㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
بـِـنْـغ ?!
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
ترجمة
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
‘تَبَاً’
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
استهزأ (وَان يِي جِيَان) بالدَاخلِ ، لكنه كَانَ أيْضَاً فخوراً للغَايَة . تَعَرَض لهُجُوُمٌ مِنْ جَمِيْع الجِهَات مِنْ قَبِلَ هَؤُلَاء الَنَاس ، وكَانَ مِنْ الواضح أَنَّه منزعج كذَلِكَ ، لذَلِكَ تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
تم إضْطِهَادُ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، لذَلِكَ عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
“لَا تَعْوِيض؟ ، ثُمَ سنوَاصَلَ القتال!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أبقيكم جَمِيْعا هُنَا ، لكن وَاحِداً أو إثْنَيْن سَيَكُوْن قابِلَا للتنفيذ . سأرى مِنْ هـُــوَ سيئ الحَظِ ويَقُوُلَ لَا لي أوَلَا ، وَ عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأجعله يبقى ، وَ أستَخْدِمُ رَأْسه لاستخُدَّامه كوِعَاء للنَبِيِذ!”
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
“أَلْفِ من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم للشَخْص الوَاحِد!” أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
بـُـووو ‼️
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا تَعْوِيض؟ ، ثُمَ سنوَاصَلَ القتال!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أبقيكم جَمِيْعا هُنَا ، لكن وَاحِداً أو إثْنَيْن سَيَكُوْن قابِلَا للتنفيذ . سأرى مِنْ هـُــوَ سيئ الحَظِ ويَقُوُلَ لَا لي أوَلَا ، وَ عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأجعله يبقى ، وَ أستَخْدِمُ رَأْسه لاستخُدَّامه كوِعَاء للنَبِيِذ!”
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
‘تَبَاً’
“لما لا؟”
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
‘تَبَاً’
ترجمة
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
◉ℍ???????◉
بـُـووو ‼️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات