㊎ ضِعْفُ النتيجَة بِنِصْفِ الجُهْد ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هذه الفَتَاة الصَغِيِرة غَامِضَة جِدَاً!” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، مشيرةً إلي (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “أنا لَمْ أر أبَدَاً مِثْل هَذَا الشَخْص الذِيْ لَمْ يتأثر بالمَصْفُوُفَة فِيْ أَدِنَي دَرَجَة وَ إنْتَقلَ دُونَ اتباع قَوَاعِد المَصْفُوُفَة بَعْدَ الخُرُوُج مِنْ المَصْفُوُفَة!”
㊎ ضِعْفُ النتيجَة بِنِصْفِ الجُهْد ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَمَاماً مِثْل رَجُل مِنْ الطين – حَتَي لـَــوْ كَانَت اللَكْمَة أكثَرَ مِنْ عَشَرَة أَلَاف رطل مِنْ القُوَة ، إِذَا تَحَطَمَت فِيْ جِدَاًر ، قَدْ يتهاوي الجَدَاًر ، وَ لكنَّ رَجُل الطين نَفَسْه سَوْفَ ينَهَار أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ هـُــوَ الجُوُلِيِم الصخري من فعلها ، فَإِنَّ مِنْ شَأْنِ ذَلِكَ أَنْ يَكْسِرَ الجَدَاًر بالتَأكِيد ، وَ سَيَكُوُن الجُوُلِيِم نَفَسْهَا عَلَيْ مـَـا يُرَام .
“هذه الفَتَاة الصَغِيِرة غَامِضَة جِدَاً!” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، مشيرةً إلي (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “أنا لَمْ أر أبَدَاً مِثْل هَذَا الشَخْص الذِيْ لَمْ يتأثر بالمَصْفُوُفَة فِيْ أَدِنَي دَرَجَة وَ إنْتَقلَ دُونَ اتباع قَوَاعِد المَصْفُوُفَة بَعْدَ الخُرُوُج مِنْ المَصْفُوُفَة!”
“هُنَاْكَ إخْتِبَارٌ أَخِيِرٌ فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون إنهَائَهُ فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام سيَكُوْنون مؤهَلين لإجراء الإخْتِبَار” إستَّمَرَّت رُوُح المَصْفُوُفَة . الجَمِيِعُ هُنَا اجتاز التَشْكِيِل و حَصَلَ عَلَيْ مكافأة ، لكنَّ غَيْرَ الثَلَاثَة الأوائل ، كَانَت المكافآت بِالكَادِ مُثِيِرة للإعْجَاب .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلا . عِنْدَمَا خَرَجَ مِنْ المَصْفُوُفَة فِيْ وَقْت سَابِقَ ، سَارَ فِيْ أعِقَاب كَيْفَ تَمَ تَشْكِيِل المَصْفُوُفَة وَ بالتَأكِيد لَمْ يَمْشِي فِيْ خط مُسْتَقِيِم ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ تحَرَكَ ذَهَاَبا وَ إيَابَاً كَمَا لـَــوْ كَانَ يَمْشِي فِيْ متاهة .
و كَانَت هَذَا أيْضَاً مكافأة لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة تعَني أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تسير في المَصْفُوُفَة وَ ببَسَاطَة رَكَضَ مُبَاشِرَة .
كَانَ مُخْتَلِفاً عَن الْفِنُوُن العَادِية ، لَمْ يَزْرَعُ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) طَاقَةُ الأَصْل . لَقَد نَجَحَ فِيْ التنَقَيب الكَامِلِ لإمكَانَيات الجَسَد البَشَرِي ، مِمَا زاد مِنْ قُوَة الـدَم ، الـلَحْم ، الأَورِدَة ، وَ الـعضلات ، وَ فِيْ النِهَاية يَخْتَرَقَ الـحـَـدِ ليُصْبِحَ خَالِداً فِيْ الجَسَدْ .
كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ تُعْجِبه الحُبُوُب الطِبِيَة كمكافأة ، إلَا أَنَّه لَنْ يضيع الْفَرصَة وَ يَخْتَار حُبُوُب .
“(هـُــو نِيُـوُ) عَبْقَرِية!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) ، رَاضِيةً عَن نَفَسْهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ تُعْجِبه الحُبُوُب الطِبِيَة كمكافأة ، إلَا أَنَّه لَنْ يضيع الْفَرصَة وَ يَخْتَار حُبُوُب .
“سَوَاء كُنْت عَبْقَرِياً أم لَا ، فَأنَا لَا أعْرِفُ ، لكنَّك كُنْت بالتَأكِيد صاحبة المركز الأول هَذِهِ المَرَة . لَقَد كَسَرَت كُلْ السِجِلَات!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت . يُمْكِنك إخْتِيَار كَنْزٍ كمكافأة”
المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ الحُبُوُب لَيْسَتْ فِيْ الوَاقِع مُنْخَفِضة المستوي ، وَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة ، مِنْ بَيْنَ هَذِهِ الحُبُوُب ، وَاحِد كَانَ حبة النمر الخفي – حَبَةُ الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِدة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَرِيِعاً وَ قَاْلَ : “(هـُــو نِيُـوُ) ، إسَأَلِيِهِ عَن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) .
“هذه الفَتَاة الصَغِيِرة غَامِضَة جِدَاً!” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، مشيرةً إلي (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “أنا لَمْ أر أبَدَاً مِثْل هَذَا الشَخْص الذِيْ لَمْ يتأثر بالمَصْفُوُفَة فِيْ أَدِنَي دَرَجَة وَ إنْتَقلَ دُونَ اتباع قَوَاعِد المَصْفُوُفَة بَعْدَ الخُرُوُج مِنْ المَصْفُوُفَة!”
“حَسَنَاً”! وَافَقَت (هـُــو نِيُـوُ) بِصَوْتٍ وَاضِح وَ صَاخِب : “نيو تُرِيِد (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، وإعْطَاءهَا إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وضَغْط بِضَوْء النُوُر عَلَيْ جبهته . عَلَيْ الفَوْر ، دَخَلَت أفكار لَا تعد وَ لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء في وَعْيِه ، وَ الـجمَعَ بَيْنَ الجزء السَابِقَ لل(تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) . الأنَ , إِذَا كَانَ يَزْرَعُهَا إلَي ثُلَثَيّ الحُدُود ، يُمْكِن لجَسَدْه البدني أَنْ يَصِلُ إلَي قُوَة سِتَةُ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .
وَ نَظَرَ رُوُح المَصْفُوُفَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ بَعْدَ ذَلِكَ إلَي (هـُــو نِيُـوُ) : “هذه فُرْصَة ثَمِيِنة ، هل تُعْطِيها الأخَرِيِن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا يَتَطَلَبَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة القَوِيَةً ، وَ إلَا لَنْ يَكُوْن بإمكَانَ المَرْأ الحِفَاظ عَلَيْ هَذِهِ القُوَة الجَسَدْية المُرْعِبةٌ .
“نيو تريدك أن تفعلي هذا!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) مع عدم الإهتمام عَلَيْ الإطْلَاٌق مَعَ أيديها عَلَيْ الوركين .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة عاجزة عنْ الكَلَام ، حَيْثُ ألقت كرة خَفِيِفَة نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَت : “أنْتَ محُظُوظ ، وَ إلَا سيَكُوْن مِنْ الَمِسْتُحِيِل الحُصُول عَلَيْ هَذَا الجُزْء مِنْ الفَن مَعَ سجلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَرَجَ الَنَاس وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَات صَعْبة للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ كَافِيَة لسَحْقِ العَبَاقِرَة الْحَقَيْقِيْين ، فَقَد كَانَ حل المَصْفُوُفَة مسَأَلَة وَقْت فَقَطْ .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وضَغْط بِضَوْء النُوُر عَلَيْ جبهته . عَلَيْ الفَوْر ، دَخَلَت أفكار لَا تعد وَ لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء في وَعْيِه ، وَ الـجمَعَ بَيْنَ الجزء السَابِقَ لل(تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) . الأنَ , إِذَا كَانَ يَزْرَعُهَا إلَي ثُلَثَيّ الحُدُود ، يُمْكِن لجَسَدْه البدني أَنْ يَصِلُ إلَي قُوَة سِتَةُ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وضَغْط بِضَوْء النُوُر عَلَيْ جبهته . عَلَيْ الفَوْر ، دَخَلَت أفكار لَا تعد وَ لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء في وَعْيِه ، وَ الـجمَعَ بَيْنَ الجزء السَابِقَ لل(تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) . الأنَ , إِذَا كَانَ يَزْرَعُهَا إلَي ثُلَثَيّ الحُدُود ، يُمْكِن لجَسَدْه البدني أَنْ يَصِلُ إلَي قُوَة سِتَةُ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .
و مَعَ ذَلِكَ ، ما كَانَ لدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الجُزْء الثَانِي فَقَطْ فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، حَيْثُ سيَسْتَمِرَّ إخْتِبَار المَرَحلَة الثَانِية ليومٍ كَامِلِ . كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ شَخْصاً مـَـا قَدْ وَصَلَ لَلتَو وَ بَدَأ الإخْتِبَار ، لِذَا سَيَتِمُ تَأكِيد سجله بَعْدَ إنْتِهَاء هَذَا اليَوْم .
“هُنَاْكَ إخْتِبَارٌ أَخِيِرٌ فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون إنهَائَهُ فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام سيَكُوْنون مؤهَلين لإجراء الإخْتِبَار” إستَّمَرَّت رُوُح المَصْفُوُفَة . الجَمِيِعُ هُنَا اجتاز التَشْكِيِل و حَصَلَ عَلَيْ مكافأة ، لكنَّ غَيْرَ الثَلَاثَة الأوائل ، كَانَت المكافآت بِالكَادِ مُثِيِرة للإعْجَاب .
خَرَجَ الَنَاس وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَات صَعْبة للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ كَافِيَة لسَحْقِ العَبَاقِرَة الْحَقَيْقِيْين ، فَقَد كَانَ حل المَصْفُوُفَة مسَأَلَة وَقْت فَقَطْ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يوم مـَــرَّ قَرِيِباً . بقي مكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كالثَانِي كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، فِيْ حِيِن إِنَّ المَرْكَزَ الثَالِث كَانَ فِيْ الوَاقِع (لين شيـَـانْغ تشِين) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لـَـمْ أكن أتوقع ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوُن ثدي هذه السَيِدَة كَـَـبِيِرَاً ، لكنَّ دماغهَا سَرِيِع أيْضَاً!” غمزت هَذِهِ الفَتَاة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ اوَقَفَت صَدْرِهَا المَهِيِب ، لَا تزَاَلَ تتَصَرُف بشَكْلٍ إِسْتِفْزَازَي .
㊎ ضِعْفُ النتيجَة بِنِصْفِ الجُهْد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخْتِيَار ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، مِمَا جَعَلَه قَاتِما . مـَـا هِيَ الحَبَة الطِبِيَة الَّتِي لَا يَسْتَطِيِعُ صَقْلهَا… يُفَضَل أَنْ يَحْصُل عَلَيْ لُفَافَةَ عَن جَوْهَر المَصْفُوُفَات . كَانَ يتفاوض مَعَ رُوُح المَصْفُوُفَة لتَبَادُل المكافآت الأُخْرَي ، لكنَّه قُوبِلَ برفض .
㊎ ضِعْفُ النتيجَة بِنِصْفِ الجُهْد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يَالَكَ مِن عَنِيِد!” شكا دَاخلِيَاً .
“يَالَكَ مِن عَنِيِد!” شكا دَاخلِيَاً .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ تُعْجِبه الحُبُوُب الطِبِيَة كمكافأة ، إلَا أَنَّه لَنْ يضيع الْفَرصَة وَ يَخْتَار حُبُوُب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَادَر الجَمِيْع ، وَ حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يمروا عَبْرَ التَشْكِيِل ، تَمَ التَخَلَي عَنهم . هَذَا لَمْ يؤثر عَلَيْ مؤهَلإتهم لَلتَوجْه نَحْو المَرَحلَة الثَالِثَة… كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ مـَـا إِذَا كَانَوا يَسْتَطِيِعُون الوُصُول إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة أم لَا . عَلَيْ غرار الغَابَة الَّتِي أدت إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات مُرْعِبةٌ في الطَرِيْق ، مِمَا أدي إلَي القَضَاء عَلَيْ جُزْء مِنْ الَنَاس .
المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ الحُبُوُب لَيْسَتْ فِيْ الوَاقِع مُنْخَفِضة المستوي ، وَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة ، مِنْ بَيْنَ هَذِهِ الحُبُوُب ، وَاحِد كَانَ حبة النمر الخفي – حَبَةُ الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِدة .
بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مُصَمِمَا خصيصاً لـَـهُ ، لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر وَ كَانَت صَلَابَة جَسَدْه مِمَاثلة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة . إِذَا كَانَ سيَتَقَدَمُ خَطْوَة أُخْرَي إلَي الَمُسْتَوَي الماسي ، فسيَكُوْن الأَمْر أكثَرَ إثَارَة للرعب !
إسْتَخْدَم الإثْنَان الأخَرُان للمسَاعَدة فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] – وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَيهَا ، وَ ثَانِيا ، كَانَ بإمكَانَّهُ أيْضَاً صَقْلهَا ، لذَلِكَ قَامَ بتَخَطَي ذَلِكَ . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، عِنْدَمَا يَصَلَ الَنَاس مِنْ جَانِبه إلَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه لَا يَجِب أَنْ يَفْتَقِر إلَي المُكَوِنات الْلَأزْمَة لصَقْل هَذِهِ الحُبُوُب .
إسْتَخْدَم الإثْنَان الأخَرُان للمسَاعَدة فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] – وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَيهَا ، وَ ثَانِيا ، كَانَ بإمكَانَّهُ أيْضَاً صَقْلهَا ، لذَلِكَ قَامَ بتَخَطَي ذَلِكَ . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، عِنْدَمَا يَصَلَ الَنَاس مِنْ جَانِبه إلَي [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه لَا يَجِب أَنْ يَفْتَقِر إلَي المُكَوِنات الْلَأزْمَة لصَقْل هَذِهِ الحُبُوُب .
و كَانَت هَذَا أيْضَاً مكافأة لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وضَغْط بِضَوْء النُوُر عَلَيْ جبهته . عَلَيْ الفَوْر ، دَخَلَت أفكار لَا تعد وَ لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء في وَعْيِه ، وَ الـجمَعَ بَيْنَ الجزء السَابِقَ لل(تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) . الأنَ , إِذَا كَانَ يَزْرَعُهَا إلَي ثُلَثَيّ الحُدُود ، يُمْكِن لجَسَدْه البدني أَنْ يَصِلُ إلَي قُوَة سِتَةُ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .
“هُنَاْكَ إخْتِبَارٌ أَخِيِرٌ فِيْ الَمِسْتُقْبَل . أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون إنهَائَهُ فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام سيَكُوْنون مؤهَلين لإجراء الإخْتِبَار” إستَّمَرَّت رُوُح المَصْفُوُفَة . الجَمِيِعُ هُنَا اجتاز التَشْكِيِل و حَصَلَ عَلَيْ مكافأة ، لكنَّ غَيْرَ الثَلَاثَة الأوائل ، كَانَت المكافآت بِالكَادِ مُثِيِرة للإعْجَاب .
خَمْسَةَ مِنْهُم أيْضَاً إنْطَلَقَوا ، وَ مُنْذُ أَنْ تَمَ إستلامُ جُزْءين مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بوُضُوُح الحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر أكثَرَ ، مِمَا يشَكْل الفَن الكَامِلِ .
غَادَر الجَمِيْع ، وَ حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يمروا عَبْرَ التَشْكِيِل ، تَمَ التَخَلَي عَنهم . هَذَا لَمْ يؤثر عَلَيْ مؤهَلإتهم لَلتَوجْه نَحْو المَرَحلَة الثَالِثَة… كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ مـَـا إِذَا كَانَوا يَسْتَطِيِعُون الوُصُول إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة أم لَا . عَلَيْ غرار الغَابَة الَّتِي أدت إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات مُرْعِبةٌ في الطَرِيْق ، مِمَا أدي إلَي القَضَاء عَلَيْ جُزْء مِنْ الَنَاس .
“لـَـمْ أكن أتوقع ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوُن ثدي هذه السَيِدَة كَـَـبِيِرَاً ، لكنَّ دماغهَا سَرِيِع أيْضَاً!” غمزت هَذِهِ الفَتَاة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ اوَقَفَت صَدْرِهَا المَهِيِب ، لَا تزَاَلَ تتَصَرُف بشَكْلٍ إِسْتِفْزَازَي .
خَمْسَةَ مِنْهُم أيْضَاً إنْطَلَقَوا ، وَ مُنْذُ أَنْ تَمَ إستلامُ جُزْءين مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بوُضُوُح الحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر أكثَرَ ، مِمَا يشَكْل الفَن الكَامِلِ .
“حَسَنَاً”! وَافَقَت (هـُــو نِيُـوُ) بِصَوْتٍ وَاضِح وَ صَاخِب : “نيو تُرِيِد (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، وإعْطَاءهَا إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)
بَيْنَما سَارَعَ عَلَيْ الطَرِيْق ، بَدَا فِيْ دِرَاسَة هَذَا الفَن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ تُعْجِبه الحُبُوُب الطِبِيَة كمكافأة ، إلَا أَنَّه لَنْ يضيع الْفَرصَة وَ يَخْتَار حُبُوُب .
كَانَ مُخْتَلِفاً عَن الْفِنُوُن العَادِية ، لَمْ يَزْرَعُ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) طَاقَةُ الأَصْل . لَقَد نَجَحَ فِيْ التنَقَيب الكَامِلِ لإمكَانَيات الجَسَد البَشَرِي ، مِمَا زاد مِنْ قُوَة الـدَم ، الـلَحْم ، الأَورِدَة ، وَ الـعضلات ، وَ فِيْ النِهَاية يَخْتَرَقَ الـحـَـدِ ليُصْبِحَ خَالِداً فِيْ الجَسَدْ .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة تعَني أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تسير في المَصْفُوُفَة وَ ببَسَاطَة رَكَضَ مُبَاشِرَة .
زِرَاْعَة هَذَا الفَن بالأحْرَي كان سَهْلَاً . أوَلَا ، تَنَاول أَكْبَرَ قدر مُمْكِن مِنْ الكنَّوز الدنيٌويْة وَ الأشْيَاء المَشْحُوُنة مِثْل هَذِهِ ، وَ الثَانِي ، زِرَاْعَة كُلْ مـَـا هـُــوَ جَدِيِر بالإهْتِمَام ، مِنْ خِلَال الضَغْط عَلَيْ الحُدُود الجَسَدْية للفرد .
㊎ ضِعْفُ النتيجَة بِنِصْفِ الجُهْد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَذَا يَتَطَلَبَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة القَوِيَةً ، وَ إلَا لَنْ يَكُوْن بإمكَانَ المَرْأ الحِفَاظ عَلَيْ هَذِهِ القُوَة الجَسَدْية المُرْعِبةٌ .
“هذه الفَتَاة الصَغِيِرة غَامِضَة جِدَاً!” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، مشيرةً إلي (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “أنا لَمْ أر أبَدَاً مِثْل هَذَا الشَخْص الذِيْ لَمْ يتأثر بالمَصْفُوُفَة فِيْ أَدِنَي دَرَجَة وَ إنْتَقلَ دُونَ اتباع قَوَاعِد المَصْفُوُفَة بَعْدَ الخُرُوُج مِنْ المَصْفُوُفَة!”
تَمَاماً مِثْل رَجُل مِنْ الطين – حَتَي لـَــوْ كَانَت اللَكْمَة أكثَرَ مِنْ عَشَرَة أَلَاف رطل مِنْ القُوَة ، إِذَا تَحَطَمَت فِيْ جِدَاًر ، قَدْ يتهاوي الجَدَاًر ، وَ لكنَّ رَجُل الطين نَفَسْه سَوْفَ ينَهَار أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ هـُــوَ الجُوُلِيِم الصخري من فعلها ، فَإِنَّ مِنْ شَأْنِ ذَلِكَ أَنْ يَكْسِرَ الجَدَاًر بالتَأكِيد ، وَ سَيَكُوُن الجُوُلِيِم نَفَسْهَا عَلَيْ مـَـا يُرَام .
المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ الحُبُوُب لَيْسَتْ فِيْ الوَاقِع مُنْخَفِضة المستوي ، وَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة ، مِنْ بَيْنَ هَذِهِ الحُبُوُب ، وَاحِد كَانَ حبة النمر الخفي – حَبَةُ الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِدة .
بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مُصَمِمَا خصيصاً لـَـهُ ، لأَنـَّـه كَانَ يَزْرَعُ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر وَ كَانَت صَلَابَة جَسَدْه مِمَاثلة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة . إِذَا كَانَ سيَتَقَدَمُ خَطْوَة أُخْرَي إلَي الَمُسْتَوَي الماسي ، فسيَكُوْن الأَمْر أكثَرَ إثَارَة للرعب !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ تُعْجِبه الحُبُوُب الطِبِيَة كمكافأة ، إلَا أَنَّه لَنْ يضيع الْفَرصَة وَ يَخْتَار حُبُوُب .
مَعَ اللِيَاقَة البَدَنِيَة القَوِيَةً ، سَيَحْصُل عَلَيْ ضعف النَتِيْجَة عَن طَرِيْق القِيَام بنِصْف الجُهْد عَندَ زِرَاْعَة هَذَا الفَن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَرَجَ الَنَاس وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَات صَعْبة للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ كَافِيَة لسَحْقِ العَبَاقِرَة الْحَقَيْقِيْين ، فَقَد كَانَ حل المَصْفُوُفَة مسَأَلَة وَقْت فَقَطْ .
ترجمة
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَادَر الجَمِيْع ، وَ حَتَي أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يمروا عَبْرَ التَشْكِيِل ، تَمَ التَخَلَي عَنهم . هَذَا لَمْ يؤثر عَلَيْ مؤهَلإتهم لَلتَوجْه نَحْو المَرَحلَة الثَالِثَة… كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ مـَـا إِذَا كَانَوا يَسْتَطِيِعُون الوُصُول إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة أم لَا . عَلَيْ غرار الغَابَة الَّتِي أدت إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات مُرْعِبةٌ في الطَرِيْق ، مِمَا أدي إلَي القَضَاء عَلَيْ جُزْء مِنْ الَنَاس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات