㊎ طَاقَةُ المَصْدَر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صــَكـَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . لَقَد فَعَلَتهَا عمداً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ . فِيْ محَاوَلة لإغضابه ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ قَاْلَ : “لَا مانع إِذَا كُنْت تحصل على البَعْض ، سَيَكُوُنُ ذَلِكَ أَفْضَل” لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلى الفِهْم القِتَالِي ، لكن أبويه كَانَا كذَلِكَ . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ إمداد كَبِيِر مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الصُخُوُر ، كَانَ على يَقِيِن مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ و(يُوي هُونْغ تشَانْغ) سيَكُوْنان قَادِرين على الوُصُول بسُهُوُلة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
㊎ طَاقَةُ المَصْدَر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
• تسوندري : ترجمتُهَا كما هِيَ , ومعناها لمن لا يتابع الأنمي : الشخصية التي تُظهِر عَكْس مَا تُريِدُ دَاخِلَ نَفْسِهَا , و في الغالب ما يأخُذِ الجميع عنهم إنطباعاً من الغرور.
“عَادِية؟” فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانت هَذِهِ صَخْرَة قَادِرَة على رَفَعَ تَدْرِيِب [طَبَقَةِ إزْدِهَار الزُهُوُر] ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ إِذَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ لَا يحصى مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر “العَادِية” ، فَقَد تَمَ التَأَكُدْ مِنْ أَنَّه حتى الخِنْزِيِر يُمْكِن أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] . حتى أنِ تُصْبِحَ خَالِدَاً قَدْ لَا يَكُوْن مُسْتَحِيِلاً.
“طَاقَةِ المَصْدَّر؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه :”لِمَاذَا لَا يُمْكِنني الشُعُور بَذَلَكَ؟”
لن يَكُوْن مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب أَنْ نطلق عَلَيْهَا صُخُوُرا خــَــالـِــدْة ، فكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ وَاثِقَاً تَمَاماً فِيْ مَوْهِبَتَه الشَخْصِيَة فِيْ الخِيِميَاء.
“طَاقَةِ المَصْدَّر؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه :”لِمَاذَا لَا يُمْكِنني الشُعُور بَذَلَكَ؟”
“ثُمَ ، تعال” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، وَ هُوَ يَسِيِر للأَمَامَ . كَانَ مُتَجِهَا فِيْ إتِجَاهَ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أوَقَفَ (بُوَا وَان لِيِن) الحُرَاسْ هُنَا مِنْ المُتَابَعَة. خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَؤُلَاء الَنَاس قَادِرين على وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“طَاقَةِ المَصْدَّر ، هُوَ مَصْدَر طَاقَة الفَوْضَي” ، أوضح البُرْج الصَغِيِر.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِبْتَسَمَ إبْتِسَامَة عَرِيِضَة ، وسَأَلَ: “حقا؟ ستتبعَني أينما ذَهَبَت؟ أتَجْرُوء؟”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْدَهِشَاً، وَ سَأَلَ : “نَفَسْ النَوْع مِنْ طَاقَةِ المَصْدَّر فِيْ صُخُوُرِ مَصْدَرِ الْفِوضى؟”
فَقَطْ بِسَمَاعِ مـَـا كَانَ يَقُوُلَه!
“هَذَا صَحِيِح . لكن كِمْيَة طَاقَةِ المَصْدَّر فِيْ الدَاخلِ ضئيلة للغَايَة ، لَا يُمْكِنُ إزعاجِي بِإِسْتِيِعَابها!” أعْلَنَ البُرْج الصَغِيِر فِيْ نغمَةِ تْسُونْدِرِي!!!
أكمل البرج الصغير : “تمْتَلَكَ هَذِهِ الصُخُوُر أيْضَاً كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة جداً مِنْ السمَاتَ العَنِيِفَة . إِذَا كُنْت تستوعب أكثَرَ مِنْ الْلَازِم ، مَعَ مستوى التَدْرِيِب الحـَـالِي ، فلن تَكُوُن قَادِراً بالتَأكِيد على السَيْطَرِة عَلَيْه . سَوْفَ تُوَاجَه تَغْيِيِرا جِذْرياً فِيْ الشَخْصِيَة ، وَ تُصْبِحُ رَجُلاً وَحْشياً لَا يَعْرِفَ إلَا الذَبْح وَ سفك الدِماَء “.
• تسوندري : ترجمتُهَا كما هِيَ , ومعناها لمن لا يتابع الأنمي : الشخصية التي تُظهِر عَكْس مَا تُريِدُ دَاخِلَ نَفْسِهَا , و في الغالب ما يأخُذِ الجميع عنهم إنطباعاً من الغرور.
㊎ طَاقَةُ المَصْدَر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فَقَطْ بِسَمَاعِ مـَـا كَانَ يَقُوُلَه!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
صــَكـَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . لَقَد فَعَلَتهَا عمداً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ . فِيْ محَاوَلة لإغضابه ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ قَاْلَ : “لَا مانع إِذَا كُنْت تحصل على البَعْض ، سَيَكُوُنُ ذَلِكَ أَفْضَل” لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلى الفِهْم القِتَالِي ، لكن أبويه كَانَا كذَلِكَ . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ إمداد كَبِيِر مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الصُخُوُر ، كَانَ على يَقِيِن مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ و(يُوي هُونْغ تشَانْغ) سيَكُوْنان قَادِرين على الوُصُول بسُهُوُلة إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
ترجمة
وَ فِهْم فَجْأة . لِمَاذَا كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَنَار على إسْتِعْدَاد لعَدَم الإسْتِسْلَامِ من أجلِ الحُصُول على هَذِهِ الخامَاتَ ؟ كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لأَحَدِهِم ، فِيْ وَضْع لَا يمْتَلَكَ فِيِهِ أَيّ تِقَنِيَة زِرَاْعَة وَ لَيْسَ لَدَيْه قُدْرَة كَافِيَة على الفِهْم ، لإستكَمَال قَفَزَة على بوابة التنين مِمَا يُؤَدِي إلى التعَالِي مِنْ هَذَا العَالَم الْفِانِي!
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَعَامل مَعَ نا تشى يان وَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار أوَلَا ، ثُمَ العَوْدَة إلى هُنَا لدِرَاسَة هَذَا المنَجْمَ وَ مَعَرفة مـَـا تَمَ دفنهُ بدَاخلِه.
ت.م : [من الأسَاطِيِر الصينية , أن السَمَكَة إذا مَرَّت من خِلَال بَوَابَةِ التنين سَتَكُوُنُ سمكة مُجَنَحَة و لديها البعض من سلالة التنين , بَل وربما تَتَحَوَلُ إلَي تنين فَيَضَان…الخ,عَبَثِيَّات من نوع مــا ?]
“طَاقَةِ المَصْدَّر؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه :”لِمَاذَا لَا يُمْكِنني الشُعُور بَذَلَكَ؟”
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب عَلَيْه إقناع إمْبِرَاطُورِ الَنَار أَنْ يتَوَقَفَ.
خَرَجَ الإثْنَان سَرِيِعاً جداً مِنْ المناجم وَ بَدَأوا فِيْ السَيْرَ نَحْو أسْوَارِ المَدَيْنة.
لأن هَذَا يَنْطَوِي على إخْتِرَاق َمِسْتُوى التَدْرِيِب الرَئِيِسي التَالِي ، وَ الذِيْ يعَني أيْضَاً اختلاف مَائَتَيّ عَام إِضَافِيْ مِنْ العُمْرِ ! بدُونَ إخْتِرَاق لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، يمْتَلَكَ البَشَرُ فَقَطْ مَائَة عَام مِنْ العُمْرِ . وَ قَدْ استخدم إمْبِرَاطُورِ الَنَار مـَـا لَا يقل عَن نِصْف حَيَاتِه ، لذَلِكَ مَنْعِهِ مِنْ الإخْتِرَاق إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيَكُوْن مَعَادلَاً لحَيَاتِه. كَانَ على يَقِيِن مِنْ أَنَّ هَذَا الإمْبِرَاطُورِ لَنْ يَتِمُ إقناعه بسُهُوُلة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِبْتَسَمَ إبْتِسَامَة عَرِيِضَة ، وسَأَلَ: “حقا؟ ستتبعَني أينما ذَهَبَت؟ أتَجْرُوء؟”
“بِمَا أَنَّه لَيْسَ على إسْتِعْدَاد لِلإقناع ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ إلَا أَنْ أضَرْبَه للخضوع” ، فَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بعَنف شَدِيِد.
㊎ طَاقَةُ المَصْدَر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أكمل البرج الصغير : “تمْتَلَكَ هَذِهِ الصُخُوُر أيْضَاً كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة جداً مِنْ السمَاتَ العَنِيِفَة . إِذَا كُنْت تستوعب أكثَرَ مِنْ الْلَازِم ، مَعَ مستوى التَدْرِيِب الحـَـالِي ، فلن تَكُوُن قَادِراً بالتَأكِيد على السَيْطَرِة عَلَيْه . سَوْفَ تُوَاجَه تَغْيِيِرا جِذْرياً فِيْ الشَخْصِيَة ، وَ تُصْبِحُ رَجُلاً وَحْشياً لَا يَعْرِفَ إلَا الذَبْح وَ سفك الدِماَء “.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِبْتَسَمَ إبْتِسَامَة عَرِيِضَة ، وسَأَلَ: “حقا؟ ستتبعَني أينما ذَهَبَت؟ أتَجْرُوء؟”
عِنْدَمَا سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا ، تخلى فَوْرَاً عَن فكرة جَلْبِ بَعْض هَذِهِ الصُخُوُر لوالَدَيْه ، وسَأَلَ : “حتى البُرْج الأسْوَد غَيْرَ قَادِر على محو هَذِهِ العواطِفِ بدَاخلِه؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أصَعْب شَيئِ يُمْكِن فِهْمه هـُــوَ الطَبِيِعة البَشَرِية … ما لَمْ أحذف كُلْ ذِكْرَيَاتك تَمَاماً” ، اقترحَ البُرْج الصَغِيِر.
“أصَعْب شَيئِ يُمْكِن فِهْمه هـُــوَ الطَبِيِعة البَشَرِية … ما لَمْ أحذف كُلْ ذِكْرَيَاتك تَمَاماً” ، اقترحَ البُرْج الصَغِيِر.
“ثُمَ ، تعال” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، وَ هُوَ يَسِيِر للأَمَامَ . كَانَ مُتَجِهَا فِيْ إتِجَاهَ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أوَقَفَ (بُوَا وَان لِيِن) الحُرَاسْ هُنَا مِنْ المُتَابَعَة. خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَؤُلَاء الَنَاس قَادِرين على وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“انسى ذَلِكَ!” هزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه بِسُرْعَةٍ . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ رَغبَة على الإطْلَاٌق فِيْ محو ذِكْرَيَات والَدَيْه وَ لِكَيّ يُصْبِحَوا غُرَبَاء بالكَامِلِ . و عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الثِقَة فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ ينَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. مَعَ مَائَتَي سنة إِضَافِيْة مِنْ العُمْرِ ، يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن قَادِرا على الدُخُولُ فِيْ العَالَم الخَالِدِ والحُصُول على الحُبُوُب الخِيِميَائِيَّةِ الخَالِدَة لوالَدَيْه لمسَاعَدتهم على النَجَاح على الفَوْر.
“انسى ذَلِكَ!” هزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه بِسُرْعَةٍ . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ رَغبَة على الإطْلَاٌق فِيْ محو ذِكْرَيَات والَدَيْه وَ لِكَيّ يُصْبِحَوا غُرَبَاء بالكَامِلِ . و عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الثِقَة فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ ينَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. مَعَ مَائَتَي سنة إِضَافِيْة مِنْ العُمْرِ ، يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن قَادِرا على الدُخُولُ فِيْ العَالَم الخَالِدِ والحُصُول على الحُبُوُب الخِيِميَائِيَّةِ الخَالِدَة لوالَدَيْه لمسَاعَدتهم على النَجَاح على الفَوْر.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ وَاثِقَاً تَمَاماً فِيْ مَوْهِبَتَه الشَخْصِيَة فِيْ الخِيِميَاء.
“هَذَا صَحِيِح . لكن كِمْيَة طَاقَةِ المَصْدَّر فِيْ الدَاخلِ ضئيلة للغَايَة ، لَا يُمْكِنُ إزعاجِي بِإِسْتِيِعَابها!” أعْلَنَ البُرْج الصَغِيِر فِيْ نغمَةِ تْسُونْدِرِي!!!
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَعَامل مَعَ نا تشى يان وَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار أوَلَا ، ثُمَ العَوْدَة إلى هُنَا لدِرَاسَة هَذَا المنَجْمَ وَ مَعَرفة مـَـا تَمَ دفنهُ بدَاخلِه.
“عَادِية؟” فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانت هَذِهِ صَخْرَة قَادِرَة على رَفَعَ تَدْرِيِب [طَبَقَةِ إزْدِهَار الزُهُوُر] ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ إِذَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ لَا يحصى مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر “العَادِية” ، فَقَد تَمَ التَأَكُدْ مِنْ أَنَّه حتى الخِنْزِيِر يُمْكِن أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] . حتى أنِ تُصْبِحَ خَالِدَاً قَدْ لَا يَكُوْن مُسْتَحِيِلاً.
خَرَجَ الإثْنَان سَرِيِعاً جداً مِنْ المناجم وَ بَدَأوا فِيْ السَيْرَ نَحْو أسْوَارِ المَدَيْنة.
“عَادِية؟” فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانت هَذِهِ صَخْرَة قَادِرَة على رَفَعَ تَدْرِيِب [طَبَقَةِ إزْدِهَار الزُهُوُر] ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ إِذَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ لَا يحصى مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر “العَادِية” ، فَقَد تَمَ التَأَكُدْ مِنْ أَنَّه حتى الخِنْزِيِر يُمْكِن أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] . حتى أنِ تُصْبِحَ خَالِدَاً قَدْ لَا يَكُوْن مُسْتَحِيِلاً.
“تَوَقَف!” الحُرَاسْ نَادُوُا . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه أن لَا يَسْمَحُوا لِأيِ شَخْص بمُغَادَرة هَذَا المكَانَ.
عِنْدَمَا سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَذَا ، تخلى فَوْرَاً عَن فكرة جَلْبِ بَعْض هَذِهِ الصُخُوُر لوالَدَيْه ، وسَأَلَ : “حتى البُرْج الأسْوَد غَيْرَ قَادِر على محو هَذِهِ العواطِفِ بدَاخلِه؟”
“أوه؟” بو وان لين ظَهَرَ كذَلِكَ ، إبتِسَامَةٌ بَارِدْة فِيْ زوايا شَفَتَيْهِ ، وَ قَاْلَ : “الشَاْب ، أنْتَ حقا تتَصَرُف بِتَهَوُرٍ. كُنْت حتى تَتَجَرَّأ على الدُخُولُ فِيْ هَذَا المنَجْمَ ! الأنَ , لَدَيْك فَقَطْ نِصْف يَوْم مِنْ الوَقْت المُتَبْقَي للعيش. “
لن يَكُوْن مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب أَنْ نطلق عَلَيْهَا صُخُوُرا خــَــالـِــدْة ، فكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً . كَانَ مَصِيِرُهُ صَعْبَاً للغَايَة . مـَـا لَمْ يَظَلُ فِيْ المَنْجَمِ لِعِدّةِ سَنَوَات ، لَنْ يتأثر بالعَنة . وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ كَانَ ، ألَمْ يَكُنْ لَدَيْه البُرْج الأسْوَد ؟ كَانَ لِهَذَا العُنْصُرُ الخــَــالـِــدْ مَهَارَة غَيْرَ عَادِية فِيْ مسَائِل مِثْل القَضَاء على الـشـرَّ وَ اللَعَنَات.
ترجمة
“لأَنـَّـه لَيْسَ لَدَيْ سوى نِصْف يَوْم ، يَجِب أَنْ أذَهَبَ و أسَبَب فوضى عارمة” ، على حَد زَعْمِهِ ، قَالَ بِجُنُونْ.
فَقَطْ بِسَمَاعِ مـَـا كَانَ يَقُوُلَه!
أظْهَرَ (بُوَا وَان لِيِن) على الفَوْر الحذر . فِيْ السَابِقَ ، لَمْ يَكُنْ قَدْ إتَّخَذَ أَيّ تَحَرُك لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ شَخْصا مغُرُوُراً . و الأنَ , كَانَ هَذَا الرَجُل ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يعبث مَعَهُ ،لَيْسَ لَدَيِّهِ سوى أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فِيْ الحَيَاة… سيَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ فظاعة . مِنْ سيَكُوْن على إسْتِعْدَاد للمَخَاطِرة بحَيَاتِه ضِدْ شَخْص كَانَ سيَمُوُت ؟
لن يَكُوْن مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب أَنْ نطلق عَلَيْهَا صُخُوُرا خــَــالـِــدْة ، فكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟
“الشَاْب ، أنْتَ بالتَأكِيد ستمَوْت . لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أهتم لأسَقُطَ إلى مُسْتَوَاكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سأتبعك لِمشاهدتك تمَوْتِ!” أعْلَنَ.
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب عَلَيْه إقناع إمْبِرَاطُورِ الَنَار أَنْ يتَوَقَفَ.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِبْتَسَمَ إبْتِسَامَة عَرِيِضَة ، وسَأَلَ: “حقا؟ ستتبعَني أينما ذَهَبَت؟ أتَجْرُوء؟”
“أوه؟” بو وان لين ظَهَرَ كذَلِكَ ، إبتِسَامَةٌ بَارِدْة فِيْ زوايا شَفَتَيْهِ ، وَ قَاْلَ : “الشَاْب ، أنْتَ حقا تتَصَرُف بِتَهَوُرٍ. كُنْت حتى تَتَجَرَّأ على الدُخُولُ فِيْ هَذَا المنَجْمَ ! الأنَ , لَدَيْك فَقَطْ نِصْف يَوْم مِنْ الوَقْت المُتَبْقَي للعيش. “
“هاهَا ، هَل هُنَاْكَ أَيّ مكَانَ فِيْ هَذَا العَالَم أنَا (بُوَا وَان لِيِن) ، لَا أجْرُؤ على الذَهَاَبِ إلَيّهِ؟” ضَحِكَ (بُوَا وَان لِيِن) ببِرُوُدْ.
لن يَكُوْن مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب أَنْ نطلق عَلَيْهَا صُخُوُرا خــَــالـِــدْة ، فكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟
“ثُمَ ، تعال” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، وَ هُوَ يَسِيِر للأَمَامَ . كَانَ مُتَجِهَا فِيْ إتِجَاهَ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أوَقَفَ (بُوَا وَان لِيِن) الحُرَاسْ هُنَا مِنْ المُتَابَعَة. خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَؤُلَاء الَنَاس قَادِرين على وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“طَاقَةِ المَصْدَّر؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه :”لِمَاذَا لَا يُمْكِنني الشُعُور بَذَلَكَ؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وَ فِهْم فَجْأة . لِمَاذَا كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَنَار على إسْتِعْدَاد لعَدَم الإسْتِسْلَامِ من أجلِ الحُصُول على هَذِهِ الخامَاتَ ؟ كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لأَحَدِهِم ، فِيْ وَضْع لَا يمْتَلَكَ فِيِهِ أَيّ تِقَنِيَة زِرَاْعَة وَ لَيْسَ لَدَيْه قُدْرَة كَافِيَة على الفِهْم ، لإستكَمَال قَفَزَة على بوابة التنين مِمَا يُؤَدِي إلى التعَالِي مِنْ هَذَا العَالَم الْفِانِي!
الفصل (2/10)
خَرَجَ الإثْنَان سَرِيِعاً جداً مِنْ المناجم وَ بَدَأوا فِيْ السَيْرَ نَحْو أسْوَارِ المَدَيْنة.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
“لأَنـَّـه لَيْسَ لَدَيْ سوى نِصْف يَوْم ، يَجِب أَنْ أذَهَبَ و أسَبَب فوضى عارمة” ، على حَد زَعْمِهِ ، قَالَ بِجُنُونْ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات