الفصل 98
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
خطر على بالي وجه صديقي الغالي الذي استقبلني بإبتسامة ، و خرجت إبتسامة لطيفة على شفتي .
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
خطر على بالي وجه صديقي الغالي الذي استقبلني بإبتسامة ، و خرجت إبتسامة لطيفة على شفتي .
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
أدرت رأسي ببطء .
“اعني ، دافني …”
“سايمون …!”
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
‘حتى لو قال سايمون أن نارس ليس راجنار … سأفكر في الأمر مرة أخرى .’
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون …!”
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع لومكِ ، لا أستطيع أن أخبر راجنار أنني كنت جيدًا أيضاً …”
ومع ذلك ، كانت عيناه كما هي عندما كان طفلاً ، ابتسمت على نطاق واسع لأتبع سايمون .
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
هل يُمكنني البقاء مع سايمون هكذا ؟
“أردتُ رؤيتكَ …..”
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
كما لو أن فمي قد علق فجأة ، لم أستطع الإستمرار في الكلام .
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
لم أستطع التغلي على خوفي و قطعت العلاقات من جانب واحد ، ولا أستطيع أن أقول أنني أردت رؤيته .
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
أغلقت شفتي مرة أخرى و أومأت برأسي قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع لومكِ ، لا أستطيع أن أخبر راجنار أنني كنت جيدًا أيضاً …”
اقتريت مني والدتي و ربتت على كتفي بلطف .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
“مثل هذه الحفلة ستكون مملة ، لذا إذهبي مع صديقكِ الذي لم تريه منذ فترة طويلة .”
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
“لكن ….”
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
“هل نذهب لمكان هادئ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت في مكان ما أن الشخص الذي يعبر عن الفرح بدلًا من الحزن هو صديق حقيقي .
“نعم ، لنذهب .”
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
“هل أنتَ من منحتنا الإذن ؟”
تشبث سايمون بيدي و كأنه لن يتركني و جذبني نحوه .
“مثل هذه الحفلة ستكون مملة ، لذا إذهبي مع صديقكِ الذي لم تريه منذ فترة طويلة .”
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
نظرت إلى سايمون حتى غادرت قاعة الحفلات الصاخبة ووصلت إلى الحديقة المجاورة.
سُمِعَ صوت حفيف من الخلف .
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
على الرغم من أنه يفصلنا عامين فقط إلا أن فرق النمو كبير جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سايمون بإبتسامة مرحة .
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
‘ماذا كان في عقل سايمون عندما قرأ الرسالة ؟’
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
هل يُمكنني البقاء مع سايمون هكذا ؟
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
‘أنا لا أعرف ماذا أقول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
“سايمون في الواقع …”
عندما وصلنا إلى الحديقة جعلني سايمون أجلس على المقعد برفق .
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
كما لو أن الأمر طبيعيًا ، جلس بجواري وحدق بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
“آه .”
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
“لم أكن بهذا الصغر .”
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
“هل تم كل الإحراج الآن ؟”
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
قال سايمون بإبتسامة مرحة .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
“لقد كنتِ لطيفة عندما كنتِ صغيرة ، لماذا تغيرت شخصيتكِ كثيراً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ….”
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
كانت كل كلمة يقولها مليئة بالفرح و الإثارة .
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
“أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
“………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأفضل أن يراه بنفسه بدلًا من أن أخبره مرة أخرى .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
عندما هدأ مرة أخرى أمسكَ سايمون بيدي و أخرج ما في قلبه .
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
“آه .”
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
لقد كان يضحك لكن كلماته كانت مليئة بالغضب .
بصرف النظر عن الدفء في يدي اليُمنى ، لقد كان قلبي يشعر بالبرد .
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
عندما توقف سايمون عن الكلام ، لم يكن هناك صوت سوى الجنادب في الحديقة الهادئة .
“لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
“……….”
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
“اعني ، دافني …”
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
عندما توقف سايمون عن الكلام ، لم يكن هناك صوت سوى الجنادب في الحديقة الهادئة .
“أردتُ رؤيتكَ …..”
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
ما كان سايمون سيقوله متوقعًا لذا رفعت رأسي ببطء .
عندما هدأ مرة أخرى أمسكَ سايمون بيدي و أخرج ما في قلبه .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
“اعني ، دافني …”
كان لونًا جميلاً ، كما لو أنه لون القمر الموجود في السماء .
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لماذا ؟”
“سايمون ….”
ارتعش مرة أخرى بصوت مليء بالندم .
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
لكنني اعتقدت أن سيمون أيضًا له الحق في معرفة ما حدث لصديقه راجنار .
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
ولكن في هذه اللحظة ، تحدث سايمون بصوت حازم كما لو أنه قد إتخذ قرارًا .
هل يحاول سايمون أن يقبل بي بالكامل .
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
“لماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
سايمون ، لا يجب عليكَ الإهتمام بإبنة فرير التي ارتكبت الخيانة .
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
كان قلبي ينبض من شدة التوتر بسبب حقيقة أن السر المخفي قد تم كشفه .
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
‘ماذا كان في عقل سايمون عندما قرأ الرسالة ؟’
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
“آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
“لقد كنتِ هنا ، دافني . لقد قالت الرئيسة أن الوقت قد حان للعودة .”
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
لكن كان من الأسرع أن يأخذ سايمون منديلًا و يمسح دموعي .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
“لا تبكي . أفضل رؤيتكِ تضحكين بدلًا عن البكاء .”
ومع ذلك ، لم ينس الإضافة المرحة .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
سايمون يعرف راجنار كما أعرفه .
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
عندما وصلنا إلى الحديقة جعلني سايمون أجلس على المقعد برفق .
نظر لي سايمون بنظرة عاجزة ثم عانقني بشدة .
“أنا مسرور جدًا .”
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
“دافني كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
“لكن ، لماذا أتيتَ إلى هنا ؟”
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
“عثرت على وثيقة ارسلتها بينديكتو تطلب فيها الإنضمام إلى إتحاد تجار أوزوالد .”
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
“هل أنتَ من منحتنا الإذن ؟”
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
عندما سألت في دهشة ، هز سايمون رأسه .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
“من الواضح أن أبي هو من وافق على ذلك . أعتقد أنه قد أعتقد إنها فرصة لزيادة التفاعل مع أوزوالد .”
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
ومع ذلك ، لم ينس الإضافة المرحة .
“سايمون في الواقع …”
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
بصوت فخور ظهر مرة أخرى ، انفجرنا بالضحك معًا .
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
“كيف كان حالكَ ؟”
“أنا مسرور جدًا .”
“بخير . هل كانت دافني على ما يرام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان حالكَ ؟”
“بخير ، ساقاي بخير .”
“أنا مسرور جدًا .”
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
“بخير ، ساقاي بخير .”
“أنا مسرور جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
سمعت في مكان ما أن الشخص الذي يعبر عن الفرح بدلًا من الحزن هو صديق حقيقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
صوت سايمون الذي كان أكثر إخلاصًا من أى وقت مضى ، أدفأ قلبي من تلقاء نفسي .
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
كنت أرغب في الحفاظ على هذا الشعور السعيد لفترة طويلة ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ….”
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
“في الواقع .”
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
تشبث سايمون بيدي و كأنه لن يتركني و جذبني نحوه .
“راجنار ….”
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
الجو المشرق الذي كان بيننا بالكاد هدأ مرة أخرى .
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
مجرد التفكير في الأمر جعلني أبكي مرة أخرى.
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
لكنني اعتقدت أن سيمون أيضًا له الحق في معرفة ما حدث لصديقه راجنار .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
ارتعش مرة أخرى بصوت مليء بالندم .
“لا أستطيع لومكِ ، لا أستطيع أن أخبر راجنار أنني كنت جيدًا أيضاً …”
“آه .”
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ….”
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
“أنا مسرور جدًا .”
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
هل يحاول سايمون أن يقبل بي بالكامل .
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
“أردتُ رؤيتكَ …..”
“كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحميكِ من الخوف في المستقبل ، لذا لا تقلقي كثيرًا .”
ارتعش مرة أخرى بصوت مليء بالندم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
سايمون يعرف راجنار كما أعرفه .
“راجنار ….”
قال الجميع لا ، لكن من الواضح أنهم مثلي ، لديهم شكوك حول هوية نارس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
‘حتى لو قال سايمون أن نارس ليس راجنار … سأفكر في الأمر مرة أخرى .’
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
ولكن في هذه اللحظة ، تحدث سايمون بصوت حازم كما لو أنه قد إتخذ قرارًا .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
“من الآن فصاعدًا ، سوف أحميكِ حتى نقابل راجنار مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
“سايمون في الواقع …”
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
“سأحميكِ من الخوف في المستقبل ، لذا لا تقلقي كثيرًا .”
توقفنا عن الكلام في نفس الوقت ونظرنا إلى الخلف .
سُمِعَ صوت حفيف من الخلف .
أختبئ ضوء القمر خلف الغيوم و أصبحت المناطق المحيطة مظلمة .
توقفنا عن الكلام في نفس الوقت ونظرنا إلى الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
“لقد كنتِ هنا ، دافني . لقد قالت الرئيسة أن الوقت قد حان للعودة .”
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
لقد كان صوتًا مرحبًا به لدرجة أنني قد أعتقدت أنه قد جاء في الوقت المناسب .
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
من الأفضل أن يراه بنفسه بدلًا من أن أخبره مرة أخرى .
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
أختبئ ضوء القمر خلف الغيوم و أصبحت المناطق المحيطة مظلمة .
لقد كان يضحك لكن كلماته كانت مليئة بالغضب .
في ذلك الوقت ، بدى شعر نارس الأزرق السماوي مصبوغًا في الظلام .
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
نظر لي سايمون بنظرة عاجزة ثم عانقني بشدة .
“راجنار ؟”
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
