وارلوك الرتبة 1
*بانغ!*
بعد أن أغمي على ليلين ، لم يختف الضوء الأحمر في الطابق الثاني من الفيلا ، ولكنه أصبح أكثر كثافة تدريجيًا.
بعد أن أغمي على ليلين ، لم يختف الضوء الأحمر في الطابق الثاني من الفيلا ، ولكنه أصبح أكثر كثافة تدريجيًا.
مر الوقت ، وسرعان ما كان صباح اليوم الثاني.
أما بالنسبة له ، فقد نشأ تدريجيًا ، متحولًا من التسلل لتجنب الأعداء ، إلى كونه مفترسًا طبيعيًا في أعلى السلسلة الغذائية.
إزداد توهج الضوء القرمزي ، و أصدرت الرونية الزرقاء على الحائط ضوضاء صرير كما لو أنها لم تعد قادرة على التحمل.
في وسط الظلام ، تمكن أخيرًا من الرؤية.
* پينغ بانغ! * مع أصوات تحطم ، تبعثرت الأحرف الرونية الزرقاء أخيرًا وسطع الضوء الأحمر عبر الجدران وعلى الفيلا المجاورة لها.
جاء شخص يرتدي عباءة مع الماجوس الأنثى . تحت العباءة سمع صوت رجل.
“انظر بسرعة! ما هذا؟”
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
أكتشف المارة الحالة غير العادية للفيلا. بدأ رجل أصلع بدا وكأنه تاجر يشير إلى فيلا ليلين وهو يصرخ.
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
ومع ذلك ، في مثل هذا المجال الشاسع ، كان هناك دائمًا العديد من هؤلاء المساعدين المتجولين المحظوظين الذين حصلوا على ميراث أو بقايا الآخرين وتقدموا بنجاح.
كان الضوء الأحمر مبهرًا لدرجة أن الشمس لم تستطع إخفاء وجوده.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
مع الانبعاث المستمر لأشعة الضوء ، أغمي على العديد من البشر العاديين حول فيلا ليلين في ظروف غامضة.
“اختيار التقدم هنا يعني فقط أنه ساحر متجول! علاوة على ذلك ، فقد حصل على ميراث من البقايا! ”
* بينغ! * التاجر الأصلع الذي أشار إلى فيلا ليلين لديه الآن تعبير مذعور على وجهه كما لو رأى عدوه الطبيعي. أمسكت كلتا يديه بصدره حيث كان قلبه ، وأصبحت عيناه بيضاء عندما سقط على الأرض.
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
مع التوسع المستمر لأشعة الضوء ، زاد عدد المارة الذين سقطوا على الأرض ، وامتد في النهاية إلى الشارع بأكمله.
مر الوقت ، وسرعان ما كان صباح اليوم الثاني.
صاح المواطنون وصرخوا في ذعر. هرب حشد منهم من المدينة كما لو كان هناك شيطان مخيف وراءهم.
إزداد توهج الضوء القرمزي ، و أصدرت الرونية الزرقاء على الحائط ضوضاء صرير كما لو أنها لم تعد قادرة على التحمل.
……
كان لدى ليلين حلم طويل جدا.
كان لدى ليلين حلم طويل جدا.
مر الوقت ، وسرعان ما كان صباح اليوم الثاني.
في حلمه ، كان ثعبانًا صغيرًا للغاية يختبئ ويتسلل باستمرار ، ويتعلم طرق صيد الفريسة.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
كانت النيران مشتعلة في المناطق المحيطة. ما كان يحيط به كان مجرد حمم بركانية وحجارة سوداء مغلية. كان المشهد أمامه أحمر ناريًا أيضا .
……
أما بالنسبة له ، فقد نشأ تدريجيًا ، متحولًا من التسلل لتجنب الأعداء ، إلى كونه مفترسًا طبيعيًا في أعلى السلسلة الغذائية.
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
غيّر ليلين منطقته باستمرار. وذات يوم وصل إلى مكان آخر.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
كان هذا المكان ممتلئًا بنفس الأنواع مثله. في أعماق قلبه ، كان هناك شعور بالحنين ، مما جعله يتقدم ويتسلق أكثر.
أخرج ليلين لسانه ، وأطلق هسهسة تنتجه الثعابين فقط .
كلما تعمق في ذلك ، شعر ليلين أن هالة الأعضاء الأقوى من جنسه قد ازدادت. فقط الهالة المنبعثة من بعضها كانت كافية لجعل ليلين يشعر بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، حتى لو قاموا بتقييد إشعاعهم ، فلن يتمكن البشر العاديون من تحمله.
علاوة على ذلك ، اختفت النيران المحيطة والكبريت. ما حل مكانه كان الظلام الدامس.
علاوة على ذلك ، اختفت النيران المحيطة والكبريت. ما حل مكانه كان الظلام الدامس.
كان لهذا الظلام ظلال لا حصر لها ، إلا أنه منحه إحساسًا بالأمان كما لو كان يعود إلى جسد والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بينغ! * التاجر الأصلع الذي أشار إلى فيلا ليلين لديه الآن تعبير مذعور على وجهه كما لو رأى عدوه الطبيعي. أمسكت كلتا يديه بصدره حيث كان قلبه ، وأصبحت عيناه بيضاء عندما سقط على الأرض.
في وسط الظلام ، تمكن أخيرًا من الرؤية.
“أشعر بقوة روحية هائلة وأيضًا هالة تفوح منها رائحة الدم. يعطيني شعورا مختلفا عن الماجوس الرسمي… ”
ما رآه كان كرة عملاقة من الثعابين التي بدت وكأنها تغطي أفق السماء. يبدو أنه كوكب في الكون ، أبدي ولكنه قوي. كان لكل أفعى عملاقة في الكرة قوة تفوق خياله.
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
“هيسسسس!”
نظر ليلين إلى صدره. لم يتغير كثيرًا ، لكن بشرته بدت أكثر لمعانًا. حددت عضلات بطنه بشكل جيد ، ولكنها ليست بارزة للغاية ، حافظت على توازن دقيق.
أخرج ليلين لسانه ، وأطلق هسهسة تنتجه الثعابين فقط .
* پينغ بانغ! * مع أصوات تحطم ، تبعثرت الأحرف الرونية الزرقاء أخيرًا وسطع الضوء الأحمر عبر الجدران وعلى الفيلا المجاورة لها.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
بدا أن المرأة تتمتع بسحر استثنائي . بعيونها الشبيهة بعين الأفعى التي تجذب الروح عند التركيز بهم. إلتوى شعرها باستمرار ، كما لو كانوا ثعابين صغيرة.
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
إزداد توهج الضوء القرمزي ، و أصدرت الرونية الزرقاء على الحائط ضوضاء صرير كما لو أنها لم تعد قادرة على التحمل.
تمامًا كما كان ليلين على وشك التحدث وطرح سؤال ، ظهر وميض من الضوء الساطع في رؤيته.
“هناك بالفعل مثل هذه الزيادة الكبيرة ، لا عجب أنني أشعر بإختلاف. حتى حالتي الجسدية تم تحسينها وزادت قوتي!”
مد يده ليحتمي من الضوء وأدرك أن يده كانت يد إنسان. عندها فقط ، أدرك أنه قد أستيقظ من نومه.
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
بعد أن أغمي على ليلين ، لم يختف الضوء الأحمر في الطابق الثاني من الفيلا ، ولكنه أصبح أكثر كثافة تدريجيًا.
ظهرت ذكريات حياة ليلين من الحلم في ذهنه ، والتي بدت وكأنها حقيقة . للحظة ، إعتقد أنه ليس بشريًا.
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
بدا كما لو أن واقعه قد حجب بستار – لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.
“هيسسسس!”
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
“تدمرت الفيلا؟” نظر ليلين إلى البناء الذي انهار ، وضوء الشمس الذي يخترق فتحات السقف ، ولاحظ التغيير .
“هيسسسس!”
مع وجود ليلين في المركز ، كانت البيئة المحيطة في حالة من الفوضى. بصرف النظر عنه ، لم تكن هناك كائنات حية أخرى.
“يبدو أن تعويذة امتصاص الطاقة قد تحطمت وتسربت كميات كبيرة من الإشعاع…”
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
قام ليلين بلمس ذقنه ، وفكر فجأة في شيء ما. “الوارلوك ؟! ماذا حدث لتقدمي؟ ”
كان لهذا الظلام ظلال لا حصر لها ، إلا أنه منحه إحساسًا بالأمان كما لو كان يعود إلى جسد والديه.
في هذه اللحظة ، كان عارياً تماماً ، لكن ليلين شعر بالقوة تحت جلده. علاوة على ذلك ، زادت قوته الروحية بشكل كبير عن السابق.
باتباع الاتجاه إلى حيث أشار ، يمكن للمرء أن يرى أن الطابق الثاني من الفيلا يشع حاليًا بالضوء القرمزي.
ليلين ، غير مستقر إلى حد ما ، توغل في بحر وعيه.
*بانغ!*
حاليا ، امتلأ بحر وعيه بضوء قرمزي ، محوّلا الفضاء إلى عالم أحمر.
في المركز ، كان هناك تشكيل تعويذة يحتوي على بلورة ثمانية الأضلاع ، تطفو بهدوء في الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
القوة الداخلية و الخارجية التي شعر بها إنبعثت باستمرار في جميع أنحاء جسده كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رآه كان كرة عملاقة من الثعابين التي بدت وكأنها تغطي أفق السماء. يبدو أنه كوكب في الكون ، أبدي ولكنه قوي. كان لكل أفعى عملاقة في الكرة قوة تفوق خياله.
بعد أن شعر بالتعويذة الفطرية داخل البلورة ، ابتسم ليلين لأنه كان يعلم أنه تقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بينغ! * التاجر الأصلع الذي أشار إلى فيلا ليلين لديه الآن تعبير مذعور على وجهه كما لو رأى عدوه الطبيعي. أمسكت كلتا يديه بصدره حيث كان قلبه ، وأصبحت عيناه بيضاء عندما سقط على الأرض.
“رقاقة A.I. ، أظهر سجل المراقبة السابق!”
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
[تم الكشف عن آثار تكوين إمتصاص مناسب للمضيف! صنفت على أن تكون جوهر دم ثعبان كيموين العملاق! بداية الامتصاص] [حرق جوهر الدم ! تزداد قوة المضيف الروحية بشكل ملحوظ!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
……
في وسط الظلام ، تمكن أخيرًا من الرؤية.
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المركز ، كان هناك تشكيل تعويذة يحتوي على بلورة ثمانية الأضلاع ، تطفو بهدوء في الفضاء.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
“رقاقة A.I. ، أظهر سجل المراقبة السابق!”
“هناك بالفعل مثل هذه الزيادة الكبيرة ، لا عجب أنني أشعر بإختلاف. حتى حالتي الجسدية تم تحسينها وزادت قوتي!”
هز الرجل المغطى بعباءة كتفيه على مضض. “هناك العديد من البقايا في الساحل الجنوبي ، من يعرف الفترة التي جاء منها الميراث الذي حصل عليه الماجوس. يبدو أنه ورث نوعًا من طرق الزراعة القديمة ، لذا فإن هالته الغريبة ليست خارجة عن المألوف. ومع ذلك ، من الواضح أن موجات الطاقة قد وصلت إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لذا يجب التعامل مع هذه المسألة بجدية… ”
شد ليلين قبضته ولكم ، مما أدى إلى انفجار حاد في الهواء.
“أتذكر الآن ؛ أنا ليلين ، الذي كان يكمل مراسم نقل السلالة لكسر عنق الزجاجة.”
“الآن جسدي ليس أقل شأنا من أي مخلوقات قوية!”
تمامًا كما كان ليلين على وشك التحدث وطرح سؤال ، ظهر وميض من الضوء الساطع في رؤيته.
نظر ليلين إلى صدره. لم يتغير كثيرًا ، لكن بشرته بدت أكثر لمعانًا. حددت عضلات بطنه بشكل جيد ، ولكنها ليست بارزة للغاية ، حافظت على توازن دقيق.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
“ومع ذلك ، فإن مثل هذا الاضطراب الهائل سينبه الماجوس القريبين بالتأكيد. من الأفضل أن أغادر بسرعة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المركز ، كان هناك تشكيل تعويذة يحتوي على بلورة ثمانية الأضلاع ، تطفو بهدوء في الفضاء.
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
تمامًا كما كان ليلين على وشك التحدث وطرح سؤال ، ظهر وميض من الضوء الساطع في رؤيته.
فيما يتعلق بالتقدم إلى الماجوس الرسمي ، لم يكن لدى رقاقة AI معلومات كثيرة. على الرغم من أن ليلين بذل قصارى جهده لوضع تشكيل تعويذة امتصاص الطاقة ، إلا أنها لا تزال تتحطم تحت الكم الهائل من الطاقة المنبعثة.
انفتحت كرة الثعابين العملاقة ، وكشفت عن شخصية امرأة ذات شعر أسود.
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، حتى لو قاموا بتقييد إشعاعهم ، فلن يتمكن البشر العاديون من تحمله.
إزداد توهج الضوء القرمزي ، و أصدرت الرونية الزرقاء على الحائط ضوضاء صرير كما لو أنها لم تعد قادرة على التحمل.
كيف سيكون ليلين قادرًا على كبح جماح نفسه أثناء التقدم؟ ومن هنا نتج هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة! ما هذا؟”
بعد معرفة التفاصيل ، هز ليلين رأسه والتقط بعض العناصر المهمة من تحت الأنقاض قبل وضعها جميعًا في حقيبة الظهر.
صاح المواطنون وصرخوا في ذعر. هرب حشد منهم من المدينة كما لو كان هناك شيطان مخيف وراءهم.
*بانغ!*
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
أطلق ليلين قوته وترك انطباعًا عميقًا على الأرض. ثم تحول جسده إلى وميض مظلم وغادر المنطقة عدة مرات أسرع من ذي قبل.
[الانتهاء بنجاح من المستوى الأول لبؤبؤ كيموين! تقدم المضيف إلى وارلوك من الرتبة 1! تم تعزيز الإحصائيات المختلفة بشكل كبير!] [مسح جديد لبيانات المضيف…] [بييب! ليلين فارلير. وارلوك الرتبة 1 ، سلالة الدم: ثعبان كيموين العملاق. القوة: 7.1 ، الرشاقة: 6.7 ، الحيوية: 8.5 ، القوة الروحية: 27.9 ، القوة السحرية: 27 (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
بعد مرور بعض الوقت ، سمع نعيق طائر.
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
هبط طائر ثلجي عملاق ، وعلى ظهره اثنان من الماجوس الرسميين. ما ارتدوه كان ملابس أكاديمية العظام السحيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن الشعر الذي يبدو وكأنه ثعابين منحها درجة أخرى من الجاذبية الغامضة.
“نحن هنا ، المكان الذي شعرنا فيه بأمواج الطاقة!”
شد ليلين قبضته ولكم ، مما أدى إلى انفجار حاد في الهواء.
لمست ماجوس الأنقاض على الأرض وأغمضت عينيها لتحس بشيء ما.
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
“أشعر بقوة روحية هائلة وأيضًا هالة تفوح منها رائحة الدم. يعطيني شعورا مختلفا عن الماجوس الرسمي… ”
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
“هذا طبيعي جدًا!”
التقط ليلين عرضًا رداءًا أسود من الأنقاض ولبسه. عند رؤية الفوضى ، ابتسم بمرارة.
جاء شخص يرتدي عباءة مع الماجوس الأنثى . تحت العباءة سمع صوت رجل.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
“اختيار التقدم هنا يعني فقط أنه ساحر متجول! علاوة على ذلك ، فقد حصل على ميراث من البقايا! ”
“بعد الركض لفترة طويلة ، لم تظهر علي في الواقع أي علامات على الإرهاق. حيويتي ، التي وصلت إلى 8.5 ، هي بالفعل غير عادية! ” لم يستطع ليلين إخفاء فرحته.
هز الرجل المغطى بعباءة كتفيه على مضض. “هناك العديد من البقايا في الساحل الجنوبي ، من يعرف الفترة التي جاء منها الميراث الذي حصل عليه الماجوس. يبدو أنه ورث نوعًا من طرق الزراعة القديمة ، لذا فإن هالته الغريبة ليست خارجة عن المألوف. ومع ذلك ، من الواضح أن موجات الطاقة قد وصلت إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لذا يجب التعامل مع هذه المسألة بجدية… ”
أخرج ليلين لسانه ، وأطلق هسهسة تنتجه الثعابين فقط .
بعد سماع كلمات نظيرها ، تحول وجه المرأة مهيبًا.
بعد معرفة التفاصيل ، هز ليلين رأسه والتقط بعض العناصر المهمة من تحت الأنقاض قبل وضعها جميعًا في حقيبة الظهر.
في الساحل الجنوبي ، سيطرت العديد من النقابات و المنظمات في الغالب على تقدم المساعدين لحماية مواقعهم العالية.
على الرغم من أنه نادر ، إلا أن هذه الأنواع من الأشياء يحدث مرة كل عامين.
ومع ذلك ، في مثل هذا المجال الشاسع ، كان هناك دائمًا العديد من هؤلاء المساعدين المتجولين المحظوظين الذين حصلوا على ميراث أو بقايا الآخرين وتقدموا بنجاح.
“لقد أتيت!” فتحت المرأة فمها ، و رن صوتها في قلب ليلين. كانت اللغة المنطوقة غريبة للغاية ولم يسمع بها ليلين من قبل ، ومع ذلك لا يزال يفهمها.
على الرغم من أنه نادر ، إلا أن هذه الأنواع من الأشياء يحدث مرة كل عامين.
غيّر ليلين منطقته باستمرار. وذات يوم وصل إلى مكان آخر.
كان نهج المنظمات القوية في الساحل الجنوبي واضحًا جدًا. سيقومون بتقييدهم إذا كان ذلك ممكنًا ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليهم إجبار هؤلاء المحظوظين على عدم نشر معرفتهم حول التقدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بينغ! * التاجر الأصلع الذي أشار إلى فيلا ليلين لديه الآن تعبير مذعور على وجهه كما لو رأى عدوه الطبيعي. أمسكت كلتا يديه بصدره حيث كان قلبه ، وأصبحت عيناه بيضاء عندما سقط على الأرض.
أما بالنسبة لأكاديمية العظام السحيقة ، والتي كانت الأقرب إلى مدينة جراي ستون ، فقد كانوا بطبيعة الحال الأشخاص المسؤولين عن تطبيق هذا القانون على الماجوس المتجولين في مملكة بولفيلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة! ما هذا؟”
وسرعان ما بدأت الماجوس الأنثى و الماجوس المغطى بعباءة التحقيق. ومع ذلك ، مات جميع شهود العيان بشكل أو بآخر. أما بالنسبة لأولئك الذين حالفهم الحظ بالبقاء على قيد الحياة ، فقد بدا أنهم في حالة صدمة. بغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من تذكر ظهور ليلين. حتى استعادة ذاكرتهم كان بلا معنى ، لذلك لم يتمكن المحققان إلا من المغادرة.
كان نهج المنظمات القوية في الساحل الجنوبي واضحًا جدًا. سيقومون بتقييدهم إذا كان ذلك ممكنًا ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليهم إجبار هؤلاء المحظوظين على عدم نشر معرفتهم حول التقدم!
في هذه اللحظة ، في الغابة القاتمة القريبة من مدينة جراي ستون ، توقف ليلين.
بغض النظر عن عدد المخلوقات الشرسة أو المرعبة الموجودة هناك ، يمكنهم فقط قبول الموت أمامه بينما يبتلعهم.
“بعد الركض لفترة طويلة ، لم تظهر علي في الواقع أي علامات على الإرهاق. حيويتي ، التي وصلت إلى 8.5 ، هي بالفعل غير عادية! ” لم يستطع ليلين إخفاء فرحته.
هز الرجل المغطى بعباءة كتفيه على مضض. “هناك العديد من البقايا في الساحل الجنوبي ، من يعرف الفترة التي جاء منها الميراث الذي حصل عليه الماجوس. يبدو أنه ورث نوعًا من طرق الزراعة القديمة ، لذا فإن هالته الغريبة ليست خارجة عن المألوف. ومع ذلك ، من الواضح أن موجات الطاقة قد وصلت إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لذا يجب التعامل مع هذه المسألة بجدية… ”
كان ليلين الحالي وحشًا في شكل إنسان. بغض النظر عن مدى قوة ضرب السيف لجسده ، فإن عضلاته على الأرجح ستعلقه بالداخل وتثبته في مكانه.
في هذه اللحظة ، كان عارياً تماماً ، لكن ليلين شعر بالقوة تحت جلده. علاوة على ذلك ، زادت قوته الروحية بشكل كبير عن السابق.
“وفقًا لوصف كتاب الثعبان العملاق ، عادةً ما يحصل المساعدون الذين يتقدمون إلى ماجوس رسمي على زيادة كبيرة في قوتهم الروحية ، والتي ستشكل أيضًا موهبتهم الفطرية. ومع ذلك ، الوارلوك ، مختلفون. سيكونون قادرين على الكشف عن قوة سلالة الدم ، والحصول على قوة روحية وجسدية هائلة.”
أما بالنسبة لأكاديمية العظام السحيقة ، والتي كانت الأقرب إلى مدينة جراي ستون ، فقد كانوا بطبيعة الحال الأشخاص المسؤولين عن تطبيق هذا القانون على الماجوس المتجولين في مملكة بولفيلد.
لقد تجاوزت حيوية ليلين في الوقت الحالي بالفعل العديد من الفرسان الكبار. حتى لو كانوا المبارزون المَوسُومين من الأساطير ، فمن المرجح أن يكونوا مساوين له فقط.
ببطء ، ظهرت كميات كبيرة من الذكريات في ذهنه.
أظهرت رقاقة A.I البيانات بدقة أمام ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات