العودة الى العمل
لوكي الذي كان يحمل ماتسوري يمكن أن يشعر بالإصابات التي أصيب بها من الحادث قبل أن تنفتح قليلاً. لم يستطع الذهاب إلى المستشفى لأن الناس كانوا سيطرحون الأسئلة ، لذلك كان يستخدم مانا لتسريع التئام جروحه. لسوء الحظ ، حتى مع شفائه المعزز بسبب تداول المانا في جسده ، فإن الجروح التي تلقاها من تلك الطلقات النارية لم تلتئم بالسرعة التي أرادها. لقد كان يأخذ الكثير من المانا فقط لإغلاقها.
“تسك ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت حاولت تعلم بعض نوبات الشفاء.” حتى في عالمه القديم ، استمر في قول ذلك ، لكنه لم يتعلم أبدًا أي تعويذات للشفاء. بينما كان يتذمر في قلبه ، واصل لوكي انتظار سيارة أجرة.
“تسك ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت حاولت تعلم بعض نوبات الشفاء.” حتى في عالمه القديم ، استمر في قول ذلك ، لكنه لم يتعلم أبدًا أي تعويذات للشفاء. بينما كان يتذمر في قلبه ، واصل لوكي انتظار سيارة أجرة.
ثم بدأ لوكي في التحرك في بدلته الجديدة ليرى ما إذا كان بإمكانه التحرك بشكل جيد بما فيه الكفاية. بينما كان يتجول طرق أحدهم بابه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر ، هل أنت بخير؟” عند سماع صوت أليسا ، استيقظ لوكي من أفكاره.
في اليوم التالي ، استيقظ لوكي مبكرًا بينما كان يتجه للاطمئنان على ماتسوري. عندما نزل إلى غرفة الضيوف ، رأى أليسا نائمة على كرسي أمام غرفة الضيوف. نظر لوكي إليها وهي تحرس ذلك الباب ، ضاحكًا. ثم أعاد أليسا إلى غرفتها. ثم قام لوكي بفحص ماتسوري ورأى أن المحققة كانت نائمة مثل جذوع الأشجار.
“لا شيء … لذا هل سترتدي ربطة عنق؟” اقتربت أليسا من لوكي ونظرت إليه من جميع الزوايا بينما كانت تضايقه. بسبب الضجة التي أحدثها الاثنان ، استيقظ ليام ودخل الغرفة. عندما رأى شقيقه الأكبر ، كان مرتبكًا في البداية. ثم عندما أشارت أليسا إلى أن الشخص الذي كان يرتدي البذلة هو لوكي ، أصيب ليام بالصدمة.
بمجرد الانتهاء من فحص الجميع ، نظر لوكي في البريد الإلكتروني الذي تلقاه في اليوم الآخر. كان الأمر يتعلق بانتهاء إجازته المدفوعة الأجر. أبلغته المدرسة أنهم سيرحبون به مرة أخرى خلال التجمع الصباحي.
…
تساءل لوكي عما كان يحدث في تلك المدرسة ، ولماذا تعرض لوكي القديم لهذا الحادث. حتى الآن نظرًا لأن العديد من ذكريات لوكي القديم قد عادت إليه ، لم يكن هناك سوى القليل منها الذي كان مرتبطًا بتلك المدرسة ولم يكن أي شيء متعلقًا بهذا الحادث.
ثم بدأ لوكي في التحرك في بدلته الجديدة ليرى ما إذا كان بإمكانه التحرك بشكل جيد بما فيه الكفاية. بينما كان يتجول طرق أحدهم بابه.
هل كانت حقاً حادثة؟ على الرغم من أنه ليس لدي أي ذكريات عن ذلك ، فإن حدسي يخبرني أن شيئًا أعمق يحدث … أتساءل ، ما نوع الأشياء التي ستحدث اليوم.
“نعم ، أنا بخير ، متوتر قليلاً … حسنًا ، دعينا ندخل.”
عاد لوكي بعد ذلك إلى غرفته ليرى الأدوات التي يمكنه إحضارها إلى المدرسة دون أن يقبض عليه. يجب أن تكون القفازات السلكية جيدة وخنجر واحد مخفي في حذائه. كان يبحث عن مظهر شبه غير رسمي واشترى ملابس جديدة منذ أيام قليلة لأن الملابس القديمة لم تعد تناسبه.
“لا أستطيع ، لماذا؟”
الآن وقد ارتدى ملابسه بالكامل ، نظر لوكي إلى المرآة وكان سعيدًا جدًا بنفسه. لقد مر شهران منذ قدومه إلى هذا العالم. عندما انتقل للتو إلى جسد لوكي ، كان جسمًا رقيقًا ضعيفًا لا يحتوي على عضلات أو دهون. ومع ذلك ، بعد شهرين من التمرين الشاق ، والتدريب ، واستخدام المانا ، بدا جسده أفضل بكثير.
“الأخ الأكبر ، هل ما زلت لا تتذكر أي شيء عن الحادث؟”
لم يكن مرئيًا للغاية ولكن كان لديه أربع حزم في بطنه ، وكانت عضلاته ذات الرأسين والعضلة ثلاثية الرؤوس منتفخة قليلاً. لم يكن لديه عضلات زائدة ولم يكن ما يزال في أفضل شكل يريده ، لكنه كان يصل إلى هناك ، الآن بعد أن أصبح بناؤه أفضل من ذي قبل.
“أراكم يا رفاق لاحقًا ، من الأفضل عدم العبث كما تفعل دائمًا يا إخواني الكبار.” بعد أن قال ليام هذا عبر الشارع. ثم نظر لوكي إلى المدرسة حيث كان من المفترض أن يكون أمين مكتبة. على الرغم من أنه كان يقف بالفعل أمام المدرسة ، لم تكن هناك أي ذكريات جديدة تعود. تحدثت أليسا عندما رأت لوكي كان في حالة ذهول.
كان لوكي يشعر بالتحسن كلما نظر إلى جسده الذي تحسن بشكل كبير ، وعندما قام بتوزيع المانا ، كان يشعر بالزيادة الطفيفة التي حصل عليها منذ ذلك الحين. لم يكن بإمكانه سوى استخدام تعويذتين في الوقت الحالي ، ولم تكن مدة الاستخدام بهذه الروعة ، لكنها كانت أفضل بكثير مما كانت عليه عندما وصل إلى هنا لأول مرة.
بعد أن انتهى الأشقاء من تناول وجبة الإفطار ، توجهوا جميعًا. كان الثلاثة متجهين إلى نفس المكان. حسنًا ، كان ليام ذاهبًا إلى مبنى المدرسة الإعدادية الذي يقع عبر الشارع ، بينما كان لوكي وأليسا ذاهبين إلى مبنى المدرسة الثانوية.
في المرة الأولى التي حاول فيها استخدام مانا ، لم يكن بإمكانه استخدام [التحسين] إلا لبضع دقائق ولم يكن قوياً بما يكفي لضرب جانح في الشارع بلكمة. ومع ذلك ، كانت المدة الآن بضع ساعات ، ويمكنه بسهولة القضاء على البلطجية الذين التقى بهم من قبل دون استخدام [التحسين].
“الأخ الأكبر ، هل ما زلت لا تتذكر أي شيء عن الحادث؟”
ثم بدأ لوكي في التحرك في بدلته الجديدة ليرى ما إذا كان بإمكانه التحرك بشكل جيد بما فيه الكفاية. بينما كان يتجول طرق أحدهم بابه.
“لا أستطيع ، لماذا؟”
“الأخ الأكبر ، أنت -” أليسا التي دخلت الغرفة صُدمت للحظات من قبل شقيقها الأكبر الذي بدا وكأنه شخص مختلف. “الأخ الأكبر؟”
بدأ الأشقاء الثلاثة في الضحك واستمر كل من ليام وأليسا في إثارة غضب لوكي. بعد فترة ، خرج الاثنان من الغرفة لأنهما كانا في حاجة للتحضير للمدرسة أيضًا. ثم قام لوكي بفحص ماتسوري. كانت المحققة المخمورة لا ازال نائمة ولم تظهر عليها علامات الاستيقاظ. نظرًا لأن الثلاثة كانوا على وشك تناول الإفطار والمغادرة ، قرر لوكي كتابة ملاحظة ووضعها على طاولة غرفة الضيوف. كتب كل ما تحتاج ماتسوري أن تعرفه ، مثل مكان وجودها وسبب وجودها هنا.
“هل تبدو جيدة علي؟” ابتسم لوكي متعجرف.
ثم بدأ لوكي في التحرك في بدلته الجديدة ليرى ما إذا كان بإمكانه التحرك بشكل جيد بما فيه الكفاية. بينما كان يتجول طرق أحدهم بابه.
“اعتقدت في الواقع أنك شخص مختلف لثانية. يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لك يا أخي الأكبر. لذا ، متى اشتريت شيئًا كهذا؟ من كان يعلم أنك تعرف حقًا كيفية اختيار ملابسك. عندما رأيت ملابسك القديمة ، فأنا دائمًا اعتقدت أنك تختار ما تراه أولاً “.
“حسنًا ، أنت تعلم أنني يجب أن أبدو جيدًا من أجل عودتي.” عندما قال لوكي هذه الكلمات ، بدأت أليسا في العبوس.
“حسنًا ، أنت تعلم أنني يجب أن أبدو جيدًا من أجل عودتي.” عندما قال لوكي هذه الكلمات ، بدأت أليسا في العبوس.
هل كانت حقاً حادثة؟ على الرغم من أنه ليس لدي أي ذكريات عن ذلك ، فإن حدسي يخبرني أن شيئًا أعمق يحدث … أتساءل ، ما نوع الأشياء التي ستحدث اليوم.
“الأخ الأكبر ، هل ما زلت لا تتذكر أي شيء عن الحادث؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تبدو جيدة علي؟” ابتسم لوكي متعجرف.
“لا أستطيع ، لماذا؟”
“حسنًا ، أنت تعلم أنني يجب أن أبدو جيدًا من أجل عودتي.” عندما قال لوكي هذه الكلمات ، بدأت أليسا في العبوس.
“لا شيء … لذا هل سترتدي ربطة عنق؟” اقتربت أليسا من لوكي ونظرت إليه من جميع الزوايا بينما كانت تضايقه. بسبب الضجة التي أحدثها الاثنان ، استيقظ ليام ودخل الغرفة. عندما رأى شقيقه الأكبر ، كان مرتبكًا في البداية. ثم عندما أشارت أليسا إلى أن الشخص الذي كان يرتدي البذلة هو لوكي ، أصيب ليام بالصدمة.
“تسك ، إذا كنت أعلم أن هذا سيحدث ، لكنت حاولت تعلم بعض نوبات الشفاء.” حتى في عالمه القديم ، استمر في قول ذلك ، لكنه لم يتعلم أبدًا أي تعويذات للشفاء. بينما كان يتذمر في قلبه ، واصل لوكي انتظار سيارة أجرة.
“توقف ، ماذا حدث لك؟ من كان يعلم أن الخسيس والاعرج مثل * الأخ الكبير يمكن أن يبدو رائعًا نوعًا ما. لقد قلت أنك ذاهب إلى صالة الألعاب الرياضية. اعتقدت أنك كنت تكذب ، ولكن من كان يعلم أن هذا صحيح بالفعل.”
ثم بدأ لوكي في التحرك في بدلته الجديدة ليرى ما إذا كان بإمكانه التحرك بشكل جيد بما فيه الكفاية. بينما كان يتجول طرق أحدهم بابه.
بدأ الأشقاء الثلاثة في الضحك واستمر كل من ليام وأليسا في إثارة غضب لوكي. بعد فترة ، خرج الاثنان من الغرفة لأنهما كانا في حاجة للتحضير للمدرسة أيضًا. ثم قام لوكي بفحص ماتسوري. كانت المحققة المخمورة لا ازال نائمة ولم تظهر عليها علامات الاستيقاظ. نظرًا لأن الثلاثة كانوا على وشك تناول الإفطار والمغادرة ، قرر لوكي كتابة ملاحظة ووضعها على طاولة غرفة الضيوف. كتب كل ما تحتاج ماتسوري أن تعرفه ، مثل مكان وجودها وسبب وجودها هنا.
في اليوم التالي ، استيقظ لوكي مبكرًا بينما كان يتجه للاطمئنان على ماتسوري. عندما نزل إلى غرفة الضيوف ، رأى أليسا نائمة على كرسي أمام غرفة الضيوف. نظر لوكي إليها وهي تحرس ذلك الباب ، ضاحكًا. ثم أعاد أليسا إلى غرفتها. ثم قام لوكي بفحص ماتسوري ورأى أن المحققة كانت نائمة مثل جذوع الأشجار.
…
بعد أن انتهى الأشقاء من تناول وجبة الإفطار ، توجهوا جميعًا. كان الثلاثة متجهين إلى نفس المكان. حسنًا ، كان ليام ذاهبًا إلى مبنى المدرسة الإعدادية الذي يقع عبر الشارع ، بينما كان لوكي وأليسا ذاهبين إلى مبنى المدرسة الثانوية.
بعد أن انتهى الأشقاء من تناول وجبة الإفطار ، توجهوا جميعًا. كان الثلاثة متجهين إلى نفس المكان. حسنًا ، كان ليام ذاهبًا إلى مبنى المدرسة الإعدادية الذي يقع عبر الشارع ، بينما كان لوكي وأليسا ذاهبين إلى مبنى المدرسة الثانوية.
عاد لوكي بعد ذلك إلى غرفته ليرى الأدوات التي يمكنه إحضارها إلى المدرسة دون أن يقبض عليه. يجب أن تكون القفازات السلكية جيدة وخنجر واحد مخفي في حذائه. كان يبحث عن مظهر شبه غير رسمي واشترى ملابس جديدة منذ أيام قليلة لأن الملابس القديمة لم تعد تناسبه.
“أراكم يا رفاق لاحقًا ، من الأفضل عدم العبث كما تفعل دائمًا يا إخواني الكبار.” بعد أن قال ليام هذا عبر الشارع. ثم نظر لوكي إلى المدرسة حيث كان من المفترض أن يكون أمين مكتبة. على الرغم من أنه كان يقف بالفعل أمام المدرسة ، لم تكن هناك أي ذكريات جديدة تعود. تحدثت أليسا عندما رأت لوكي كان في حالة ذهول.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تبدو جيدة علي؟” ابتسم لوكي متعجرف.
“الأخ الأكبر ، هل أنت بخير؟” عند سماع صوت أليسا ، استيقظ لوكي من أفكاره.
“حسنًا ، أنت تعلم أنني يجب أن أبدو جيدًا من أجل عودتي.” عندما قال لوكي هذه الكلمات ، بدأت أليسا في العبوس.
“نعم ، أنا بخير ، متوتر قليلاً … حسنًا ، دعينا ندخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر ، هل أنت بخير؟” عند سماع صوت أليسا ، استيقظ لوكي من أفكاره.
“الأخ الأكبر ، أنت -” أليسا التي دخلت الغرفة صُدمت للحظات من قبل شقيقها الأكبر الذي بدا وكأنه شخص مختلف. “الأخ الأكبر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات