مطر من صنع الإنسان
“هذا صادم ، أليس كذلك؟”
مشى أوك نحو جهاز أسود.
قال مارتن بفرح بينما كان يمشي بالقرب منهم : “هذه هو الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة ، و الذي تبلغ مساحته الإجمالية أكثر من مائة ألف مو ، و هو مليء بالعديد من الأنواع المختلفة من الموارد …”
في هذه اللحظة ، خرجت مجموعة من ربات البيوت والأطفال من المدينة قادهم رئيس المدينة و مساعد ، و استقبلوا باحترام ليلين و أوك.
“مائة ألف مو؟” كان ليلين مندهشًا جدًا ؛ كانت هذه مساحة من الأرض لبلدين في عالمه القديم قبل أن يتم إعادة تجسيده هنا.
“هذا صادم ، أليس كذلك؟”
“نعم ، لا توجد فقط أشياء ثمينة و مخلوقات حية سحرية ، ولكن البشر العاديون هنا أيضًا …”
كان برج المراقبة بسيطًا للغاية ، وكانت صخور الجدران بلون الرمادي الشاحب.
أشار مارتن نحو منطقة بعيدة إلى حد ما تشبه البلدات والقرى الصغيرة . “نحن نوظف أشخاصًا عاديين لمساعدتنا في الزراعة وحتى الماجوس يعملون في بعض المزارع الخاصة . وهذا يثبت أنه بالتنظيم الجيد ، و التخطيط الجيد مع التدريب ، إلى جانب الاستثمار العالي للمزيد من الموارد البشرية ، يمكننا إنتاج المزيد من الموارد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، فهم ليلين على الفور ان حديقة الفصول الاربعة تسيطر بالكامل على الفضاء السري.
“إن فضاء الفصول الأربعة السري بأكمله هو أساس حديقة الفصول الاربعة ، وهي دفق لا ينتهي من الثروة!”
تجمعت الغيوم الداكنة ، و هبط المطر على السهول العشبية.
“بناء الفضاء السري ، و زراعة الموارد ، و الحصاد ؛ هذه هي الخطوات الرئيسية المستخدمة في توفير قوة ماجوس الضوء!” ومضت نظرة متحمسة عبر عيون مارتن.
كان هذه هي زهرة حليب العسل . لم يكن يستخدم فقط كثير من الأحيان من قبل المساعدين كعنصر يستخدم في تحضير الجرع ، و لكن كان الرحيق داخل الزهرة أيضًا طعامًا يتمتع به جميع الكائنات في عالم الماجوس .
“هذه المائة ألف مو من الأرض لديها مثل هذا التركيز العالي للطاقة ، و بالإضافة إلى الرعاية و الصيانة الخاصة …”
في هذه اللحظة ، خرجت مجموعة من ربات البيوت والأطفال من المدينة قادهم رئيس المدينة و مساعد ، و استقبلوا باحترام ليلين و أوك.
تنهد ليلين ، بينما فكر في قلبه.
كانت تجربة ليلين في إدارة فضاء سري غير موجودة على الاطلاق.
شعر ليلين أيضًا أن نفسه القديمه كانت تعيش دائمًا في ظلال عالم الماجوس ، في حين أنه في الوقت الحالي ،
يمكنه في النهاية رؤية الإيديولوجيات* المختلفة لماجوس الظلام.
قال مارتن بفرح بينما كان يمشي بالقرب منهم : “هذه هو الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة ، و الذي تبلغ مساحته الإجمالية أكثر من مائة ألف مو ، و هو مليء بالعديد من الأنواع المختلفة من الموارد …”
{* المذهب أو بما تؤمن…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطرات من المطر الأخضر من السماء.
قام ماجوس الضوء بزراعة مختلف المزارع و الحيوانات داخل الفضاء السري ، وبالتالي جني موارد كبيرة.
“نعم ، إنها تلك الكائنات البائسة!” كان مارتن غاضبًا عندما تحدث عن الماجوس الظلام .
من ناحية أخرى ، بدا ان ماجوس الظلام يفضل استخدام العنف للحصول على هذه الموارد.
مع اثنين من الصيحات الصاخبة من الصقور ، رفرف اثنين من صقر التنين جناحيهما وحلقا نحو الشرق.
“ليلين ، هل تعرف لماذا كان التفتيش السابق الذي مررنا به صارماً للغاية؟”
كانت الغرفة التي في أعلى مستوى صغيرة للغاية. كانت هناك نوافذ مثبتة على الجدران الأربعة ، ومن خلالها ، يمكن للمرء أن يرى المشهد المحيط بالمدينة.
سأل مارتن بشكل غير متوقع.
“جهاز السيطرة على صقر التنين الليلي؟”
“لماذا؟ هل يمكن أن يكون بسبب الخوف من ماجوس الظلام؟” شارك ليلين تكهناته.
“هذه المائة ألف مو من الأرض لديها مثل هذا التركيز العالي للطاقة ، و بالإضافة إلى الرعاية و الصيانة الخاصة …”
“نعم ، إنها تلك الكائنات البائسة!” كان مارتن غاضبًا عندما تحدث عن الماجوس الظلام .
علاوة على ذلك ، يمكن استخدام هذه الأنواع من المعارك ذات النطاق الصغير كوسيلة لتدريب ماجوس الظلام لقواتهم.
“يسعى هؤلاء الماجوس المتعطشين للدماء دائمًا إلى الربح عن طريق الاستفادة من مجهود الأشخاص الآخرين ،
ولا يريدون إزعاج انفسهم بإدارة الفضاء السري الخاص بهم. وبدلاً من ذلك ، من وقت لآخر ، يخططون ضد الفضاء السري لماجوس الضوء لدينا” .
في هذه اللحظة ، خرجت مجموعة من ربات البيوت والأطفال من المدينة قادهم رئيس المدينة و مساعد ، و استقبلوا باحترام ليلين و أوك.
الساحر القصير الذي كان في الجانب كشف عن السبب.
بعد الطيران لمدة نصف ساعة تقريبًا ، هبطوا في ضواحي مدينة صغيرة.
“في كل عام ، ستكون هناك فرصة مناسبة يستخدمها ماجوس الظلام للهجوم على فضائنا السري! بالرغم من انهم يستولون على الموارد المتاحة وقتها فقط ، و الفضاء السري كان قادراً على استئناف الإنتاج ، و لكنها كانت لا تزال خسارة هائلة …”
بقدر ما يمكن أن تراه العين ، كانت هناك حقول خضراء مورقة ، كان بداخلها عدة بقع من الزهور الزرقاء المنظمة التي أعطت رائحة حلوة.
على العكس ، كان ليلين على دراية بشكل مذهل بالأسباب وراء ذلك .
يتكون الطابق الأول من أماكن المعيشة للمساعدين ، وكانت البضائع مثل الأحجار و البلورات المستخدمة في صيانة البرج مخزنة بشكل عشوائي في الطابق الثاني.
على الرغم من أن ماجوس الظلام نشأ في بيئة دموية و شريرة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن النمو في مثل هذه الظروف ، جعل ماجوس الظلام هؤلاء أقوى من ماجوس الضوء العاديين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلم اوك الشارة للمساعد.
في عين ماجوس الظلام ، و الذي كانت أساليبه تعتمد على افتراس الضعفاء ، كانت موارد ماجوس الضوء منجم ذهب بالفعل.
“في كل عام ، ستكون هناك فرصة مناسبة يستخدمها ماجوس الظلام للهجوم على فضائنا السري! بالرغم من انهم يستولون على الموارد المتاحة وقتها فقط ، و الفضاء السري كان قادراً على استئناف الإنتاج ، و لكنها كانت لا تزال خسارة هائلة …”
علاوة على ذلك ، يمكن استخدام هذه الأنواع من المعارك ذات النطاق الصغير كوسيلة لتدريب ماجوس الظلام لقواتهم.
“اللورد ليلين! اللورد أوك! من فضلكم اتبعوني!”
إذ لم يكن نظام ماجوس الضوء منظمًا و موحدًا جيدًا ، ولم يكن لدى ماجوس الظلام أنفسهم عيوب و مشاكل ثقة ، فربما تم تغيير ميزان قوة الماجوس في الساحل الجنوبي بأكمله.
جلس ليلين على الجزء الخلفي الواسع من الصقر ، و عينيه تمشط كامل الأرض تحته.
“حسنا ، سوف أوزع المهام الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطرات من المطر الأخضر من السماء.
وقف مارتن عند الزاوية مجددًا وانتظر وصول جميع الماجوس قبل إلقاء كلمته.
“المطر!” نطق أوك الكلمة بلغة بايرون القديمة. في الوقت نفسه ، كانت جزيئات عنصر الماء تتقارب باستمرار في راحة يده.
“مهمتنا هي تنظيف منطقة في القسم الشمالي ، والتخلص من الآفات الحشرية والأمراض داخل تلك المنطقة .
علينا أيضًا الانتباه إلى المرض الذي يصيب المروج في القسم الشرقي . حيث ظهرت بقع سوداء على سطح عشب الحصان الابيض ، ونحن بحاجة اولا إلى استخدام جرعة جاكلين للعناية بها. ”
“اللورد ليلين! اللورد أوك! من فضلكم اتبعوني!”
“عيون النار و هاكوب ، اذهبوا إلى القسم الشرقي الأول! أوك و ليلين ، أنتما إذهبا إلى القسم الشرقي الثاني.”
*بيت بات! *
بعد ذلك ، بدأ مارتن بالإعلان عن مهام الجميع .
تم تكبير جزيئات الطاقة من خلال الجهاز وتم طردها في النهاية من البرج.
“دعنا نذهب!” قال الماجوس القزم المسمى أوك لليلين.
“عيون النار و هاكوب ، اذهبوا إلى القسم الشرقي الأول! أوك و ليلين ، أنتما إذهبا إلى القسم الشرقي الثاني.”
بعد توزيع المهام على الجميع ، غادر ماجوس الفريق الثالث المنصة في مجموعات مكونة من اثنين و ثلاثة أفراد .
سأل مارتن بشكل غير متوقع.
“لا تزال هناك مسافة كبيرة للغاية نحتاج إلى اجتيازها للوصول إلى القسم الشمالي ، لكننا رتبنا بالفعل مطية ،
و بذلك سوف نكون قادرين على الوصول إلى وجهتنا بسرعة …”
بعد الطيران لمسافة بعيدة ، إذا نظر المرء إلى الراكبين الذين انطلقوا سابقاً ، فلن يتمكن أحد إلا من رؤية بعض البقع السوداء الصغيرة.
كان من الواضح أن أوك قد أتى إلى هنا عدة مرات في الماضي. أحضر ليلين إلى مبنى حدودي .وقف امام نافذة ، و طلب اثنين من اللوحات المعدنية الخضراء.
فوق البلدة الصغيرة ، بقع من السحب المشؤومة تجمع و نمت فيما يبدو اكثر كثافة كل ثانية.
“جهاز السيطرة على صقر التنين الليلي؟”
كان هذه هي زهرة حليب العسل . لم يكن يستخدم فقط كثير من الأحيان من قبل المساعدين كعنصر يستخدم في تحضير الجرع ، و لكن كان الرحيق داخل الزهرة أيضًا طعامًا يتمتع به جميع الكائنات في عالم الماجوس .
الآن ، فهم ليلين على الفور ان حديقة الفصول الاربعة تسيطر بالكامل على الفضاء السري.
ضغط أوك على الجهاز ، ووضع على الفور قناعًا بلاستيكيًا أحمر على وجهه.
مع اثنين من الصيحات الصاخبة من الصقور ، رفرف اثنين من صقر التنين جناحيهما وحلقا نحو الشرق.
من ناحية أخرى ، بدا ان ماجوس الظلام يفضل استخدام العنف للحصول على هذه الموارد.
بعد الطيران لمسافة بعيدة ، إذا نظر المرء إلى الراكبين الذين انطلقوا سابقاً ، فلن يتمكن أحد إلا من رؤية بعض البقع السوداء الصغيرة.
مع الترديد ، برزت طبقة من الضوء الأبيض من الشارة و شكلت صورة في الجو. و اظهرت الشاشة بيانات ليلين و أوك .
استمر صفير الريح في صوت آذان ليلين.
على الرغم من أن ماجوس الظلام نشأ في بيئة دموية و شريرة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن النمو في مثل هذه الظروف ، جعل ماجوس الظلام هؤلاء أقوى من ماجوس الضوء العاديين .
جلس ليلين على الجزء الخلفي الواسع من الصقر ، و عينيه تمشط كامل الأرض تحته.
إلى جانب بحر الزهور ، كان هناك العديد من الإنشاءات التي كانت من صنع الإنسان ، والتي يبدو أن الغرض الوحيد منها هو مراقبة الزهور.
في الفضاء السري ، حيث كانت كمية جزيئات الطاقة أكثر كثافة ، نمت جميع أنواع النباتات بشكل جيد.
مع اثنين من الصيحات الصاخبة من الصقور ، رفرف اثنين من صقر التنين جناحيهما وحلقا نحو الشرق.
بقدر ما يمكن أن تراه العين ، كانت هناك حقول خضراء مورقة ، كان بداخلها عدة بقع من الزهور الزرقاء المنظمة التي أعطت رائحة حلوة.
إلى جانب بحر الزهور ، كان هناك العديد من الإنشاءات التي كانت من صنع الإنسان ، والتي يبدو أن الغرض الوحيد منها هو مراقبة الزهور.
كان هذه هي زهرة حليب العسل . لم يكن يستخدم فقط كثير من الأحيان من قبل المساعدين كعنصر يستخدم في تحضير الجرع ، و لكن كان الرحيق داخل الزهرة أيضًا طعامًا يتمتع به جميع الكائنات في عالم الماجوس .
“يسعى هؤلاء الماجوس المتعطشين للدماء دائمًا إلى الربح عن طريق الاستفادة من مجهود الأشخاص الآخرين ، ولا يريدون إزعاج انفسهم بإدارة الفضاء السري الخاص بهم. وبدلاً من ذلك ، من وقت لآخر ، يخططون ضد الفضاء السري لماجوس الضوء لدينا” .
مع استخدام رقاقة AI ، استطاع ليلين أن يرى في هذا البحر الأزرق ، انه كان هناك العديد من الأشخاص يشبهون النمل بينما يعملون بجد.
بدا أن هذا المساعد عجوز جدًا ، وكانت هناك مسحة من الشعر الأبيض خلف أذنيه. أخذ الشارة و لمس سطحها بإبهامه بينما كان يردد تعويذة.
إلى جانب بحر الزهور ، كان هناك العديد من الإنشاءات التي كانت من صنع الإنسان ، والتي يبدو أن الغرض الوحيد منها هو مراقبة الزهور.
وقف مارتن عند الزاوية مجددًا وانتظر وصول جميع الماجوس قبل إلقاء كلمته.
“البشر العاديون هم المسؤولون عن النباتات التي يستخدمها المساعدين كمكونات .اما بالنسبة إلى المكونات
يستخدمها عادة الماجوس الرسمي ، والتي هي أكثر قيمة ، يتم الدفاع عنها بشدة ، ويتم تربيتها في بيئات خاصة تحاكي بيئة العالم الخارجي. ”
كانت الغرفة التي في أعلى مستوى صغيرة للغاية. كانت هناك نوافذ مثبتة على الجدران الأربعة ، ومن خلالها ، يمكن للمرء أن يرى المشهد المحيط بالمدينة.
بعد الطيران لمدة نصف ساعة تقريبًا ، هبطوا في ضواحي مدينة صغيرة.
تنهد ليلين ، بينما فكر في قلبه.
“تحياتي ، أيها اللوردات!”
بعد توزيع المهام على الجميع ، غادر ماجوس الفريق الثالث المنصة في مجموعات مكونة من اثنين و ثلاثة أفراد .
في هذه اللحظة ، خرجت مجموعة من ربات البيوت والأطفال من المدينة قادهم رئيس المدينة و مساعد ، و استقبلوا باحترام ليلين و أوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي و كل مسارات التقدم ستلتقي في النهاية في نفس الوجهة النهائية.
“لقد أخبرناك بكل ما يتعلق بالأحداث العامة التي حدثت! هذا هو رمز هويتي! خذني إلى برج المراقبة!”
بقدر ما يمكن أن تراه العين ، كانت هناك حقول خضراء مورقة ، كان بداخلها عدة بقع من الزهور الزرقاء المنظمة التي أعطت رائحة حلوة.
سلم اوك الشارة للمساعد.
سأل مارتن بشكل غير متوقع.
بدا أن هذا المساعد عجوز جدًا ، وكانت هناك مسحة من الشعر الأبيض خلف أذنيه. أخذ الشارة و لمس سطحها بإبهامه بينما كان يردد تعويذة.
كانت تجربة ليلين في إدارة فضاء سري غير موجودة على الاطلاق.
مع الترديد ، برزت طبقة من الضوء الأبيض من الشارة و شكلت صورة في الجو. و اظهرت الشاشة بيانات ليلين و أوك .
على الرغم من أن ماجوس الظلام نشأ في بيئة دموية و شريرة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن النمو في مثل هذه الظروف ، جعل ماجوس الظلام هؤلاء أقوى من ماجوس الضوء العاديين .
“اللورد ليلين! اللورد أوك! من فضلكم اتبعوني!”
“لقد أخبرناك بكل ما يتعلق بالأحداث العامة التي حدثت! هذا هو رمز هويتي! خذني إلى برج المراقبة!”
بعد رؤية الصورة والمعلومات ، تنفس المساعد الصعداء ، حيث قاد ليلين و أوك إلى برج حجري طويل داخل المدينة الصغيرة .
قال مارتن بفرح بينما كان يمشي بالقرب منهم : “هذه هو الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة ، و الذي تبلغ مساحته الإجمالية أكثر من مائة ألف مو ، و هو مليء بالعديد من الأنواع المختلفة من الموارد …”
“هذا هو برج المراقبة الخاص بالمؤسسة. لقد توليت الدور الحارس و حافظت على البرج. في الوقت الحالي ، يعمل بشكل جيد تمامًا.” فتح المساعد أبواب برج المراقبة أثناء تقديم تقريره.
“في كل عام ، ستكون هناك فرصة مناسبة يستخدمها ماجوس الظلام للهجوم على فضائنا السري! بالرغم من انهم يستولون على الموارد المتاحة وقتها فقط ، و الفضاء السري كان قادراً على استئناف الإنتاج ، و لكنها كانت لا تزال خسارة هائلة …”
كان برج المراقبة بسيطًا للغاية ، وكانت صخور الجدران بلون الرمادي الشاحب.
مع استخدام رقاقة AI ، استطاع ليلين أن يرى في هذا البحر الأزرق ، انه كان هناك العديد من الأشخاص يشبهون النمل بينما يعملون بجد.
يتكون الطابق الأول من أماكن المعيشة للمساعدين ، وكانت البضائع مثل الأحجار و البلورات المستخدمة في صيانة البرج مخزنة بشكل عشوائي في الطابق الثاني.
بعد رؤية الصورة والمعلومات ، تنفس المساعد الصعداء ، حيث قاد ليلين و أوك إلى برج حجري طويل داخل المدينة الصغيرة .
بعد صعود الخطوات الحلزونية لسلم طويل ، وصل ليلين إلى الطابق العلوي من برج المراقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن فضاء الفصول الأربعة السري بأكمله هو أساس حديقة الفصول الاربعة ، وهي دفق لا ينتهي من الثروة!”
خارج باب الطابق العلوي ، كان هناك في الواقع مخلوق سحري حي. كان عبارة عن لوحة سحلية مثبتة على الحائط. “أعطني كلمة المرور!”
سأل مارتن بشكل غير متوقع.
“لقد أعطتنا الأرض الأم العظيمة صلاحياتها!” قال المساعد بصوت غنائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ هل يمكن أن يكون بسبب الخوف من ماجوس الظلام؟” شارك ليلين تكهناته.
“تم تأكيد كلمة المرور!” بعد الرد من السحلية ، فتح الباب مع صوت صرير.
مع الترديد ، برزت طبقة من الضوء الأبيض من الشارة و شكلت صورة في الجو. و اظهرت الشاشة بيانات ليلين و أوك .
“على الرغم من أنه ليس سوى مساعد من المستوى الثالث ، الا إنه ليس سيئًا!”
ومن ثم ، قام بتسجيل كلمات أوك باهتمام في ذاكرته وطرح أسئلة من وقت لآخر لتقليل شكوكه.
نظر ليلين إلى السحلية داخل اللوحة التي كانت لا تزال تزحف و تمتم ، قبل دخول الغرفة.
خارج باب الطابق العلوي ، كان هناك في الواقع مخلوق سحري حي. كان عبارة عن لوحة سحلية مثبتة على الحائط. “أعطني كلمة المرور!”
كانت الغرفة التي في أعلى مستوى صغيرة للغاية. كانت هناك نوافذ مثبتة على الجدران الأربعة ، ومن خلالها ، يمكن للمرء أن يرى المشهد المحيط بالمدينة.
بقدر ما يمكن أن تراه العين ، كانت هناك حقول خضراء مورقة ، كان بداخلها عدة بقع من الزهور الزرقاء المنظمة التي أعطت رائحة حلوة.
“هذا جهاز يراقب الطقس ، وتكمل تكوينات التعويذة هذه الضبط الدقيق للرطوبة و درجة الحرارة. أدوات التحكم بسيطة للغاية ، ولكن بما أن هذه هي المرة الأولى لك ، ليلين ، يمكنك مشاهدتي أولاً …”
نظر ليلين إلى السحلية داخل اللوحة التي كانت لا تزال تزحف و تمتم ، قبل دخول الغرفة.
مشى أوك نحو جهاز أسود.
“على الرغم من أنه ليس سوى مساعد من المستوى الثالث ، الا إنه ليس سيئًا!”
“هدفنا الأول من المجيء إلى هنا هو علاج المرض الذي يؤثر على عشب الحصان الابيض”.
* كا تشا! * ظهر انخفاض في الجهاز. كان بحجم الإبهام ، والذي يمكن أن يناسب أنبوب الاختبار.
ضغط أوك على الجهاز ، ووضع على الفور قناعًا بلاستيكيًا أحمر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب!” قال الماجوس القزم المسمى أوك لليلين.
* كا تشا! * ظهر انخفاض في الجهاز. كان بحجم الإبهام ، والذي يمكن أن يناسب أنبوب الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفضاء السري ، حيث كانت كمية جزيئات الطاقة أكثر كثافة ، نمت جميع أنواع النباتات بشكل جيد.
“جرعة جاكلين الاولية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرعة جاكلين الاولية!”
وضع أوك عدة أنابيب اختبار في المنخفض على الفور ، ثم انخفض مستوى السوائل الخضراء ببطء.
فوق البلدة الصغيرة ، بقع من السحب المشؤومة تجمع و نمت فيما يبدو اكثر كثافة كل ثانية.
“المطر!” نطق أوك الكلمة بلغة بايرون القديمة. في الوقت نفسه ، كانت جزيئات عنصر الماء تتقارب باستمرار في راحة يده.
على الرغم من أن ماجوس الظلام نشأ في بيئة دموية و شريرة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن النمو في مثل هذه الظروف ، جعل ماجوس الظلام هؤلاء أقوى من ماجوس الضوء العاديين .
تم تكبير جزيئات الطاقة من خلال الجهاز وتم طردها في النهاية من البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدم أوك لليلين مقدمة مختصرة.
“لاستخدام سحر الماجوس ليحل محل العلم و خلق أمطار من صنع الإنسان ، هذا أمر لا يصدق!” ظهر تعبير ذهول على وجه ليلين و هو يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جهاز يراقب الطقس ، وتكمل تكوينات التعويذة هذه الضبط الدقيق للرطوبة و درجة الحرارة. أدوات التحكم بسيطة للغاية ، ولكن بما أن هذه هي المرة الأولى لك ، ليلين ، يمكنك مشاهدتي أولاً …”
أي و كل مسارات التقدم ستلتقي في النهاية في نفس الوجهة النهائية.
شعر ليلين أيضًا أن نفسه القديمه كانت تعيش دائمًا في ظلال عالم الماجوس ، في حين أنه في الوقت الحالي ، يمكنه في النهاية رؤية الإيديولوجيات* المختلفة لماجوس الظلام.
لقد حقق السحرة الذين استخدموا قوى السحر الغامضة في هذا العالم تقريبًا نفس الإنجازات التي تحققت في عالم ليلين السابق.
“ومع ذلك ، إنه لأمر مؤسف! إذا تمكنت من السماح للرقاقة بإدارة الأنشطة داخل الفضاء السري باستخدام العلم و التكنولوجيا ، فأنا واثق من أنه يمكنني زيادة إنتاجية الفضاء السري بنسبة 20٪ على الأقل!”
* كا تشا!*
*بيت بات! *
فوق البلدة الصغيرة ، بقع من السحب المشؤومة تجمع و نمت فيما يبدو اكثر كثافة كل ثانية.
قام ماجوس الضوء بزراعة مختلف المزارع و الحيوانات داخل الفضاء السري ، وبالتالي جني موارد كبيرة.
*بيت بات! *
من ناحية أخرى ، بدا ان ماجوس الظلام يفضل استخدام العنف للحصول على هذه الموارد.
سقطت قطرات من المطر الأخضر من السماء.
قام ماجوس الضوء بزراعة مختلف المزارع و الحيوانات داخل الفضاء السري ، وبالتالي جني موارد كبيرة.
تجمعت الغيوم الداكنة ، و هبط المطر على السهول العشبية.
قال مارتن بفرح بينما كان يمشي بالقرب منهم : “هذه هو الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة ، و الذي تبلغ مساحته الإجمالية أكثر من مائة ألف مو ، و هو مليء بالعديد من الأنواع المختلفة من الموارد …”
مع بداية المطر ، أصبحت البقع السوداء على سطح عشب الحصان الابيض أخف بشكل ملحوظ.
يتكون الطابق الأول من أماكن المعيشة للمساعدين ، وكانت البضائع مثل الأحجار و البلورات المستخدمة في صيانة البرج مخزنة بشكل عشوائي في الطابق الثاني.
ويبدو أنه مع العلاج المتضمن في هطول الأمطار ، يمكن أن يتعافى العشب تمامًا.
استمر صفير الريح في صوت آذان ليلين.
“إن إدارة الفضاء السري هي أيضًا مهارة! طريقة إنشاء المطر هي أبسط التقنيات التي نستخدمها. نحتاج أيضًا إلى إدراك مدى توافق النباتات والحيوانات. على سبيل المثال ، إذا تم جمع زهر اللوتس الليلي و نحل منتصف الليل معًا ، لا يمكن أن يؤدي ذلك إلى رفع كفاءة إنتاج زهور لوتس منتصف الليل فحسب ، بل يمكن أيضًا زيادة حيوية نحل منتصف الليل ، وزيادة فرصة وجود ملك النحل. العسل المصنوع من حبوب اللقاح لزهور لوتس منتصف الليل هو أيضًا عنصر تجميلي مرغوب فيه للغاية من قبل الماجوس الإناث”.
“تم تأكيد كلمة المرور!” بعد الرد من السحلية ، فتح الباب مع صوت صرير.
قدم أوك لليلين مقدمة مختصرة.
“لقد أخبرناك بكل ما يتعلق بالأحداث العامة التي حدثت! هذا هو رمز هويتي! خذني إلى برج المراقبة!”
كانت تجربة ليلين في إدارة فضاء سري غير موجودة على الاطلاق.
خارج باب الطابق العلوي ، كان هناك في الواقع مخلوق سحري حي. كان عبارة عن لوحة سحلية مثبتة على الحائط. “أعطني كلمة المرور!”
ومن ثم ، قام بتسجيل كلمات أوك باهتمام في ذاكرته وطرح أسئلة من وقت لآخر لتقليل شكوكه.
بعد رؤية الصورة والمعلومات ، تنفس المساعد الصعداء ، حيث قاد ليلين و أوك إلى برج حجري طويل داخل المدينة الصغيرة .
“ومع ذلك ، إنه لأمر مؤسف! إذا تمكنت من السماح للرقاقة بإدارة الأنشطة داخل الفضاء السري باستخدام العلم و التكنولوجيا ، فأنا واثق من أنه يمكنني زيادة إنتاجية الفضاء السري بنسبة 20٪ على الأقل!”
“يسعى هؤلاء الماجوس المتعطشين للدماء دائمًا إلى الربح عن طريق الاستفادة من مجهود الأشخاص الآخرين ، ولا يريدون إزعاج انفسهم بإدارة الفضاء السري الخاص بهم. وبدلاً من ذلك ، من وقت لآخر ، يخططون ضد الفضاء السري لماجوس الضوء لدينا” .
بعد فهم الوضع العام داخل الفضاء السري ، شعر ليلين أن هذا أمر مؤسف انه لايمتلك واحد.
بعد فهم الوضع العام داخل الفضاء السري ، شعر ليلين أن هذا أمر مؤسف انه لايمتلك واحد.
إلى جانب بحر الزهور ، كان هناك العديد من الإنشاءات التي كانت من صنع الإنسان ، والتي يبدو أن الغرض الوحيد منها هو مراقبة الزهور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات