جروف طوكيو XVI
الفصل 46 جروف طوكيو XVI
“دعينا نجرب مع هايامي رينكو. عملت في المستشفى لعقود. يجب أن يعرف شخص ما بالتأكيد إلى أين ذهبت بعد تقاعدها.”
وضعت أميكو بطانية ممزقة وجدتها في مؤخرة الشاحنة فوق والدها النائم. شكرت تشانغ هنغ وقفزت.
لم يهتم تشانغ هنغ بما إذا صاحب متجر المأكولات البحرية قد استجاب لنصيحته أم لا. طالما لا يزال ملفوفاً مثل الزلابية ، لن يستطيع فعل أي شيء حتى لو لم يوافق.
“أنت تقول أنه كذب؟”
“دعينا نجد الطبيب كوروبي سابورو أولاً. إن لم نستطع ، فسنضطر إلى إيجاد هايامي رينكو.” قرر تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. أعتقد فقط أن هناك بعض أجزاء قصته تحتاج إلى التأني.” أغلق تشانغ هنغ أبواب السيارة ثم أخذ المصعد إلى السوبر ماركت. “الشيء الأكثر إثارة للفضول هو موقف أوني هيتومي تجاهه. لو الأمر كما قال حقاً ، واستيقظ أسانو ناوتو في المستشفى وأخبر عمه عن السباق ، فليس من المنطقي أن أوني هيتومي لم تبحث عنه. إن الحاجة إلى الانتقام تصبح أقوى عندما تحدث وفاة حديثة في الأسرة.”
“همم ربما لم يتمكنوا من العثور عليه؟ ألم يعش في وضع التخفي بعد هذا الحادث مباشرة؟”
{جوكودو كلمة يابانية تعني حرفياً “المسار المتطرف” أو “الشرير” وتُستخدم بشكل شائع كمرادف للياكوزا.}
“لو هو هذا الحال ، فكيف تفسرين الحجر الذي ألقي في نافذته بعد ست سنوات؟” قال تشانغ هنغ. “خاصة ذلك التحذير المكتوب بالدم – سامحيني لكوني صريحاً ، لكن هذا لا يبدو كاللغة التي قد تستخدمها منظمة صارمة مثل جوكودو.”
فكرت أميكو في ما يقوله صديقها. “يبدو أنك على حق ، لكنني متأكدة من أن الأشخاص الذين أحرقوا المتجر واختطفوني هم أوني هيتومي.”
“أنت تقول أنه كذب؟”
{جوكودو كلمة يابانية تعني حرفياً “المسار المتطرف” أو “الشرير” وتُستخدم بشكل شائع كمرادف للياكوزا.}
بحث تشانغ هنغ عن الاسم على الإنترنت ووجد أن الطبيب أساهي شيمبون قد ترك منصبه في المستشفى العام ليصبح نائب رئيس مستشفى خاص – هذه مشكلة نوعاً ما. الناس في هذا المستوى مشغولين للغاية ويقظين ، وليس من السهل الوصول إليهم تماماً.
على الرغم من كون الشخص على الطرف الآخر مهذبة ، إلا أنها كانت حازمة وعنيدة بشأن عدم قدرتها على تحديد موعد لهما. الجدول الزمني للرئيس كوروبي سابورو مملوء بالكامل حتى نهاية الشهر. قرر تشانغ هنغ و أميكو انتظار الطبيب أمام مبنى المستشفى الذي يعمل فيه. وبعد ساعتين من الانتظار ، رصداه أخيراً.
فكرت أميكو في ما يقوله صديقها. “يبدو أنك على حق ، لكنني متأكدة من أن الأشخاص الذين أحرقوا المتجر واختطفوني هم أوني هيتومي.”
بحث تشانغ هنغ عن الاسم على الإنترنت ووجد أن الطبيب أساهي شيمبون قد ترك منصبه في المستشفى العام ليصبح نائب رئيس مستشفى خاص – هذه مشكلة نوعاً ما. الناس في هذا المستوى مشغولين للغاية ويقظين ، وليس من السهل الوصول إليهم تماماً.
“حتى لو سعيت حقاً إلى الموت ، فأنت بحاجة إلى منحنا بعض الوقت. على الأقل لا تمت فقط بريبة ، وإلا لكانت تضحيات كوباياشي هباءً.”
هز تشانغ هنغ رأسه. “مرة أخرى ، توقيت ظهورهم غريب فحسب. لقد مر أكثر من 20 عاماً منذ ذلك الحادث على الطريق السريع. لماذا اختاروا فجأة الانتقام الآن؟ ومن هو ذلك الرجل الغامض الذي اتصل به؟ شخص من أوني هيتومي؟ لماذا يساعد والدك؟ والدك ليس غبياً. لا بد أنه قادر على ملاحظة هذه المشكلات ، لكن دماغه يرفض التفكير! لهذا السبب نحتاج إلى التحقيق في هذا الأمر.”
تنحيت جانباً لتسمح لرفيقها بالنظر إلى الشاشة. خلال الأشهر التسعة الماضية ، لم يصقل تشانغ هنغ مهاراته في القيادة فحسب ، بل عمل أيضاً على لغته. بخلاف حضور الدروس ، قضى أيضاً كل دقيقة مجانية في تقوية مفرداته. أخيراً أتى عمله الشاق بثماره. يمكنه الآن التواصل باللغة اليابانية ، وطالما أن الكلمات التي استخدمتها الصحف لم تكن تقنية للغاية ، فقد كان قادراً على فهم معظمها.
“لكن ليس لدينا أي صلة بهؤلاء الأشخاص حينها.” قالت أميكو بقلق.
وصلت أميكو إلى الورقة الثانية فقط عندما عثرت على كوروبي سابورو ، الطبيب المسؤول عن علاج أسانو ناوتو. أجرى أساهي شيمبون مقابلة معه.
تنحيت جانباً لتسمح لرفيقها بالنظر إلى الشاشة. خلال الأشهر التسعة الماضية ، لم يصقل تشانغ هنغ مهاراته في القيادة فحسب ، بل عمل أيضاً على لغته. بخلاف حضور الدروس ، قضى أيضاً كل دقيقة مجانية في تقوية مفرداته. أخيراً أتى عمله الشاق بثماره. يمكنه الآن التواصل باللغة اليابانية ، وطالما أن الكلمات التي استخدمتها الصحف لم تكن تقنية للغاية ، فقد كان قادراً على فهم معظمها.
“لا ، نحن الآن على وشك تحقيق اختراق. إذا استيقظ أسانو ناوتو من غيبوبته ، فإن الممرضات والأطباء الحاضرين حينها سيعرفون من قام بزيارته. نحتاج فقط إلى تعقب الفريق الذي أنقذه لمعرفة من كان على اتصال به خلال تلك الفترة.” دفع تشانغ هنغ عربة التسوق إلى الرف الذي يعرض الأشرطة. “ولكن قبل أن نفعل هذا ، علينا أن نسكت صمت والدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
وصلت أميكو إلى الورقة الثانية فقط عندما عثرت على كوروبي سابورو ، الطبيب المسؤول عن علاج أسانو ناوتو. أجرى أساهي شيمبون مقابلة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاما بشراء 10 لفات من الشريط الأسود وحزمتين من حبل التسلق. أخذوهم إلى الحافلة الصغيرة ، وربطوا تاكيدا تاكاشي. بموجب تعليمات أميكو ، قاد تشانغ هنغ السيارة L300 إلى شقة.
هز تشانغ هنغ رأسه. “مرة أخرى ، توقيت ظهورهم غريب فحسب. لقد مر أكثر من 20 عاماً منذ ذلك الحادث على الطريق السريع. لماذا اختاروا فجأة الانتقام الآن؟ ومن هو ذلك الرجل الغامض الذي اتصل به؟ شخص من أوني هيتومي؟ لماذا يساعد والدك؟ والدك ليس غبياً. لا بد أنه قادر على ملاحظة هذه المشكلات ، لكن دماغه يرفض التفكير! لهذا السبب نحتاج إلى التحقيق في هذا الأمر.”
—————–
“هذا مكان ابنة عمي. إنها مضيفة جوية. في الرحلات الجوية الدولية. نادراً ما تكون في المنزل. أعطتني المفاتيح حتى أتمكن من سقي نباتاتها على الشرفة كلما أصبح متفرغة.” قالت أميكو وهي تفتح الباب.
وضعت أميكو بطانية ممزقة وجدتها في مؤخرة الشاحنة فوق والدها النائم. شكرت تشانغ هنغ وقفزت.
كانت الشقة صغيرة ولكنها جيدة التجهيز ومفروشة ومرتبة ومُعتنى بها جيداً.
كما توقعا ، ليس من السهل الوصول إلى كوروبي سابورو. بصفته جراحاً خبيراً في طوكيو ، نُشِرَت العديد من أرقامه المختلفة عبر الإنترنت ، لكن الشخص الذي يرد على الهاتف كان مساعدته.
سحب تشانغ هنغ تاكيدا تيتسويا الملفوف في البطانية على السرير. الحاجز الذي امتلكوه منذ وعاء الحساء انتهى الآن (لست واثقة من ترجمة هذه العبارة). الرجل الآن نصف مستيقظ على الشقة ، وعيناه مفتوحتان وهو يقضم الشريط محاولاً التحدث.
“حتى لو سعيت حقاً إلى الموت ، فأنت بحاجة إلى منحنا بعض الوقت. على الأقل لا تمت فقط بريبة ، وإلا لكانت تضحيات كوباياشي هباءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تقول أنه كذب؟”
لم يهتم تشانغ هنغ بما إذا صاحب متجر المأكولات البحرية قد استجاب لنصيحته أم لا. طالما لا يزال ملفوفاً مثل الزلابية ، لن يستطيع فعل أي شيء حتى لو لم يوافق.
اعتذرت أميكو لوالدها وبمساعدة تشانغ هنغ ، استخدمت الحبل المتبقي لربط تاكيدا تيتسويا بالسرير حتى لا يتدحرج. عندما انتهيا ، توجها إلى مكتبة طوكيو الحضرية ، وهي مكتبة عامة تقع في مينامي أزابو في مدينة ميناتو. شيدت عام 1973 بإجمالي 1.8 مليون مجلد ، وهي مجانية ومفتوحة للجمهور.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء تشانغ هنغ و أميكو للبحث عن مقالات الصحف حول الحادث الذي وقع على الطريق السريع الذي تسبب في وفاة شابين ، وهو حادث وحشي في أي زمان.
هز تشانغ هنغ رأسه. “مرة أخرى ، توقيت ظهورهم غريب فحسب. لقد مر أكثر من 20 عاماً منذ ذلك الحادث على الطريق السريع. لماذا اختاروا فجأة الانتقام الآن؟ ومن هو ذلك الرجل الغامض الذي اتصل به؟ شخص من أوني هيتومي؟ لماذا يساعد والدك؟ والدك ليس غبياً. لا بد أنه قادر على ملاحظة هذه المشكلات ، لكن دماغه يرفض التفكير! لهذا السبب نحتاج إلى التحقيق في هذا الأمر.”
عملياً جميع الصحف الكبرى غطت هذا الحادث. لذلك ، فقد احتاجا فقط إلى العثور على التاريخ المحدد لتحديد موقع المقالات المقابلة.
كانت الشقة صغيرة ولكنها جيدة التجهيز ومفروشة ومرتبة ومُعتنى بها جيداً.
ترجمة: Acedia
وصلت أميكو إلى الورقة الثانية فقط عندما عثرت على كوروبي سابورو ، الطبيب المسؤول عن علاج أسانو ناوتو. أجرى أساهي شيمبون مقابلة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب تشانغ هنغ تاكيدا تيتسويا الملفوف في البطانية على السرير. الحاجز الذي امتلكوه منذ وعاء الحساء انتهى الآن (لست واثقة من ترجمة هذه العبارة). الرجل الآن نصف مستيقظ على الشقة ، وعيناه مفتوحتان وهو يقضم الشريط محاولاً التحدث.
بحث تشانغ هنغ عن الاسم على الإنترنت ووجد أن الطبيب أساهي شيمبون قد ترك منصبه في المستشفى العام ليصبح نائب رئيس مستشفى خاص – هذه مشكلة نوعاً ما. الناس في هذا المستوى مشغولين للغاية ويقظين ، وليس من السهل الوصول إليهم تماماً.
“لكن ليس لدينا أي صلة بهؤلاء الأشخاص حينها.” قالت أميكو بقلق.
بحثت أميكو في عشرات الصحف الأخرى التي تحمل التاريخ نفسه ، بل ووجدت مقالات ممسوحة ضوئياً في نظام المكتبة. في النهاية ، صادفت اكتشافاً جديداً من صحيفة شعبية محلية موقوفة بالفعل. “تشانغ سان ، هل تعتقد أن هذا مفيد؟”
لم يضغط تشانغ هنغ على الرجل لمزيد من المعلومات. كوروبي سابورو ليس بشخصية هينة ، مثل تاكيدا تيتسويا. لو فُقد أو أُجبر على الاعتراف ، فسوف يجذب ذلك الكثير من الانتباه. أيضاً ، قد لا يتذكر هذا الرجل الحادث حقاً. سيتعين على أخصائي مثله أحياناً إجراء أكثر من اثنتي عشرة عملية في اليوم. بعد مغادرة طاولة العمليات ، سيكون متعباً لدرجة أنه قد ينسى اسمه.
هز تشانغ هنغ رأسه. “مرة أخرى ، توقيت ظهورهم غريب فحسب. لقد مر أكثر من 20 عاماً منذ ذلك الحادث على الطريق السريع. لماذا اختاروا فجأة الانتقام الآن؟ ومن هو ذلك الرجل الغامض الذي اتصل به؟ شخص من أوني هيتومي؟ لماذا يساعد والدك؟ والدك ليس غبياً. لا بد أنه قادر على ملاحظة هذه المشكلات ، لكن دماغه يرفض التفكير! لهذا السبب نحتاج إلى التحقيق في هذا الأمر.”
تنحيت جانباً لتسمح لرفيقها بالنظر إلى الشاشة. خلال الأشهر التسعة الماضية ، لم يصقل تشانغ هنغ مهاراته في القيادة فحسب ، بل عمل أيضاً على لغته. بخلاف حضور الدروس ، قضى أيضاً كل دقيقة مجانية في تقوية مفرداته. أخيراً أتى عمله الشاق بثماره. يمكنه الآن التواصل باللغة اليابانية ، وطالما أن الكلمات التي استخدمتها الصحف لم تكن تقنية للغاية ، فقد كان قادراً على فهم معظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”هايامي رينكو. هل هي الممرضة؟” انجذب تشانغ هنغ إلى سيدة مسنة صارمة المظهر.
“نعم. تعمل في المستشفى منذ 32 عاماً. وتقول أن أسانو ناوتو كان في حالة حرجة عندما تم قبوله. نظراً لأنها الممرضة الأكثر خبرة في المستشفى ، فقد عُيينت في حالته ، ولم تنم لمدة يومين وليلتين. لسوء الحظ في النهاية ، لم يتمكنوا من إنقاذه. إذا نظرنا إلى عمرها… ربما تقاعدت الآن.”
“حتى لو سعيت حقاً إلى الموت ، فأنت بحاجة إلى منحنا بعض الوقت. على الأقل لا تمت فقط بريبة ، وإلا لكانت تضحيات كوباياشي هباءً.”
اعتذرت أميكو لوالدها وبمساعدة تشانغ هنغ ، استخدمت الحبل المتبقي لربط تاكيدا تيتسويا بالسرير حتى لا يتدحرج. عندما انتهيا ، توجها إلى مكتبة طوكيو الحضرية ، وهي مكتبة عامة تقع في مينامي أزابو في مدينة ميناتو. شيدت عام 1973 بإجمالي 1.8 مليون مجلد ، وهي مجانية ومفتوحة للجمهور.
“دعينا نجد الطبيب كوروبي سابورو أولاً. إن لم نستطع ، فسنضطر إلى إيجاد هايامي رينكو.” قرر تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، نحن الآن على وشك تحقيق اختراق. إذا استيقظ أسانو ناوتو من غيبوبته ، فإن الممرضات والأطباء الحاضرين حينها سيعرفون من قام بزيارته. نحتاج فقط إلى تعقب الفريق الذي أنقذه لمعرفة من كان على اتصال به خلال تلك الفترة.” دفع تشانغ هنغ عربة التسوق إلى الرف الذي يعرض الأشرطة. “ولكن قبل أن نفعل هذا ، علينا أن نسكت صمت والدك.”
كما توقعا ، ليس من السهل الوصول إلى كوروبي سابورو. بصفته جراحاً خبيراً في طوكيو ، نُشِرَت العديد من أرقامه المختلفة عبر الإنترنت ، لكن الشخص الذي يرد على الهاتف كان مساعدته.
على الرغم من كون الشخص على الطرف الآخر مهذبة ، إلا أنها كانت حازمة وعنيدة بشأن عدم قدرتها على تحديد موعد لهما. الجدول الزمني للرئيس كوروبي سابورو مملوء بالكامل حتى نهاية الشهر. قرر تشانغ هنغ و أميكو انتظار الطبيب أمام مبنى المستشفى الذي يعمل فيه. وبعد ساعتين من الانتظار ، رصداه أخيراً.
لم يضغط تشانغ هنغ على الرجل لمزيد من المعلومات. كوروبي سابورو ليس بشخصية هينة ، مثل تاكيدا تيتسويا. لو فُقد أو أُجبر على الاعتراف ، فسوف يجذب ذلك الكثير من الانتباه. أيضاً ، قد لا يتذكر هذا الرجل الحادث حقاً. سيتعين على أخصائي مثله أحياناً إجراء أكثر من اثنتي عشرة عملية في اليوم. بعد مغادرة طاولة العمليات ، سيكون متعباً لدرجة أنه قد ينسى اسمه.
بلقائه لبضع دقائق فقط ، ادعى كوروبي سابورو أنه لا يتذكر الكثير عما حدث في ذلك العام. بعد سؤال أو سؤالين ، بدا منزعجاً بالفعل. فتح باب سيارته المرسيدس السوداء ، قال: “لو هناك أي شيء آخر ، يمكنكما البحث عن مساعدتي. لدي موعد مع عدد قليل من الأصدقاء من وزارة الصحة والعمل والرفاهية.”
جاء تشانغ هنغ و أميكو للبحث عن مقالات الصحف حول الحادث الذي وقع على الطريق السريع الذي تسبب في وفاة شابين ، وهو حادث وحشي في أي زمان.
لم يضغط تشانغ هنغ على الرجل لمزيد من المعلومات. كوروبي سابورو ليس بشخصية هينة ، مثل تاكيدا تيتسويا. لو فُقد أو أُجبر على الاعتراف ، فسوف يجذب ذلك الكثير من الانتباه. أيضاً ، قد لا يتذكر هذا الرجل الحادث حقاً. سيتعين على أخصائي مثله أحياناً إجراء أكثر من اثنتي عشرة عملية في اليوم. بعد مغادرة طاولة العمليات ، سيكون متعباً لدرجة أنه قد ينسى اسمه.
جاء تشانغ هنغ و أميكو للبحث عن مقالات الصحف حول الحادث الذي وقع على الطريق السريع الذي تسبب في وفاة شابين ، وهو حادث وحشي في أي زمان.
شاهدت أميكو سيارة المرسيدس وهي تغادر ثم التفتت إلى تشانغ هنغ. “إذن ، ماذا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعينا نجرب مع هايامي رينكو. عملت في المستشفى لعقود. يجب أن يعرف شخص ما بالتأكيد إلى أين ذهبت بعد تقاعدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلقائه لبضع دقائق فقط ، ادعى كوروبي سابورو أنه لا يتذكر الكثير عما حدث في ذلك العام. بعد سؤال أو سؤالين ، بدا منزعجاً بالفعل. فتح باب سيارته المرسيدس السوداء ، قال: “لو هناك أي شيء آخر ، يمكنكما البحث عن مساعدتي. لدي موعد مع عدد قليل من الأصدقاء من وزارة الصحة والعمل والرفاهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات