You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 10

(صورة)

(صورة)

بوك !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة . كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر . لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .

اهتزت النافذة مثل رمي الحجارة عليها .
ذُهلت الخادمة التي كانت تقف بجانب النافذة و تمسح دموعها سراً .

لويد ؟ عندما رفعت آريا رأسها تسبب رد فعلها في إهتزاز اذنىّ الأرنب معاً . ضحكت دانا و قالت أن هذا لطيف .

“ما ، ماذا ؟”

“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”

أدارت الخادمة رأسها .
ارتطم طائر غبي بالنافذة وانهار ، ثم عاد و جلس على عتبة النافذة .
كان الأمر كما لو أنه يريد أن يرى شيئاً ما .

‘….هاه ؟’

‘لحظة ، هل هذا حمام زاجل ؟’

لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع الحمام الزاجل الذهاب إلى القصر الرئيسي . سيتم تدريبه للذهاب إلى البرج الغربي بدون قيد أو شرط .
ولكن ماهذا الطائر ؟ لا يوجد حتى ملاحظة مربوطة بقدمه .

“أنا سعيدة جداً أنكِ بأمان .”

‘من الممكن أن يكون جديد .’

‘هل هي مزحة من كارلين ؟’

حاولت الخادمة مطاردة الطائر .
ومع ذلك فإن الطائر لم يتزحزح بغض النظر عن مدى تحركه .
حتى أنه قد ضرب الزجاج بمنقاره و أصدر صوتاً مزعجاً للأعصاب و صرخ بصوت عال و ضرب الزجاج بجناحه .

عرفت سابينا جيداً أنه لم يتبقى لها الكثير من الوقت . و لقد قررت أن تقبل نهايتها .

“أيها الطائر المجنون ….!”
“ماهذه الجلبة ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت آريا صدرها . يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .

في الوقت نفسه اندلعت سلسلة من السعال .
لقد كانت سابينا مضيفة قلعة ڤالنتين . [المضيفة تعني الزوجة .]

حاولت الخادمة مطاردة الطائر . ومع ذلك فإن الطائر لم يتزحزح بغض النظر عن مدى تحركه . حتى أنه قد ضرب الزجاج بمنقاره و أصدر صوتاً مزعجاً للأعصاب و صرخ بصوت عال و ضرب الزجاج بجناحه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا آسفة ، آسفة .”
“آسفة . وماذا عن الطائر ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعمه مثل البطيخ ؟ لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .

انفتحت أنفاسها و صوتها المتصدع .
انعكس مظهر سابينا من خلال صوتها المضطرب قليلاً . و الأصابع النحيلة تشبه الفرع الجاف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’

“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”

‘….هاه ؟’

لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .

في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة . شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .

“أود أن أرى هذا الطائر الشجاع ، ساعديني .”
“هيك ، هذا لا يمكن ! أخبرني الطبيب أن عليكِ الراحة دائماً .”
“الإنسان يرتاح إلى الأبد عندما يموت .”
“أنتِ تقولين هذا مرة أخرى .”

“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت الخادمة وجهها البكاء و ضغطت على شفتها بأسنانها لأنها لا تريد البكاء أمامها .

كانت حقيبة آريا .

“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”

لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .

عرفت سابينا جيداً أنه لم يتبقى لها الكثير من الوقت .
و لقد قررت أن تقبل نهايتها .

بوك !

“سيدتي ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لأن الزهور جميلة .]

لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم .
لكن لقد حدث هذا عندما رحلت .
تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة .
لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .

‘من الممكن أن يكون جديد .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن وجدته ، سألتقطه سراً و آكله .”

“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”

كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً .
تحسست سابينا النافذة و سألت .

[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]

“…هل هذه أزهار الكرز ؟”

ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور . قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .

من المثير للدهشة أن أزهار الكرز كانت في إزهار كامل و كانت تكمن بدقة على إطار النافذة .

في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة . شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .

“هذا سخيف . أنا متأكدة أن أزهار الكرز قد ولت .”

“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت الخادمة و توقفت و حدقت من خلال النافذة ، وفتحت النافذة .
فُتِحت عيون سابينا إلى الحد الأقصى .
كانت أشجار الكرز العملاقة المزروعة على طول قصر النجوم تهتز من نسيم الربيع .
حدث شيء مستحيل ، شيء يسميه الناس بالمعجزة.

لابدَ أنها أحبته . إنه ليس بطيخ .

“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”

***

كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة . ابتعدت عنها بتعبير آسف .

اتجه لويد إلى المكان الذي رأى فيه آريا للمرة الأولى .
قبل أن يدرك ، جاب العديد من النمور خلف ظهره .

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة . متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟ لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

“ابحثوا عنها .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت آريا صدرها . يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصدر النمر صوتاً منخفضاً كما لو كان يجيب .
أبدى لويد عبوساً خفيفاً بعد أن طلب ذلك . ثم سقط شيء ما فوق رأسه .
نزعها بيده وجد أنها بتلة .

عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً . نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة . لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .

“هذا ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدوقية الكبرى . أدركت آريا بعد فوات الأوان .

رفع رأسه .
سقط عليه مطر من الزهور .
من بين جميع الأشجار العارية كانت هناك شجرة واحدة فقط هي من تنبض بالحياة .

هل أصبتُ بالحمى و فقدت الوعي ؟ أخذت آريا الحقيبة و فتشت فيها لتكتب . ولكن بدلاً من قلم الريشة الأصلي ، ظهر قلم حبر فاخر .

‘هل هي مزحة من كارلين ؟’

مع مرور البطاقات ، لقد كان هناك أثر لمرور الوقت على البطاقات . لقد تغير لونها إلى اللون الأصفر ولقد كانت الحواف متشابهة بشكل جميل .

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة .
متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟
لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة . متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟ لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إذاً ، هناكَ شخص آخر .’

“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”

تذكر لويد الطفلة التي كانت تقف تحت مظلة من الدانتيل بفارغ الصبر .
كانت الأزهار المتفتحة تشبه شعر الطفلة الذي يتأرجح على مهب الريح .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’

‘حسناً ، هذا مزعج .’

لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم . لكن لقد حدث هذا عندما رحلت . تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة . لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .

نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً .
كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما .
كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .

[غادري بعدما تكونين أفضل .]

‘هذه للطفلة .’

لو كانت كبيرة الخدم في الجوار لكانت قد قالت لها لا بحزم . لكن لقد حدث هذا عندما رحلت . تنهدت الخادمة و ساعدت سابينا في الجلوس على كرسي أمام النافذة . لكن الطائر طار بعيداً قبل أن يدركوا الأمر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكَ بالحزام الخاص بالحقيبة كما لو كان شريان الحياة .

“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”

‘يبدوا أنها تخفي شيئاً ما .’

ردت دانا .

سم ؟
فتح لويد الحقيبة بدون تردد . كانت هناك بطاقات و زجاجات حبر و أقلام ريشة مكسورة في الحقيبة .
هل تكتب عادة على الورق للتواصل ؟

‘….هاه ؟’

‘يالها من غبية .’

“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”

ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور .
قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لأن الزهور جميلة .]

اهتزت النافذة مثل رمي الحجارة عليها . ذُهلت الخادمة التي كانت تقف بجانب النافذة و تمسح دموعها سراً .

ظهرت بطاقة من العدم .
هل هي تحب الورود ؟

ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور . قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .

[أستطيع رؤية الزهور جيداً من هنا ، إنها لطيفة .]

‘آه .’

تحب رؤيتها .
هل هذا هو سبب وقوفكِ في الحديقة وحدكِ تحت المطر ؟ لرؤية الزهور ؟

“هذا ….”

[من فضلكِ أعطيني الشيء الذي طعمه مثل البطيخ على الكاكاو .]

أدارت الخادمة رأسها . ارتطم طائر غبي بالنافذة وانهار ، ثم عاد و جلس على عتبة النافذة . كان الأمر كما لو أنه يريد أن يرى شيئاً ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طعمه مثل البطيخ ؟
لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .

كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً . تحسست سابينا النافذة و سألت .

[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة . كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر . لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .

….مارشميلو .

نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً . كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما . كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .

[إن البطيخ لذيذ .]

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة . متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟ لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

لابدَ أنها أحبته .
إنه ليس بطيخ .

في الوقت نفسه اندلعت سلسلة من السعال . لقد كانت سابينا مضيفة قلعة ڤالنتين . [المضيفة تعني الزوجة .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إسمي ليس ساقطة .]

ألن يكون الأمر خطيراً و قد يحدث تسريب المعلومات إن تركت شيء كهذا ؟ كان يجب حرقه على الفور . قرأ لويد البطاقات بنية القتل إن رأى شيئاً مريباً .

مع مرور البطاقات ، لقد كان هناك أثر لمرور الوقت على البطاقات . لقد تغير لونها إلى اللون الأصفر ولقد كانت الحواف متشابهة بشكل جميل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا إلهي .”

[هذا خطأي .]
[كل هذا خطأي .]
[لا تضربني .]
[سأحاول التحدث معكَ .]
[أنا آسفة لأنني غبية لا أستطيع التحدث .]

من المثير للدهشة أن أزهار الكرز كانت في إزهار كامل و كانت تكمن بدقة على إطار النافذة .

لقد كانت ملطخة بالأوساخ و هي علامة أنها غالباً ما تخرج البطاقة لتلقي نظرة عليها حتى بعد كتابتها . ولقد كان الحبر ملطخاً بالدموع .

لويد ؟ عندما رفعت آريا رأسها تسبب رد فعلها في إهتزاز اذنىّ الأرنب معاً . ضحكت دانا و قالت أن هذا لطيف .

[من فضلكَ ، أحبني .]

[إن البطيخ لذيذ .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة .
كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر .
لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .

“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”

“…………”

سم ؟ فتح لويد الحقيبة بدون تردد . كانت هناك بطاقات و زجاجات حبر و أقلام ريشة مكسورة في الحقيبة . هل تكتب عادة على الورق للتواصل ؟

لمست نظرات الصبي الريشة للحظة ثم سقطت منه .

“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”

***

‘فيوو .’

ارتفعت حمى آريا و هدأت و كررت الإرتفاع و الإنخفاض .
كان بإمكانها سمع المحادثة و لم تكن تعلم من هم .
هل هم النبلاء اللذين أتوا لسماع السايرين ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت . كانت ثروة ڤالنتين كبيرة ، فيُمكن القول أنه قام بإلتقاطه من المكتب مثل هذه القطعة الفنية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غني لي يا ملاكي .”
“هل هذه هي النهاية ؟ هل تمزحين معي ؟”
“صرفت كل ثروتي لمقابلتكِ ، لا تتظاهري بالمرض و انهضي .”
“إن كنتِ لا تريدين الموت فـغني الآن .”

….مارشميلو .

صوت لم تكن تعرف ما إن كان خيالياً أم حقيقياً .
رفعت آريا جفنيها ببطء و رفعت حاجبيها برأس نابض .

ومع ذلك لقد كان ساحر البرج الشخص الوحيد الذي كان من الممكن أن يحرق الزهور لأنها مزعجة . متى بدأ في فعل هذا الشيء العاطفي ؟ لا ، لم يكن ليتعلم سحر صناعة الزهور في المقام الأول .

“هيك ، آنستي ، أنتِ مستيقظة !”

‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’

نظرت لهم بتعبير فارغ ، على اليسار كانت الخادمة دانا و على اليمين الخادمة بيتي ، كانتا ينظران لها بقلق .
أخذت دانا نفساً عميقاً وهي تبعد الشعر المتشابك على جبهتها .

“…………”

“أنا سعيدة جداً أنكِ بأمان .”

“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الدوقية الكبرى .
أدركت آريا بعد فوات الأوان .

بينما كانت آريا تميل رأسها بما يتماشى مع يد دانا تمتمت دانا .

‘هل واصلوا الإعتناء بي ؟’

في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة .
شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .

انفتحت أنفاسها و صوتها المتصدع . انعكس مظهر سابينا من خلال صوتها المضطرب قليلاً . و الأصابع النحيلة تشبه الفرع الجاف .

‘أشعر أن عيني تزداد سخونة .’

“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”

ظننت أنني سأبكي قليلاً .
قامت دانا بالتربيت على شعر آريا مرة أخرى .
لم تتفاجأ هذه المرة .
بسبب أنها كانت يد دافئة .
كأنه لم يكن هناك ألم .
كما لو أنه الشفاء في لحظة .
وكأنه جسدها يذوب و شيء آخر يغلي بداخل جسدها .
دون أن يترك أثراً .

نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً . كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما . كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه يا إلهي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل يكرهني لويد ؟]

بينما كانت آريا تميل رأسها بما يتماشى مع يد دانا تمتمت دانا .

كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً . تحسست سابينا النافذة و سألت .

“كيف يُمكن أن تكوني لطيفة جداً ؟”

كانت حقيبة آريا .

كانت دانا تربت على شعر آريا و تذكر في وقت متأخر أنها كانت مريضة .
ابتعدت عنها بتعبير آسف .

كان هذا عندما كانت الخادمة تطحن أسنانها سراً . تحسست سابينا النافذة و سألت .

“يجب أن تتناولي بعض الأدوية الخافضة للحرارة ، سأعطيكِ بعض الحساء .”

لقد كانت أخبار سخيفة أن هناك طائر يتصرق بهذه الطريقة . ولكن سابينا التي نادراً ما تسنح لها الفرصة للضحك ، ضحكت لأنها كانت عاجزة عن الكلام .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتكأت آريا على السرير ، و أخرجت دانا الحساء و نفخت فيه .
آريا التي كان خداها يحترقان من الحرق كانت تأكل بهدوء .

“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”

‘آه .’

لمست آريا رقبتها الملفوفة بضمادة . ظنت أنه يُمكنها العيش إن أخفت قدرتها كـسايرين .

عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً .
نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة .
لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا إلهي .”

[زوجة الدوق الأكبر ؟]
“لحسن الحظ لقد تغلبت على العقبة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت آريا صدرها . يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .

‘فيوو .’

[من فضلكِ أعطيني الشيء الذي طعمه مثل البطيخ على الكاكاو .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسحت آريا صدرها .
يبدوا أن الوقت لم يحن لموتها بعد .

‘هذه للطفلة .’

“بالمناسبة ، بينما كانت الآنسة نائمة جاء السيد الصغير و ذهب .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك هذا لقد كانت البطاقة الأخيرة . كان ذلك عندما توقف لويد مثل مسمار عالق في مقعد . نقر النمر على قدمه ووجه رأسه نحو القصر . لقد كان يقصد أن آريا كانت هناك .

لويد ؟
عندما رفعت آريا رأسها تسبب رد فعلها في إهتزاز اذنىّ الأرنب معاً .
ضحكت دانا و قالت أن هذا لطيف .

“ابحثوا عنها .”

“وقال أنه التقط هذا عندما كان في الطريق .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعمه مثل البطيخ ؟ لقد كان يتسائل عما كانت تقصده لذا انتقلت للصفحة التالية .

كانت حقيبة آريا .

[إنها تطفو في الأعلى و لينة .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘متى أسقطت هذه بحق خالق الجحيم ؟’

“بالأمس لقد كنت محظوظة ، ربما يكون اليوم هو اليوم الأخير . لذا دعيني أفعل ما أشاء .”

هل أصبتُ بالحمى و فقدت الوعي ؟
أخذت آريا الحقيبة و فتشت فيها لتكتب .
ولكن بدلاً من قلم الريشة الأصلي ، ظهر قلم حبر فاخر .

لابدَ أنها أحبته . إنه ليس بطيخ .

‘….هاه ؟’

رفع رأسه . سقط عليه مطر من الزهور . من بين جميع الأشجار العارية كانت هناك شجرة واحدة فقط هي من تنبض بالحياة .

كانت متوترة من الحمى ، مسحت عينها لترى ما إن كانت تهلوس .
كان منقار القلم من الذهب و مزين بالماس ، و حُفِرَ عليه توقيع كاتارونا ، أشهر الحرفيين في العالم .
حتى لو تم عرضه في المتحف الآن لن يكون الأمر غريباً على الإطلاق .
لا يسعني سوى أن أنظر إلى دانا .
هزت كتفيها و أجابت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر النمر صوتاً منخفضاً كما لو كان يجيب . أبدى لويد عبوساً خفيفاً بعد أن طلب ذلك . ثم سقط شيء ما فوق رأسه . نزعها بيده وجد أنها بتلة .

“يبدوا أنه التقطه من المكتب .”

نظر لويد إلى شجرة الكرز و بدون أن ينطق بأي كلمة التقط سيفه و أخرجه و أدخله من الغمد مراراً و تكراراً . كان ذلك عندما كان هناك صوت نقرات فقط في الحديقة جاء النمر بشيء ما . كانت حقيبة صغيرة بالية مصنوعة من الجلد مبللة بالمطر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهمت .
كانت ثروة ڤالنتين كبيرة ، فيُمكن القول أنه قام بإلتقاطه من المكتب مثل هذه القطعة الفنية .

ظهرت بطاقة من العدم . هل هي تحب الورود ؟

‘حتى الإمبراطورة تفاخرت طوال اليوم في المأدبة بحصولها على شيء من كاتارونا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا إلهي .”

نظرت آريا إلى الحقيبة بإعجاب ووجدت ملاحظة بداخلها .

….مارشميلو .

[غادري بعدما تكونين أفضل .]

كانت حقيبة آريا .

لقد كانت هدية وداع .
إن لم تختفِ آريا بعد شفائها ، فلن يتردد في قتلها .
لجأت آريا إلى دانا للحصول على المشورة .

تحب رؤيتها . هل هذا هو سبب وقوفكِ في الحديقة وحدكِ تحت المطر ؟ لرؤية الزهور ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هل يكرهني لويد ؟]

“كانت الحمامة الزاجلة تضرب النافذة برأسها .”

لمست آريا رقبتها الملفوفة بضمادة .
ظنت أنه يُمكنها العيش إن أخفت قدرتها كـسايرين .

في اليوم الذي كان جسدها فيه ساخناً كان هناك شخص بجانبها يمسح جسدها بمنشفة مبللة . شعرت آريا بالغرابة لأنه بدى و كأنهم يخروبنها أنه ليس عليها أن تعاني وحدها حتى لو كانت مريضة .

“أخشى أنني لا أستطيع معرفة ذلك … لا أستطيع معرفة ما يجول في ذهن سموه .”

ردت دانا .

ردت دانا .

[إن البطيخ لذيذ .]

“لقد أمرنا بترككِ تجربين جميع أنواع الحلوى .”

عندما كانت تحرك فمها عاد لها عقلها متأخراً . نظرت آريا بجانبها لتعثر على الحقيبة . لكنها لم تتمكن من العثور عليها لذا سرعان ما أمسكت يد دانا و حركت إصبعها و كأنها تكتب عليها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت دانا و قالت “رغم أن هذا الشيء غير ممكن .”

….مارشميلو .

-ترجمة إسراء .

‘حتى الإمبراطورة تفاخرت طوال اليوم في المأدبة بحصولها على شيء من كاتارونا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، آسفة .” “آسفة . وماذا عن الطائر ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط