تقدم 1
الفصل 817: تقدم 1
* ملك الشر *
لم يعد لدى كلينت أي وسيلة للرد بعد الآن. كل ما أراد فعله هو الاستلقاء على الأرض. كان العرق يتصبب من جميع أنحاء جسده ، وينقع ملابسه وي ترك بقعة مبللة على شكل شخص على الأرض.
المنطقة الجنوبية من مدينة الصبورة السوداء.
“لماذا تهتم بهذا يا سيدي؟ ما فائدة القمامة المحطمة؟ “
ضواحي المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك حتى تحمل مشكلة صغيرة؟ إذن ، ألن تصاب بالجنون إذا واجهت تلك المجموعة من الناس؟ ” علق ريدمون بطريقة ازدراء.
على ضفاف نهر شاسع و قوي ، في بقعة نائية على ضفاف النهر.
“هل نسيت أمر داربي؟” كان حلمه أن يصبح طيار ميكا. هل نسيت بايلون؟ كان حلمه ألا يكون عبئًا على أسرته وأخيه. وأختك ، كان حلمها الأكبر هو أن تصبح مستقلة حقًا ، فلتصبح رجلاً ناضجًا! أنت لست شخصًا يعرف فقط أن ينكمش وراء حماية الآخرين حاليا ، شخص يبعد نفسه الى قوقعته المثيرة للشفقة في اللحظة التي تنشأ فيها المتاعب “.
كان الشاب ذو الشعر الأسود ، الذي يزيد قليلاً عن عشر سنوات من العمر ، يركل الحصى مع كل خطوة ، ويتجول بشكل عرضي على طول ضفاف النهر. لا يبدو أنه تجاوز سن السادسة عشرة من حيث المظهر. كان وجه الصبي مليئًا بالعجز.
“لماذا؟ أجاب كلينت بصراحة.
رأى أنه لا يوجد أحد في محيطه المباشر و لم يستطع إلا أن يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!” صاح ريدمون ، “انتبه ، إنه هنا. ابقَ في الخلف قليلاً ، كن حذرًا! سأقوم بحركتي! “
“سيد ريدمون ، هل وجدت الشيء الذي كنت تبحث عنه؟”
“لقد فعلت هذا من أجلك ، أيها الأحمق !” صرخ ريدمون مرة أخرى.
“أصمت الآن! ما سبب الاندفاع؟ ” صوت غاضب وبخ بجوار أذنه.
كان هذا الصبي الصغير مديراً صغيراً لمخبز ” الواحد للجميع ” ، كلينت. في لباس خادم أبيض ، كان المشي على طول النهر بذلك الزي مشهدا غريبا.
“لكننا كنا نتجول لمدة نصف ساعة. ماذا عن العودة للمنزل؟ نحن بالتأكيد سنتأخر مرة أخرى ” شعر الصبي بالعجز أكثر الآن. نظر إلى زي المخبز الذي كان لا يزال يرتديه ، “سمعت في الأخبار الأخيرة أن العديد من البلطجية يهربون الى هنا. سيكون الأمر مزعجًا إذا واجهناهم! “
“لماذا تهتم بهذا يا سيدي؟ ما فائدة القمامة المحطمة؟ “
“ما الذي تخشاه؟ لديك أنا في الجوار! ” اندفع ريدمون بالصراخ . “اصمت الآن ، سأخنقك إذا أحدثت المزيد من الضوضاء! اللعنة ، لقد جعلت ما شعرت به يختفي الآن! “
“كفاك تحديق!” صرخ رد مون ، “أسرع و ابتعد عن الطريق ، أحتاج إلى إنزال هذا الشيء! التحكم به مثعب مثل الجحيم! “
ارتجف الصبي الصغير و سكت على الفور.
ضربت موجة بعد موجة ضفاف النهر بسبب الرياح .
كان هذا الصبي الصغير مديراً صغيراً لمخبز ” الواحد للجميع ” ، كلينت. في لباس خادم أبيض ، كان المشي على طول النهر بذلك الزي مشهدا غريبا.
“أصمت الآن! ما سبب الاندفاع؟ ” صوت غاضب وبخ بجوار أذنه.
ضربت موجة بعد موجة ضفاف النهر بسبب الرياح .
“أنا مجرد رجل عادي ، ليس لدي أي علاقة بأي حروب ميكا أو أي شيء آخر. قد يكون هذا عمل للشرطة ، “عصر الشاب كلينت بعض الماء من ملابسه. لقد شعر أنه كان لديه أسوأ حظ اليوم.
فجأة ارتفعت موجة متسارعة واصطدمت بجانب النهر.
“لحسن الحظ ، ليس في منطقة الصبورة السوداء مناطق لبيع المواد المستردة. وإلا ، لكان هذا الشيء سيتم مصادرته منك لبيعه بالتأكيد “بدا ريدمون متعبًا حقًا. “تحرك الآن و عد للراحة. نحن بحاجة إلى تسريع التقدم ، وإلا سيكون من غير المجدي حقًا الرد عندما تأتي تلك المجموعة “.
بووووف !
وسط تناثر السيول ، اخترق حطام معدني أسود سطح النهر. حلق في الهواء ثم ارتفع مباشرة باتجاه كلينت.
تم رمي الماء في السماء فجأة مما أدى إلى نقع كلينت بالكامل. لم يستطع الرد في الوقت المناسب عندما حدث ذلك و تم غمر زيه الرسمي بالكامل في لحظة ، مما أدى إلى غمر جسمه أيضًا.
“لكننا كنا نتجول لمدة نصف ساعة. ماذا عن العودة للمنزل؟ نحن بالتأكيد سنتأخر مرة أخرى ” شعر الصبي بالعجز أكثر الآن. نظر إلى زي المخبز الذي كان لا يزال يرتديه ، “سمعت في الأخبار الأخيرة أن العديد من البلطجية يهربون الى هنا. سيكون الأمر مزعجًا إذا واجهناهم! “
“آه!!! الزي الرسمي الخاص بي! ” صرخ الشاب اللطيف بصوت عال. ربت على زيه المبلل ببؤس. عصفت به ريح باردة و عطس بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه … استرخي ، جيش الصبورة السوداء مثير للإعجاب حقًا.”
“كيف يمكنني أن أكون سيئ الحظ !!”
كان هذا الصبي الصغير مديراً صغيراً لمخبز ” الواحد للجميع ” ، كلينت. في لباس خادم أبيض ، كان المشي على طول النهر بذلك الزي مشهدا غريبا.
“قلت لك لا تصرخ! و إلا سأضربك! ” وبخ ريدمون بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت كلينت. على الرغم من أن شخصيته الأساسية كانت ضعيفة ، إلا أن ذلك لا يعني أنه لا يستطيع التفريق بين الخير و الشر. كان يرغب في سداد الخير و الاعتناء بأخته ، وكذلك العثور على والديه البيولوجيين أثناء مساعدة أصدقائه المقربين.
شعر الشاب بالعجز. يمكنه فقط مسح نفسه بعد النظر لليسار و اليمين. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد لرؤية هذا المنظر المؤسف ، وإلا لكان محرجًا للغاية.
“كفاك تحديق!” صرخ رد مون ، “أسرع و ابتعد عن الطريق ، أحتاج إلى إنزال هذا الشيء! التحكم به مثعب مثل الجحيم! “
“لا يمكنك حتى تحمل مشكلة صغيرة؟ إذن ، ألن تصاب بالجنون إذا واجهت تلك المجموعة من الناس؟ ” علق ريدمون بطريقة ازدراء.
بعد موجة أخرى من أصوات التيار الكهربائي ، سقط كلينت على الأرض. تعرض جسده لتشنجات تشبه الجمبري خارج الماء.
“أنا مجرد رجل عادي ، ليس لدي أي علاقة بأي حروب ميكا أو أي شيء آخر. قد يكون هذا عمل للشرطة ، “عصر الشاب كلينت بعض الماء من ملابسه. لقد شعر أنه كان لديه أسوأ حظ اليوم.
“هذا هو الإحساس بالتشويه ، تذوق طعمه.”
“حتى لو كنت شخصًا عاديًا من قبل ، في اللحظة التي التقطتني فيها ، لم تعد طبيعيًا. هل تفهم هذا؟” تحدث ريدمون بهدوء بنبرة أكثر دفئًا من المعتاد.
بعد موجة أخرى من أصوات التيار الكهربائي ، سقط كلينت على الأرض. تعرض جسده لتشنجات تشبه الجمبري خارج الماء.
لكن جيش مدينة الصبورة السوداء قوي للغاية. لا داعي للقلق بشأن تلك المجموعة التي ذكرتها ، “أجاب كلينت عاجزًا.
كلاك !!
“أنت متأكد من أن تستمتع بالاعتماد على الآخرين ، هاه؟ هل تقرر دائمًا السماح للآخرين بالتعامل مع المشاكل؟ ألم تفكر أبدًا في قلب كل شيء وأن تصبح شخصًا يمكن للآخرين الاعتماد عليه؟ ” سأل ريدمون في المقابل.
“أصمت الآن! ما سبب الاندفاع؟ ” صوت غاضب وبخ بجوار أذنه.
صمت كلينت. على الرغم من أن شخصيته الأساسية كانت ضعيفة ، إلا أن ذلك لا يعني أنه لا يستطيع التفريق بين الخير و الشر. كان يرغب في سداد الخير و الاعتناء بأخته ، وكذلك العثور على والديه البيولوجيين أثناء مساعدة أصدقائه المقربين.
“كيف يمكنني أن أكون سيئ الحظ !!”
“هل نسيت أمر داربي؟” كان حلمه أن يصبح طيار ميكا. هل نسيت بايلون؟ كان حلمه ألا يكون عبئًا على أسرته وأخيه. وأختك ، كان حلمها الأكبر هو أن تصبح مستقلة حقًا ، فلتصبح رجلاً ناضجًا! أنت لست شخصًا يعرف فقط أن ينكمش وراء حماية الآخرين حاليا ، شخص يبعد نفسه الى قوقعته المثيرة للشفقة في اللحظة التي تنشأ فيها المتاعب “.
“هل نسيت أمر داربي؟” كان حلمه أن يصبح طيار ميكا. هل نسيت بايلون؟ كان حلمه ألا يكون عبئًا على أسرته وأخيه. وأختك ، كان حلمها الأكبر هو أن تصبح مستقلة حقًا ، فلتصبح رجلاً ناضجًا! أنت لست شخصًا يعرف فقط أن ينكمش وراء حماية الآخرين حاليا ، شخص يبعد نفسه الى قوقعته المثيرة للشفقة في اللحظة التي تنشأ فيها المتاعب “.
لم يحاضر ريدمون أحدًا بشكل صحيح من قبل ؛ كانت هذه أول مرة يفعل ذلك.
أجاب كلينت بجدية: “أعلم أنك تفعل هذا من أجلي ، سيد ريدمون”.
بقي كلينت هادئا. كان يدرك جيدًا رغبات عائلته وأحلام أصدقائه ، ولذلك كان يطمح أيضًا إلى المساهمة في تحويلها إلى حقيقة. ومع ذلك ، فإن الرغبة في التصرف والبدء حقًا في تحقيقها هما أمران مختلفان تمامًا.
“لماذا تهتم بهذا يا سيدي؟ ما فائدة القمامة المحطمة؟ “
“قل لي ، هل أنت شخص أناني؟” سأل ريدمون بصوت عالٍ ، “إذا كانت إجابتك بنعم ، فسأبحث فقط عن شخص متوافق آخر ، فقط حتى لا أضيع المزيد من الوقت عليك. يجب عليك فقط أن تعيش بقية حياتك كجبان لا يصلح لشيء “.
الفصل 817: تقدم 1 * ملك الشر *
خفض كلينت رأسه واستمر في الصمت ، وأخذه برهة قبل أن يصرخ.
“اللعنة عليك ، أيها الأحمق! ألا تعرف كيف تقاوم؟ ” لم يكن هذا ما توقع ريدمون رؤيته ، ولكن بدلاً من ذلك ، أراد إيقلظ الروح المتمردة من التعذيب الذي عرض له الصبي! لن يكون لأي شخص بدون سفك دماء أي طريقة لمواجهة مختلف المساعي و الأعداء الذين سيواجههم في المستقبل. لقد عذب كلينت عمدًا ، و أمل أن يخلصه من مخاوفه ، وكان له هدف آخر هو إثارة غضبه ، مما ينتج عنه إرادة للرد.
