الفصل العاشر
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
قصة قاو في
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
وافقت; أغلقت المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
لكنني لم اقم بهذا.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم اقم بهذا.
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.
ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
