اللعب بالنار 6
قفز بلاكنايل للخلف بينما قطع نصل الفارس الراكب تجاهه. اخترق حافة غطاء رأسه لكنه لم يسحب الدم. بعد ثانية، هبط برفق على خشبة آخرى فوق الكومة المستنفدة الآن.
ألقى الهوبغوبلن نظرة متوترة حوله وهو يرفع نفسه عن الأرض. كانت ملابسه قد أصبحت مغبرة للغاية عندما سقط، لذا نظف نفسه. حسنًا، سيكون هناك وقت بعد المعركة لاختيار بعض الملابس الجديدة.
ومع ذلك، لم يكن هبوطه مثالياً. أطلق الهوبغوبلن غمغمة متفاجئة بينما اصطدم ظهره بظهر قاطع طريق آخر. صرخ الرجل منزعجًا عندما تم إرساله ساقطا على الأرض. بعد ذلك تم دهس قاطع الطريق سيئ الحظ حتى الموت من قبل خيول الفرسان المهاجمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك رؤية الثعبان الآن؟” سأل.
جفل بلاكنايل من المنظر. أوبس، لقد كان المكان مزدحمًا نوعًا ما هنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز بلاكنايل رأسه ليصفيه. لم تتغير الرؤية أمامه. نظر حوله. لم يكن أي شخص آخر ينتبه إلى ما رآه. كان ذلك غريبًا ومثيرًا للقلق أكثر من قليلا فقط…
كان المزيد والمزيد من رجال هيراد يتراجعون عن ما تبقى من كومة الأخشاب. تم دفعهم أقرب وأقرب من قبل مجموعة الفرسان اللذين كانوا يلفونهم، ولم يكن هناك مكان لهم جميعًا.
مثل البرق الزمردي اندفع الثعبان وأمسك فمه الرجل. بعد ثانية، ألقى به في الهواء. صرخ الرجل وهو يرتفع بشكل مستقيم تقريبًا للأعلى، ولكن فقط للحظة وجيزة. التوى الوحش، أمسك قاطع الطريق في فمه، ثم ابتلعه بالكامل في لقمة واحدة.
بينما كان بلاكنايل يراقب، تم قطع قطاع الطرق حول حواف الكومة واحدًا تلو الآخر. في هذه الأثناء، شق الفرسان طريقهم إلى الداخل. شفراتهم الدموية تومض في الشمس.
لم يكن هو الوحيد المتضرر أيضًا. في جميع أنحاء ساحة المعركة، تباطأت أصوات القتال حيث اجتاحت موجة الضغط الذهني الجميع.
كافح الهوبغوبلن للحفاظ على توازنه وحذره، لكن شخصًا ما ارتطم به من الجانب. لقد هسهس في الإحباط لأنه بالكاد تمكن من الانحناء تحت تلويحة أخرى لسيف فارس.
“مهما كان الأمر، إنه ليس واجبي أن أقتل الرجال والنساء. أنا مكلف بموجب أمر مقدس أن أطارد قوى الظلام أينما وجدت وألا أتخذ أي جانب في كفاح البشر أثناء عملي. لقد تم إعارتك إلي وهذا يعني أنك أقسمت أن تفعل الشيء نفسه بينما أنت بجانبي”.
لم يكن الرجل الذي يقف خلفه سريع بما يكفي. مزق النصل صدره ولقد سقط من على كومة الأخشاب.
لم يكن الرجل الذي يقف خلفه سريع بما يكفي. مزق النصل صدره ولقد سقط من على كومة الأخشاب.
تحت قدميه، اكتشف بلاكنايل فجوة بين زوج من جذوع الأشجار. ترك الناس من حوله يقلقون على الفرسان لثانية بينما أخفض رأسه وفحصها.
“ماذا، لماذا أنا؟ لتفعل أنت شيئًا لعينا!” غمغم الكلب الأحمر كرد.
كانت صغيرة جدًا بالنسبة لمعظم البشر، لكنهم كانوا جميعًا بدينين على أي حال. من ناحية أخرى، كان بلاكنايل ذو صحة جيدة ونحيف. إذا ضغط نفسه هناك، بدا وكأنه سيستطيع أن يشق طريقه أعمق في الكومة ويختبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوبغوبلن لعين”، تمتمت المرأة الغير مقتنعة بوضوح وهي تهز رأسها وتقفز من على الكومة.
تناثر الدم على الهوبغوبلن لذا ألقى نظرة مختلسة. كان فارس قد فتح بطن الرجل الواقف على يساره.
بينما كان بلاكنايل يراقب، تم قطع قطاع الطرق حول حواف الكومة واحدًا تلو الآخر. في هذه الأثناء، شق الفرسان طريقهم إلى الداخل. شفراتهم الدموية تومض في الشمس.
“حان الوقت للاختبااااء!” هتف بلاكنايل بينما عاد إلى الفجوة.
لربما قد كان شيئًا بشريًا غبيًا؟ ربما حدث هذا طوال الوقت للبشر ولم يجدوه غريبًا. لا، كان ذلك غبيًا. كان هذا الشيء خطيرًا جدًا ليتم تجاهله.
نعم، بدا النزول إلى هناك أفضل فكرة. حتى أنه سيوفر مساحة في الجزء العلوي من الكومة لزملائه، سيكون ذلك مفيد لهم. لأجل زملائه من قطاع الطرق، نزل الهوبغوبلن وبدأ على عجل في ضغط نفسه في الفجوة الموجودة تحته.
“ماذااا؟ لقد انزلقت،” أخبرها بلاكنايل دفاعًا بينما سحب نفسه حرا.
في منتصف نزوله، تسبب صوت ضحكات جنونية مألوفة في تردده. من خلال الأجساد المضغوطة من حوله، نظر بلاكنايل للأعلى ليرى هيراد تقفز على حصان منقض وتهبط خلف فارس مذهول.
“أررغه، ماذا؟” غمغم بلاكنايل وهو يجلس.
بينما كان حصان الفارس يندفع الرجل يلوح بيديه في مفاجئة، أمسكته الزعيمة المبتسمة حول خصره بإحدى يديها وطعنت سكين طويل في رقبته باليد الأخرى. انزلق النصل عبر فجوة في درعه وغرق في لحمه.
“أررغه، ماذا؟” غمغم بلاكنايل وهو يجلس.
لا تزال تضحك، ألقت جثة الفارس جانباً واستولت على لجام الحصان. وأثناء تثبيتها لنفسها، ارتطم حراسها الراكبين خلفها بالفرسان من الخلف. وخلفهم جاءت بقية القوات التي كانت هيراد قد أبقتها كاحتياط.
كانت صغيرة جدًا بالنسبة لمعظم البشر، لكنهم كانوا جميعًا بدينين على أي حال. من ناحية أخرى، كان بلاكنايل ذو صحة جيدة ونحيف. إذا ضغط نفسه هناك، بدا وكأنه سيستطيع أن يشق طريقه أعمق في الكومة ويختبئ.
“هاجموا الأوغاد وأوقفوهم، اتبعوني!” زأرت هيراد وهي تقود الهجوم المضاد.
تناثر الدم على الهوبغوبلن لذا ألقى نظرة مختلسة. كان فارس قد فتح بطن الرجل الواقف على يساره.
أصبح الفرسان الآن أقل عددا بكثير. سقط العديد منهم أو تم سحبهم من قبل الحشد المهاجم. سرعان ما احتشدوا، وبدأوا في قطع طريقهم بعيدًا عن قطاع الطرق. لقد فوجئوا لكنهم كانوا لا يزالون أسياد ساحة المعركة.
لم يعد العدو مبعثرًا حول كومة الخشب. سرعان ما تشكلوا على شكل رأس سهم وتمكنوا من إبعاد معظم رجال هيراد.
وجد الهوبغوبلن نفسه مع وركه محشور بشكل محرج بين جذعين بينما اندفع قطاع الطرق من حوله إلى الأسفل للانضمام إلى القتال. كاد عدد منهم أن يركلوه في رأسه.
تجمد الكلب الأحمر ونظر إليه مرة أخرى مع تعبير مرتبك على وجهه. ظل فمه يفتح ويغلق وكان يرمش بسرعة.
كانت إحدي قطاع الطرق امرأة طويلة القامة. لاحظت الهوبغوبلن وأعطته نظرة منزعجة.
لم يتعلم البشر الآخرون القريبون من خطئه. أصيبوا بالذعر وبدأوا في الركض أيضًا. أثناء فرارهم، بدأ الوحش في وسطهم في الإلتفاف والهجوم. اصطدم ذيله بمجموعة صاخبة معينة وفرقهم مثل الأغصان المكسورة. انغلق فكاه ذوي الأنياب على قاطع طريق آخر ثم ألقوا جسده المشوه جانبا.
“ماذااا؟ لقد انزلقت،” أخبرها بلاكنايل دفاعًا بينما سحب نفسه حرا.
“رائحتي ليست غريبة!” صاح قاطع الطريق بشراسة.
“هوبغوبلن لعين”، تمتمت المرأة الغير مقتنعة بوضوح وهي تهز رأسها وتقفز من على الكومة.
وبهذا، مد الهوبغوبلن المبتسم يده إلى لجام الحصان. بعد أن يبعد الوحش النتن بأمان من القتال، كان سيقطع رقبته أيضًا. كان خيول الفرسان من الأعداء بالنسبة له. لقد رأى نظرة الشر في عيونهم.
باه، من يهتم بما فكرت به على أي حال! بمجرد أن أصبح حرا، نظر بلاكنايل حوله بحثًا عن شيء ليفعله. لسبب ما شعر بالحاجة إلى إثبات نفسه الآن. إلى جانب ذلك، أراد نوعًا ما قتل فارس. لقد جعلت هيراد ذلك يبدو ممتعا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
لم يعد العدو مبعثرًا حول كومة الخشب. سرعان ما تشكلوا على شكل رأس سهم وتمكنوا من إبعاد معظم رجال هيراد.
لم يكن الرجل الذي يقف خلفه سريع بما يكفي. مزق النصل صدره ولقد سقط من على كومة الأخشاب.
كان هناك الكثير من قطاع الطرق والأسلحة المدببة بين الهوبغوبلن والفرسان الآن، الكثير جدًا. سيستغرقه الأمر وقتًا طويلاً لشق طريقه وسيكون أيضًا خطيرًا للغاية.
لم يكن هو الوحيد المتضرر أيضًا. في جميع أنحاء ساحة المعركة، تباطأت أصوات القتال حيث اجتاحت موجة الضغط الذهني الجميع.
ولكن ما قد كانت خياراته الأخرى؟ آه، يمكنه تقليد هيراد! قفز بلاكنايل من كومة الأخشاب وإلى الحشد الذي كان تحته.
هبط على ظهر رجل مذهول. قبل أن يتمكن قاطع الطرق من التفاعل حتى، قفز الهوبغوبلن مرةً أخرى. هذه المرة مد يده وأمسك بنهاية سرج فارس قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت شيئًا ماااا، أنا مفيد بذلك”. قال بلاكنايل للكلب الأحمر بكل منطقية، “لقد ضربته بحجر والآن يمكنك رؤيته. يمكنك أن تشكرني لاحقًا. الآن حان دورك للقيام بشيء ما”.
غرقت مخالبه في الجلد وسحب بلاكنايل نفسه إلى الأعلى وعلى الحصان. سمح له جسم الهوبغوبلن الخفيف وذراعيه القويتين الطويلتين بالتحرك برشاقة عبر الهواء. قفز الوحش الغبي وصهل في حالة من الذعر، مما هز توازن راكبه.
أصيب أحد قطاع الطرق الأقرب إلى الوحش بالذعر. استدار لمحاولة الركض. لم يبتعد.
“بحق الجحيم؟” صرخ الفارس المتفاجئ بخوف بينما جلس بلاكنايل خلفه.
بينما كان بلاكنايل يراقب، تم قطع قطاع الطرق حول حواف الكومة واحدًا تلو الآخر. في هذه الأثناء، شق الفرسان طريقهم إلى الداخل. شفراتهم الدموية تومض في الشمس.
تمامًا مثل هيراد، أمسك الهوبغوبلن بالرجل حول خصره ثم طعنه في رقبته. ثم دفع جسد الإنسان الثقيل ولكن الضعيف عن الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوبغوبلن لعين”، تمتمت المرأة الغير مقتنعة بوضوح وهي تهز رأسها وتقفز من على الكومة.
وبهذا، مد الهوبغوبلن المبتسم يده إلى لجام الحصان. بعد أن يبعد الوحش النتن بأمان من القتال، كان سيقطع رقبته أيضًا. كان خيول الفرسان من الأعداء بالنسبة له. لقد رأى نظرة الشر في عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح الهوبغوبلن للحفاظ على توازنه وحذره، لكن شخصًا ما ارتطم به من الجانب. لقد هسهس في الإحباط لأنه بالكاد تمكن من الانحناء تحت تلويحة أخرى لسيف فارس.
قبل أن يتمكن من الإمساك باللجام، صهل الحصان الموجود تحت الهوبغوبلن في رعب وبدأ في القفز بجنون. حاول بلاكنايل الاحتفاظ بمركبه، لكن هذه كانت المرة الأولى له على الإطلاق على ظهر حصان.
لما بدا كعدة ثوانٍ، اندفع الهواء عبر الهوبغوبلن الطائر بشكل الحر. ثم ارتطم بالأرض. ارتطم ظهره بالأرض وخرجت أنفاسه من رئتيه بشكل مؤلم.
جعل البشر ذلك يبدو سهلاً للغاية! كافح بلاكنايل ولكن سرعان ما أفلت من ظهر الوحش. اللعنة على كل الخيول!
كان المزيد والمزيد من رجال هيراد يتراجعون عن ما تبقى من كومة الأخشاب. تم دفعهم أقرب وأقرب من قبل مجموعة الفرسان اللذين كانوا يلفونهم، ولم يكن هناك مكان لهم جميعًا.
لما بدا كعدة ثوانٍ، اندفع الهواء عبر الهوبغوبلن الطائر بشكل الحر. ثم ارتطم بالأرض. ارتطم ظهره بالأرض وخرجت أنفاسه من رئتيه بشكل مؤلم.
باه، من يهتم بما فكرت به على أي حال! بمجرد أن أصبح حرا، نظر بلاكنايل حوله بحثًا عن شيء ليفعله. لسبب ما شعر بالحاجة إلى إثبات نفسه الآن. إلى جانب ذلك، أراد نوعًا ما قتل فارس. لقد جعلت هيراد ذلك يبدو ممتعا للغاية.
“أررغه، ماذا؟” غمغم بلاكنايل وهو يجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ستواجهون هلاككم، أيها الحثالة المولودن في القاع”. صرخ السير ديفوس من مقدمة مجموعة الفرسان”لقد تخليتم عن ولائكم للورداتكم الطيبين وانقلبتم على رفاقكم من الرجال. لقد رأت الآلهة طرقكم الشريرة وأرسلت هذا الرعب لمساعدتنا في سعينا لمسحكم من على وجه الأرض. بمجرد انتهائه من تناول جثثكم، سندهس آخركم مثل الكلاب”.
هرب صوت أزيز من رئتيه ولفت نجوم ساطعة صغيرة حول رؤيته. آه، لقد كان هذا مؤلمًا حقًا. لم يكن يجب أن يثق في حصان، ولو لثانية واحدة. كانوا وحوشًا غدارة شريرة. بلا شك، سوف ينقلبون قريبًا على أسيادهم البشر…
“ماذااا؟ لقد انزلقت،” أخبرها بلاكنايل دفاعًا بينما سحب نفسه حرا.
أيقظت صرخة بلاكنايل من أفكاره المحدثة بسبب صدمة رأسه. نعم، كان لا يزال في منتصف معركة. كان ذلك مهمًا. ابتعد القتال عنه لكن ذلك لم يعني أنه قد كان آمن.
“سييسسسيييسسسس،” هسهس الثعبان العملاق بصوتٍ عالٍ وهو يشد نفسه حتى ارتفع لأكثر من العشر أقدام من الأرض. لقد بدا غاضبا.
ألقى الهوبغوبلن نظرة متوترة حوله وهو يرفع نفسه عن الأرض. كانت ملابسه قد أصبحت مغبرة للغاية عندما سقط، لذا نظف نفسه. حسنًا، سيكون هناك وقت بعد المعركة لاختيار بعض الملابس الجديدة.
كان تحديقه قاسيًا لدرجة أن العديد من الفرسان جفلوا ولكن لم يكسر أحدهم موقعه وأتى إلى جانبه. بتنهيدة حزينة، تحول البالادين عن رفاقه السابقين وواجه الثعبان الهائج.
ما الذي كان من المفترض أن يفعله الآن؟ لم يشعر حقًا بالرغبة في العودة إلى القتال. لقد أظهر بالفعل لجميع رجال قبيلته مدى روعته من خلال إنزال ذلك الفارس! كان يأمل حقًا أن هيراد قد كانت تراقبه، إلا خلال تلك الفترة الأخيرة. تمنى أنه لم يرى أي أحد ذلك الجزء.
لما بدا كعدة ثوانٍ، اندفع الهواء عبر الهوبغوبلن الطائر بشكل الحر. ثم ارتطم بالأرض. ارتطم ظهره بالأرض وخرجت أنفاسه من رئتيه بشكل مؤلم.
أومضت حركة في زاوية عين الهوبغوبلن. نظر بسرعة ليرى ما قد كانت. حدق في المشهد أمامه لعدة ثوانٍ طويلة مرتبكة. أمم…
“إنه هناك تماماااا؛ الثعبان العملاق الذي يأكل ذلللك الرجل!” هسهس بلاكنايل كرد. لقد كان الآن منزعج أيضًا. هل أصيب الكلب الأحمر بالعمى؟
ثم حدق أكثر. حسنًا، لم يكن هذا جيدًا. ركضت مجموعة من قطاع الطرق أمامه وأغلقت رؤيته لثانية. لم يتباطأوا أو يبدو وكأنهم قد لاحظوا أي شيء غريب.
ثم حدق أكثر. حسنًا، لم يكن هذا جيدًا. ركضت مجموعة من قطاع الطرق أمامه وأغلقت رؤيته لثانية. لم يتباطأوا أو يبدو وكأنهم قد لاحظوا أي شيء غريب.
هز بلاكنايل رأسه ليصفيه. لم تتغير الرؤية أمامه. نظر حوله. لم يكن أي شخص آخر ينتبه إلى ما رآه. كان ذلك غريبًا ومثيرًا للقلق أكثر من قليلا فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
لربما قد كان شيئًا بشريًا غبيًا؟ ربما حدث هذا طوال الوقت للبشر ولم يجدوه غريبًا. لا، كان ذلك غبيًا. كان هذا الشيء خطيرًا جدًا ليتم تجاهله.
لقد أحرق السير ديفوس أولاً، وتوفي على الفور، ثم امتدت ألسنة اللهب ومزقت الرجال من حوله. ترنح عشرات الفرسان وسقطوا بينما صرخت أحصنتهم عالياً بشكل غير إنساني. ابتسم بلاكنايل عندما وصلت رائحة لحم الأحصنة المشوي إلى فتحتي أنفه.
بعناية، تراجع بلاكنايل وذهب للعثور على شخص ليسأله. سمع صوت الكلب الأحمر وهو يصرخ الأوامر فوق الأصوات الأخرى في ساحة المعركة، لذلك توجه بذلك الإتجاه. وجد الرجل في مؤخرة حشد من الخارجين عن القانون كانوا يعيدون تجميع صفوفهم.
جفل بلاكنايل من المنظر. أوبس، لقد كان المكان مزدحمًا نوعًا ما هنا…
سار الهوبغوبلن خلفه وضربه بأدب على كتفه. جفل الكلب الأحمر وقفز عند الاتصال غير المتوقع قبل أن يدور إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
“آه، ما الذي تريده بحق الجحيم اللعين؟ ألا يجب أن تكون مشغولاً بطعن الناس في ظهورهم ثم أكلهم أو شيء من هذا القبيل؟” سأل الرجل بإنزعاج واضح.
“آه، ما الذي تريده بحق الجحيم اللعين؟ ألا يجب أن تكون مشغولاً بطعن الناس في ظهورهم ثم أكلهم أو شيء من هذا القبيل؟” سأل الرجل بإنزعاج واضح.
“أنا لست جائعًا، ورأيت شيئًا غريبًااا. يمكن أن يكون مهما”. أوضح الهوبغوبلن.
بينما كان حصان الفارس يندفع الرجل يلوح بيديه في مفاجئة، أمسكته الزعيمة المبتسمة حول خصره بإحدى يديها وطعنت سكين طويل في رقبته باليد الأخرى. انزلق النصل عبر فجوة في درعه وغرق في لحمه.
“هذه ساحة معركة لعينة! أنا مشغول جدا الأن لذلك من الأفضل ألا تكون تضيع وقتي،” أجاب الكلب الأحمر بغضب.
ما الذي كان من المفترض أن يفعله الآن؟ لم يشعر حقًا بالرغبة في العودة إلى القتال. لقد أظهر بالفعل لجميع رجال قبيلته مدى روعته من خلال إنزال ذلك الفارس! كان يأمل حقًا أن هيراد قد كانت تراقبه، إلا خلال تلك الفترة الأخيرة. تمنى أنه لم يرى أي أحد ذلك الجزء.
“إنه هناااك تماما”. قال له بلاكنايل وهو يشير إلى الشيئ الغريب.
قبل أن يتمكن أي منهما من قول أي شيء آخر، أذهلهما صراخ من جانب. نظر بلاكنايل ليرى أن معظم الفرسان كانوا قد أعادوا تجميع صفوفهم في تشكيلة واحدة كبيرة بعيدًا عن أي قاطع طريق.
“أين؟ أنا لا أرى أي شيئ،” أجاب الكلب الأحمر بإحباط واضح.
وجد الهوبغوبلن نفسه مع وركه محشور بشكل محرج بين جذعين بينما اندفع قطاع الطرق من حوله إلى الأسفل للانضمام إلى القتال. كاد عدد منهم أن يركلوه في رأسه.
“إنه هناك تماماااا؛ الثعبان العملاق الذي يأكل ذلللك الرجل!” هسهس بلاكنايل كرد. لقد كان الآن منزعج أيضًا. هل أصيب الكلب الأحمر بالعمى؟
ولكن ما قد كانت خياراته الأخرى؟ آه، يمكنه تقليد هيراد! قفز بلاكنايل من كومة الأخشاب وإلى الحشد الذي كان تحته.
“ماذا؟” صرخ الكلب الأحمر في مفاجأة وهو يحدق في الاتجاه الذي أشار إليه بلاكنايل. “لا يوجد ثعبان عملاق ملعون هناك!”
بينما كان حصان الفارس يندفع الرجل يلوح بيديه في مفاجئة، أمسكته الزعيمة المبتسمة حول خصره بإحدى يديها وطعنت سكين طويل في رقبته باليد الأخرى. انزلق النصل عبر فجوة في درعه وغرق في لحمه.
“نعم هنالك! هل انت اعمى؟” بصق بلاكنايل ردا وهو يلوح بيديه نحو الوحش.
لم يعد العدو مبعثرًا حول كومة الخشب. سرعان ما تشكلوا على شكل رأس سهم وتمكنوا من إبعاد معظم رجال هيراد.
لفت الضجة انتباه المخلوق الأخضر ذو الحراشف. كان يرقد على مهل بجوار عربة فارغة بينما يبتلع بقايا قاطع طريق مذبوح بالكامل. ومض لسانه المتشعب من فمه وهو يوجه نفسه للأعلى ويتحول إلى التحديق نحو بلاكنايل و الكلب الأحمر. لقد لاحظهم وهم ينظرون في اتجاهه.
بعناية، تراجع بلاكنايل وذهب للعثور على شخص ليسأله. سمع صوت الكلب الأحمر وهو يصرخ الأوامر فوق الأصوات الأخرى في ساحة المعركة، لذلك توجه بذلك الإتجاه. وجد الرجل في مؤخرة حشد من الخارجين عن القانون كانوا يعيدون تجميع صفوفهم.
تجمد الكلب الأحمر ونظر إليه مرة أخرى مع تعبير مرتبك على وجهه. ظل فمه يفتح ويغلق وكان يرمش بسرعة.
كانت إحدي قطاع الطرق امرأة طويلة القامة. لاحظت الهوبغوبلن وأعطته نظرة منزعجة.
“هناك شيء ما”، تمتم لنفسه. “أررغه، أنا أصاب بصداع.”
بدأ الناس في البحث عن سبب الصراخ العقلي الذي جاء من العدم وسرعان ما وجدوه. لم يكن ثعبان الزمرد الضخم الذي كان يلوح في الأفق فوق ساحة المعركة صغيرا.
كذلك كان بلاكنايل. لم يكن يعرف ما الذي كان يجري. حتى الكلب الأحمر لم يتصرف بهذا القدر من الغباء عادةً. أيضًا، لم يلاحظ أي شخص آخر في الجوار الثعبان أيضًا. هذا دعا إلى اتخاذ تدابير يائسة. من الواضح أن شيئًا ما قد كان خاطئًا للغاية هنا.
لم يتعلم البشر الآخرون القريبون من خطئه. أصيبوا بالذعر وبدأوا في الركض أيضًا. أثناء فرارهم، بدأ الوحش في وسطهم في الإلتفاف والهجوم. اصطدم ذيله بمجموعة صاخبة معينة وفرقهم مثل الأغصان المكسورة. انغلق فكاه ذوي الأنياب على قاطع طريق آخر ثم ألقوا جسده المشوه جانبا.
خطى الهوبغوبلن إلى اليمين حيث سيكون من الأسهل عليه الاختباء خلف مجموعة من قطاع الطرق القريبين. ثم قام بسحب مقلاعه وفعل ما أتى بشكل طبيعي له: العنف.
تناثر الدم على الهوبغوبلن لذا ألقى نظرة مختلسة. كان فارس قد فتح بطن الرجل الواقف على يساره.
لقد لف المقلاع وأرسل حجرا يكن نحو رأس الثعبان.
“إنه هناااك تماما”. قال له بلاكنايل وهو يشير إلى الشيئ الغريب.
ارتطمت المقذوفة بجبهة الوحش بضربة مكتومة ثم سقطت على الأرض. تحول الثعبان نحو بلاكنايل. كانت الحراشف التي أصيبت سليمة. أضاق عيونه الحمراء الرأسية بينما نظر إلى الهوبغوبلن الصغير الذي تجرأ على رمي حجر عليه.
“رائحتي ليست غريبة!” صاح قاطع الطريق بشراسة.
“سييسسسيييسسسس،” هسهس الثعبان العملاق بصوتٍ عالٍ وهو يشد نفسه حتى ارتفع لأكثر من العشر أقدام من الأرض. لقد بدا غاضبا.
ارتطمت المقذوفة بجبهة الوحش بضربة مكتومة ثم سقطت على الأرض. تحول الثعبان نحو بلاكنايل. كانت الحراشف التي أصيبت سليمة. أضاق عيونه الحمراء الرأسية بينما نظر إلى الهوبغوبلن الصغير الذي تجرأ على رمي حجر عليه.
تحرك بلاكنايل ليضع بعض دروع اللحم بينه وبين الوحش، ولكن فجأة حدث تغيير. جفل عندما بدأ رأسه ينبض بشكل مؤلم. أووو، لقد شعر وكأن دماغه كان يحاول ببطء أن يهتز من أذنيه. هل فعل الثعبان شيئًا؟
تجمد الكلب الأحمر ونظر إليه مرة أخرى مع تعبير مرتبك على وجهه. ظل فمه يفتح ويغلق وكان يرمش بسرعة.
لم يكن هو الوحيد المتضرر أيضًا. في جميع أنحاء ساحة المعركة، تباطأت أصوات القتال حيث اجتاحت موجة الضغط الذهني الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست جائعًا، ورأيت شيئًا غريبًااا. يمكن أن يكون مهما”. أوضح الهوبغوبلن.
سرعان ما سحب الفرسان خيولهم بعيدًا عن القتال وفكوا ارتباطهم وهم يترنحون في سروجهم. رجال هيراد لم يطاردوا. لم يتمكنوا إلا من عض أسنانهم والقتال للبقاء واقفين.
“إذن افعل شيئًا”. قال له الهوبغوبلن.
“حسنا، اللعنة علي. هناك ثعبان عملاق هناك،” تأوه الكلب الأحمر وهو يمسك رأسه ويحدق.
بعناية، تراجع بلاكنايل وذهب للعثور على شخص ليسأله. سمع صوت الكلب الأحمر وهو يصرخ الأوامر فوق الأصوات الأخرى في ساحة المعركة، لذلك توجه بذلك الإتجاه. وجد الرجل في مؤخرة حشد من الخارجين عن القانون كانوا يعيدون تجميع صفوفهم.
بدأ الناس في البحث عن سبب الصراخ العقلي الذي جاء من العدم وسرعان ما وجدوه. لم يكن ثعبان الزمرد الضخم الذي كان يلوح في الأفق فوق ساحة المعركة صغيرا.
“يا له من أحمق، أتمنى أن ينزع شخصٌ ما أحشائه مثل السمكة،” أشار الكلب الأحمر وهو يدرس الفارس.
“هيييسسسسسسييسسسس” هسهس الوحش مرة أخرى. كان صوته مسموعًا بوضوح للجميع في المخيم شبه الصامت الآن.
بعناية، تراجع بلاكنايل وذهب للعثور على شخص ليسأله. سمع صوت الكلب الأحمر وهو يصرخ الأوامر فوق الأصوات الأخرى في ساحة المعركة، لذلك توجه بذلك الإتجاه. وجد الرجل في مؤخرة حشد من الخارجين عن القانون كانوا يعيدون تجميع صفوفهم.
أصيب أحد قطاع الطرق الأقرب إلى الوحش بالذعر. استدار لمحاولة الركض. لم يبتعد.
كان هناك الكثير من قطاع الطرق والأسلحة المدببة بين الهوبغوبلن والفرسان الآن، الكثير جدًا. سيستغرقه الأمر وقتًا طويلاً لشق طريقه وسيكون أيضًا خطيرًا للغاية.
مثل البرق الزمردي اندفع الثعبان وأمسك فمه الرجل. بعد ثانية، ألقى به في الهواء. صرخ الرجل وهو يرتفع بشكل مستقيم تقريبًا للأعلى، ولكن فقط للحظة وجيزة. التوى الوحش، أمسك قاطع الطريق في فمه، ثم ابتلعه بالكامل في لقمة واحدة.
بعناية، تراجع بلاكنايل وذهب للعثور على شخص ليسأله. سمع صوت الكلب الأحمر وهو يصرخ الأوامر فوق الأصوات الأخرى في ساحة المعركة، لذلك توجه بذلك الإتجاه. وجد الرجل في مؤخرة حشد من الخارجين عن القانون كانوا يعيدون تجميع صفوفهم.
لم يتعلم البشر الآخرون القريبون من خطئه. أصيبوا بالذعر وبدأوا في الركض أيضًا. أثناء فرارهم، بدأ الوحش في وسطهم في الإلتفاف والهجوم. اصطدم ذيله بمجموعة صاخبة معينة وفرقهم مثل الأغصان المكسورة. انغلق فكاه ذوي الأنياب على قاطع طريق آخر ثم ألقوا جسده المشوه جانبا.
تحت قدميه، اكتشف بلاكنايل فجوة بين زوج من جذوع الأشجار. ترك الناس من حوله يقلقون على الفرسان لثانية بينما أخفض رأسه وفحصها.
ظل بلاكنايل ساكنًا تمامًا. التفت إلى الكلب الأحمر وأعطاه نظرة صامتة.
كانت إحدي قطاع الطرق امرأة طويلة القامة. لاحظت الهوبغوبلن وأعطته نظرة منزعجة.
“هل يمكنك رؤية الثعبان الآن؟” سأل.
لا تزال تضحك، ألقت جثة الفارس جانباً واستولت على لجام الحصان. وأثناء تثبيتها لنفسها، ارتطم حراسها الراكبين خلفها بالفرسان من الخلف. وخلفهم جاءت بقية القوات التي كانت هيراد قد أبقتها كاحتياط.
“أستطيع أن أراه، أيها الحمار الأخضر”، تأوه الرجل وهو يدلك جبينه المجعد.
راقب بلاكنايل الوحش يسحق زوجًا من الرجال تحت حجمه. لقد فكر مرةً أخرى في الشعور المخيف الذي كان يداعبه أثناء عودته من العثور على الكهف. أوه، الكهف…
“إذن افعل شيئًا”. قال له الهوبغوبلن.
“ماذااا؟ لقد انزلقت،” أخبرها بلاكنايل دفاعًا بينما سحب نفسه حرا.
“ماذا، لماذا أنا؟ لتفعل أنت شيئًا لعينا!” غمغم الكلب الأحمر كرد.
“إذن افعل شيئًا”. قال له الهوبغوبلن.
في كل المعسكر، توقف أتباع هيراد والفرسان المهاجمين عن القتال. كان الجميع إما يفرون من المخلوق أو يعيدون تجميع صفوفهم. ألقى كلا الجانبين من حين لآخر نظرات كراهية على بعضهم البعض، لكنهم لم يتحركوا لاستئناف القتال.
في منتصف نزوله، تسبب صوت ضحكات جنونية مألوفة في تردده. من خلال الأجساد المضغوطة من حوله، نظر بلاكنايل للأعلى ليرى هيراد تقفز على حصان منقض وتهبط خلف فارس مذهول.
“لقد فعلت شيئًا ماااا، أنا مفيد بذلك”. قال بلاكنايل للكلب الأحمر بكل منطقية، “لقد ضربته بحجر والآن يمكنك رؤيته. يمكنك أن تشكرني لاحقًا. الآن حان دورك للقيام بشيء ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظت صرخة بلاكنايل من أفكاره المحدثة بسبب صدمة رأسه. نعم، كان لا يزال في منتصف معركة. كان ذلك مهمًا. ابتعد القتال عنه لكن ذلك لم يعني أنه قد كان آمن.
“أررغه، اللعنة، رأسي يبدو وكأنه سندان حداد”. اشتكى الكلب الأحمر، “مفيد مؤخرتي، هذا على الأرجح كله خطأك بطريقة أو بأخرى. لا تجلب لهذه الفرقة سوى المتاعب! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الأحمق هنا أيها السير ماسنين”، أجاب الفارس الآخر “لماذا تدير نصلك بعيدا عن هؤلاء المجرمين؟ إنهم لصوص وقاتلة بلا كرامة يفترسون الضعفاء. ستكون أراضي الرجال مكانًا أفضل بمجرد أن أقتلهم جميعًا. بالتأكيد، سيبكي عدد أقل من الأرامل على الرجال الشرفاء”.
راقب بلاكنايل الوحش يسحق زوجًا من الرجال تحت حجمه. لقد فكر مرةً أخرى في الشعور المخيف الذي كان يداعبه أثناء عودته من العثور على الكهف. أوه، الكهف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح الهوبغوبلن للحفاظ على توازنه وحذره، لكن شخصًا ما ارتطم به من الجانب. لقد هسهس في الإحباط لأنه بالكاد تمكن من الانحناء تحت تلويحة أخرى لسيف فارس.
“هذا ليس خطأي إنه على الأرجح خطأك.” أجاب الهوبغوبلن دفاعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز بلاكنايل رأسه ليصفيه. لم تتغير الرؤية أمامه. نظر حوله. لم يكن أي شخص آخر ينتبه إلى ما رآه. كان ذلك غريبًا ومثيرًا للقلق أكثر من قليلا فقط…
كان هو والكلب الأحمر يراقبان الوحش الهائج. في الوقت الحالي بدا وكأنه قد كان بتجه بعيدًا عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوبغوبلن لعين”، تمتمت المرأة الغير مقتنعة بوضوح وهي تهز رأسها وتقفز من على الكومة.
“لماذا هو خطأي؟” أشار الكلب الأحمر بينما إحمر وجهه من الغضب.
تجمد الكلب الأحمر ونظر إليه مرة أخرى مع تعبير مرتبك على وجهه. ظل فمه يفتح ويغلق وكان يرمش بسرعة.
“لأن رائحتك غريبة طوااال الوقت، ذلك هو السبب”، اتهمه بلاكنايل.
كان هناك الكثير من قطاع الطرق والأسلحة المدببة بين الهوبغوبلن والفرسان الآن، الكثير جدًا. سيستغرقه الأمر وقتًا طويلاً لشق طريقه وسيكون أيضًا خطيرًا للغاية.
“رائحتي ليست غريبة!” صاح قاطع الطريق بشراسة.
“هذا ليس قرارك، إنه قراري. الآن واجبي واضح. لقد وقف الظلام مرةً أخرى أمامي ويجب أن أختبر نصلتي ضد ثعبانه. يجب أن تتذكر قسمك وتساعدني،” قال البالادين بينما ترك بصره ينزلق فوق الفرسان.
“كيف تعرف حتى؟ لديك أنف بشري عديم الفائدة!” رد الهوبغوبلن.
لقد لف المقلاع وأرسل حجرا يكن نحو رأس الثعبان.
قبل أن يتمكن أي منهما من قول أي شيء آخر، أذهلهما صراخ من جانب. نظر بلاكنايل ليرى أن معظم الفرسان كانوا قد أعادوا تجميع صفوفهم في تشكيلة واحدة كبيرة بعيدًا عن أي قاطع طريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظت صرخة بلاكنايل من أفكاره المحدثة بسبب صدمة رأسه. نعم، كان لا يزال في منتصف معركة. كان ذلك مهمًا. ابتعد القتال عنه لكن ذلك لم يعني أنه قد كان آمن.
“الآن ستواجهون هلاككم، أيها الحثالة المولودن في القاع”. صرخ السير ديفوس من مقدمة مجموعة الفرسان”لقد تخليتم عن ولائكم للورداتكم الطيبين وانقلبتم على رفاقكم من الرجال. لقد رأت الآلهة طرقكم الشريرة وأرسلت هذا الرعب لمساعدتنا في سعينا لمسحكم من على وجه الأرض. بمجرد انتهائه من تناول جثثكم، سندهس آخركم مثل الكلاب”.
تناثر الدم على الهوبغوبلن لذا ألقى نظرة مختلسة. كان فارس قد فتح بطن الرجل الواقف على يساره.
“يا له من أحمق، أتمنى أن ينزع شخصٌ ما أحشائه مثل السمكة،” أشار الكلب الأحمر وهو يدرس الفارس.
سار الهوبغوبلن خلفه وضربه بأدب على كتفه. جفل الكلب الأحمر وقفز عند الاتصال غير المتوقع قبل أن يدور إليه.
أومأ بلاكنايل بالموافقة. بدا ذلك ممتعا.
مثل البرق الزمردي اندفع الثعبان وأمسك فمه الرجل. بعد ثانية، ألقى به في الهواء. صرخ الرجل وهو يرتفع بشكل مستقيم تقريبًا للأعلى، ولكن فقط للحظة وجيزة. التوى الوحش، أمسك قاطع الطريق في فمه، ثم ابتلعه بالكامل في لقمة واحدة.
فجأة، ارتفع صوت آخر لتحدي قائد الفرسان الشاب. لقد كان السير الماسنين. أخفت خزذته الحربية الفولاذية وجهه مرةً أخرى وكان قد استعاد سيفه بطريقة ما. كان يتدلى من الغمد بجانبه.
“ماذا، لماذا أنا؟ لتفعل أنت شيئًا لعينا!” غمغم الكلب الأحمر كرد.
“توقف عن هذا الحماقة، أيها السير ديفوس”، زأر البالادين. “هذه المعركة ليست سوى امتداد لغطرستك وكل الأرواح المفقودة هنا ستثقل روحك. أنت الآن تتحدث عن تحويل متحول هائج كريه لمصلحتك الخاصة! أين شرفك؟”
“آه، ما الذي تريده بحق الجحيم اللعين؟ ألا يجب أن تكون مشغولاً بطعن الناس في ظهورهم ثم أكلهم أو شيء من هذا القبيل؟” سأل الرجل بإنزعاج واضح.
“أنت الأحمق هنا أيها السير ماسنين”، أجاب الفارس الآخر “لماذا تدير نصلك بعيدا عن هؤلاء المجرمين؟ إنهم لصوص وقاتلة بلا كرامة يفترسون الضعفاء. ستكون أراضي الرجال مكانًا أفضل بمجرد أن أقتلهم جميعًا. بالتأكيد، سيبكي عدد أقل من الأرامل على الرجال الشرفاء”.
لما بدا كعدة ثوانٍ، اندفع الهواء عبر الهوبغوبلن الطائر بشكل الحر. ثم ارتطم بالأرض. ارتطم ظهره بالأرض وخرجت أنفاسه من رئتيه بشكل مؤلم.
“مهما كان الأمر، إنه ليس واجبي أن أقتل الرجال والنساء. أنا مكلف بموجب أمر مقدس أن أطارد قوى الظلام أينما وجدت وألا أتخذ أي جانب في كفاح البشر أثناء عملي. لقد تم إعارتك إلي وهذا يعني أنك أقسمت أن تفعل الشيء نفسه بينما أنت بجانبي”.
ولكن ما قد كانت خياراته الأخرى؟ آه، يمكنه تقليد هيراد! قفز بلاكنايل من كومة الأخشاب وإلى الحشد الذي كان تحته.
“هذه ليست سياسة وهؤلاء ليسوا بعض الأجانب الذين نحن في إختلاف معهم. إنهم ليسوا سوى رعاع ليتم سحقهم!” صاح السير ديفوس بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
“هذا ليس قرارك، إنه قراري. الآن واجبي واضح. لقد وقف الظلام مرةً أخرى أمامي ويجب أن أختبر نصلتي ضد ثعبانه. يجب أن تتذكر قسمك وتساعدني،” قال البالادين بينما ترك بصره ينزلق فوق الفرسان.
راقب بلاكنايل الوحش يسحق زوجًا من الرجال تحت حجمه. لقد فكر مرةً أخرى في الشعور المخيف الذي كان يداعبه أثناء عودته من العثور على الكهف. أوه، الكهف…
كان تحديقه قاسيًا لدرجة أن العديد من الفرسان جفلوا ولكن لم يكسر أحدهم موقعه وأتى إلى جانبه. بتنهيدة حزينة، تحول البالادين عن رفاقه السابقين وواجه الثعبان الهائج.
“رائحتي ليست غريبة!” صاح قاطع الطريق بشراسة.
كان ذلك عندما خرج مهديوم وهيراد من حشد قريب. صوب الساحر عصاه، وقبل أن يتمكن أي من الفرسان من التفاعل مزق انفجار غاضب تشكيلهم.
“كيف تعرف حتى؟ لديك أنف بشري عديم الفائدة!” رد الهوبغوبلن.
لقد أحرق السير ديفوس أولاً، وتوفي على الفور، ثم امتدت ألسنة اللهب ومزقت الرجال من حوله. ترنح عشرات الفرسان وسقطوا بينما صرخت أحصنتهم عالياً بشكل غير إنساني. ابتسم بلاكنايل عندما وصلت رائحة لحم الأحصنة المشوي إلى فتحتي أنفه.
أومضت حركة في زاوية عين الهوبغوبلن. نظر بسرعة ليرى ما قد كانت. حدق في المشهد أمامه لعدة ثوانٍ طويلة مرتبكة. أمم…
“كان من اللطيف منه أن يجعلهم يصطفون جميعًا على ذلك النحو”. قالت هيراد وهي تتقدم مع مجموعة صغيرة من رجال الرماح إلى جانبها.
قبل أن يتمكن أي منهما من قول أي شيء آخر، أذهلهما صراخ من جانب. نظر بلاكنايل ليرى أن معظم الفرسان كانوا قد أعادوا تجميع صفوفهم في تشكيلة واحدة كبيرة بعيدًا عن أي قاطع طريق.
~~~~~~~
“إنه هناك تماماااا؛ الثعبان العملاق الذي يأكل ذلللك الرجل!” هسهس بلاكنايل كرد. لقد كان الآن منزعج أيضًا. هل أصيب الكلب الأحمر بالعمى؟
فصول اليومين الماضيين اللذين لم أطلق بهما وفصل اليوم، أرجو أنها أعجبتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما خرج مهديوم وهيراد من حشد قريب. صوب الساحر عصاه، وقبل أن يتمكن أي من الفرسان من التفاعل مزق انفجار غاضب تشكيلهم.
أراكم بعد غد إن شاء الله
“نعم هنالك! هل انت اعمى؟” بصق بلاكنايل ردا وهو يلوح بيديه نحو الوحش.
إستمتعوا~~~
بينما كان حصان الفارس يندفع الرجل يلوح بيديه في مفاجئة، أمسكته الزعيمة المبتسمة حول خصره بإحدى يديها وطعنت سكين طويل في رقبته باليد الأخرى. انزلق النصل عبر فجوة في درعه وغرق في لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظت صرخة بلاكنايل من أفكاره المحدثة بسبب صدمة رأسه. نعم، كان لا يزال في منتصف معركة. كان ذلك مهمًا. ابتعد القتال عنه لكن ذلك لم يعني أنه قد كان آمن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
