الفصل الثالث - معنى الشجاعة
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
كانت القرية المسماة إيرلهام ، تقع بجوار القصر عمليًا ، وهي جزء من الأراضي التابعة لروزوال بصفته اللورد.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
كانت قرية صغيرة ، يبلغ عدد سكانها حوالي مائتي فرد، أكثر أو أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
في عالمه الأصلي ، لم يكن ذلك العدد كافياً لملء مدرسة ابتدائية. أمكن سوبارو ، وهو يتجول في القرية ، القيام بجولة كاملة في غضون عشرين دقيقة ، مع فتاتين يمكن وصفهم بـ “زهرة على كل ذراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
“لقد كنت بارعًا جدًا . ماذا حدث لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
“لن أخجل من كلماتك لذا امدحيني كما تريدين. لقد ازدهرت الإمكانيات النائمة بداخلي أخيرًا! ”
استقبلت الأرض ريم بترحيب حار، ووجهت جسدها الصغير مثل ورقة الشجر الساقطة. الطريقة التي تبعثر بها الدم منها وكيف طارت بلا حول ولا قوة في الهواء أثبتت بوضوح شديد أنها تعرضت لضرر أكثر مما يمكن أن تتحمله.
كان سوبارو فخورا (مزهوا) بنفسه من الثناء الكبير جراء انهائه كل أشغاله قبل الظهر. لقد ركز على انهاء عمله بسرعة من أجل رحلة التسوق بعد الظهر ، وقد تم الأمر بشكل جيد. على ما يبدو ، لقد كاد يفشل نتيجة الضغط الشديد على نفسه ؛ هذه المرة ، يبدو أن النهج الأكثر طبيعية يعمل بشكل أفضل.
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
لا شك أن قدرته على ذلك له علاقة بذاكرته المتعلقة بحضن إيميليا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
>هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
وعلى عكس ما كان عليه من قبل عندما كان تحت ضغط شديد ، فإن النوم على ركبتي إيميليا جعله قادرًا على التحدث بسلاسة مع التوأمتين. عزز التوتر المتبقي عزيمته فقط ، وتم محو إهماله في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عد قريبا.”
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
علاوة على ذلك ، في تلك اللحظة ، كان سوبارو هادئًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر أنه لا يوجد شيء يمكن أن يهزه. كان ذلك من حسن حظ الجميع، لأنه لم يكن قادرًا على التصرف مثل عادته كـ غريب الأطوار مزعج للغاية.
كانت جلسة والسؤال والإجابة مع بياتريس التي حدثت الليلة السابقة قد أثبتت أنه كان على الساحر أن يلمس هدفه جسديا لتنشيط اللعنة. وهذا ما جعل اللعنات وسيلة اغتيال محفوفة بالمخاطر.
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
ربما تم تعويض الخطر الناتج عن اللعنة بوسيلة تنشيط صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
“في كلتا الحالتين ، لدي سمة ستدلني على الجاني. يجب أن يكون الشخص الذي لمسني في رحلاتي السابقة إلى القرية “.
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
بإيماءة من رأسه، أعطى روزوال سوبارو ابتسامة راضية قبل إعطاء تعليمات مختلفة لخادمتيه التوأمين المخلصتين.
ومع ذلك ، لم يستطع سوبارو الاعتماد على كل ما يتذكره قد حدث في القرية تمامًا. لقد تعلم ذلك بالطريقة الصعبة في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
سيكون من الصعب جدًا تكرار نفس الأحداث باستثناء بعض الأحداث المحددة.
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
تذكر سوبارو جميع الأشخاص الذين برزت وجوههم من حيواته السابقة.
اعتقد أنه سمع صرخة.
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
“إنهم على قيد الحياة. إنهم على قيد الحياة!”
كان هناك رجلين يمتلكان وجهين متطابقين. وكثيرا ما لمسوا أكتاف سوبارو ، ربما بدافع الغيرة لكونه قريب جدًا من الأختين التوأمين.
اعتقد أنه سمع صرخة.
“ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
لكن جميعهم كانوا قرويين أصليين ذوي أوصاف لم تتناسب مع شكوكه.
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
“في هذه الحالة ، أعتقد أنه من الأفضل أن أتسكع في نفس الأماكن مثل الماضي…”
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
تنهد سوبارو في نفسه لافتقاره إلى أي فكرة أفضل. وبينما يصدر سوبارو هذا الصوت الدال على التشاؤم، وصلت سلسلة من الأصوات إلى سوبارو من أعلى.
كانت ريم تحاول فقط القيام بعملها وتقليل المخاطر التي سيتعرض لها الناس في القصر. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفكر بهذه الطريقة ، ولم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على ريم. ولكن جاء وقت كان عليك فيه الاختيار ،
“ما بك سوبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو على رد رام غير المبالغ فيه برد فعل أكثر مبالغة. عند رؤية هذا ، قام الأطفال بتقليده.
“هل انت جائع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
“هل تعاني من آلام البطن؟”
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
قام سوبارو بلف رقبته لرؤية الصور الظلية المتعددة تلمع على ظهره.
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
كانوا أطفالًا تسابقوا للوصول إلى سوبارو أولاً قبل أن تطأ قدمه القرية. كانوا سبعة في المجموع، أخذوا يلتصقون به ليس فقط على ظهره ولكن على ساقيه وركبتيه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
سوبارو ، لم يجد الوزن الزائد مزعجا، فرقع رقبته وقال.
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
“ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
“ماذا تقول؟”
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
“هل ضربت رأسك؟”
شعر سوبارو بالألم وتذوق الأوساخ في فمه. أراد أن يسأل ريم عن سبب قيامها بشيء عنيف مثل هذا —-لكنه كان عاجزًا عن قول أي شيء.
“ألديك ألم في البطن ؟”
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
“توقف عن ذلك الشيء بشأن ألم البطن ،هوووف!!. أنت تجعل الأمر يبدو وكأنني مصاب بالإسهال أو شيء من هذا القبيل “.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
وعلى ما يبدو ، لم يغير تنقله بين الحيوات من حقيقة أن هؤلاء الأطفال كانوا يعتقدون أنه أكثر فظاظة ، وأكثر تسلية.
“إذا كان تنظيف الحمامات يأتي أولاً ، فمن المؤكد أنه ليس أمرًا رائعًا؟”
“هناك أطفال في كل مكان ، مثل الأيام الخوالي …”
ربت سوبارو على جبين بيترا النائمة واندفع بشكل عاجل إلى الأطفال الآخرين، لينظر إليهم. ثم…
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
“لماذا يفضلني دائما الأطفال الاشقياء وكبار السن؟ أعني ، إنها النقطة الجيدة الوحيدة التي أملكها في هذا العالم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
“أختي! أختي!. دعينا نحمل كل الأشياء الخفيفة “.
استجابت رام بسرعة لذكر سيدها على شفتي أختها الصغيرة. وعلى الفور ، اختفى موقفها المريح ؛ وقامت بتقويم نفسها ونظرت إلى سوبارو.
“ريم !، ريم!. دعينا نترك كل الأشياء الثقيلة لسوبارو “.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
قال سوبارو إنه يريد إلقاء نظرة حول القرية ، لذلك لا شك في أنهم كانوا يراعون مشاعرهم ، لكنه تمنى حقًا أن يكون أحدهم قد بقي معه. بهذه الطريقة ، لن يكون الأطفال يقفزون عليها بسعادة مثل الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
“ولكنت قد تمكنت من مقابلة جميع المشتبه بهم دون أن أشعر بالتوتر الشديد ، حتى …”
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
مسح سوبارو بعض العرق البارد من جبينه ، وتنفس بصعوبة بينما استمر في استخدام نفسه كـ طعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخسر لهذا الشيء، أليس كذلك . . .؟”
اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
“هل أنت حقا حزين جدا ؟!”
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
ربما تم تعويض الخطر الناتج عن اللعنة بوسيلة تنشيط صعبة.
طالما لم يكن هناك خطأ ما وتم تنشيط اللعنة على الفور ، فإن مجرد اصابته باللعنة فقط لا ينبغي أن يكون تهديدًا مميتًا. إذا تعرض للعن، فكان عليه فقط أن يحني رأسه قبل أن يتوسل الى بياتريس لكي تزيلها.
لم يكن لديه وقت للتردد.
“سوبارو ، وجهك يبدو سيئا!”
كان هذا الحصار لا نهاية له.
“وجه مخيف!”
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
“وجه غريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
واصل سوبارو تجواله حول القرية ، وهو يجر الأطفال بينما يتحمل وطأة نكاتهم. لم يكن الأمر وكأنه يستطيع التخلص منهم ، على أي حال ، وكانوا يعرفون طريقهم حول القرية ، لذلك كانوا مفيدين إلى حد ما.
والأهم من ذلك ، بالنسبة لساحر يحاول عدم إحداث ضجة في القرية ، فإن محاولة إيذاء سوبارو بينما كان لديه مجموعة من الأطفال ملتصقين على أنحاء بدنه كانت خيارًا سيئًا. لذا فقد عملوا كدروع بشرية أيضًا.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“يا رجل ، لقد أصبحت شريرًا جدًا. أنا فقط أقوم بتوسيع آفاقي هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
“ما بك سوبارو؟”
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
“هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
“هل أصبت بالخرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبب استمرارك في التحديق بشعري.”
“لا ، لا شيء.”
كان خائفا.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
“حسنًا ، هذا كله من أجل سعادتي. لذا سوف تتعاونون لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
” . . . بالنظر إلى ما تقول، حتى أنا لدي حدود للتفاهات.”
– ربما كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عن نفسه أيضًا(نفس الطريقة التي عامل بها نفسه ومن حوله).
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
********
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
خللت رام يدها عبر شعرها الوردي وهي تتنهد بسخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
حدقت رام في سوبارو وهو يرفع ذراعيه إلى السماء ويصرخ.
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
“النصر!!”(victory!!!!)
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
بعد أن رفع سوبارو ذراعيه وصرخ ، رنت وراءه جوقة من الأصوات المرحة.
كان عقله غير مركز ويتجول في بحر الافكار. لم يكن يعرف متى ستختفي رؤيته تمامًا.
“النصر!!”
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
حتى أن سوبارو ، أنضم اليهم ، ومسح العرق عن جبينه ، وتبادل معهم المجاملات بينما يلتقط أنفاسه ويتجه نحو رام.
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
استقبل سوبارو بمزاجه المزدهر نظرة رام الفاترة. “أي نوع من الحركات الغريبة هذه؟”
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
“لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
كانت التمارين الرياضية هي طريقته الخاصة للعب مع هذه المجموعة من الأطفال الصاخبين. وأثناء ذلك رآه كبار السن وقرروا الانضمام اليهم، وكانت النتيجة النهائية هي ضجة كبيرة مع ما يقرب من نصف سكان القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
“لم أكن لأعلم.”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
رد سوبارو على رد رام غير المبالغ فيه برد فعل أكثر مبالغة. عند رؤية هذا ، قام الأطفال بتقليده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شباب القرية بالإضافة إلى موراوسا.”
“هذا بارد ، رام-شي!”
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
“هذا مروع ، رام-شي!”
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“أنت مخيفة رام-شي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
“لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تشجيعه لنفسه، ركض سوبارو، قابضا على يده التي وعد بها ريم بقوة.
“لديك بالتأكيد فم لا يهدأ. أنا لا أمانع ، لكن ريم قد لا تهتم بذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“ريم-رين؟”
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
“ريم-رين!!.”
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
“ريم-رين!!.”
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
“- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
كانت بيترا تعاني إلى حافة البكاء، وضعفت لدرجة أن أخذ النفس كان صراعًا. ومع ذلك، فقد أعربت عن قلقها على صديقتها بدلاً من أن تقول “أنقذوني”.
“إذن ، هل نظرت حول القرية كما تريد؟”
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
قال سوبارو إنه يريد إلقاء نظرة حول القرية ، لذلك لا شك في أنهم كانوا يراعون مشاعرهم ، لكنه تمنى حقًا أن يكون أحدهم قد بقي معه. بهذه الطريقة ، لن يكون الأطفال يقفزون عليها بسعادة مثل الان.
تشوهت خدود سوبارو في ابتسامة ردا على سؤال رام.
“ريم؟”
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
كانت قرية صغيرة ، يبلغ عدد سكانها حوالي مائتي فرد، أكثر أو أقل.
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
“لدي عمل لأقوم به ، لذا سأذهب يا رفاق. آه ، يا للأسف. إذا كان لدي المزيد من الوقت ، لكان بإمكاني اللعب معكم أكثر. هاهاها ، سيء جدًا ، أنا حزين جدًا! ”
“آسف ، أنا لست مخلصًا بما يكفي لأقسم على حساب حياتي حتى الآن.”
“إنه يبتسم!”
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
“إنه يضحك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****
“هل أنت حقا حزين جدا ؟!”
“مؤلم . . . لكن هذا يعني أنني على قيد الحياة.. على أي حال، يجب أن اعود إلى القريــ — ”
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
“هناك واحدة في . . . لا تزال . . . الغابة . . .”
في كلتا الحالتين ، كان هو ورام في طريقهما إلى نقطة الالتقاء مع ريم عندما –
-“… .!”
“آه؟”
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
فوجئ سوبارو ، لأنه حتى تلك اللحظة ، كانت هذه الفتاة ذات الضفائر قد حافظت على مسافة ذراع من الأطفال الآخرين بينما كانوا يتراكمون عليه ، ولم تدخل معهم في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
“هممم ، حسنًا … تعال إلى هنا.”
كانت بيترا تحاول أن تخبره بشيء بكلماتها المتقطعة.
قادته الفتاة من كمه إلى مكان آخر. سار سوبارو ، مسترشدا بيدها النحيلة ، بينما نظر للخلف إلى رام.
صوت على حافة البكاء.
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
“أوه ، شكرًا ، أنا مدين لك بواحدة. إذا ماذا هناك؟”
“أوه، يا لحمقي . . . إنها على حق. لا أرى الأصغر هنا “.
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
“-”
ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“سوف تتفاجأ حقًا.”
“مرحبًا ، انتما الاثنان من القصر. ماذا تفعلان هنا في وقت مثل – ”
“ستحبه.”
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
“سوف تندلع في الرقص.”
“ضباب … أسود…؟”
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
“ماذا يعني تمزيق الحاجز ؟”
محاطين بأطفال يضحكون وهم يقدمون ملاحظات عن ردة فعله ، تسللوا متجاوزين منازل القرية إلى زاوية بعيدة عن أعين المتطفلين. ثم تبعت عيناه أصابع الطفلة المشيرة الى شيء ما.
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
فجأة ، أعرب سوبارو عن موافقته ، وشبك يديه معًا وهز رأسه عدة مرات.
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
كان سلوك ريم بعيدًا جدًا عما عرفه لدرجة أنه تخيل أنها لم تكن ريم في الأساس.
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
جعل سؤال سوبارو عيون ريم ترتعش عندما كانت تقول إجابة نموذجية.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
“هاه!”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث…”
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
في اللحظة التي مد فيها سوبارو يده ، وقفت كل شعرة على جسد الكلب وأظهر أسنانه محذرا إياه من الاقتراب.
” . . . بالنظر إلى ما تقول، حتى أنا لدي حدود للتفاهات.”
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
“أهو غاضب من سوبارو؟!”
من الواضح أن هذا التغيير جعل التوأمتين يتوقعان هجومًا محتملاً على القصر. كانوا سيحرسون القصر بأمان ، لكن سوبارو ، الذي كان يعرف على وجه اليقين أن الهجوم قادم ، كان أكثر حذرًا منهما.
“ماذا فعلت به ، سوبارو ؟!”
لكن جميعهم كانوا قرويين أصليين ذوي أوصاف لم تتناسب مع شكوكه.
“هذا ما أريد أن أعرفه – شيش! هذه هي المرة الثالثة. فقط أتكرهني أم ماذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
أطلق الأطفال صيحات الاستهجان خلف سوبارو وهو يستدير نحو الجرو غير الودود بابتسامة متوترة.
” . . . أريد أن أفعل ما طلبته بيترا مني. إذا كنا سنختار إنقاذ شخصا واحد، فإننا قد نبذل قصارى جهدنا لإنقاذهم جميعًا “.
لقد واجه هذا الجرو في كلتا زياراته السابقة للقرية – بعبارة أخرى ، خلال حيواته السابقة. في كل مرة كان يظهر فيها نفس هذه كراهية شديدة له ، مما أدى إلى إصابة قلبه المحب للحيوانات.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
“-”
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
“حسنًا ، إذن ، سنعود إلى القصر. خذ وقتك.”
مع الجرو الملتف بين ذراعي الفتاة ذات الضفائر ، قام سوبارو بفرقعة أصابعه ، مدركًا أن هذه كانت فرصته.
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
“حسنًا ، إذا سمحت لي …”
“ريم! أرى النور! شخص من القرية . . . عند الحاجز! ”
كان سيُظهر لهذا الجرو مجموعته الكاملة من مهارات تمشيط الفراء التي شحذها على روح معينة.
“- الحاجز …ممزق.”
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
“هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
-؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
ربما كان لدى الجرو عقدة حول هذه الندبة البيضاء ؛ في اللحظة التي لمسها سوبارو ، قضم الجرو بقوة على يده. سحب سوبارو يده بسرعة إلى الوراء ، لكنها كانت تحمل علامة عضة بارزة على الرغم من ذلك.
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
“إذا كان ذلك الجرو من ذلك اليوم هو الذي لعن الأطفال، فلدي فرصة . . .”
“يا له من فعل تحصل من خلاله على مائة بالمائة. حتى أنك عضضتني في نفس المكان. هل كنت ودودا من أجل هذا فقط؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
عند مشاهدة هذه العلاقة بين الإنسان والحيوان تعود إلى الحضيض ، أومأ الأطفال الذين يراقبون الاثنين لبعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
“أجل ، لقد تم عضه.”
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
“هذا لأنه لمسه كثيرًا.”
“هل ضربت رأسك؟”
“الجرو فتاة!”
“-إنهم الأطفال!”
“أشعر أن رد الفعل هذا غريب… هاه، لا أحد يشعر يهتم بي؟ سأبكي هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
بدت الفتاة ذات الضفائر وكأنها شعرت بالمسؤولية ، وهي تلوح بابتسامة ضعيفة وخجولة قبل أن تعود مع الآخرين.
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
“آسف على الانتظار.”
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
“لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
“هييي ، هذه اللهجة الباردة.”
“حسنًا ، آسف لذلك! حدثت مجموعة من الأشياء. يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريم! ، ريم!. يعتقد سوبارو أن لديه مستقبل في الكوميديا ”.
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
رأى سوبارو تعبيرا قاتما على وجهها الأنيق وهي تتنهد قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صرخ.
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
رفع سوبارو حاجبًا من الفروق الدقيقة في بيانها وسلوكها غير الشبيه بـ رام التي يعرفها، لكن رام أعطته على الفور الهمف المعتادة ، ولم تسمح لسوبارو بإدلاء سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
“جرحك وملابسك كلاهما قبيح المظهر. هيا نلتقي بـ ريم ، لأنها تستطيع في الواقع أن تشفيك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
“يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
“هذه بعض الإسعافات الأولية المتطرفة حقًا!!”
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
أجار سوبارو رأسه لمواجهة رام عندما قالت
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
“ألن تأتي ، سوبارو؟”
“إنا معك ، لذا أجل.”
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
“هل يجب أن تكون قبيحًا جدًا ؟”
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
ربما سيكون هناك للصدق في وقت ومكان ما.
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في ذهنه بينما كان هو ورام يسيران حيث كانت ريم تنتظرهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما ، شعر أن الفتاة التي تقوده كانت تمشي ببطء ، بلطف أكثر من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
***********
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الثلاثة إلى القصر ، كانت أشعة الشمس مائلة بشدة ، دلالة على حلول المساء.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
تذكر سوبارو جميع الأشخاص الذين برزت وجوههم من حيواته السابقة.
لم يكن سوى ناتسوكي سوبارو. الذي وضع البرميل الكبير جانبًا وسقط على الأرض ، وهو يتنفس بصعوبة.
لم يكن عليه أن يتخيل ساحرا بذكاء بشري يتخذ مثل هذا الإجراء. ولكن إذا كان خصم سوبارو كما يتخيل، فكان عليه أن يفترض الأسوأ.
“لقد فعلتها … لقد فعلتها حقا! … عمل جيد ، أنا! عملت بشكل جيد تماما! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعطيتك الإذن معتقدة أنك ستعود بعد فترة قصيرة ، لكنك عدت بشعر أشعث ، وملابس في حالة من الفوضى ، ونزيف من يدك اليسرى.”
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
“أجل! ، أجل!، أقدر ذلك كثيرًا.”
“آه!”
“أجل ، سيدة إيميليا. كما تأمرين.”
حاصرت الخادمتان التوأم سوبارو الساقط وأعطياه شكراً قوياً ورسمياً على جهوده.
“ما الدليل الذي لديك . . .؟”
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فم ريم هي: “يبدو أنك وأختي تتعايشان بشكل جيد.”
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
هذا جعل سوبارو يندم على القرارات التي اخذها. لقد أراد تعويض ذلك بطريقة ما ، لذلك عندما جعلته يحمل برميلًا ثقيلًا إلى القصر مرة أخرى بدافع من التنمر الواضح، كان يأمل في أن يحسن ذلك من انطباعها عنه قليلاً.
تحدثت ريم نحو سوبارو.
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
“حسنًا ، إذن ، سنعود إلى القصر. خذ وقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بأرجحة جسده لحث الأطفال الذين يركبون على ظهره على النزول.
ثم حملت البرميل الكبير كما لو كان مليئًا بالريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
“لم تكوني بحاجة لي لأحمله، أليس كذلك؟”
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
“—”
لم تكن رام تنوي تدليل سوبارو على الإطلاق. لذا عندما رأت ريم تحمل البرميل بشكل عرضي، لذا كانت تدرك بألم أن عملها الشرير كان بلا معنى.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
>وإذا كان هذا الشخص قد وصل إلى القرية في الأيام القليلة الماضية فقط ، فسيكون بالتأكيد مشتبه به جيدًا كما توقعت<.
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
“أنا لا أفهم ما تقصدينه” نطاق فهمك”هنا.”
لكن جميعهم كانوا قرويين أصليين ذوي أوصاف لم تتناسب مع شكوكه.
“سوبارو ، ما الذي ستفكر فيه السيدة إيميليا إذا رأتك تعود حاملاً حقيبة صغيرة مليئة بالتوابل بينما ريم تحمل شيئًا كبيرًا وثقيلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
لذا انحنى لـ رام ، معربا عن امتنانه العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
لو عاد سوبارو حاملا حقيبة صغيرة بينما كانت هناك فتاة أصغر منه تحمل شيء ضخم… إذا رأت إيميليا ذلك… مجرد تخيل ذلك كان كافياً لجعله يريد أن الموت.
عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
“أختي! ، السيد روزوال طلب استدعائنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
استجابت رام بسرعة لذكر سيدها على شفتي أختها الصغيرة. وعلى الفور ، اختفى موقفها المريح ؛ وقامت بتقويم نفسها ونظرت إلى سوبارو.
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
“ماذا تفعل سوبارو؟ هل تنوي أن تجعل السيد روزوال ينتظر؟ ”
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
كان خائفا.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
“هذه بعض الإسعافات الأولية المتطرفة حقًا!!”
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
– >ربما يكون لذلك علاقة بالفتاة التي أحدق بها الآن< فكر بابتسامة متوترة.
“هل ترتدي هذا للذهاب إلى مكان ما؟”
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
“إجابة صحيحة. أنا في الواقـع لا أفضـّل ارتـداء مـلابـس رسمـية كـهذه ، لكـن لا يمـكن أن يكـون ذلك ممكناً الآن. من الصعـب التفاعـل مع الطـرف الآخر بالزي العـادي ، لذلـك أجـد نفسي مضـطرًا لارتـداء هـذا الـزي “.
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
عادة ما ينغمس روزوال في ذوقه الغريب في الملابس. لقد مر بعض الوقت منذ أن رآه سوبارو يرتدي شيئًا به أنماط كلاسيكية، ويفتقر إلى روح المهرج المعتادة. أو بالأحرى ، كانت هذه هي المرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
“متى ستتوقف عن مناداتي بذلك اللقب السخيف…؟”
حتى أن رام وريم كانتا تفكران في نفس الشيء مثل سوبارو ، بينما تقولان كلا الاحتمالات في وقت واحد.
“آه ها . . . آه ها ها”
“سترفه عن ضيف؟”
كانت هذه الندبة التي خلفتها العضة التي أصيب بها في القرية بعد ظهر ذلك اليوم عندما أحاط به الأطفال ولمس الجرو.
“ستذهب في رحلة؟”
“وجه مخيف!”
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
في مواجهة أسئلة خدمه ، ظهرت ابتسامة مؤلمة على روزوال وهو يشير إلى رام.
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
“تخمـين صحيـح رام… أنا ذاهـب في رحـلة. وصلـت رسالـة مهـمة إلى حد ما ، كما ترين. هنـاك شيء يجـب أن أتحـقق منه في ضـواحي غارفيـل ، على الرغـم من أنـني لا أخطـط لأكـون مهندمـا للغاية “.
“شعر…؟”
نظرًا لعدم سماعه لهذه الكلمة المحددة من قبل ، لم يستطع سوبارو التأكد مما إذا كان “غارفيل” اسم شخص أو مكان. ولكن بالنظر إلى أن التوأمتين بدتا تعرفان ما كان يتحدث عنه ، أومأ سوبارو دون اعتراض.
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
“ومن أجل هذا ، لا أعتقد أنني سأعود الليلة ، لذا … رام ، ريم ، سأترك الأمور بين أيديكم.”
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
“أجل ،طوع أوامرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
اعترف روزوال بالردود الفورية للزوج بعيونه الملونة بشكل غريب فقط قبل التحديق في سوبارو. سوبارو ، الذي شعر بأنه محاصر في الزاوية من قبل بريق الألوان المختلفة ، تراجع بشكل غير مريح.
“آسف ، أنا لست مخلصًا بما يكفي لأقسم على حساب حياتي حتى الآن.”
“ماذا؟ إذا كان لديكي ما تقولينه ، فأنا سعيد للاستماع إليه “.
“هذا جيـد و رائـع. إذا أقسمـت بذلـك فجـأة ، فسوف أشعـر بالقلق. لكننـي سأتـرك القصـر هنا بيـن يديـك أيضًا ، سوبارو “.
عندما رأت ريم الاثنين يتحدثان في صالة الدخول، ذهبت إلى جانب أختها كما لو كانت نسخة ثانية منها.
ربت روزوال على كتف سوبارو ، وأغلق إحدى عينيه ، بحيث كانت قزحية عينه الصفراء فقط مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
كانت مجرد لحظة.
” أجل ، يمكنني الاعتماد عليك في ذلك بجدية.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
لم يعرف سوبارو كم من يعلم روزوال عن موقفه تجاه إيميليا. لكنه يبدو أنه يعرف بهذا القدر …
ماذا لو كان الذي هنا هو روزوال؟ أو بياتريس؟ أو راين هارد؟
>- لم يحدث لي هذا من قبل<.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
بإيماءة من رأسه، أعطى روزوال سوبارو ابتسامة راضية قبل إعطاء تعليمات مختلفة لخادمتيه التوأمين المخلصتين.
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
“حسنًا ، سأكون بعيدًا. أدعو الإله ألا يحدث شيء “.
ترجمة: ELWAKEEL
وبينما كان يتحدث ، خرج روزوال من المدخل بينما راقبه الثلاثة وهو يرحل.
وفي تلك اللحظة بالذات، كانت ريم نفسها تقترب بسرعة من سوبارو عندما مدت يدها إليه.
لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
“حسنًا ، سأترك الامر بين يديك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
عندما تحدث روزوال ، رفرف معطفه وهو يقوم بقفزة خفيفة.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
وبعد ذلك ، رأى سوبارو أن جسد روزوال يطير في السماء، لفته الرياح وجعلته يحلق بسرعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألدي اتصال معكم عبر الزمكان أو شيء ما …”
انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
كان خائفا.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
“حتى لو غابت السيد روزوال ، فإن واجباتنا لن تتغير. في الواقع ، حقيقة أنه غير موجود تعني أننا يجب أن نكون أكثر اجتهادًا ، “قالت ريم.
هز سوبارو “بأسف” للأطفال ، وأخرج لسانه في مواجهة شكاواهم. لم يدرك بوعي أن هناك إحساس بالرضا ملأه.
“هذا سلوك احترافي لطيف. حسنًا ، فلنبدأ! ”
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
بدأت ريم بتقسيم العمل بينما كان سوبارو يشمر عن ساعديه ويشتعل بحماس.
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
من الواضح أن هذا التغيير جعل التوأمتين يتوقعان هجومًا محتملاً على القصر. كانوا سيحرسون القصر بأمان ، لكن سوبارو ، الذي كان يعرف على وجه اليقين أن الهجوم قادم ، كان أكثر حذرًا منهما.
بدت ريم مصدومة من رده.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
إذا كان الطرف الآخر سيتصرف بشكل أسرع ، فلا شك أن زيارة القرية في ذلك اليوم هي التي تسببت في ذلك. بعبارة أخرى ، عملت خطة سوبارو كـ طعم كما كان يخطط.
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
******
8
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
“سع . . .سعيدة . . .؟”
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
وضعت بياتريس وجهًا حزينًا للغاية عند اقتراب سوبارو ، وضاقت عينيها فجأة ، ولا شك أنها لاحظت الجدية في تعبيرات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
“مر نصف يوم أصبح تعبيرك مختلفا. سأخمن هممم.. أنت من متضايق من شيء ما؟ ”
“حتى لو غابت السيد روزوال ، فإن واجباتنا لن تتغير. في الواقع ، حقيقة أنه غير موجود تعني أننا يجب أن نكون أكثر اجتهادًا ، “قالت ريم.
“هوووف ، أريد أن آخذ الأمور ببساطة أيضًا. لكن العالم مليء بالفوضى لدرجة أنه لا يمنحني فرصة للراحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريم !، ريم!. دعينا نترك كل الأشياء الثقيلة لسوبارو “.
كان سوبارو ، الشخص العادي ، يعرض لمشكلة تلو الأخرى. لكنه كان واثقًا من أنه ، وفي النهاية، سيدرك أبعاد هذه المشاكل، بدلاً من حلها بالكلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
“أريدك أن تتحققي من شيئًا ما ، لذلك انتهيت من تنظيف الحمامات في وقت قياسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى سوبارو إيماءة راضية عن حدوث مثل تلك الأيام المبهجة التي طالما أرادها في هذا العالم.
“إذا كان تنظيف الحمامات يأتي أولاً ، فمن المؤكد أنه ليس أمرًا رائعًا؟”
—-“ريم !!!؟!”
ينطبق هذا أيضًا على سوبارو ، لكن وقت تنظيف الحمامات كان أحد فترات الراحة القليلة في هذه العالم قليل التسلية. بمجرد التفكير في رد فعل ريم إذا اكتشفت أنه تقاعس عن التنظيف كانت هذه الفكرة كافية لإرسال القشعريرة تسري في جسده.
“- يمكنك أن تفعل ما يحلو لك لفترة أطول قليلاً.”
بعد كل شيء ، كان سوبارو يتماشى جيدا مع أختها الكبرى حيث حدد صداقته مع ريم أثناء تبادلهم النكات.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
وقفت بياتريس وصرخت ، ربما ظنت أن سوبارو لديه نوع من الهوس الشديد لكن تعبيرها تغير في منتصف الطريق إلى مفاجأة. نظرت إلى سوبارو كما لو أن بعض الشك قد تم الرد عليه للتو.
“إذا كانت مجرد مشكلة تتعلق بفتاة يجب أن تكون لطيفا معها ، فسأكون سعيدًا حقًا ، لكن …”
“هذا بارد ، رام-شي!”
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
لقد تأكد من أن ذراعه لا تزال يمكنها أن تتحرك قبل أن يتراجع لالتقاط الفتاة بشكل حقيقي هذه المرة.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
غرق سوبارو في أفكاره أمام بياتريس ، التي بدت على الأقل مستعدة مبدئيًا لسماعه. بعد أن تردد للحظة لكيفية قول ما سيقول ، هز رأسه مرة واحدة وقال.
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
“… ماذا قلت؟”
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
“أعتقد أن هناك لعنة صغيرة علي. هل يمكن ان تتحققي؟”
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
“لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
وقفت بياتريس وصرخت ، ربما ظنت أن سوبارو لديه نوع من الهوس الشديد لكن تعبيرها تغير في منتصف الطريق إلى مفاجأة. نظرت إلى سوبارو كما لو أن بعض الشك قد تم الرد عليه للتو.
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
“أجل ،طوع أوامرك.”
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
كان الهدف الأساسي من عملية تمثيله كـ طعم هو أن يلعن ، لكن كان لا يزال من الصعب معرفة أنه كان كذلك بالفعل. مما عنى أن هذا التعبير المظلم على وجهه لم يكن الخوف فحسب ، بل من أفكاره الخاصة أيضا- وبعبارة أخرى ، كان هذا تأكيدا على أن أحد هؤلاء القرويين الطيبين كان قاتلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
“هل تعرفين أي نوع من اللعنات هذه؟”
8
“لا أستطيع أن أقول شيئًا من مجرد رؤية اللعنة من الخارج. ولكن كما ناقشنا من قبل، فإن الاحتمالات قوية للغاية في أنها لعنة يمكنها أن تأخذ حياتك “.
– ربما كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عن نفسه أيضًا(نفس الطريقة التي عامل بها نفسه ومن حوله).
قبل سوبارو بهدوء توضيح بياتريس عندما نظرت إليه بعينيها الكبيرتين في مفاجأة واضحة.
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
“هاه؟ ياله من شي غبي لتقولينه. أنا خائف للغاية من الموت. ليس هناك شيء مخيف في هذا العالم أكثر من الموت. يجب على الأشخاص الذين يقولون أن هناك أشياء أسوأ من الموت أن يقولوا ذلك بعد أن يحاولوا الموت مرة أو مرتين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
للحظة واحدة وجيزة ، رأى شفتيها تتراخى عن الرد. ثم شرعت رام في قيادته من كمه.
بعد كل شيء ، كان سوبارو ، قد مات عدة مرات ، ثم عاد إلى العالم ليبدأ من جديد ….لذا فقد ذاق يأسا أسوأ من الموت.(اليأس من اعادة الموت وتصحيح الامور)
“سع . . .سعيدة . . .؟”
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
إذا كان هناك بالفعل إله يتحكم في القدر ، فإن سوبارو قد أعلن الحرب عليه للتو.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
“هاه! آخر شيء في قائمة المهام الخاصة بي هو أن مقابلة الرجل ذو ارتفاع الخمس أقدام بعد انتهائه من التمارين الرياضية ، وحينها يأنتهي “.
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
“- الحاجز …ممزق.”
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
حك سوبارو رأسه عندما أجاب ، “اعتقدت أنكي ستقولين شيئًا غير لطيف كهذا ، لذلك جئت مسبقًا بطريقة لإقناعك. إذا مت ، فسوف يجعل ذلك باك حزينًا أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت قلقة عليه. ربما كانت طبيعتها هي عدم مواكبة الخطط غير المضمونة.
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
ودون انتظار ريم، ضم يديهما معًا وهو يلف إصبعه الصغير حول يدها.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
“أنت بالتأكيد تسرح كثيرا في خيالك، ولا يمكنك التمييز بين التسول من أجل حياتك واستخدامها كتهديد!”
“انا أحاول تخيل ذلك. من لمحة واحدة ويمكنني أن أخمن ما حدث إلى حد كبير “.
داست بياتريس على الأرض ، ولكن يبدو أن إجابة سوبارو أثرت بها. تنهدت بضيق وأعطته نظرة مترددة وهي تلمس يده.
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
“أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
“هل تدرك حتى أنني أنقذ حياتك الآن، أتساءل عما يجري في رأسك الغريب هذا؟”
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
عندما حنى سوبارو رأسه باعتذارًا ، هزت بياتريس رأسها بنظرة منزعجة.
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للمخلوق عيون مستديرة وفراء ناعم، مما يجعله يبدو وكأنه جرو حديث الولادة.
“سأدمر الآن طقوس اللعنة. ضع في اعتبارك أنه تم زرعها في المكان الذي لامس فيه الساحر جسدك مباشرة “.
أجار سوبارو رأسه لمواجهة رام عندما قالت
“بالتأكيد ، لا تقلقي ، أنا مستعد تمامًا.”
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
فحص سوبارو جسده لأنه شعر أن الضوء المنبعث من راحة يدها يمده بالدفئ.
حتى أن سوبارو ، أنضم اليهم ، ومسح العرق عن جبينه ، وتبادل معهم المجاملات بينما يلتقط أنفاسه ويتجه نحو رام.
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه كان يعامل كطفل بطيء الفهم بينما كان يتبع الفتاتان.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
شعر بالحرارة المنبعثة من الوهج الأبيض ستترك من راحة يدها إلى لحمه. كان هناك شعور بالحكة في المكان الذي لمسته ، ولكن بدا أنه يخرج من جسده ك …
أطلق الأطفال صيحات الاستهجان خلف سوبارو وهو يستدير نحو الجرو غير الودود بابتسامة متوترة.
“ضباب … أسود…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
لكن لسوء الحظ ، لم يستجب الجرو لسوبارو بالمثل.
اختفت الحكة عندما ارتجف سوبارو مع خروج هذه السحابة المتلألئة (الضوء الأبيض غلف السحابة السوداء وأخرجها) التي كانت داخل جسده. ثم…
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
“هل يجب أن تكون قبيحًا جدًا ؟”
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
قامت بياتريس بضم بيدها قبل أن تبسطها، ثم حركتها كما لو أنها لمست شيئًا فاسدا. أدركت أن سوبارو قد وقع في الصمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ريم نحو سوبارو.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
لم يعرف سوبارو كم من يعلم روزوال عن موقفه تجاه إيميليا. لكنه يبدو أنه يعرف بهذا القدر …
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
” بياكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيـد و رائـع. إذا أقسمـت بذلـك فجـأة ، فسوف أشعـر بالقلق. لكننـي سأتـرك القصـر هنا بيـن يديـك أيضًا ، سوبارو “.
“متى ستتوقف عن مناداتي بذلك اللقب السخيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة سؤال سوبارو الجاد، وضعت بياتريس شكواها جانبًا وأومأت برأسها على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك سوبارو رأسه عندما أجاب ، “اعتقدت أنكي ستقولين شيئًا غير لطيف كهذا ، لذلك جئت مسبقًا بطريقة لإقناعك. إذا مت ، فسوف يجعل ذلك باك حزينًا أيضًا “.
أكدت إيماءتها في ذهن سوبارو هوية الجاني وراء سلسلة اللعنات.
طاردها سوبارو، حيث فقد أنفاسه وبدأت ساقاه تزداد ثقلًا. لكن باله كان صافيًا تمامًا.
“يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
“لا تقلقي. بعد كل شيء، يتملكني شيطان اليوم “.
كان يخطط أصلاً للانتظار حتى اليوم التالي ، والذهاب إلى القرية مع روزوال والتوأمتين ، وطرد الساحر المختبئ من القرية ، والتعامل معه. لكنه لم يستطع فعل ذلك الآن.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
“هاه!”
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“… أتساءل هل سيتأثر قلب باك من موتك؟”
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
بدت ريم مصدومة من رده.
******************************
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
******************************
“-راااام! ريييم! يجب أن أتحدث إليكم! ”
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
ظهرت رام على الفور ، ردةً على الصراخ الذي ربما كان يصدى في جميع أنحاء القصر بأكمله. من الواضح أنها كانت تعمل في مكان قريب جدًا. نظرت إلى وجه سوبارو الأحمر وتنفسه الخشن وعيناه الضيقة في رفض من عدم لباقة أسلوب كلماته.
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
“آسف ، أنا ذاهب إلى القرية. لا يمكنكي ايقافي. سأذهب حتى لو حاولتي ذلك. اعتقد أن ذهابي بدون القول سيؤدي الى قلق الجميع “.
كان بحاجة لاكتشاف هوية الساحر دون أن يخسر لحظة واحدة من الوقت.
“القرية…؟ لماذا …؟ لا ، والأهم من ذلك ، هل تنوي تجاهل تعليمات السيد روزوال؟ الليلة ، أنا وريم مسئولتان عن القصر. هل تفهم هذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
نظرت رام الى سوبارو بشكل أكثر حدة.
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
كان موقف رام أن كل ما أراده روزوال يأتي أولاً. لذا تجاهلت الحاح سوبارو بسبب أوامر سيدها.
جذبت الصفة الأخيرة عاشق فراء مجنون مثل سوبارو.
لكن سوبارو لم يكن لديها مانع للتراجع شبر واحد حتى مع ذلك.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
“ليس هناك وقت ، لذا سأدخل في صلب الموضوع. هناك ساحر سيء في قرية إيرلهام. أنا أعرف من هو ، لذلك علي أن أذهب الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
“… أتطلب مني تصديق ما يبدو أنه عذر مختلق لطفل؟”
“لا يمكنني اقناعك اكثر من ذلك؛ ولا توجد طريقة أخرى لتوضيح الامر. اذهبي وتحدثي إلى بياكو. سترين أنني أقول الحقيقة … إلى جانب … ”
بالنسبة لـ سوبارو ، كانت هذه زيارته الثالثة للقرية.
وبينما كان يتوسل الى رام، فتحت الأبواب الكبيرة خلفه عندما ظهرت ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
“أختي-”
رفع سوبارو حاجبًا من الفروق الدقيقة في بيانها وسلوكها غير الشبيه بـ رام التي يعرفها، لكن رام أعطته على الفور الهمف المعتادة ، ولم تسمح لسوبارو بإدلاء سؤاله.
عندما رأت ريم الاثنين يتحدثان في صالة الدخول، ذهبت إلى جانب أختها كما لو كانت نسخة ثانية منها.
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
“أختي ، ماذا يحدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
“…آه؟”
“يقول إنه يريد تخليصنا من ساحر شرير يعيش في القرية.”
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
“أخت! أختي!. نكتة سوبارو ليست مضحكة للغاية “.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“ريم! ، ريم!. يعتقد سوبارو أن لديه مستقبل في الكوميديا ”.
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
في مواجهة خطوطهما المزدوجة ، تحدث سوبارو إلى كلتيهما في وقت واحد.
عندما أدرك ما كان يحدث متأخرا، أدرك سوبارو أن ريم لم تعد وراءه. أدرك أن ريم دفعته لحمايته من هذه العاصفة الترابية.
اتخذ خطوة للأمام وكأنه يؤكد أنه لم ترضيه ردود أفعال الاختين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
بالنسبة لسوبارو ، كان هذا مفترق طرق حاسم.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
بلل سوبارو شفتيه بلسانه ، ووجه إصبعه نحو الفتاتين الصامتتين أثناء تقديم اقتراحه.
“أنت بالتأكيد مشرفة مراعية، هذا العذر يتركني عاجزًا عن الكلام!”
“أنا ذاهب إلى القرية. إذا كنتما تعتقدان أن هذا مريب ، فلا بأس ،فالتأتين معي. راقبوني وانظرن اذا كنت محقا. لكنني لن أترك إيميليا وحيدة ، لذلك يجب أن تأتي واحدة منكن فقط “.
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
“لا يمكنك ببساطة أن تقرر ذلك بمفردك … في المقام الأول ، لا أخت ولا أنا لدينا أي سبب للذهاب معك إذا أردنا تنفيذ أوامر السيد روزوال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
“لا ، لا ، إذا كانت أوامر روزوال هي الأمر الوحيد الذي تحتجون به. فهل هذه هي الأوامر الوحيدة التي أعطاها روزوال ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
“-”
اندفعت الفتاة ذات الضفائر نحو المكان الذي أشارت اليه، ورفعت شيئا بين ذراعيها ، بينما تقطعت أنفاسها عند عودتها.
كانت ريم في حيرة من كلماته.
“أجل!أجل!.”
كان احتجاج سوبارو قبل لحظة مجرد خدعة ، لكن رد فعلها غير المريح أوضح أنه قد حقق هدفه.
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
بجمع المعلومات من حيواته السابقة ، كان سوبارو قد خمّن أن روزوال قد أمر التوأمتين بمراقبته.
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
”حسنا ، سوبارو. سوف نقبل بفعلك المستقل “.
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
“أختي؟!”
“-إنهم الأطفال!”
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
لكن رام أشارت إلى أختها الصغيرة بالتزام الصمت.
“المفاجأة والسعادة والرقص؟ لابد أنكي تتوقعين رد فعل كبير مني “.
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
“لا ، لا ، إذا مت ، ستكون صدمة كبيرة جدًا لإيميليا. وإذا كان ذلك صدمة لإيميليا ، فإن هذا سيؤذي باك أيضًا. وخاصة أنت ، الشخص الذي كان بإمكانه إيقاف كل ذلك مسبقًا! ”
“كنت أثرثر كثيرا. إذن ما هو الحل الوسط لدينا؟ ”
– لن تتردد إيميليا.
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
“أطلب تنل ، على ما أعتقد.”
“ماذا كان هذا؟”
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
تنهدت رام قليلاً عندما التفتت إلى أختها الصغيرة ، متجنبة سوبارو. “ريم ، ليس لدينا خيار، لذا من فضلك. سأؤكد الأمور مع السيدة بياتريس وحماية السيدة إيميليا بنفسي – سأراقبكم من هنا “.
اعتقد أنه سمع صرخة.
“أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
“هذا ليس وقت قول ذلك. سأستخدمها إذا احتجت إلى ذلك. الشيء نفسه ينطبق عليكي أيضا ريم “.
كان كلمات رام طبيعية تمامًا ، لكن كلمات ريم كانت بلا شك بسبب غضبها من رؤية رام تمسك بيد سوبارو عندما التقيا بعد التسوق في القرية.
الطريقة التي وضعتها الأخت الكبرى لم تترك مجالًا لريم لطرح المزيد من الاسئلة. كان سوبارو يلقي نظرة خاطفة على محادثتهما ، التي لم تفهمها سوى الشقيقتان ، عندما وجهت ريم نظرة غير ودية إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي! ، يجب ألا تستخدمي تلك العيون كثيرًا”(عيون الجرو)
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
“سأخبرك في الطريق. ربما تكون الأمور قد ساءت بالفعل ، على الرغم من … ”
الآن بعد أن عرف هوية الجاني ، لم يكن لديه خيار سوى التصرف على الفور.
إذا ثبت صحة أسوأ هاجس لـ سوبارو ، فسيكون هناك ضرر لا يمكن ببساطة السخرية منه. ليس لسوبارو شخصيًا ولكن بمعنى أكبر بكثير.
وبينما كان يتوسل الى رام، فتحت الأبواب الكبيرة خلفه عندما ظهرت ريم.
لذا أعطى رام نظرة من الامتنان بينما كان متجهًا إلى المدخل مع ريم ، التي ما زالت لا تعلم ما يحدث.
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
“- سوبارو ، إلى أين أنت ذاهب؟”
“هاه؟”
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
استدار دون تفكير ، ونظر لأعلى ليرى إيميليا واقفة هناك ، وشعرها الفضي يتأرجح.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
انطلاقا من أنفاسها المتسارعة، فيجب أن تكون قد سمعت صراخ سوبارو في وقت سابق وجاءت لرؤية ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
“اعتقد أنني سمعت صوتًا عاليًا في وقت سابق … هل حدث شيء ما؟”
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
كان سوبارو يتصرف بشكل عرضي عن قصد حتى لا يجعل إيميليا قلقة للغاية.
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
على الرغم من أن سوبارو كان يتصرف بطريقته المعتادة المرحة ، ولكن يبدو أن إيميليا قد التقطت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
“وجهك يقول إنك ستفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى.” كانت إيميليا تبدو حزينة عندما رأت من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
صرخ سوبارو في داخله لإحباط عرضه الكبير بسهولة لذا غطى وجهه بكفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-راااام! ريييم! يجب أن أتحدث إليكم! ”
“هذا ما كنا نتجادل بشأنه للتو. لقد توصلنا أخيرًا إلى توضيح كل شيء ، لذا … ”
“أختي؟!”
“لا فائدة من محاولة إيقافك ، أليس كذلك؟”
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، توهج كفها بضوء أبيض مررته بلطف على جسد سوبارو.
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
“ما هذا يا سوبارو؟ إن تسرعك قبيح للغاية “.
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
ومع عدم قدرة سوبارو على الحركة ، مدت إيميليا يدها ووضعتها على صدره برفق.
“هل تعاني من آلام البطن؟”
“حتى لو قلت لك ألا تكون متهورًا أو مهملاً ، فربما ستفعل ذلك على أي حال ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >إلى الأمام إلى الأمام-! <
“إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر … آه ، إيه ، لا أريد أن أفعله أيضًا ، سأهتم بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت خدود سوبارو في ابتسامة ردا على سؤال رام.
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
يمكن أن يشعر بها. وقال إنه متأكد. ما حلق في الهواء هو الوجود الكثيف للموت.
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما كان علي أن أرشد موراوسا إلى جون عندما بدأ جلده يتساقط… والآن بعد أن فكرت مليا ، كلهم لمسوني بطريقة ما. يا إلهي!! هذا نوع من الشك سيسبب لي الجنون… “
>تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
– >ربما يكون لذلك علاقة بالفتاة التي أحدق بها الآن< فكر بابتسامة متوترة.
“للأمام. . . للأمام مباشرة. سيتم تسوية الأمر عندما نعبر الحاجز. توجه مباشرة نحو النيران في القرية! ”
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
“ماذا كان هذا؟”
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
حاول سوبارو فك تمتمتها دون نجاح. واجهته إيميليا بابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”حسنا ، سوبارو. سوف نقبل بفعلك المستقل “.
“هذه كلمات تقال عند توديع شخص ما. ويقصد بها أن تعود بأمان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان سوبارو يتماشى جيدا مع أختها الكبرى حيث حدد صداقته مع ريم أثناء تبادلهم النكات.
“آه ، فهمت. حسنًا ، إيميليا تان. لذلك عندما أعود سالمًا، ستحتضينني بلطف على صدرك مثل كتكوت صغير ، أليس كذلك؟ ”
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
“أجل!أجل!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار سوبارو طريقة محفوفة بالمخاطر للغاية للبحث عن الساحر. كان ذلك بمثابة سلوك انتحاري كي يعيد نفسه إلى كتلة من اللحم المفروم(المسمم/اختارلك واحدة)، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يكون قادرًا على إلقاء نظرة على وجه الشخص المسؤول.
تركت رغبة سوبارو في العناق توترها يزول، وجهت إيميليا نظرتها الى ريم.
“… ماذا قلت؟”
قامت ريم ، التي كانت تراقب المحادثة بصمت ، بتقويم ظهرها ردًا على نظرتها.
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
“كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
“أجل ، سيدة إيميليا. كما تأمرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو سيأخذ الوعد الذي بدأ بكذبة ويجعله حقيقة، لترك ابتسامة على وجهها.
عندما رأت ريم تمسك بحافة تنورتها وتصنع انحناءً مهذبًا ، أومأت إيميليا إليها بارتياح. لوح سوبارو.
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
“حسنًا ، إيميليا تان ، أنا ذاهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وجودها في المقدمة ، تبعهم الأطفال في وقت سابق إلى ركن من أركان القرية.
كان صوت إيميليا قد شجعه على اكمال هدفه.
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
“عد قريبا.”
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
“ماذا تقول؟”
“لذا ، أود أن أسمع التفاصيل الآن …”
“أختي ، ماذا يحدث…؟”
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
حتى أثناء الجري ، هربت ريم واتسعت عيناها وهي تسأل ، “هل أنت … جاد؟”
“ما علاقة ذلك بـي—”
رد سوبارو بإيماءة صامتة بينما ركز طاقته على الوصول إلى القرية.
بعد أن لمسه جميع المشتبه بهم ، جلب له هذا قدرًا من الراحة. الآن انتهى الوقت الذي أمضاه في القرية – وبعبارة أخرى ، حان الوقت ليقول وداعًا للأطفال.
لم يكن عليه أن يتخيل ساحرا بذكاء بشري يتخذ مثل هذا الإجراء. ولكن إذا كان خصم سوبارو كما يتخيل، فكان عليه أن يفترض الأسوأ.
“هل المكان الذي لمسته براحة يدك هو المكان الذي لمسني فيه الساحر؟”
وهكذا ، ركض سوبارو إلى الأمام. وواصلت ريم الركض بجانبه بصمت، غير مدركة لخطورة الموقف.
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
عند سماع هذه الإجابة لم يستطع سوبارو إخفاء ارتجافه.
“القرية…؟ لماذا …؟ لا ، والأهم من ذلك ، هل تنوي تجاهل تعليمات السيد روزوال؟ الليلة ، أنا وريم مسئولتان عن القصر. هل تفهم هذا؟ ”
******
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء كبير بما يكفي لاستدعاء غريب. اعتقدت أنني سأقضي طول الوقت مع الأطفال ، ثم رآني كبار السن لذا قفزوا في العربة أيضا ، هذا كل شيء “.
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
وقبل أن يعرف ذلك، فرق سوبارو ذراعيه على نطاق واسع. لم يكن ذلك للتعبير عن عدم استسلامه لنقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى – ولكن لحماية الفتاة الصغيرة خلفه.
في العادة ، لم يكن هناك أي طريقة لإشعال الكثير من النيران لمجرد إبقائها مضيئة في تلك الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
ريم ، التي كانت واقفة بجانب سوبارو تلتقط أنفاسها ، التقطت الأجواء الغريبة ؛ أظهر وجهها أنها تفهم أن هناك خطأ ما.
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل دخوله الضخم والمندفع بياتريس التي كانت جالسة ضامة قدميها وتقرأ كتابًا ، تهز كتفيها من المفاجأة.
“مرحبًا ، انتما الاثنان من القصر. ماذا تفعلان هنا في وقت مثل – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سوبارو. ربما كانت مجرد غرائز حيوانية بحتة، لكن ذكاء هذا الوحش غير المتوقع أزعجه. في كلتا الحالتين، لم يكن لديه أي وقت للتفكير في الأمر.
قاطعت ريم سؤال الشاب. “يبدو أنه من الجيد أننا هنا. لم يحدث شيء هنا أليس كذلك؟”
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
بدا الشاب مندهشًا بعض الشيء من طريقة ريم في الكلام ، لكنه رد على الفور بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
نظرًا لأن الشاب الذي أمامهم لم يحدد، قال سوبارو قبل أن تسأل ريم أكثر.
“أنا ذاهب إلى القرية. إذا كنتما تعتقدان أن هذا مريب ، فلا بأس ،فالتأتين معي. راقبوني وانظرن اذا كنت محقا. لكنني لن أترك إيميليا وحيدة ، لذلك يجب أن تأتي واحدة منكن فقط “.
“الأطفال المفقودون ، أهم لوكا ، بيترا ، ميلدو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
“أجل ،انهم هم … ألديك أي فكرة إلى أين ذهبوا؟”
“[مس من الشيطان بدلاً من إله]. في الآونة الأخيرة، هذه هي المقولة المفضلة لدي! ”
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
“لهذا السبب سوف أتجاوز الأمر هذه المرة .”
“من غيرك يبحث عن الأطفال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
“كل شباب القرية بالإضافة إلى موراوسا.”
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني حذرة، ريم. تأكدي أيضًا من أن سوبارو لا يفعل أي شيء متهور “.
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
“لقد طار … ، السحر مذهل للغاية.”
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
والأهم من ذلك ، بالنسبة لساحر يحاول عدم إحداث ضجة في القرية ، فإن محاولة إيذاء سوبارو بينما كان لديه مجموعة من الأطفال ملتصقين على أنحاء بدنه كانت خيارًا سيئًا. لذا فقد عملوا كدروع بشرية أيضًا.
“كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
“آه!”
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
أحاط بالقرية سياج خشبي طويل. صعد الاثنان فوق جزء متقاطع مع الغابة وركضوا بين الأشجار بينما كانا يتجهان إلى يتعمقان أكثر.
“هذا التشجيع له رائحة مريبة. كل ما يمكنني أن أفعله هو الاعتناء بالسيدة إيميليا ، أليس كذلك؟ ”
كان سوبارو يحاول تذكر ما سيحدث، لكن ريم بجانبه ، فجأة رفعت وجهها وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
“- الحاجز …ممزق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف شيئا كهذا…؟”
جعل صوت ريم المفاجئ سوبارو يصر على أسنانه ، لأنه كان على حق.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
أشارت ريم إلى بلورة مغروسة في شجرة كبيرة أمام أعينهم. انطلاقًا من عدم توهجها، لا بد أنه تم وضعها هناك لتشغيل الحاجز يحجب المسافات بين الأشجار.
تذكر سوبارو عدة مرات عندما أشار الناس إلى الغابة وتحدثوا عن الحاجز. لم يستطع أن يتذكر متى بالضبط ، لكن رام أخبرته أن لا يذهب إلى الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
“ماذا يعني تمزيق الحاجز ؟”
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
“هذا يعني أن الوحوش الشيطانية يمكنها عبور الحدود. هذه الغابة هي موطنهم ، كما ترى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه ، نحن نوعًا ما … عبرنا الجسر بالفعل.”
“الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
جعل سؤال سوبارو عيون ريم ترتعش عندما كانت تقول إجابة نموذجية.
كان خائفا.
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
“المزيد من الأمور عن الساحرة ، حتى هنا …”
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
تجهم سوبارو من الكلمة التي ترددت، لكن تفسير ريم جعله يتأكد : لقد كان يعرف من هو “الساحر” ، وأن هذا كان مجرد مقدمة للهجوم على القرية.
كانت ريم تحاول فقط القيام بعملها وتقليل المخاطر التي سيتعرض لها الناس في القصر. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفكر بهذه الطريقة ، ولم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على ريم. ولكن جاء وقت كان عليك فيه الاختيار ،
أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
“-! سوبارو ، هل أنت – ؟! ”
“رام ، ريم. قد أكون أمزح طوال الوقت ، لكنني أتحدث بجدية في بعض الأحيان أيضًا “.
رفعت ريم صوتها لإيقافه.
لسبب ما ، شعر أن الفتاة التي تقوده كانت تمشي ببطء ، بلطف أكثر من المعتاد.
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
“هذا ليس وقت قول ذلك. سأستخدمها إذا احتجت إلى ذلك. الشيء نفسه ينطبق عليكي أيضا ريم “.
“الندبة على يدي هي الدليل!”
لقد كان يتتبع المكان الذي لمسه فيه المشتبه بهم في القرية. فقط الجدة التي تبحث عن شبابها المفقود كانت قد لمست مؤخرته. لذا ، إذا حركت بياتريس يدها إلى مؤخرته ، فسيعلم أن هذه الجدة هي الجاني. كان يشكو أيضًا إلى بياتريس بشأن التحرش الجنسي.
رفع يده اليسرى حتى تتمكن ريم من رؤية علامة عضة الحيوان على ظهرها.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
كانت هذه الندبة التي خلفتها العضة التي أصيب بها في القرية بعد ظهر ذلك اليوم عندما أحاط به الأطفال ولمس الجرو.
-> هذا المخلوق ذو الفراء البني يشبه الكلب<.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
لذا-
ألقت ريم نظرة حادة على يسارها وهي تتمتم، مما دفع سوبارو الى الحذو حذوها. لكنه لم ير شيئًا هناك سوى الظلام، مثل باقي الغابة. وبسبب نفاد صبره، ربت على كتف ريم.
“كان لدى الأطفال جرو لطيف معهم. بدا وكأنه كلب ، لكن ماذا لو لم يكن كلبًا؟ ماذا لو كان وحشًا شيطانيًا يلعن كل من يعضه؟ ”
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
كانت الأيدي البشرية تحرك الكلب كثيرة. كان ذلك أشبه بكارثة طبيعية. تمامًا مثل الفئران كانت الوسيلة التي انتشر من خلالها الطاعون الأسود ،
عندما وصلوا إلى القرية ، سارعت الاختان في الذهاب للتسوق ، تاركين وراءهن عبارات مشؤومة.
كانت الوحوش الشيطانية هي الناقل الذي تنتشر به اللعنة.
غسل سوبارو يده بخفة في بركة قريبة ولوح مودعًا الجرو والأطفال.
تبع الأطفال الوحش الشيطاني إلى الغابة. لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كانوا بأمان بالداخل أم لا.
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
“هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
“توقف. لا يمكنك أن تقرر ببساطة أن … في المقام الأول ، الوضع هنا مريب للغاية “.
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
“هاه؟”
لذا-
أشارت رم إلى القرية التي تصادف أن تكون باتجاه القصر أيضًا.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
“بالبديهة. كل شيء هو عن الحدس. لدي حاسة سادسة حول هذه الأشياء “.
“إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
عندما انهى عبارته، كان سوبارو مدركًا جيدًا لمدى قسوة وصفه.
ضحك سوبارو بشدة على الصورة الجميلة التي صنعها هذا المشهد.
كانت ريم تحاول فقط القيام بعملها وتقليل المخاطر التي سيتعرض لها الناس في القصر. كان من الطبيعي بالنسبة لها أن تفكر بهذه الطريقة ، ولم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على ريم. ولكن جاء وقت كان عليك فيه الاختيار ،
“حسنًا ، إذا سمحت لي …”
“على الأقل ، إذا كانت مجرد لعنة خاملة، فيمكنني الذهاب الى بياكو لإزالتها، أليس كذلك؟”
بغض النظر عن مقدار ما حاولت دفعه بعيدًا.
“أجل! ، أجل!، أقدر ذلك كثيرًا.”
وكان سوبارو يعلم جيدًا أن الندم الأكبر جاء من اختيار عدم الاختيار على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ريم ، دعينا نذهب. علينا أن نفعل شيئا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كان على سوبارو فعله الآن هو تأكيد شكوكه وانتظار خروج الساحر.
“لماذا أنت عازم على …؟ سوبارو ، ما هو الاتصال الذي لديك بالقرية – ”
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
ربما كانت لا تزال غير متأكدة من حكمه ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها سوبارو كلمات ريم تقال بطريقة أنثوية.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
لقد كانت ريم ، الرئيسة جامدة التعبير خلال السراء والضراء ، من نطق بمثل هذه اللهجة الناعمة.
إذا كان صادقًا ، لقال سوبارو إنه كان خائفًا من المضي قدمًا. كانت ساقاه ترتجفان من التعب ، ولكن لسبب آخر أيضًا. من كان يمكن أن سيلومه إذا أظهر وجه الجبان الذي كان يخفيه بشدة؟
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
لكن سوبارو صفع خديه ليجعل قلبه ينسى انزلاقه نحو الضعف والهرب.
“هل أصبت بالخرف؟”
“- تريد بيترا أن تصبح صانعة ملابس في العاصمة عندما تكبر.”
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
“…آه؟”
كانت مجرد لحظة.
“لوكا يريد أن يسير على خطى والده ، ويصبح أفضل حطاب في القرية. يريد ميلدو صنع إكليل من الزهور لكل نوع من الزهور وإعطائها لأمه كهدية … ”
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
“-”
“أنا ذاهب إلى الغابة. أخبر الجميع أن هذا هو مكان وجود الأطفال! ” ركض سوبارو مباشرة نحو الغابة ، دون الالتفات إلى استجواب الصوت خلفه.
تذكر سوبارو كل وجه واحدًا تلو الآخر في مؤخرة عقله وهو يواصل العد بأصابعه.
“هناك واحدة في . . . لا تزال . . . الغابة . . .”
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
أطلق ضحكة صغيرة. ثم هز رأسه لريم الذي وقفت في صمت.
وضعت بياتريس وجهًا حزينًا للغاية عند اقتراب سوبارو ، وضاقت عينيها فجأة ، ولا شك أنها لاحظت الجدية في تعبيرات سوبارو.
“أعرف وجوههم وأسمائهم وماذا يريدون أن يفعلوا في الحياة. لم أعد غريباً بعد الآن “.
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
كره سوبارو الاطفال.
كان سيُظهر لهذا الجرو مجموعته الكاملة من مهارات تمشيط الفراء التي شحذها على روح معينة.
كانوا صاخبين ، وفظين، ويتحدثون دون أي احترام لكبارهم. لم يفكروا في أي شيء من الفظاظة أو عدم الاحترام ، وكانوا صريحين وغير متحفظين – كان الأمر أشبه بالنظر إلى نفسه في المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة التي لا تتزعزع التي تعلمتها سوبارو من هذا العالم: كان الموت رعبا مطلقًا. لم يستطع تحمله ومعاملته باستخفاف. ولم يمكنه تحمل مقارنة الموت بأشياء أخرى من قبل أولئك الذين لم يختبروه.
“لكن ، ريم ، لقد وعدتهم بأداء تمارين الأيروبكس (تمارين التمدد) معهم مرة أخرى غدًا صباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل صوت ريم المفاجئ سوبارو يصر على أسنانه ، لأنه كان على حق.
سيكون من الأسهل مجرد ترك الأمور تسير كما تريد. لكنه ركض إلى الأمام لأنه لم يستطع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما بك سوبارو؟”
نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
تبدو ضعيفًا ، عاجزًا ، على وشك الانهيار بالبكاء – كانت هذه صفات سوبارو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
نظرًا لمعرفته أنه أضعف منها ، استاء سوبارو من نفسه. كان يكره أنه كان شخصًا صغيرًا وضعيفا لاستخدام الآخرين لحماية نفسه ، على الرغم من أنه كان القط الخائف غير القابل للشفاء.
“حسنًا ، آسف لذلك! حدثت مجموعة من الأشياء. يمكنك معرفة ذلك بمجرد النظر ، أليس كذلك؟ ”
إذا كان من الممكن استخدام جبنه كأداة ، فسيستخدمه.
“…آه؟”
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
“-هل هم الأطفال؟”
– لم يكن لديه فكرة أن الشجاعة كانت شيئًا مرعبًا.
قامت بياتريس بضم بيدها قبل أن تبسطها، ثم حركتها كما لو أنها لمست شيئًا فاسدا. أدركت أن سوبارو قد وقع في الصمت .
كان سوبارو شديد التركيز على إيقاف يديه من الاهتزاز حتى أنه لم يلاحظ الهزة في صوته. من الخلف ، شاهدت ريم كل هذا ، ثم أغمضت عينيها بصمت. ثم…
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
“إذن لا يمكنني … ايقافك.”
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
“ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سوبارو. ربما كانت مجرد غرائز حيوانية بحتة، لكن ذكاء هذا الوحش غير المتوقع أزعجه. في كلتا الحالتين، لم يكن لديه أي وقت للتفكير في الأمر.
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
“سوف تندلع في الرقص.”
كانت هذه هي المرة الأولى عمليًا منذ أن التقى بها والتي تظهر فيها عاطفة واضحة على وجهها.
“آسف ، أنا ذاهب إلى القرية. لا يمكنكي ايقافي. سأذهب حتى لو حاولتي ذلك. اعتقد أن ذهابي بدون القول سيؤدي الى قلق الجميع “.
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
بدت ريم وكأنها تضايق سوبارو ، تاركة إياه في حالة صدمة قبل أن يهز رأسه أخيرًا.
“إنا معك ، لذا أجل.”
“نعم ، أعتقد ذلك. راقبيني جيدًا للتأكد من أنني لا أفعل أي شيء مريب “.
فجأة ، كانت هناك فتاة ذات شعر بني وضفائر تشد كم سوبارو بوجه أحمر.
“حسنا سأفعل. لذا ، هل سنذهب؟ ”
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
عند رؤية ريم يقف بجانبه ، شعرت سوبارو أنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها جنبًا إلى جنب حقًا.
“أشعر أن هناك لعنة … لقد تم لعنك حقًا.”
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
“لقد انتهيت. يجب أن تكون بخير الآن حسنا؟ ”
“إيه ، ريم ، هذا …”
8
“أجل!أجل!.”
“للدفاع عن النفس.”
“فقط لأنكما تعرفان شيئًا لا يعني أنني أفعل. إيه ، أهذا اجتماع مع كل الخدم؟ ”
“إيه ، ولكن هذا …”
عندما قالت إنها انتهت ، أدرك سوبارو أنه توقف عن التنفس. لقد كان يداعب قلبه الخجول ، لكن قلقًا أكثر إلحاحًا خطر بباله.
“للدفاع عن النفس.”
“إنهم وحوش مشبعة بقوة الظلام ، أعداء للحياة الذكية. يقال أن الساحرة هي من خلقتهم “.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
لقد حاول يائسًا إعادة تشديد عزمه وإحياء الشجاعة التي انتزعها من نفسه في مثل هذه الآلام الشديدة.
وبينما كان يراقب، شاهد سوبارو تعويذة الشفاء تجلب السلام للأطفال النائمين. وبالمعدل الذي كانوا يتعافون به، فيمكنهم إعادة الأطفال إلى القصر وطلب المساعدة من بياتريس لرفع اللعــ-
كان سوبارو ، الشخص العادي ، يعرض لمشكلة تلو الأخرى. لكنه كان واثقًا من أنه ، وفي النهاية، سيدرك أبعاد هذه المشاكل، بدلاً من حلها بالكلية.
****
“ليس هناك وقت ، لذا سأدخل في صلب الموضوع. هناك ساحر سيء في قرية إيرلهام. أنا أعرف من هو ، لذلك علي أن أذهب الآن “.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
“نعم. في الواقع ، مجموعة من أطفال القرية مفقودين. كنا نعلم أنهم كانوا يلعبون في الخارج قبل أن يحل الظلام ، ولكن … حسنًا ، لهذا السبب هناك مجموعة من الناس تبحث عنهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعلمهم الكثير كما فعلتي، آه ، أيمكنك أن تكوني أكثر وداً؟ أعني ، إذا أبقيتي الجميع على بُعد ذراع ، فلن يتمكنوا من رؤية من أنت حقًا. هذا وحيد … هذا ما أعتقده ، على أي حال … ”
مع احتفاظ ريم باستعدادها القتالي والكرة الحديدية “للدفاع عن النفس” في إحدى يديها، واصل الاثنان استكشاف الغابة المغطاة بسواد الليل.
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
جعله البرد المفاجئ الساري في عموده الفقري يلهث وينظر من فوق كتفه.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
“—”
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
امتنع سوبارو عن التحدث إليها حتى لا يشتت تركيزها، لكن قلقه كان شديدًا. تباطأ خلف ظهرها الصغير بينما كانت تقف أمامه، كان هذا الصمت الطويل يؤذي صحة سوبارو العقلية شيئًا فشيئًا، عندها . . .
في مواجهة خطوطهما المزدوجة ، تحدث سوبارو إلى كلتيهما في وقت واحد.
“- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
“لا ، لا شيء.”
ألقت ريم نظرة حادة على يسارها وهي تتمتم، مما دفع سوبارو الى الحذو حذوها. لكنه لم ير شيئًا هناك سوى الظلام، مثل باقي الغابة. وبسبب نفاد صبره، ربت على كتف ريم.
يمكن أن يفكر سوبارو في احتمالين فقط لسبب ارتداء روزوال مثل هذا الزي.
“-هل هم الأطفال؟”
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
“-لا أعرف، لكنها ليست برائحة حيوان.”
“هناك ساحر في القرية يريد أن يضر باختيار إيميليا الملكي. لقد أصابني بلعنة، لكن بياتريس أزالتها. إذا لم نتحرك الآن ، فيمكنه القضاء على القرية بأكملها “.
“-هذا يكفي للمتابعة”، قال سوبارو، وهو يشير برأسه إلى ريم وهو يندفع إلى الأمام. ركضت خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الندبة على يدي هي الدليل!”
حتى تعابير وجه ريم بدت أهدأ قليلاً بشكل يمكن تمييزه بسبب وجود دليل يقود الطريق أمامها. لقد زادت من سرعة خطواتها لا شعوريا.
” حدثت هذه المشكلة أثناء غياب السيد روزوال … هل أنت متأكد من أن هذا ليس الهاء للهجوم على القصر؟”
وعلى الرغم من زيادة توقعاتهم، زاد عدم ارتياحهم. ربما كانت هذه الحقيقة جزءًا من سبب عدم استعداد ريم للقول على وجه اليقين ما إذا كانت الرائحة تخص الأطفال.
“بعد كل شيء ، لقد تم تكليفي لرعايتك ، سوبارو. لا يمكنني إنجاز هذا الواجب إذا سمحت لك بالذهاب بمفردك ، أليس كذلك؟ ”
تقدمت إلى الأمام، ودفعت أغصان الأشجار جانبًا لعمل مسار.
“أختي! ، السيد روزوال طلب استدعائنا.”
طاردها سوبارو، حيث فقد أنفاسه وبدأت ساقاه تزداد ثقلًا. لكن باله كان صافيًا تمامًا.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
“-”
سطع ضوء القمر على المنحدر الأخضر في الفجوة في الغابة وكأنه شيء قادم من حلم. وكان هناك-
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
“-إنهم الأطفال!”
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
هناك، على الأرض، كان الأطفال ممدين، أذرعهم وأرجلهم ممدودة أثناء نومهم.
وعلى الرغم من زيادة توقعاتهم، زاد عدم ارتياحهم. ربما كانت هذه الحقيقة جزءًا من سبب عدم استعداد ريم للقول على وجه اليقين ما إذا كانت الرائحة تخص الأطفال.
اندفع سوبارو وريم معًا للتحقق مما إذا كانوا بأمان. كان هناك ستة في المجمل على الأرض. كانوا فاقدي الوعي، لكنهم كانوا يتنفسون، وكانت أجسادهم دافئة عند لمسها.
“انتهى وقت الفراغ أخيرًا ، لذلك جئنا للبحث عنك، وهذا ما وجدناك عليه…”
“إنهم على قيد الحياة. إنهم على قيد الحياة!”
كان سوبارو قد فكر في نفس الأشياء خلال اليوم الأول بعد عودته الأولى من الموت .
“لقد وصلنا في الوقت المناسب!” صرخ سوبارو بفرح. لكن ريم، التي كانت تقف بجانبه، وضعت نظرة صارمة على وجهها.
“إذا كان هذا هو ما يتطلبه الأمر … آه ، إيه ، لا أريد أن أفعله أيضًا ، سأهتم بنفسي.”
“لا، ما زالوا يتنفسون، لكنهم منهكون بشدة. بهذا المعدل…”
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
“منهكون …؟ أهي اللعنة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم ما تقصدينه” نطاق فهمك”هنا.”
عندما نظر عن قرب، رأى أن وجوه جميع الأطفال شاحبة؛ كانت أنفاسهم قصيرة وخشنة، حتى أن ذلك (التنفس) استنزف قوتهم. كانت حواجبهم مغطاة بالعرق البارد أثناء نومهم بتعابير متألمة، كما لو كانوا يرون كوابيس.
“أعتقد من ناحية ، أنه وجود شيء لا يتغير بين هذه الحيوات يعطي شعور جيد… لكنني كنت سأحب رؤية ردة فعل أكثر ودية .”
“بعد أن وجدناهم أخيرًا . . . ريم، ألا يمكنك رفع اللعنات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >تساءل من أين التقطت مثل هذه الشخصية المزعجة<(سوبارو يتحدث عن نفسه).
“مهارتي غير كافية. إذا كانت أختي تراقب هذا المكان بالفعل . . . على أي حال، سأستخدم سحر الشفاء لتهدئة حالتهم. سنحملهم بمجرد أن يهدئوا قليلا”.
كانت ريم، غير قادرة على قبول قرار سوبارو، لذا أمسكت كمه وجادلته بشدة.
“حسنا . . .. تبا، أنا عديم الفائدة. سأراقب المكان تحسبًا للمتاعب “.
“ريم-رين؟”
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
لم تقل له ريم شيئًا؛ وبدلاً من ذلك، قامت بإخراج نور خافت من راحة يدها- ضوء مانا العلاج- وبدأت في علاج الأطفال.
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
وبينما كان يراقب، شاهد سوبارو تعويذة الشفاء تجلب السلام للأطفال النائمين. وبالمعدل الذي كانوا يتعافون به، فيمكنهم إعادة الأطفال إلى القصر وطلب المساعدة من بياتريس لرفع اللعــ-
ولكن بينما كان سوبارو يخطط في ذهنه، فتحت فتاة عينيها برفق ونادت اسمه.
تبادل سوبارو وريم كلمات مثل هذه أثناء سيرهم في الغابة دون أي مسار للسير فيه.
“سوبا . . . رو؟”
وضع جميع الأطفال وجوهًا مصدومة رؤية ارتجاف هذا الكلب الصغير ، خوفا من سوبارو.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
“هل استيقظت، بيترا؟ حسنا. فتاة جيدة، انت فتاة قوية. سنعيدك قريبًا جدًا ونجعل سبب معاناتك يذهب بعيدا، لذلك أنت الآن تحتاجين إلى الراحة . . . ”
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
“هناك واحدة في . . . لا تزال . . . الغابة . . .”
عندما سمعت رام من الأطفال أن كلماتها التحذيرية جاءت بعد فوات الأوان ، هزت كتفيها في استسلام.
“- مهلاً، ماذا قلت؟”
“يقول إنه يريد تخليصنا من ساحر شرير يعيش في القرية.”
كانت بيترا تحاول أن تخبره بشيء بكلماتها المتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما ابتسم سوبارو ابتسامة ودودة ، فقد الجرو حذره فجأة.
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
بدت نظرتها مضطربة، ربما لأن عقلها كان مشوشًا جدًا، لذا أمسك سوبارو يدها.
ربت سوبارو على جبين بيترا النائمة واندفع بشكل عاجل إلى الأطفال الآخرين، لينظر إليهم. ثم…
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
“أوه، يا لحمقي . . . إنها على حق. لا أرى الأصغر هنا “.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
كان يعرف وجوه جميع الأطفال الستة الذين ينامون هناك من قضاء الوقت معهم خلال النهار. إذا وضعنا جانباً سوبارو والجرو، فقد كانت الفتاة الخجولة في عداد المفقودين.
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
“اللعنة!!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ريم نحو سوبارو.
وقف سوبارو وهو يشد شعره على هذا المنعطف الذي سار نحو الأسوأ.
“حسنًا ، لقد اكتسبت شهرة كبيرة لدرجة أنها اخافتني. إنه شيء ممتع للصغار والكبار على حد سواء. ربما هو حقا سر العيش لفترة أطول! ”
ريم، التي رأت وسمعت المحادثة الكاملة مع بيترا، وسعت عينيها، على ما يبدو أنها منزعجة من سلوك سوبارو.
“-”
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هذا بالتأكيد ساعدني على الاسترخاء ، هاه …؟<
“أنا أعرف ما تحاولين قوله. أنا أعرف. أعرف جيدًا، لكنك سمعتها أيضًا ريم. قالت بيترا أنه ما زال هناك فرد مفقود لذا يجب أن نجدها”.
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
كانت بيترا تعاني إلى حافة البكاء، وضعفت لدرجة أن أخذ النفس كان صراعًا. ومع ذلك، فقد أعربت عن قلقها على صديقتها بدلاً من أن تقول “أنقذوني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
كانت طفلة صغيرة ضعيفة، لكنها وضعت حياة صديقتها قبل حياتها.
تغلغلا في هذا العالم مع القليل من ضوء القمر المنساب من خلال الاشجار ليضيء الطريق لهما، ولم يكن هنالك سوى شيء واحد عليهما البحث عنه.
” . . . أريد أن أفعل ما طلبته بيترا مني. إذا كنا سنختار إنقاذ شخصا واحد، فإننا قد نبذل قصارى جهدنا لإنقاذهم جميعًا “.
حارب الضوء المنبعث من يد بياتريس الضباب الأسود الذي مثل اللعنة.
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
“أجل ، لقد تم عضه.”
“أنتِ هنا للتأكد من أن ذلك لن يحدث يا ريم”.
“الأطفال في الغابة. لن تجدهم أبدًا بالبحث حول القرية هكذا”.
بدت ريم مصدومة من رده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستذهب في رحلة؟”
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
“أجل! ،أجل! ، أحسنت.”
“ما علاقة ذلك بـي—”
اندفع سوبارو عبر الردهة ، وقفز على الدرج ، وانقلب عند هبوطه، مما أدى الى انزلاق كعب حذائه إلى أن توقف في النهاية عند مدخل القاعة بينما كان يرفع وجهه ويصرخ.
“أحتاج إلى توفير قوتك لحمل الأطفال، ريم. شباب القرية . . . ربما سيأتون خلفنا قريباً. فقط سلمي الأطفال إليهم وتعالي ورائي “.
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
كان على القرويين أن يدركوا جيدًا أن الوحوش الشيطانية كانت في الغابة. علاوة على ذلك، كانوا بلا شك يسلحون أنفسهم بالمعدات والكثير من مصادر الضوء. كل ما كان على ريم فعله هو تسليم الأطفال وإخبار الرجال بإرسال الأطفال إلى القصر.
بسبب عدم عقلانية القدر وذوقه السيئ في النكات، وجعل سوبارو والآخرين يتدلون على وتره الخفي ، ملأه بالغضب. سيطر هذا الغضب على سوبارو بينما ركض ، وهو يصرخ بأعلى رئتيه.
“أثناء قيامك بذلك، سوف أتعمق أكثر وأبحث عن الطفلة الأخيرة . . . هاي، إذا كان الأمر أسوأ، فسأعود إليكِ مباشرة. ولكن إذا كان لا يزال هناك أي بصيص من الأمل، فيمكنني على الأقل كسب بعض الوقت “.
“ومع ذلك ، كما قلت ، لا يمكننا السماح لك بالذهاب بمفردك ، سوبارو. السماح لك بالتحرك بمفردك من شأنه في حد ذاته تجاهل أوامر ماستر روزوال “.
كانت ريم، غير قادرة على قبول قرار سوبارو، لذا أمسكت كمه وجادلته بشدة.
عندما اندفع سوبارو عبر الفجوة، عوى الوحوش الشيطانية غضبا من تركهم هذا الطريق مفتوحًا. لكن عندما اندفعوا ليطاردوه، أصبحوا فريسة سهلة للثعبان الحديدي الذي كان يجلد من خلفهم.
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—”
ربما كانت قلقة عليه. ربما كانت طبيعتها هي عدم مواكبة الخطط غير المضمونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- أشم شيئًا حيًا . . . إنه قريب.”
اعتقدت أنه سيكون من الرائع لو الاحتمال الأول (قلقة عليه)، قام سوبارو بسحب أصابع ريم الممسكة بكمه وأمسك بيدها.
عند رؤيتها مندهشة للغاية، قام سوبارو بنشر ذراعيه على نطاق واسع لجعلها تنظر إليه.
“سأكون على ما يرام. ستجديني بالتأكيد”.
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
“ما الدليل الذي لديك . . .؟”
أطلق ضحكة صغيرة. ثم هز رأسه لريم الذي وقفت في صمت.
“لدي دليل هنا.”
كانت ريم في حالة صدمة شديدة لرؤية أختها تلوح بالعلم الأبيض بسهولة.
ابتسم سوبارو، مشيرًا بإصبعه إلى أنفه قبل توجيهه مرة أخرى إلى وجه ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
“حتى لو لم يلاحظ أحد، ستلاحظين رائحي. لدي تلك الرائحة الكريهة العالقة الشريرة تحوم حولي، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه وصف مشهد ريم وهي تقاتل لحمايته من الخلف بأنه مشهد بطولي.
فتحت عيون ريم على مصراعيها بدهشة. لقد كانت مصدومة حقًا.
سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، فإن أفضل شيء هو السير في طريق خالٍ من القلق والتوتر.
ضحك بشدة، برؤية ريم المصدمة أمام عينيه كان ينتقم من ريم الأخرى من الحيوات الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني التعامل مع التئام الجروح بعد البتر.”
“سوبارو . . . كيف . . . تعرف . . .؟”
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
“آه، أنا جاهل جدًا بالعديد من الأشياء. إنه أمر سيء للغاية، لم أجد أبدًا الإجابات حتى لو كررت بالأمس واليوم وغدًا مرارًا وتكرارًا “.
“… أتطلب مني تصديق ما يبدو أنه عذر مختلق لطفل؟”
لقد فكر مرة أخرى في تلك الأيام وكيف تسبب تكرارها كثيرًا في إصابته باليأس.
أعرب سوبارو عن إعجابه بالطيران الذي شاهده للتو. وعلى النقيض من ذلك ، فإن الأخوات اللائي اعتدن بشكل واضح على سحر طيران روزوال ، سرعان ما أداروا وجوههم. بدأوا على الفور ترتيب الشؤون في القصر في غياب سيدهم.
ثم أدرك بعد ذلك أنه قد تغير كثيرًا ليكون في الواقع قادرًا على الضحك على ذلك. “يبدو أن لديك بعض الأشياء التي تريد أن تسألينني عنها، ولدي جبل من الأشياء أريد أن أسألك عنها. لذلك عندما ينتهي هذا كله، دعينا نتحدث حتى تجفّ حناجرنا. إنه وعد.”
“النصر!!”(victory!!!!)
ودون انتظار ريم، ضم يديهما معًا وهو يلف إصبعه الصغير حول يدها.
“سوبارو ، أود أن أسمع الامر بالتفصيل.”
بقت ريم في حيرة عند رؤية أصابع الخنصر المتشابكة بينما حرك سوبارو أصابعهما لأعلى ولأسفل ثم هزهم.
قال سوبارو إنه يريد إلقاء نظرة حول القرية ، لذلك لا شك في أنهم كانوا يراعون مشاعرهم ، لكنه تمنى حقًا أن يكون أحدهم قد بقي معه. بهذه الطريقة ، لن يكون الأطفال يقفزون عليها بسعادة مثل الان.
“ها نحن ذا. وعد الخنصر.”
“هذا مروع ، رام-شي!”
“ماذا فعلت للتو . . .؟”
“سوبارو – !!”
“إنها طقوس من وطني لتقديم الوعد. إنها طقوس مروعة تضمن أنك ستغرز بك ألف إبرة خياطة إذا كسرت وعدك”.
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
تجاوزت مفاهيم ومصطلحات سوبارو الغريبة بالفعل فهم ريم.
“حسنا. في هذه الحالة…”
كانت ريم مرتبكًة بما يتجاوز الكلمات عندما قام سوبارو بفصل أصابعهم وإظهار أسنانه. (ابتسم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
“أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
لكن المكان الذي لمسته كف بياتريس كان متناقضًا تمامًا مع توقعات سوبارو.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
” لقد قلت لكِ، أليس كذلك؟ أنا دائما ما أفي بوعودي، وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضا. بالإضافة إلى أنني حصلت على نعمة إيميليا تان، لذلك لا تقلقي، كوني سعيدة”
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
“سع . . .سعيدة . . .؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سوبارو ليهدأه، لكن الجرو ، الذي عاد على أهبة الاستعداد ، استمر في الزمجرة.
عجزت ريم تمامًا عن مواكبة تسلسل المحادثة، وتنهدت لفترة طويلة بغضب لدرجة أنها ضحكت بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الفكرة التي تدور في ذهنه بينما كان هو ورام يسيران حيث كانت ريم تنتظرهما.
رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
عندما أجاب الشاب بالإيجاب ، نقر سوبارو على لسانه وركل الأرض. أدار بصره خارج القرية – نحو الجدار الذي يفصلها عن الغابة.
ثم قالت ريم: إذا هذا وعد. هناك الكثير حقا مما أريد أن أسألك عنه، بعد كل شيء “.
“حسنا. في هذه الحالة…”
أعطته تلك الكلمات غير المفهومة شعورًا سيئًا، لذلك نادى سوبارو بيترا مرة أخرى. لكن صوته لم يصلها قط. اغلقت عيناها وفقدت الوعي مرة أخرى.
“بالتأكيد. إنه وعد كنا بحاجة إلى القيام به. ربما ينطبق الأمر نفسه على الشعر أيضًا “.
اعتقد أنه سمع صرخة.
“شعر…؟”
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
“سبب استمرارك في التحديق بشعري.”
“النصر!!”
كانت ريم في حيرة مما تقوله عندما أشار سوبارو الى ذلك.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
كانت مجرد لحظة.
“سوبارو، أنا . . .”
“أجل ،طوع أوامرك.”
“كل شيء على ما يرام. لم آخذ أي فكرة خاطئة. كنتي دائما تراقبيني بينما كنت أقوم بعملي الغير محترف كخادم لأن الجزء العلوي المتهالك من رأسي يزعجك حقا (يقصد أفكاره الغريبة ومزاحه الغير مفهوم أو مبرر) . . . أليس كذلك؟ ”
حتى لو حدد مكان الساحر ، فإن علاقته السيئة مع ريم تعني أن سوبارو لا يمكنه الهروب من النهاية السيئة المتكررة. الاضطرار إلى التقدم على كلا الطريقين في وقت واحد جعل سوبارو يشعر وكأنه يسير على حبل مشدود.
في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
“آه ، أجل ، بخصوص ذلك …”
الآن سوبارو فهم الحقيقة وراء هذه الكلمات.
“إلى أي مدى ستعاملني مثل اللعبة الحمقاء…؟!” واستمر في الجري.
في ذلك الوقت، سيطر انعدام الثقة الهائل في سوبارو على ريم، ومن هنا لاحظ حدة نظرتها تجاهه. كانت رام تحاول ببساطة التستر عليها.
كان هذا الوعد قائم على أساس كذبة.
إذا كان الطرف الآخر سيتصرف بشكل أسرع ، فلا شك أن زيارة القرية في ذلك اليوم هي التي تسببت في ذلك. بعبارة أخرى ، عملت خطة سوبارو كـ طعم كما كان يخطط.
لقد عرف ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
لكن سوبارو سيأخذ الوعد الذي بدأ بكذبة ويجعله حقيقة، لترك ابتسامة على وجهها.
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
“عندما أعود سالمًا، سأضع نفسي تحت رحمتك. أنا أعتمد عليكِ لتجعليني أبدو رائعًا لدرجة أن إيميليا ستقع في حبي دون تفكير حتى”.
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
” . . . بالنظر إلى ما تقول، حتى أنا لدي حدود للتفاهات.”
“آه ، أجل ، كان هناك هذا أيضًا ، ألم يكن…؟”
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
“لقد عاد الأطفال بأمان إلى القرية. أرى أن جهودك لكسب الوقت قد سارت بشكل جيد “.
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
أعطى سوبارو إيماءة راضية عن حدوث مثل تلك الأيام المبهجة التي طالما أرادها في هذا العالم.
“سأفي دائما بوعودي وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك – سأقوم بتمارين الأيروبكس مع هؤلاء الأطفال مرة أخرى ، سترين. لهذا السبب أنا ذاهب”.
قالت ريم، “سأسلم الأطفال وألحق بك على الفور. من فضلك لا تفعل شيئا متهورا في هذه الأثناء “.
“إذن ، هل نظرت حول القرية كما تريد؟”
“لا تقلقي. بعد كل شيء، يتملكني شيطان اليوم “.
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
“يتملكك . . .؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
“[مس من الشيطان بدلاً من إله]. في الآونة الأخيرة، هذه هي المقولة المفضلة لدي! ”
“هل لديك دليل قاطع على ذلك؟ يتطلب إذن السيد روزوال قبل عبور الحاجز”
وضع سوبارو إصبعين فوق رأسه ليكونا بمثابة قرون وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- مهلاً، ماذا قلت؟”
وبغض النظر عما فكرت به حول سلوك سوبارو التافه، قررت تجاهله بدون تعليق.
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
“رجاءً كن حذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أقول ، تم الانتهاء من العمل بسرعة إلى حد ما.”
مع ترك ريم له ليذهب، نزل سوبارو من التل المنخفض، وتوغل في أعماق الغابة. توجه نحو الاتجاه الذي أشارت إليه بيترا قبل أن تفقد وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
“حسنا، ناتسكي سوبارو، دعنا نفعل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشوا.
بعد تشجيعه لنفسه، ركض سوبارو، قابضا على يده التي وعد بها ريم بقوة.
سمع سوبارو صرخات المرح قادمة من خلفه ، وأصوات تنادي ، “أنا التالي! أنا التالي! ” وبينما كان يسير في أرجاء القرية ، كان الأطفال يجرونه معهم في كل مكان.
– لم يكن يعرف ما إذا كان اليأس أو الأمل ينتظره أم أي شيء آخر. بطريقة أو بأخرى، بدا أن صباح اليوم الرابع أصبح بعيدًا جدًا.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن في خياله بين الاضطرار إلى لمس الهدف وكيفية اغتيال الأهداف من مسافة بعيدة كما يحدث في عالمه.
8
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
كان قلبه يحثه على الاسراع، لكنه مشى بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عد قريبا.”
كان فمه جافًا. وكان حلقه يحترق مع التوتر. حافظ على خطاه هادئة بينما كان يتقدم بحذر في الغابة المظلمة. كانت خطواته مترددة، ليس لأنه كان خائفًا أو خجولًا من المضي قدمًا.
لم يكن سوبارو قادرا على النظر بعيدًا عن عينيها البنفسجيتين اللامعتين.
“أنا متأكد من أن ريم ستأتي حتما، لكن . . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
كانت خطوة خطيرة أن يذهب بمفرده، لكن سوبارو اعتقد أن احتمالاته بعيدة كل البعد عن اليأس. في المقام الأول، كان سوبارو ضعيفا. كانت شخصيته تكره المقامرة بشكل أساسي. كان يفعل ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه أساس معقول للاعتقاد بأن لديه فرصة.
“هووووه ،ما زلتم تصدرون هذا الصوت الصاخب. وهذا التعليق الثالث أزعجني قليلا حقا!”
“إذا كان ذلك الجرو من ذلك اليوم هو الذي لعن الأطفال، فلدي فرصة . . .”
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
لقد حمل اللقب المخيف لـ “الوحش الشيطاني”، لكن من المؤكد أن الجرو لم يكن لديه الكثير من القدرة القتالية. كانت لعنته أمرًا مخيفًا حقًا، لكن إذا كان الأمر يتعلق بصدام رجل ضد ناب . . .
“آه ها . . . آه ها ها”
“لن أخسر لهذا الشيء، أليس كذلك . . .؟”
“استطيع أن أقول. أنني لا أعلم. إذا كان ما قاله هذا الشاب صحيحًا ، فيجب أن يكونوا هناك”.
كان من المثير للشفقة أن يعلق آماله على حجم خصمه الصغير.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ريم. متضاربة. ترددت.
تنهد سوبارو منزلًا كتفيه حول الطريقة التي علمه بها والداه ليرى العالم المشوه من حوله. عندها…
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
-“… .!”
كان هذا الحصار لا نهاية له.
حبس سوبارو أنفاسه وأوقف قدميه عند احساسه بالضيق المفاجئ الذي وقع عليه. بدا أن اتجاه الهواء تحول ضد بشرته. أصبح العرق على جبينه فجأة أكثر برودة.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
حملت الريح الداخلة أنفه المرتعش رائحة الوحوش القابعة في الاتجاه الذي كان يسير فيه. بينما كان الهواء قبل ذلك مليئًا برائحة العشب والتراب، أصبح الآن مليئًا برائحة بعض الحيوانات البرية.
أحدثت كلمات سوبارو تغييرا في وجه الشاب. بدا وكأنه يريد أن يسأل سوبارو أكثر ، لكن سوبارو ربت على كتفه وركض نحو الأشجار.
سوبارو، الغير قادر على التخلص من هذا الشعور، بأن شيئًا سيئًا كان قادمًا، توقف عن التنفس. قام بوضع رأسه من خلال فجوة بين الأشجار للنظر أمامه. توقفت أنفاسه عندما رأى سبب الرائحة النفاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا ستفعلين؟ أسنتخلي عن الأطفال ، ونعودة إلى القصر ، ونغلق البوابات؟ أعني ، أجل ، يمكننا فعل ذلك ، إذا كنتي موافقة على وفاة كل شخص في القرية بحلول الصباح “.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
في نهاية مرمى بصره، في مساحة صغيرة، رأى شجرة واقعة بسبب الرياح والتعفن. كانت هناك ساق بيضاء نحيلة تبرز بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز قوته في ذراعه اليسرى، وشد عضلاته حتى لا تخرج الأنياب من عضلاته. نتيجة لذلك، أصبح الوحش الشيطاني المشدود بزاوية غير قادر على الحركة كليًا.
عندما قام برفع رقبته ونظر وقرَب رأسه، رأى سوبارو تلك الساق محاطة بقطعة قماش ممزقة، كانت الساق متصلة بفتاة لديها شعر بني باهت جمعته في ضفائر.
“أختي؟!”
لقد وجدها.
“سوف تتفاجأ حقًا.”
“-”
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
كانت إيميليا لا تزال تلمس صدره وهي تتمتم. “- لتكن نعمة الأرواح معك.”
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت الفتاة المنشودة. لكن جسد الفتاة لم يرتعش بقدر ما كانت مستلقية على الأرض (بمعنى الان الأرض رطبة لذا يجب أن تصيب الانسان بالبرد). كانت فاقدة للوعي، وبالطبع لم يستطع حتى التحقق لمعرفة ما إذا كانت تتنفس من المكان الذي يقف فيه. قام بتفحص محيطها بسرعة، لكن يبدو أن الوحش الشيطاني الذي ترك الفتاة هنا لم يكن قريبًا.
كانت جولته حول القرية للتواصل مع الأشخاص الموجودين على قائمة المشتبه بهم نجاحًا كبيرًا. والأكثر من ذلك ، تميز مظهر سوبارو كثيرًا لدرجة أنه كان لديهم فرص كثيرا للمسه هذه المرة.
إذًا فقد قام الوحش بجرّ فريسته، ثم تخلى عنها؟ لم يبد هذا منطقيًا. لم يكن كذلك بتاتًا، ولكن . . .
كان سيُظهر لهذا الجرو مجموعته الكاملة من مهارات تمشيط الفراء التي شحذها على روح معينة.
” . . . إنها فرصة ذهبية . . . ماذا أفعل . . .؟”
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
مع كل لحظة كان ينتظرها خلال هذه الفرصة المثالية لإنقاذ الفتاة، كان الخطر يزداد، خاصة لأن سوبارو كان لديه، في أحسن الأحوال، فرصة بنسبة 50 في المائة للتعامل مع خصمه المحتمل.
كان يعتقد أن الوصول إلى القرية سيستغرق خمس عشرة دقيقة إذا ركضوا مباشرة إلى هناك ، عندما –
– لماذا كان ناتسكي سوبارو الشخص الذي يتواجد هنا؟
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
ماذا لو كان الذي هنا هو روزوال؟ أو بياتريس؟ أو راين هارد؟
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
لو كان أيّ واحدٍ منهم، الذين ينعمون بقوة جديرة بالأبطال، فيمكنهم حل هذا الموقف بسهولة.
“أعلم أنها قصة لا تصدق ، وسيتطلب منكم الكثير لتصديق كلماتي. لكنني لا أطلب منكم السماح لي بالذهاب بدون أي شروط. ”
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
وعلى عكس ما كان عليه من قبل عندما كان تحت ضغط شديد ، فإن النوم على ركبتي إيميليا جعله قادرًا على التحدث بسلاسة مع التوأمتين. عزز التوتر المتبقي عزيمته فقط ، وتم محو إهماله في هذه العملية.
كان ناتسكي سوبارو الذي يتمنى حدوث معجزة.
وكان ناتسكي سوبارو الذي وبكل تأكيد لن يستطيع إحداث معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشوا.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
لقد ناشده عقله العقلاني أن يلعب بشكل آمن وينتظر ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- لم يحدث لي هذا من قبل<.
ومع ذلك…
“هل تتجول خارج الموضوع مرة أخرى ،…؟ ماذا كنت تريد مني إذن؟ ”
– لن تتردد إيميليا.
” لقد قلت لكِ، أليس كذلك؟ أنا دائما ما أفي بوعودي، وأتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضا. بالإضافة إلى أنني حصلت على نعمة إيميليا تان، لذلك لا تقلقي، كوني سعيدة”
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، توقفت ساقا سوبارو عن الاهتزاز. وهدأ نبضه، الذي كان قد تسارع من القرار الذي يضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني ريم ، سار سوبارو في الفجوة بين الأشجار التي وصفتها بالحاجز وتوجهت إلى عمق الغابة.
اندفع سوبارو عبر العشب، وركض في الفراغ أمامه، وخطى مباشرةً نحو الفتاة الراقدة في ظل الشجرة الواقعة. لمس جسدها الصغير الخفيف وفحص ما إذا كان لديها نبض.
“- لم أتأذى كثيرا!!”
– كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
“…أنا سعيد للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
“- أجل، لقد رأيت هذا الجزء دون وجود عوائق.”
قد يعني التنفس الضعيف والنبض أنها تأثرت باللعنة أيضًا. إذا كان الأمر كذلك، فعليه أن يشفيها بالسحر ويرفع اللعنة دون أي لحظة ليضيعها.
“لا ، لا شيء.”
لم يكن واثقًا تمامًا من قدرته على التحمل، لكنه اعتقد أنه يستطيع حمل فتاة واحدة خارج الغابة . . . ولكن بينما وقف سوبارو على قدميه مع هذا القرار في رأسه . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يقفون أمام قصر روزوال ، تغمرهم شمس المساء ، سقط رجل على الأرض.
“—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعله البرد المفاجئ الساري في عموده الفقري يلهث وينظر من فوق كتفه.
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
– كانت الشجيرات تتفرق بينما كان الوحش ذو الأربع أرجل يعبر العشب ويدوس على التربة العارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش الشيطانية …؟ هاه؟ لذا ، ما هم ، على أي حال؟ ”
كان وحشا بفراء أسود قصير. من خلال لمحة سريعة، بدا حجمه مشابهًا لسيارة دوبيرمان من عالمه، لكن حجمه كان ضعف حجم الكلاب التي شاهدها سوبارو. كانت الكفوف الشبيهة بالمخالب حادة؛ كان اللعاب يقطر من أنيابه حتى مع إغلاق فمه. لقد أحدث هديرًا منخفضًا حيث كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق بسوبارو.
“أجل ،ٍسأحمي القصر بحياتي.”
لقد كان كلبًا شيطانيًا، أو بالأحرى وحشًا شيطانيًا. مثل هذا الاسم يناسب مظهره الخبيث.
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
” . . . هذا، آه . . . ليس هذا ما توقعته.”
“النصر!!”
لم يدرك حتى أن خده كان يرتجف ليشكل ابتسامة ويطلق ضحكة باهتة.
نقلت رام بصراحة كلمات سوبارو إلى ريم نيابة عنه.
من الواضح أن الوحش الشيطاني أمام عينيه لم يكن بحجم الجرو الصغير كما توقع.
أشارت بياتريس إلى تلك الندبة وقالت إن الكائن الذي صنعها هو الجاني وراء اللعنة التي أصيب بها سوبارو.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوقيت الذي أظهر فيه نفسه يعني أن . . .
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
” . . . لقد استخدمت هذه الفتاة كطعم وانتظرت أن تغريني للخروج . . .؟”
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
ارتجف سوبارو. ربما كانت مجرد غرائز حيوانية بحتة، لكن ذكاء هذا الوحش غير المتوقع أزعجه. في كلتا الحالتين، لم يكن لديه أي وقت للتفكير في الأمر.
فتحت عيون ريم على مصراعيها بدهشة. لقد كانت مصدومة حقًا.
جابت عيناه المنطقة، لكنه لم ير أي علامة على أن ريم لحقت به ولا أي طريق للهروب من الوحش الشيطاني. في الواقع، كان هذا الأخير قد خفض رأسه بالفعل، وخدش بمخالبه الأرض.
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
لم يكن لديه وقت للتردد.
وبينما كان سوبارو يفكر في من كان الجاني وراء حالته، قاطعت أفكارة تلك الفتاة التي كان ينبغي أن تكون حليفه الأكبر.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
“شيء ما … ربما حدث. لا داعي للقلق. آه ، سأكون سعيدًا إذا كنت قلقة قليلاً “.
في مواجهة حيوان بري، كان أكثر ما سيقلق المرء بشأنه هو أنيابه الحادة. كان لف القماش السميك حول ذراعك للحد من الضرر أقل ما يمكن أن تفعله ضد وحش بأربع أرجل.
صرخ سوبارو من الألم الحاد القادم من ظهر يده الملطخة بالدماء وهو يسد الجرح.
تذكر مقاطع تدريبات الكلاب البوليسية التي عرضت على شاشة التلفزيون في عالمه القديم ونسخها على الفور. دفع ذراعه اليسرى إلى الخارج، محدقًا في الوحش الشيطاني وهو يحاول معرفة أفضل وقت للقفز عليه.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
الطريقة التي أبقى بها الوحش الشيطاني مركز ثقله منخفضًا، ولم يحرك عضلة، أزعجت سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك ريم. لذلك أريد أن أتصرف بناءً على تلك الثقة. لهذا السبب نحن بحاجة إلى أن نعود الى هنا “.
“هااي، ما هذا الموقف؟! يا! هيا! هاج- “.
“لذا ، هل يمكنك رفع تلك اللعنة الصغيرة من أجلي؟ ليس لدي وقت كافي كما ترين “.
فجأة، ذاب الوحش الشيطاني الذي كان يجب أن يكون أمامه مباشرة في الظلام.
“لا يمكنني فعل أي شيء هنا أيضًا. لا يمكنني استخدام سحر الشفاء، ولا توجد طريقة يمكنني من خلالها إعادة الأطفال بنفسي. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أستخدم نفسي بأكبر قدر ممكن من الفعالية، أليس كذلك؟ ”
جمد الخوف حلقه بينما كانت سحابة سوداء غير واضحة تتجه نحو ذراع سوبارو الأيسر الممدود. في اللحظة التالية، شعر بأنياب حادة تخترق القماش السميك، حيث كان الوحش الشيطاني يعض بعمق خلال لحمه.
“لن أخجل من كلماتك لذا امدحيني كما تريدين. لقد ازدهرت الإمكانيات النائمة بداخلي أخيرًا! ”
“كيف- ارغغ-!”
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
في لحظة، شعر بألم شديد بما يكفي لتحويل رؤيته إلى اللون الأحمر، وانتقل مباشرة إلى نظامه العصبي.
ولكن…
“لكنه كان دائمًا جيدًا جدًا!”
“- لم أتأذى كثيرا!!”
حبس أنفاسه وأخذ يفكر.
ركز قوته في ذراعه اليسرى، وشد عضلاته حتى لا تخرج الأنياب من عضلاته. نتيجة لذلك، أصبح الوحش الشيطاني المشدود بزاوية غير قادر على الحركة كليًا.
“إذن ، هل نظرت حول القرية كما تريد؟”
عيناه الحمراوان قابلتا نظرة سوبارو.
كان الأشخاص الذين بجانبه يربتون على ظهور بعضهم البعض بشكل عفوي وهم يعبرون عن إعجابهم بأنفسهم.
امتلأ سوبارو بعداوة ساحقة لذلك الوحش بينما قال:
خفض سوبارو رأسه بحيث كانت نظراتهم على نفس الارتفاع.
“لقد عضضتني، أيها الغبي القبيح-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث سوبارو ، انفجر الأطفال جميعًا في الضحك. لا شك أن ما قاله كان أقل من أن يقدر كمزحة جيدة ولكن كان من السهل دائما اضحاك هؤلاء الأطفال بوجه خاص.
قام سوبارو بلف ذراعه اليسرى بالكامل حول الوحش الشيطاني، ودفع جسده بقوة. دفعت قوة الطرد المركزي الوحش الشيطاني إلى الطفو في الهواء، أداره للخلف باتجاه الشجرة الساقطة – وضرب فرعًا ممدودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان سوبارو يخطط في ذهنه، فتحت فتاة عينيها برفق ونادت اسمه.
“-!”
بدت ريم وكأنها تبحث عن طريقة للهروب ، لكن رام ضربها زفرت وقالت.
مزق الفرع الحاد جلده، محدثًا صوتًا باهتًا وهو يمزق لحم الوحش. تردد صدى عواءه المتألم في جميع أنحاء الغابة المظلمة.
شعر بالحرارة المنبعثة من الوهج الأبيض ستترك من راحة يدها إلى لحمه. كان هناك شعور بالحكة في المكان الذي لمسته ، ولكن بدا أنه يخرج من جسده ك …
أبقى الوحش الشيطاني، الذي تم تعليقه من خلال ظهره، ذراع سوبارو مثبتة في فمه لفترة من الوقت، لكنه رضخ أخيرًا لأنه توقف عن الحركة. بجانبه كان سوبارو راكعا على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ريم ، التي كانت قد ذهبت إلى القصر ، أثناء محادثة سوبارو ورام، وهي تنظر إلى الاثنين.
“لقد فزت؟”
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يزيد الامر سوءا مع مرور الوقت. لا نعرف ما إذا كان الأطفال قد تعرضوا للعن بالفعل ، ولكن في الوقت الحالي يتعين علينا إعادتهم جميعًا إلى القصر وتطهيرهم “.
حتى بدون قوة ريم، كان قادرًا على الخروج من تلك الأزمة. استغرق الوقت الكافي لإعادة ربط السترة حول ذراعه، واستخدامها كضمادة.
بدأت عيناه في التأقلم مع الظلام، لذلك بدأ سوبارو يرى أطراف الغابة أمامه أيضًا – وفي اللحظة التالية، اتسعت الغابة، حيث وصل كلاهما الى قمة تل صغير مرتفع.
لقد تأكد من أن ذراعه لا تزال يمكنها أن تتحرك قبل أن يتراجع لالتقاط الفتاة بشكل حقيقي هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
“مؤلم . . . لكن هذا يعني أنني على قيد الحياة.. على أي حال، يجب أن اعود إلى القريــ — ”
قطع كلامه هناك لأنه لاحظ أن العشب قد اهتز مرة أخرى. انتصب شعره بينما كان جسده كله ممسكًا بإحساس أن هناك وحشا ما زال كامنا في الظلال.
وعلى طول الطريق ، رتب نفسه وفقًا لدروس رام وفتح الأبواب الأمامية للقصر. وبينما يفعل ذلك ، وجد أن روزوال ، سيد القصر ، ينتظرهم الثلاثة بأذرع مفتوحة.
نظر إلى الوراء. ثم تمتم سوبارو، “أوه، هيا . . .”
تذكر سوبارو كل وجه واحدًا تلو الآخر في مؤخرة عقله وهو يواصل العد بأصابعه.
أضاءت عيون حمراء عبر الغابة المظلمة — حدق حشد منهم من خلال الأشجار التي أمامه، وأعدادهم تكاد لا تُحصى.
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
لا يعني هذا أنه أراد العد حقًا، ولكن ربما أصابع يديه وقدميه معًا لن تكفي.
******
وقبل أن يعرف ذلك، فرق سوبارو ذراعيه على نطاق واسع. لم يكن ذلك للتعبير عن عدم استسلامه لنقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى – ولكن لحماية الفتاة الصغيرة خلفه.
تبدو ضعيفًا ، عاجزًا ، على وشك الانهيار بالبكاء – كانت هذه صفات سوبارو الآن.
“-”
“على الرغم من أن ذلك يؤلمني ، فليس لدينا خيار سوى الموافقة على اقتراحك السابق. سوف ترافقك ريم “.
لم تتأثر الوحوش بعزمه الصامت. نقاط الضوء الحمراء تجاهلت رغبات سوبارو وقفزت عليه قفزة واحدة.
بسماع كلماته تروى بهذه الطريقة ، حتى سوبارو اعتقد أنها بدت وكأنها خيال محض. يبدو أن هذا كان استنتاج ريم أيضًا.
“أووووووه -!”
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
أطلق سوبارو عواء من حنجرته. زأر غير راغب في الاستسلام.
“آه ها . . . آه ها ها”
حافظت روحه على صمودها، وأخبرته أنه لن يخسر، بغض النظر عن عدد العيون الحمراء أمامه. كان، بالطبع، يخادع نفسه. لم يكن قناعه الشجاع أكثر من قناع ورقي. عندما صرخ سوبارو، اندفع وحش شيطاني ليقضم حنجرته –
“إذا كان ذلك الجرو من ذلك اليوم هو الذي لعن الأطفال، فلدي فرصة . . .”
“-”
– ذلك عندما انفجر رأس الوحش الشيطاني أمام عينيه مثل البطيخ الناضج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غريب!”
تم ضربه حتى الموت من مسافة قريبة، وتناثر دمه على وجه سوبارو. طار جسد الوحش الشيطاني مقطوع الرأس إلى الأمام حتى اصطدم بسوبارو.
>بالتأكيد لن يمشي روزوال <-
تراجع سوبارو إلى الوراء بسبب ثقل جسده، وشعر بعدم الارتياح من الألم والدم، هز رأسه ووقف.
استمر قلب سوبارو في التسارع بينما هرع ليضع يده على الباب. كان أنفاسه متقطعة للغاية حيث ركض لدرجة أنه لم يسمع حتى صوت بياتريس الذي يطلب منه التوقف.
-ماذا حدث للتو؟
“هذا ما كنا نتجادل بشأنه للتو. لقد توصلنا أخيرًا إلى توضيح كل شيء ، لذا … ”
وجد فتاة ذات شعر أزرق قد ظهرت فجأة في ميدان المعركة، كانت إحدى يديها ممسكة بحافة تنورتها لأنها كانت تدور بشكل أنيق، بينما كانت الأخرى تستخدم كرة حديدية مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“لقد عاد الأطفال بأمان إلى القرية. أرى أن جهودك لكسب الوقت قد سارت بشكل جيد “.
على الرغم من تكرار عودته من الموت ، فقد تكررت أشياء كثيرة بشكل مختلف تمامًا ، لكن ردة فعل ذلك الجرو عمليا كسر الرقم القياسي.
“ريم، أنظري خلــــ -!”
“يا رجل ، لقد أصبحت شريرًا جدًا. أنا فقط أقوم بتوسيع آفاقي هنا! ”
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر محجوبًا بواسطة الأشجار، مما خلق ظلامًا دامسًا يغطي الغابة. وبينما كانا يجتازان الأشجار المعرقلة لطريقهم، وهما يشقان طريقهما عبر الأوراق والأغصان، لاح جسديهما بعض الخدوش التي نزفت منها الدماء.
“آه!”
لقد اعتقد أنها ستكون لطيفة حقًا إذا كانت تتصرف دائمًا بشكل مباشر ، ولكن ربما كان ذلك لأن صدقه مع نفسه جعله يقذف خطوطًا كهذه طوال الوقت.(كلامه الساخر غير الجدي)
تحركت ذراعها اليمنى الممسكة بالكرة الحديدية؛ مما دفع الكرة الحديدية للحركة في مسار دائري.
كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فمه عندما فتح الباب ودخل إلى أرشيف الكتب المحرمة.
السلاح المدمر، الذي كان يجب أن يكون بطيئًا وغير عملي، تحرك بقوة لا تصدق، متبعًا حركة ذراعها لتحطيم كل شيء في طريقها تمامًا.
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
قد تقصم الأغصان وتحطم جذوع الأشجار قبل أن تصطدم بجسد الوحش الشيطاني مباشرة. السلاح المتصل بهذه القوة قسم جذع الوحش إلى قسمين، وحوله إلى سماد للغابة.
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
وعندما سقط رفيقه الذي بجانبه منذ لحظة واحدة، ارتفع الأخر ليظهر أنيابه بغضب ناحية الجانب الأيسر لريم – ولكن قبل أن يصل إليها، حطمت ريم قبضتها اليسرى في أنفه من الأعلى، وضربتها ليطير نحو السماء.
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
أدت قوة قبضتها إلى تحطم جمجمة الوحش، مما أدى إلى قتله على الفور بضربة قوية بما يكفي لدفن رأسه في التربة.
“أنت مخيفة رام-شي!”
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
ناتسوكي سوبارو سينتزع نهايته السعيدة لتعويض الأوقات المؤلمة التي عانى منها.
“أجل، أنتِ قوية جدًا !!”
رن صوت واضح مثل جرس يرقص من فوق السلم الكبير لقاعة الدخول.
“هل هذه الكلمات مناسبة لتقولها إلى فتاة، سوبارو؟”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقوله ضعيف مثلي! أنتِ حقًا غير طبيعية! ”
لكن ناتسكي سوبارو هو الذي كان هنا.
فرحا بأن ريم أثبتت أنها أكثر موثوقية بكثير مما كان يتصور، قفز سوبارو كما لو أنه يريد احتضانها.
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
ثم وقف خلف ريم بينما انتشرت بقية المجموعة وحاصرتهم.
بعد أن فقدت المجموعة فردين آخرين، تحركوا ببطء.
“مينا سعيدة لأن لديها أخًا صغيرًا أو أختًا صغيرة ستولد في أي وقت الآن ، وهذان الأخوان داين وكين يعملان بجد للحصول على يد بيترا للزواج …”
جثمت الوحوش في انتظار خطوتهم— خطوة ريم التالية. يستطيع سوبارو أن يرى بوضوح أن هنالك عداءً مريرًا في عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
” . . . بالمناسبة، ريم، هل تخططين لقتلهم جميعا بمفردك؟”
لم يدم ابتهاج سوبارو لوصول التعزيزات المنتظرة طويلاً، لأنه الآن بعد أن تم القضاء على مقدمة الوحوش الشيطانية، قفز اثنان آخران نحو جسدها النحيل.
“هناك عدد كبير جدا منهم. بمفردي، يمكنهم التغلب عليّ بعددهم.”
عندما عاد ، كان لديه خادمة تنتظره ، متكئة على الحائط وذراعيها متشابكتان وعبوس كبير.
“حسنا. في هذه الحالة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووووووه -!”
وقبل أن تتمكن الوحوش من الاستعداد والقفز عليها، كان لدى سوبارو وريم نفس الفكرة. اجتاحت أعينهم المناطق المحيطة قبل أن تستقر في نفس المكان – نقطة ضعف في الدائرة حولهم مع ثلاثة فقط من الوحوش.
لقد شعر بالارتياح حقًا لأنه لم يقرر التخلي عنها.
صرخ سوبارو بالتنسيق مع هجوم ريم. “هناك!”
“لدي دليل هنا.”
اندفعت الكرة الحديدية في الهواء، مع صوت الهدير الصادر بسبب سرعة الكرة.
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
قبل لحظة من وصولها إلى مجموعة الوحوش الشيطانية، تحطمت الكرة الحديدية في الأرض، وصنعت سحابة ضخمة من التراب. شعر سوبارو أن ستارة التربة المتطايرة قد تسببت في تشتيت الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يبتسم!”
صاحت ريم. “الآن-!”
“لا ، لا شيء.”
ركض سوبارو وكأن جسده قد قُذف من مدفع.
“لماذا جعلتيني أفعل ذلك ، إذن؟ هل كان الأمر مجرد ضغينة ضدي؟ توقفي عن التنمر على الرجل الجديد ، همممم”.
كانت الضربة التي حدثت في اللحظة السابقة قد فتحت ثقبًا في حاجز الوحوش، وهي منطقة ضيقة يمكن أن يخترقها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره سوبارو الاطفال.
عندما اندفع سوبارو عبر الفجوة، عوى الوحوش الشيطانية غضبا من تركهم هذا الطريق مفتوحًا. لكن عندما اندفعوا ليطاردوه، أصبحوا فريسة سهلة للثعبان الحديدي الذي كان يجلد من خلفهم.
كان لديه رغبة في شكر ريم ، ولكن قبل أن يتمكن من العثور على الكلمات ، لاحظ ذلك. بينما كانت ريم تسير بجانبه ، كانت قد أخذت في وقت ما كرة حديدية في يدها. كان المعدن مثبتًا بمقبض عبر سلسلة طويلة ، وكان يبدو ثقيلًا جدًا بالنسبة للسهولة التي تحمله بها.
“حسنًا ، ليس حقًا. لأنه اذا نجحت ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تفاقم الأمور … ”
“هووه، لابد أن هذا مؤلم -!”
لقد تأكد من أن ذراعه لا تزال يمكنها أن تتحرك قبل أن يتراجع لالتقاط الفتاة بشكل حقيقي هذه المرة.
بينما كان يركض بكامل قوته، تذكر سوبارو صوت السلسلة الحديدية الراقصة التي اقتلعت ذراعه اليسرى سابقًا. تأرجحت الكرة الحديدية بشراسة، مما جعل العديد من الزهور الدموية تتفتح في الغابة المظلمة.
“هذا سلوك احترافي لطيف. حسنًا ، فلنبدأ! ”
قفز سوبارو فوق جذر شجرة، وارتطم غصن على خده بينما هو يصرخ، “ريم، لا أستطيع أن أرى إلى أين أنا ذاهب!”
“أختي؟!”
“للأمام. . . للأمام مباشرة. سيتم تسوية الأمر عندما نعبر الحاجز. توجه مباشرة نحو النيران في القرية! ”
نظرًا لأنه لم يكن يتنفس، غمغم سوبارو وهو ينتزع أنياب الوحش الشيطاني من ذراعه. كان ساعِده في حالة مروعة تحت السترة الملطخة بالدماء. عند رؤية الجرح فعليًا، قام سوبارو بإصدار صوت صامت بينما كان الألم يهاجم أعصابه. ومع ذلك، فقد تنفس الصعداء، وكان يتجهم طوال الوقت.
لقد قالت له أن يركض للأمام مباشرة، لكن سوبارو لم يستطع حتى تحديد ما إذا كان الاتجاه الذي كان فيه هو “الأمام”.
قام سوبارو بلف رقبته لرؤية الصور الظلية المتعددة تلمع على ظهره.
لم يتخيل أبدًا أن الظلام الدامس، الذي جعله قادرًا على رؤية طرق قليلة فقط أمامه، قد يفسد إحساسه بالاتجاه إلى هذه الدرجة. كما أنه لا يستطيع أن يتلمس طريقه بيديه بينما كان لديه فتاة صغيرة تثقل ذراعيه.
كانت مهارتها واضحة وضوح الشمس. اعتقد سوبارو أنه عرف مدى قوة ريم التدميرية من قبل، لكنه الآن عرف مداها حقًا. هذا جعل رأسه يؤلمه.
كان خائفا.
من العدم ، مدت رام يدها وسحب كم سوبارو.
كان يشعر بالقلق من أنه ضل طريقه أو أن الوحوش على وشك اللحاق به.
كانت ذراعه اليسرى خَدرة. ولم تتوقف عن النزيف. كانت سترته مبللة بالدماء. كان بإمكانه أن يتخيل في عقله كيف كانت قطرات الدم تتساقط على الأرض، تاركة أثرًا مثاليًا يقود ملاحقيه إليه.
لقد رأى ما بدا وكأنه نفس المشهد مرارًا وتكرارًا، كما لو أنه لم يخطو خطوة واحدة للأمام. كان هناك شعور بالتهيج يحترق في صدره. شعر وكأنه على وشك السقوط على ركبتيه. ومع ذلك، طوال الوقت . . .
يمكن أن يشعر بها. وقال إنه متأكد. ما حلق في الهواء هو الوجود الكثيف للموت.
. . . سمع صوت السلسلة تتحرك وراءه.
جعلته موافقة ريم على اقتراحه سعيدًا للغاية.
“أوه، اللعنة! جانبي يؤلمني حقًا -! ”
بالمناسبة ، لم يعتقد أنه يحب الأطفال كثيرًا في البداية.
>إلى الأمام إلى الأمام-! <
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
ثم تغير الظلام أمام سوبارو فجأة.
كان لديه شعر نيلي وعينان ملونة بشكل غريب ، إحداهما زرقاء والأخرى صفراء. كان لديه البنية النحيلة لصبي جميل ، لكن مكياج المهرج الذي يزين وجهه أهدر كل شيء. لكن خلاف ذلك ، كان الهواء الذي يطلقه مختلفًا إلى حد ما.
اتسع مجال رؤيته، وعندما أضاق عيناه بشكل غريزي، رأى نورًا من صنع الإنسان قادم من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“ريم! أرى النور! شخص من القرية . . . عند الحاجز! ”
“حسنًا ، سأترك الامر بين يديك”
نظر سوبارو إلى الوراء بفرح لظهور بصيص أمل حقيقي. لكن بعد لحظة، اتسعت عيناه بصمت.
“أجل! ، أجل!، أقدر ذلك كثيرًا.”
يمكنه وصف مشهد ريم وهي تقاتل لحمايته من الخلف بأنه مشهد بطولي.
كان سوبارو يحاول تذكر ما سيحدث، لكن ريم بجانبه ، فجأة رفعت وجهها وقالت.
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
لقد رأى ريم تقاتل في معركة شرسة تستحق أن يطلق عليها بـ “الأسطورة”.
“أوه ، لقد كنتـم معًا ، أليـس كذلـك؟ هـذا حـقا يوفـر لي بعـض الـوقت “.
وفي تلك اللحظة بالذات، كانت ريم نفسها تقترب بسرعة من سوبارو عندما مدت يدها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن … أذهب إلى القرية -!”
“ريم – ؟!”
“صراحة ، لا يمكنني أن أعدك بذلك أيضًا. إذا كنت في مشكلة ، فسأعود لطلب مساعدتك. حتى أنني سأبعثر كتبك إذا اضطررت لذلك “.
دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
“لدي دليل هنا.”
شعر سوبارو بالألم وتذوق الأوساخ في فمه. أراد أن يسأل ريم عن سبب قيامها بشيء عنيف مثل هذا —-لكنه كان عاجزًا عن قول أي شيء.
كان هناك الرجل الذي كان يتصرف كما لو كان زعيم القرية ، موراوسا ، والمرأة العجوز التي انخرطت في سلوك شرير أثناء ضحكها وهي تهذي بـ “لقد استعدت شبابي !!!، لقد استعدت شبابي !!”.
“…لا بد أنكِ تمزحين معي…”
بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى القرية ، كانت النيران تشتعل بشكل مشرق ، مما أدى إلى تراجع ظلام الليل.
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
استاء سوبارو من نفسه مرة أخرى بسبب افتقاره إلى القدرة.
غطت الرياح الأرض، وارتفع الرمل والطين في دوامة، وتمزقت الأشجار من جذورها مع تغير تضاريس الغابة. في مواجهة هذا المشهد العنيف، التقط سوبارو أنفاسه عندما حول عينيه إلى النقطة التي نشأت منها التربة المتدفقة.
“… أتساءل لماذا علي أن أنقذ حياتك؟”
– هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
” . . . اللعنة، إذا كنت ستأتي، فلتأتِ!!”
– كانت الوحوش الشيطانية أعداءً للبشر الذين يمتلكون طاقة سحرية. لم تكن هذه لعنة. لا يمكن استخدام اللعنات بالطريقة التي يمكن بها استخدام الطاقة.
أنا—
بعبارة أخرى، كان يستخدم السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هناك، رأى وحش شيطاني صغير، محاطًا بتوهج ذهبي حيث أطلق العنان لقوته السحرية.
—-“ريم !!!؟!”
“هل ترتدي هذا للذهاب إلى مكان ما؟”
عندما أدرك ما كان يحدث متأخرا، أدرك سوبارو أن ريم لم تعد وراءه. أدرك أن ريم دفعته لحمايته من هذه العاصفة الترابية.
كان هذا الحصار لا نهاية له.
وبالمقابل . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف عليهما شاب من القرية وهرع نحوهما.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كان تنفسها ضعيفًا، لكنه شعر بنبض ضعيف وثابت في عروقها.
. . . غلفت الأوساخ والاحجار جسدها الذي كان يرتدي زي الخادمة وهي تدور في السماء المظلمة.
“…أنا سعيد للغاية.”
استقبلت الأرض ريم بترحيب حار، ووجهت جسدها الصغير مثل ورقة الشجر الساقطة. الطريقة التي تبعثر بها الدم منها وكيف طارت بلا حول ولا قوة في الهواء أثبتت بوضوح شديد أنها تعرضت لضرر أكثر مما يمكن أن تتحمله.
قام بفرك الجرو في جميع الأماكن المهمة ، مثل الرأس والرقبة وقاعدة الذيل ، ومع الإحساس الذي شعر به جلب ذلك ابتسامة كبيرة لـ سوبارو.
“أنت جشع جدا. إذا كنت تلتقط الكثير من الأشياء، فقد ينتهي بك الأمر بإلقاء كل شيء على الأرض “.
لم تكن ريم قادرة على تخفيف الصدمة عندما هبطت بقوة. كانت نعمة أن جمجمتها لم تتحطم على الأرض بسبب الاصطدام.
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
“ريـ . . . أيها الأحمق! كيف يمكنك . . .؟ ما الذي كنت . . ..”
توقفت ريم، وهي تنظر حولها بينما تستنشق الهواء. كانت حركتها شبيهة بحركة كلب بوليسي، حيث كانا (هي وسوبارو) يعتمدان بالفعل على حاسة شمها لتوجيههم عبر الغابة.
أفعله كان سوبارو على وشك الصراخ، ولكن في تلك اللحظة، تجمد عموده الفقري.
“ألم تفهم ؟ بالطبع لن ،هذا أمر خارج عن نطاق فهمك سوبارو”.
لا شك أنهم شعروا بذلك أيضًا.
الوحش الشيطاني الصغير الذي صنع طريقا وقاد القطيع ليطاردهم . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سوبارو أن ريم واصلت الضحك، لذا أبقى صوته منخفضًا وهو يضحك أيضًا.
توقفوا جميعًا عن الحركة.
نزلت إيميليا الدرج وتوقفت أمام سوبارو ووضعت يديها بجانبها.
يمكن أن يشعر بها. وقال إنه متأكد. ما حلق في الهواء هو الوجود الكثيف للموت.
دفع سوبارو بقبضة اليد لإظهار موافقته على شروط رام.
– ببطء، ارتفع جسد ريم الساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح فم سوبارو على حين غرة حين رأى روزوال يرتفع عالياً مثل الغيوم ، متجها نحو الجبال ، وينكمش حجمه أصغر وأصغر ، حتى اختفي أخيرًا عن الأنظار.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
“أكثر المشكوك بأمرهم هم موراوسا ، زعيم القرية، والجدة التي تلامس مؤخرتها بحثًا عن شبابها المفقود ، وزعيمة الأطفال ذوي الشعر القصير ، والرجل أصلع الشعر الذي يقود قوات الدفاع رام-ريم.”
انبعثت منها طاقة شفاء مذهلة ذات درجة حرارة عالية، مما جعل دمها يغلي، ويتصاعد العرق على شكل بخار أحمر.
كان بإمكان سوبارو تحفيز نفسه لحمل برميل بوزن حوالي 175 رطلاً (79كيلوجرام)، لكن كان لديه شكوك جدية في أنه يستطيع رفع مثل هذا البرميل فوق كتفيه. ومع ذلك ، فقد رأى ريم تحمل هذا الشيء الثقيل بيد واحدة بينما لا تزال تحمل أشياء في ذراعها الأخرى.
أدارت ريم رأسها، وهي تنظر ببطء حول المنطقة. فقدت عيناها كل أثر للعقلانية. وجهها المغطى بالبقع الدامية التوى بابتسامة منتشية.
“كما ترى ، لا على الإطلاق.”
ثم. رأى سوبارو:
لقد عض ذلك الجرو سوبارو ليس مرة واحدة ، وليس مرتين ، بل ثلاث مرات. إذا لم يكن قد تعرض للعض هذه المرة ، فلا شك أن ريم من تعرضت للعض بدلاً منه.
-“شيطان.”
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
– مع خلع غطاء رأسها الآن، رأى قرنًا أبيض ينمو من جبين ريم.
كان وحشا بفراء أسود قصير. من خلال لمحة سريعة، بدا حجمه مشابهًا لسيارة دوبيرمان من عالمه، لكن حجمه كان ضعف حجم الكلاب التي شاهدها سوبارو. كانت الكفوف الشبيهة بالمخالب حادة؛ كان اللعاب يقطر من أنيابه حتى مع إغلاق فمه. لقد أحدث هديرًا منخفضًا حيث كانت عيونه المحتقنة بالدماء تحدق بسوبارو.
“آه ها . . . آه ها ها”
“للأمام. . . للأمام مباشرة. سيتم تسوية الأمر عندما نعبر الحاجز. توجه مباشرة نحو النيران في القرية! ”
ضحكت.
تدقيق: @Remknight0
كانت الضحكة العالية مثل ضحكة فتاة صغيرة لكنها تفيض بالقسوة الخالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يد “ريم” الممدودة ظهر سوبارو، مما أضاف قوة دافعة كافية للأمام لإرساله يطير في الهواء. قام على الفور بحماية الفتاة بين ذراعيه من الارتداد، لكن في المقابل، لم يكن قادرًا على حماية نفسه وهو يصدم الأرض بوجهه أولاً، ثم بجسده.
تحرك جسد ريم مثل الريح وهي تتجه نحو قطيع الوحوش الشيطانية. وبأسرع من أن يتفاعل الوحش الشيطاني غير المتحرك في الطليعة، حطمته ريم بكعب قدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الحكة عندما ارتجف سوبارو مع خروج هذه السحابة المتلألئة (الضوء الأبيض غلف السحابة السوداء وأخرجها) التي كانت داخل جسده. ثم…
ركلت جسده نحو الوحوش الشيطانية خلفه مما أدى إلى إبطائها بينما كانت تأرجح الكرة الحديدية، تاركة وراءها كمية كبيرة من الأزهار الدموية وجثث الوحوش.
“رام-شي ، ألا تستطيعين استخدام سحر الشفاء؟”
“وحش شيطاني! وحش شيطاني! وحش شيطاني! – ساحرة! ”
أثناء صراخ سوبارو، خلع سترته، ولف الثوب المصمم جيدًا حول ذراعه اليسرى.
واصلت ريم الصراخ مع كل ضربة توجهها بينما كانت تقتل وحشًا شيطانيًا تلو الآخر.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
تناثرت الدماء، وتحطمت الجماجم، وتناثرت الأجزاء الداخلية ومادة رمادية في جميع أنحاء الغابة بقوة كبيرة.
“الأطفال هناك. يجب أن أنقذهم “.
سقط سوبارو على ركبتيه، متناسيًا كل شيء عن ألمه أثناء تواجده في مكان الحادث.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
لم تكن لديه الشجاعة لرفع صوته. لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك، ولكن بطريقة ما، عرف سوبارو أنه إذا ظهر على رادار ريم في تلك اللحظة، لكان قد قُتل في أقل من ثانية.
“… أعلمت الأطفال أسلوب الكلام الغريب هذا؟”
كان سلوك ريم بعيدًا جدًا عما عرفه لدرجة أنه تخيل أنها لم تكن ريم في الأساس.
سارعت ريم لمواكبة سوبارو ، ومنحته نظرة مغلفة بالشكوك حول مدى يقينه.
كان سوبارو يدرك أن ريم قد خرجت عن السيطرة. لكن الوحوش الشيطانية لم تجلس ببساطة وتنتظر الموت.
“رجاءً كن حذرًا.”
بعد أن تم تجميدهم بعد الصدمة الأولية، أحاطت الوحوش الشيطانية بـ ريم للاستفادة من أي ثغرة. نما عدد الجثث التي قُتلت بضربة واحدة بينما كانت تمزق ريم بالأنياب والمخالب.
كان هناك رجلين يمتلكان وجهين متطابقين. وكثيرا ما لمسوا أكتاف سوبارو ، ربما بدافع الغيرة لكونه قريب جدًا من الأختين التوأمين.
كان هذا الحصار لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
حتى الآن، كان يجب عليها أن تسحق على الأقل العدد الذي طاردهم منذ البداية، لكن عدد العيون الحمراء قد ازداد على طول الطريق؛ جاءوا في موجات بدت ثابتة مثل المد والجزر.
فرك سوبارو رؤوس الأطفال المتشبثين بساقيه وضحك على أفكاره الخاصة.
“حتى لو كانت في طورها النهائي (المقصود به مثل وضع سوبر سايان في دراغون بول)، فلا توجد طريقة يمكنها من خلالها الصمود أمام أعداء لديهم توالد لانهائي . . .!”
كانوا صاخبين ، ودودون للغاية ، ولم يهتموا الا بأنفسهم تمامًا.
مرت الظروف بتغيير مذهل، لكن سوبارو والآخرين كانوا لا يزالون في وضع صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقصد أن تعيد كلماتك أيها الغبي! لم يمضي أكثر من نصف يوم منذ أن تحدثنا عن اللعنات، حتى السذاجة يجب أن يكون لها حدود… ”
استوعب سوبارو الموقف بموضوعية، ونظر إلى الوراء عندما شعر بارتفاع آخر في الطاقة السحرية.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
أبقى الجرو الشيطاني على مسافة من المشاجرة بين ريم ومجموعة الوحوش أثناء رسم دائرة سحرية.
ملابس الخادمة المثالية كانت ممزقة وأصبحت أشلاء؛ اللحم الأبيض تحته تم اصابته بجروح لا حصر لها. كان شعرها الأزرق النابض بالحياة في حالة من الفوضى، وكان هناك الكثير من الدماء فيهز كافية لتغطية لونه الأصلي.
كانت الدائرة تمتص المانا من الهواء، وتستعد لإطلاق قوة أخرى لتشوه الفضاء من حولها.
“ها نحن نلتقي مرة أخرى ، بياكو!”
تغير وجه ريم، مستشعرة على ما يبدو دوامة الطاقة المتجمعة، لذا أرسلت الكرة الحديدية تطير عالياً حتى تتمكن من الدوران للتخلص من الخطر الجديد.
بعد الحصول على الإذن ، استمر في اتباع الفتاة الصغيرة.
ولكن عندما توقفت ريم عن الحركة، استغلت مجموعة الوحوش الشيطانية هذه الفرصة، وقفزت على ظهر ريم مرة واحدة.
” أرجوك انتظر. إنه أمر خطير للغاية. إذا كانت الوحوش الشيطانية قد أخذتها بعيدًا، فلا يوجد شيء__”
“–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
كانت مجرد لحظة.
“لقد كنت بارعًا جدًا . ماذا حدث لك؟”
قفز الى ظهر ريم ودفعها أن تخطر بباله فكرة أي فكرة.
بدا الشعور بالذنب يظهر أيضًا في عينيها بينما يراقبها وهي تفتح فمها.
حٌبست أنفاس ريم من تأثير الدفعة مما دفعها بعيدا عن الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
تشنج وجهها بسبب الصدمة والاضطراب. واستعادت عيناها الفارغتان بريق من العقلانية، واختفت ابتسامتها الوحشية، وانفجرت عواطفها المكبوتة.
ولكن لأن سوبارو هو الشخص الوحيد الذي يمكنه تغيير الوضع ، فعليه التصرف ، حتى لو كان بتهور.
– >آه، يمكنك أن تصنعي وجهًا كهذا، أيضًا < فكر في عقله.
“لا يبدو أنك تعتقد أن الموت أمر مخيف ، أليس كذلك؟”
“حقاً ؟ أعني ، كنت متأكدا نوعا ما، لكن قول ذلك بصوت عال لا يزال يسبب نوعًا من الصدمة … ”
“جيااااااه!!!!”
“حقا…؟ كيف عبرت الممر بهذه السهولة …؟ ”
في اللحظة التالية، سحق شيء ما معصم ذراعه الممدودة.
على الرغم من أنها تعرضت لضربة قوية، إلا أن ريم لم تظهر أي علامة على الإصابة أثناء وقوفها. في الواقع، بقدر ما يمكن أن يراه، فإن كل جروحها قد التأمت.
لقد صرخ.
شعرت ساقه اليمنى وذراعه الأيسر وظهره أن الأنياب تغرز فيهم في نفس الوقت. كانت رؤيته مصبوغة باللون الأحمر. لم يستطع جسده تحديد من أين أتى الألم.
كان الأطفال على ظهره يسحبون خديه. كان بإمكان سوبارو فقط أن يهبط كتفيه لكونه مغناطيس للأشقياء.
تم سحق كاحليه. تمزقت بطنه. وتدفقت الدماء والأمعاء، وتمزق اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنني سأفعل . ومع ذلك ، لا تزعجني بعد الآن! ”
“سوبارو – !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن أجل هذا ، لا أعتقد أنني سأعود الليلة ، لذا … رام ، ريم ، سأترك الأمور بين أيديكم.”
اعتقد أنه سمع صرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الأخير قبل أن يعود من الموت مرة أخرى، قطع سوبارو وريم وعدًا – وعدًا بقص شعر سوبارو القبيح.
على الرغم من أنه حاول رفع وجهه تجاهها، إلا أن جسده لم يعد يتحرك كما يشاء. كان جسده محطماً. لم يتمكن كاحلاه المحطمان من الاستجابة حتى بنصف قوتهما الطبيعية. انهار على الأرض نتيجة هذه الجروح.
غمغم سوبارو، أمام عينيه مباشرة، كانت التربة تكتسح من اليمين إلى اليسار.
امامه مباشرة، كان هناك وحش مكشر عن أنيابه يندفع نحوه. هدف هذا الوحش هو قصبته الهوائية. أيضا أمامه مباشرة، ضربت الكرة الحديدية الأرض وحطمت هذا الوحش. تناثر الدم. هل كان دمه أم…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، كنت أتطلع إلى هذا الشعور. يا لها من مضيعة للأشياء الجيدة. القليل من العناية ، والتمشيط وسيكون هذا معطفًا طويلًا ولامعًا. هاه، هناك بقعة صلعاء على رأسه. أهذا جرح؟ أين أصبت به
كان عقله غير مركز ويتجول في بحر الافكار. لم يكن يعرف متى ستختفي رؤيته تمامًا.
“أنا أدرك تمامًا أنني أزعجك بمنطقي الضعيف. أنا آسف.”
شعر أن حياته تستنزف.
هو، أيضًا، كان يعتقد أنه أمر غبي.
لا شك في أنها كانت فكرة متفائلة وملائمة، لكنه لم يعتقد أنه كان مخطئًا في كونه متفائلًا، خاصة وأن هذا العالم قد أعطى سوبارو مثل هذه الصفقة الفاسدة. إذا ركز على السلبيات، فسوف يفقد نفسه، ويغمر في حالة من اليأس العميق للغاية بحيث لا يستطيع أن يخرج نفسه مرة أخرى.
كان يضع أهمية العربة أمام الحصان. ما الهدف من إعادة كل ذلك الآن؟
في ذلك الوقت ، كان سوبارو يمشي بمفرده. لا يعني ذلك أنه في الواقع كان وحيدًا ، لكن رام وريم لم يكونا معه.
الألم. المعاناة. كل شيء كان بعيدا جدًا – غير مرئي وغير مسموع.
ربما كان هذا يعني حقًا أن تصرفات سوبارو قد غيرت العالم من حوله.
بالطبع ، لم يكن متحمسًا للعمل فحسب ، بل كان متحمسًا للوضع المتغير أيضًا.
مع ترك ريم له ليذهب، نزل سوبارو من التل المنخفض، وتوغل في أعماق الغابة. توجه نحو الاتجاه الذي أشارت إليه بيترا قبل أن تفقد وعيها.
– >ربما يكون لذلك علاقة بالفتاة التي أحدق بها الآن< فكر بابتسامة متوترة.
تلاشوا.
رفع سوبارو وجهه عندما قالت ريم فجأة.
كانت حياته تنساب خارج جسده مثل حبات الرمل داخل ساعة رملية.
” حسنا، حسنا، أنا أتفهم. لذا لن أوقفك “.
أنا أتلاشى. لقد انتهى الأمر. لقد انتهى… كل شيء.
كان الهدف الأساسي من عملية تمثيله كـ طعم هو أن يلعن ، لكن كان لا يزال من الصعب معرفة أنه كان كذلك بالفعل. مما عنى أن هذا التعبير المظلم على وجهه لم يكن الخوف فحسب ، بل من أفكاره الخاصة أيضا- وبعبارة أخرى ، كان هذا تأكيدا على أن أحد هؤلاء القرويين الطيبين كان قاتلاً.
“لا تمت، لا تمت، لا تمت -!”
فتح بوابة القصر وبدأ يركض نحو القرية جنبًا إلى جنب مع ريم بينما كانتا الآخرتان تشاهدانهما .
صوت على حافة البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى صراخه في الكائن الخارق في خياله، عاد سوبارو إلى بياتريس.
صرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلنا في الوقت المناسب!” صرخ سوبارو بفرح. لكن ريم، التي كانت تقف بجانبه، وضعت نظرة صارمة على وجهها.
أنا—
“أنت لا تعرف قوة خصمك. ليس هناك ما يضمن قدوم القرويين، وفي أسوأ الأحوال، قد لا أتمكن من العثور عليك “.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو أدرك في وقت متأخر أنه لا يوجد سائق أو عربة لنقل روزوال بعيدًا.
ترجمة: ELWAKEEL
أجار سوبارو رأسه لمواجهة رام عندما قالت
تدقيق: @Remknight0
“هل يمكنك من فضلك قول مثل هذه الحقائق بطريقة أقل مباشرة . . .؟”
جعل سؤال سوبارو عيون ريم ترتعش عندما كانت تقول إجابة نموذجية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات


