الفصل 99
سقط الصمت مرة أخرى في الحديقة .
“لقد أعددت مكانًا ليبقى فيه ولي العهد . لذا آمل أن تبقى هنا بسلام .”
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
“هل هذا راجنار …!”
جفل نارس و ارتجف و ترك الغرفة بلا حول ولا قوة .
لم يكن هناك إجابة من نارس حتى عندما كان صوته يرتجف قليلاً .
ابتسمت ببراعة و أجبت على الكلمات .
حث سايمون نارس مرة أخرى كما لو كان محبطًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي ؟ من أنتَ بحق خالق الجحيم إن لم تكن راجنار ؟”
“…راجنار !”
لم يكن هناك إجابة من نارس حتى عندما كان صوته يرتجف قليلاً .
“أنا لست راجنار .”
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
“ماذا ؟”
“أوه ، لقد قام بعمل جيد .”
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
بعد إجابة نارس ظهر تعبير محير على وجه سايمون ثم قام بتجعيد وجهه .
كما لو أنه قد تلقى الإشارة ، فتح الرجل الباب و دخل .
“هل تمزح معي ؟ من أنتَ بحق خالق الجحيم إن لم تكن راجنار ؟”
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
توجه سايمون غير قادر على كبح جماح غضبه إلى نارس .
ركلت لساني بحذر .
“إسمي نارس .”
نظرت بعيدًا و أنا اعتز بهذه الكلمات .
ردًا على إجابة نارس الجادة ، لم يتردد سايمون و رفع ظهر نارس
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
من الواضح أنه كان صوتًا شرسًا ، لكن كان هناك شعور بنفاذ الصبر .
كان علىّ إتباع قواعد الأكاديمية .
أمسك سايمون بظهر نارس لفترة وهزه ، ثم ضرب بقبضته على كتفه .
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
كان من المؤسف أن رأسي قد سقط عاجزًا ، وشعرت أن الحزن قد نُقِل لي أيضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتاً متأثراً ، بدا الأمر وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء مرة أخرى .
“إن هذه المزحة ليست مضحكة .”
كان رجلاً ذا قامة كبيرة و بشرة داكنة وشعر فضي مجعد قليلًا و ابتسامة مشرقة تناسبه جيدًا .
“هذا ليس صحيحًا .”
“يجب أن أتحدث مع صديقتي في شيء مهم للغاية ، لا يجب عليكَ سماعه . أتمنى أن تغادر الآن .”
بنبرة عدم تردد ، رفع سايمون رأسه و نظر إلى نارس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أركِ منذ وقت طويل ، كلوي !”
انكشف القمر ، الذي كانت تغطيه السحب ، وبدأ يشع نوره مرة أخرى.
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
شعر نارس ، الذي كان مصبوغًا في الظل ، تغير بطريقة سحرية إلى اللون الأزرق السماوي .
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
حدق سايمون في وجه نارس بهدوء .
يتبع …
“عيناه مختلفتان .”
“لكنني مرافق دافني ….”
بالإشارة إلى سر راجنار الذي لا يعرفه الكثيرون ، ترك سايمون قبضته من على ظهره وارتعد في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي ؟ من أنتَ بحق خالق الجحيم إن لم تكن راجنار ؟”
“ها ها ها ها.”
لكن .
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
لذا هذه المرة مشيت بنفسي نحو أكسيليوس .
على عكس الابتسامة المخيبة للآمال ، كانت عيون سايمون الفضية البراقة مليئة بالغضب .
ركلت لساني بحذر .
تراجع سايمون و مد يده وعانقني .
حث سايمون نارس مرة أخرى كما لو كان محبطًا .
مع الرأس المدفون في كتفي شعرت بشعر الفضي يدغدغ وجهي .
لقد كان شيء تود فلور ، التي كانو تتدرب ، سماعه ، لكنه قالها أمام نارس متعمدًا .
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
“أنتَ لستَ مرافقها بل مرافق الرئيسة العُليا ، صحيح ؟ الآن لديكَ عمل أقل إذهب الآن لوالدتها .”
شعر بغضب لا يُطاق و أطلق الشتائم القاسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…راجنار !”
بمجرد أن رآه ، اعتقدت أنه سوف يتعرف عليه على الفور .
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
لقد كان سايمون أفضل حالاً مني .
إنه ليس قريبًا أو بعيدًا جدًا عن العاصمة ، لذا المكان هادئ .
***
كان بإمكاني سماع صوت الموظفين بسبب الموقف اللطيف .[دا مش الموظفين دا احنا .]
سمعت أنه قد اشترى قصرًا في العاصمة ، لكنني فوجئت لقد كان أفضل مما كنت أتوقع .
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
“لقد عشنا حياة بسيطة حتى الآن ، منذ أننا قد وصلنا إلى الجائزة الكبرى ألا يجب أن نعيش في منزل أكبر من هذا ؟”
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
إنه ليس قريبًا أو بعيدًا جدًا عن العاصمة ، لذا المكان هادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإشارة إلى سر راجنار الذي لا يعرفه الكثيرون ، ترك سايمون قبضته من على ظهره وارتعد في الخلف.
بعبارة أخرى ، إنه المكان الأغلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعطيته الكثير من الفرص للتحدث .”
لقد اندهشت من المظهر الخارجي للقصر ، لكن عندما فتحت الباب لفترة ودخلت إلى الداخل ، اندهشت ولم أستطع التوقف عن الإعجاب به .
كان من المؤسف أن رأسي قد سقط عاجزًا ، وشعرت أن الحزن قد نُقِل لي أيضاً .
كانت الردهة مرئية تحت الثريا المزخرفة ، و في الاعلى كان هناك درج يلمع باللون العاجي .
انكشف القمر ، الذي كانت تغطيه السحب ، وبدأ يشع نوره مرة أخرى.
بالقرب من الدرج ، استقبلنا ونستون وغرباء وخادمات ورؤوسهم منحنية .
كانت أمي في حيرة مما يجب أن تفعله ، ثم عانقت أكسيليوس .
“إنه أكثر مما كنت أتخيل .”
“على الرحب .”
عندما نظرت إلى الزخارف الفاخرة والأعمال الفنية المزينة هنا وهناك ، اتصلت بالعين مع سايمون الذي كان بجواري ، ثم أغلقت فمي بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر ، ذهب أكسيليوس إلى الحدود ولم يكن معها لفترة طويلة و عندما عاد ذهبت أمي إلى كليمنس .
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
لم يستطع اكسيليوس أن يكبح الإبتسامة التي تشكلت على شفتيه ، فاقترب من والدتي و عانقها بشدة بدون تردد .
“أنا أعيش في مهجع على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل الشخص أى هدايا في يده .
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
“شكرًا لكِ . أوه ، لدىّ هدية أخرى . هل تتلقينها ؟”
شعرت بالأسف على صوت والدتي و هززت رأسي .
“لكن ….”
“لا ، أريد الذهاب إلى الأكاديمية .”
منذ مجيء سايمون ، تغير موقف راجنار بشكل غريب .
كان علىّ إتباع قواعد الأكاديمية .
“ما الذي لا يمكنكَ فعله؟”
“لقد أعددت مكانًا ليبقى فيه ولي العهد . لذا آمل أن تبقى هنا بسلام .”
إنه ليس قريبًا أو بعيدًا جدًا عن العاصمة ، لذا المكان هادئ .
“شكرًا لكِ . أوه ، لدىّ هدية أخرى . هل تتلقينها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إلى الزخارف الفاخرة والأعمال الفنية المزينة هنا وهناك ، اتصلت بالعين مع سايمون الذي كان بجواري ، ثم أغلقت فمي بسرعة .
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
خرج صوت عال من فم والدتي .
انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
حدق سايمون في وجه نارس بهدوء .
“هاي ، أحضر الهدية الأخرى .”
خرج صوت عال من فم والدتي .
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
“لقد مرت فترة طويلة ، أچاشي .”
كما لو أنه قد تلقى الإشارة ، فتح الرجل الباب و دخل .
كان بإمكاني سماع صوت الموظفين بسبب الموقف اللطيف .[دا مش الموظفين دا احنا .]
كان رجلاً ذا قامة كبيرة و بشرة داكنة وشعر فضي مجعد قليلًا و ابتسامة مشرقة تناسبه جيدًا .
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
لم يحمل الشخص أى هدايا في يده .
“أو ربما لأنه قد فاته التوقيت للحديث . وأعتقد أن هذا هو الجواب .”
لكن .
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
كان ذلك لأن وجوده نفسه كان هدية .
“لكنني مرافق دافني ….”
“أكسيليوس !”
نظرت بعيدًا و أنا اعتز بهذه الكلمات .
خرج صوت عال من فم والدتي .
كان ذلك لأن وجوده نفسه كان هدية .
“لم أركِ منذ وقت طويل ، كلوي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا جدًا من نفسه .
لم يستطع اكسيليوس أن يكبح الإبتسامة التي تشكلت على شفتيه ، فاقترب من والدتي و عانقها بشدة بدون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أريد الذهاب إلى الأكاديمية .”
كان بإمكاني سماع صوت الموظفين بسبب الموقف اللطيف .[دا مش الموظفين دا احنا .]
“أنا أعيش في مهجع على أي حال.”
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
كانت أمي في حيرة مما يجب أن تفعله ، ثم عانقت أكسيليوس .
“وأنا أيضاً .”
كان صوتاً متأثراً ، بدا الأمر وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجواب الأكثر منطقية أن هناك سببًا لا يمكن وصفه .”
“أنا حقاً أفتقدكِ كثيراً .”
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
“وأنا أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، إنه المكان الأغلى .
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
“لهذا السبب أنا أكثر غضبًا . إذا قال أنه يجب أن يكون وحيدًا آمل أن يفعل شيء حيال إهتزاز عينه بجنون .”
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
بالتفكير في الأمر ، ذهب أكسيليوس إلى الحدود ولم يكن معها لفترة طويلة و عندما عاد ذهبت أمي إلى كليمنس .
عندما اقتربت أولاً و عانقت أكسيليوس كان سعيدًا وفي حيرة من أمره .
‘هذا بسببي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن يبدوا أنه لا يريد أن يخبرنا .”
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
ابتسمت ببراعة و أجبت على الكلمات .
“يا إلهي . هل الآنسة التي هنا هي دافني حقًا ؟”
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
“لقد مرت فترة طويلة ، أچاشي .”
سمعت أنه قد اشترى قصرًا في العاصمة ، لكنني فوجئت لقد كان أفضل مما كنت أتوقع .
“يا إلهي ، لقد أصبحتِ بالفعل آنسة ناضجة .”
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
كانت عيون أكسيليوس حمراء.
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
بدا وكأنه سيبكي في أي لحظة إذا لمسها ، لكنه كان مثل أكسيليوس وهذا قد جعلني أبتسم .
“لكن ….”
“أنا بالفعل في الثالثة عشرة الآن.”
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
“يقال أن الأطفال يكبرون في غمضة عين .”
“أكسيليوس !”
حاول أكسيليوس الاقتراب مني ، لكنه توقف.
“في أي مكان في العالم ، هل يوجد مثل هذا الرجل الهادئ عندما يراني أنا ولي العهد ؟”
بدا تعبير أكسيليوس معقدًا ، كما لو كانت كل المشاعر متقلبة.
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحمل الشخص أى هدايا في يده .
“ما الذي لا يمكنكَ فعله؟”
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
ربما تذكر هذا الرجل الطيب لقائنا الأخير ، لذلك لم يستطع الاقتراب وبقي في نفس المكان.
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
“أنا سعيدة لرؤيتكَ بعد وقت طويل .”
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
لكن حتى بعد كلماتي كان أكسيليوس حذرًا .
سرعان ما قال سايمون بإبتسامة مضحكة .
بدا الأمر و كأنه أكثر حذرًا في معاملتي بسبب الأحداث التي حدثت قبل إنفصالنا .
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
لذا هذه المرة مشيت بنفسي نحو أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرافقتها فلور تكفي .”
عندما اقتربت أولاً و عانقت أكسيليوس كان سعيدًا وفي حيرة من أمره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
ثم في النهاية لم يستطع الوقوف وغطى وجهه بيديه .
“لكن ….”
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
لم يكن هناك إجابة من نارس حتى عندما كان صوته يرتجف قليلاً .
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
“إنها هدية سعيدة ، سايمون . شكرًا لكَ .”
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
“على الرحب .”
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
كاد لم الشمل بعد فترة طويلة هدية لا يُمكن تصورها ، لذا كدت أن أبكي .
لذا هذه المرة مشيت بنفسي نحو أكسيليوس .
***
“لقد فاتني ذلك ، لقد كان يحوم حولنا بهذه الطريقة . كان الأمر كذلك عندما كان صغيرًا . كان لديه مزاج سيء عندما يشاهدنا نتسكع معًا .”
“السيف أعد الوجبات الخفيفة .”
لم يستطع اكسيليوس أن يكبح الإبتسامة التي تشكلت على شفتيه ، فاقترب من والدتي و عانقها بشدة بدون تردد .
“أوه ، لقد قام بعمل جيد .”
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
تم وضع الكعك و البسكويت على الطاولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتاً متأثراً ، بدا الأمر وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء مرة أخرى .
لم يستطع نارس الخروج حتى بعد وضع الحلوى ووقف بجانبنا في حرج .
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
“يجب أن أتحدث مع صديقتي في شيء مهم للغاية ، لا يجب عليكَ سماعه . أتمنى أن تغادر الآن .”
“هذا ليس صحيحًا .”
“لكنني مرافق دافني ….”
“شكرًا لكِ . أوه ، لدىّ هدية أخرى . هل تتلقينها ؟”
“ليس هناك ما يدعو للقلق لأنني هنا . وليس من الجيد أن تنادي رئيستكَ بإسمها فقط .”
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
بكلمات جادة شرب سايمون الشاي الذي أمامه .
كان من المؤسف أن رأسي قد سقط عاجزًا ، وشعرت أن الحزن قد نُقِل لي أيضاً .
“بغض النظر عن مدى صعوبة الحرب الأهلية ، فهي عاصمة أوزوالد . إذا كنتَ تنادي إسم رئيستكَ بدون مبالاة ، فكيف ستكون صورة دافني في الخارج ؟”
“لقد أعددت مكانًا ليبقى فيه ولي العهد . لذا آمل أن تبقى هنا بسلام .”
“مستحيل ، إن سايمون محق .”
تم وضع الكعك و البسكويت على الطاولة .
ابتسمت ببراعة و أجبت على الكلمات .
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
“أنتَ لستَ مرافقها بل مرافق الرئيسة العُليا ، صحيح ؟ الآن لديكَ عمل أقل إذهب الآن لوالدتها .”
“وأنا أيضاً .”
“لكن ….”
لهجة سايمون القاسية التي ظهرت على راجنار جعلتني أبتسم .
“مرافقتها فلور تكفي .”
لهجة سايمون القاسية التي ظهرت على راجنار جعلتني أبتسم .
لقد كان شيء تود فلور ، التي كانو تتدرب ، سماعه ، لكنه قالها أمام نارس متعمدًا .
رفع سايمون صوته المنزعج عندما سمع صوت طقطقة الباب وحتى صوت الخطوات في الردهة قد أصبح بعيدًا .
جفل نارس و ارتجف و ترك الغرفة بلا حول ولا قوة .
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
رفع سايمون صوته المنزعج عندما سمع صوت طقطقة الباب وحتى صوت الخطوات في الردهة قد أصبح بعيدًا .
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
“أنا لا أفهم ، أعتقد أنه راجنار . لماذا يتصرف مثل شخص آخر ؟”
عبس سايمون كما لو أنه لا يفهم .
“لا أعرف . لقد كان يخدعني منذ رآني لأول مرة ، لذلك لا أعرف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
“هل هناك سبب يمنعه من الكشف عن هويته ؟ وحتى لو كان هناك ، فهل هو بحاجة لفعل ذلك حتى ؟”
“ما الذي لا يمكنكَ فعله؟”
عبس سايمون كما لو أنه لا يفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
“سايمون ، هل أنتَ متأكد أن نارس هو راجنار ؟ من الممكن أن يكون مجرد شخص يشبهه .”
لكن حتى بعد كلماتي كان أكسيليوس حذرًا .
“في أي مكان في العالم ، هل يوجد مثل هذا الرجل الهادئ عندما يراني أنا ولي العهد ؟”
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
كان واثقًا جدًا من نفسه .
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
ومع ذلك ، أومأت برأسي لأن ولي العهد كان يُمكن أن يكون لديه كل هذه الثقة .
“هل هناك سبب يمنعه من الكشف عن هويته ؟ وحتى لو كان هناك ، فهل هو بحاجة لفعل ذلك حتى ؟”
صوت الاستياء لم يختفِ عند هذا الحد .
توجه سايمون غير قادر على كبح جماح غضبه إلى نارس .
“وإن كان يريد أن يُخفي نفسه فليقم بالأمر بشكل صحيح . يُمكنكِ رؤية أنه يجب الوجبات الخفيفة عمدًا للوقوع بيننا .”
ومع ذلك ، أومأت برأسي لأن ولي العهد كان يُمكن أن يكون لديه كل هذه الثقة .
“أعتقد أن هذا صحيح .”
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
“لولا أنه راجنار في المقام الأول ماكان ليفعل هذا .”
“يا إلهي . هل الآنسة التي هنا هي دافني حقًا ؟”
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
“يقال أن الأطفال يكبرون في غمضة عين .”
منذ مجيء سايمون ، تغير موقف راجنار بشكل غريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أريد الذهاب إلى الأكاديمية .”
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
“أنا أعيش في مهجع على أي حال.”
ركلت لساني بحذر .
حث سايمون نارس مرة أخرى كما لو كان محبطًا .
“لكن يبدوا أنه لا يريد أن يخبرنا .”
تراجع سايمون و مد يده وعانقني .
“لهذا السبب أنا أكثر غضبًا . إذا قال أنه يجب أن يكون وحيدًا آمل أن يفعل شيء حيال إهتزاز عينه بجنون .”
ربما تذكر هذا الرجل الطيب لقائنا الأخير ، لذلك لم يستطع الاقتراب وبقي في نفس المكان.
لهجة سايمون القاسية التي ظهرت على راجنار جعلتني أبتسم .
“لهذا السبب أنا أكثر غضبًا . إذا قال أنه يجب أن يكون وحيدًا آمل أن يفعل شيء حيال إهتزاز عينه بجنون .”
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
عندما سألت قام سايمون بأكل البسكويت و تمتم .
“هل هذا راجنار …!”
“الجواب الأكثر منطقية أن هناك سببًا لا يمكن وصفه .”
كان رجلاً ذا قامة كبيرة و بشرة داكنة وشعر فضي مجعد قليلًا و ابتسامة مشرقة تناسبه جيدًا .
أومأت برأسي
“إسمي نارس .”
أعتقدت أن الأمر بالفعل قريب من هذا عندما رأيته لا يجيب حتى عندما أعددت الطاولة له .
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
سرعان ما قال سايمون بإبتسامة مضحكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرافقتها فلور تكفي .”
“أو ربما لأنه قد فاته التوقيت للحديث . وأعتقد أن هذا هو الجواب .”
“مستحيل ، إن سايمون محق .”
“لكنني أعطيته الكثير من الفرص للتحدث .”
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
حول سايمون نظرته عند الباب و تحدث .
ابتسمت ببراعة و أجبت على الكلمات .
“لقد فاتني ذلك ، لقد كان يحوم حولنا بهذه الطريقة . كان الأمر كذلك عندما كان صغيرًا . كان لديه مزاج سيء عندما يشاهدنا نتسكع معًا .”
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
“أليس سايمون نفس الشيء ؟”
“أليس سايمون نفس الشيء ؟”
نظرت بعيدًا و أنا اعتز بهذه الكلمات .
“عيناه مختلفتان .”
ثم صفق سايمون بيديه و كأن لديه فكرة جيدة .
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
“أوه ، نعم ! هناك طريقة ! لقد خطرت في بالي فكرة جيدة !”
“يقال أن الأطفال يكبرون في غمضة عين .”
يتبع …
لقد كان سايمون أفضل حالاً مني .
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
