㊎ نَا تشِي يَان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
㊎ نَا تشِي يَان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) يَشْعُر بَشِعور بَارِدْ يرتفع فِيْ أعَمَاق قَلْبَهُ ، حَيْثُ تذكر أَنْ جَسَدْه كٌلٌه أصْبَحَ ضَعِيِفاً مِنْ مُجَرَدَ وهجِ عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا النَوْع مِنْ القوة كَانَ قَوِياً جداً إلى حَدٍ مُرْعِب.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
“القَبْضَة الحَدِيِدية اللَطِيِفَة!” هَرَعَت (هـُــوَ نــِــيـو).
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
وكَانَ قَدْ أبْلَغَ بالفِعْل أنَّ الطِفْلة الصَغِيِرة بِجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَادِرَة على ضَرْبِ (بُوَا وَان لِيِن) بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ الَّتِي كَانَت غريبة للغَايَة . لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خِيَار سوى المَضَي بِحَذَر شَدِيِد.
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَقَد جئت للحديث مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فلِمَاذَا هُنَاْكَ حَاجَة لمِثْل هَذَا العرض الكَبِيِر للقوات ؟ إذَهَبَ وَ إطلُب (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليخَرَجَ . إِذَا كَانَ بالإمكَانَ تَسوِيَة الأُمُوُر بطَرِيْقة سلمية ، فلَا يزَاَلُ بإمكَأنَّنَا شرب النَبِيِذ بسعَادَة الْلَيْلَة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَعَ هَذِهِ القوه ، فَقَد جَاءَ فِيْ الوَاقِع إلى الشَمَال المُقْفِر ليَكُوْن مَسْؤُوُلاً مُهِما ؟
“كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص غَيْرَ مَعْرُوُف أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا للالتقاء مَعَ السَيِّدِ (نا)؟” سَأَلَ سي كونغ تشن على نَحْو مُتَيَقِظ.
بوتونغ ، هَذِهِ المَرَة ، تعثر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس وسَقَطَوا على الأرْضَ.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “هذه الكَلِمَاتَ مؤلمة للغَايَة ، أنا حقاً لَا أُحِبُ سَمَاع مِثْل هَذَا. (هـُــو نـِـيـُـو) ، مـَـا رَأَيكِ فِيِمَا يَجِب أَنْ نَفْعَل؟”
هَذَا بالتَأكِيد كَانَ مُسْتَحِيِلا. هَذِهِ الكَلِمَاتَ خَرَجَت مِنْ فم شَاْب فِيْ سن المَرْأَةقة المتأخَرُة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقنعوا الأخَرِيِن؟
“اهَزَمُهِم!” لوحَت (هـُــوْ نـِـيُـو) بقَبَضَاتهَا الصَغِيِرة فِيْ الهَوَاْء : “سَنُخْضِعُهُم بِالقُوَة!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يا لَهَا مِنْ فَتَاة صَغِيِرة عَنِيِفَة!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “لَقَد سمَعَتموهَا جَمِيْعاً . نحن قَدْ نَسْتَخْدِمَ القُوَة . وَ بِمَا أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَيْسَ مُسْتَعِدَاً للخُرُوُج ، عَندَهَا يُمْكِننا فَقَطْ الدُخُولُ مُبَاشِرَة لِأجْلِ المفاوضات. “
“كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص غَيْرَ مَعْرُوُف أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا للالتقاء مَعَ السَيِّدِ (نا)؟” سَأَلَ سي كونغ تشن على نَحْو مُتَيَقِظ.
عِنْدَمَا تَقَدَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُطْوَة إلى الأَمَامَ ، و التَقَدُمَ ، إعْتَرَضَ سي كونغ تشن على الفَوْر فِيْ طَرِيْقه . وَ وَجْه مُبَاشِرَة سَيْفه وألقى ضَرْبَةً مَائِلَةً فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طبقة الركيزة الروحية] الَّتِي تَجَاوُزُت قُدْرَتَهَا بكَثِيِر (بُوَا وَان لِيِن) و مَسْؤُوُل التنفيذ . لَيْسَ فَقَطْ أرْبَعة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشى ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً رَقَصَ النِيِرَان مُتَعَدِدَة ، مِمَا يجعل هَذَا الهُجُوُمٌ يَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة.
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
“القَبْضَة الحَدِيِدية اللَطِيِفَة!” هَرَعَت (هـُــوَ نــِــيـو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
بـِـنْـغ ? ، كَانَت لَكْمَةً وَاحِدَةً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لإرْسَالُ سي كونغ تشن يُحَلِق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بـُـووو ‼️
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، كٌلٌهم اختنقوا.
كَانَ سي كونغ تشن . لَقَد كَانَ نخبَةً متطَرَفَةً فِيْ المَرْحَلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْسِبَ الأشخَاْص الأقْوَي مِنْهُ فِيْ إمبراطُوُرِيَةِ الَنَار بأكْمَلهَا على عَشَرَة أصَابِع . و لكن الأنَ , تَمَ إرْسَالُه فِيْ الوَاقِع بِوَاسِطَةِ قبضَةٍ وَاحِدَة مِنْ فَتَاة صَغِيِرة … مِنْ يُصَدِق أَنْ مِثْل هَذَا الشَيئِ مُمْكِن ؟
كَانَ سي كونغ تشن . لَقَد كَانَ نخبَةً متطَرَفَةً فِيْ المَرْحَلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْسِبَ الأشخَاْص الأقْوَي مِنْهُ فِيْ إمبراطُوُرِيَةِ الَنَار بأكْمَلهَا على عَشَرَة أصَابِع . و لكن الأنَ , تَمَ إرْسَالُه فِيْ الوَاقِع بِوَاسِطَةِ قبضَةٍ وَاحِدَة مِنْ فَتَاة صَغِيِرة … مِنْ يُصَدِق أَنْ مِثْل هَذَا الشَيئِ مُمْكِن ؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “هذه الكَلِمَاتَ مؤلمة للغَايَة ، أنا حقاً لَا أُحِبُ سَمَاع مِثْل هَذَا. (هـُــو نـِـيـُـو) ، مـَـا رَأَيكِ فِيِمَا يَجِب أَنْ نَفْعَل؟”
يإ إلَهِي ، هَل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَحْشاً ؟ مـَـا هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب الذِيْ يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه لتَكُوُن قَادِرَة على فِعل شَيئِ كهَذَا؟
وكَانَ قَدْ أبْلَغَ بالفِعْل أنَّ الطِفْلة الصَغِيِرة بِجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَادِرَة على ضَرْبِ (بُوَا وَان لِيِن) بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ الَّتِي كَانَت غريبة للغَايَة . لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خِيَار سوى المَضَي بِحَذَر شَدِيِد.
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الطِفْل فقَط . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ بَعْدَ
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غريب ، كَانَ هَذَا غريباً جداً . فِيْ التِسْعِ دُوَلٍ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِل حَقِيْقِيْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ المُتَدَرِبُونَ فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ الحَقِيِقَة لم ينَجَحَوا إلَا فِيْ دُخُولُ مستوى التَدْرِيِب هَذَا بدعمٍ مِنْ قُوَة الأمَة. لَقَد تَجَاوُزُوا العَالَم الفَانِي ، لكن مدى قُوَتَهم فِيْ بَرَاعَة المَعَارك ، وَ مدى زِيَادَة عُمْرهم كَانَت قصة مُخْتَلِفة .
إنتهَي الذُهُوُلُ فِيْ الوَقْت الذِيْ خَرَجَ فِيِهِ رَجُل أبْيَض اللَون مِنْ مقر الإقَامَة . كَانَ هَذَا الرَجُل طَوِيِل القَامَة وَ نَحِيِلا وَ وَسِيِما إلى حَدِ كونه جَمِيِلا تقَرِيِباً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عُيُوُنَهُ السَوْدَاء كَانَت ثُعْبَانا رُوُحِيا ، و إنْتَقُلتُ فِعلَا دُونَ أَيّ شَكْل مِنْ أشْكَال الرِيَاح.
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) يَشْعُر بَشِعور بَارِدْ يرتفع فِيْ أعَمَاق قَلْبَهُ ، حَيْثُ تذكر أَنْ جَسَدْه كٌلٌه أصْبَحَ ضَعِيِفاً مِنْ مُجَرَدَ وهجِ عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا النَوْع مِنْ القوة كَانَ قَوِياً جداً إلى حَدٍ مُرْعِب.
نَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إنه لمن دواعي السُرُوُر أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أصْدِقَاء قَادِمون مِنْ بَعِيِد. أنا (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، كَيْفَ يَجِب أَنْ أخاطب هَذَا الصَدِيِقَ؟”
وفِيْ الوَقْت نَفَسْه ، إِبْتَسَمَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ قَالَ : “إنهَا أيْضَاً المَرَة الأوَلى الَّتِي أرى فِيهَا مِثْل هَذَا الشَاْب الذِيْ هـُــوَ بالفِعْل في” زهرة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] “مِثْل نَفَسْك. لَنْ أقول أَنَّه لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مُسْتَقْبَل أخَرُ ، لكن على الأَقَل لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مثيل مِنْ قَبِلَ فِيْ التَارِيِخٌ!”
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
بوتونغ ، هَذِهِ المَرَة ، تعثر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس وسَقَطَوا على الأرْضَ.
غريب ، كَانَ هَذَا غريباً جداً . فِيْ التِسْعِ دُوَلٍ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِل حَقِيْقِيْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ المُتَدَرِبُونَ فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ الحَقِيِقَة لم ينَجَحَوا إلَا فِيْ دُخُولُ مستوى التَدْرِيِب هَذَا بدعمٍ مِنْ قُوَة الأمَة. لَقَد تَجَاوُزُوا العَالَم الفَانِي ، لكن مدى قُوَتَهم فِيْ بَرَاعَة المَعَارك ، وَ مدى زِيَادَة عُمْرهم كَانَت قصة مُخْتَلِفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “لَقَد سمَعَتموهَا جَمِيْعاً . نحن قَدْ نَسْتَخْدِمَ القُوَة . وَ بِمَا أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَيْسَ مُسْتَعِدَاً للخُرُوُج ، عَندَهَا يُمْكِننا فَقَطْ الدُخُولُ مُبَاشِرَة لِأجْلِ المفاوضات. “
وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن الشَخْصِيَة المتعصبة وَ العُدْوَانِية مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، لَمْ يُفـَـكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ عَبْقَرِية فِيْ التِسْعَ دُوَلْ مِنْ الشَمَال المُقْفِر قَادِرَةً على إتِخَاذُ هَذِهِ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] دُونَ مسَاعَدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَقَد جئت للحديث مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فلِمَاذَا هُنَاْكَ حَاجَة لمِثْل هَذَا العرض الكَبِيِر للقوات ؟ إذَهَبَ وَ إطلُب (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليخَرَجَ . إِذَا كَانَ بالإمكَانَ تَسوِيَة الأُمُوُر بطَرِيْقة سلمية ، فلَا يزَاَلُ بإمكَأنَّنَا شرب النَبِيِذ بسعَادَة الْلَيْلَة. “
ولكن هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) الذِي يقف أَمَامَهُ كَانَ حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بِالتَأكِيد لَمْ يَكُن هَذَا التَدْرِيِبُ بالاعتماد على قُوَة الأُمَّة.
كم يُمْكِن أَنْ يَكُوْنَ عُمْرُ هَذَا الشَاْب ؟ تَقْرِيِبَاً فِي العِشْرِيِن عَاما ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، شَخْص مـَـا فِيْ هَذَا العُمْرِ كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَةِ تَدَفُقِ الرَبِيِع] عَلَيْ الأكثَرَ. وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَيْفَ كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة إتِخَاذُ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ حتى لـَــوْ تَمَ مَنَحَهُ عِشْرُون عَاما مِنْ الزَمَن ، فَقَد لَا ينَجَحَ المَرْأ ، فما هـُــوَ أكثَرَ عِنْدَمَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَيْطَان قَدْ عاش لسَنَوَات عَدِيِدة.
مَعَ هَذِهِ القوه ، فَقَد جَاءَ فِيْ الوَاقِع إلى الشَمَال المُقْفِر ليَكُوْن مَسْؤُوُلاً مُهِما ؟
وفِيْ الوَقْت نَفَسْه ، إِبْتَسَمَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ قَالَ : “إنهَا أيْضَاً المَرَة الأوَلى الَّتِي أرى فِيهَا مِثْل هَذَا الشَاْب الذِيْ هـُــوَ بالفِعْل في” زهرة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] “مِثْل نَفَسْك. لَنْ أقول أَنَّه لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مُسْتَقْبَل أخَرُ ، لكن على الأَقَل لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مثيل مِنْ قَبِلَ فِيْ التَارِيِخٌ!”
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
“(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، أنا حقاً فُضُوُليٌ . مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يُدْفَنَ تَحْتَ هَذَا المنَجْمَ وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ مُقَاتِلٍ فِي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِثْلَكَ لَا يَتَرَدَدُ فِيْ أَنْ يُصْبِحَ وزيرا مُفَضَلَاً ، وَ على إسْتِعْدَاد لوَضْع خَطَطَ وَ أفْكَار؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
‘هَمْس ?’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غريب ، كَانَ هَذَا غريباً جداً . فِيْ التِسْعِ دُوَلٍ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِل حَقِيْقِيْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ المُتَدَرِبُونَ فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ الحَقِيِقَة لم ينَجَحَوا إلَا فِيْ دُخُولُ مستوى التَدْرِيِب هَذَا بدعمٍ مِنْ قُوَة الأمَة. لَقَد تَجَاوُزُوا العَالَم الفَانِي ، لكن مدى قُوَتَهم فِيْ بَرَاعَة المَعَارك ، وَ مدى زِيَادَة عُمْرهم كَانَت قصة مُخْتَلِفة .
على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
هَذَا بالتَأكِيد كَانَ مُسْتَحِيِلا. هَذِهِ الكَلِمَاتَ خَرَجَت مِنْ فم شَاْب فِيْ سن المَرْأَةقة المتأخَرُة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقنعوا الأخَرِيِن؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وفِيْ الوَقْت نَفَسْه ، إِبْتَسَمَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ قَالَ : “إنهَا أيْضَاً المَرَة الأوَلى الَّتِي أرى فِيهَا مِثْل هَذَا الشَاْب الذِيْ هـُــوَ بالفِعْل في” زهرة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] “مِثْل نَفَسْك. لَنْ أقول أَنَّه لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مُسْتَقْبَل أخَرُ ، لكن على الأَقَل لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مثيل مِنْ قَبِلَ فِيْ التَارِيِخٌ!”
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
بوتونغ ، هَذِهِ المَرَة ، تعثر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس وسَقَطَوا على الأرْضَ.
“كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص غَيْرَ مَعْرُوُف أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا للالتقاء مَعَ السَيِّدِ (نا)؟” سَأَلَ سي كونغ تشن على نَحْو مُتَيَقِظ.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أيْضَاً؟
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
…هَل كَانَ هَذَان الشَخْصان مُجَرَدَ الإطراء لبَعْضهما البَعْض بِلَا نِهَاية ؟
“كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص غَيْرَ مَعْرُوُف أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا للالتقاء مَعَ السَيِّدِ (نا)؟” سَأَلَ سي كونغ تشن على نَحْو مُتَيَقِظ.
كم يُمْكِن أَنْ يَكُوْنَ عُمْرُ هَذَا الشَاْب ؟ تَقْرِيِبَاً فِي العِشْرِيِن عَاما ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، شَخْص مـَـا فِيْ هَذَا العُمْرِ كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَةِ تَدَفُقِ الرَبِيِع] عَلَيْ الأكثَرَ. وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَيْفَ كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة إتِخَاذُ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ حتى لـَــوْ تَمَ مَنَحَهُ عِشْرُون عَاما مِنْ الزَمَن ، فَقَد لَا ينَجَحَ المَرْأ ، فما هـُــوَ أكثَرَ عِنْدَمَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَيْطَان قَدْ عاش لسَنَوَات عَدِيِدة.
بـُـووو ‼️
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) يَشْعُر بَشِعور بَارِدْ يرتفع فِيْ أعَمَاق قَلْبَهُ ، حَيْثُ تذكر أَنْ جَسَدْه كٌلٌه أصْبَحَ ضَعِيِفاً مِنْ مُجَرَدَ وهجِ عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا النَوْع مِنْ القوة كَانَ قَوِياً جداً إلى حَدٍ مُرْعِب.
إنتهَي الذُهُوُلُ فِيْ الوَقْت الذِيْ خَرَجَ فِيِهِ رَجُل أبْيَض اللَون مِنْ مقر الإقَامَة . كَانَ هَذَا الرَجُل طَوِيِل القَامَة وَ نَحِيِلا وَ وَسِيِما إلى حَدِ كونه جَمِيِلا تقَرِيِباً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عُيُوُنَهُ السَوْدَاء كَانَت ثُعْبَانا رُوُحِيا ، و إنْتَقُلتُ فِعلَا دُونَ أَيّ شَكْل مِنْ أشْكَال الرِيَاح.
مَاذَا لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “لَقَد سمَعَتموهَا جَمِيْعاً . نحن قَدْ نَسْتَخْدِمَ القُوَة . وَ بِمَا أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَيْسَ مُسْتَعِدَاً للخُرُوُج ، عَندَهَا يُمْكِننا فَقَطْ الدُخُولُ مُبَاشِرَة لِأجْلِ المفاوضات. “
الإِنْتَقَامَ لِإِبْنه … لِننسى ذَلِكَ ، هَذَا قَدْ يجَلْبِ الخراب إلى كُلْ عشيرة بُوَا.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هَذَا بالتَأكِيد كَانَ مُسْتَحِيِلا. هَذِهِ الكَلِمَاتَ خَرَجَت مِنْ فم شَاْب فِيْ سن المَرْأَةقة المتأخَرُة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقنعوا الأخَرِيِن؟
الفصل (6/10)
يإ إلَهِي ، هَل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَحْشاً ؟ مـَـا هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب الذِيْ يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه لتَكُوُن قَادِرَة على فِعل شَيئِ كهَذَا؟
ترجمة
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
◉ℍ???????◉
“(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، أنا حقاً فُضُوُليٌ . مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يُدْفَنَ تَحْتَ هَذَا المنَجْمَ وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ مُقَاتِلٍ فِي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِثْلَكَ لَا يَتَرَدَدُ فِيْ أَنْ يُصْبِحَ وزيرا مُفَضَلَاً ، وَ على إسْتِعْدَاد لوَضْع خَطَطَ وَ أفْكَار؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات