㊎ رَهِيِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
㊎ رَهِيِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَضَب العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِرا جداً ، مِمَا جعل مِنْ الصَعْب عَلَيْهِم إحْتِرَامه كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا.
ومَعَ ذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن هَذَا ، لَا يُمْكِن أَنْ يَبْدُو آو فـِـيِنـْــج سَعِيِدا. هَذِهِ أَلَافة الصَغِيِرة كَانَت وصمة عار فِيْ حَيَاتِه . المَرْأَة الَّتِي كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أنْ تَكُوُنَ زَوْجته أنجبت إِبْنَاً لِرَجُل أخَر ، وَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جعلته يَشْعُر وكَأَنَّهُ خدع.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ تَظَاهُر ببَسَاطَة أَنَّه لَمْ يسمَعَ.
جُوُلِيِم كَانَ قَاتِماً للغَايَة . كَانَت الأعمدة الصَخْرِية غَيْرَ مستساغة حقاً . تَحَوَلَ برَأْسهِ مِرَارَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل الحُصُول على إذن السيد بعَدَم أكْلِ على هَذِهِ الصُخُوُر.
جُوُلِيِم كَانَ قَاتِماً للغَايَة . كَانَت الأعمدة الصَخْرِية غَيْرَ مستساغة حقاً . تَحَوَلَ برَأْسهِ مِرَارَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل الحُصُول على إذن السيد بعَدَم أكْلِ على هَذِهِ الصُخُوُر.
ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “يا أمي ، لَسْت بِحَاجَة إلى الإِخْتِبَاء ، أنا هُنَا اليَوْم لأعيدك وَ جمَعَ شمَلِك مَعَ الأب”
“حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
الأنَ , كَانَ مِنْ الصَعْب جدا قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خصوصا مَعَ إمتِلَاكِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِرْث القصور الإثنا عَشَرَ ، الذِيْ كَانَ مرُتَبُطا حتى بخَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ . إِذَا مـَـا قَتْلته طائفة (القمر الشتوي) مُبَاشِرَة وَ إنْتَزع الكَنْز ، فَإِنَّ قوات القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ستهَاجَم طائفة (القمر الشتوي) مَعَاً بإِسْم الإِنْتَقَامَ لخِيمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . غَضَب آو فـِـيِنـْــج لَمْ يَكُنْ بِهَذِهِ الشدة ، بل كَانَ لـَـهُ أثَر فِيْ سَوَادٍ عَمِيِقٍ فِيْ عَيْنيه . أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن بالفِعْل قَدْ خمنَ علاقته مَعَ (يُوي هُونْغ تشَانْغ)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَذِهِ بالتَأكِيد (يُوي هُونْغ تشَانْغ)!
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، طالب خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة بشَخْصٍ لَمْ يَرَاهُ مِنْ قَبِلَ بدُونَ أَيّ سَبَب – فهَل هَذَا لَا يَسْتَحِق التَفْكِيِر العَمِيِق؟ بِالتَفْكِيِرِ فِيْ أعَمَار الشَخْصين وَ كَيْفَ ضَمَّت طائفة (القمر الشتوي) مَجْمُوعَة جَدِيِدة مِنْ التَلَامِيِذ مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، فهَل لَمْ يستكَشْفَ بَعْض المَعَلومَاتَ عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
◉ℍ???????◉
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . رَكَضَ بشَكْلٍ طَبِيِعي لَيْسَ بسَبَب دَفْعَة مُؤَقَتة ، وكَانَ لَدَيْه أيْضَاً وَرَقَةٌ رَابِحَة!
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة حتى إلى أَنْ يسَأَلَ ، ويَشْعُر بوُجُود صلة فِيْ الـدَم ، مِمَا جعله مُتَأكَدَاً مِنْ أَنْ هَذِهِ السيِدَةُ هِيَ ولادته.
بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، سَارَ إثْنَان مِنْ المُقَاتِليْن [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مَعَ امَرْأَة قَيْد الاحتجاز . كَانَت تِلْكَ المَرْأَة فِيْ الأرْبَعيْن مِنْ عُمْرهَا فَقَطْ ، مَعَ نَظَرة مقيتة على وَجْههَا ، لكنهَا لَمْ تخفِيْ جَمَالهَا. نَظَرت عَن كَثَبٍ ، بَدَتْ مشَاْبهة إلى حَد مـَـا لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ يٌويْ تشَانْغ ، ألَا يَبْدُو هَذَا الشَاْب مَألُوُفا؟” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلى (يُوي هُونْغ تشَانْغ).
كَانَت هَذِهِ بالتَأكِيد (يُوي هُونْغ تشَانْغ)!
ترجمة
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة حتى إلى أَنْ يسَأَلَ ، ويَشْعُر بوُجُود صلة فِيْ الـدَم ، مِمَا جعله مُتَأكَدَاً مِنْ أَنْ هَذِهِ السيِدَةُ هِيَ ولادته.
“سيد لِـيـِـنــــج ، يقَاْلَ أنَكَ تَأتِي مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ فِيْ الدول التِسْعَ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، فِيْ بلده صَغِيِره. إِسْم والدك لِـيـِـنــــج مَرَة أخَرُى؟” آو فـِـيِـنــج حَصَلَ تَعْبِيِرٍ بَارِدٍ ، ولكن لَمْ يخطر بباله ، وَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
“السيد لِـيـِـنــــج ، الآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إحضار الشَخْص إلى هُنَا ، مَاذَا لَدَيْك لتقولَهُ؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج غَيْرَ مُبَالٍ ، وَ يَبْدُو أَنْ كُلْ شَيئِ فِيْ قَبضَتِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ويداه خَلْفَ ظَهَرَه وقَاْلَ: “دعهَا تذَهَبَ!”
“سيد لِـيـِـنــــج ، يقَاْلَ أنَكَ تَأتِي مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ فِيْ الدول التِسْعَ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، فِيْ بلده صَغِيِره. إِسْم والدك لِـيـِـنــــج مَرَة أخَرُى؟” آو فـِـيِـنــج حَصَلَ تَعْبِيِرٍ بَارِدٍ ، ولكن لَمْ يخطر بباله ، وَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ يٌويْ تشَانْغ ، ألَا يَبْدُو هَذَا الشَاْب مَألُوُفا؟” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلى (يُوي هُونْغ تشَانْغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا أعْرِفُ مـَـا هـُــوَ هَذَا الهُرَاء الذِيْ تتَحَدَث عَنه” بَدَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) تُمَثِلُ الهُدُوُء.
مُنْذُ أَنْ رأت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت نَظَرتهَا ثابتة عَلَيْه ، مَعَ الكُفْرِ والإثَارَة بَيْنَ تَعْبِيِراتها. حتى بَدَا جَسَدْهَا يَرْتَعِدُ . لَمْ تلتفت إلى آو فـِـيِـنــج ، نَظَرت ببَسَاطَة إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ ممتع ، كَمَا لـَــوْ أنَهَا لَمْ ترى مـَـا يكفي.
هونغ ، سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، تَمَ تَحْرِيِك تلاميذ طائفة (القمر الشتوي). لذَلِكَ إتَضَحَ أَنْ والدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فِيْ الوَاقِع تِلْمِيِذة لطَائِفَة القَمَر الشِتْوِي! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُوِيَتِهَا بَسِيِطة. لَا عَجَبَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَطْلُبَ شَخْصا بِلَا سَبَب – كَانَ هُنَاْكَ سَبَب وَرَاء ذَلِكَ .
“سيد لِـيـِـنــــج ، يقَاْلَ أنَكَ تَأتِي مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ فِيْ الدول التِسْعَ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، فِيْ بلده صَغِيِره. إِسْم والدك لِـيـِـنــــج مَرَة أخَرُى؟” آو فـِـيِـنــج حَصَلَ تَعْبِيِرٍ بَارِدٍ ، ولكن لَمْ يخطر بباله ، وَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ويداه خَلْفَ ظَهَرَه وقَاْلَ: “دعهَا تذَهَبَ!”
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . غَضَب آو فـِـيِنـْــج لَمْ يَكُنْ بِهَذِهِ الشدة ، بل كَانَ لـَـهُ أثَر فِيْ سَوَادٍ عَمِيِقٍ فِيْ عَيْنيه . أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن بالفِعْل قَدْ خمنَ علاقته مَعَ (يُوي هُونْغ تشَانْغ)؟
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ تشَانْغ ، أنت بَارِدْ جدا بَعْدَ رُؤيَة إِبْنك بَعْدَ ثَمَانية عَشَرَ عَاما؟” إِبْتَسَمَ آو فـِـيِنـْــج بقَسْوَة عِنْدَمَا ألقى القنبلة الثَقِيِلة أَخِيِراً.
على الفَوْر ، كَانَ الجَبَل بأكْمَله فِيْ ضَجَّة. كَانَ التخمين شيئاً وَاحِدا لكنه كَانَ تَأكِيداً أخَرُ. فِيْ الوَاقِع ، كَانَ للخِيِمْيَائِي المُحْتَرَم مِنْ (درَجَةُ السَمَاء) عِلَاقَة عَمِيِقة مَعَ طائفة (القمر الشتوي)!
هونغ ، سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، تَمَ تَحْرِيِك تلاميذ طائفة (القمر الشتوي). لذَلِكَ إتَضَحَ أَنْ والدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فِيْ الوَاقِع تِلْمِيِذة لطَائِفَة القَمَر الشِتْوِي! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُوِيَتِهَا بَسِيِطة. لَا عَجَبَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَطْلُبَ شَخْصا بِلَا سَبَب – كَانَ هُنَاْكَ سَبَب وَرَاء ذَلِكَ .
㊎ رَهِيِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لَا أعْرِفُ مـَـا هـُــوَ هَذَا الهُرَاء الذِيْ تتَحَدَث عَنه” بَدَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) تُمَثِلُ الهُدُوُء.
㊎ رَهِيِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “يا أمي ، لَسْت بِحَاجَة إلى الإِخْتِبَاء ، أنا هُنَا اليَوْم لأعيدك وَ جمَعَ شمَلِك مَعَ الأب”
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
على الفَوْر ، كَانَ الجَبَل بأكْمَله فِيْ ضَجَّة. كَانَ التخمين شيئاً وَاحِدا لكنه كَانَ تَأكِيداً أخَرُ. فِيْ الوَاقِع ، كَانَ للخِيِمْيَائِي المُحْتَرَم مِنْ (درَجَةُ السَمَاء) عِلَاقَة عَمِيِقة مَعَ طائفة (القمر الشتوي)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العِلَاقَة بَيْنَ الطَرَفين لَا تَبْدُو سلمية بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال.
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، طالب خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة بشَخْصٍ لَمْ يَرَاهُ مِنْ قَبِلَ بدُونَ أَيّ سَبَب – فهَل هَذَا لَا يَسْتَحِق التَفْكِيِر العَمِيِق؟ بِالتَفْكِيِرِ فِيْ أعَمَار الشَخْصين وَ كَيْفَ ضَمَّت طائفة (القمر الشتوي) مَجْمُوعَة جَدِيِدة مِنْ التَلَامِيِذ مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، فهَل لَمْ يستكَشْفَ بَعْض المَعَلومَاتَ عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
كَمَا دعا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والدته ، على الفَوْر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أجْهَشَت فِيْ البُكَاء. قاومت الإعْتِرَافِ بَابنهَا – ألَيْسَ ذَلِكَ لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ السَمَاح لطائفة (القمر الشتوي) باستخُدَّامهَا لإجْبَار إِبْنهَا مِنْ خِلَال احتجازهَا كرهينة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ لتَعْتَقِد أبداً أَنْ إِبْنهَا سيعتَرِفَ بِهَا علَنَا!
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العِلَاقَة بَيْنَ الطَرَفين لَا تَبْدُو سلمية بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال.
ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ثَمَانية عَشَرَ عَاما كَامِلِة !
ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “يا أمي ، لَسْت بِحَاجَة إلى الإِخْتِبَاء ، أنا هُنَا اليَوْم لأعيدك وَ جمَعَ شمَلِك مَعَ الأب”
“هاهاهاها!” ضَحِكَ آو فـِـيِنـْــج بِصَوْتٍ عَالِ لكن بِشَكْلٍ بغيض للغَايَة . لَمْ يخطر بباله أبداً إِنَّ الافة الصَغِيِرة الَّتِي كَانَت قد نَجَت مِنْ رقة قَلْبَهُ المُفَاجِئَة أصْبَحَت فِيْ وقتٍ سَابِقَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، وهو شيئٌ كَانَ على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ سادة الطَوَائِف !
㊎ رَهِيِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الأنَ , كَانَ مِنْ الصَعْب جدا قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خصوصا مَعَ إمتِلَاكِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِرْث القصور الإثنا عَشَرَ ، الذِيْ كَانَ مرُتَبُطا حتى بخَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ . إِذَا مـَـا قَتْلته طائفة (القمر الشتوي) مُبَاشِرَة وَ إنْتَزع الكَنْز ، فَإِنَّ قوات القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ستهَاجَم طائفة (القمر الشتوي) مَعَاً بإِسْم الإِنْتَقَامَ لخِيمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . رَكَضَ بشَكْلٍ طَبِيِعي لَيْسَ بسَبَب دَفْعَة مُؤَقَتة ، وكَانَ لَدَيْه أيْضَاً وَرَقَةٌ رَابِحَة!
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
إجْبَاره على حَيَاة (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ، وَ لَنْ يخاف أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُطِيِع.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ تَظَاهُر ببَسَاطَة أَنَّه لَمْ يسمَعَ.
ومَعَ ذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن هَذَا ، لَا يُمْكِن أَنْ يَبْدُو آو فـِـيِنـْــج سَعِيِدا. هَذِهِ أَلَافة الصَغِيِرة كَانَت وصمة عار فِيْ حَيَاتِه . المَرْأَة الَّتِي كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أنْ تَكُوُنَ زَوْجته أنجبت إِبْنَاً لِرَجُل أخَر ، وَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جعلته يَشْعُر وكَأَنَّهُ خدع.
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة حتى إلى أَنْ يسَأَلَ ، ويَشْعُر بوُجُود صلة فِيْ الـدَم ، مِمَا جعله مُتَأكَدَاً مِنْ أَنْ هَذِهِ السيِدَةُ هِيَ ولادته.
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، سَارَ إثْنَان مِنْ المُقَاتِليْن [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مَعَ امَرْأَة قَيْد الاحتجاز . كَانَت تِلْكَ المَرْأَة فِيْ الأرْبَعيْن مِنْ عُمْرهَا فَقَطْ ، مَعَ نَظَرة مقيتة على وَجْههَا ، لكنهَا لَمْ تخفِيْ جَمَالهَا. نَظَرت عَن كَثَبٍ ، بَدَتْ مشَاْبهة إلى حَد مـَـا لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“السيد لِـيـِـنــــج ، مُنْذُ أَنْ اعتَرِفَت بدمك ، عليكَ البَقَاء فِيْ الطَائِفَة فِيْ الَمُسْتَقْبَل . وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، سأدعو والدك ، وندع عائلتك يُلَمَ شَمْلُهَا مِن جَدِيِد” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج بحزن . هـُــوَ حَقَاً يمكن أَنْ يَكُوْن لَطِيِفاً جِدَاً لَيَسْمَحَ لإِبْن عَدُوْهِ أَنْ يقف هُنَاْكَ وَ يجَلْبِ الرَجُل الذِيْ جعله دَيْوثَاً يتجول أَمَامَ عَيْنيه طُوَال اليَوْم ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجْبَاره على حَيَاة (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ، وَ لَنْ يخاف أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُطِيِع.
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
ترجمة
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
◉ℍ???????◉
ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ثَمَانية عَشَرَ عَاما كَامِلِة !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		