اقتراح ( 2 )
الفصل 99: اقتراح (2)
لقد اتخذت قرارًا كبيرًا.
كان ميلتون سعيدًا لأن الناس يحبونه بشدة، لكنه كان محرجًا أيضًا.
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
“حقيقة وجود الماركيز في هذا البلد تمنح المواطنين قدرًا كبيرًا من الراحة. لذلك ليس من الجيد أن تقود الجيش شخصيًا، ماركيز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….. لا ، لن يكون هناك أي شخص.”
بدأ ميلتون يتردد عندما سمع الملكة ليلى تقول هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملكة ليلى تقترح مرارًا وتكرارًا الزواج من ميلتون لفترة من الوقت الآن. كانت تحثه قائلة إنه سيكون من الأفضل إقامة حفل الزفاف وحفل التتويج في نفس الوقت. وكان ميلتون قد قدم الأعذار لتجنب الزواج في كل مرة.
“ليس الأمر كما لو أنني ذاهب لأنني من دعاة الحرب….” (أسباب الحرب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماركيز”.
لكن إذا لم يكن هو ، فمن سيذهب؟ أكد ميلتون عزمه المتردد قبل التحدث إلى الملكة ليلى.
“جلالة الملكة ، من فضلك اسمحي لي بالذهاب. يجب على أن أذهب.”
“جلالة الملكة ، من فضلك اسمحي لي بالذهاب. يجب على أن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم … جلالة الملكة ، من فضلك اهدءي و …”
“أنت عنيد مثل البغل.” (دا تشبيه مش شتيمة)
تنهدت الملكة ليلى عندما قال ميلتون مرارًا وتكرارًا إنه يجب عليه الذهاب إلى الحرب.
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
“سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
“شروط؟”
“هل السيدة صوفيا فيلينوفر جزء من سبب ترددك في الزواج مني؟”
“تزوجني. هذا أحد الشروط لكي تشارك في الحرب ، ماركيز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماركيز فورست .”
تنفس ميلتون الصعداء على كلماتها.
إذا أخذت الملكة زوجًا وولد طفل منهما ، فسيكون هذا الطفل بطبيعة الحال وريثًا للعرش. ولكن ماذا لو اتخذ زوج الملكة خليلة ولهما طفل؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمور غامضة للغاية.
“هذا مرة أخرى؟“
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
كانت الملكة ليلى تقترح مرارًا وتكرارًا الزواج من ميلتون لفترة من الوقت الآن. كانت تحثه قائلة إنه سيكون من الأفضل إقامة حفل الزفاف وحفل التتويج في نفس الوقت. وكان ميلتون قد قدم الأعذار لتجنب الزواج في كل مرة.
وهذا يعني أن سلالة عائلة فورست سيتم استيعابها في العائلة المالكة. كان ذلك طبيعيًا ولم يكن النبلاء مترددين في استيعاب نسب عائلاتهم. في الواقع ، لقد اعتبروه شرفًا.
في الواقع ، كانت هذه مشكلة حساسة لميلتون أيضًا. بصدق ، لم يكن الأمر لأنه لم يعجبه الزواج منها ، فقد اعتاد على شخصية الملكة ليلى الشبيهة بالثعلبة. سيكون الأمر أشبه بالقفز في دوامة من القوة ، لكن حياة الملعقة الفضية انتهت على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يرفض باستمرار الزواج منها. إذا تزوجا ، فقد يكونان قادرين على العيش في وئام أكثر أو أقل. لكن المشكلة كانت …
كان ميلتون سعيدًا لأن الناس يحبونه بشدة، لكنه كان محرجًا أيضًا.
“صوفيا تشغل بالي“.
“آه….”
هذا صحيح. كان أحد أكبر أسباب تردد ميلتون في الزواج من الملكة ليلى هو صوفيا. بالنسبة لميلتون ، إذا كانت الملكة ليلى امرأة مشاكسة ، فإن صوفيا كانت مثل أخته الصغيرة اللطيفة. عندما كان معها ، حتى دون أن يقصد ذلك ، كان يمشط شعرها. جعلته يبتسم بسرور. على الرغم من أنها كانت امرأة غريبة كانت أكثر سعادة بتصريحها الموقع (التوقيع على الاذن بالبناء وهكذا) من المجوهرات أو الزهور كمكافأة ، إلا أنها كانت مطيعة جدًا لميلتون. في البداية ، شعر بالعاطفة لصفاتها ، لكن لاحقًا بدأ يشعر بالعاطفة تجاهها كرجل.
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
حتى والدها ، بارون فيلينوفر ، فكر في ذلك. في هذه المرحلة ، يجب أن يتحمل ميلتون المسؤولية لأنه سيكون من الصعب عليها الزواج من شخص آخر في هذه المرحلة.
وهكذا ، بدأ عدد النساء اللائي بادرن بسؤال الرجال للخروج في موعد ما في الزيادة واحدة تلو الأخرى في مملكة ليستر. وبعد بضع سنوات ، أصبحت المرأة التي تقدم خطبتها لرجل جزءًا من ثقافة مملكة ليستر. (عقبالنا يا رجالة بدل السنجلة اللي قطمت ضهرنا)
كان ميلتون قد قرر أن يتقدم لها عدة مرات. ولكن عندما فعل ذلك ، كانت الملكة ليلى تشغل باله.
نظرًا لأن هذا الأمر كان غير مسبوق ، فإن البعض منهم سيواجه مشاكل معه.
كانت جميلة بما يكفي لدرجة أن تعبير “الجمال الذي لا مثيل له” بدا وكأنه صُنع لها. كانت مبهرة للغاية لدرجة أنه لن يتمكن أي رجل من حذفها من ذكرياتهم إذا رأوها مرة واحدة. لم يكن ميلتون قديسًا او لن يميل إلى الزواج من امرأة جميلة مثلها.
كانت جميلة بما يكفي لدرجة أن تعبير “الجمال الذي لا مثيل له” بدا وكأنه صُنع لها. كانت مبهرة للغاية لدرجة أنه لن يتمكن أي رجل من حذفها من ذكرياتهم إذا رأوها مرة واحدة. لم يكن ميلتون قديسًا او لن يميل إلى الزواج من امرأة جميلة مثلها.
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
“هل هناك أي شخص في هذا البلد يجرؤ على معارضة شيئ نتفق عليه نحن الاثنين ، ماركيز؟”
“أنا حثالة.”
‘ما هذا؟ عكس كبيدون؟’ (اللي هو الموقف اللي الرجل هو اللي بيحجز المرأة في الزاوية)
هذا صحيح. كانت المشكلة أن ميلتون لم يستطع اتخاذ قرار بشأن أحدهما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك طريقة لم تستطع أن تعرف ما كان يفكر فيه ميلتون. لقد أعطتها لمسة امرأة مشاكسة وحدس المرأة إجابة منذ فترة طويلة. السبب الوحيد الذي جعلها تتظاهر بعدم المعرفة هو فخرها كامرأة. كانت تدرك جمالها جيدًا. لقد سئمت من الرجال الذين كانوا على استعداد لإعطائها أي شيء ، حتى أعضائهم ، طالما أنها تبتسم لهم. ولكن كيف يتردد ميلتون في الزواج منها بسبب امرأة أخرى؟ لم يكن هناك أي طريقة لن يتعرض كبريائها للكدمات.
تنهدت الملكة ليلى وهي ترى ميلتون مترددًا.
كان ميلتون قد قرر أن يتقدم لها عدة مرات. ولكن عندما فعل ذلك ، كانت الملكة ليلى تشغل باله.
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
لقد مضى وقت طويل ، ولكن عندما سمع العالم قصة عرض الملكة ليلى العكسي ، استوحى الكثير من النساء الأفكار من شجاعتها وجاذبيتها. كان دور المرأة في هذا العالم هو الانتظار المتواضع. حتى لو كان هناك رجل يعجبها ، فإنها لا تستطيع التحدث إليه أولاً ويمكنها فقط أن ترسل له نظرات مغازلة سراً للإشارة إلى اهتمامها به بينما تتظاهر بالخجل.
لم تكن هناك طريقة لم تستطع أن تعرف ما كان يفكر فيه ميلتون. لقد أعطتها لمسة امرأة مشاكسة وحدس المرأة إجابة منذ فترة طويلة. السبب الوحيد الذي جعلها تتظاهر بعدم المعرفة هو فخرها كامرأة. كانت تدرك جمالها جيدًا. لقد سئمت من الرجال الذين كانوا على استعداد لإعطائها أي شيء ، حتى أعضائهم ، طالما أنها تبتسم لهم. ولكن كيف يتردد ميلتون في الزواج منها بسبب امرأة أخرى؟ لم يكن هناك أي طريقة لن يتعرض كبريائها للكدمات.
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
للحظة ، اعتقد ميلتون أنه سمع خطأ. لكن الملكة ليلى استمرت في الكلام بهدوء.
‘هل فقدت هدفي؟ أم أنني مهووسة فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت الملكة ليلى عندما ظل ميلتون صامتًا.
عبست قليلا. كان الزواج من ميلتون هو الخيار الأفضل من بين جميع الخيارات السياسية المتاحة لها. لكن بعد فترة .. كيف تقول ذلك؟ بدأت تشعر بالاختلاف بعض الشيء.
ولكن عندما أصبح معروفًا أن الملكة ليلى ، وهي ليست من عامة الشعب ولكنها عضو في العائلة المالكة ، “هاجمت” واقترحت بجرأة أولاً ، كانت جميع النساء منتشيات.
كانت هناك طرق أسهل للتفكير إذا كان ذلك لأسباب سياسية فقط. يمكنها استخدام سلطتها وإجبار صوفيا على الزواج من رجل آخر ، ثم سيتم الوصول إلى هدفها بشكل طبيعي. بالنسبة للملكة ليلى ، فإن التفكير في مخطط مثل هذا لتحقيق هدفها كان سهلاً مثل التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
ولكن لمجرد أن كان لديها فكرة لا يعني أنها تستطيع تنفيذها. ماذا سيحدث إذا نفذت خطتها وألقى ميلتون القبض عليها؟ سخرية؟ إدانة؟ خيبة الامل؟ مهما كانت ، لن تكون استجابة جيدة.
وهكذا ، بدأ عدد النساء اللائي بادرن بسؤال الرجال للخروج في موعد ما في الزيادة واحدة تلو الأخرى في مملكة ليستر. وبعد بضع سنوات ، أصبحت المرأة التي تقدم خطبتها لرجل جزءًا من ثقافة مملكة ليستر. (عقبالنا يا رجالة بدل السنجلة اللي قطمت ضهرنا)
لو كان أي شخص آخر ، لما كانت الملكة ليلى تهتم. لم تكن لتهتم بما يعتقده عنها طالما أن التحالف السياسي مستقر. لكن … لم تكن تريد من ميلتون أن يفكر بها هكذا.
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان لديه صورة رائعة عني الآن أو أي شيء آخر.”
لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يرفض باستمرار الزواج منها. إذا تزوجا ، فقد يكونان قادرين على العيش في وئام أكثر أو أقل. لكن المشكلة كانت …
كانت تعلم أنه في رأس ميلتون ، كانت هناك معادلة ليلى = امرأة مشاكسة. لم تقل شيئًا لأنها عرفت أنه سيكون من الصعب حل سوء الفهم هذا (؟).
“لقد قدمت تنازلًا كبيرًا كامرأة و كـ ملكة.”
لقد اتخذت قرارًا كبيرًا.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“ماركيز فورست .”
“كما تعلم بالفعل ، عندما تتزوجني ، الملكة ، ستحصل على لقب الدوق الأكبر. ومع ذلك ، بصفتك زوج الملكة ، لا يمكنك أن تأخذ محظية “.
“نعم يا صاحب الجلالة؟”
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
“هل السيدة صوفيا فيلينوفر جزء من سبب ترددك في الزواج مني؟”
“لو لم أكن الملكة ، كنت ستقبلني بصفتي زوجتك الأولى ، والسيدة فيلينوفر كزوجتك الثانية.”
“……”
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
تراجعت الملكة ليلى بتعبير رقيق.
تنهدت الملكة ليلى عندما ظل ميلتون صامتًا.
هذا صحيح. كانت المشكلة أن ميلتون لم يستطع اتخاذ قرار بشأن أحدهما.
“لو لم أكن الملكة ، كنت ستقبلني بصفتي زوجتك الأولى ، والسيدة فيلينوفر كزوجتك الثانية.”
XMajed & Abdullah Alwakeel
حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، رفضت الملكة ليلى التنازل عن منصب الزوجة الأولى. على أي حال ، لم يكن السبب وراء ذكرها للمشكلة ذاتها التي كانت تتظاهر بعدم معرفتها ، هو التذمر أو الغضب من ميلتون. كانت تتقدم لمحاولة حل هذه المشكلة.
“اسكت. فقط اخرس.”
“كما تعلم بالفعل ، عندما تتزوجني ، الملكة ، ستحصل على لقب الدوق الأكبر. ومع ذلك ، بصفتك زوج الملكة ، لا يمكنك أن تأخذ محظية “.
“أنا أعلم ذلك يا جلالة الملكة.”
“أنا أعلم ذلك يا جلالة الملكة.”
“اسكت. فقط اخرس.”
على الرغم من أن هذا كان عالمًا يسمح للنبلاء بممارسة تعدد الزوجات ، إلا أنه كانت هناك استثناءات. كان زوج الملكة أحد هذه الاستثناءات. لأن حالة ’زوج الملكة’ كانت نادرة ، لم يكن هذا الاستثناء قانونًا بالضبط ، ولكنه كان الفطرة السليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
إذا أخذت الملكة زوجًا وولد طفل منهما ، فسيكون هذا الطفل بطبيعة الحال وريثًا للعرش. ولكن ماذا لو اتخذ زوج الملكة خليلة ولهما طفل؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمور غامضة للغاية.
تراجعت الملكة ليلى بتعبير رقيق.
بالنظر إلى العلاقات الأسرية ، فإن طفل تلك المحظية ستكون له الملكة كأم. على الرغم من أن الملكة لن تكون الأم الحقيقية لذلك الطفل ، إلا أنه سيتم تفسير الملكة على أنها الأم في سجلات الأنساب العائلية. ومع ذلك ، فإن دماء العائلة المالكة لن تتدفق في هذا الطفل. سيكون وجود هذا الطفل نفسه غامضًا.
إذا أخذت الملكة زوجًا وولد طفل منهما ، فسيكون هذا الطفل بطبيعة الحال وريثًا للعرش. ولكن ماذا لو اتخذ زوج الملكة خليلة ولهما طفل؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمور غامضة للغاية.
عادة في المملكة ، كان النسب الملكي مسألة مهمة للغاية. لهذا السبب لن يكون لزوج الملكة سوى بامرأة واحدة طوال حياته. حسنًا ، على الأقل في الخارج. لكن كل هذا كان مجرد قاعدة غير مكتوبة. لم يتم تأسيسها رسميًا.
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
“تزوجني. هذا أحد الشروط لكي تشارك في الحرب ، ماركيز “.
“إذا أردت ، فبمجرد حصولك على لقب الدوق الأكبر ، يمكنك قبول السيدة فيلينوفر كزوجة ثانية لك.”
لقد مضى وقت طويل ، ولكن عندما سمع العالم قصة عرض الملكة ليلى العكسي ، استوحى الكثير من النساء الأفكار من شجاعتها وجاذبيتها. كان دور المرأة في هذا العالم هو الانتظار المتواضع. حتى لو كان هناك رجل يعجبها ، فإنها لا تستطيع التحدث إليه أولاً ويمكنها فقط أن ترسل له نظرات مغازلة سراً للإشارة إلى اهتمامها به بينما تتظاهر بالخجل.
“…. جلالة الملكة؟”
تنفس ميلتون الصعداء على كلماتها.
للحظة ، اعتقد ميلتون أنه سمع خطأ. لكن الملكة ليلى استمرت في الكلام بهدوء.
بدأ ميلتون يتردد عندما سمع الملكة ليلى تقول هذا.
“ومع ذلك ، ستتم معالجة مسألة الخلافة وفصلها بشكل واضح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، وافق ميلتون.
“ماذا تقصدين بذلك يا جلالة الملكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
“الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
وهذا يعني أن سلالة عائلة فورست سيتم استيعابها في العائلة المالكة. كان ذلك طبيعيًا ولم يكن النبلاء مترددين في استيعاب نسب عائلاتهم. في الواقع ، لقد اعتبروه شرفًا.
“آه….”
“نعم يا صاحب الجلالة؟”
صاح ميلتون دون أن يقصد ذلك.
عبست قليلا. كان الزواج من ميلتون هو الخيار الأفضل من بين جميع الخيارات السياسية المتاحة لها. لكن بعد فترة .. كيف تقول ذلك؟ بدأت تشعر بالاختلاف بعض الشيء.
تفريق الورثة. الآن وقد تم حل المشكلة الأكثر إزعاجًا ، بدا الأمر ممكنًا. إذا تزوج ميلتون من الملكة ليلى ، فسيتعين على الطفل أن يعيش كالملوك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهذا يعني أن سلالة عائلة فورست سيتم استيعابها في العائلة المالكة. كان ذلك طبيعيًا ولم يكن النبلاء مترددين في استيعاب نسب عائلاتهم. في الواقع ، لقد اعتبروه شرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“ألن يعارضك النبلاء يا جلالة الملكة؟”
بدأ ميلتون يتردد عندما سمع الملكة ليلى تقول هذا.
نظرًا لأن هذا الأمر كان غير مسبوق ، فإن البعض منهم سيواجه مشاكل معه.
“……”
أعطته الملكة ليلى ابتسامة دامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
“هل هناك أي شخص في هذا البلد يجرؤ على معارضة شيئ نتفق عليه نحن الاثنين ، ماركيز؟”
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
“….. لا ، لن يكون هناك أي شخص.”
“هل هناك أي شخص في هذا البلد يجرؤ على معارضة شيئ نتفق عليه نحن الاثنين ، ماركيز؟”
حتى لو تم تقديم مشروع قانون غدًا ينص على أن جميع الأرقام ستُكتب بالعكس ، طالما كان ميلتون والملكة ليلى متفقين ، فلن يكون هناك اعتراض. إذا كانت سلطة البلاد 100 ، فسيحتكر ميلتون والملكة ليلى 95 منها. من يجرؤ على معارضتهم؟
“ألن يعارضك النبلاء يا جلالة الملكة؟”
“الآن ،وقد تم حل المشكلة . سأطلب مرة أخرى. هل ستتزوجني؟”
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
ما زال ميلتون متردد للإجابة على سؤالها.
تفريق الورثة. الآن وقد تم حل المشكلة الأكثر إزعاجًا ، بدا الأمر ممكنًا. إذا تزوج ميلتون من الملكة ليلى ، فسيتعين على الطفل أن يعيش كالملوك.
“من فضلك أعطني بعض الوقت ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
“ماركيز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت الملكة ليلى عندما ظل ميلتون صامتًا.
قاطعته الملكة ليلى بشكل قاطع.
لقد اتخذت قرارًا كبيرًا.
ثم وقفت وسارت خطوة بخطوة نحو ميلتون
“……”
“لقد قدمت تنازلًا كبيرًا كامرأة و كـ ملكة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردت ، فبمجرد حصولك على لقب الدوق الأكبر ، يمكنك قبول السيدة فيلينوفر كزوجة ثانية لك.”
“أنا أعرف ذلك جيدًا ، جلالة الملكة.”
“تزوجني. هذا أحد الشروط لكي تشارك في الحرب ، ماركيز “.
راقبها بحذر وهي تقترب منه. بدت مصممة بشكل خاص اليوم. كانت كل خطوة اتخذتها مليئة بالعزيمة.
لقد اتخذت قرارًا كبيرًا.
“لقد تنازلت بالفعل عن هذا كثيرًا ، لكن ما زلت بحاجة إلى التفكير؟”
الفصل 99: اقتراح (2)
ربما كانت منزعجة كلما تحدثت أكثر؟
صاح ميلتون دون أن يقصد ذلك.
بدا أن جبين الملكة ليلى قد شق وريدًا.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
“شروط؟”
وقد تغيرت نبرتها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، وافق ميلتون.
تراجع ميلتون عن غير قصد خطوة إلى الوراء حتى تم دفعه إلى الحائط. ثم…
“ليس الأمر كما لو أنني ذاهب لأنني من دعاة الحرب….” (أسباب الحرب)
بووم!
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
ضربت يدها النحيلة الجدار.
ربما كانت منزعجة كلما تحدثت أكثر؟
‘ما هذا؟ عكس كبيدون؟’ (اللي هو الموقف اللي الرجل هو اللي بيحجز المرأة في الزاوية)
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
“امم … جلالة الملكة ، من فضلك اهدءي و …”
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
“اسكت. فقط اخرس.”
ولكن عندما أصبح معروفًا أن الملكة ليلى ، وهي ليست من عامة الشعب ولكنها عضو في العائلة المالكة ، “هاجمت” واقترحت بجرأة أولاً ، كانت جميع النساء منتشيات.
دفعت الملكة ليلى شفتيها باتجاه ميلتون.
“آه….”
كلاك
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
صوت اصطدام الأسنان ببعضها ، قبلة خشنة. شعر بالجرح في شفته ، لكنه لم يفكر أبدًا في دفعها بعيدًا. لقد طغت عليه قوتها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لقد فقد نفسه في قبلتها.
XMajed & Abdullah Alwakeel
قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
“تزوجني. هذا أحد الشروط لكي تشارك في الحرب ، ماركيز “.
وبمجرد انتهاء تلك القبلة الطويلة الأمد …
هذا صحيح. كان أحد أكبر أسباب تردد ميلتون في الزواج من الملكة ليلى هو صوفيا. بالنسبة لميلتون ، إذا كانت الملكة ليلى امرأة مشاكسة ، فإن صوفيا كانت مثل أخته الصغيرة اللطيفة. عندما كان معها ، حتى دون أن يقصد ذلك ، كان يمشط شعرها. جعلته يبتسم بسرور. على الرغم من أنها كانت امرأة غريبة كانت أكثر سعادة بتصريحها الموقع (التوقيع على الاذن بالبناء وهكذا) من المجوهرات أو الزهور كمكافأة ، إلا أنها كانت مطيعة جدًا لميلتون. في البداية ، شعر بالعاطفة لصفاتها ، لكن لاحقًا بدأ يشعر بالعاطفة تجاهها كرجل.
تراجعت الملكة ليلى بتعبير رقيق.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
“تزوجني. حسنا؟”
“شروط؟”
“حسنا.”
هذا صحيح. كان أحد أكبر أسباب تردد ميلتون في الزواج من الملكة ليلى هو صوفيا. بالنسبة لميلتون ، إذا كانت الملكة ليلى امرأة مشاكسة ، فإن صوفيا كانت مثل أخته الصغيرة اللطيفة. عندما كان معها ، حتى دون أن يقصد ذلك ، كان يمشط شعرها. جعلته يبتسم بسرور. على الرغم من أنها كانت امرأة غريبة كانت أكثر سعادة بتصريحها الموقع (التوقيع على الاذن بالبناء وهكذا) من المجوهرات أو الزهور كمكافأة ، إلا أنها كانت مطيعة جدًا لميلتون. في البداية ، شعر بالعاطفة لصفاتها ، لكن لاحقًا بدأ يشعر بالعاطفة تجاهها كرجل.
دون تفكير ، وافق ميلتون.
الفصل 99: اقتراح (2)
***
XMajed & Abdullah Alwakeel
لقد مضى وقت طويل ، ولكن عندما سمع العالم قصة عرض الملكة ليلى العكسي ، استوحى الكثير من النساء الأفكار من شجاعتها وجاذبيتها. كان دور المرأة في هذا العالم هو الانتظار المتواضع. حتى لو كان هناك رجل يعجبها ، فإنها لا تستطيع التحدث إليه أولاً ويمكنها فقط أن ترسل له نظرات مغازلة سراً للإشارة إلى اهتمامها به بينما تتظاهر بالخجل.
كانت هناك طرق أسهل للتفكير إذا كان ذلك لأسباب سياسية فقط. يمكنها استخدام سلطتها وإجبار صوفيا على الزواج من رجل آخر ، ثم سيتم الوصول إلى هدفها بشكل طبيعي. بالنسبة للملكة ليلى ، فإن التفكير في مخطط مثل هذا لتحقيق هدفها كان سهلاً مثل التنفس.
ولكن عندما أصبح معروفًا أن الملكة ليلى ، وهي ليست من عامة الشعب ولكنها عضو في العائلة المالكة ، “هاجمت” واقترحت بجرأة أولاً ، كانت جميع النساء منتشيات.
لو كان أي شخص آخر ، لما كانت الملكة ليلى تهتم. لم تكن لتهتم بما يعتقده عنها طالما أن التحالف السياسي مستقر. لكن … لم تكن تريد من ميلتون أن يفكر بها هكذا.
هذه ملكتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
ملكتي ، فقط خذني.
وبمجرد انتهاء تلك القبلة الطويلة الأمد …
لقد أصبحت الفتاة الأصلية.
“أنت عنيد مثل البغل.” (دا تشبيه مش شتيمة)
وهكذا ، بدأ عدد النساء اللائي بادرن بسؤال الرجال للخروج في موعد ما في الزيادة واحدة تلو الأخرى في مملكة ليستر. وبعد بضع سنوات ، أصبحت المرأة التي تقدم خطبتها لرجل جزءًا من ثقافة مملكة ليستر. (عقبالنا يا رجالة بدل السنجلة اللي قطمت ضهرنا)
ثم وقفت وسارت خطوة بخطوة نحو ميلتون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
XMajed & Abdullah Alwakeel
في الواقع ، كانت هذه مشكلة حساسة لميلتون أيضًا. بصدق ، لم يكن الأمر لأنه لم يعجبه الزواج منها ، فقد اعتاد على شخصية الملكة ليلى الشبيهة بالثعلبة. سيكون الأمر أشبه بالقفز في دوامة من القوة ، لكن حياة الملعقة الفضية انتهت على أي حال.
“ومع ذلك ، ستتم معالجة مسألة الخلافة وفصلها بشكل واضح”.
أعطته الملكة ليلى ابتسامة دامية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
