عنصر بدون سيد
الفصل 1658 عنصر بدون سيد
كل النخب خارج الوادي ماتت الآن. و إلهة الموت التي كانت ملطخة بالكامل بالدم انطلقت الي الوادي و انضمت إليه ، وساعدت هان سين على قتل النخب إلى ما لا نهاية بسهامها.
قال شيخ الوهم ، “بغض النظر عن مدى قوتك وتلك العاهرة ، فهي عديمة الفائدة. نحن خالدون. سوف تنفق كل قوتك في النهاية . و عندما يحين الوقت ، سوف نأكلك حياً “.
لم يتوقع الشيوخ مثل هذا الموقف ، وبدو جميعاً غاضب بشأن ما كان يحدث.
بدا ذلك غريب للغاية بالنسبة إلى هان سين. لم يكن لأي نواة جينية قوة لا نهاية لها. لا تستطيع حتى الانوىة الجينية لرتبة الإمبراطور الاستمرار في إعادة احيائهم إلى أجل غير مسمى ، كما تفعل المرآة حالياً. ولكن هذا ما حدث ، لم يضعف أي شيء.
إذا كان لنواة جينية كهذه مالك حالي ، فسيكون من الصعب الاستحواذ عليها . لكنها كانت بلا مالك ، وبالتالي يمكن أخذها بسهولة.
“سيف السماء ، سوف أكلك! ولن تحيا أبداً ،” زأر شيخ الوهم.
ومثلما قال شيخ الوهم ، كانت قوة هان سين محدودة حقاً. لقد كلفه القتال بالفعل الكثير من الطاقة ، وقد استخدم أرواح الوحوش . لم يعتقد هان سين أنه يمكن أن يستمر أكثر من عشر ساعات ، وعندما يصل إلى نقطة الإرهاق ، لن يتمكن من صدهم جميعاً بعد الآن.
قال هان سين ببرود وهو يقتل روح أخرى: “احتفظ بتهديداتك حتى تهرب من المرآة”. قام درع الطاغية بمنع هجمات نوي شيخ الوهم بسهولة.
لم يكن الدم الحقيقي واضح للغاية ، لكنه أصبح الآن بحجم يد الرجل. لكن سرعان ما انتشر بشكل أكبر وأسرع . كان شيخ الوهم غاضب جداً من هان سين وإلهة الموت. في غضبه الأعمى ، لم يلاحظ التغييرات التي تحدث في المرآة.
كانت مرآة السماء القديمة جيدة. يمكن أن تحييهم وانويتهم الجينية ، لذلك لم يكن الموت يعني الكثير بالنسبة لهم.
ظل هان سين يفكر وهو يقاتل. كان يعتقد أنه إذا لم يتمكن من تحطيم المرآة ، فقد يموتون جميعاً.
“إنه لأمر مخزي أنك غير قادر على التحكم في النوي الجيني. أنا متأكد من أنك إذا كنت تستطيع ، لتمكنت من قتلي” قال هان سين .
بدا ذلك غريب للغاية بالنسبة إلى هان سين. لم يكن لأي نواة جينية قوة لا نهاية لها. لا تستطيع حتى الانوىة الجينية لرتبة الإمبراطور الاستمرار في إعادة احيائهم إلى أجل غير مسمى ، كما تفعل المرآة حالياً. ولكن هذا ما حدث ، لم يضعف أي شيء.
عرفت إلهة الموت أن ليتل سيلفر كانت تشفيها. لقد تحملت الألم وبدأت في سحب قوسها مرة أخرى. كان كل سهم يحمل نفس القوة لكنه كان أبطئ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد هان سين الاستمرار في القتل ومعرفة ما إذا كان بإمكانه استنفاد قوة المرآة ، ولكن بغض النظر عن المدة التي قاتلها فلا يبدو ان خطته ستنجح . يبدو أن المرآة تتمتع بالفعل بمصدر طاقة لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع الشيوخ مثل هذا الموقف ، وبدو جميعاً غاضب بشأن ما كان يحدث.
قال شيخ الوهم ، “بغض النظر عن مدى قوتك وتلك العاهرة ، فهي عديمة الفائدة. نحن خالدون. سوف تنفق كل قوتك في النهاية . و عندما يحين الوقت ، سوف نأكلك حياً “.
أحضر ليتيل ستار ليتل سيلفر وباوير عبر الجبال . جلست ليتل سيلفر على ليتل ستار ، و غمرت آلهة الموت ببرقها الفضي.
زأرت العديد من النخب الفائقة وخرجوا من المرآة. بدوا جميعاً غاضبين جداً ، وأرادوا أن يلتهموا هان سين وآلهة الموت. كانت لديهم قوة المرآة ، لذلك لم يكونوا خائفين من الموت. من المؤكد أنهم سببو صداع لهان سين.
حتى اليوم ، تُركت المرآة غير مستخدمة في هذا الوادي المهجور. يجب أن يكون هناك سبب ، “فكر هان سين في نفسه.
حتى اليوم ، تُركت المرآة غير مستخدمة في هذا الوادي المهجور. يجب أن يكون هناك سبب ، “فكر هان سين في نفسه.
ومثلما قال شيخ الوهم ، كانت قوة هان سين محدودة حقاً. لقد كلفه القتال بالفعل الكثير من الطاقة ، وقد استخدم أرواح الوحوش . لم يعتقد هان سين أنه يمكن أن يستمر أكثر من عشر ساعات ، وعندما يصل إلى نقطة الإرهاق ، لن يتمكن من صدهم جميعاً بعد الآن.
“شيخ الوهم ، هل تعتقد حقاً أن مرآة بسيطة ستبقيك على قيد الحياة؟” وجه هان سين خطابه إلى شيخ الوهم ، الذي كان لا يزال يصيح.
لم يكن الدم الحقيقي واضح للغاية ، لكنه أصبح الآن بحجم يد الرجل. لكن سرعان ما انتشر بشكل أكبر وأسرع . كان شيخ الوهم غاضب جداً من هان سين وإلهة الموت. في غضبه الأعمى ، لم يلاحظ التغييرات التي تحدث في المرآة.
كانت آلهة الموت في حالة سيئة أيضاً. كان بإمكانها تجديد سهامها باستمرار ، لكن جروحها ظلت تنزف. من المؤكد أن سرعة تعافيها لم تكن جيدة مثل هجماتها.
بدا ذلك غريب للغاية بالنسبة إلى هان سين. لم يكن لأي نواة جينية قوة لا نهاية لها. لا تستطيع حتى الانوىة الجينية لرتبة الإمبراطور الاستمرار في إعادة احيائهم إلى أجل غير مسمى ، كما تفعل المرآة حالياً. ولكن هذا ما حدث ، لم يضعف أي شيء.
“ليتل سيلفر ، اشفي جروحها!” صاح هان سين.
كانت مرآة السماء القديمة جيدة. يمكن أن تحييهم وانويتهم الجينية ، لذلك لم يكن الموت يعني الكثير بالنسبة لهم.
إذا كان لنواة جينية كهذه مالك حالي ، فسيكون من الصعب الاستحواذ عليها . لكنها كانت بلا مالك ، وبالتالي يمكن أخذها بسهولة.
أحضر ليتيل ستار ليتل سيلفر وباوير عبر الجبال . جلست ليتل سيلفر على ليتل ستار ، و غمرت آلهة الموت ببرقها الفضي.
كانت آلهة الموت في حالة سيئة أيضاً. كان بإمكانها تجديد سهامها باستمرار ، لكن جروحها ظلت تنزف. من المؤكد أن سرعة تعافيها لم تكن جيدة مثل هجماتها.
إهتز جسد آلهة الموت وتوقفت عن إطلاق القوس . تسبب البرق في شعورها بالألم المبرح ، لكن جروحها تعافت بسرعة.
اعتقد شيخ الوهمي أن هان سين كان يحاول كسرها ، لذلك سخر. “لا شيء يمكن أن يؤذي المرآة! أنت تضيع وقتك”.
كانت قدرات ليتل سيلفر الشافية فعالة. الجانب السئ فقط هو مقدار الألم. لم تكن مثل قوى الشفاء العادية التي قدمت الشفاء فقط.
عندما لاحظ شيخ الوهم التغييرات في المرآة ، أصيب بصدمة شديدة. بدأت النخبة العظمى في الصياح ، “ماذا يحدث للمرآة؟ ماذا فعل بالمرآة؟ “
كانت مرآة السماء القديمة جيدة. يمكن أن تحييهم وانويتهم الجينية ، لذلك لم يكن الموت يعني الكثير بالنسبة لهم.
عرفت إلهة الموت أن ليتل سيلفر كانت تشفيها. لقد تحملت الألم وبدأت في سحب قوسها مرة أخرى. كان كل سهم يحمل نفس القوة لكنه كان أبطئ قليلاً.
كل النخب خارج الوادي ماتت الآن. و إلهة الموت التي كانت ملطخة بالكامل بالدم انطلقت الي الوادي و انضمت إليه ، وساعدت هان سين على قتل النخب إلى ما لا نهاية بسهامها.
اعتقد شيخ الوهمي أن هان سين كان يحاول كسرها ، لذلك سخر. “لا شيء يمكن أن يؤذي المرآة! أنت تضيع وقتك”.
الآن بعد أن شفىت جروح آلهة الموت ، لازال يتعين على هان سين حل مشكلة الطاقة. لم يكن ليتل سيلفر معالج خالص ، لذلك لم يستطع تجديد حيوية الشخص وطاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي أدركت فيه النخبة أن شيئاً ما كان يحدث ، كان الدم قد أخذ بالفعل أكثر من نصف المرآة. الجزء العلوي بالكامل كان مصبوغ باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يتمكن أحد من التحكم في المرآة ، فهل هذا يعني أنها نواة جينية لا يملكها أحد؟” أضاءت عيون هان سين عندما خطرت هذه الفكرة في عقله.
ظل هان سين يفكر وهو يقاتل. كان يعتقد أنه إذا لم يتمكن من تحطيم المرآة ، فقد يموتون جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيف السماء ، سوف أكلك! ولن تحيا أبداً ،” زأر شيخ الوهم.
لكن مرآة السماء القديمة كانت مخيفة للغاية. نظر هان سين خلف المرآة ، ولم يكن هناك شيء غريب في الخلف. كان مجرد سطح فضي ، ولم يكن هناك حزمة طاقة أو لوحة تحكم.
حتى اليوم ، تُركت المرآة غير مستخدمة في هذا الوادي المهجور. يجب أن يكون هناك سبب ، “فكر هان سين في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الدم الحقيقي واضح للغاية ، لكنه أصبح الآن بحجم يد الرجل. لكن سرعان ما انتشر بشكل أكبر وأسرع . كان شيخ الوهم غاضب جداً من هان سين وإلهة الموت. في غضبه الأعمى ، لم يلاحظ التغييرات التي تحدث في المرآة.
من الواضح أن شيخ الوهم لا يمكنه التحكم في مرآة السماء القديمة. وإلا لما وضعها هناك.
كانت آلهة الموت في حالة سيئة أيضاً. كان بإمكانها تجديد سهامها باستمرار ، لكن جروحها ظلت تنزف. من المؤكد أن سرعة تعافيها لم تكن جيدة مثل هجماتها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إذا لم يتمكن أحد من التحكم في المرآة ، فهل هذا يعني أنها نواة جينية لا يملكها أحد؟” أضاءت عيون هان سين عندما خطرت هذه الفكرة في عقله.
“سيف السماء ، سوف أكلك! ولن تحيا أبداً ،” زأر شيخ الوهم.
لكن مرآة السماء القديمة كانت مخيفة للغاية. نظر هان سين خلف المرآة ، ولم يكن هناك شيء غريب في الخلف. كان مجرد سطح فضي ، ولم يكن هناك حزمة طاقة أو لوحة تحكم.
نظر هان سين حوله ، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شخص يتحكم فيها. كان هذا شيئاً كان متأكد جداً منه.
كان هان سين متأكد الآن من أنهم غير قادرين على التحكم في المرآة. هذه الحقيقة جعلته سعيد جداً.
“شيخ الوهم ، هل تعتقد حقاً أن مرآة بسيطة ستبقيك على قيد الحياة؟” وجه هان سين خطابه إلى شيخ الوهم ، الذي كان لا يزال يصيح.
“ها! انها مدة كافية لأقتلك”. الوهم صر الشيخ أسنانه وهو يتكلم.
اعتقد شيخ الوهمي أن هان سين كان يحاول كسرها ، لذلك سخر. “لا شيء يمكن أن يؤذي المرآة! أنت تضيع وقتك”.
“إنه لأمر مخزي أنك غير قادر على التحكم في النوي الجيني. أنا متأكد من أنك إذا كنت تستطيع ، لتمكنت من قتلي” قال هان سين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال كافي لقتلك!” زأر شيخ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هان سين متأكد الآن من أنهم غير قادرين على التحكم في المرآة. هذه الحقيقة جعلته سعيد جداً.
عندما لاحظ شيخ الوهم التغييرات في المرآة ، أصيب بصدمة شديدة. بدأت النخبة العظمى في الصياح ، “ماذا يحدث للمرآة؟ ماذا فعل بالمرآة؟ “
إذا كانت نوي جيني ذاتية ، لم يعتقد هان سين أنه يستطيع محاربته. لكنها لم تكن كذلك ، وهذا يعني أن هان سين كانت أمامها فرصة.
نظر هان سين حوله ، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شخص يتحكم فيها. كان هذا شيئاً كان متأكد جداً منه.
أحضر ليتيل ستار ليتل سيلفر وباوير عبر الجبال . جلست ليتل سيلفر على ليتل ستار ، و غمرت آلهة الموت ببرقها الفضي.
تجاهل هان سين صرخات النخب والشيوخ ، ووجد مكان بعيد عنهم . و بإصبعه أشار إلى المرآة و خرجت قطرة دم من إصبعه وسقطت على المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد شيخ الوهمي أن هان سين كان يحاول كسرها ، لذلك سخر. “لا شيء يمكن أن يؤذي المرآة! أنت تضيع وقتك”.
كانت آلهة الموت في حالة سيئة أيضاً. كان بإمكانها تجديد سهامها باستمرار ، لكن جروحها ظلت تنزف. من المؤكد أن سرعة تعافيها لم تكن جيدة مثل هجماتها.
لكن هان سين تجاهله. نظر إلى قطرة الدم التي غرست نفسها على المرآة حيث أن النسخة العاكسة لقطرة الدم جاءت أيضاً على السطح. و عندما اصطدمت القطرتان ببعضهما ، بدأتا في الانتشار عبر المرآة.
“إنه لأمر مخزي أنك غير قادر على التحكم في النوي الجيني. أنا متأكد من أنك إذا كنت تستطيع ، لتمكنت من قتلي” قال هان سين .
بدا ذلك غريب للغاية بالنسبة إلى هان سين. لم يكن لأي نواة جينية قوة لا نهاية لها. لا تستطيع حتى الانوىة الجينية لرتبة الإمبراطور الاستمرار في إعادة احيائهم إلى أجل غير مسمى ، كما تفعل المرآة حالياً. ولكن هذا ما حدث ، لم يضعف أي شيء.
كان هان سين سعيد جداً بهذا. لقد استخدم نوي الدم الحقيقي في دمه ، ثم وضع قطرة واحدة على المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع الشيوخ مثل هذا الموقف ، وبدو جميعاً غاضب بشأن ما كان يحدث.
هذا الدم لديه الآن قوة الدم الحقيقي. إذا لم يتم إلغائها ببساطة بواسطة المرآة ، فسيتم امتصاصها بواسطة العنصر وسيتحكم هان سين بالمرآة بالكامل.
زأرت العديد من النخب الفائقة وخرجوا من المرآة. بدوا جميعاً غاضبين جداً ، وأرادوا أن يلتهموا هان سين وآلهة الموت. كانت لديهم قوة المرآة ، لذلك لم يكونوا خائفين من الموت. من المؤكد أنهم سببو صداع لهان سين.
إذا كان لنواة جينية كهذه مالك حالي ، فسيكون من الصعب الاستحواذ عليها . لكنها كانت بلا مالك ، وبالتالي يمكن أخذها بسهولة.
بدا ذلك غريب للغاية بالنسبة إلى هان سين. لم يكن لأي نواة جينية قوة لا نهاية لها. لا تستطيع حتى الانوىة الجينية لرتبة الإمبراطور الاستمرار في إعادة احيائهم إلى أجل غير مسمى ، كما تفعل المرآة حالياً. ولكن هذا ما حدث ، لم يضعف أي شيء.
لم يكن الدم الحقيقي واضح للغاية ، لكنه أصبح الآن بحجم يد الرجل. لكن سرعان ما انتشر بشكل أكبر وأسرع . كان شيخ الوهم غاضب جداً من هان سين وإلهة الموت. في غضبه الأعمى ، لم يلاحظ التغييرات التي تحدث في المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي أدركت فيه النخبة أن شيئاً ما كان يحدث ، كان الدم قد أخذ بالفعل أكثر من نصف المرآة. الجزء العلوي بالكامل كان مصبوغ باللون الأحمر.
عندما لاحظ شيخ الوهم التغييرات في المرآة ، أصيب بصدمة شديدة. بدأت النخبة العظمى في الصياح ، “ماذا يحدث للمرآة؟ ماذا فعل بالمرآة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت مرآة السماء القديمة جيدة. يمكن أن تحييهم وانويتهم الجينية ، لذلك لم يكن الموت يعني الكثير بالنسبة لهم.
ظل هان سين يفكر وهو يقاتل. كان يعتقد أنه إذا لم يتمكن من تحطيم المرآة ، فقد يموتون جميعاً.
كان هان سين متأكد الآن من أنهم غير قادرين على التحكم في المرآة. هذه الحقيقة جعلته سعيد جداً.
كان هان سين متأكد الآن من أنهم غير قادرين على التحكم في المرآة. هذه الحقيقة جعلته سعيد جداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		