“لكن لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك حتى تحمل مشكلة صغيرة؟ إذن ، ألن تصاب بالجنون إذا واجهت تلك المجموعة من الناس؟ ” علق ريدمون بطريقة ازدراء.
“ولكن ماذا!؟”
“هذا هو الإحساس بالتشويه ، تذوق طعمه.”
فووووش !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حطام ميكا من صنع الصبورة السوداء.”
فجأة ، أضاء قوس من الكهرباء الزرقاء على جسد كلينت. بعد طقطقة بعض الشرارات الكهربائية ، جثا كلينت على الأرض حيث انبعث دخان صغير من جسده. ثم بدأ جسده يرتعش.
قام بتقويم جسده ، و ركع على ركبتيه ، ثم وقف بهدوء عن الأرض. غمره شعور بالولادة من جديد.
اتسعت بؤبؤ عينه واتسعت عيناه دون أن يرمشا.
أجاب كلينت بجدية: “أعلم أنك تفعل هذا من أجلي ، سيد ريدمون”.
“هذا الإحساس المؤلم ينبع من إصابات في البطن” ، رن صوت ريدمون في أذني الصبي. “ألا تخاف من الألم؟ إذن اسمح لي أن أجعلك تشعر بذلك “.
ضواحي المدينة.
سسسس…!
“هذا هو ألم الأعضاء الممزقة.”
بعد موجة أخرى من أصوات التيار الكهربائي ، سقط كلينت على الأرض. تعرض جسده لتشنجات تشبه الجمبري خارج الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح كلينت العرق والدموع من وجهه وأومأ برأسه قليلاً.
“هذا هو الإحساس بالتشويه ، تذوق طعمه.”
“انس الأمر ، انس الأمر. دعنا لا نتحدث عنه أكثر من ذلك. النظر إليك يثير حنقتي! ” غضب ريدمون مرة أخرى.
سسسسسس …
“قل لي ، هل أنت شخص أناني؟” سأل ريدمون بصوت عالٍ ، “إذا كانت إجابتك بنعم ، فسأبحث فقط عن شخص متوافق آخر ، فقط حتى لا أضيع المزيد من الوقت عليك. يجب عليك فقط أن تعيش بقية حياتك كجبان لا يصلح لشيء “.
“هذا هو ألم الأعضاء الممزقة.”
“هذا هو ألم الأعضاء الممزقة.”
“آآآآغ…” سال لعاب كلينت بلا حسيب ولا رقيب وتقطر على ملابسه والأرض. أراد أن يغلق فمه ، لكن الألم الذي مر بجسده ترك عقله فارغًا و جسده لا يستجيب.
“اللعنة عليك ، أيها الأحمق! ألا تعرف كيف تقاوم؟ ” لم يكن هذا ما توقع ريدمون رؤيته ، ولكن بدلاً من ذلك ، أراد إيقلظ الروح المتمردة من التعذيب الذي عرض له الصبي! لن يكون لأي شخص بدون سفك دماء أي طريقة لمواجهة مختلف المساعي و الأعداء الذين سيواجههم في المستقبل. لقد عذب كلينت عمدًا ، و أمل أن يخلصه من مخاوفه ، وكان له هدف آخر هو إثارة غضبه ، مما ينتج عنه إرادة للرد.
كلاك !!
“آه!!! الزي الرسمي الخاص بي! ” صرخ الشاب اللطيف بصوت عال. ربت على زيه المبلل ببؤس. عصفت به ريح باردة و عطس بعد ذلك مباشرة.
رن صوت ريدمون البارد في أذني الصبي: “هذا هو ألم قطع رقبتك”.
“ماذا عن الان؟ هل مازلت خائف !؟ ” تابع ريدمون السؤال.
“هل إكتفيت ؟”
“قلت لك لا تصرخ! و إلا سأضربك! ” وبخ ريدمون بقسوة.
لم يعد لدى كلينت أي وسيلة للرد بعد الآن. كل ما أراد فعله هو الاستلقاء على الأرض. كان العرق يتصبب من جميع أنحاء جسده ، وينقع ملابسه وي ترك بقعة مبللة على شكل شخص على الأرض.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر بشيء عالق في حلقه يمنعه من إصدار أي صوت. كان بإمكانه فقط إصدار أصوات غير مفهومة.
شعر بشيء عالق في حلقه يمنعه من إصدار أي صوت. كان بإمكانه فقط إصدار أصوات غير مفهومة.
“ولكن ماذا!؟”
“هل تشعر به؟ هذه هي الآلام المحتملة التي يمكن أن تشعر بها في الحرب ، ضحك ريدمون ببرودة ، “كل ما تخافه هو هذه الأشياء. هل تشعر بها؟”
كان طياروهم العاديون جميعًا على مستوى قوة الإرادة الرابع ، والأقوى في المستوى الخامس ،… علاوة على ذلك ، بدا أن آلات الميكا خاصتهم من النوع الغريب. وأشار إلى آخر ظاهرة صوتية أنتجتها الميكا.
لم يكن لدى كلينت أي فكرة عما حدث معه. بمجرد أن عانى من هذه الآلام حقًا ، توقف فجأة عن الخوف منها في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور بـ “ما كنت أخاف منه كان ذلك فقط؟” غسل عقله .
الشعور بـ “ما كنت أخاف منه كان ذلك فقط؟” غسل عقله .
“أنت أبله!” اندلع ريدمون بالتوبيخ ردا على ذلك. “هل دماغك مليء بغائط الكلاب؟ أنت لست غاضبًا حتى من تعذيبي لك؟ هل يمكنك حتى أن تعتبر نفسك رجلاً؟ كلب غائط! أبله ، أبله! مهرج!! … انسى الأمر ، لقد انتهيت معك . تم تحقيق هدف اليوم جزئيا. في المرة القادمة عندما تدخل فيها قتال أو أي شيء وتشعر بهذه الأنواع من الألم ، بالتأكيد لن تخاف منها بعد الآن ، أليس كذلك؟ “
“ماذا عن الان؟ هل مازلت خائف !؟ ” تابع ريدمون السؤال.
قام بتقويم جسده ، و ركع على ركبتيه ، ثم وقف بهدوء عن الأرض. غمره شعور بالولادة من جديد.
شعر كلينت بالدهشة عندما اختفى كل الألم من جسده مثل تدفق المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح كلينت العرق والدموع من وجهه وأومأ برأسه قليلاً.
قام بتقويم جسده ، و ركع على ركبتيه ، ثم وقف بهدوء عن الأرض. غمره شعور بالولادة من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حطام ميكا من صنع الصبورة السوداء.”
“كان هذا ما كنت تخشاه طوال الوقت ، هذا ما كنت مرعوبًا منه ،” ضحك ريدمون . “أليس لديك شعور- هذا كل ما في الأمر – ؟”
“قل لي ، هل أنت شخص أناني؟” سأل ريدمون بصوت عالٍ ، “إذا كانت إجابتك بنعم ، فسأبحث فقط عن شخص متوافق آخر ، فقط حتى لا أضيع المزيد من الوقت عليك. يجب عليك فقط أن تعيش بقية حياتك كجبان لا يصلح لشيء “.
مسح كلينت العرق والدموع من وجهه وأومأ برأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يجب أن تعود إلى المنزل لهذا اليوم . هذا كل شيء في الوقت الراهن . لن يكلف الناس عادة عناء أخذ هذا بعيدًا بمجرد إلقاؤه هنا. سنعود غدا. “
“قليلا…”
لم يعد لدى كلينت أي وسيلة للرد بعد الآن. كل ما أراد فعله هو الاستلقاء على الأرض. كان العرق يتصبب من جميع أنحاء جسده ، وينقع ملابسه وي ترك بقعة مبللة على شكل شخص على الأرض.
“اللعنة عليك ، أيها الأحمق! ألا تعرف كيف تقاوم؟ ” لم يكن هذا ما توقع ريدمون رؤيته ، ولكن بدلاً من ذلك ، أراد إيقلظ الروح المتمردة من التعذيب الذي عرض له الصبي! لن يكون لأي شخص بدون سفك دماء أي طريقة لمواجهة مختلف المساعي و الأعداء الذين سيواجههم في المستقبل. لقد عذب كلينت عمدًا ، و أمل أن يخلصه من مخاوفه ، وكان له هدف آخر هو إثارة غضبه ، مما ينتج عنه إرادة للرد.
المنطقة الجنوبية من مدينة الصبورة السوداء.
أجاب كلينت بجدية: “أعلم أنك تفعل هذا من أجلي ، سيد ريدمون”.
“لماذا تهتم بهذا يا سيدي؟ ما فائدة القمامة المحطمة؟ “
“أنت أبله!” اندلع ريدمون بالتوبيخ ردا على ذلك. “هل دماغك مليء بغائط الكلاب؟ أنت لست غاضبًا حتى من تعذيبي لك؟ هل يمكنك حتى أن تعتبر نفسك رجلاً؟ كلب غائط! أبله ، أبله! مهرج!! … انسى الأمر ، لقد انتهيت معك . تم تحقيق هدف اليوم جزئيا. في المرة القادمة عندما تدخل فيها قتال أو أي شيء وتشعر بهذه الأنواع من الألم ، بالتأكيد لن تخاف منها بعد الآن ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رمي الماء في السماء فجأة مما أدى إلى نقع كلينت بالكامل. لم يستطع الرد في الوقت المناسب عندما حدث ذلك و تم غمر زيه الرسمي بالكامل في لحظة ، مما أدى إلى غمر جسمه أيضًا.
“أم … ربما …” حك كلينت رأسه ، غير متأكد من نفسه.
“كيف يمكنني أن أكون سيئ الحظ !!”
“في المرة القادمة التي يقرر فيها شخص ما أن يتنمر عليك ، ألكمه!” رد ريدمون مباشرة.
سسسس…!
“لماذا؟ أجاب كلينت بصراحة.
“ماذا عن الان؟ هل مازلت خائف !؟ ” تابع ريدمون السؤال.
“انس الأمر ، انس الأمر. دعنا لا نتحدث عنه أكثر من ذلك. النظر إليك يثير حنقتي! ” غضب ريدمون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض كلينت رأسه واستمر في الصمت ، وأخذه برهة قبل أن يصرخ.
بتوجيه من ريدمون ، واصل كلينت السير على طول خليج النهر . قبل أن يتمكن من المشي بعيدًا ، أُمر بالفعل بالتوقف.
بعد موجة أخرى من أصوات التيار الكهربائي ، سقط كلينت على الأرض. تعرض جسده لتشنجات تشبه الجمبري خارج الماء.
“هنا!” صاح ريدمون ، “انتبه ، إنه هنا. ابقَ في الخلف قليلاً ، كن حذرًا! سأقوم بحركتي! “
على ضفاف نهر شاسع و قوي ، في بقعة نائية على ضفاف النهر.
“هاه؟” لم يتفاعل كلينت في الوقت المناسب.
“هل نسيت أمر داربي؟” كان حلمه أن يصبح طيار ميكا. هل نسيت بايلون؟ كان حلمه ألا يكون عبئًا على أسرته وأخيه. وأختك ، كان حلمها الأكبر هو أن تصبح مستقلة حقًا ، فلتصبح رجلاً ناضجًا! أنت لست شخصًا يعرف فقط أن ينكمش وراء حماية الآخرين حاليا ، شخص يبعد نفسه الى قوقعته المثيرة للشفقة في اللحظة التي تنشأ فيها المتاعب “.
فجأة ، رأى ظلًا ضخمًا يتصاعد ببطء من داخل النهر. كان الظل يبلغ قطره وطوله مترين إلى ثلاثة أمتار ، وكان يرتفع بسرعة من قاع النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور بـ “ما كنت أخاف منه كان ذلك فقط؟” غسل عقله .
بووووف !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه … لم يستطع كلينت مقاومة الصراخ بصوت عالٍ.
وسط تناثر السيول ، اخترق حطام معدني أسود سطح النهر. حلق في الهواء ثم ارتفع مباشرة باتجاه كلينت.
فجأة ارتفعت موجة متسارعة واصطدمت بجانب النهر.
“واوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه … لم يستطع كلينت مقاومة الصراخ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الصبي الصغير و سكت على الفور.
“كفاك تحديق!” صرخ رد مون ، “أسرع و ابتعد عن الطريق ، أحتاج إلى إنزال هذا الشيء! التحكم به مثعب مثل الجحيم! “
لم يكن لدى كلينت أي فكرة عما حدث معه. بمجرد أن عانى من هذه الآلام حقًا ، توقف فجأة عن الخوف منها في ذهنه.
ثم عاد كلينت إلى رشده و راوغ بسرعة إلى اليمين.
“آآآآغ…” سال لعاب كلينت بلا حسيب ولا رقيب وتقطر على ملابسه والأرض. أراد أن يغلق فمه ، لكن الألم الذي مر بجسده ترك عقله فارغًا و جسده لا يستجيب.
نزل الحطام المعدني العملاق ببطء من حيث تمركز. كان الحطام أسودًا تمامًا ، ولا يزال شعار القرص الأسود سليمًا جزئيًا على سطحه.
“كفاك تحديق!” صرخ رد مون ، “أسرع و ابتعد عن الطريق ، أحتاج إلى إنزال هذا الشيء! التحكم به مثعب مثل الجحيم! “
“ما هذا؟” مشى كلينت فوقه للتفتيش.
فجأة ، رأى ظلًا ضخمًا يتصاعد ببطء من داخل النهر. كان الظل يبلغ قطره وطوله مترين إلى ثلاثة أمتار ، وكان يرتفع بسرعة من قاع النهر.
“حطام ميكا من صنع الصبورة السوداء.”
“مع وجود أكاديمية الصبورة السوداء ، لن يأتوا بالتأكيد. يمكنك الاسترخاء يا سيدي “، حاول كلينت مواساة ريدمون.
“لماذا تهتم بهذا يا سيدي؟ ما فائدة القمامة المحطمة؟ “
“اللعنة عليك ، أيها الأحمق! ألا تعرف كيف تقاوم؟ ” لم يكن هذا ما توقع ريدمون رؤيته ، ولكن بدلاً من ذلك ، أراد إيقلظ الروح المتمردة من التعذيب الذي عرض له الصبي! لن يكون لأي شخص بدون سفك دماء أي طريقة لمواجهة مختلف المساعي و الأعداء الذين سيواجههم في المستقبل. لقد عذب كلينت عمدًا ، و أمل أن يخلصه من مخاوفه ، وكان له هدف آخر هو إثارة غضبه ، مما ينتج عنه إرادة للرد.
“لقد فعلت هذا من أجلك ، أيها الأحمق !” صرخ ريدمون مرة أخرى.
“قليلا…”
“أوه…”
لم يكن لدى كلينت أي فكرة عما حدث معه. بمجرد أن عانى من هذه الآلام حقًا ، توقف فجأة عن الخوف منها في ذهنه.
كان صوت ريدمون يحمل نوتة من التعب.
“ما هذا؟” مشى كلينت فوقه للتفتيش.
“حسنًا ، يجب أن تعود إلى المنزل لهذا اليوم . هذا كل شيء في الوقت الراهن . لن يكلف الناس عادة عناء أخذ هذا بعيدًا بمجرد إلقاؤه هنا. سنعود غدا. “
فجأة ارتفعت موجة متسارعة واصطدمت بجانب النهر.
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور بـ “ما كنت أخاف منه كان ذلك فقط؟” غسل عقله .
“لحسن الحظ ، ليس في منطقة الصبورة السوداء مناطق لبيع المواد المستردة. وإلا ، لكان هذا الشيء سيتم مصادرته منك لبيعه بالتأكيد “بدا ريدمون متعبًا حقًا. “تحرك الآن و عد للراحة. نحن بحاجة إلى تسريع التقدم ، وإلا سيكون من غير المجدي حقًا الرد عندما تأتي تلك المجموعة “.
لم يعد لدى كلينت أي وسيلة للرد بعد الآن. كل ما أراد فعله هو الاستلقاء على الأرض. كان العرق يتصبب من جميع أنحاء جسده ، وينقع ملابسه وي ترك بقعة مبللة على شكل شخص على الأرض.
“مع وجود أكاديمية الصبورة السوداء ، لن يأتوا بالتأكيد. يمكنك الاسترخاء يا سيدي “، حاول كلينت مواساة ريدمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك حتى تحمل مشكلة صغيرة؟ إذن ، ألن تصاب بالجنون إذا واجهت تلك المجموعة من الناس؟ ” علق ريدمون بطريقة ازدراء.
“لا تقل لي أن أرتاح أيها الأحمق!” شعر ريدمون أن هذا الرفيق الشبيه بالخنازير يستحق حقًا الضرب. إذا كان هناك خصمان ، فقد يكون سيناريو “واحد ضد ثلاثة”!
بقي كلينت هادئا. كان يدرك جيدًا رغبات عائلته وأحلام أصدقائه ، ولذلك كان يطمح أيضًا إلى المساهمة في تحويلها إلى حقيقة. ومع ذلك ، فإن الرغبة في التصرف والبدء حقًا في تحقيقها هما أمران مختلفان تمامًا.
لم يكن أحد يدرك تمامًا مدى قوة تلك المجموعة. من خلال المعلومات التي تم الحصول عليها من المستندات ، كان يدرك تمامًا ما يمكنهم فعله.
فجأة ، رأى ظلًا ضخمًا يتصاعد ببطء من داخل النهر. كان الظل يبلغ قطره وطوله مترين إلى ثلاثة أمتار ، وكان يرتفع بسرعة من قاع النهر.
كان طياروهم العاديون جميعًا على مستوى قوة الإرادة الرابع ، والأقوى في المستوى الخامس ،… علاوة على ذلك ، بدا أن آلات الميكا خاصتهم من النوع الغريب. وأشار إلى آخر ظاهرة صوتية أنتجتها الميكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!” صاح ريدمون ، “انتبه ، إنه هنا. ابقَ في الخلف قليلاً ، كن حذرًا! سأقوم بحركتي! “
“ميكا الضوء الأخضر … اللعنة على كل شيء … لولا حقيقة أن جسدي قد تم تدميره تمامًا ، فلن تحصل على أي فرصة ضدي!”
“ما الذي تخشاه؟ لديك أنا في الجوار! ” اندفع ريدمون بالصراخ . “اصمت الآن ، سأخنقك إذا أحدثت المزيد من الضوضاء! اللعنة ، لقد جعلت ما شعرت به يختفي الآن! “
“ما هي ميكا الضوء الأخضر ؟” قال كلينت في حيرة.
كان طياروهم العاديون جميعًا على مستوى قوة الإرادة الرابع ، والأقوى في المستوى الخامس ،… علاوة على ذلك ، بدا أن آلات الميكا خاصتهم من النوع الغريب. وأشار إلى آخر ظاهرة صوتية أنتجتها الميكا.
“هذا هو الخصم الذي سنواجهه قريبًا. تأكد من تذكر هذا الاسم “.
“مع وجود أكاديمية الصبورة السوداء ، لن يأتوا بالتأكيد. يمكنك الاسترخاء يا سيدي “، حاول كلينت مواساة ريدمون.
“أوه … استرخي ، جيش الصبورة السوداء مثير للإعجاب حقًا.”
“لا تقل لي أن أرتاح أيها الأحمق!” شعر ريدمون أن هذا الرفيق الشبيه بالخنازير يستحق حقًا الضرب. إذا كان هناك خصمان ، فقد يكون سيناريو “واحد ضد ثلاثة”!
“أريد أن أضربك و أعذبك مرة أخرى!” بالنظر إلى وجه كلينت ، غضب ريدمون مرة أخرى.
وسط تناثر السيول ، اخترق حطام معدني أسود سطح النهر. حلق في الهواء ثم ارتفع مباشرة باتجاه كلينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إكتفيت ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات