قرية في جبال بليستربيك
بدا كلاود هوك هنا مثل الأحمق أثناء بحثه في هذا المكان الذي قال فيه أدير أن دارك أتوم مختبئة. حتى مع الخريطة والاتجاهات ، فقد ضل الطريق.
بسبب البيئة غير المضيافة والموارد المتناثرة ، لا يمكن للمرء أن يتخيل أن عددًا كبيرًا من السكان يمكن أن يعيشوا هنا. حقيقة أن أي شيء نجا هنا كان معجزة الحياة. العيش هنا مثل المشي على الجليد الرقيق ، دائمًا على بعد بوصات من الكارثة. إذا لم تكن سريعًا بما يكفي في استخدام قدميك ، فسوف تموت. كل من البراكين الواقعة على جانبي القرية تتدفق منها تيارات من الحمم الحمراء باستمرار. تصاعدت أعمدة من الدخان ، ومن وقت لآخر تنفث سحابة ضخمة من الأبخرة السامة. الجبال النارية هنا نشطة للغاية وخطيرة للغاية.
بغض النظر عن مدى تفصيل الخريطة أصبحت في النهاية مجرد قطعة من الورق. لقد كان مخلوقًا ثلاثي الأبعاد ، لذلك لن تعطيه الورقة تعليمات دقيقة حول المكان الذي يجب أن يذهب إليه.
كان لدى أعضاء قبيلة البركان أيضًا جهاز هضمي قوي. لقد عاشوا من الكربون وأي معادن طبيعية أخرى عثروا عليها. على وجه الخصوص ، فضلوا العناصر الغنية بالطاقة وذات النشاط الإشعاعي العالي. لم يقتصر الأمر على جعلهم أقوى ، ولكن تم تخزين أي فائض في جسدهم للاستخدام على المدى الطويل.
جبال بليستربيك معقدة وغير مضيافة . لا توجد طرق أو مباني تُستخدم كمعالم ، لذلك سيكون من الصعب على أي شخص العثور على وجهته حتى باستخدام الخريطة. قال أدير إنه أرسل العديد من الأشخاص ولكن لم يعد أي منهم ، ويبدو من المحتمل أنهم ماتوا هنا. ضاعوا مثله.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لحسن الحظ حصل كلاود هوك على مساعدة أودبول. قدم له الطائر لمحة عامة عن المنطقة التي تتطابق مع الخريطة بشكل أقرب ، لكنها عملية شاقة. على الرغم من جهوده ، ظل مقر دارك أتوم حتى الآن مخفيًا. بدلاً من ذلك وجد هذا الشخص. أطلق على نفسه اسم الفحم. كان شكل جسده بشريًا لكنه بالتأكيد لم يكن طبيعيًا.
جاء قروي آخر من وسط القرية ، مغطى بجلد صخري أسود نفاث. من بين المسوخ ، تم تحديد العمر بشكل أفضل من خلال مدى قتامة الجلد. أصبح جلد الفحم نوعًا من البرتقالي المحمر ، مشرقًا وحيويًا. عليه أن يكون أصغر سنا. الرجل الذي سار نحوهم الآن – مغطى بجلد مليئ بالحفر ، حتى فقد ذراعه ، وانبعاج في جمجمته – كان جلده أسود مثل الليل. يجب أن يكون شيخ القرية.
بدا وكأنه صخرة حية. إحدى ذراعيه أثخن من خصر كلاود هوك.
عاماً بعد عام ، يوماً بعد يوم ، تصلب جلد هذه الطفرات في قوقعة.
بلغ الفحم حوالي ثلاثة أمتار ، وخالٍ من الشعر من فروة الرأس إلى القدم. لم يكن يرتدي غرزة من الملابس ، لكن جلده أشبه بصدفة حجرية ، أي ما يعادل عدة طبقات من الدروع القوية مع ندوب في أماكن مختلفة. إذا بقي ساكنًا ، فقد يخطئ بسهولة في أنه صخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلده الحجري مختلف عن المسوخ الأخرى أيضًا. مميز جداً.
السمة الفريدة لقبيلة الفحم هي الدرع الطبيعي الذي غطتهم. لقد كانت طفرة خاصة نشأت من أجيال هنا في هذه البيئة شديدة الحرارة عالية الإشعاع. منذ الولادة بدأ جلدهم يفرز مادة تصلب مع مرور الوقت لحمايتهم.
السمة الفريدة لقبيلة الفحم هي الدرع الطبيعي الذي غطتهم. لقد كانت طفرة خاصة نشأت من أجيال هنا في هذه البيئة شديدة الحرارة عالية الإشعاع. منذ الولادة بدأ جلدهم يفرز مادة تصلب مع مرور الوقت لحمايتهم.
ترجمة : Sadegyptian
كان لدى أعضاء قبيلة البركان أيضًا جهاز هضمي قوي. لقد عاشوا من الكربون وأي معادن طبيعية أخرى عثروا عليها. على وجه الخصوص ، فضلوا العناصر الغنية بالطاقة وذات النشاط الإشعاعي العالي. لم يقتصر الأمر على جعلهم أقوى ، ولكن تم تخزين أي فائض في جسدهم للاستخدام على المدى الطويل.
تقدم كلاود هوك مرة أخرى إلى المحادثة “لا يهمني أي إله بركان. أنا بحاجة للدخول إلى تلك المدينة. إذا هناك أي شيء يعترض طريقي ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أقطعه. آمل أن تكون قادرًا على توجيهي نحو المكان الذي يجب أن أذهب إليه ، أيها الزعيم. ما أحتاجه ليس له علاقة بك أو بشعبك. إنها مشكلتي الخاصة التي يجب حلها “.
عاماً بعد عام ، يوماً بعد يوم ، تصلب جلد هذه الطفرات في قوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الفحم جانبا ، يستمع. تقدم في هذه المرحلة لمقاطعة الزعيم ، وتحدث بضع كلمات بلغة لا يستطيع كلاود هوك فهمها. ولكن بالنظر إلى الفحم ، قد يخمن كلاود هوك أنه لم يكن يحترم كثيرًا ماجميسا ، وربما حتى يمتلك بعض العداء.
للوهلة الأولى بدا جلد الفحم غير قابل للتمييز تقريبًا عن الصخور ، لكنه في الواقع أصلب من فولاذ التنجستن الإليسي. تم إثبات ذلك عندما لم يتمكن كلاود هوك من اختراقه بضربتين من عصاه وسهم من قوسه. كل ما حصل عليه هو صرخة من الألم.
كان لدى أعضاء قبيلة البركان أيضًا جهاز هضمي قوي. لقد عاشوا من الكربون وأي معادن طبيعية أخرى عثروا عليها. على وجه الخصوص ، فضلوا العناصر الغنية بالطاقة وذات النشاط الإشعاعي العالي. لم يقتصر الأمر على جعلهم أقوى ، ولكن تم تخزين أي فائض في جسدهم للاستخدام على المدى الطويل.
قام جلد الفحم بحمايته من الضربات الشديدة. كما قد يتخيل المرء ، كان بنفس الفعالية في حمايته من الحرارة. شاهده كلاود هوك وهو يمشي عبر الحمم البركانية اللعينة.
أصبح وجه الزعيم مهيبًا صارمًا “هذا موطن إلهنا ماجميسا. لا يمكن لسكان البركان الاقتراب ، وإلا فإننا سنعاقب “.
تجاويف فمه وعينه فريدة أيضًا. غشاء قوي يحميه من الرماد البركاني وانبعاثات الحرارة. لقد طور المسوخ هنا طرقًا لا تصدق للبقاء على قيد الحياة هنا بين هذه الجبال.
جبال بليستربيك معقدة وغير مضيافة . لا توجد طرق أو مباني تُستخدم كمعالم ، لذلك سيكون من الصعب على أي شخص العثور على وجهته حتى باستخدام الخريطة. قال أدير إنه أرسل العديد من الأشخاص ولكن لم يعد أي منهم ، ويبدو من المحتمل أنهم ماتوا هنا. ضاعوا مثله.
بالتأكيد اكتشاف يفتح العين. إذا أخبره شخص ما أن مخلوقًا متحورًا للغاية موجود هنا في مكان ما ، لكان كلاود هوك سخر منه.
“أنت لا تعرف ، إيه؟“
كان الفحم قويًا – قويًا جدًا. لقد أحدث ثقبًا ملعونًا في الأرض بعمق ثلاثة أمتار. معظم الأشخاص سيموتون من لكمه من هذا القبيل ، حتى العجوز السكير سيعاني. ذكّره هذا الجسد المذهل بمعركته ضد الخليفة ، ومدى قسوة جلده. حتى بدون قوة صائد الشياطين ، يمكن للفحم على الأرجح استخدام القوة الغاشمة لفرض إرادته في معظم الأماكن حول الأراضي القاحلة.
“شلال الحمم …” فكر الزعيم العجوز لبضع دقائق “هذا يمكن أن يكون…”
لكن طوال حياته ، لم يترك الفحم سلسلة الجبال أبدًا. لم يكن يعرف أي شيء على الإطلاق عن العالم الخارجي ، وبدا خجولًا عند مواجهته. خاصة بعد الشعور بما يمكن أن يفعله كلاود هوك ، أصبح الفحم خائفًا من الناس من الخارج. لقد أراد كثيرًا أن يرى الجنة التي انتظرت هناك ، لكنه وضع الفكرة جانبًا. ربما بعد أربع أو خمس سنوات أخرى قد يفكر في الأمر مرة أخرى.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أعد كلاود هوك عددًا من الأشياء في مساحة التخزين الخاصة به قبل مغادرته في هذه الرحلة. الكثير من الأشياء التي أخرجها من أجل الفحم أشياء لم يرها العملاق من قبل. أخرجها كلاود هوك كما لو من خلال السحر ، وهو إنجاز رائع فيما يتعلق بالفحم. لحم غير مطبوخ ، كان من الصعب ابتلاع اللحم الذي قدمه حتى بالنسبة لـ كلاود هوك . لكن بالنسبة للفحم ، الذي كان شعبه مغرمًا بالصخور ، فقد كان أكثر شيء مدهشًا تذوقه على الإطلاق.
ما الذي يفعله الإله هنا على أي حال؟ لم يكن يعتقد أن هناك حقًا أي آلهة تعيش في مكان قذر مثل هذا.
تحرك تجويف فم الفحم المستدير الشبيه بالصخور. استمر في الثرثرة لفترة طويلة. بقدر ما يمكن أن يجمع كلاود هوك ، كان الأمر يتعلق بمدى عظمة العالم الخارجي ومدى حسده من كلاود هوك لكونه محظوظًا بما يكفي للعيش هناك.
خوفًا من أن رفيقه لن يفهم ، قام كلاود هوك بإيماءات درامية بذراعيه أثناء حديثه. لقد فهم الفحم ولكنه لم يعرف بهذا المكان. أشار إلى أن يفكر بخدش رأسه الشبيه بالحجر بإصبعه. جعل صوت الخدش الناتج كلاود هوك يجفل.
فوجئ الواردن بمديح صديقه الجديد لأسباب مفهومة. لقد بدا متفاجئًا عندما وجد شخصًا يريد بالفعل العيش في حفرة الجحيم التي أتى منها.
“أبحث عن مدينة مخبأة في بركان “
لكن بالنظر حوله ، يمكن أن يفهم كلاود هوك سبب شعور المتحول بالطريقة التي شعر بها. كان المحظوظ وسيئ الحظ دائمًا نسبيًا. قد تعتقد أن رجلاً لديه ثلاث وجبات محظوظ. ولكن حتى من لديه ما يكفي من الطعام لإبقائه على قيد الحياة يشعر أحيانًا بأنه محظوظ ، لأن هناك من هم مرضى ويموتون ، أو فقدوا أذرعهم وأرجلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتِن الفحم داخلياً. بالنسبة له كان وصول كلاود هوك معجزة الحياة ، هدية من الآلهة. وإلا كيف هذا الشاب الخارجي قادر على سحب الكثير من الطعام اللذيذ من العدم؟
كان الأمر كله مسألة منظور. فكر كلاود هوك في الأمر لبعض الوقت.
لكن بالنظر حوله ، يمكن أن يفهم كلاود هوك سبب شعور المتحول بالطريقة التي شعر بها. كان المحظوظ وسيئ الحظ دائمًا نسبيًا. قد تعتقد أن رجلاً لديه ثلاث وجبات محظوظ. ولكن حتى من لديه ما يكفي من الطعام لإبقائه على قيد الحياة يشعر أحيانًا بأنه محظوظ ، لأن هناك من هم مرضى ويموتون ، أو فقدوا أذرعهم وأرجلهم.
ابتلع الفحم من خمسة دستات كاملة من اللحم البقري قبل أن يرضي بطنه. لم يفهم لماذا قال الزعيم إن الغرباء سيئون. هذا لم يكن كذلك. شارك طعامًا لذيذًا ، وجلس وتحدث معه لفترة طويلة. لقد مضى وقت طويل منذ أن تحدث مع أي شخص …
عندما رأى كلاود هوك الشرارة في عين الزعيم ، اغتنم الفرصة “هل تعرف مكانًا كهذا؟“
“أنا أبحث عن مكان ما. شلال حمم بركانية. هل تعرف أي مكان من هذا القبيل؟ “
“أنت لا تعرف ، إيه؟“
خوفًا من أن رفيقه لن يفهم ، قام كلاود هوك بإيماءات درامية بذراعيه أثناء حديثه. لقد فهم الفحم ولكنه لم يعرف بهذا المكان. أشار إلى أن يفكر بخدش رأسه الشبيه بالحجر بإصبعه. جعل صوت الخدش الناتج كلاود هوك يجفل.
تجاويف فمه وعينه فريدة أيضًا. غشاء قوي يحميه من الرماد البركاني وانبعاثات الحرارة. لقد طور المسوخ هنا طرقًا لا تصدق للبقاء على قيد الحياة هنا بين هذه الجبال.
“أنت لا تعرف ، إيه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتِن الفحم داخلياً. بالنسبة له كان وصول كلاود هوك معجزة الحياة ، هدية من الآلهة. وإلا كيف هذا الشاب الخارجي قادر على سحب الكثير من الطعام اللذيذ من العدم؟
فكر الفحم لمدة دقيقة ، ثم تذكر شيء “الزعيم…. زعيم!”
سحب كلاود هوك المزيد من الطعام من حجر الطور الخاص به ووزعه على السكان الأصليين. بعد بعض الخوف جربوه ، وقوبلت النكهة بسعادة كبيرة.
بعد وقفة ، ضغط عليه كلاود هوك “هل تقصد أن زعيمك قد يعرف؟“
“أنا أبحث عن مكان ما. شلال حمم بركانية. هل تعرف أي مكان من هذا القبيل؟ “
كان هذا بالضبط ما يفكر فيه الفحم. داس على قدميه ومشي بعيدًا ، تبعه كلاود هوك. بعد بضع دقائق وصلوا إلى قاعدة أحد البراكين حيث ممر ضيق. في الداخل قرية بسيطة ومتواضعة أقيمت في كهوف الحمم البركانية. تدفقت مادة سوداء شبه سائلة حول الحمم البركانية.
أعد كلاود هوك عددًا من الأشياء في مساحة التخزين الخاصة به قبل مغادرته في هذه الرحلة. الكثير من الأشياء التي أخرجها من أجل الفحم أشياء لم يرها العملاق من قبل. أخرجها كلاود هوك كما لو من خلال السحر ، وهو إنجاز رائع فيما يتعلق بالفحم. لحم غير مطبوخ ، كان من الصعب ابتلاع اللحم الذي قدمه حتى بالنسبة لـ كلاود هوك . لكن بالنسبة للفحم ، الذي كان شعبه مغرمًا بالصخور ، فقد كان أكثر شيء مدهشًا تذوقه على الإطلاق.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالحرارة والإشعاع من حولهم. هذا المكان سيخنقه. لقد اعتقد أنها ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يموت أي شخص يأتي إلى هنا.
بدا وكأنه صخرة حية. إحدى ذراعيه أثخن من خصر كلاود هوك.
بسبب البيئة غير المضيافة والموارد المتناثرة ، لا يمكن للمرء أن يتخيل أن عددًا كبيرًا من السكان يمكن أن يعيشوا هنا. حقيقة أن أي شيء نجا هنا كان معجزة الحياة. العيش هنا مثل المشي على الجليد الرقيق ، دائمًا على بعد بوصات من الكارثة. إذا لم تكن سريعًا بما يكفي في استخدام قدميك ، فسوف تموت. كل من البراكين الواقعة على جانبي القرية تتدفق منها تيارات من الحمم الحمراء باستمرار. تصاعدت أعمدة من الدخان ، ومن وقت لآخر تنفث سحابة ضخمة من الأبخرة السامة. الجبال النارية هنا نشطة للغاية وخطيرة للغاية.
بالنسبة لهم ، كان كلاود هوك هو الغريب تمامًا.
عندما اقتربوا ، اكتشف كلاود هوك المزيد من أعضاء قبيلة البركان. كانوا أصغر قليلاً من الفحم – مترين أو نحو ذلك. أجسادهم أرق وليست كاملة مثل جسد الفحم. كان الاكتشاف مصدر ارتياح لكلاود هوك . إذا كانوا جميعًا مثل الفحم فسيكون عرق مرعب.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالحرارة والإشعاع من حولهم. هذا المكان سيخنقه. لقد اعتقد أنها ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يموت أي شخص يأتي إلى هنا.
بالنسبة لهم ، كان كلاود هوك هو الغريب تمامًا.
بغض النظر عن مدى تفصيل الخريطة أصبحت في النهاية مجرد قطعة من الورق. لقد كان مخلوقًا ثلاثي الأبعاد ، لذلك لن تعطيه الورقة تعليمات دقيقة حول المكان الذي يجب أن يذهب إليه.
قاموا برفع رؤوسهم من مساكنهم الصخرية أثناء مروره ، ونظروا إليه كما لو كان نوعًا من الوحوش. لقد كان إحساسًا غريبًا أن تكون فجأة مركز الاهتمام لمجموعة من المسوخ ، وما زلت تشعر وكأنك غريب.
بشكل غير متوقع أتقن الزعيم لغة كلاود هوك. تحدث بطلاقة عشر مرات أكثر من محاولات الفحم للتحدث. لقد قام بفحص كلاود هوك بتعبير حذر ويقظ.
سحب كلاود هوك المزيد من الطعام من حجر الطور الخاص به ووزعه على السكان الأصليين. بعد بعض الخوف جربوه ، وقوبلت النكهة بسعادة كبيرة.
“أبحث عن مدينة مخبأة في بركان “
كان الأمر كما لو أن هؤلاء الناس المساكين لم يتذوقوا شيئًا رقيقًا في حياتهم كلها. متى سنحت لهم الفرصة لرؤية الأسلحة والأدوات الإليسية؟ جاء المزيد من القرويين يتدافعون مع صرخات متحمسة لمعرفة ما يحدث.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
فُتِن الفحم داخلياً. بالنسبة له كان وصول كلاود هوك معجزة الحياة ، هدية من الآلهة. وإلا كيف هذا الشاب الخارجي قادر على سحب الكثير من الطعام اللذيذ من العدم؟
بالتأكيد اكتشاف يفتح العين. إذا أخبره شخص ما أن مخلوقًا متحورًا للغاية موجود هنا في مكان ما ، لكان كلاود هوك سخر منه.
جاء قروي آخر من وسط القرية ، مغطى بجلد صخري أسود نفاث. من بين المسوخ ، تم تحديد العمر بشكل أفضل من خلال مدى قتامة الجلد. أصبح جلد الفحم نوعًا من البرتقالي المحمر ، مشرقًا وحيويًا. عليه أن يكون أصغر سنا. الرجل الذي سار نحوهم الآن – مغطى بجلد مليئ بالحفر ، حتى فقد ذراعه ، وانبعاج في جمجمته – كان جلده أسود مثل الليل. يجب أن يكون شيخ القرية.
بدا كلاود هوك هنا مثل الأحمق أثناء بحثه في هذا المكان الذي قال فيه أدير أن دارك أتوم مختبئة. حتى مع الخريطة والاتجاهات ، فقد ضل الطريق.
“أيها الشاب ، كيف وجدت هذا المكان؟“
لكن بالنظر حوله ، يمكن أن يفهم كلاود هوك سبب شعور المتحول بالطريقة التي شعر بها. كان المحظوظ وسيئ الحظ دائمًا نسبيًا. قد تعتقد أن رجلاً لديه ثلاث وجبات محظوظ. ولكن حتى من لديه ما يكفي من الطعام لإبقائه على قيد الحياة يشعر أحيانًا بأنه محظوظ ، لأن هناك من هم مرضى ويموتون ، أو فقدوا أذرعهم وأرجلهم.
بشكل غير متوقع أتقن الزعيم لغة كلاود هوك. تحدث بطلاقة عشر مرات أكثر من محاولات الفحم للتحدث. لقد قام بفحص كلاود هوك بتعبير حذر ويقظ.
بسبب البيئة غير المضيافة والموارد المتناثرة ، لا يمكن للمرء أن يتخيل أن عددًا كبيرًا من السكان يمكن أن يعيشوا هنا. حقيقة أن أي شيء نجا هنا كان معجزة الحياة. العيش هنا مثل المشي على الجليد الرقيق ، دائمًا على بعد بوصات من الكارثة. إذا لم تكن سريعًا بما يكفي في استخدام قدميك ، فسوف تموت. كل من البراكين الواقعة على جانبي القرية تتدفق منها تيارات من الحمم الحمراء باستمرار. تصاعدت أعمدة من الدخان ، ومن وقت لآخر تنفث سحابة ضخمة من الأبخرة السامة. الجبال النارية هنا نشطة للغاية وخطيرة للغاية.
“أبحث عن مدينة مخبأة في بركان “
لحسن الحظ حصل كلاود هوك على مساعدة أودبول. قدم له الطائر لمحة عامة عن المنطقة التي تتطابق مع الخريطة بشكل أقرب ، لكنها عملية شاقة. على الرغم من جهوده ، ظل مقر دارك أتوم حتى الآن مخفيًا. بدلاً من ذلك وجد هذا الشخص. أطلق على نفسه اسم الفحم. كان شكل جسده بشريًا لكنه بالتأكيد لم يكن طبيعيًا.
جاءت كلمات كلاود هوك بمثابة مفاجأة للزعيم. بين قومه كانت هناك أسطورة تتحدث عن مدينة مزدهرة أسفل بليستربيك. من المفترض أن تكون مدينة رائعة الوفرة ، قادرة على إطعام عشرات الآلاف. لكنها مجرد أسطورة. لو وجد مثل هذا المكان ، لكان أهل قبيلته قد وجدوه منذ سنوات.
تابع كلاود هوك “حسب ما أعلم ، المدخل مخفي خلف شلال من الحمم البركانية. إذا تمكنت من العثور على هذا الشلال ، فربما يمكنني أن أجد طريقًا إلى المدينة “.
تابع كلاود هوك “حسب ما أعلم ، المدخل مخفي خلف شلال من الحمم البركانية. إذا تمكنت من العثور على هذا الشلال ، فربما يمكنني أن أجد طريقًا إلى المدينة “.
بدا وكأنه صخرة حية. إحدى ذراعيه أثخن من خصر كلاود هوك.
“شلال الحمم …” فكر الزعيم العجوز لبضع دقائق “هذا يمكن أن يكون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى بدا جلد الفحم غير قابل للتمييز تقريبًا عن الصخور ، لكنه في الواقع أصلب من فولاذ التنجستن الإليسي. تم إثبات ذلك عندما لم يتمكن كلاود هوك من اختراقه بضربتين من عصاه وسهم من قوسه. كل ما حصل عليه هو صرخة من الألم.
عندما رأى كلاود هوك الشرارة في عين الزعيم ، اغتنم الفرصة “هل تعرف مكانًا كهذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا ، اكتشف كلاود هوك المزيد من أعضاء قبيلة البركان. كانوا أصغر قليلاً من الفحم – مترين أو نحو ذلك. أجسادهم أرق وليست كاملة مثل جسد الفحم. كان الاكتشاف مصدر ارتياح لكلاود هوك . إذا كانوا جميعًا مثل الفحم فسيكون عرق مرعب.
أصبح وجه الزعيم مهيبًا صارمًا “هذا موطن إلهنا ماجميسا. لا يمكن لسكان البركان الاقتراب ، وإلا فإننا سنعاقب “.
جلده الحجري مختلف عن المسوخ الأخرى أيضًا. مميز جداً.
وقف الفحم جانبا ، يستمع. تقدم في هذه المرحلة لمقاطعة الزعيم ، وتحدث بضع كلمات بلغة لا يستطيع كلاود هوك فهمها. ولكن بالنظر إلى الفحم ، قد يخمن كلاود هوك أنه لم يكن يحترم كثيرًا ماجميسا ، وربما حتى يمتلك بعض العداء.
بدا كلاود هوك هنا مثل الأحمق أثناء بحثه في هذا المكان الذي قال فيه أدير أن دارك أتوم مختبئة. حتى مع الخريطة والاتجاهات ، فقد ضل الطريق.
ما الذي يفعله الإله هنا على أي حال؟ لم يكن يعتقد أن هناك حقًا أي آلهة تعيش في مكان قذر مثل هذا.
كان لدى أعضاء قبيلة البركان أيضًا جهاز هضمي قوي. لقد عاشوا من الكربون وأي معادن طبيعية أخرى عثروا عليها. على وجه الخصوص ، فضلوا العناصر الغنية بالطاقة وذات النشاط الإشعاعي العالي. لم يقتصر الأمر على جعلهم أقوى ، ولكن تم تخزين أي فائض في جسدهم للاستخدام على المدى الطويل.
تقدم كلاود هوك مرة أخرى إلى المحادثة “لا يهمني أي إله بركان. أنا بحاجة للدخول إلى تلك المدينة. إذا هناك أي شيء يعترض طريقي ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أقطعه. آمل أن تكون قادرًا على توجيهي نحو المكان الذي يجب أن أذهب إليه ، أيها الزعيم. ما أحتاجه ليس له علاقة بك أو بشعبك. إنها مشكلتي الخاصة التي يجب حلها “.
لحسن الحظ حصل كلاود هوك على مساعدة أودبول. قدم له الطائر لمحة عامة عن المنطقة التي تتطابق مع الخريطة بشكل أقرب ، لكنها عملية شاقة. على الرغم من جهوده ، ظل مقر دارك أتوم حتى الآن مخفيًا. بدلاً من ذلك وجد هذا الشخص. أطلق على نفسه اسم الفحم. كان شكل جسده بشريًا لكنه بالتأكيد لم يكن طبيعيًا.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدا كلاود هوك هنا مثل الأحمق أثناء بحثه في هذا المكان الذي قال فيه أدير أن دارك أتوم مختبئة. حتى مع الخريطة والاتجاهات ، فقد ضل الطريق.
ترجمة : Sadegyptian
قاموا برفع رؤوسهم من مساكنهم الصخرية أثناء مروره ، ونظروا إليه كما لو كان نوعًا من الوحوش. لقد كان إحساسًا غريبًا أن تكون فجأة مركز الاهتمام لمجموعة من المسوخ ، وما زلت تشعر وكأنك غريب.
بشكل غير متوقع أتقن الزعيم لغة كلاود هوك. تحدث بطلاقة عشر مرات أكثر من محاولات الفحم للتحدث. لقد قام بفحص كلاود هوك بتعبير حذر ويقظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
