هيتومي إيكار (4)
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 200 – هيتومي إيكار (4)
بعد التحدث لفترة طويلة ، أصبح فراي قادرًا الآن على فهم القليل مما كان يفكر فيه الآخر وعقليته.
كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد فراي أن يسألها عندما التقى بالحاكم أخيرًا. أسئلة منذ 4000 سنة.
هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن فراي كلما سمع حديث داون. كان موقفه غير مبالٍ ، وكان يتحدث بحرية.
ومع ذلك ، وضع فراي جانبا أسئلته العديدة. أولا، كان عليه أن يؤكد ما إذا كان الوجود أمامه حاكماً حقًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن هذا منطقي.]
“هل أنت داون؟”
كان الموضوع مفاجئًا ، لكن فراي هز رأسه دون أن يصاب بالصدمة.
[هذا ممكن.]
كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد فراي أن يسألها عندما التقى بالحاكم أخيرًا. أسئلة منذ 4000 سنة.
شعر فراي وكأنه كان يقف أمام اللورد. ومع ذلك ، فإن الكيان الذي أمامه أنكر أساسًا أنه اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك داونز.
ظن فراي ذلك أيضًا. بدوا متشابهين ، لكن هالته لم تكن مثل هالة اللورد.
[هذا صحيح.]
[لطالما أردت مقابلتك.]
[… أدى هذا “الخلل” في النهاية إلى تدمير العالم السماوي ، وامتصاص الأرواح الجبارة التي كانت تنتمي إلى هناك في دوامة من الإرادة. وكما قلت ، كنت مشغولاً ، لذا لم أستطع الاهتمام بها في ذلك الوقت. هذه الدوامة من الإرادة بصق أرواح العالم السماوي. غير قادر على العودة إلى العالم السماوي ، سقطت هذه الأرواح الساقطة في عالم البشر.]
“أنت تقول أنك تعرفني منذ فترة.”
عاد المرح إلى صوته.
[أوه. بالطبع فعلت. من المستحيل أن لا أعرفك. أنت المرشح الثالث! أنت لا تعرف مدى سعادتي عندما شعرت بوجودك لأول مرة.]
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
ابتسم داون بشكل مشرق.
كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد فراي أن يسألها عندما التقى بالحاكم أخيرًا. أسئلة منذ 4000 سنة.
قطع فراي حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلمات ريكي ، ولم يشك فيها فراي بها.
“المرشح الثالث؟”
جعلت ملاحظة فراي الدنيئة فقط داونز تتجاهل.
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
[الأحداث غير العادية تتطلب إجراءات سريعة. لهذا السبب جئت إلى هنا شخصيًا. مبروك ، أنت أول إنسان يقابل حاكم وجهاً لوجه].
أصبح فراي عاجزًا عن الكلام للحظة.
لم يستطع فراي معرفة ما كان داونز يحاول قوله.
“إذن لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟ هل هذا لأنك تعتقد أن القارة بحاجة إلى مواجهة حمام دم مثل هذا؟ أم أنك تعتقد أنها لن تصل إلى مستوى الكارثة؟ ”
لم يكن هذا لأنه لم يستطع فهمه. بدلاً من ذلك ، كان ذلك بسبب عدم اهتمام داونز بكلماته.
[همم. كيف أشرح هذا…]
“أنا ساحر.”
“المرشح الثالث؟”
[إذاً؟]
لم يستطع فراي معرفة ما كان داونز يحاول قوله.
“هذا يعني أنه ما لم أشهد شيئًا بأم عيني ، فلن أكون قادرًا على تصديقه.”
جعلت ملاحظة فراي الدنيئة فقط داونز تتجاهل.
[الآن بعد أن ذكرت ذلك ، فإن معظم السحرة هم ملحدين.]
أومأ داون برأسه.
لم تختف ابتسامته كما قال هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [همم. هذا صحيح. لذلك لن أحاول الجدال معك.]
[وبالتالي؟ تريدني أن أثبت أنني حاكم؟ هاها. يا لك من رجل كافر.]
الجزء الضخم من الطاقة الذي سقط منه أنصاف الآلهة. تلك كانت هوية الكائن أمام من أطلق على نفسه اسم الحاكم.
“…”
“… كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم. إنهم يفكرون في استخدام معدن يسمى الإلومنيوم لتجنب عقاب القانون وإخضاع البشر “.
[لكن هذا منطقي.]
[لطالما أردت مقابلتك.]
كان فراي عاجزًا عن الكلام.
جعلت ملاحظة فراي الدنيئة فقط داونز تتجاهل.
“إنه لا يبدوا كحاكم.”
بدلا من ذلك ، تصلب تعبيره.
هذا الفكر لا يسعه إلا أن يظهر في ذهن فراي كلما سمع حديث داون. كان موقفه غير مبالٍ ، وكان يتحدث بحرية.
لم يستطع تأكيد ما إذا كان هذا الكائن أمامه حاكم أم لا ، لكن هذا بالتأكيد شيء لا يمكن للبشر حتى أن يأملوا في تقليده.
في تلك اللحظة بدأ داون بالضحك وأومأ برأسه.
تساءل فراي عن هذا ، لكنه لم يفتح فمه. بعد كل شيء ، يمكن لهذا الكائن أن يقرأ أفكاره ، لذلك ربما كان يعرف ما كان يفكر فيه فراي بالفعل.
[الكل يتوقع منا دائمًا أن يكون لنا موقف شائن. بطبيعة الحال ، ليس من الصعب أن ترقى إلى مستوى تلك التوقعات. يمكنني أن أظهر صورة لكائن مطلق يتجاوز العالم. لكني لا أفعل. هل تعرف لماذا؟]
[ربما سمعت ذلك من الكائنات التي تسميها أنصاف الآلهة. إنه ليس خاطئًا تمامًا.]
لم يجب فراي على هذا السؤال.
“هم سكان الجنة.”
بدلا من ذلك ، تصلب تعبيره.
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
“هل كانت قراءة أفكار الآخرين بدون إذن أحد الأشياء التي أردت إظهارها؟”
عالم يمكنك أن تشعر فيه بالامتلاء والراحة بمجرد البقاء ساكنًا ، دون الشعور بالملل أبدًا. حيث يمكنك تناول جميع أنواع الفواكه والأطعمة.
[يسهل عليَّ أن أفهم ما يفكر فيه الشخص الآخر. مثله. ألا تعتقد أنه من المرجح أن أكون الحاكم الآن؟]
كانت هذه حقيقة “إشعار الحاكم “.
لقد كان حقا لديه فكرة طفيفة من هذا القبيل.
كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد فراي أن يسألها عندما التقى بالحاكم أخيرًا. أسئلة منذ 4000 سنة.
بعد كل شيء ، حتى لو كانت لديه بصيرة هائلة ، كان من المستحيل على داونز أن يعرف أفكار فراي الداخلية. كان هذا طبيعيًا لأن قوة فراي العقلية ، التي صقلت بسبب الصعوبات العديدة التي واجهها ، تجاوزت بكثير قوة البشر العاديين.
لم يجب فراي على هذا السؤال.
لم يستطع تأكيد ما إذا كان هذا الكائن أمامه حاكم أم لا ، لكن هذا بالتأكيد شيء لا يمكن للبشر حتى أن يأملوا في تقليده.
[لأنني مشغول. لا أستطيع التحكم في كل شيء في العالم. أنا فقط وضعت القوانين حتى لا تقع في أعماق الدمار. بعد ذلك ، كان أسلوبي هو تركها دون رقابة.]
“قلت” نحن “سابقاً. هذا يعني أن هناك حكام آخرين “.
نظر إليه فراي بعيون واسعة.
[حسنا…]
[لوضعها بطريقة تفهمها…. . يمكنك القول إنني عادة غائب.]
“هل تعلن نفسك كحاكم دون أن يكون لديك فهم راسخ لهويتك؟ بدأت أشك في من أنت الآن “.
“هل هذا دوان؟”
جعلت ملاحظة فراي الدنيئة فقط داونز تتجاهل.
“هذا تصرف غير مسؤول.”
[ولا حتى أكثر المتحدثين بلاغة يمكن أن يأملوا في شرح كلمة حاكم بشكل صحيح ، ولكن هذا جيد. سأجيب على سؤالك الصغير. كل “حاكم” موجود في هذا العالم يشير إلي.]
بدا بيانه غامضًا للوهلة الأولى ، لكن فراي كان يرى الحقيقة وراء كلماته.
[هههه. لقد تجاوزت حقًا البشر. لا أصدق أنك تمكنت من تخمين هويتي بعد مثل هذا الدليل البسيط.]
“لا تقل لي هذا…”
لم يؤمن فراي بالحاكم، لكنه اعتقد أنه إذا كان موجودًا ، فسيكون كائنًا مطلقًا وكاملاً وقادرًا على كل شيء.
ضحك داونز.
كان لدى داونز تلميح من الاهتمام بصوته.
[هههه. لقد تجاوزت حقًا البشر. لا أصدق أنك تمكنت من تخمين هويتي بعد مثل هذا الدليل البسيط.]
الجزء الضخم من الطاقة الذي سقط منه أنصاف الآلهة. تلك كانت هوية الكائن أمام من أطلق على نفسه اسم الحاكم.
“…فهمت الآن.”
لم يكن يكذب. لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا أيضًا.
تنهد فراي.
[لطالما أردت مقابلتك.]
“إذن أنت” القانون”.
هذا جعل فراي يشعر بالغرابة. كان هذا لأن مثل هذا الموقف شعرت بأنه إنسان أكثر من اللازم.
قانون العالم. أو إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [همم. هذا صحيح. لذلك لن أحاول الجدال معك.]
الجزء الضخم من الطاقة الذي سقط منه أنصاف الآلهة. تلك كانت هوية الكائن أمام من أطلق على نفسه اسم الحاكم.
“غائب؟”
“هل هذا دوان؟”
“هم سكان الجنة.”
عندما طرح فراي هذا السؤال ، أجاب بأنه “يمكنه قول ذلك”.
[قلت ذلك بنفسك. إنهم يتجنبون عقوبة القانون. لذلك ، لا يمكنني فعل شيء.]
لم يكن يكذب. لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلمات ريكي ، ولم يشك فيها فراي بها.
كان هذا الوجود مصدر الكائنات الإلهية.
[لقد خلقت هذا العالم منذ وقت طويل جدًا ، وفي ذلك الوقت ، ظهرت العديد من الأجناس واختفت. المثير للاهتمام هو أن القليل منهم فشلوا لأنهم فشلوا في التكيف أو فشلوا في التطور. انقرض معظمهم على أيدي الأجناس الأخرى.]
أصبح من الواضح الآن أن جميع الأديان في القارة ، ومختلف الحكام الذين يؤمنون بهم مشتقون من هذا الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان توقع فراي صحيحًا.
ومع ذلك ، هذا لم يجيب على جميع أسئلته.
سأل فري بصوت ناعم.
بدلا من ذلك ، لا يزال السؤال الأكبر.
“هل كانت قراءة أفكار الآخرين بدون إذن أحد الأشياء التي أردت إظهارها؟”
[لكن… قال إن إرادة العالم ليس لها وعي.]
“إذن أنت” القانون”.
كانت هذه كلمات ريكي ، ولم يشك فيها فراي بها.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك. لكنني أفترض أنك تشير إلى الجنة. ”
أومأ داون برأسه.
لم يستطع تأكيد ما إذا كان هذا الكائن أمامه حاكم أم لا ، لكن هذا بالتأكيد شيء لا يمكن للبشر حتى أن يأملوا في تقليده.
[ربما سمعت ذلك من الكائنات التي تسميها أنصاف الآلهة. إنه ليس خاطئًا تمامًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سمعه من قبل وما كان يسمعه الآن معًا ، وكان قادرًا بشكل طبيعي على التوصل إلى نتيجة.
“ماذا او ما؟”
شعر فراي وكأنه كان يقف أمام اللورد. ومع ذلك ، فإن الكيان الذي أمامه أنكر أساسًا أنه اللورد.
[همم. كيف أشرح هذا…]
بعد التحدث لفترة طويلة ، أصبح فراي قادرًا الآن على فهم القليل مما كان يفكر فيه الآخر وعقليته.
كما قال هذه الكلمات ، أمسك ذقنه كما لو كان يفكر بعمق.
[إنه أكثر فعالية من إخبارهم بالحل بعد وقوع الحادث. لأن أفضل طريقة لوقف كارثة هي منعها. في بعض الأحيان ، يولد مثل هؤلاء الناس. أولئك الذين يمكن أن يشعروا بوجودي بشكل أكثر وضوحًا. لذلك من الممكن أن أوضح لهم المخاطر التي ستواجهها القارة في وقت مبكر.]
هذا جعل فراي يشعر بالغرابة. كان هذا لأن مثل هذا الموقف شعرت بأنه إنسان أكثر من اللازم.
[لأنني مشغول. لا أستطيع التحكم في كل شيء في العالم. أنا فقط وضعت القوانين حتى لا تقع في أعماق الدمار. بعد ذلك ، كان أسلوبي هو تركها دون رقابة.]
لم يؤمن فراي بالحاكم، لكنه اعتقد أنه إذا كان موجودًا ، فسيكون كائنًا مطلقًا وكاملاً وقادرًا على كل شيء.
“…مستحيل…”
ومع ذلك ، فإن الوقوف أمامه يبدو بعيدًا عن ذلك.
‘وعلاوة على ذلك.’
[لوضعها بطريقة تفهمها…. . يمكنك القول إنني عادة غائب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو تعريف الجنة الذي عرفه فراي.
قبل ذلك بقليل ، كان فراي قادرًا على تخمين هويته بإشارة صغيرة فقط ، ولكن الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.
[هذا رأي إنساني للغاية. لا تحاول فرض أفكارك علي. ليس لدي أي نية للانخراط في هذا العالم الذي خلقته.]
سأل فري بصوت ناعم.
[إنه أكثر فعالية من إخبارهم بالحل بعد وقوع الحادث. لأن أفضل طريقة لوقف كارثة هي منعها. في بعض الأحيان ، يولد مثل هؤلاء الناس. أولئك الذين يمكن أن يشعروا بوجودي بشكل أكثر وضوحًا. لذلك من الممكن أن أوضح لهم المخاطر التي ستواجهها القارة في وقت مبكر.]
“غائب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بقليل ، كان فراي قادرًا على تخمين هويته بإشارة صغيرة فقط ، ولكن الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.
[لأنني مشغول. لا أستطيع التحكم في كل شيء في العالم. أنا فقط وضعت القوانين حتى لا تقع في أعماق الدمار. بعد ذلك ، كان أسلوبي هو تركها دون رقابة.]
“… كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم. إنهم يفكرون في استخدام معدن يسمى الإلومنيوم لتجنب عقاب القانون وإخضاع البشر “.
“هذا تصرف غير مسؤول.”
[الأقرب إلى الحاكم. رئيس الملائكة ميخائيل.]
[همم. هذا صحيح. لذلك لن أحاول الجدال معك.]
قيل هذا بنبرة غير مبالية.
“لا تقل لي هذا…”
قال فراي ، وهو ينظر إليه بنظرة جدية.
“هم سكان الجنة.”
“وماذا عن النبوءات التي تعطيها للوسيطة العظيمة؟ هل هذا أيضًا جزء من القوانين التي وضعتها؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلمات ريكي ، ولم يشك فيها فراي بها.
[إنه أكثر فعالية من إخبارهم بالحل بعد وقوع الحادث. لأن أفضل طريقة لوقف كارثة هي منعها. في بعض الأحيان ، يولد مثل هؤلاء الناس. أولئك الذين يمكن أن يشعروا بوجودي بشكل أكثر وضوحًا. لذلك من الممكن أن أوضح لهم المخاطر التي ستواجهها القارة في وقت مبكر.]
[العالم السماوي والسماء مختلفان. ثم سأغير سؤالي. هل تعرف الملائكة؟]
لم يخبر الحاكم الوسيطة العظيمة مباشرة عن مخاطر القارة. إذا اكتشف “القانون” الذي يراقب القارة دائمًا تهديدًا يتجاوز معيارًا معينًا ، فإنه يرسل تحذيرًا إلى شخص مثلها.
يبدو أنه يعرف بالفعل كل هذا.
كانت هذه حقيقة “إشعار الحاكم “.
ظن فراي ذلك أيضًا. بدوا متشابهين ، لكن هالته لم تكن مثل هالة اللورد.
ما نوع التعبير الذي سيكون لدى الوسيطة العظيمة إذا سمعت هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه. بالطبع فعلت. من المستحيل أن لا أعرفك. أنت المرشح الثالث! أنت لا تعرف مدى سعادتي عندما شعرت بوجودك لأول مرة.]
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قانون العالم. أو إرادته.
“يجب أن تكون على دراية بالوضع الحالي في القارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخبر الحاكم الوسيطة العظيمة مباشرة عن مخاطر القارة. إذا اكتشف “القانون” الذي يراقب القارة دائمًا تهديدًا يتجاوز معيارًا معينًا ، فإنه يرسل تحذيرًا إلى شخص مثلها.
[أجل.]
“هل أنت داون؟”
“… كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم. إنهم يفكرون في استخدام معدن يسمى الإلومنيوم لتجنب عقاب القانون وإخضاع البشر “.
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
[هذا صحيح.]
[إذاً؟]
يبدو أنه يعرف بالفعل كل هذا.
ومع ذلك ، فإن الوقوف أمامه يبدو بعيدًا عن ذلك.
ضغط فراي بقبضته.
في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن هذا الكائن قد يكون في الواقع هو الحاكم.
“إذن هل تخطط لمشاهدتهم وهم يفعلون ذلك؟”
عالم يمكنك أن تشعر فيه بالامتلاء والراحة بمجرد البقاء ساكنًا ، دون الشعور بالملل أبدًا. حيث يمكنك تناول جميع أنواع الفواكه والأطعمة.
[قلت ذلك بنفسك. إنهم يتجنبون عقوبة القانون. لذلك ، لا يمكنني فعل شيء.]
ومع ذلك ، فإن الوقوف أمامه يبدو بعيدًا عن ذلك.
لأول مرة منذ أن بدأوا الحديث ، أصبح فراي غاضبًا حقًا.
“يعتقد بعض المتدينين أن الحاكم سيعطي البشر فقط تجارب يمكنهم التغلب عليها.”
ما نوع التعبير الذي سيكون لدى الوسيطة العظيمة إذا سمعت هذا؟
كان لدى داونز تلميح من الاهتمام بصوته.
[كما توقعت ، من السهل التحدث إليك.]
[هذا بيان معقول جدًا.]
تحدث داون بصوت حزين وهز رأسه ببطء.
“إذن لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟ هل هذا لأنك تعتقد أن القارة بحاجة إلى مواجهة حمام دم مثل هذا؟ أم أنك تعتقد أنها لن تصل إلى مستوى الكارثة؟ ”
جعلت ملاحظة فراي الدنيئة فقط داونز تتجاهل.
[هذا رأي إنساني للغاية. لا تحاول فرض أفكارك علي. ليس لدي أي نية للانخراط في هذا العالم الذي خلقته.]
[وبالتالي؟ تريدني أن أثبت أنني حاكم؟ هاها. يا لك من رجل كافر.]
أصبح فراي عاجزًا عن الكلام للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوجود مصدر الكائنات الإلهية.
كان هذا لأن صوت داونز أصبح جادًا لأول مرة. لم يعد المرح الذي أظهره حتى الآن مرئيًا.
كان فراي عاجزًا عن الكلام.
[يحظى “دوانز” بالتبجيل باعتباره حاكم الخلق في الدولة الجزيرة هيتومي إيكار. أجل. أنا حاكم الخلق. لقد خلقت كل شيء في هذا العالم. هل تفهم؟ كل شىء. ليس البشر فقط، حتى أن الأنصاف..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان أنصاف الآلهة هم فى الأصل الكائنات التى كان من المفترض أن تحكم العالم السماوى. والشخص الذي تسميه اللورد هو مميز بينهم. من الممكن أن يسمع صوتي مباشرة عبر المكان والزمان. لولا النكسات ، كنت سأفضله أكثر من أي شخص آخر في الكون ، وأعطيته اسمًا خاصًا كدليل على ذلك.]
“… لذا سواء كان ذلك من أنصاف الآلهة أو البشر ، فهي أشياء قمت بإنشائها. وهذا هو السبب في أنك لن تختار جانبًا؟ ”
ومع ذلك ، هذا لم يجيب على جميع أسئلته.
[لقد خلقت هذا العالم منذ وقت طويل جدًا ، وفي ذلك الوقت ، ظهرت العديد من الأجناس واختفت. المثير للاهتمام هو أن القليل منهم فشلوا لأنهم فشلوا في التكيف أو فشلوا في التطور. انقرض معظمهم على أيدي الأجناس الأخرى.]
في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن هذا الكائن قد يكون في الواقع هو الحاكم.
“هل هذا يعني أن دور البشر الآن؟”
[العالم السماوي والسماء مختلفان. ثم سأغير سؤالي. هل تعرف الملائكة؟]
[قد لا يكون هذا صحيحًا. هوهو. هذه طبيعة الأمور الآن. لست متأكدًا من كيفية جعلك تفهم. لا يهمني ما تم فعله أو عدد الأجناس التي تم تدميرها. كل ما يهمني هو العالم نفسه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا بيان معقول جدًا.]
“…”
“هل هذا دوان؟”
في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن هذا الكائن قد يكون في الواقع هو الحاكم.
كانت هذه حقيقة “إشعار الحاكم “.
بعد التحدث لفترة طويلة ، أصبح فراي قادرًا الآن على فهم القليل مما كان يفكر فيه الآخر وعقليته.
كان صوت داونز هادئًا بينما كان يتابع.
هذا ، في حد ذاته ، كان مذهلاً حتى أن الوسيطة العظيمة ، التي كانت على قيد الحياة لمئات السنين ، قد فهمها فراي على الفور. ومع ذلك ، على الرغم من محادثتهم المطولة ، إلا أنه كان لا يزال غير قادر على فهم الآخر تمامًا.
لم يكن يكذب. لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا أيضًا.
بدلاً من ذلك ، كلما تحدثوا أكثر ، بدا أن لديه المزيد من الأسئلة. كان من الواضح أن جذور أفكارهم كانت مختلفة تمامًا.
هذا جعل فراي يشعر بالغرابة. كان هذا لأن مثل هذا الموقف شعرت بأنه إنسان أكثر من اللازم.
“… لماذا قرر مثل هذا الشخص المشغول مثلك الكشف عن نفسك لي؟ هل لها علاقة بالشيء المرشح الذي ذكرته من قبل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا بيان معقول جدًا.]
[كما توقعت ، من السهل التحدث إليك.]
“هم سكان الجنة.”
عاد المرح إلى صوته.
“هل هذا يعني أن دور البشر الآن؟”
[انصت بانتباه. هناك ثلاثة عوالم في الكون. إنهم مرتبطون ارتباطًا وثيقًا لأنهم “عوالم متجاورة” ، ومن الممكن أن يتدخلوا مع بعضهم البعض طالما تم استيفاء شروط معينة.]
لم يجب فراي على هذا السؤال.
“… بالعالم المجاور ، هل تقصد عالم الشياطين؟”
“هل هذا يعني أن دور البشر الآن؟”
[أجل. بالضبط. همم. لكن هل سمعت من قبل عن العالم السماوي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال هذه الكلمات ، أمسك ذقنه كما لو كان يفكر بعمق.
كان الموضوع مفاجئًا ، لكن فراي هز رأسه دون أن يصاب بالصدمة.
“يعتقد بعض المتدينين أن الحاكم سيعطي البشر فقط تجارب يمكنهم التغلب عليها.”
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك. لكنني أفترض أنك تشير إلى الجنة. ”
“وماذا عن النبوءات التي تعطيها للوسيطة العظيمة؟ هل هذا أيضًا جزء من القوانين التي وضعتها؟ ”
عرف فراي قليلاً عن الجنة لأنه كان مهتمًا بالحياة الآخرة. قيل أنها جنة لا يمكن أن تذهب إليها إلا من ذوي الشخصيات الطيبة بعد الموت.
عاد المرح إلى صوته.
عالم يمكنك أن تشعر فيه بالامتلاء والراحة بمجرد البقاء ساكنًا ، دون الشعور بالملل أبدًا. حيث يمكنك تناول جميع أنواع الفواكه والأطعمة.
لأول مرة منذ أن بدأوا الحديث ، أصبح فراي غاضبًا حقًا.
كان هذا هو تعريف الجنة الذي عرفه فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو تعريف الجنة الذي عرفه فراي.
[العالم السماوي والسماء مختلفان. ثم سأغير سؤالي. هل تعرف الملائكة؟]
ما نوع التعبير الذي سيكون لدى الوسيطة العظيمة إذا سمعت هذا؟
“هم سكان الجنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار العالم الفاني إلى العالم الذي ينتمي إليه فراي. كان عالم الشياطين ، المعروف أيضًا باسم الجحيم ، هو أرض الشياطين. لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن العالم السماوي.
[الأمر ليس كذلك. حسنا. سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لأشرح شيئًا فشيئًا ، لذا استمع جيدًا. في الماضي ، خلقت ثلاثة عوالم في هذا الكون. العالم الفاني وعالم الشياطين والعالم السماوي.]
[قد لا يكون هذا صحيحًا. هوهو. هذه طبيعة الأمور الآن. لست متأكدًا من كيفية جعلك تفهم. لا يهمني ما تم فعله أو عدد الأجناس التي تم تدميرها. كل ما يهمني هو العالم نفسه.]
“…”
سأل فري بصوت ناعم.
أشار العالم الفاني إلى العالم الذي ينتمي إليه فراي. كان عالم الشياطين ، المعروف أيضًا باسم الجحيم ، هو أرض الشياطين. لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن العالم السماوي.
“المرشح الثالث؟”
‘وعلاوة على ذلك.’
ترجمة : [ Yama ]
لماذا أخبره بذلك فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوجود مصدر الكائنات الإلهية.
تساءل فراي عن هذا ، لكنه لم يفتح فمه. بعد كل شيء ، يمكن لهذا الكائن أن يقرأ أفكاره ، لذلك ربما كان يعرف ما كان يفكر فيه فراي بالفعل.
[وبالتالي؟ تريدني أن أثبت أنني حاكم؟ هاها. يا لك من رجل كافر.]
أنا متأكد من أنه سيتم الرد على أسئلتي إذا واصلت الاستماع إليه.
شعر فراي بقشعريرة في عموده الفقري. كان الأمر كما لو أن صاعقة صاعقة ضربت رأسه وانتقلت إلى قدميه.
كان توقع فراي صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلن نفسك كحاكم دون أن يكون لديك فهم راسخ لهويتك؟ بدأت أشك في من أنت الآن “.
[تمامًا مثل عالم الشياطين ، كان هناك ستة كائنات عظيمة تراقب العالم السماوي. على وجه الدقة… كان من المفترض أن يكون هناك. العالم السماوي. كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال إذا لم يكن هذا العالم ، الذي بذلت أكبر جهد فيه ، عيبًا فادحًا.]
“إذن لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟ هل هذا لأنك تعتقد أن القارة بحاجة إلى مواجهة حمام دم مثل هذا؟ أم أنك تعتقد أنها لن تصل إلى مستوى الكارثة؟ ”
تحدث داون بصوت حزين وهز رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوه. بالطبع فعلت. من المستحيل أن لا أعرفك. أنت المرشح الثالث! أنت لا تعرف مدى سعادتي عندما شعرت بوجودك لأول مرة.]
[… أدى هذا “الخلل” في النهاية إلى تدمير العالم السماوي ، وامتصاص الأرواح الجبارة التي كانت تنتمي إلى هناك في دوامة من الإرادة. وكما قلت ، كنت مشغولاً ، لذا لم أستطع الاهتمام بها في ذلك الوقت. هذه الدوامة من الإرادة بصق أرواح العالم السماوي. غير قادر على العودة إلى العالم السماوي ، سقطت هذه الأرواح الساقطة في عالم البشر.]
لم يكن هذا لأنه لم يستطع فهمه. بدلاً من ذلك ، كان ذلك بسبب عدم اهتمام داونز بكلماته.
شعر فراي بقشعريرة في عموده الفقري. كان الأمر كما لو أن صاعقة صاعقة ضربت رأسه وانتقلت إلى قدميه.
ترجمة : [ Yama ]
ما سمعه من قبل وما كان يسمعه الآن معًا ، وكان قادرًا بشكل طبيعي على التوصل إلى نتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال هذه الكلمات ، أمسك ذقنه كما لو كان يفكر بعمق.
“…مستحيل…”
عاد المرح إلى صوته.
[هم منبوذون. لأي سبب من الأسباب ، تم طردهم من عالمهم الخاص. هذا هو السبب في أنه ليس من الغريب أنهم أخطأوا في اعتبارهم شظايا منفصلة عن إرادة العالم لأنهم فقدوا ذكرياتهم عندما سقطوا في عالم البشر. لذا فهو ليس خاطئًا تمامًا.]
لم تختف ابتسامته كما قال هذه الكلمات.
نظر إليه فراي بعيون واسعة.
كان لدى فراي هذه الفكرة للحظة ، لكنه دفعها جانبًا من أجل أسئلة أكثر أهمية.
لم يعد يصاب بقشعريرة بعد الآن. بدلا من ذلك ، تم استبدالهم بشعور خانق.
“هل كانت قراءة أفكار الآخرين بدون إذن أحد الأشياء التي أردت إظهارها؟”
[كان أنصاف الآلهة هم فى الأصل الكائنات التى كان من المفترض أن تحكم العالم السماوى. والشخص الذي تسميه اللورد هو مميز بينهم. من الممكن أن يسمع صوتي مباشرة عبر المكان والزمان. لولا النكسات ، كنت سأفضله أكثر من أي شخص آخر في الكون ، وأعطيته اسمًا خاصًا كدليل على ذلك.]
[همم. كيف أشرح هذا…]
كان صوت داونز هادئًا بينما كان يتابع.
ما نوع التعبير الذي سيكون لدى الوسيطة العظيمة إذا سمعت هذا؟
[الأقرب إلى الحاكم. رئيس الملائكة ميخائيل.]
كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد فراي أن يسألها عندما التقى بالحاكم أخيرًا. أسئلة منذ 4000 سنة.
لم يستطع فراي معرفة ما كان داونز يحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الكل يتوقع منا دائمًا أن يكون لنا موقف شائن. بطبيعة الحال ، ليس من الصعب أن ترقى إلى مستوى تلك التوقعات. يمكنني أن أظهر صورة لكائن مطلق يتجاوز العالم. لكني لا أفعل. هل تعرف لماذا؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
