㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء حتى الآن مَعَ الأمَل الواضح فِيْ نَظَرتهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت تَامل أَنْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إخْبَارِهِا عَمَّن كَانَت . كَانَ هُنَاْكَ بَرِيِق مُؤَثِر للعَاطِفَة المَلِيْئة بالعُيُوُن الزرقاء الكَـَـبِيِرَة.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت لَطِيِفة قَلِيِلَا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت مُتَغَطْرِسة بشَكْلٍ لَا يُطَاق ، و الآن بَدَتْ كَأَنَّهَا جرو صَغِيِر يرثى لَهُ.
ترجمة
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
“(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
“إتْرُكِيِنِي” قَاْلَ.
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
“اين نحن الأن ؟ لِمَاذَا نحن هنا ؟ مـَـا هِيَ العِلَاقَة بَيْنَنا نحن؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ نَفَسٍ وَاحِدٍ مِثْل طِفْل فُضُوُلي.
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
إسْتَدَار وَ إسْتَعد للمُغَادَرة . هـُــوَ حَقَاً لَمْ يَرْغَب فِيْ البَقَاء بجَانِب مُقَاتِل عَالِي الَمِسْتُوى. مَنْ يَعْلَم متى تستُعِيِدُ هَذِهِ المَرْأَة ذِكْرَيَاتها ؟ إِذَا قَامَت فَجْأة بخُطْوَة عَلَيْه فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، فسَيَتِمُ إنْهَائُه.
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ضَعِيِفا فِيْ هَذِهِ الحـَـالة!
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ المَرْأَة قَوِيَةً بشَكْلٍ مُرْعِب ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَي النضال مِنْ قَبضَتِهَا.
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
…هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ ؟
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“إتْرُكِيِنِي” قَاْلَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عُضْوَاً فِيْ عِرْقِ البحر فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ تحَامِل ضِدْ شياطين البحر . أفرجت عَن قَبضَتِهَا وَ وَقَفَت عَلَي قَدَمَيْهَا ، ولكن بَعْدَ ذَلِكَ أخذت عَلَي الفَوْر وَاحِدَة مِنْ يدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَا تزَاَلَ تخشى أَنْ يهَرَبَ .
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
‘اللعَنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ضَعِيِفا فِيْ هَذِهِ الحـَـالة!
على الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع الشقوق مِنْ العِظَام فِيْ سَاقَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ شَكْل جَسَدَاً مِنْ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ جَسَدْه المَادِي صَعْبٌ مِثْل المَعَادن الثَمِيِنة بنَفَسْ الَمِسْتُوى الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، لكن المشَكْلة هُنَا كَانَت … كَيْفَ إسْتَطَاعَ المَعَدن مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس أَنْ يَتَحَمَلَ القوة الغاشمة ، أهِيَّ عَلَي الأَقَل فِيْ الَمِسْتُوى السَابِعَ؟
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ مُسْتَعْجَلٍ كَمَا قَاْلَ : “حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً . سأتَرُكُكِ توَاصَلِيِنَ مُتَابَعَتِي ، حَسَنَاً؟”
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع الشقوق مِنْ العِظَام فِيْ سَاقَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ شَكْل جَسَدَاً مِنْ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ جَسَدْه المَادِي صَعْبٌ مِثْل المَعَادن الثَمِيِنة بنَفَسْ الَمِسْتُوى الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، لكن المشَكْلة هُنَا كَانَت … كَيْفَ إسْتَطَاعَ المَعَدن مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس أَنْ يَتَحَمَلَ القوة الغاشمة ، أهِيَّ عَلَي الأَقَل فِيْ الَمِسْتُوى السَابِعَ؟
“إِذَا كذبت عَلَيْك ، فَأنَا شَيْطَان البحر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَالَ بِلَا مُبَالَاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عُضْوَاً فِيْ عِرْقِ البحر فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ تحَامِل ضِدْ شياطين البحر . أفرجت عَن قَبضَتِهَا وَ وَقَفَت عَلَي قَدَمَيْهَا ، ولكن بَعْدَ ذَلِكَ أخذت عَلَي الفَوْر وَاحِدَة مِنْ يدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَا تزَاَلَ تخشى أَنْ يهَرَبَ .
ترجمة
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ مُسْتَعْجَلٍ كَمَا قَاْلَ : “حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً . سأتَرُكُكِ توَاصَلِيِنَ مُتَابَعَتِي ، حَسَنَاً؟”
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
“لَا ، عَلَيْكِ أَنْ تُقْسِمِي” أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتِخْدَامَ شَيئِ مـَـا لِلْتَحَكُم بِهَا قدر الإمكَانَ ؛ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، إذَا تَمَكَنَت فِيْ الوَاقِع مِنْ استرجاع ذاكرتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ أَنْ ينثر بَعْض الهُرَاء ليُغْضِبَهَا عمداً ، الأَمْر الذِيْ سيَسْمَحَ لـَـهُ بالفِرَار بَعْض الوَقْت.
“إِذَا كذبت عَلَيْك ، فَأنَا شَيْطَان البحر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَالَ بِلَا مُبَالَاة.
“أي نَوْع مِنْ القْسَمَ؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) قَلِيِلَا بتواضع.
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع الشقوق مِنْ العِظَام فِيْ سَاقَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ شَكْل جَسَدَاً مِنْ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ جَسَدْه المَادِي صَعْبٌ مِثْل المَعَادن الثَمِيِنة بنَفَسْ الَمِسْتُوى الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، لكن المشَكْلة هُنَا كَانَت … كَيْفَ إسْتَطَاعَ المَعَدن مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس أَنْ يَتَحَمَلَ القوة الغاشمة ، أهِيَّ عَلَي الأَقَل فِيْ الَمِسْتُوى السَابِعَ؟
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ ؟
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ضَعِيِفا فِيْ هَذِهِ الحـَـالة!
قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
قَاْلَت (هِيِلْيَان) شيُوَان شي مَعَ أَحَدُ أصَابِعهَا ، وَ بَعْدَ لَحْظَة ، هزت رَأْسهَا وَ قَالَت: “لَا أسْتَطِيِعُ”.
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
‘هذَا!’
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت لَطِيِفة قَلِيِلَا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت مُتَغَطْرِسة بشَكْلٍ لَا يُطَاق ، و الآن بَدَتْ كَأَنَّهَا جرو صَغِيِر يرثى لَهُ.
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
“اين نحن الأن ؟ لِمَاذَا نحن هنا ؟ مـَـا هِيَ العِلَاقَة بَيْنَنا نحن؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ نَفَسٍ وَاحِدٍ مِثْل طِفْل فُضُوُلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات