㊎ أنا زوجتُه ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ألقَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رمزاً مُمَيَزا فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ).
㊎ أنا زوجتُه ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تم رَفَعَ رُوُحَهُ الذهنية إلى أقصى حَد ، وَ عِنْدَمَا شَعَرَ بأدنى حفيف للأوراق ، دَخَلَ فَوْرَاً إلى البُرْج الأسْوَد. لَمْ يَكُنْ خَائِفاً مِمَا كَانَ يُفَكِرُ فِيِهِ أَيّ شَخْص الآن – بِمَا أَنْ أخْبَار خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ قَدْ خَرَجَت على أية حـَـال ، فحتى نُخْبَة [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مِنْ المُمْكِن أَنْ تهَاجَمه. حقا لَمْ يَكُنْ هناك أَيّ شَيئِ ليَكُوْن خَائِفاً مِنْهُ.
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” سَارَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ. بَعْدَ مُغَادَرة العَالَم الغَامِض ، عَادَ مُبَاشِرَة إلى طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ مِنْ الواضح أَنَّه وَصَلَ قَبِلَ عِدَة أيَّام مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُن يَعْرِف أنَّ البُرْج الأسْوَد تَحَوَلَ إلى غبارٍ دَخَلَ مَعَ الَّتِيار المتَصَاعَد وسُرْعَانَ مـَـا اندَفْعَ نَحْو المَسَافَة . هَذَا النهر سيَعُوُدُ أَخِيِراً إلى البحر ، الشَمَال المُقْفِر.
“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“إِبْني!” بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يُوي هُونْغ تشَانْغ) التي كَانَت تَوَقَفَ دموعهَا ، صَرَخَت على الفَوْر فِيْ أنهارٍ من الدموع مَرَة أخَرُى ، عَانَقَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ تَرَكه . لَقَد إنْتَظرت بالفِعْل ثَمَانية عَشَرَ عَاماً حتى الأنَ , وافترضت أَنَّه لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ فُرْصَة فِيْ الحَيَاة لِلَمِ الشمل ، لكن الله لَمْ يَكُنْ غَيْرَ رَحِيِمٍ تِجَاهَهَا ، وَ فِيْ النِهَاية ، رأت إِبْنهَا مَرَة أخَرُى.
“سَيِّد هَان… باه”
“لِيَبْحَثْ كُلٌ على حِدَه!”
أَسْرَع (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ أمْسَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الصدر ، وقطفه : ” أيهَا الوَغْد ، مِنْ الواضح أنَكَ عَرِفْتَ أنَّنِي الأَكْبَرَ سنا ، لكنك مـَـازِلْتَ تجعلني أُنَادِيِكَ بِالسيد هان ، السيد هان ! إسْمَح لِخالَّتِي بِالحكم على مـَـا هـُــوَ الصواب وَ الخطأ!”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)! (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” سَارَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِسُرْعَةٍ. بَعْدَ مُغَادَرة العَالَم الغَامِض ، عَادَ مُبَاشِرَة إلى طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، لذَلِكَ مِنْ الواضح أَنَّه وَصَلَ قَبِلَ عِدَة أيَّام مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “إِبْن العم ، هَل مـَـازِلْتَ تتذكر أنَّنَا قُمْنَا بِرهان وَ أنْتَ مـَـازِلْتَ مَدَيْناً لي بشَيئِ؟”
“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.
“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.
ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.
ألقَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رمزاً مُمَيَزا فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ).
“سَيِّد هَان… باه”
“هان لين!” تلقى (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) رمز الهُوِيَة وَ أَخِيِراً أَدْرَكَ أَنْ هان لين كَانَ بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! عِنْدَمَا دَخَلَوا مخبأ دوان تشنغ شِي ، رَاهَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَاحِدَة مـَـا إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يَقتُلَ العَدِيِد مِنْ جُنُود الجُثَة فِيْ وَقْت وَاحِد ، ومن الواضح أَنَّه خسر.
“يا بني ، هَل هَذِهِ إِبْنتك؟” بِرُؤيَة (هـُــو نـِـيـُـو) ، كَانَت (يٌويْ هونغ تشَانْغ) لَا أَرَادَياً مذُهُوُلَةً إلى حَد ما . كَانَ إِبْنهَا نَاضِجا جداً ، ولَدَيْه بالفِعْل إِبْنة كَـَـبِيِرَة كَهَذِهِ؟
لذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الرَجُل بالفِعْل توقع ذَلِكَ!
“سَيِّد هَان… باه”
“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
من الواضح إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ إنْخَرَطَوا عَن قصد . كَانَت هَذِهِ هِيَ حمَاتَهم الَمُسْتَقْبَلية – حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُهْتَماً بِهِنَّ ، طَالَمَا استولَت على قَلْبِ حمَاتَهَا ، فهَل تَخْشَي ألَا تَتَمَكَّن مِنْ أَنْ تُصْبِح زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدته لأَنـَّـه قَبِلَ تِلْكَ الهَدَأَيا وكَانَ الآن مَدِيِنَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
أَحْضَر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) لرُؤيَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “سَوْفَ أَرَاكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل. أما الأنَ , أنْتَ إرجع أوَلاً . أخشى إِنَّ الأَوْغَاد الَقَدامى سيُهَاجِمونك فَجْأة وَ يَسْحَبُونك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيوى ، شيوى ، شيوى ، تِسْعَ شَخْصيات نَزَلَت مِنْ السـَـمـَـاء . كَشْفَ الجَمِيِعُ هُنَا عَن نَظَرة مُذْهِلَة لأَنـَّـهُم لَمْ يَعُدُوُا يشعروا بوُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ أحدُ العَجَئِزِ عنْ تَلْمِيِح مِنْ إبْتِسَامَة بهيجة فِيْ دهشه.
“هَل تَسْتَطِيِعُ منعه؟” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بِجِدِيَةٍ.
“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.
“الأَخْ يٌويْ!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، قَاتَل إلى جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة وَ كَانَ وَاثِقَاً جداً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بِمَا أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ أنَهَا لَيْسَتْ مشَكْلة ، فبالتَأكِيد لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ مشَكْلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَحَدَثت الأم والإِبْن لفَتْرَة طَوِيِلة. كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) فِيْ الأسَاس تسَأَلَ كَيْفَ قضى سَنَوَات عَدِيِدة.
“حَسَنَاً ، تذكر أَنْ تَأتِي بزيارتي مَعَ العَمَة وَ العَم!” ذكر مَرَة أخَرُى.
من الواضح إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ إنْخَرَطَوا عَن قصد . كَانَت هَذِهِ هِيَ حمَاتَهم الَمُسْتَقْبَلية – حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُهْتَماً بِهِنَّ ، طَالَمَا استولَت على قَلْبِ حمَاتَهَا ، فهَل تَخْشَي ألَا تَتَمَكَّن مِنْ أَنْ تُصْبِح زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم كَثِيِراً , دَخَلَ البُرْج الأسْوَد وَ جمَعَ شمله مَعَ والدته.
“أنْتَ المَرْأَة العَجُوز!” ردَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة بَيْنَما كَانَ يُلَوِح فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم كَثِيِراً , دَخَلَ البُرْج الأسْوَد وَ جمَعَ شمله مَعَ والدته.
لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.
◉ℍ???????◉
تم رَفَعَ رُوُحَهُ الذهنية إلى أقصى حَد ، وَ عِنْدَمَا شَعَرَ بأدنى حفيف للأوراق ، دَخَلَ فَوْرَاً إلى البُرْج الأسْوَد. لَمْ يَكُنْ خَائِفاً مِمَا كَانَ يُفَكِرُ فِيِهِ أَيّ شَخْص الآن – بِمَا أَنْ أخْبَار خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ قَدْ خَرَجَت على أية حـَـال ، فحتى نُخْبَة [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مِنْ المُمْكِن أَنْ تهَاجَمه. حقا لَمْ يَكُنْ هناك أَيّ شَيئِ ليَكُوْن خَائِفاً مِنْهُ.
كَانَ هَذَا مِنْ الواضح أَنَّهُ شَيْخُ أسرة يٌويْ.
وَ لَكِن بِالنَظَر ، ألَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص افتتح قَصْرِ القَوْس سَابِقَاً ؟ لِمَاذَا تَمَ تَدَاوَل المُفْتَاح فِيْ يَدُ عَائِلَة جيانغ ؟ مِنْ الواضح ، أَنَّهُ تَمَ قَتْلُ وَ ذبح هَذَا الشَخْص.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “سَوْفَ أَرَاكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل. أما الأنَ , أنْتَ إرجع أوَلاً . أخشى إِنَّ الأَوْغَاد الَقَدامى سيُهَاجِمونك فَجْأة وَ يَسْحَبُونك “.
بَعْدَ نِصْف يَوْم ، كَانَ بَعِيِدا عَن طائفة (القر الشتوي); يفترض إِنَّ الأشخَاْص الثَمَانية الذِيْن تبعوه يَجِب أَنْ يُهَاجِموا قَرِيِباً.
“أنْتَ ماكرٌ جداً!” تَجَهَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . لَقَد فِهْم أَخِيِراً لِمَاذَا كَانَ “هان لين” يُعْطِيِهِ هدية مثل حبوب إستعادة الروح بسَخَاء ، مِثْله مِثْل الأبْلَه . بَعْدَ أَنْ تَمَ الكَشْفَ عَن جَمِيْع الإجابات ، كَانَ محرجاً للغَايَة مِنْ إنْتِقَادِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ فَجْأة فِيْ نهر كَبِيِر. بوو ? ، رش الماء فِيْ كُلْ مكَانَ ، لكنه لَمْ يطفو ، دَخَلَ مُبَاشِرَة إلى البُرْج الأسْوَد.
بَعْدَ المحَادِثة لِمُدَة نِصْف يَوْم ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أمي ، دعَني أقدمك على بَعْض الَنَاس.”
شيوى ، شيوى ، شيوى ، تِسْعَ شَخْصيات نَزَلَت مِنْ السـَـمـَـاء . كَشْفَ الجَمِيِعُ هُنَا عَن نَظَرة مُذْهِلَة لأَنـَّـهُم لَمْ يَعُدُوُا يشعروا بوُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ أحدُ العَجَئِزِ عنْ تَلْمِيِح مِنْ إبْتِسَامَة بهيجة فِيْ دهشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه ، ثُمَ تَحَوَلَ إلى المُغَادَرة ، متَقَدُمَا بخَطَوَات وَاسِعَة.
كَانَ هَذَا مِنْ الواضح أَنَّهُ شَيْخُ أسرة يٌويْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.
“كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يختفي؟” صَرَخَ شى شون بشرَاسَةٍ.
بَعْدَ المحَادِثة لِمُدَة نِصْف يَوْم ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أمي ، دعَني أقدمك على بَعْض الَنَاس.”
“هَذَا الصبي يَجِب أَنْ يَكُوْن لـَـهُ بَعْض الأسَالِيِبَ الخَاصَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحمي وُجُوده وَ مَسَارَاته” ، قَاْلَ أَحَدُ أفْرَادِ عَائِلَة آو ، وبَصَرَهُ مؤذٍ للغَايَة. سليله ، آو فـِـيِنـْــج ، الذِيْ كَانَ مِنْ المرجح أَنْ يَتَقَدَم إلى [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] كَانَ قَدْ شُلَّت قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية!
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ: “إِبْن العم ، هَل مـَـازِلْتَ تتذكر أنَّنَا قُمْنَا بِرهان وَ أنْتَ مـَـازِلْتَ مَدَيْناً لي بشَيئِ؟”
“لِيَبْحَثْ كُلٌ على حِدَه!”
“فِهْمت ، فِهْمت ، لِمَاذَا أنْتَ مِثْل امَرْأَة عَجُوز” لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه لإقَاْلَته.
التِسْعَة أشخَاْص إنتَقَلُوا على الفَوْر بشَكْلٍ مُنْفَصِل . مِنْ الواضح أَنْ شَيْخُ أسرة يٌويْ كَانَ لَدَيْه خَطَطَ أخَرُى ؛ إِذَا وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَيْسَ فَقَطْ لَنْ يُقَيِدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولكن أيْضَاً كَانَ يُفَكِرَ فِيْ طَرِيْقة لإبْعَادِةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَمْ تَكُنْ (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَادِرَة على الفَوْر على إخْفَاء سعَادَتها . كَانَت هَذِهِ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ السَاحِرَاتِ ، لَا سيما (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كَنَت جَمِيِلَةً كَمَا لَو لَم يَمْسَسْهَا بَشَر . كَانَ إِبْنهَا محُظُوظا حقا للعُثُور على مِثْل هَذِهِ الزَوْجات الجَمِيِلات.
ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُن يَعْرِف أنَّ البُرْج الأسْوَد تَحَوَلَ إلى غبارٍ دَخَلَ مَعَ الَّتِيار المتَصَاعَد وسُرْعَانَ مـَـا اندَفْعَ نَحْو المَسَافَة . هَذَا النهر سيَعُوُدُ أَخِيِراً إلى البحر ، الشَمَال المُقْفِر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الرَجُل بالفِعْل توقع ذَلِكَ!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم كَثِيِراً , دَخَلَ البُرْج الأسْوَد وَ جمَعَ شمله مَعَ والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.
“إِبْني!” بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يُوي هُونْغ تشَانْغ) التي كَانَت تَوَقَفَ دموعهَا ، صَرَخَت على الفَوْر فِيْ أنهارٍ من الدموع مَرَة أخَرُى ، عَانَقَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ تَرَكه . لَقَد إنْتَظرت بالفِعْل ثَمَانية عَشَرَ عَاماً حتى الأنَ , وافترضت أَنَّه لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ فُرْصَة فِيْ الحَيَاة لِلَمِ الشمل ، لكن الله لَمْ يَكُنْ غَيْرَ رَحِيِمٍ تِجَاهَهَا ، وَ فِيْ النِهَاية ، رأت إِبْنهَا مَرَة أخَرُى.
“إِبْني!” بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يُوي هُونْغ تشَانْغ) التي كَانَت تَوَقَفَ دموعهَا ، صَرَخَت على الفَوْر فِيْ أنهارٍ من الدموع مَرَة أخَرُى ، عَانَقَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ تَرَكه . لَقَد إنْتَظرت بالفِعْل ثَمَانية عَشَرَ عَاماً حتى الأنَ , وافترضت أَنَّه لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ فُرْصَة فِيْ الحَيَاة لِلَمِ الشمل ، لكن الله لَمْ يَكُنْ غَيْرَ رَحِيِمٍ تِجَاهَهَا ، وَ فِيْ النِهَاية ، رأت إِبْنهَا مَرَة أخَرُى.
كَمَا تَمَ إثَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالعَاطِفَة . كَانَ لَهُ فِيْ النِهَاية أباً وَ أماً فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ فَجْأة فِيْ نهر كَبِيِر. بوو ? ، رش الماء فِيْ كُلْ مكَانَ ، لكنه لَمْ يطفو ، دَخَلَ مُبَاشِرَة إلى البُرْج الأسْوَد.
تَحَدَثت الأم والإِبْن لفَتْرَة طَوِيِلة. كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) فِيْ الأسَاس تسَأَلَ كَيْفَ قضى سَنَوَات عَدِيِدة.
بَعْدَ نِصْف يَوْم ، كَانَ بَعِيِدا عَن طائفة (القر الشتوي); يفترض إِنَّ الأشخَاْص الثَمَانية الذِيْن تبعوه يَجِب أَنْ يُهَاجِموا قَرِيِباً.
ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.
“يا بني ، هَل هَذِهِ إِبْنتك؟” بِرُؤيَة (هـُــو نـِـيـُـو) ، كَانَت (يٌويْ هونغ تشَانْغ) لَا أَرَادَياً مذُهُوُلَةً إلى حَد ما . كَانَ إِبْنهَا نَاضِجا جداً ، ولَدَيْه بالفِعْل إِبْنة كَـَـبِيِرَة كَهَذِهِ؟
بَعْدَ المحَادِثة لِمُدَة نِصْف يَوْم ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أمي ، دعَني أقدمك على بَعْض الَنَاس.”
“هان لين!” تلقى (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) رمز الهُوِيَة وَ أَخِيِراً أَدْرَكَ أَنْ هان لين كَانَ بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ! عِنْدَمَا دَخَلَوا مخبأ دوان تشنغ شِي ، رَاهَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة وَاحِدَة مـَـا إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يَقتُلَ العَدِيِد مِنْ جُنُود الجُثَة فِيْ وَقْت وَاحِد ، ومن الواضح أَنَّه خسر.
أَحْضَر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) لرُؤيَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن.
ذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي الخير وَ لَيْسَ السُوُء ، وعِنْدَمَا إكْتَشَفَت أَنْ إِبْنهَا قَدْ أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، صُدِمَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) بِلَا كَلَام. لَا عَجَبَ أَنْ آو فـِـيِنـْــج والأخَرِيِن كَانُوُا يدعون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، تبَيْنَ لَهَا أَنْ ذَلِكَ قَدْ تَحَقَق تَمَاما.
“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.
ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُن يَعْرِف أنَّ البُرْج الأسْوَد تَحَوَلَ إلى غبارٍ دَخَلَ مَعَ الَّتِيار المتَصَاعَد وسُرْعَانَ مـَـا اندَفْعَ نَحْو المَسَافَة . هَذَا النهر سيَعُوُدُ أَخِيِراً إلى البحر ، الشَمَال المُقْفِر.
لَمْ تَكُنْ (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَادِرَة على الفَوْر على إخْفَاء سعَادَتها . كَانَت هَذِهِ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ السَاحِرَاتِ ، لَا سيما (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كَنَت جَمِيِلَةً كَمَا لَو لَم يَمْسَسْهَا بَشَر . كَانَ إِبْنهَا محُظُوظا حقا للعُثُور على مِثْل هَذِهِ الزَوْجات الجَمِيِلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا توجد مشَكْلة” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالثِقَة.
من الواضح إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ إنْخَرَطَوا عَن قصد . كَانَت هَذِهِ هِيَ حمَاتَهم الَمُسْتَقْبَلية – حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُهْتَماً بِهِنَّ ، طَالَمَا استولَت على قَلْبِ حمَاتَهَا ، فهَل تَخْشَي ألَا تَتَمَكَّن مِنْ أَنْ تُصْبِح زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
“سَيِّد هَان… باه”
“يا بني ، هَل هَذِهِ إِبْنتك؟” بِرُؤيَة (هـُــو نـِـيـُـو) ، كَانَت (يٌويْ هونغ تشَانْغ) لَا أَرَادَياً مذُهُوُلَةً إلى حَد ما . كَانَ إِبْنهَا نَاضِجا جداً ، ولَدَيْه بالفِعْل إِبْنة كَـَـبِيِرَة كَهَذِهِ؟
“إنه لشرف لَنَا أَنْ نرى السَيِّدَة!” (كَايو يي) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (غوانغ يُوَانْ) رَكَعُوُا على ركبةٍ وَاحِدَةٍ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ نَادُوُهَا بـ عمتي . كَانَت (هـُــو نـِـيـُـو) مشوشَةً إلى حَدٍّ مـَـا ، قضمَت على إصْبَعِهَا.
أمْسَكَت هو نــِــيـُـو بِيَدَيْهَا على الوركين وَ قَاْلَت بكل جدية : “بالتَأكِيد لَا ، نــِــيـُـو هِيَ زَوْجة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!”
كَمَا تَمَ إثَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالعَاطِفَة . كَانَ لَهُ فِيْ النِهَاية أباً وَ أماً فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“متى قمنا بهَذَا الرهان؟” كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فِيْ حيرة.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التِسْعَة أشخَاْص إنتَقَلُوا على الفَوْر بشَكْلٍ مُنْفَصِل . مِنْ الواضح أَنْ شَيْخُ أسرة يٌويْ كَانَ لَدَيْه خَطَطَ أخَرُى ؛ إِذَا وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَيْسَ فَقَطْ لَنْ يُقَيِدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولكن أيْضَاً كَانَ يُفَكِرَ فِيْ طَرِيْقة لإبْعَادِةً.
◉ℍ???????◉
كَمَا تَمَ إثَارَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالعَاطِفَة . كَانَ لَهُ فِيْ النِهَاية أباً وَ أماً فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات