الفصل 4 - الجزء الأول - اجتماع الرجال
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
الفصل 4 – الجزء الأول – اجتماع الرجال
“بالتأكيد نمت لفترة طويلة. لقد صدمت من مدى عمق نومك.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 04:01
لم يكن السبب في أن العائلة الملكية والنبلاء عاشوا مثل هذه الحياة الفاخرة لمجرد أنهم استمتعوا بها. وكان ايضا لأجل المفاخرة و لحماية صورتهم.
أصاب براين الإرهاق المتراكم مما جعله ينام لمدة يوم كامل تقريبًا عندما دخل منزل جازف. استيقظ ليأكل قليلاً، ثم عاد إلى الفراش.
لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك، لكنه استراح بهدوء في منزل غازف لأنه شعر بالأمان في هذا المكان. عرف أنه حتى منافسه جازيف لا يمكنه تحمل ضربة واحدة من شالتير تلك، ومع ذلك فإن منزل خصمه السابق كان الآن أكثر الأماكن أمانًا في العالم بالنسبة له. خفف المكان توتره وسمح له بالنوم بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك، لكنه استراح بهدوء في منزل غازف لأنه شعر بالأمان في هذا المكان. عرف أنه حتى منافسه جازيف لا يمكنه تحمل ضربة واحدة من شالتير تلك، ومع ذلك فإن منزل خصمه السابق كان الآن أكثر الأماكن أمانًا في العالم بالنسبة له. خفف المكان توتره وسمح له بالنوم بهدوء.
“لا تقلق بشأن ذلك. ومع ذلك، يجب أن أتوجه إلى القصر الآن. أخبرني عما حدث بعد عودتي.”
أيقظ الضوء براين من نومه الذي لم يحلم به.
سقط الضوء على وجه براين من خلال شرائح النافذة.
أيقظ الضوء براين من نومه الذي لم يحلم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح عينيه، لكن الأشعة الثاقبة جعلته يغلقهما مرة أخرى. مد يده لحجب ضوء الشمس.
وبالمثل، عندما يرى الرجال أسلوب حياة قائدهم الفخم، فإن ذلك سيحفز رغبتهم في صنع اسم لأنفسهم ومنحهم الحافز.
استند براين على إحدى ذراعيه ثم قام بارجحة ساقيه من حيث جلس على جانب السرير. نظر حول الغرفة مثل فأر خائف. احتوت الغرفة البسيطة على الحد الأدنى من الأثاث فقط، وتكدست معدات تدريب برين في زاوية من الغرفة.
نظر إلى ثيابه في زاوية الغرفة.
لم يكن لديه شيء.
“هل هذه هي الغرفة التي يستخدمها قائد المملكة المحارب لاستقبال الضيوف؟”
أيقظ الضوء براين من نومه الذي لم يحلم به.
عندما نظر براين حول الغرفة الفارغة، ترك بضع كلمات لاذعة تسقط من شفتيه لأن قلة الناس جعلته يشعر بالراحة. ثم قام بتمدد نفسه، وأصدرت مفاصله أصوات طقطقة بينما استرخى جسده المتيبس وانتشر الدم في جسده مرة أخرى.
لقد خرج منه تثاؤب كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه، لكن الأشعة الثاقبة جعلته يغلقهما مرة أخرى. مد يده لحجب ضوء الشمس.
“… لا بد أنه سمح لاتباعه بالبقاء ليلتهم هنا في الماضي، أليس كذلك؟ لا بد أنهم شعروا بخيبة أمل كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن السبب في أن العائلة الملكية والنبلاء عاشوا مثل هذه الحياة الفاخرة لمجرد أنهم استمتعوا بها. وكان ايضا لأجل المفاخرة و لحماية صورتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكر براين في ذلك الوحش القوي، وجد أنه لا يستطيع إيقاف هزات الارتجاف في يده.
وبالمثل، عندما يرى الرجال أسلوب حياة قائدهم الفخم، فإن ذلك سيحفز رغبتهم في صنع اسم لأنفسهم ومنحهم الحافز.
هذا الصوت يخص صاحب هذا المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما ينبغي أن أذهب لحمل المحراث بدلاً من ذلك… ربما يكون أكثر فائدة.”
“… لا، ليس مكاني لقول مثل هذه الأشياء.” تمتم براين. ثم شخر. لكنها كانت موجهة نحو نفسه وليس غازف.
لقد خرج منه تثاؤب كبير.
يجب أن يكون السبب هو أنه تم سحبه من حافة الجنون، هو المكان الذي كاد أن يدفع به تلك الصدمات العقلية المزدوجة. ليعتقد أنه سيفكر بالفعل في مثل هذه الأمور التافهة.
عندما فكر براين في ذلك الوحش القوي، وجد أنه لا يستطيع إيقاف هزات الارتجاف في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لقاء جازيف تطوراً غير متوقع. ربما تخيل براين أن بإمكان جازيف القضاء على شالتير، ولذا دفعته ساقيه دون وعي إلى البحث عن منافسه. ومع ذلك، لم يجد إجابته.
“كما اعتقدت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أشير لشالتير هنا على أنها وحش وليس فتاة)
الرعب الذي أصاب قلبه لم يزل بعد.
“لا تقلق بشأن ذلك. ومع ذلك، يجب أن أتوجه إلى القصر الآن. أخبرني عما حدث بعد عودتي.”
شالتير بلودفالن.
لقد عاش في رعب دائم من مطاردة ذلك الوحش، وبمجرد وصوله إلى الطريق المؤدي إلى العاصمة الملكية، لم ينم أو حتى يستريح، بل هرب فقط للنجاة بحياته. ظهر شبح شالتير أمامه عندما ينام، وبدا أن الليل أخذ شكله وهو يركض على طول الطرق. سُحِقَ تحت هذا القلق، لم يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة في الليل. كل ما يمكنه فعله هو الجري وكأنه لا يوجد شيء آخر في العالم بالنسبة له.
شخصية ذات قوة مطلقة، الشخص الذي حتى براين – الذي تخلى عن كل شيء آخر سعياً وراء مهارات السيف – لا يمكن أن يضاهيه. كانت وحشًا بين الوحوش. ومع ذلك كان مظهره هو مجموع كل الجمال في العالم. كانت شخصًا يتمتع بقوة حقيقية.
“… إنه أمر سيء للغاية، هل تعرف شيئًا؟ قد ينتهي بك الأمر مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(أشير لشالتير هنا على أنها وحش وليس فتاة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتابت روح الخوف قلبه بمجرد تذكرها.
“… إنه أمر سيء للغاية، هل تعرف شيئًا؟ قد ينتهي بك الأمر مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه، لكن الأشعة الثاقبة جعلته يغلقهما مرة أخرى. مد يده لحجب ضوء الشمس.
لقد عاش في رعب دائم من مطاردة ذلك الوحش، وبمجرد وصوله إلى الطريق المؤدي إلى العاصمة الملكية، لم ينم أو حتى يستريح، بل هرب فقط للنجاة بحياته. ظهر شبح شالتير أمامه عندما ينام، وبدا أن الليل أخذ شكله وهو يركض على طول الطرق. سُحِقَ تحت هذا القلق، لم يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة في الليل. كل ما يمكنه فعله هو الجري وكأنه لا يوجد شيء آخر في العالم بالنسبة له.
لم يكن لديه شيء.
نظر إلى ثيابه في زاوية الغرفة.
لقد اختار الفرار إلى العاصمة الملكية لأنه اعتقد أنه يمكن أن يخسر نفسه بين الناس هناك ويلقي بها بعيدًا عن دربه. ومع ذلك، لم يكن يتوقع الخسائر الفادحة التي سببتها رحلته الشاقة، أو الافتقار إلى الحفاظ على الذات الذي نشأ نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لقاء جازيف تطوراً غير متوقع. ربما تخيل براين أن بإمكان جازيف القضاء على شالتير، ولذا دفعته ساقيه دون وعي إلى البحث عن منافسه. ومع ذلك، لم يجد إجابته.
انتابت روح الخوف قلبه بمجرد تذكرها.
أيقظ الضوء براين من نومه الذي لم يحلم به.
“ماذا يجب ان افعل الان…”
نظر إلى ثيابه في زاوية الغرفة.
“… لا، ليس مكاني لقول مثل هذه الأشياء.” تمتم براين. ثم شخر. لكنها كانت موجهة نحو نفسه وليس غازف.
لم يكن لديه شيء.
نظر إلى ثيابه في زاوية الغرفة.
فتح يديه ولكنها لم تكن سوى فارغتين.
“…آسف على هذا. سأستعير هذا المال للوقت الحالي إذًا.”
نظر إلى ثيابه في زاوية الغرفة.
“آه، سترونوف. أنا مستيقظ.”
“بالتأكيد نمت لفترة طويلة. لقد صدمت من مدى عمق نومك.”
لقد حصل على “كاتانا” من أجل الانتصار على غازيف. ومع ذلك، ماذا سيفعل بعد أن يضرب غازف؟ لقد عرف الآن أن هناك كيانًا أقوى منه بعدة أشواط. إذا لم يستطع هزيمة الكيان المذكور، فما الفائدة من الانتصار على من تحتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اشترى هذه الأشياء لهزيمة جازف. الآن بعد أن علم أنه لا جدوى من القيام بذلك، ما المعنى الموجود في هذه الخواتم؟
“… إنه أمر سيء للغاية، هل تعرف شيئًا؟ قد ينتهي بك الأمر مثلي.”
“ربما ينبغي أن أذهب لحمل المحراث بدلاً من ذلك… ربما يكون أكثر فائدة.”
بعد ذلك، شعر براين بوجود شخص ما في الخارج تمامًا كما كان على وشك السخرية من نفسه.
استند براين على إحدى ذراعيه ثم قام بارجحة ساقيه من حيث جلس على جانب السرير. نظر حول الغرفة مثل فأر خائف. احتوت الغرفة البسيطة على الحد الأدنى من الأثاث فقط، وتكدست معدات تدريب برين في زاوية من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أونغلاوس، هل أنت مستيقظ؟ … يجب أن تكون، أليس كذلك؟”
“نعم، شكرًا على السماح لي بذلك. اسف بشأن ذلك.”
هذا الصوت يخص صاحب هذا المنزل.
لقد خرج منه تثاؤب كبير.
“آه، سترونوف. أنا مستيقظ.”
فتح الباب ودخل غازف الغرفة. كان مجهزًا بالكامل في زي معركته الشامل.
بعد ذلك، شعر براين بوجود شخص ما في الخارج تمامًا كما كان على وشك السخرية من نفسه.
“بالتأكيد نمت لفترة طويلة. لقد صدمت من مدى عمق نومك.”
لقد حصل على “كاتانا” من أجل الانتصار على غازيف. ومع ذلك، ماذا سيفعل بعد أن يضرب غازف؟ لقد عرف الآن أن هناك كيانًا أقوى منه بعدة أشواط. إذا لم يستطع هزيمة الكيان المذكور، فما الفائدة من الانتصار على من تحتها؟
“نعم، شكرًا على السماح لي بذلك. اسف بشأن ذلك.”
لقد خرج منه تثاؤب كبير.
“لا تقلق بشأن ذلك. ومع ذلك، يجب أن أتوجه إلى القصر الآن. أخبرني عما حدث بعد عودتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أشير لشالتير هنا على أنها وحش وليس فتاة)
لم يكن السبب في أن العائلة الملكية والنبلاء عاشوا مثل هذه الحياة الفاخرة لمجرد أنهم استمتعوا بها. وكان ايضا لأجل المفاخرة و لحماية صورتهم.
“… إنه أمر سيء للغاية، هل تعرف شيئًا؟ قد ينتهي بك الأمر مثلي.”
لم يكن يرغب في الاعتراف بذلك، لكنه استراح بهدوء في منزل غازف لأنه شعر بالأمان في هذا المكان. عرف أنه حتى منافسه جازيف لا يمكنه تحمل ضربة واحدة من شالتير تلك، ومع ذلك فإن منزل خصمه السابق كان الآن أكثر الأماكن أمانًا في العالم بالنسبة له. خفف المكان توتره وسمح له بالنوم بهدوء.
“ربما، ولكن لا بد لي من الاستماع. أعتقد أنه يجب أن يكون أفضل إذا شربنا بينما نتحدث لتخفيف الحالة المزاجية… عامل هذا المكان على أنه منزلك حتى أعود. اطلب مساعدة سكان المنزل إذا كنت تريد أن تأكل أي شيء، يجب أن يكونوا قادرين على إعداد شيء معًا من أجلك. وإذا كنت تريد الخروج… لديك بعض المال، أليس كذلك؟”
لقد حصل على “كاتانا” من أجل الانتصار على غازيف. ومع ذلك، ماذا سيفعل بعد أن يضرب غازف؟ لقد عرف الآن أن هناك كيانًا أقوى منه بعدة أشواط. إذا لم يستطع هزيمة الكيان المذكور، فما الفائدة من الانتصار على من تحتها؟
“…لا. لكن… إذا كنتُ بحاجة إلى أي شيء، يمكنني بيع أغراضي السحرية.”
استند براين على إحدى ذراعيه ثم قام بارجحة ساقيه من حيث جلس على جانب السرير. نظر حول الغرفة مثل فأر خائف. احتوت الغرفة البسيطة على الحد الأدنى من الأثاث فقط، وتكدست معدات تدريب برين في زاوية من الغرفة.
أظهر براين لغازف الخواتم التي كان يرتديها.
رمى له جازف كيسًا صغيرًا من القماش. أمسكه براين، وسمع صوت خرخرة المعدن من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما، ولكن لا بد لي من الاستماع. أعتقد أنه يجب أن يكون أفضل إذا شربنا بينما نتحدث لتخفيف الحالة المزاجية… عامل هذا المكان على أنه منزلك حتى أعود. اطلب مساعدة سكان المنزل إذا كنت تريد أن تأكل أي شيء، يجب أن يكونوا قادرين على إعداد شيء معًا من أجلك. وإذا كنت تريد الخروج… لديك بعض المال، أليس كذلك؟”
“هل هذا جيد بالنسبة لك حقًا؟ إنها ليست رخيصة، أليس كذلك؟”
“لا بأس. أنا لا أهتم.”
لقد عاش في رعب دائم من مطاردة ذلك الوحش، وبمجرد وصوله إلى الطريق المؤدي إلى العاصمة الملكية، لم ينم أو حتى يستريح، بل هرب فقط للنجاة بحياته. ظهر شبح شالتير أمامه عندما ينام، وبدا أن الليل أخذ شكله وهو يركض على طول الطرق. سُحِقَ تحت هذا القلق، لم يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة في الليل. كل ما يمكنه فعله هو الجري وكأنه لا يوجد شيء آخر في العالم بالنسبة له.
الفصل 4 – الجزء الأول – اجتماع الرجال
لقد اشترى هذه الأشياء لهزيمة جازف. الآن بعد أن علم أنه لا جدوى من القيام بذلك، ما المعنى الموجود في هذه الخواتم؟
لقد اختار الفرار إلى العاصمة الملكية لأنه اعتقد أنه يمكن أن يخسر نفسه بين الناس هناك ويلقي بها بعيدًا عن دربه. ومع ذلك، لم يكن يتوقع الخسائر الفادحة التي سببتها رحلته الشاقة، أو الافتقار إلى الحفاظ على الذات الذي نشأ نتيجة لذلك.
“قد يكون من الصعب بيع العناصر باهظة الثمن في بعض الأحيان. المشتري لا يحتاج إلى جمع المال. خذ هذا.”
رمى له جازف كيسًا صغيرًا من القماش. أمسكه براين، وسمع صوت خرخرة المعدن من الداخل.
“لا بأس. أنا لا أهتم.”
“…آسف على هذا. سأستعير هذا المال للوقت الحالي إذًا.”
________________
“أونغلاوس، هل أنت مستيقظ؟ … يجب أن تكون، أليس كذلك؟”
“بالتأكيد نمت لفترة طويلة. لقد صدمت من مدى عمق نومك.”
ترجمة: Scrub
“… لا، ليس مكاني لقول مثل هذه الأشياء.” تمتم براين. ثم شخر. لكنها كانت موجهة نحو نفسه وليس غازف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
