㊎ كَمِيِن ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَمَضَ جَسَدُهُ ، مِمَا جَلْبِ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
㊎ كَمِيِن ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .
وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”
شيوى? ✨!
“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”
“هيا نركض!” غَادَر السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ عَجَل . إِذَا عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) الأنَ , سَتَكُوُن الأُمُوُر خَطِيِرة .
“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .
◉ℍ???????◉
تِجَاهَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ وَضْع البيضة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . لَمْ يَتَطَرَقَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) إلَي ذَلِكَ ، فهَل يُمْكِن تَخْزِيِن شَيئِ حي فِيْ حلقة مكَانَية ؟ ألن يَمُوُت شَيئِ حي ؟
㊎ كَمِيِن ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هيا نركض!” غَادَر السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ عَجَل . إِذَا عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) الأنَ , سَتَكُوُن الأُمُوُر خَطِيِرة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!
سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .
“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”
“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”
بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .
“أهربُوُا!”
“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”
سَارَعَ السِتَةُ مِنْهُم إلَي الإسْرَاع ، بَيْنَما فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفَسْه أَنَّه إِذَا اكْتَشِف (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) مَسَارَاته ، فسيضع الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!
شيوى? ✨!
توقيت هَذَا التسلل كَانَ مُذْهِلا حَقَاً . بِمَا إِنَّ الجَمِيْع كَانَ مَشْغُوُلا بالرَكْضَ مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم ، لَمْ يتَوَقَع أَحَدُ أَنْ سَيْفه سيصيبهم فَجْأة .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَت مَوْجَة مِنْ ضَوْء السَيْف فَجْأة مِنْ الجَانِب ، مشرقة وَ باهرة ، إخْتَرَقَت تَحْتَ ضلع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
بـُـووو ‼️
توقيت هَذَا التسلل كَانَ مُذْهِلا حَقَاً . بِمَا إِنَّ الجَمِيْع كَانَ مَشْغُوُلا بالرَكْضَ مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم ، لَمْ يتَوَقَع أَحَدُ أَنْ سَيْفه سيصيبهم فَجْأة .
وداعاً للأحْدَاث المُمِلَّة …. حرفياً تستطيعون القول أنَّ الرواية بَدَأت فقط من هَذَا الأرك.
حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي هَذَا الهُجُوُمٌ ، لكنَّ لَمْ يَكُنْ يهم . كَانَ لَدَيْه (البُرْج الأسْوَد) ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ أَسْرَع ثَلَاثَ مَرَات ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ لدُخُولـِـ (البُرْج الأسْوَد) فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تطُرُق فِيهَا حافة النَصْل لجَسَدْه .
إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .
كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟
عِنْدَمَا إخْتَرَقَت نُقْطَة السَيْف جَسَدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ إِيِقَافِهَا عَلَيْ الفَوْر مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَانَ هَذَا دِرْعاً مِنْ الدَرَجَةِ العَاشِرة ، وَ هـُــوَ عُنْصُر شَدِيِد الصلابة – كَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقه ؟ لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت قَوِيَةً جِدَاً ، وَ بقُوَة السَيْف الطَوِيِل القَوِيَة الَّتِي تنتقل مِنْ خِلَالـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أَحَدُثت الفَوْضَي فِيْ دَاخلِه عَلَيْ الفَوْر . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ جَسَدْ الصَفَائِح الحَدِيِدية ، حَيْثُ أَنْ تَأثِيِر القُوَة المُدَمِرَة جَعَلَه يَسَعل الـدَم للخَارِجَ بعَنف ، وَ اندَفْعَت الأَورِدَة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .
◉ℍ???????◉
بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .
“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
فَتَاة غبية ، كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ مَعَ التعَانَق ، لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي دُخُولَ (البُرْج الأسْوَد)… مـَـا لَمْ يقم بِإفقادها وعيها عَلَيْ الفَوْر وَ وَضْعهَا فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ هُجُوُمٌ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) رُبَمَا يَخْتَرِقُه بالفِعْل وَ هـُــوَ يرفع يَدَه .
“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـالـدَمِوع بَيْنَ الضَحِكَ وَ البُكَاء – هَل تحَاوَل مسَاعَدتي أو تُؤْذِيِنِي؟
“تَجْرُؤ عَلَيْ إيذاءِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ نــِــيـُـو…نــِــيـُـو مجُنُونْة جِدَاً الأن ، نــِــيـُـو سَتَعُضُكَ حَتَي المَوْتِ!” كَانَ وَجْه (هـُــو نِيُـوُ) مَلِيْئا بنية القَتْل حَيْثُ وَجْهت الهُجُوُمٌ إلَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، يتَعَاوَنَ مَعَ الجُوُلِيِم وَ هَاجِمُوُا بوَحْشية .
بـُـووو ‼️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .
قبل بِدَايَة التَفْكِيِر ، ضَرْبَ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالسَيْف . دَخَلَ السَيْف جَسَدْهَا ، وَ تقَرِيِباً دُونَ تَوَقَفَ ، إخْتَرَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَوِيَةً جِدَاً ، حَتَي أَنْ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يحرس حَيَاتِهُ لَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر عَلَيْ تقَلِيِل الهُجُوُمٌ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .
بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .
عِنْدَمَا إخْتَرَقَت نُقْطَة السَيْف جَسَدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ إِيِقَافِهَا عَلَيْ الفَوْر مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَانَ هَذَا دِرْعاً مِنْ الدَرَجَةِ العَاشِرة ، وَ هـُــوَ عُنْصُر شَدِيِد الصلابة – كَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقه ؟ لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت قَوِيَةً جِدَاً ، وَ بقُوَة السَيْف الطَوِيِل القَوِيَة الَّتِي تنتقل مِنْ خِلَالـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أَحَدُثت الفَوْضَي فِيْ دَاخلِه عَلَيْ الفَوْر . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ جَسَدْ الصَفَائِح الحَدِيِدية ، حَيْثُ أَنْ تَأثِيِر القُوَة المُدَمِرَة جَعَلَه يَسَعل الـدَم للخَارِجَ بعَنف ، وَ اندَفْعَت الأَورِدَة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .
لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .
فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً لأَنـَّـه صرخ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، أَقَتْله!”
لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .
وَمَضَ جَسَدُهُ ، مِمَا جَلْبِ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“تَجْرُؤ عَلَيْ إيذاءِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ نــِــيـُـو…نــِــيـُـو مجُنُونْة جِدَاً الأن ، نــِــيـُـو سَتَعُضُكَ حَتَي المَوْتِ!” كَانَ وَجْه (هـُــو نِيُـوُ) مَلِيْئا بنية القَتْل حَيْثُ وَجْهت الهُجُوُمٌ إلَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، يتَعَاوَنَ مَعَ الجُوُلِيِم وَ هَاجِمُوُا بوَحْشية .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!
وداعاً للأحْدَاث المُمِلَّة …. حرفياً تستطيعون القول أنَّ الرواية بَدَأت فقط من هَذَا الأرك.
“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟
◉ℍ???????◉
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات