الفصل الرابع
شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.
بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.
في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
بالطبع ،اعلم ان القصص الخيالية لا توجد بالحقيقة.
فالنهاية ،وجدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.
وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.
بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’
لم يكن هذا قاو في الذي اعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت بالصباح التالي، شعرت بوجود قاو في بجانبي. قبل ان نتزوج، اعطيت قاو في شرط : أن يأتي بجواري قبل ان استيقظ باليوم الاول بالسنة الجديدة، لذلك لن اجد نفسي مثيرة للشفقة.
فجأة،شعرت كما لو أنني ارتكبت جريمة شنيعة. بالرغم من انني قاومت للهرب من الحشد متحركة عبر الجدار المصنوع من البشر مجتمعين حولي للبحث عن قاو في، مظهره قد اختفى من مجال رؤيتي.
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’
بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’
تصلب جسمي، الجليد و البرودة بكلماته التفت حول قلبي. لم أخلع حتى احذيتي. لم أستطع ارتداء كعب عالي، لكن الليلة لقاو في، ارتديتهم لمدة خمس ساعات متواصلة. أسفل الكعبين كان موحل بالتربة التي التصقت بكعبي عندما طاردت خلفه بين مشتل الزهور.
لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.
عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .
كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.
في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘
في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.
كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.
مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.
لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
مع رعشة،رفعت رأسي. نظرت لقاو في، الذي وقف عاليا على الدرجات، ظله الطويل والمعتدل متموج على جدران المنزل البيضاء تحت نور المصابيح الصفراء. في هذت اللحظة شعرت كأن قاو في انفصل عني بمسافة الف ميل، مع اي حركة طفيفه من طرفي، ويتلاشى، ليختفي بدون قدرتي للوصول اليه للأبد.
بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع رعشة،رفعت رأسي. نظرت لقاو في، الذي وقف عاليا على الدرجات، ظله الطويل والمعتدل متموج على جدران المنزل البيضاء تحت نور المصابيح الصفراء. في هذت اللحظة شعرت كأن قاو في انفصل عني بمسافة الف ميل، مع اي حركة طفيفه من طرفي، ويتلاشى، ليختفي بدون قدرتي للوصول اليه للأبد.
فتحت عيني، ونظرت الى ما بعد ستائر النافذة لأنظر الى السماء. رقاقات ثلج تموجت عبر الهواء، ساقطة على الاشجار والأرض وأسقفة المنازل.
ذهلت الى حد الصمت بهذا الخوف المفاجئ، وقفت متجذره بمكاني، لا أجرأ على ان أتحرك.
قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’
لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.
في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘
قاو في، ان الامر ليس هكذا.
فوق جسمي ،قاو في زفر، مستعدا ليسحب، لكنني احكمت ارجلي حوله ولم اتركه يغادر. بعد جماعنا المشبع بالحيوية، قاو في لم يترك بالكثير من القوة للنضال ضدي. فقط نظر الي، حواجبه مجعدة.
قاو في ، هذه ليس الطريقة التي تخيلتها لتحصل.
في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.
لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.
وضعت رأسي على صدره.
اليوم عشية السنه الصينية الجديدة. من الساعة الثامنة تماما بالصباح، التلفاز بدأ بث مختلف العروض الاحتفالية تقربا للسنة الجديدة.
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
حنيت رأسي بينما حدقت بصحن الزلابية الجالس بشكل مستقيم على طاولة الطعام الكبيرة.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
قاو في لن يقوم بقضاء السنة الجديدة معي. في ال ٢٨ من يونيو، قام بالمغادرة لمنزل والديه، لم يعتبرني جزء من عائلته ;ولا حتى والديه. انا مجرد شخص خارجي لعائلته، وهذا كان احد شروط قاو في قبل ان يوافق على زواجي. لم أملك اي طريقة لمنعه، اذا رفضت شرطه سيعني ان المصاهرة بيننا ستصل لنهاية مباشرة.
بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.
المدفئة لم يتم اشغالها، ولا الأنوار، مع ذلك الغرفة اضيئت بوهج القمر الناعم بينما ضوء القمر عكس المساحة الواسعة من الثلج الأبيض الجميل. عيني نظرت الى الزلابية التي قضيت الليل بأكمله لصنعها. كانوا في فوضى – جلدهم مكسور، الحشوة تسكب في الحساء البارد ، لزج وجاف.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.
قال،’ ليس هنالك اي قصص خيالية بهذا العالم، لا احد سيكون منقذا للآخر.’
قلت له، ‘ قاو في، سنة صينية جديدة وسعيدة، أحبك.’
اصابعي على وجهه. صوتي كان جادا، كما لو أن هذه ستكون أخر مره سأراه.
هذه ستكون أخر سنة صينية جديدة سأقضيها بجانبك، حتى لو لم تكن بجانبي.
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
عندما استيقظت بالصباح التالي، شعرت بوجود قاو في بجانبي. قبل ان نتزوج، اعطيت قاو في شرط : أن يأتي بجواري قبل ان استيقظ باليوم الاول بالسنة الجديدة، لذلك لن اجد نفسي مثيرة للشفقة.
في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.
كوني قضيت اخر ثلاث ايام بعيده عنه، وجدت قلبي باطمئنان بينما استنشقت رائحة قاو في المألوفة. على الرغم من ان اعيني بقيت مغلقة، كنت مبتسمة.
لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.
وضعت رأسي على صدره.
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
‘قاو في، أحبك. ‘
شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.
قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.
مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.
تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.
قاو في لن يقوم بقضاء السنة الجديدة معي. في ال ٢٨ من يونيو، قام بالمغادرة لمنزل والديه، لم يعتبرني جزء من عائلته ;ولا حتى والديه. انا مجرد شخص خارجي لعائلته، وهذا كان احد شروط قاو في قبل ان يوافق على زواجي. لم أملك اي طريقة لمنعه، اذا رفضت شرطه سيعني ان المصاهرة بيننا ستصل لنهاية مباشرة.
قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’
لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.
قاو في تمتم نعم ، فجأة تذكرت تخيلاتي بالليلة السابقة. حلمت بداخل الظلام من الليلة المثلجة، قاو في يضعني بين يديه لحمايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم املك حظا جيدا.
فتحت عيني، ونظرت الى ما بعد ستائر النافذة لأنظر الى السماء. رقاقات ثلج تموجت عبر الهواء، ساقطة على الاشجار والأرض وأسقفة المنازل.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
‘انا احب سقوط الثلوج. احببتها منذ ان كنت صغيرة. عندما كنت طفله، بسبب صحتي كنت نادرا ما اجد فرصة لمغادرة المنزل. ربما هذا هو سبب انني تخيلت ان يوما ما، أمير سيظهر لإنقاذي من سجني، كما تحدث في القصص الخيالية. قاو في، ربما لم تعلم،لكن من اللحظة التي التقيتك بها، علمت انه يجب ان تكون الشخص الذي كنت ابحث عنه.
`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.
كان واضحا ان قاو في منهك بشدة.
كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.
قال،’ ليس هنالك اي قصص خيالية بهذا العالم، لا احد سيكون منقذا للآخر.’
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
فوق جسمي ،قاو في زفر، مستعدا ليسحب، لكنني احكمت ارجلي حوله ولم اتركه يغادر. بعد جماعنا المشبع بالحيوية، قاو في لم يترك بالكثير من القوة للنضال ضدي. فقط نظر الي، حواجبه مجعدة.
اعتقدت ان قاو في متعب بسبب انه بقي متأخرا يقوم بالعد للسنة الجديدة مع عائلته بالليلة الماضية، ثم اتى عائدا مبكرا في الصباح ليقوم بإتمام وعده ليكون بجانبي. لذلك لم اقم بإزعاجه، وقفت بينما بدأت اغير ملابسي.
قاو في، ان الامر ليس هكذا.
بالطبع ،اعلم ان القصص الخيالية لا توجد بالحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.
لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينيه ،انا أميرة مدللة التي لا تستطيع التفريق بين الصح والخطأ. ازدراءه مني كان مماثل لشفقة العالم للأطفال الحديثين. هذا يمكنني فهمه، كما يمكنني ان اقبله.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’
ما أحببته اكثر شيء هي الطريقة التي استلقى فيها قاو في على الكنبة بينما قرأ الجرائد كل مساء. احببت الطريقة التي كان فيها محرر من هموم الحياة، مفصول من مرارة العالم. احببت أن استلقي بحضنه، تاركته يحضنني، سرقة صحف الاخبار منه بينما قرأتها بصوت عالي واصبحت مقدمة اخباره الشخصية.
في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’
وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.
قاو في ، هذه ليس الطريقة التي تخيلتها لتحصل.
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
تصلب جسمي، الجليد و البرودة بكلماته التفت حول قلبي. لم أخلع حتى احذيتي. لم أستطع ارتداء كعب عالي، لكن الليلة لقاو في، ارتديتهم لمدة خمس ساعات متواصلة. أسفل الكعبين كان موحل بالتربة التي التصقت بكعبي عندما طاردت خلفه بين مشتل الزهور.
مع ذلك قاو في لم يحب الجزء الغير خجل مني حتى لو ارتديت ثمانية اقنعة مختلفة، كل بشخصية مختلفة، سيزال غير متأثر بكل منهم. كانت هناك اوقات عندما سيجيبني، ويذعن لرغباتي بينما مارسنا الجنس على الكنبة الصغيرة. والاوقات الاخرى ،سيحجر قلبه ويتجاهلني ;لا يهم كيف حاولت، سيبقى ببرود غير متحركا. لكن بأغلب الاوقات سيتم هزيمته بواسطتي.
قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’
بسبب انه لا يستطيع أن ينسى كيف خدرته بليلة زواجنا.
`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.
قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
بعينيه ،انا أميرة مدللة التي لا تستطيع التفريق بين الصح والخطأ. ازدراءه مني كان مماثل لشفقة العالم للأطفال الحديثين. هذا يمكنني فهمه، كما يمكنني ان اقبله.
دموعي تسقط بغزارة، مبللة زوايا عيوني ومبللة أغطية السرير.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
اعتقدت ان قاو في متعب بسبب انه بقي متأخرا يقوم بالعد للسنة الجديدة مع عائلته بالليلة الماضية، ثم اتى عائدا مبكرا في الصباح ليقوم بإتمام وعده ليكون بجانبي. لذلك لم اقم بإزعاجه، وقفت بينما بدأت اغير ملابسي.
في الحقيقة كانت، قبل ان نقوم بالزواج، في حماستي الطائشة، ذهبت للمستشفى لأقوم بعدة فحوصات. تشوقت لأقوم بإعطاء قاو في طفلا، لأن هذه كانت افضل طريقة لأملك مكانا بحياته. على الرغم من أنني نجحت بجعل قاو في يتزوجني، يمكنه نسياني بلحظة بعد أن أموت واغادر حياته. لم يكن هناك شيء ليرجع للطريقة التي كانت حياته بها، ليعامل السنوات التي قضيته معه كأنها كابوس، حلم لينسى مع مرور الوقت.
تصلب جسمي، الجليد و البرودة بكلماته التفت حول قلبي. لم أخلع حتى احذيتي. لم أستطع ارتداء كعب عالي، لكن الليلة لقاو في، ارتديتهم لمدة خمس ساعات متواصلة. أسفل الكعبين كان موحل بالتربة التي التصقت بكعبي عندما طاردت خلفه بين مشتل الزهور.
لكن ان اعطيت قاو في طفلا، لن يمكنه نسياني بهذه الحياه.
بسبب انه لا يستطيع أن ينسى كيف خدرته بليلة زواجنا.
مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.
دموعي تسقط بغزارة، مبللة زوايا عيوني ومبللة أغطية السرير.
لم املك حظا جيدا.
الأطباء كانوا مثل قضاة في المحكمة العليا معلنين عقوبة الموت. مع أوجه لا يمكن قراءتها قالوا انني لا املك حظا بان اصبح أم بهذه الحياة. الكلمة ‘عقيمة’ قدر بأن نيتي الشريرة لن يمكنها ان تتحقق. ايضا أكد هذا انه لن يمكنني بالنهاية ان ادخل بحياة قاو في.
الأطباء كانوا مثل قضاة في المحكمة العليا معلنين عقوبة الموت. مع أوجه لا يمكن قراءتها قالوا انني لا املك حظا بان اصبح أم بهذه الحياة. الكلمة ‘عقيمة’ قدر بأن نيتي الشريرة لن يمكنها ان تتحقق. ايضا أكد هذا انه لن يمكنني بالنهاية ان ادخل بحياة قاو في.
قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.
في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.
كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.
فوق جسمي ،قاو في زفر، مستعدا ليسحب، لكنني احكمت ارجلي حوله ولم اتركه يغادر. بعد جماعنا المشبع بالحيوية، قاو في لم يترك بالكثير من القوة للنضال ضدي. فقط نظر الي، حواجبه مجعدة.
في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.
اصابعي على وجهه. صوتي كان جادا، كما لو أن هذه ستكون أخر مره سأراه.
في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.
قلت ،’قاو في، احبك، هل تعلم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
دموعي تسقط بغزارة، مبللة زوايا عيوني ومبللة أغطية السرير.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.
بعد كل هذا، اخيرا، أصبحت منهكة، ثم سقطت نائمة.
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات