بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .
التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
“شكراً لكِ على الرقص معي ، لقد كان الأمر ممتعاً .”
“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .
“شكراً لكَ .”
عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
مع ذلك ، لم يعد سيباستيان الذي اعترفه بخطأه يكرهها بعد الآن .
“شكراً لكَ .”
“في المرة القادمة ….”
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
قام چو-دي بتعزية سيباستيان الذي نزل من على المسرح مبتسماً بالتربيت على كتفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
“لقد قمتِ بعمل جيد ، آستر . لم تعودي ترتجفين على المسرح بعد الآن ؟”
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
“آستر ؟”
مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .
عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
يتبع ….
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .
***
في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
“أنا ؟ ليس حقاً .”
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
“فهمت .”
“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
لاحظت أن سيباستيان لديه مشاعر تجاهها ولقد كان لديها شعور جيد لأنها ساعدت ابنتها .
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
“شكرًا لكِ .”
“بهذه الملابس ؟”
حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .
“هل نتوقف ؟”
“أنا ؟ ليس حقاً .”
“إن ذهبنا الآن ، ألن يشعر سيباستيان أوبا بالحزن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
‘هاه ؟’
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
صُدمت آستر على الفور و كادت أن تتوقف في الحال لكنها حافظت على رباطة جأشها و ابتعدت .
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
***
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
“شكراً لكَ .”
“أيهما أفضل ؟”
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
“حسناً ، سوف أفعل هذا .”
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .
“صديق فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
“لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
“إذن ماذا أفعل ؟”
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
نظرت آستر التي رفعت أذنيها إلى دوروثي بتعبير جاهل .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
لاحظت أن سيباستيان لديه مشاعر تجاهها ولقد كان لديها شعور جيد لأنها ساعدت ابنتها .
“زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .
“همم ، سأذهب إلى المنجم .”
كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟
“بهذه الملابس ؟”
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .
“لقد اعتقدت أنني سوف اتوقف عند متجر الملابس في طريقي إلى هناك …”
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”
“أنا ؟ ليس حقاً .”
كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
“لنتمشى .”
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
***
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
“أيهما أفضل ؟”
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“صديق فقط .”
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .
لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .
في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .
“لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
“أنا ؟ ليس حقاً .”
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
كان المنزل فارغاً منذ أن غادر نواه إلى القصر الإمبراطوري . عرفت هذا لأنها قد توقفت لترى ما إن كان قد عاد عدة مرات .
يتبع ….
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
“فهمت .”
“شكرًا لكِ .”
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
***
وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
“آستر ، هل نذهب إلى نزهة على ضفاف النهر ؟ لقد أعددت لكِ شطيرة .”
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
“أيهما أفضل ؟”
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
“أوه ، لقد استعرت ذلك على عجل فقط . إنها ليست من ذوقي .”
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
الدانتيل الأبيض الناعم يُزين السلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”
“لنتمشى .”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
“شكراً لكَ .”
“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”
“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
تقدمت آستر إلى الأمام كما لو كانت ممسوسة ، لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي ترى فيها النهر بهذا القرب لذا كانت عيناها تتألق .
يتبع ….
“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”
أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .
“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
“شكراً لكَ .”
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .
كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		