㊎ أمُهُ فِي القَانون جيدَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.
㊎ أمُهُ فِي القَانون جيدَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
خمن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر: كَانَت تتَظَاهُر فَقَطْ!
عبر عبور مَجْمُوعَة مِنْ الجِبَال والأَنَهَار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ بلدة صَغِيِرة عَندَ حُدُود إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. كَانَ متشَاْبكاً مَعَ إقليم إمْبِرَاطُوُرِيَةِ الرِيَاحِ العَاصِفَة – هَذِهِ المَدَيْنة (باو يانغ) كَانَت مَنْطِقة غَيْرَ مُنَظَمة ، فقيرة بشَكْلٍ مريع وَ مكَانَاً خَارِجَاً عَنِ القَانُوُن.
“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.
لَا أَحَدُ سيَجِدَ ذَلِكَ غريباً إِذَا ظَهَرَت وجوه جَدِيِدة هنا . كَانَ الَنَاس يَقْلُوُنَ بطاطسهم الخَاصَة وَ لَنْ يتَدْخُلوا فِيْ أعَمَال الأخَرِيِن.
الجَمِيْع عاش فِيْ عُزْلَةٍ . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ لدى الشَمَال المُقْفِر أَيّ شَيئِ يُمْكِن إظْهَاره بِقَدْرِ مـَـا كَانَ ضَعِيِفا للغَايَة . الجَمِيِعُ هُنَا كَانَ غَارِقَاً فِيْ التَدْرِيِب.
اشترى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَنَاء كَبِيِر وَ ترَك الجَمِيْع . كَانَت هَذِهِ السَاحَة كَـَـبِيِرَة حقاً ، وَ تضم حَدِيِقَة خضراوات كَـَـبِيِرَة للغَايَة . إِذَا قَامَوا بتربية بَعْض الدواجن ، فَقَد يكاد يَكُوْن لَدَيْهم الاكتفاء الذَاتِي.
لكن فِيْ النِهَاية ، مـَـا زَاَلَوُا يَسِيِرون إلى البيت . عِنْدَمَا تَرَكهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) محرجةً للغَايَة لدَرَجَة إنَهَا نَسِيَت كعوبهَا و رَكَضَت ، مِمَا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر فِيْ الضَحِكَ – ألَمْ يَكُنْ كاحلك ملتوياً ؟ ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ الجَرْيُ بِسُرْعَةٍ ؟ كَانَ هَذَا التَصَرُف بطَرِيْقة غَيْرَ مهنية للغَايَة.
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ الطَعَام فِيْ القَصْرِ ، ولكن كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك البُرْج الأسْوَد ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُكَوِنات . عِنْدَمَا غَادَر فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، كَانَت حَدِيِقَة الخُضْرَوَات قَدْ نمت ، ولَا أَحَدُ فِيْ الخَارِجَ يَعْرِفَ بَالضَبْط عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن يَعِيِشون هنا.
مَعَ كُلْ خُطْوَة ، شَعَرَت وكَأَنَّهَا تمشي بَيْنَ الغُيُوُم ، دُونَ أَيّ وزن على الإطْلَاٌق. كَانَ خديهَا يَزْدَادُ إحمِرَارَاً وَ أكثَرَ إحمِرَارَاً ، أكثَرَ جَمَالاً مِنْ أَيّ وَقْت مضى.
الجَمِيْع عاش فِيْ عُزْلَةٍ . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ لدى الشَمَال المُقْفِر أَيّ شَيئِ يُمْكِن إظْهَاره بِقَدْرِ مـَـا كَانَ ضَعِيِفا للغَايَة . الجَمِيِعُ هُنَا كَانَ غَارِقَاً فِيْ التَدْرِيِب.
أهدر لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شِيِنْ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، والآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إسْتِعَادَة قَاعِدَتَهُ الرُوُحِيَة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال فَتْرَة إنْتِعَاش . بالإضَافَة إلى أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَان يُعْطِيِهِ بإستَّمَرَّار الأدْوِيَة الرُوُحِية ، واللُحُوُم الوَحْشية ، والسَوَائِل الرُوُحِية ، فَإِنَّ سُرْعَة تَقَدُمَه فِيْ التَدْرِيِب لَا يُمْكِن وصفهَا إلَا بِأنَّهَا مجُنُونْة.
أهدر لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شِيِنْ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، والآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إسْتِعَادَة قَاعِدَتَهُ الرُوُحِيَة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال فَتْرَة إنْتِعَاش . بالإضَافَة إلى أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَان يُعْطِيِهِ بإستَّمَرَّار الأدْوِيَة الرُوُحِية ، واللُحُوُم الوَحْشية ، والسَوَائِل الرُوُحِية ، فَإِنَّ سُرْعَة تَقَدُمَه فِيْ التَدْرِيِب لَا يُمْكِن وصفهَا إلَا بِأنَّهَا مجُنُونْة.
إلتَوَي كاحلها ؟ هَل مِنْ شَأْنِ خَبِيِرٍ مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] أَنْ يلوي كاحله أثْنَاءَ المَشْيِ ؟
خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للبَقَاء هُنَا لمده نِصْف عَام ، ثُمَ العُثُور عَلَيْ (يِيِنْ هُوُنْغ) فِيْ مَدَيْنه يانغ الأقْصَي ، وحُضُور مسَابِقَة (جَنَاحُ الكُنُوُز) أيَّاً كـَــانْت المُبَارَاة مَعَاً . كَانَ مُجَرَدَ إخْفَاء نَفَسْه قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت على أَيّ حـَـال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) على جَسَدْه وقَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وهي متوتِرَةٌ إلى حَد مـَـا : “أنـَــا لَوَيْتُ كاحلي”
إِذَا باعَتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، فَإِنَّه سيرى فَقَطْ خطأه فِيْ الحكم عَلَيْهَا ، لكنه لَنْ يَضْطَرُ إلى القَلَقْ بشَأنْ أَيّ مَخَاطِر تهدد الحَيَاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر بحَاجِزَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه . كُلَّمَا كَانَ على إتِصَال مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، كَانَ مِنْ الصَعْب عَلَيْه أَنْ يتصدى لسِحْرِهَا . كَانَ على وَشَكِ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) جَانِبا ، ولكن هَذَا الجَمَال الرَائِع احتضنه بإحْكَام . جَسَدْهَا المُذْهِل إحْتَضَنَهُ بشَكْلٍ وثيق ، مِمَا يجعله يَشْعُر بوُضُوُح كَمْ هـُــوَ مُغْرٍ جَسَدها.
كَانَ هَذَا أمراً وعد بـِـهِ ، وهو بالتَأكِيد سيُحَافِظُ على كلمته.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تَقَدُمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والبَعْض الأخَرُ بِبُطْءٍ فِيْ البِدَايَة لأَنـَّـهم قَدْ إخْتَرَقَوا لَلتَو إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . لَقَد مـَــرَّت فَتْرَة الإختِرَاقِ وَ من الطَبِيِعي أَنْ تَتَحَوَلَ إلى فَتْرَة الإسْتتِقْرَار . بالإضَافَة إلى ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن للنمو المتوَاصَلِ وَالَمِسْتُمِر أَيّ فوائد على زِرَاْعَة الْفِنُوُن القتَالِية.
لَا أَحَدُ سيَجِدَ ذَلِكَ غريباً إِذَا ظَهَرَت وجوه جَدِيِدة هنا . كَانَ الَنَاس يَقْلُوُنَ بطاطسهم الخَاصَة وَ لَنْ يتَدْخُلوا فِيْ أعَمَال الأخَرِيِن.
بَعْدَ حَيَاة هَادِئة مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوما ، كَانَت (يُوي هُونغ تشَانْغ) سَاخِطَةً.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!
لَا أَحَدُ سيَجِدَ ذَلِكَ غريباً إِذَا ظَهَرَت وجوه جَدِيِدة هنا . كَانَ الَنَاس يَقْلُوُنَ بطاطسهم الخَاصَة وَ لَنْ يتَدْخُلوا فِيْ أعَمَال الأخَرِيِن.
أمرت السَيِدَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْهِ أَنْ تَأخُذَ وَقْتا كُلَ يَوْمٍ لقَضَاءِهِ مَعَ اَلْفِتَيَات.
لَا أَحَدُ سيَجِدَ ذَلِكَ غريباً إِذَا ظَهَرَت وجوه جَدِيِدة هنا . كَانَ الَنَاس يَقْلُوُنَ بطاطسهم الخَاصَة وَ لَنْ يتَدْخُلوا فِيْ أعَمَال الأخَرِيِن.
كَانَت تِلْكَ أمه ، لذَلِكَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتبع الأوامر فَقَطْ.
غَادَر الإثْنَان القَصْرِ وَ تمشوا خَارِجَ البلدة الصَغِيِرة . إجْتَاحَ النَسِيِمِ اللَطِيِف ، وكَانَت مِثْل اليَشْم فِيْ ضَوْء الشَمْس حَيْثُ توهج المساء على وَجْه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) الذِيْ عَكس تَأَلُق أحمر نَاْريْ ، مِمَا يجعله منَظَرا مُؤَثِراً للغَايَة.
كَانَ الأوَلـِـَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ).
حَسَنَاً ، تَمَ إلتِوَاءُ الكاحل أيْضَاً!
غَادَر الإثْنَان القَصْرِ وَ تمشوا خَارِجَ البلدة الصَغِيِرة . إجْتَاحَ النَسِيِمِ اللَطِيِف ، وكَانَت مِثْل اليَشْم فِيْ ضَوْء الشَمْس حَيْثُ توهج المساء على وَجْه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) الذِيْ عَكس تَأَلُق أحمر نَاْريْ ، مِمَا يجعله منَظَرا مُؤَثِراً للغَايَة.
خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للبَقَاء هُنَا لمده نِصْف عَام ، ثُمَ العُثُور عَلَيْ (يِيِنْ هُوُنْغ) فِيْ مَدَيْنه يانغ الأقْصَي ، وحُضُور مسَابِقَة (جَنَاحُ الكُنُوُز) أيَّاً كـَــانْت المُبَارَاة مَعَاً . كَانَ مُجَرَدَ إخْفَاء نَفَسْه قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت على أَيّ حـَـال.
“آآآآه” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إرْتَبَكَت فَجْأة وَ سَقَطَت نَحْو الأرْضِ . تَمَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ مِنْ الإمسَاكِ بها.
مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!
“مَاذَا حدث؟” سَأَلَ.
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
انحنَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) على جَسَدْه وقَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وهي متوتِرَةٌ إلى حَد مـَـا : “أنـَــا لَوَيْتُ كاحلي”
وبَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون ، حشدت الشُجَاعة وعَانَقت خِصْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَيْنَما حَنَت رَأْسهَا بإحْكَام على صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). أحَسَّت بالسعَادَة المُفْرِطة فِيْ الدَاخلِ ، وأَرَادَت أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ المَشْيِ إلى الأبد.
إلتَوَي كاحلها ؟ هَل مِنْ شَأْنِ خَبِيِرٍ مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] أَنْ يلوي كاحله أثْنَاءَ المَشْيِ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ دَعْنَا نَعُوُد” ، قَاْلَ.
خمن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر: كَانَت تتَظَاهُر فَقَطْ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر بحَاجِزَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه . كُلَّمَا كَانَ على إتِصَال مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، كَانَ مِنْ الصَعْب عَلَيْه أَنْ يتصدى لسِحْرِهَا . كَانَ على وَشَكِ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) جَانِبا ، ولكن هَذَا الجَمَال الرَائِع احتضنه بإحْكَام . جَسَدْهَا المُذْهِل إحْتَضَنَهُ بشَكْلٍ وثيق ، مِمَا يجعله يَشْعُر بوُضُوُح كَمْ هـُــوَ مُغْرٍ جَسَدها.
ولكن ، هَل كَانَ لَدَيْه الجرأة لفضحها ؟
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
كَانَ أصَعْب شَيئِ هـُــوَ أَنْ يَكُوْن مَعْرُوُفا للجَمَال ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ التَظَاهُر بـِـأنَّهُ غَبِيّ.
سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟
“ثُمَ دَعْنَا نَعُوُد” ، قَاْلَ.
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
“أجَل , كما تُرِيِد” أوْمَأَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ انحنت فِيْ احتضان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ أَنْ شَمَّت رَائِحَة الرجَوْلَة الشَدِيِدة الَّتِي انبعثت مِنْ جَسَدْه ، أغمي عَلَيْهَا تقَرِيِبا ، وشَعَرَت أَنْ عقلَهَا على وَشَكِ الإنفِجَار ، ولَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا أَيّ أفْكَار أخَرُى.
“آآآآه” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إرْتَبَكَت فَجْأة وَ سَقَطَت نَحْو الأرْضِ . تَمَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ مِنْ الإمسَاكِ بها.
مَعَ كُلْ خُطْوَة ، شَعَرَت وكَأَنَّهَا تمشي بَيْنَ الغُيُوُم ، دُونَ أَيّ وزن على الإطْلَاٌق. كَانَ خديهَا يَزْدَادُ إحمِرَارَاً وَ أكثَرَ إحمِرَارَاً ، أكثَرَ جَمَالاً مِنْ أَيّ وَقْت مضى.
سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟
وبَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون ، حشدت الشُجَاعة وعَانَقت خِصْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَيْنَما حَنَت رَأْسهَا بإحْكَام على صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). أحَسَّت بالسعَادَة المُفْرِطة فِيْ الدَاخلِ ، وأَرَادَت أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ المَشْيِ إلى الأبد.
“آآآآه” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إرْتَبَكَت فَجْأة وَ سَقَطَت نَحْو الأرْضِ . تَمَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ مِنْ الإمسَاكِ بها.
لكن فِيْ النِهَاية ، مـَـا زَاَلَوُا يَسِيِرون إلى البيت . عِنْدَمَا تَرَكهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) محرجةً للغَايَة لدَرَجَة إنَهَا نَسِيَت كعوبهَا و رَكَضَت ، مِمَا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر فِيْ الضَحِكَ – ألَمْ يَكُنْ كاحلك ملتوياً ؟ ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ الجَرْيُ بِسُرْعَةٍ ؟ كَانَ هَذَا التَصَرُف بطَرِيْقة غَيْرَ مهنية للغَايَة.
لكن فِيْ النِهَاية ، مـَـا زَاَلَوُا يَسِيِرون إلى البيت . عِنْدَمَا تَرَكهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) محرجةً للغَايَة لدَرَجَة إنَهَا نَسِيَت كعوبهَا و رَكَضَت ، مِمَا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر فِيْ الضَحِكَ – ألَمْ يَكُنْ كاحلك ملتوياً ؟ ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ الجَرْيُ بِسُرْعَةٍ ؟ كَانَ هَذَا التَصَرُف بطَرِيْقة غَيْرَ مهنية للغَايَة.
وفِيْ اليَوْم الثَانِي ، كَانَ عَلَي (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تَحْتَفِظُ بصحبته.
إِذَا باعَتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، فَإِنَّه سيرى فَقَطْ خطأه فِيْ الحكم عَلَيْهَا ، لكنه لَنْ يَضْطَرُ إلى القَلَقْ بشَأنْ أَيّ مَخَاطِر تهدد الحَيَاة.
“أجْلِ!” وَ بَيْنَما كَانَوا يمشون ، تَعَثَرَت أيْضَاً (لـِي سـِي تشَانْ) وسَقَطَت.
مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!
حَسَنَاً ، تَمَ إلتِوَاءُ الكاحل أيْضَاً!
أمرت السَيِدَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْهِ أَنْ تَأخُذَ وَقْتا كُلَ يَوْمٍ لقَضَاءِهِ مَعَ اَلْفِتَيَات.
‘لَقَد تَمَ تعَلَيْمُهِم مِنْ قَبِلَ نَفَسْ المُعَلِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
اشترى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَنَاء كَبِيِر وَ ترَك الجَمِيْع . كَانَت هَذِهِ السَاحَة كَـَـبِيِرَة حقاً ، وَ تضم حَدِيِقَة خضراوات كَـَـبِيِرَة للغَايَة . إِذَا قَامَوا بتربية بَعْض الدواجن ، فَقَد يكاد يَكُوْن لَدَيْهم الاكتفاء الذَاتِي.
سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟
إلتَوَي كاحلها ؟ هَل مِنْ شَأْنِ خَبِيِرٍ مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] أَنْ يلوي كاحله أثْنَاءَ المَشْيِ ؟
فِيْ اليَوْم الثَالِث ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر).
غَادَر الإثْنَان القَصْرِ وَ تمشوا خَارِجَ البلدة الصَغِيِرة . إجْتَاحَ النَسِيِمِ اللَطِيِف ، وكَانَت مِثْل اليَشْم فِيْ ضَوْء الشَمْس حَيْثُ توهج المساء على وَجْه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) الذِيْ عَكس تَأَلُق أحمر نَاْريْ ، مِمَا يجعله منَظَرا مُؤَثِراً للغَايَة.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَاْلَ : “لن تَلْوِي كاحلك أثْنَاءَ المَشْيِ أيْضَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بَعْض الأصالة . ‘لَا يُمْكِن دَائِمَاً إلْتِوَاءُ كاحلك ، لَا يوجد إخلاص فِيْ ذَلِكَ على الإطْلَاٌق.’
‘لَقَد تَمَ تعَلَيْمُهِم مِنْ قَبِلَ نَفَسْ المُعَلِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
عبر عبور مَجْمُوعَة مِنْ الجِبَال والأَنَهَار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ بلدة صَغِيِرة عَندَ حُدُود إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. كَانَ متشَاْبكاً مَعَ إقليم إمْبِرَاطُوُرِيَةِ الرِيَاحِ العَاصِفَة – هَذِهِ المَدَيْنة (باو يانغ) كَانَت مَنْطِقة غَيْرَ مُنَظَمة ، فقيرة بشَكْلٍ مريع وَ مكَانَاً خَارِجَاً عَنِ القَانُوُن.
لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.
“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.
كَانَت هَذِهِ سيدة جَمِيِلة بشَكْلٍ ملحوظ ، يُمْكِنهَا أَنْ تلمس قُلُوب المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي حتى مَعَ وَجْههَا المغطى . يُمْكِن تخيل مدى قُوَة سِحْرِهَا.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر بحَاجِزَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه . كُلَّمَا كَانَ على إتِصَال مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، كَانَ مِنْ الصَعْب عَلَيْه أَنْ يتصدى لسِحْرِهَا . كَانَ على وَشَكِ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) جَانِبا ، ولكن هَذَا الجَمَال الرَائِع احتضنه بإحْكَام . جَسَدْهَا المُذْهِل إحْتَضَنَهُ بشَكْلٍ وثيق ، مِمَا يجعله يَشْعُر بوُضُوُح كَمْ هـُــوَ مُغْرٍ جَسَدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) على جَسَدْه وقَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وهي متوتِرَةٌ إلى حَد مـَـا : “أنـَــا لَوَيْتُ كاحلي”
“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ دَعْنَا نَعُوُد” ، قَاْلَ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
‘لَقَد تَمَ تعَلَيْمُهِم مِنْ قَبِلَ نَفَسْ المُعَلِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
ترجمة
كَانَت هَذِهِ سيدة جَمِيِلة بشَكْلٍ ملحوظ ، يُمْكِنهَا أَنْ تلمس قُلُوب المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي حتى مَعَ وَجْههَا المغطى . يُمْكِن تخيل مدى قُوَة سِحْرِهَا.
◉ℍ???????◉
“أجَل , كما تُرِيِد” أوْمَأَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ انحنت فِيْ احتضان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ أَنْ شَمَّت رَائِحَة الرجَوْلَة الشَدِيِدة الَّتِي انبعثت مِنْ جَسَدْه ، أغمي عَلَيْهَا تقَرِيِبا ، وشَعَرَت أَنْ عقلَهَا على وَشَكِ الإنفِجَار ، ولَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا أَيّ أفْكَار أخَرُى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات