الفصل 4 - الجزء الثاني
المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس
(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)
“شكرًا. لك. ديميورغس.”
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
“لا، لا داعي للشكر.”
“لا، لا داعي للشكر.”
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
“… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”
“لـ.. لكن، آه…”
عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.
“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”
“بعبارة أخرى، أعتقد أن آينز ساما توقع أن تقول شيئًا كهذا. لهذا السبب أرسلك إلى قرية رجال السحالي. شعرت أن هذا هو الحال لأن آينز ساما بدا سعيدِا للغاية لسماعك تعارض تدمير قرية رجال السحالي. في المقابل، بدا محبطًا للغاية عندما لم تتمكن من طرح حل بديل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
صورة لفيكتم:
“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
“كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
“لـ.. لكن، آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.
“…هيا، قل ما تريد.”
“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
“حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
ساد شعور عميق بالخزي على كوكيوتس وهو يتذكر تبادله مع ديميورغس في ذلك الوقت. بعد كل شيء، لقد أفسد كل شيء.
(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
“إنه رائع حقًا. إنه حقًا يرقى إلى مستوى اسم الشخص الذي وحد جميع الوجودات السامية.”
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.
ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.
♦ ♦ ♦
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”
كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.
بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هم كيميرا متحورين.”
كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.
“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”
“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
“…هيا، قل ما تريد.”
“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”
كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.
لقد كانت مفاجأة كبيرة. أعتقد أن كوكيوتس قد شعر بالفعل بالتعاطف مع رجال السحالي.
بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.
في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
لم يستطع إحضار ملاحظاته إلى غرفة العرش والقول للجميع، “آه، من فضلكم انظروا إلى الصفحة التالية.’تدرب آينز عقليًا على الأحداث في غرفة العرش أكثر من عشر مرات مسبقًا. وبينما فعل هذا، صلى ألا يفعل أحد شيئًا مفاجئًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هم كيميرا متحورين.”
ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.
كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.
لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.
بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.
بغض النظر عن عدد المرات التي طبخت فيها تلك الخادمة، تمكنت فقط صنع قطع من اللحم المتفحم.
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”
في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.
كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.
بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.
(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)
كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”
“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”
“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
“آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.
ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
“…قطعًا لا.”
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.
“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”
قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.
كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.
“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”
“لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “
هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.
(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)
كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.
في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)
“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.
“ربما هم كيميرا متحورين.”
كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.
ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.
صورة لفيكتم:
“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”
♦ ♦ ♦
ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.
“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”
“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”
تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.
كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’
“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “
“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”
تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.
“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “
ضغط وجهه على السرير واستنشق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.
آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
“هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”
لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.
(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)
هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.
صورة لفيكتم:
نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”
سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
