“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
بالإضافة إلى ذلك ، تغير لون وجه چو-دي باستمرار عندما رأى أن وجهها يكاد يلامس وجهه .
لقد مرت فترة منذ أن جلسا بجانب بعضهما ، لذا كان الأمر محرجاً بعض الشيء ، لذا أغلقت آستر التي كانت على وشك التحدث فمها .
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
كان ذلك لأنها تذكرت نصيحة دوروثي بعدن طرح الاسألة أولاً .
نظرَ نواه إليها بإبتسامة مشرقة عندما أخذت قضمة كبيرة أولاً .
“هاه ؟”
لم تكن آستر تعرف لأنها أدارت رأيها لإخفاء وجهها الخجول . لكن هذه المرة ، كان وجه نواه أحمر بشكل ملحوظ .
“لا شيء ، دعنا نتناول الشطائر .”
“نعم ، بالطبع .”
“هل أنتِ جائعة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه قدميه معاً و عانق ركبتيه .
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر بإهتمام إلى الفتى الذي قال سيباستيان عنه ، معتقداً أنه كان نفس الشخص .
كانت شطيرة سلطة .
قال نواه أنه قد قال كل شيء بالفعل و نهض .
نظرَ نواه إليها بإبتسامة مشرقة عندما أخذت قضمة كبيرة أولاً .
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
“كيف هي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى آستر و نواه فكرة عن هذا الوضع و كانا مشغولان بحل مشكلة التقاءهما مرة أخرى منذ فترة طويلة .
اتسعت عيون آستر التي لم تتوقع هذا على الإطلاق .
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
“إنها لذيذة . هل أعددتها بنفسكَ حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة ؟”
“نعم ، ساعدني بالين قليلاً ، لكنني صنعتهم كلهم .”
“من هذا الفتى بحق خالق الجحيم ؟”
نظر نواه إلى بالين ، الذي كان يقف بالقرب منه وطلب منه المساعدة .
“أظن أنني كنت اتحدث كثيراً عن نفسي . آستر ، كيف كان حالك ؟”
ذهل بالين الذي كان يشاهدهما بسعادة و اومأ رأسه بسرعة .
“أنا ممتلئة بما يكفي .”
“نعم . كلهم من صنع الأمير .”
بعد فترة ،
ثم ابتسم مرة أخرى وحاول النظر إلى الإثنين من ثم شعر بنظرة ڤيكتور .
‘لقد كان هذا قريباً .’
“بينما يُجريان محادثة ، ماذا عن الذهاب إلى هناك ؟”
نظر نواه إلى بالين ، الذي كان يقف بالقرب منه وطلب منه المساعدة .
“هذا صحيح .”
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
عندما قَبِل بالين بعرض ڤيكتور ، ابتعد كلاهما عن آستر و نواه عشر خطوات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت آستر رأسها لأنها اعتقدت أنها كانت حمقاء للغاية بعد أن أمسكت به .
لم يكن لدى آستر و نواه فكرة عن هذا الوضع و كانا مشغولان بحل مشكلة التقاءهما مرة أخرى منذ فترة طويلة .
“هاه ؟”
تحدث نواه و أخبر آستر بكل ما مرّ به .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
“….لذلك ، سيُعقد اجتماع الشهر المقبل لتقرير منصب ولي العهد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى آستر و نواه فكرة عن هذا الوضع و كانا مشغولان بحل مشكلة التقاءهما مرة أخرى منذ فترة طويلة .
“هل جمعت ما يكفي من الناس لدعمك ؟”
‘لقد كان هذا قريباً .’
“نعم ، بالطبع .”
“هذا صحيح ! إنه الأمير السابع !”
عندما رأت آستر أن نواه يجيب بجرأة رفعت إبهامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
“هذا عظيم .”
في نفس الوقت وفي نفس المكان .
لقد ظنت ذلك بصدق ، لم تكن تعرف مدى صعوبة جمع المؤيدين .
“بينما يُجريان محادثة ، ماذا عن الذهاب إلى هناك ؟”
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
لطالما تم مدحه ، لكنها المرة الأولى التي كان يسمع فيها مجاملة من آستر ، لذا قام بحك عنقه .
“بينما يُجريان محادثة ، ماذا عن الذهاب إلى هناك ؟”
لم تكن آستر تعلم ، لكن اذنيها المغطاة بشعرها أصبح لونها أحمر بالفعل .
عندما رأى نواه تعبير آستر ابتسم على نطاق واسع .
“أظن أنني كنت اتحدث كثيراً عن نفسي . آستر ، كيف كان حالك ؟”
كانت تلك هي اللحظة التي وضع فيها نوح يده على آستير.
“ليس بالشيء المميز . لقد قضيت فقط وقتاً ممتعاً مع والدي و إخوتي .”
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
لقد كان العام الماضي أو نحو ذلك وقتاً تلقت فيه الكثير من الهدايا .
متفاجأة ، أمسكت آستر بحافة ملابسه و لم تقل شيئاً .
عندما رأى نواه تعبير آستر ابتسم على نطاق واسع .
“نعم .”
“أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إلى وجهكِ أنه كان جيداً .”
إنفجر نواه من الضحك بأعلى صوت .
“نعم .”
“حقاً ، من هو هذا بحق خالق الجحيم ؟”
في اليوم الأخير تذكرت التحية التي تركها لها نواه قبل أن يغادر .
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، عليكَ أن تفوز . بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، يجب أن تفوز أنتَ لا الأمير دامون .”
لقد كان وقتاً استطاعت فيه أن تقول بثقة أنها اختفظت بهذا الوعد .
لم يكن هناك جواب .
“نواه ، أنتَ أيضاً ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
كانت على وشك أن تسأل ما إن كان يعاني من وقت عصيب لأنه عمل بجد ، لكن مرة أخرى ظهرت كلمات دوروثي في ذهنها .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
“ماذا عني ؟”
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
“لا شيء .”
قال نواه أنه قد قال كل شيء بالفعل و نهض .
لم تستطع طرح السؤال لذا أكلت الشطيرة .
إنفجر نواه من الضحك بأعلى صوت .
نظر نواه إلى آستر ، التي كانت تأكل جيداً وعيناه تقطر منها العسل ومد يده .
عندما قَبِل بالين بعرض ڤيكتور ، ابتعد كلاهما عن آستر و نواه عشر خطوات .
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
“هل أعطيكِ خاصتي أيضاً ؟ أنتِ تأكلين بشكل جيد .”
“هل أعطيكِ خاصتي أيضاً ؟ أنتِ تأكلين بشكل جيد .”
“نعم .”
“أنا ممتلئة بما يكفي .”
“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
“سأصنع المزيد في المرة القادمة .”
كان ذلك لأنها تذكرت نصيحة دوروثي بعدن طرح الاسألة أولاً .
رفعت آستر عينها إلى نواه الذي عاملها كالطفلة وسرعان ما مسحت شفتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
لم ينظر كلاهما إلى بعضهما لمدة من الوقت و كان لديهما الوقت لتهدئة مشاعرهما .
“هل أنتَ بخير ؟”
غطت يد نواه يد آستر .
فتحت آستر عيناها و تراجعت لتضايق نواه .
بسبب الحرج لم تستطع آستر حتى أن تفكر في إرجاع وجهها إلى الخلف وتجمدت وهي تنظر إلى عيون نواه مباشرة .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
وضع نواه قدميه معاً و عانق ركبتيه .
عندما قَبِل بالين بعرض ڤيكتور ، ابتعد كلاهما عن آستر و نواه عشر خطوات .
آستر التي كانت تمزح معه لأنها كانت تريد رؤية تعبيره ، كانت راضية و نظرت إلى النهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إلى وجهكِ أنه كان جيداً .”
“المكان جميل حقاً .”
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
لم تستطع أن تقول أن الوقت الذي قضياه معاً كان ممتعاً ، لكن بدلاً من ذلك قالت أنها تحب هذا المكان .
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
لم يكن هناك جواب .
“إنها أجمل حتى عندما أنظر عن قرب . عيون آستر شفافة للغاية .”
لم يكن من المفترض أن يكون نواه هادئاً ، لذا اتسعت عيون آستر عندما أدارت رأسها لأنه سكوته كان غريباً .
“ماذا عني ؟”
كان وجه نواه قريباً جداً من آستر و كان يحدق بها .
اختبأ چو-دي خلف شجرة ضخمة و كان هناك نار تخرج من عينيه .
لم تكن تعرف و أدارت رأسها بسرعة و كادت تصتدم بوجهه .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
“لماذا … قريب جداً …..”
“هذا صحيح .”
بسبب الحرج لم تستطع آستر حتى أن تفكر في إرجاع وجهها إلى الخلف وتجمدت وهي تنظر إلى عيون نواه مباشرة .
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
“أنتِ من اقتربتِ . لطالما كنت هكذا .”
“نعم ، بالطبع .”
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
لذلك ، تبعها بالعربة فقط تحسباً …
“إنها أجمل حتى عندما أنظر عن قرب . عيون آستر شفافة للغاية .”
كانت آستر خائفة و دفعت نواه الذي اقترب منها .
“لا تفعل هذا . حقاً . أعني ، لقد تفاجأت .”
حتى لو كان يجب أن يبتهج ، كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تُمسك فيها آستر بيده أولاً ، لذلك فتح شفتيه قليلاً .
كانت آستر خائفة و دفعت نواه الذي اقترب منها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة ؟”
كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
لقد كان العام الماضي أو نحو ذلك وقتاً تلقت فيه الكثير من الهدايا .
“هاه الجو حار .”
چو-دي ، التي كان عيناه مفتوحتين على مصراعيها وراقب آستير في حالة مزاجية غير عادية ، كاد أن يسقط و يُمسك برقبته
“نعم ، الجو حار قليلاً .”
كان من الغريب كيف كان الأمير السابع في أراضي تريزيا ولماذا كان مع إستر.
لم تكن آستر تعرف لأنها أدارت رأيها لإخفاء وجهها الخجول . لكن هذه المرة ، كان وجه نواه أحمر بشكل ملحوظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ إذاً أنتِ تتمسكين بشيء لازلتِ تريدين قوله ؟”
‘لقد كان هذا قريباً .’
الأمر المضحك أكثر هو أن عضلات وجهه كانت تتحرك .
بدون أن يدرك ، كان نواه على وشكِ تقبيل خد آستر و ضغط على صدره برفق .
“أنا ممتلئة بما يكفي .”
لم ينظر كلاهما إلى بعضهما لمدة من الوقت و كان لديهما الوقت لتهدئة مشاعرهما .
“هل أنتَ بخير ؟”
بعد فترة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن يدرك ، كان نواه على وشكِ تقبيل خد آستر و ضغط على صدره برفق .
آستر التي هدأت قليلاً صفعت خديها بيدها و تحدثت .
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
“هل ستقاتل الأمير دامون على العرش ؟”
غطت يد نواه يد آستر .
“نعم ، هل قابلتِ دامون مرة أخرى منذ ذلك الحين ؟”
منذ حوالي ساعة ، في اللحظة التي قابل فيها آستر خطر بباله كلام سيباستيان في الحفلة .
فتح نواه عيونه بقلق عندما تذكر كلمات دي هين بطلب دامون الخطوبة .
لم تكن آستر تعرف لأنها أدارت رأيها لإخفاء وجهها الخجول . لكن هذه المرة ، كان وجه نواه أحمر بشكل ملحوظ .
“التقينا مرة في حفلة ، هذا كل شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة ؟”
ارتجفت آستر عند التفكير في دامون الذي كان يتصرف كالأخرق .
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
لذلك وضعت يدها على يد نواه لتعطيه القوة .
لقد ظنت ذلك بصدق ، لم تكن تعرف مدى صعوبة جمع المؤيدين .
“نواه ، عليكَ أن تفوز . بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، يجب أن تفوز أنتَ لا الأمير دامون .”
“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
حتى لو كان يجب أن يبتهج ، كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تُمسك فيها آستر بيده أولاً ، لذلك فتح شفتيه قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكَ قد قلت كل شيء تقريباً .”
لقد كان الأمر مدهشاً ، لكنه كان جيداً لأن عيون نواه كانت منحنية مثل القوس .
“نعم . أنا متأكد أنني سافوز .”
“نعم . أنا متأكد أنني سافوز .”
“نعم ، ساعدني بالين قليلاً ، لكنني صنعتهم كلهم .”
ترك نواه يد آستر ووضع يده على يدها .
بعد فترة ،
في وقت متأخر ، حاولت آستر أن تسحب يدها بعيداً ، لكن قوة نواه كانت أقوى مما كانت تتوقع لذا لم تستطع سحب يدها .
عبثت آستر المحرجة بشعرها .
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
“………..”
غطت يد نواه يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، أنتَ أيضاً ….”
“لكن آستر ، هل هذا هو السؤال الوحيد الذي لديكِ لي ؟ يبدوا أنكِ تجيبين على الاسألة التي أطرحها عليك فقط اليوم .”
تحدث نواه و أخبر آستر بكل ما مرّ به .
عبثت آستر المحرجة بشعرها .
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
“لأنكَ قد قلت كل شيء تقريباً .”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هاه الجو حار .”
“إذاً ، هل تريدين التوقف هنا ؟”
“هذا غباء . إن كان هناك أى مبادرة بيننا فالأمر متروك لكِ بالتأكيد. ألا زلتِ لا تعرفينني ؟”
قال نواه أنه قد قال كل شيء بالفعل و نهض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، أنتَ أيضاً ….”
متفاجأة ، أمسكت آستر بحافة ملابسه و لم تقل شيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحتاجين إلى ذلك عندما تكونين معي . بالطبع ، من الأفضل أن تفعلي هذا عندما يقترب منكِ رجل آخر لا تسألي و تجنبي السؤال .”
“لم نتقابل منذ فترة ، هل أنتَ ذاهب بالفعل ؟ الطقس لطيف اليوم .”
كانت شطيرة سلطة .
حنت آستر رأسها لأنها اعتقدت أنها كانت حمقاء للغاية بعد أن أمسكت به .
في نفس الوقت وفي نفس المكان .
“إذن ، هل استمتعتِ بكونكِ معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكَ قد قلت كل شيء تقريباً .”
“………..”
كانت تشعر آستر بالحرج و اعترفت بالحقيقة بدون أن تنظر إلى وجه نواه .
كانت تشعر آستر بالحرج و اعترفت بالحقيقة بدون أن تنظر إلى وجه نواه .
“في الواقع ، قالت دوروثي ألا أطرح عليكَ الأسألة عندما نلتقي . بهذه الطريقة يُمكنكَ أخذ زمام المبادرة ….”
“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
“ماذا ؟ إذاً أنتِ تتمسكين بشيء لازلتِ تريدين قوله ؟”
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
إنفجر نواه من الضحك بأعلى صوت .
كانت على وشك أن تسأل ما إن كان يعاني من وقت عصيب لأنه عمل بجد ، لكن مرة أخرى ظهرت كلمات دوروثي في ذهنها .
الأمر المضحك أكثر هو أن عضلات وجهه كانت تتحرك .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
“هذا غباء . إن كان هناك أى مبادرة بيننا فالأمر متروك لكِ بالتأكيد. ألا زلتِ لا تعرفينني ؟”
“هل أعطيكِ خاصتي أيضاً ؟ أنتِ تأكلين بشكل جيد .”
وضع نواه اصبعه على جبين آستر .
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
“لا تحتاجين إلى ذلك عندما تكونين معي . بالطبع ، من الأفضل أن تفعلي هذا عندما يقترب منكِ رجل آخر لا تسألي و تجنبي السؤال .”
“المكان جميل حقاً .”
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
“إنه الأمير الذي مرض وطُرد”.
سيبقى هذا المكان الجميل المطل على النهر عالقاً في الذهن لذا قامت بحفره في قلبها .
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
***
“حقاً ، من هو هذا بحق خالق الجحيم ؟”
في نفس الوقت وفي نفس المكان .
ضاقت عيون چو-دي .
لم يعرف نواه و آستر ، لكن كان هناك شخص آخر يراقبهما بجانب بالين و ڤيكتور .
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
“من هذا الفتى بحق خالق الجحيم ؟”
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
اختبأ چو-دي خلف شجرة ضخمة و كان هناك نار تخرج من عينيه .
بسبب الحرج لم تستطع آستر حتى أن تفكر في إرجاع وجهها إلى الخلف وتجمدت وهي تنظر إلى عيون نواه مباشرة .
منذ حوالي ساعة ، في اللحظة التي قابل فيها آستر خطر بباله كلام سيباستيان في الحفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت آستر رأسها لأنها اعتقدت أنها كانت حمقاء للغاية بعد أن أمسكت به .
‘هل آستر لديها حبيب ؟’
ارتجفت آستر عند التفكير في دامون الذي كان يتصرف كالأخرق .
عندما سمع هذا في الحفلة قال أن هذا لن يحدث أبداً ، ولكن عندما رأى آستر مرتدية ملابسها على أكمل وجه تذكرت تلك الكلمات مرة أخرى .
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
لذلك ، تبعها بالعربة فقط تحسباً …
“لا شيء ، دعنا نتناول الشطائر .”
“حقاً ، من هو هذا بحق خالق الجحيم ؟”
“لا شيء .”
ضاقت عيون چو-دي .
بالإضافة إلى ذلك ، تغير لون وجه چو-دي باستمرار عندما رأى أن وجهها يكاد يلامس وجهه .
ليس الأمر و كأنه غاضب ، لكن رؤية آستر مع فتاً لا يعرفه جعله منزعجاً بطريقة ما .
“ليس بالشيء المميز . لقد قضيت فقط وقتاً ممتعاً مع والدي و إخوتي .”
كان ينظر بإهتمام إلى الفتى الذي قال سيباستيان عنه ، معتقداً أنه كان نفس الشخص .
“نعم ، الجو حار قليلاً .”
“يبدوا مألوفاً .”
لم تكن آستر تعرف لأنها أدارت رأيها لإخفاء وجهها الخجول . لكن هذه المرة ، كان وجه نواه أحمر بشكل ملحوظ .
بعد أن حاول التذكر ، أخيراً تذكر نواه .
“كيف هي ؟”
“هذا صحيح ! إنه الأمير السابع !”
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
إذا كان قد رآه عن قرب ، لكان أدرك الأمر بسرعة ، لكن الأمر استغرق منه بعض الوقت لرؤيته لأنه كان بعيدًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها منذ عدة سنوات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
كان يعرف ذلك لأنني التقى به كثيرًا في المناسبات الرسمية منذ الطفولة.
“المكان جميل حقاً .”
ومع ذلك ، بعد اكتشاف أن الصبي هو نواه ، ازداد ارتباك جودي بشكل أكبر.
“هل أعطيكِ خاصتي أيضاً ؟ أنتِ تأكلين بشكل جيد .”
“إنه الأمير الذي مرض وطُرد”.
سيبقى هذا المكان الجميل المطل على النهر عالقاً في الذهن لذا قامت بحفره في قلبها .
سبب اختفاء نوح لعدة سنوات هو حرمانه من مكانته كـأمير . لم يره منذ ذلك الحين ، لذلك هو متأكد تمامًا .
نظرَ نواه إليها بإبتسامة مشرقة عندما أخذت قضمة كبيرة أولاً .
كان من الغريب كيف كان الأمير السابع في أراضي تريزيا ولماذا كان مع إستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى آستر و نواه فكرة عن هذا الوضع و كانا مشغولان بحل مشكلة التقاءهما مرة أخرى منذ فترة طويلة .
انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
منذ حوالي ساعة ، في اللحظة التي قابل فيها آستر خطر بباله كلام سيباستيان في الحفلة .
چو-دي ، التي كان عيناه مفتوحتين على مصراعيها وراقب آستير في حالة مزاجية غير عادية ، كاد أن يسقط و يُمسك برقبته
“………..”
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
كانت تلك هي اللحظة التي وضع فيها نوح يده على آستير.
“هل ستقاتل الأمير دامون على العرش ؟”
بالإضافة إلى ذلك ، تغير لون وجه چو-دي باستمرار عندما رأى أن وجهها يكاد يلامس وجهه .
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
يتبع …
“لا شيء .”
“حقاً ، من هو هذا بحق خالق الجحيم ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات