“ماذا ، لدىّ شيء لأخبره به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …”
حاول چو-دي فتح الباب مرة أخرى لكن دينيس أخبره أن يتركهما بمفردهما ، لذا أصبح مستاء و عقد ذراعيه .
“آه ، متى ستغادر ؟”
رأى نواه الذي كان يراقب العربة الفخمة آستر وهي تنزل من العربة و ركض نحوها بإبتسامة مشرقة .
“لقد مرت فترة طويلة ، هيونج .”
“أين كنتِ ؟”
ولكن على عكس السابق ، بدأت آستر تفكر في معناها .
“آه ، مع إخوتي .”
وإذا كان دي هين قد أمر آستر بالابتعاد عنه كان بإمكانه تخمين السبب .
أشارت آستر إلى الخلف .
لقد كانت تريد الإمساك بنواه و تسأل عما حدث , لكن الوقت لم يكن مناسبًا الآن .
جفل نواه عندم رأى وجه التوأم اللذان كانا يشاهدانهما من خلال النافذة المستديرة في العربة .
واحتج الكهنة اللذين حوله قائلين أن هذه المرة الأولى التي يسمعون فيها هذا .
“هل أذهب و ألقي عليهم التحية ؟
“هل أذهب و ألقي عليهم التحية ؟
“تلقي التحية على إخوتي ؟ لا ! إن الأمر بخير .”
بالتفكير في حياته الرائعة التي ستكون في المستقبل ازدادت سرعته نحو غرفة الاجتماعات .
كانت فكرة لقاء نواه لإخوتها اللذين كانوا يراقبونهم من الخلف فكرة تجلب لها القشعريرة .
‘يشتاق لي ؟ لماذا ؟’
هزت رأسها بسرعة خشية من أن يتأذى نواه الهش إن خاض شجارًا مع إخوتها من أجل لا شيء .
بدا من الطبيعي جدًا أن يقف في غرفة الاجتماعات و يلقي التحية على الارستقراطيين اللذين دخلوا .
“من الصعب قليلاً التظاهر أنني لم أرهم …”
“هل أنتِ بجانبي ؟”
“لا . الأمر بخير حقًا ، على أى حال ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، نظر نواه إلى راڤيان و أدار رأسه بلا مبالاة . لقد تمت معاملتها على أنها غريبة .
أعاقت آستر طريق نواه الذي كان على وشكِ الذهاب إلى العربة ، فتحدثت بعنايا بتعبيرات مؤسفة .
فرك دامون عينيه وكأنه أحمق للحظة متسائلاً ما إن كان قد أساء الفهم .
“لا أعتقد أنني ساتمكن من رؤيتك بشكل منفصل لفترة من الوقت .”
لم يكن يعرف كيف تغيرت شخصيته الرقيقة و الهشة كثيرًا ، لكن بدى و كأنه قد تغير تمامًا .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
تشدد وجه نواه ، الذي كان يبتسم بشدة عند لقاء آستر ، فجأة بعد سماع هذه الكلمات .
تشدد وجه نواه ، الذي كان يبتسم بشدة عند لقاء آستر ، فجأة بعد سماع هذه الكلمات .
“ماذا ، لدىّ شيء لأخبره به .”
صُدم و لقد كان قلبه على وشك السقوط على الأرض .
لقد كانت تريد الإمساك بنواه و تسأل عما حدث , لكن الوقت لم يكن مناسبًا الآن .
“قال والدي ذلك ، ولقد قال أنكَ يجب أن تقلق بشأن العديد من الأشياء و لأنكَ ممنوع أيضًا من الوصول للقصر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
بعد سماع السبب ، تنفس نواه الصعداء .
“هل أذهب و ألقي عليهم التحية ؟
“هاه . هذا جيد . ظننت أنني قد فعلت شيء خاطىء مرة أخرى . هل هو بسبب والدكِ و ليس حسب إرادتكِ ؟”
نواه الذي كان أمام دامون ابتسم لأنه كان لديه الوقت لإلقاء التحية على الكهنة حول دامون .
“نعم ، أنا آسفة .”
“هل هذا منطقي ؟ الإجراءات خاطئة .”
لم يهتم نواه طالما لم تكرهه آستر .
كانت فكرة لقاء نواه لإخوتها اللذين كانوا يراقبونهم من الخلف فكرة تجلب لها القشعريرة .
وإذا كان دي هين قد أمر آستر بالابتعاد عنه كان بإمكانه تخمين السبب .
الآن لا يوجد أحد يمكنه الوقوف أمام دامون . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه يحمل بطاقة المعبد بين يديه ، بدا الأمر وكأنه قد فاز بالعرش بالفعل .
‘لقد كنت واضحًا جدًا في المتجر آخر مرة .’
لم يكن يعرف كيف تغيرت شخصيته الرقيقة و الهشة كثيرًا ، لكن بدى و كأنه قد تغير تمامًا .
عندما التقى به لطلب الدعم ، بدا أنه قد لاحظ أنه مهتم بآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها بسرعة خشية من أن يتأذى نواه الهش إن خاض شجارًا مع إخوتها من أجل لا شيء .
يجب أن يكون أكثر حرصًا ، حتى لو ندم على ذلك الآن ، يجب أن يحل الأمر خطوة بخطوة بعد أن يصبح وليًا للعهد .
نظرًا لأنه كان يومًا مهمًا للغاية لاختيار ولي العهد ، كانت وجوه الأشخاص اللذين حضروا الاجتماع كلهم جادة .
“لا تتأسفي … طالما لستِ أنتِ من لا تريدين رؤيتي فكل شيء بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت آستر إلى الخلف .
تحدث نواه إلى آستر التي لم تكن قادرة على أن تنظر في عينه بشكل صحيح بسبب شعورها بالأسف بصوت ودود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح . هل لديكِ حمى ؟”
“وبعد ذهابي إلى القصر الإمبراطوري هذه المرة سأكون قادرًا على حل الأمر .”
“مرحبًا يا جلالة الأمير .”
“هل ستذهب إلى الاجتماع أخيرًا ؟”
عندما كان هناك تقريبًا ، وجد المركيز جوشوا الذي كان يقود دامون بينما كان يصعد الدرج .
“نعم . لابدَ لي من إنهاء العمل .”
بالتفكير في حياته الرائعة التي ستكون في المستقبل ازدادت سرعته نحو غرفة الاجتماعات .
نظرت آستر إلى نواه بقلق ، الذي أظهر لها دائمًا جانبًا قويًا على الرغم من الضغط .
ابتسم نواه و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما و سرعان ما ضرب وجهه أمام آستر .
“هل أنتَ متأكد؟”
***
“هل أنتِ بجانبي ؟”
“هاه ؟”
ابتسمت آستر لسؤال نواه الذي عاد بدلاً من الإجابة .
“الجو حار قليلاً بالخارج ، لا بأس . فلنعد إلى المنزل .”
“بالطبع .”
آستر التي كانت مملة جدًا بالنسبة للحب و لم يكن لديها أى خلفية بسبب أنها كانت محبوسة فالهيكل منذ سنوات هي أول من أدرك مشاعر نواه .
“إذن لن أخسر أبدًا .”
أمسك راڤيان بردائها و حاولت تصفية عقلها .
ابتسم نواه و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما و سرعان ما ضرب وجهه أمام آستر .
تشدد وجه نواه ، الذي كان يبتسم بشدة عند لقاء آستر ، فجأة بعد سماع هذه الكلمات .
شهقت آستر من شدة المفاجأة .
يجب أن يكون أكثر حرصًا ، حتى لو ندم على ذلك الآن ، يجب أن يحل الأمر خطوة بخطوة بعد أن يصبح وليًا للعهد .
سرعان ما غطى فمه لتهدئة عقله ولكنه لم يستطع تهدئة وجهه الخجول بالفعل .
“نعم . لابدَ لي من إنهاء العمل .”
“آه ، متى ستغادر ؟”
كانت فكرة لقاء نواه لإخوتها اللذين كانوا يراقبونهم من الخلف فكرة تجلب لها القشعريرة .
“هذا المساء .”
“ألن تعود لمدة عام آخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه . هذا جيد . ظننت أنني قد فعلت شيء خاطىء مرة أخرى . هل هو بسبب والدكِ و ليس حسب إرادتكِ ؟”
“عام آخر ؟ لن أستطيع الإنتظار لمدة عام لأنني اشتاق لكِ .”
“لا تتأسفي … طالما لستِ أنتِ من لا تريدين رؤيتي فكل شيء بخير .”
لم يقل نواه هذا مرة أو مرتين أنه كان يشتاق لها ، لذا كان يقول هذه الكلمات وكأنه لا يهتم .
“لقد مرت فترة طويلة ، هيونج .”
ولكن على عكس السابق ، بدأت آستر تفكر في معناها .
بعد فحص ملابسها رأت راڤيان نواه و ذُهلت .
‘يشتاق لي ؟ لماذا ؟’
“كيف ؟”
أضاءت أقوال نواه و أفعاله في ذهنها ، إرسال عقد إلى الحفلة ، مشاركا الخواتم ، وكل هذه الأفعال .
ومع ذلك ، لم تختفِ صورة نواه و هو الآن يسير نحوه .
آستر التي كانت مملة جدًا بالنسبة للحب و لم يكن لديها أى خلفية بسبب أنها كانت محبوسة فالهيكل منذ سنوات هي أول من أدرك مشاعر نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترى ما تراه عيني الآن ؟”
‘…هل يحبني ؟’
“لقد مرت فترة ، كيف حالك ؟”
افترقت شفتىّ آستر بشكل فارغ وهي تفكر إلى هذا الحد . لم يكن لديها فكرة عما يجي أن تقوله حتى أصبحت عيونها بيضاء .
رأى نواه الذي كان يراقب العربة الفخمة آستر وهي تنزل من العربة و ركض نحوها بإبتسامة مشرقة .
اندفعت كل الحرارة على وجهها و كأنها على وشكِ الانفجار ، حتى صرخ چو-دي من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن لديه صوت واحد من المركيز جوشوا فحيا دامون المركيز بإبتسامة مزيفة .
“آستر ! إلى متى سوف تتحدثون !”
“مرحبًا يا جلالة الأمير .”
بعد مشاهدة الإثنين ، لم يكن الجو جيدًا ، لذا فتح الباب و صرخ .
عندما كان هناك تقريبًا ، وجد المركيز جوشوا الذي كان يقود دامون بينما كان يصعد الدرج .
حتى لو لم يكن كذلك ، فهي لا تعرف كيف يمكنها النظر إلى وجه نواه ، لذا قررت تجنب ذلك في الوقت الحالي .
آستر التي كانت مملة جدًا بالنسبة للحب و لم يكن لديها أى خلفية بسبب أنها كانت محبوسة فالهيكل منذ سنوات هي أول من أدرك مشاعر نواه .
“سوف أرحل . أتمنى لكَ رحلة سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترى ما تراه عيني الآن ؟”
“نعم . في المرة القادمة ، سأحصل على إذن من والدكِ شخصيًا ، و سأذهب لرؤيتكِ .”
“لا تتأسفي … طالما لستِ أنتِ من لا تريدين رؤيتي فكل شيء بخير .”
استدارت آستر و دخلت للعربة كما لو كانت تهرب من نواه الذي كان يبتسم لها .
“آه ، متى ستغادر ؟”
“ماذا ، لماذا وجهكِ أحمر هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل نواه هذا مرة أو مرتين أنه كان يشتاق لها ، لذا كان يقول هذه الكلمات وكأنه لا يهتم .
“هذا صحيح . هل لديكِ حمى ؟”
تجعد وجه دامون مثل قطعة من الورق ، وبردت عيناه . مع مثل هذا التعبير على وجهه حتى الهواء المحيط أصبح باردًا .
نظر إخوتها لوجهها الغريب بقلق و لمسوا جبهتها .
“هل هذا منطقي ؟ الإجراءات خاطئة .”
“الجو حار قليلاً بالخارج ، لا بأس . فلنعد إلى المنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ لماذا ؟”
لم تستطع آستر ، التي بدأت تشعر بنسيم الربيع في قلبها أن تتوقف عن التفكير في نواه ، حتى بعد أن دخلت إلى العربة .
لقد كانت تريد الإمساك بنواه و تسأل عما حدث , لكن الوقت لم يكن مناسبًا الآن .
***
اندفعت كل الحرارة على وجهها و كأنها على وشكِ الانفجار ، حتى صرخ چو-دي من الخلف .
بعد أيام قليلة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترى ما تراه عيني الآن ؟”
في القصر الإمبراطوري ، تجمع نبلاء الإمبراطورية المسماة نيرو في مكان واحد .
قالت أنها سوف تفعل ذلك بعد الاجتماع وقطعت وعدًا مع نفسها .
نظرًا لأنه كان يومًا مهمًا للغاية لاختيار ولي العهد ، كانت وجوه الأشخاص اللذين حضروا الاجتماع كلهم جادة .
“ماذا ، لدىّ شيء لأخبره به .”
الوفد لم يتألف من النبلاء فقط ، ولكن أيضًا ممثلين من المعبد .
شهقت آستر من شدة المفاجأة .
نظرًا لأن سلطة المعبد كانت كبيرة ، فقد بلغ عدد أصواتهم وحدها ٩ أصوات . كان هذا هو السبب الذي جعل دامون يخرج و يدخل من المعبد حتى يصل لهم .
لم تكن قديسة بعد و لكنها كانت الوكيلة عنها .
“كيف تشعر اليوم ؟”
“هل أذهب و ألقي عليهم التحية ؟
“لا يمكن أن يكون شعورًا أفضل من ذلك .”
“نعم . في المرة القادمة ، سأحصل على إذن من والدكِ شخصيًا ، و سأذهب لرؤيتكِ .”
عندما توجه دامون إلى غرفة الاجتماعات محاطًا بالكهنة ، لم يفقد ابتسامته قط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ لماذا ؟”
في نهاية اجتماع اليوم ،جعلته فكرة أن يُصبح الأمير المتوج يضحك مرارًا و تكرارًا .
في نهاية اجتماع اليوم ،جعلته فكرة أن يُصبح الأمير المتوج يضحك مرارًا و تكرارًا .
‘أنا سعيد لرحيل نواه .’
“قال والدي ذلك ، ولقد قال أنكَ يجب أن تقلق بشأن العديد من الأشياء و لأنكَ ممنوع أيضًا من الوصول للقصر .”
كان أخوه الغير شقيق ، الأمير السابع نواه ، أقرب شخص للعرش .
أضاءت أقوال نواه و أفعاله في ذهنها ، إرسال عقد إلى الحفلة ، مشاركا الخواتم ، وكل هذه الأفعال .
بينما كان دامون جاهلاً و منغمسًا في الترف منذ أن كان صغيرًا ، كان قلب الإمبراطور يميل إلى نواه بالفعل .
“سنتحدث عن ذلك لاحقًا في الاجتماع ، الآن دعنا ندخل .”
ت
“إذن لن أخسر أبدًا .”
غير ذلك قبل ثلاث سنوات عندما مرض نواه و تم طرده ، لم يكن يعرف كم كان محظوظًا .
يجب أن يكون أكثر حرصًا ، حتى لو ندم على ذلك الآن ، يجب أن يحل الأمر خطوة بخطوة بعد أن يصبح وليًا للعهد .
الآن لا يوجد أحد يمكنه الوقوف أمام دامون . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه يحمل بطاقة المعبد بين يديه ، بدا الأمر وكأنه قد فاز بالعرش بالفعل .
تحدث نواه إلى آستر التي لم تكن قادرة على أن تنظر في عينه بشكل صحيح بسبب شعورها بالأسف بصوت ودود .
كان دامون الذي يسير مسرورًا بينما يهمهم ينعكس على الزجاج .
“هل أنتَ متأكد؟”
كانت بدلته التي طلبها خصيصًا لذلك اليوم تناسبه بشكل مثالي و شعره مرتفع بشكل جيد .
لم يهتم نواه طالما لم تكرهه آستر .
يوم مثالي لا تشوبه شائبة .
اندفعت كل الحرارة على وجهها و كأنها على وشكِ الانفجار ، حتى صرخ چو-دي من الخلف .
بالتفكير في حياته الرائعة التي ستكون في المستقبل ازدادت سرعته نحو غرفة الاجتماعات .
لقد كانت تريد الإمساك بنواه و تسأل عما حدث , لكن الوقت لم يكن مناسبًا الآن .
عندما كان هناك تقريبًا ، وجد المركيز جوشوا الذي كان يقود دامون بينما كان يصعد الدرج .
“نعم . لابدَ لي من إنهاء العمل .”
نظرًا لأن لديه صوت واحد من المركيز جوشوا فحيا دامون المركيز بإبتسامة مزيفة .
في القصر الإمبراطوري ، تجمع نبلاء الإمبراطورية المسماة نيرو في مكان واحد .
“لقد مرت فترة ، كيف حالك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه . هذا جيد . ظننت أنني قد فعلت شيء خاطىء مرة أخرى . هل هو بسبب والدكِ و ليس حسب إرادتكِ ؟”
“مرحبًا يا جلالة الأمير .”
“سنتحدث عن ذلك لاحقًا في الاجتماع ، الآن دعنا ندخل .”
عندما رأى جوشوا دامون سعيدًا تأوه من الداخل .
“نعم . لابدَ لي من إنهاء العمل .”
‘لا يعرف بعد ….’
“كيف ؟”
لم يكن يعرف ما إن كان دامون سيكون راضيًا عندما يعرف أن نواه استيقظ اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر اليوم ؟”
ركض جوشوا على عجل إلى غرفة الاجتماعات حتى يتجنب دامون خوفًا من أنه قد يقول شيء خاطئ في المحادثة .
“ألن تعود لمدة عام آخر ؟”
‘لماذا هو هكذا ؟’
بعد مشاهدة الإثنين ، لم يكن الجو جيدًا ، لذا فتح الباب و صرخ .
في ذلك الوقت لقد شعر بشيء غريب بسبب موثف جوشوا و ارتبك .
افترقت شفتىّ آستر بشكل فارغ وهي تفكر إلى هذا الحد . لم يكن لديها فكرة عما يجي أن تقوله حتى أصبحت عيونها بيضاء .
تجعد وجه دامون مثل قطعة من الورق ، وبردت عيناه . مع مثل هذا التعبير على وجهه حتى الهواء المحيط أصبح باردًا .
عندما كان هناك تقريبًا ، وجد المركيز جوشوا الذي كان يقود دامون بينما كان يصعد الدرج .
“هذا …”
“نواه ….”
كان ذلك لأنه وجد أن نواه الذي كان يشبهه تمامًا ولكن لا ينبغي أن يكون هنا أبدًا .
قالت أنها سوف تفعل ذلك بعد الاجتماع وقطعت وعدًا مع نفسها .
بدا من الطبيعي جدًا أن يقف في غرفة الاجتماعات و يلقي التحية على الارستقراطيين اللذين دخلوا .
كانت بدلته التي طلبها خصيصًا لذلك اليوم تناسبه بشكل مثالي و شعره مرتفع بشكل جيد .
فرك دامون عينيه وكأنه أحمق للحظة متسائلاً ما إن كان قد أساء الفهم .
رأى نواه الذي كان يراقب العربة الفخمة آستر وهي تنزل من العربة و ركض نحوها بإبتسامة مشرقة .
ومع ذلك ، لم تختفِ صورة نواه و هو الآن يسير نحوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستذهب إلى الاجتماع أخيرًا ؟”
“هل ترى ما تراه عيني الآن ؟”
أعاقت آستر طريق نواه الذي كان على وشكِ الذهاب إلى العربة ، فتحدثت بعنايا بتعبيرات مؤسفة .
“كيف حدث ذلك بحق خالق الجحيم ؟ يبدوا أن الأمير نواه تعافى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أيضًا أن تحضر راڤيان اجتماع اليوم .
بينما كافح دامون لفهم هذا الموقف المذهل ، وصل نواه أمام دامون .
“آه ، متى ستغادر ؟”
رفع نواه شفتيه و اقتري من دامون .
“ألم تسمع بهذا بعد ؟ لقد أعادني والدي كأمير .”
“نواه ….”
الآن لا يوجد أحد يمكنه الوقوف أمام دامون . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه يحمل بطاقة المعبد بين يديه ، بدا الأمر وكأنه قد فاز بالعرش بالفعل .
تحرك دامون و عض شفتيه بتعبير غاضب .
“هل أذهب و ألقي عليهم التحية ؟
“لقد مرت فترة طويلة ، هيونج .”
رفع نواه شفتيه و اقتري من دامون .
نواه الذي كان أمام دامون ابتسم لأنه كان لديه الوقت لإلقاء التحية على الكهنة حول دامون .
بالتفكير في حياته الرائعة التي ستكون في المستقبل ازدادت سرعته نحو غرفة الاجتماعات .
و بسبب غضب دامون تشتت نواه .
صُدم و لقد كان قلبه على وشك السقوط على الأرض .
تغير جوه كثيرًا خلال الوقت الذي لم يره فيه ، و أصبح أطول لذا لم يكن هناك فرق كبير بينه و نواه .
آستر التي كانت مملة جدًا بالنسبة للحب و لم يكن لديها أى خلفية بسبب أنها كانت محبوسة فالهيكل منذ سنوات هي أول من أدرك مشاعر نواه .
“لماذا أنتَ هنا ؟ ألم يتم طردك ؟”
بدا من الطبيعي جدًا أن يقف في غرفة الاجتماعات و يلقي التحية على الارستقراطيين اللذين دخلوا .
“ألم تسمع بهذا بعد ؟ لقد أعادني والدي كأمير .”
أضاءت أقوال نواه و أفعاله في ذهنها ، إرسال عقد إلى الحفلة ، مشاركا الخواتم ، وكل هذه الأفعال .
“هاه ؟”
“ماذا ، لماذا وجهكِ أحمر هكذا ؟”
شهق دامون ، كان غاضبًا من حقيقة أنه كان الوحيد الذي لا يعرف بالأمر و أنه كان ترتيبًا مع والده .
“قال والدي ذلك ، ولقد قال أنكَ يجب أن تقلق بشأن العديد من الأشياء و لأنكَ ممنوع أيضًا من الوصول للقصر .”
“هل هذا منطقي ؟ الإجراءات خاطئة .”
شهق دامون ، كان غاضبًا من حقيقة أنه كان الوحيد الذي لا يعرف بالأمر و أنه كان ترتيبًا مع والده .
“هذا صحيح . لم نسمع بأى شيء من هذا في معبدنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت آستر إلى الخلف .
واحتج الكهنة اللذين حوله قائلين أن هذه المرة الأولى التي يسمعون فيها هذا .
أعاقت آستر طريق نواه الذي كان على وشكِ الذهاب إلى العربة ، فتحدثت بعنايا بتعبيرات مؤسفة .
لأن سبب طرد نواه كان مرض لعنة الحاكم ، كان رد فعلهم لم يستطع تحمله .
ولكن على عكس السابق ، بدأت آستر تفكر في معناها .
“سنتحدث عن ذلك لاحقًا في الاجتماع ، الآن دعنا ندخل .”
“لا تتأسفي … طالما لستِ أنتِ من لا تريدين رؤيتي فكل شيء بخير .”
ومع ذلك ، لم يرمش نواه حتى عندما اشتبك مع الكهنة و دامون في نفس الوقت .
شهقت آستر من شدة المفاجأة .
بعد أن قال كل ما كان عليه قوله استدار و دخل لغرفة الاجتماعات .
“ماذا ، لماذا وجهكِ أحمر هكذا ؟”
‘لقد تغير هذا الطفل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك دامون و عض شفتيه بتعبير غاضب .
لم يكن يعرف كيف تغيرت شخصيته الرقيقة و الهشة كثيرًا ، لكن بدى و كأنه قد تغير تمامًا .
“نعم . في المرة القادمة ، سأحصل على إذن من والدكِ شخصيًا ، و سأذهب لرؤيتكِ .”
لم يستطع دامون احتواء حزنه و ركل الجدار .
“هذا المساء .”
ثبل الاجتماع بقليل لم يستطع القتال مع نواه فذهب إلى غرفة الاجتماعات لقمع قلقه .
حاول چو-دي فتح الباب مرة أخرى لكن دينيس أخبره أن يتركهما بمفردهما ، لذا أصبح مستاء و عقد ذراعيه .
كان من المفترض أيضًا أن تحضر راڤيان اجتماع اليوم .
نظر إخوتها لوجهها الغريب بقلق و لمسوا جبهتها .
لم تكن قديسة بعد و لكنها كانت الوكيلة عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال كل ما كان عليه قوله استدار و دخل لغرفة الاجتماعات .
بعد فحص ملابسها رأت راڤيان نواه و ذُهلت .
بدا من الطبيعي جدًا أن يقف في غرفة الاجتماعات و يلقي التحية على الارستقراطيين اللذين دخلوا .
“كيف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن لديه صوت واحد من المركيز جوشوا فحيا دامون المركيز بإبتسامة مزيفة .
كانت الصدمة التي تلقتها راڤيان لا تقل عن صدمة دامون . لأنها كانت لاتزال تبحث عن نواه المفقود .
‘لقد تغير هذا الطفل .’
من ناحية أخرى ، نظر نواه إلى راڤيان و أدار رأسه بلا مبالاة . لقد تمت معاملتها على أنها غريبة .
بدا من الطبيعي جدًا أن يقف في غرفة الاجتماعات و يلقي التحية على الارستقراطيين اللذين دخلوا .
أمسك راڤيان بردائها و حاولت تصفية عقلها .
“آه ، متى ستغادر ؟”
لقد كانت تريد الإمساك بنواه و تسأل عما حدث , لكن الوقت لم يكن مناسبًا الآن .
“ماذا ، لدىّ شيء لأخبره به .”
قالت أنها سوف تفعل ذلك بعد الاجتماع وقطعت وعدًا مع نفسها .
“هذا المساء .”
ولكن والدها الدوق براونيز ناداها و كان قلقًا للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال كل ما كان عليه قوله استدار و دخل لغرفة الاجتماعات .
يتبع …
“عام آخر ؟ لن أستطيع الإنتظار لمدة عام لأنني اشتاق لكِ .”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرًا لأن سلطة المعبد كانت كبيرة ، فقد بلغ عدد أصواتهم وحدها ٩ أصوات . كان هذا هو السبب الذي جعل دامون يخرج و يدخل من المعبد حتى يصل لهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات