الفصل السابع
انا جبانة واخاف الموت. هذا شيء امكنني بصراحة الاعتراف به. كنت دائما خجولة حتى في الروضة, عندما سرق الاطفال الاخرين اشيائي، على الرغم من انني كنت غاضبة، لم اجرؤ على الشكوى. عندما قاموا بالفوضى بفترة القيلولة ثم جعلوني كبش الفداء، مع ذلك لا زلت صامتة، قبلت قدري بأن أكون كبش فداءهم.
الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
بعد زواجي بقاو في، قمت بالعد بأصابعي كل يوم قضيته معه.
لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.
أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.
الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.
لكن بهذه اللحظة، تمنيت بكل قلبي أن اموت الأن، على الاقل، موتي سيجبر قاو في على تذكر ان هناك شخص قام بمبادلة حياتها لحياه. دين مستحق بحياة شخص اخر كان شيء لن يستطيع ان ينساه ابدا لبقية حياته.
مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
اومأت ،والممرضة غادرت.
عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.
عندما فتحت عيني، كانت الظهيرة ، والشمس أشرقت بسطوع في السماء. لم أعلم ما كان اليوم، وبينما نظرت خارج النافذة، امكنني رؤية بعض العصافير ترقص بمرح على حافة النافذة. تحركت، محاولة ان اخذ نظرة اقرب، لكن الالم الحاد وخزني حركت ظهري. الممرضات الذين كانوا يستعدون لإجراء بعض الاختبارات علي قريبا اكتشفوني وبسرعة استدعوا الطبيب.
الطبيب دخل ،قاو في متابعا اياه عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.
‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتي محظوظة جدا، لكن بنفس الوقت غير محظوظة.’
الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.
مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.
سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
اومأت. لكن طبيبي لم يكن يعتبر طبيب أساسي، لأنني اذهب الى هناك فقط لجمع أدويتي.
قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.
‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.
لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
نظر إلي ، اثار دماء باهتة ظاهرة في عينيه.
لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.
أردت قول شيئا ما، لكن لم اعلم ماذا اقول، وكيف اقولهم. الف نوع مختلف من العجز طغى علي، لذلك بقيت صامتة.
لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.
عندما اتت الممرضة لتغيير دوائي، اخبرتها انني جائعه، وأردت تناول بعض عصيدة التمر الاحمر، وأن العصيدة يجب ان تكون كثيفة. بتأن اشرت أنه من الصعب ارضائي.
مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.
مع نظرة غريبة، الممرضة نظرت الى قاو في وقالت، ‘ كيف انت تهتم بالمريضة؟ انت لم تكن حتى تعلم ان المريضة جائعة؟’ ثم نظرت إلي، ‘اين يمكنني أن اشتري عصيدة التمر الأحمر الأن؟’ وجهه ظاهر بعدم الرغبة.
لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.
عيوني توسعت بينما نظرت الى الممرضة، مفكره بنفسي أنها صعبة للتعامل معها.
ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
قاو في جلس على الكنبة، ارجله الطويلة ممتدة، ورأسه موضوع بين ركبتيه, يبدو انيقاً. تحملت الالم وفتحت القارورة الحرارية ببطء اغرف ملاعق من العصيدة. عندما اكلت تقريبا نصف العصيدة، قاو في اخيرا استيقظ. نظر مباشرة إلي، والطريقة التي نظر إلي فيها جعلتني متوترة.
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
وارتباك غريب يبدو انه ملئ المحيط. رفعت ملعقتي وقلت، ‘هل تريد القليل؟’
الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.
هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.
أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.
قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.
أنني رفضت العلاج لم يعني انني كنت غير خائفة من الموت. على العكس، كنت خائفة بشدة. كنت خائفة من عواقب فشل العلاج، او اذا تحولت الامور إلى الأسوأ على طاولة العمليات، او عندما بدا شعري يتساقط في مجموعات خلال العلاج الكيميائي وأصبح بشعة للنظر.
لاحقا ،سألت الممرضة كم يوما قد نمت. الممرضة قالت: ثلاث ايام – نمت لثلاث ايام وثلاث ليالي. قالت أنه العملية في ليلة الحادث استمرت لساعات قليلة، لم تكن أي جروحي خطيرة.
قاو في غادر الغرفة، من المفترض ليشتري العصيدة. انتظرت بجدية، لكن بالنهاية سقطت نائمه. عندما استيقظت مرة اخرى، السماء كانت بالفعل مظلمة، وقارورة حرارية وضعت على الخزانة بجانب السرير.
اومأت ،والممرضة غادرت.
اومأت برأسي. لنجاة حادث سير كانت معجزة لشخص مشخص بمرض لا علاج له مثلي. باستثناء، يا له من سوء حظ أن الايام المتبقية من عمري، كانت بالفعل قليلة، وستصبح اقل بكثير الأن.
في هذا العالم ،البقاء بالمستشفى صنف كأحد اكثر الاشياء التي اكرهها. عندما عولجت جروحي السطحية وكنت استطيع مغادرة السرير، قررت الرجوع للمنزل.
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
علاوة عل ذلك، بقائي بالمستشفى كان كئيبا للغاية بدون صديق، لم املك زائر. لكن يبدو ان زملاء قاو في علموا عن خبر مرضي، لذلك في اليوم الثالث بعد ان استيقظت، العديد منهم قاموا بزيارتي. هذا جعلني متأثرة عاطفيا، وتذكرت ايضا لانلان، الصديقة الوحيدة التي امتلكتها مرة.
‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘
بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.
باستثنائه ،كان هناك امرأه اتت ايضا.
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
اذا كنت املك الخيار، هذه المرأة التي لا اريد رؤيتها بأيامي الأخيرة. كانت بمنظر متوسط – او على الاقل هذا ما أعتقد تصرفت بقناعة بأنها لطيفة، امرأة ودية. أمامي، تحدثت بطريقة حميمية مع قاو في، تأمره هنا وهناك لينجز احتياجاتي المختلفة، كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.
لم أعلم اذا كان قاو في لا يزال غاضبا علي، لأنه نادرا ما تحدث إلي. غالبا، نظر بدون تعبير في المكان، ضائع بين افكاره; الأوقات الاخرى، نظر إلي, محدقا بدون أن يرمش.
ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.
أردت أن يتم تسريحي من المستشفى. الأطباء لم يمكنهم إيقافي – العلاج يمكن أن يعطى لمريض راغب، ولا يستطيعون تقييدي للمستشفى.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
عندما خرجت من للمستشفى، احضرت معي صندوق كبير من علاجاتي، وضعتهم بداخل الخزانة بجانب سريري، مرتبة اياهم بشكل جيد.
الطبيب والممرضة غادروا. في غرفة المستشفى، بقينا أنا وقاو في فقط.
بينما وضعتهم بعيدا ،التعبير على وجه قاو في كان غريبا نوعا ما.
بين الاشخاص الذين أتوا لزيارتي شملوا الرجل الذي ارسل قاو في للمنزل في يوم ميلاده. كنت ممتنة للغاية لرؤيته، لأنه قام بمناداتي’ اختي-في-القانون’. ابتسمت تجاهه، العضلات التي شدت جروحي. انها تؤلم ،مع ذلك لا يمكنها ان تحبط السعادة التي اشعر بها.
صفقت يدي وابتسمت تجاه قاو في. ‘المنزل لا يزال الأفضل.’ ثم أضفت، ‘سأذهب لأطبخ شيئا ما.’
قاو في لم يستجب. نظر إلي، التعبير بعينيه لا يمكن قراءته، لكنه بسرعة حنى رأسه، اخذ المعطف الخاص به، وخرج.
دخلت المطبخ، قمت بفتح الثلاجة وعندما أخذت فقط ملعقة فجأة تم أخذها من بين يدي. واستدرت لأرى قاو في واقفا خلفي، جسده متوتر. وجهه مستقيم وحواجبه مرهقة، بينما كان واضحا أنه مرهق بشدة.
سأل،’ هل تملكين طبيب اساسي ؟’
‘هل نسيتي ماذا قال الطبيب؟ عودي لغرفة نومك. ‘
‘ هل كلمات الطبيب هي القانون؟ ليس هناك مشكله، مر وقت طويل منذ اخر مره استمعت لما يقولونه. سأقوم بطبخ الأكل الان، الست جائعا؟ ‘
لذلك ،بعض الاوقات، غرائز اجسامنا كانت مضحكة.
‘ سأقوم بطلب وجبة جاهزة.’
الطبيب عمل بعض الفحوصات علي وسجل ملاحظاته في دفتر.
أردت الاعتراض ، لكن قاو في غطى القدر مع غطاءه ، لذلك يمكنني فقط الذهاب لغرفتي بامتعاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اتركي لي معلومات اتصاله لاحقا.’بينما قال الطبيب هذه الكلمات، نظر الى قاو في.’ زوجك لا يملك معلومات اتصاله. سنقوم بالاتصال بطبيبك الرئيسي.’
لكن بعد الحادث، لا يمكنني ان اجرؤ الان.
لم اجرؤ على المقامرة. كنت خائفة لأستعمل أخر ايامي مع قاو في كرقاقة قمار.
اعتقد ان الجميع يعرف الأن.
هذه كانت الكلمات الاولى التي تحدثتها لقاو في منذ ان استيقظت.
قاو في نادرا ما تحدث إلي. حتى لو كنت الشخص الذي اقترب منه، سيبقى حذرا، حارسا ضدي، بينما يبدو انه لا يعلم كيف يواجهني. حتى الأن، لا يمكنني فهم ما الذي يمر برأسه بينما تحدث إلي.
مقابلة قاو في، ومطاردته، كانت المرة الوحيدة التي كنت شجاعة بحياتي فيها. كنت شجاعة لدرجة انني اصبحت عديمة ضمير، متجاهلة الشعور بالعقلانية والاحتشام.
ربما بالحقيقية قد بالغت في – حبي، المهيمن.
لكن وعيي كان عنيدا للغاية، وجسمي صلب.
تناولت دوائي واستلقيت على السرير، أعد الخراف بينما اجبرت نفسي للنوم. خروف، خروفان، حتى اختفوا وتحولوا الى وجه قاو في.
اومأت ،والممرضة غادرت.
لم أعلم ماذا حدث لأمر نقل قاو في. كان موظف حكومي وعلمت أنه لا يمكنه فعل ما يريد، بحرية يتجاهل أوامر رؤساءه في نزواته.
باستثنائه ،كان هناك امرأه اتت ايضا.
باستثناء، قاو في، هذه المرة، جرحت لأجلك. يجب ان تتذكر هذا… هل تستطيع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نمت طوال الليل، قاو في لم يرجع لغرفتنا. في الماضي، عندما يحدث هذا سأقوم بمرافقته بينما بقيت مستيقظة معه، أو سأقوم بسحبه بعناد للغرفة ليستريح في الليل.
لم اعلم كم يوم سقطت غائبة عن الوعي، لكن قاو في لا يزال يرتدي الملابس التي ارتداها في احتفال تشينمينغ. كانوا غير مرتبين، واكمامه مجعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
