المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به
『الفصل≺415≻ المجلد≺6≻ الفصل≺3≻: المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بنية جسد مقفر أدنى أسوأ بكثير مقارنةً بالعضو الأرفع، أو حتى مقفر عادي، لذلك كانت رتبهم في القبيلة دائمًا منخفضة جدًا ولم يتم منحهم سوى الأسوأ.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
『الفصل≺415≻ المجلد≺6≻ الفصل≺3≻: المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به』
و مينغ 37 كان واحدًا من هؤلاء، حيث حدثت مشكلة غير معروفة عندما قام الشامان بأداء طقوسه، مما أدى إلى فشلها تقريبًا. في النهاية، نجحت الطقوس بالكاد، مما أدى إلى أن نمو مينغ 37 كان أبطأ من غيره.
ظهر وحيد قرن من خلف القائد، مشكلاً قوة في راحة يده وهو يمرر يده عبر نصل السيف. أخرج هالة حمراء من السيف وتلاعب بها ليطير نحو الفرائس، وبعد ذلك دخلوا في جروحها.
حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
كان منزل مينغ 37 عبارة عن كوخ خشبي صغير على حدود القبيلة، والذي راكم الآن كومة من الفرائس. ستضمن شرطة القبيلة الحق الأساسي في ملكية الثروة لكل فرد من أفراد القبيلة، مما يضمن عدم وجود سرقة أو سطو في القبيلة.
في القبيلة، كان لكل فرد مسؤولياته، وأي شخص مقفر لا يستطيع تقديم أي منفعة للقبيلة على الإطلاق سيتم التعامل معه على أنه تضحية ليتم تقديمها.
وكما هو الحال، فإن التضحيات التي تم تسليمها مرة واحدة في الشهر يمكن أن تطيل فقط من وقت إقامتك لمدة شهر واحد. لكل عام تقوم فيه بتسليم تضحياتك في الوقت المناسب، سيزداد إجمالي وقت إقامتك لمدة شهر إضافي، وبالتالي فإن مقدار الوقت الذي كنت قادرًا على تجميعه سيؤثر بشكل مباشر على تقدمك في السن في نهاية المطاف.
حتى عندما كانوا صغارًا، بعد انتهاء التدريب الأساسي، سيظل المقفر بحاجة إلى القيام بأشياء في حدود قدراتهم لإثبات قيمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف الشامان والمحاربين، كان لجميع أفراد القبيلة فترة إقامة محدودة، وإذا فشل أي شخص في تسليم الفرائس بشكل دوري لزيادة وقتهم، فسيتم طردهم من القبيلة، وبالتالي يصبحون هدفًا ليصيده الآخرين.
كانت الوظيفة الحالي لـ مينغ 37 هي نفس وظيفة معظم الناس في القبيلة، وهي الصياد.
…
كانت وظيفته هي اصطياد جميع الكائنات الحية ذات لحم خارج قبيلته من أجل إمداد القبيلة. إذا لم يتمكن من إعادة أي فريسة مناسبة لمدة ثلاثة أشهر متتالية، فسيصبح فريسة.
بعد عودته إلى القبيلة، قام مينغ 37 أولاً بتسليم جزء من فرائسه إلى كوخ التضحيات لزيادة وقت إقامته، ثم أعاد الفرائس المتبقية إلى المنزل.
كانت بنية جسد مقفر أدنى أسوأ بكثير مقارنةً بالعضو الأرفع، أو حتى مقفر عادي، لذلك كانت رتبهم في القبيلة دائمًا منخفضة جدًا ولم يتم منحهم سوى الأسوأ.
ظهر وحيد قرن من خلف القائد، مشكلاً قوة في راحة يده وهو يمرر يده عبر نصل السيف. أخرج هالة حمراء من السيف وتلاعب بها ليطير نحو الفرائس، وبعد ذلك دخلوا في جروحها.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
’سأنجح بالتأكيد.‘
يمكن للقبيلة الواحدة أن يكون لها شامان واحد فقط، والذي لا يجب أن يكون سوى أقوى محارب في القبيلة. بعبارة أخرى، لكي تصبح شامانًا، يجب عليك أولاً أن تصبح محاربًا، والذي كان أيضًا نظام القوة الرئيسي في عالم التضحية المقفر.
عادة، سيجد المقفر الأدنى صعوبة بالغة في جمع ما يكفي من التضحيات لهذا الغرض. نظرًا لأنهم كافحوا لتحقيق حتى الحد الأدنى من الفرائس المخصصة، كان من الصعب تخيل أن أيًا منهم لديه قوة زائدة لمطاردة المزيد.
ولكي تصبح محاربًا، كانت الخطوة الأولى هي تخصيص تضحية كافية، عندها فقط ستحصل على فرصة لتصبح محاربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف الشامان والمحاربين، كان لجميع أفراد القبيلة فترة إقامة محدودة، وإذا فشل أي شخص في تسليم الفرائس بشكل دوري لزيادة وقتهم، فسيتم طردهم من القبيلة، وبالتالي يصبحون هدفًا ليصيده الآخرين.
بعد تكريس هذا القدر من التضحيات، سيضعك الشامان أمام مذبح موروث بري ويؤدي طقوسًا لمنحك فرصة لمشاهدة داخل الموروث البري بأم عينيك، وبعد ذلك سيعتمد كل شيء على قدرات الفرد. من خلال حفظ أي شيء تراه داخل الموروث البري، حتى أكثر الأشياء دنيوية، ستحصل عليه كطوطمك الخاص.
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
إذا كنت لا تستطيع حتى حفظ شيء واحد، فهذا يعني أنه لم يكن لديك حتى المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا، وليس لديك خيار سوى أن تعيش بقية حياتك كشخص عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
عادة، سيجد المقفر الأدنى صعوبة بالغة في جمع ما يكفي من التضحيات لهذا الغرض. نظرًا لأنهم كافحوا لتحقيق حتى الحد الأدنى من الفرائس المخصصة، كان من الصعب تخيل أن أيًا منهم لديه قوة زائدة لمطاردة المزيد.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
كان مينغ 37 في الأصل هكذا أيضًا، حتى يوم عندما التقط سن الوحش هذا.
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
…
“هالة الدم متطابقة، ماذا لديك لتقوله لنفسك، مينغ 37؟”
حمل مينغ 37 فريسة شبيهة بالغزال على كتفه مع عدد من الفرائس الأخرى، وعاد ببطء إلى قبيلته بينما كان يمسك بسن الوحش بيده. كان نوع من القوة يتدفق من السن إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بنية جسد مقفر أدنى أسوأ بكثير مقارنةً بالعضو الأرفع، أو حتى مقفر عادي، لذلك كانت رتبهم في القبيلة دائمًا منخفضة جدًا ولم يتم منحهم سوى الأسوأ.
في وقت ما في الماضي، عندما أصيب بجروح بالغة أثناء الصيد وكان على وشك الموت في البرية، اكتشف بشكل غير متوقع مجموعة من الهياكل العظمية داخل كهف. كانت الجثة كبيرة بشكل لا يصدق، كانت مختلفة عن أي جثة مقفر أو وحش كان يعرفها.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
أثناء التمسك بالسن، سيشعر بنوع من القوة التي يوجهها السن قبل انتقالها إلى جسده. لم تلتئم جروحه تمامًا فحسب، بل لاحظ أيضًا تدريجيًا أن القوة قد عززت جسده بما يتجاوز جسد مقفر أدنى. الأمر الأكثر غرابة هو أن حواسه ارتفعت أيضًا لدرجة أن الغالبية العظمى من الفرائس لم تستطع الهروب من بصره.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
عندما اقترب مينغ 37 ببطء من قبيلته، خفض يده لأسفل. أثناء استخدام سن الوحش هذا، من الواضح أنه سوف يستمد نوعًا من القوة من محيطه ؛ المقفر العادي لن يكون بالضرورة قادرًا على اكتشاف ذلك، لكن المحاربين الذين حصلوا على الطوطم لم يكونوا متماثلين.
يمكن للقبيلة الواحدة أن يكون لها شامان واحد فقط، والذي لا يجب أن يكون سوى أقوى محارب في القبيلة. بعبارة أخرى، لكي تصبح شامانًا، يجب عليك أولاً أن تصبح محاربًا، والذي كان أيضًا نظام القوة الرئيسي في عالم التضحية المقفر.
’لقد جمعت أخيرًا ما يكفي من الفرائس. عندما أعود إلى القبيلة، سأطلب طقوس المحارب.‘
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك فرصة لتغيير هذه الحالة، كان على المرء فقط أن يصبح محاربًا للقبيلة من خلال الحصول على الطوطم.
’هذه المرة، سأصبح بالتأكيد محاربًا.‘
رفع مينغ 37 حاجبيه بتساؤل. لقد اصطاد كل هذه الفرائس بيديه، لذا كانت السرقة مستحيلة، حتى أنه لم ير هذا الشخص الذي يُدعى مينغ لي، لذلك كان من الواضح أن هذا ادعاء كاذب.
خطط مينغ 37 للأشياء حيث أظهر وجهه الاسمر تعبيرا حازما. تمنى مكانة أعلى، وليس خادمًا منسيًا يمكن أن يموت في البرية دون أن يأخذ أحد جثته.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
’سأنجح بالتأكيد.‘
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
فكر مينغ 37 بثقة. نظرًا لامتلاكه لسن الوحش، فقد شعر أنه لا يمكن حتى لمقفر مفتوق أن يكون موهوبًا مثله.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
بعد عودته إلى القبيلة، قام مينغ 37 أولاً بتسليم جزء من فرائسه إلى كوخ التضحيات لزيادة وقت إقامته، ثم أعاد الفرائس المتبقية إلى المنزل.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
بخلاف الشامان والمحاربين، كان لجميع أفراد القبيلة فترة إقامة محدودة، وإذا فشل أي شخص في تسليم الفرائس بشكل دوري لزيادة وقتهم، فسيتم طردهم من القبيلة، وبالتالي يصبحون هدفًا ليصيده الآخرين.
في القبيلة، كان لكل فرد مسؤولياته، وأي شخص مقفر لا يستطيع تقديم أي منفعة للقبيلة على الإطلاق سيتم التعامل معه على أنه تضحية ليتم تقديمها.
وكما هو الحال، فإن التضحيات التي تم تسليمها مرة واحدة في الشهر يمكن أن تطيل فقط من وقت إقامتك لمدة شهر واحد. لكل عام تقوم فيه بتسليم تضحياتك في الوقت المناسب، سيزداد إجمالي وقت إقامتك لمدة شهر إضافي، وبالتالي فإن مقدار الوقت الذي كنت قادرًا على تجميعه سيؤثر بشكل مباشر على تقدمك في السن في نهاية المطاف.
“لا يمكن أن تكون هذه الجروح إلا بسبب السيوف، ولكن على حد علمي، لا ينبغي أن يكون لمقفر أدنى مثلك سيفًا” سخر قائد الشرطة: “الأدنى شائنا وضيعين، لا يستطيعون سوى استخدام هذه الحيل الواضحة”
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
『الفصل≺415≻ المجلد≺6≻ الفصل≺3≻: المقفر الأدنى الذي تم الإيقاع به』
كان منزل مينغ 37 عبارة عن كوخ خشبي صغير على حدود القبيلة، والذي راكم الآن كومة من الفرائس. ستضمن شرطة القبيلة الحق الأساسي في ملكية الثروة لكل فرد من أفراد القبيلة، مما يضمن عدم وجود سرقة أو سطو في القبيلة.
…
“أخيرًا هناك ما يكفي!” وهو ينظر إلى الفرائس في منزله، ابتسم مينغ 37 أخيرًا. كان أن يصبح محاربًا هو تذكرته للهروب من حالة مقفر أدنى والحصول على المزيد من القوة.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
في هذه اللحظة، فُتح بابه فجأة عندما دخل قائد الشرطة وهو يمسك رمحه. راقب الفرائس داخل منزله، صرح ببرود: “مينغ 37، لقد أدنت بسرقة فريسة من مينغ لي، استسلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت ما في الماضي، عندما أصيب بجروح بالغة أثناء الصيد وكان على وشك الموت في البرية، اكتشف بشكل غير متوقع مجموعة من الهياكل العظمية داخل كهف. كانت الجثة كبيرة بشكل لا يصدق، كانت مختلفة عن أي جثة مقفر أو وحش كان يعرفها.
رفع مينغ 37 حاجبيه بتساؤل. لقد اصطاد كل هذه الفرائس بيديه، لذا كانت السرقة مستحيلة، حتى أنه لم ير هذا الشخص الذي يُدعى مينغ لي، لذلك كان من الواضح أن هذا ادعاء كاذب.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
“سيدي، أعتقد أنه كان هناك نوع من سوء الفهم، كانت هذه الفرائس …” حاول مينغ 37 الدفاع عن نفسه، ولكن قبل أن ينتهي من الحديث، استخدم الشرطة رماحهم لقلب بعض الفرائس.
في معظم الأوقات، كان هناك دائمًا نقص في التضحيات، وكان كوخ الأضاحي هو الذي يحدد حصة التضحيات الشهرية وفقًا للطقس والبيئة.
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
لم تكن هناك فرصة بنسبة 100٪ للنجاح في طقوس فك الجموح للشامان. وحتى إذا كان فك ناجح، فقد كانت هناك أيضًا فرصة لأن يكون الجموح المفكوك ذو جودة متدنية، مما يؤدي إلى أن يكون للمقفر الكبير إمكانات محدودة.
“لا يمكن أن تكون هذه الجروح إلا بسبب السيوف، ولكن على حد علمي، لا ينبغي أن يكون لمقفر أدنى مثلك سيفًا” سخر قائد الشرطة: “الأدنى شائنا وضيعين، لا يستطيعون سوى استخدام هذه الحيل الواضحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، كان يبذل قصارى جهده من أجل مستقبله.
“هل هذا هو؟” شاب من نفس العمر مينغ 37 دخل الغرفة من الخارج. بعد إلقاء نظرة خاطفة على الفرائس، نظر إلى مينغ 37، ثم أخرج سيفًا معدنيًا وسلمه إلى قائد الشرطة.
بمجرد أن لمسها، انهار الهيكل العظمي وتحول إلى رماد كما لو أن اللهب قد احرقه بالفعل. باحثاً في الرماد، الشيء الوحيد الذي وجده هو هذه السن.
ظهر وحيد قرن من خلف القائد، مشكلاً قوة في راحة يده وهو يمرر يده عبر نصل السيف. أخرج هالة حمراء من السيف وتلاعب بها ليطير نحو الفرائس، وبعد ذلك دخلوا في جروحها.
عادة، سيجد المقفر الأدنى صعوبة بالغة في جمع ما يكفي من التضحيات لهذا الغرض. نظرًا لأنهم كافحوا لتحقيق حتى الحد الأدنى من الفرائس المخصصة، كان من الصعب تخيل أن أيًا منهم لديه قوة زائدة لمطاردة المزيد.
“هالة الدم متطابقة، ماذا لديك لتقوله لنفسك، مينغ 37؟”
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
في هذه المرحلة، أصبح تعبير مينغ 37 شاحبًا تمامًا، ومن الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تلفيق التهمة له.
كان مينغ 37 مقفر متدني.
جالسًا على سطح الكوخ الخشبي، ضحك رجل كان جسده بالكامل ملفوفاً في ضمادات وهو يأكل الفشار أثناء مشاهدة الدراما.
خطط مينغ 37 للأشياء حيث أظهر وجهه الاسمر تعبيرا حازما. تمنى مكانة أعلى، وليس خادمًا منسيًا يمكن أن يموت في البرية دون أن يأخذ أحد جثته.
عندما رأى جسد الفريسة ينقلب، تغير تعبير مينغ 37 على الفور. نظرًا لارتدائه باستمرار لأسنان الوحش، فقد تجاوزت حواسه الأشخاص الطبيعيين، مما سمح له أخيرًا بملاحظة أن هذه الفرائس لم تكن له في الواقع، إلى جانب دليل آخر واضح للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات