الفصل 5 - الجزء الثالث
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 5 – الجزء الثالث – PVN
“كوااااه -!”
– رن صوت المعدن المتضارب.
“إذًا، هل حُسمت المعركة؟”
“غياااه -!”
“[السقوط].”
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
صُبِغَ درع شالتير القرمزي بدرجة أغمق من اللون الأحمر. تدافعت عائدة وهي تنظر إلى آينز بصدمة.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
كان درعها عنصرًا من الفئة الأسطورية. فقط عدد قليل نادر من أسلحة الدرجة الإلهية يمكن أن يقطع بهذه السهولة.
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
نعم.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
صرخت شالتير باسم ذلك النصل وهي تسعل الدم.
“أنا أرى. هكذا كان الأمر إذًا. بعد كل شيء، أنت فقط من تستطيع أن تدرك تمامًا الأسلحة التي لم يظهرها لنا الوجودات السامية، كوكيوتس.”
“تاكيميكازوتشي MK 8!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
(لم أجد معنى اختصار MK لذا وضعته كما هو)
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
قفزت شالتير إلى الخلف متجنبةً الضربة من النوداشي. كانت حقيقة أنها قفزت بعيدًا عن نطاقه علامة على مدى خوفها من هذا السيف.
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
ومع ذلك، لن يسخر أحد من شالتير لفعلها هذا، حتى لو كانوا من أتباع ضريح نازاريك.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
بدلاً من ذلك، سيكون لديهم نظرة متعاطفة على وجوههم، لأنهم جميعًا يخشون سلاح الوجود السامي هذا.
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
لقد خافوا من رؤية هذا السيف، الذي سمي على اسمه وحمله المحارب تاكيميكازوتشي، أحد الوجودات السامية الواحد والأربعين.
آينز كان يحمل أحد تلك الأسلحة –
“ألم أقل ذلك لكِ شالتير؟ آينز أوول غون لا يقهر.”
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
“شالتير، يجب أن تعرفي هذا. آينز أوول غون هو القوة المشتركة لواحد وأربعين شخصًا.” قال آينز بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
رنت كلماته بثقة مطلقة وبأقصى يقين.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
في الوقت الحالي، كانت المانا الخاصة بهن صفرًا، لكن صحة شالتير أعلى.
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
ومع ذلك، بعد استخدام [المحارب المثالي] ليصبح محاربًا في المستوى 100، تفوقت إحصائيات آينز كثيرًا على شالتير، التي لم تكن محاربًا خالصًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت معدات آينز أفضل من معداتها.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
هذا يعني – المعركة غير المواتية من قبل أصبحت شيئًا من الماضي.
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
الرجل الذي قلب الطاولة تقدم بخطوات ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- شالتير بلودفالين، افتحي عينيكِ وشاهدي قوة حاكم ضريح نزاريك المطلق، الشخص الذي جمع الوجودات السامية معًا، والرجل الذي تكرسين له كل ما تملكين.”
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
كانت تلك الكلمات إشارة للهجوم.
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
تقدم آينز إلى الأمام وقام بضربة رأسية بالنادوشي.
تحولت عينا شالتير إلى لون الدم. كان هذا تعبيرًا عن شخص أدرك خطأه بعد حدوث الواقعة، وعزم على عدم الاعتراف بالهزيمة.
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
ابتسمت شالتير وقالت:
قفزت شالتير بعيدًا، مستعدةً للقفز إلى الأمام مجددًا. كان هدفها هو الهجوم المضاد على آينز خلال ثغرته بعد أن قام بحركته. من المؤكد أنه كان من الصعب أن تكون دقيقًا مع تاكيميكازوتشي، تمامًا كما كان الحال مع الرمح الحاقن.
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
“آآآآآآه!”
ومع ذلك، يمكن لآينز أن يفعل ذلك. كان هذا لأنه لم يستخدم كل قوته للهجوم. بعبارة أخرى، كان يعلم أنه كان من الممكن تجنب الضربة، لذا فقد فتح عن عمد ثغرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
لقد كانت حركة فطرية وطبيعية للمحارب.
أكل كل هجوم صحتهم.
قدم آينز ببساطة القوة الجسدية محولًا إياها إلى حقيقة.
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
ومع ذلك، ربما لم يكن ليفكر في هذه الأمور لو لم يختبر القتال في إرانتل. ربما كان سيطلق العنان لضربة واحدة مدمرة تلو الأخرى، ويأخذ هجمات شالتير المضادة.
“لن تكون هناك مشكلة.”
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
وبعبارة أخرى – الخبرة.
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
خلال هذه المعركة مع شالتير، شعر آينز أن هذه الخبرة كانت أقوى سلاح له.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
♦ ♦ ♦
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
‘سيكون من الصعب تجنبه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت فتاة.
كان هذا ما فكرت فيه شالتير بهدوء وهي ترى طرف السيف يقترب منها بسرعة البرق. ومع ذلك، كانت ضربات الدفع خطوة محفوفة بالمخاطر. يمكن للمرء استخدام نقاط الضعف في ضربات الدفع لتحويل الموقف الخطير إلى فرصة.
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
‘إذًا… لا خيار أمامي.’
(النادوشي هو نوع من السيوف اليابانية المصنوعة تقليديًا والذي تستخدمه فئة الساموراي اليابانية الإقطاعية)
قررت شالتير اتخاذ مسار الدفع، بعد أن قررت التضحية بذراعها اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت من الألم.
(للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
“ألم أقل ذلك لكِ شالتير؟ آينز أوول غون لا يقهر.”
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
لم يخترق صدرها، ومع ذلك لقد اخترق رأس النصل كفها الأيسر، في العضلات والعظام، حتى أنه تم دفنه بعمق في ذراعها الأيسر. بالإضافة إلى ذلك، تجولت الكهرباء المحيطة بالنادوشي عبر جسد شالتير.
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
كانت ابتسامة – ليست ابتسامة يصنعها الشخص المصاب، لكنها لم تكن أيضًا ابتسامة شجاعة. بعد كل شيء، كان هذا ما قصدته شالتير.
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
– رن صوت المعدن المتضارب.
لم يكن بوسعها فعل ذلك إذا لم تستطع استيعاب النادوشي بيدها اليسرى في اللحظة التي تسبق الضربة – وهو إنجاز كان عليها القيام به في غضون أعشار الثانية.
“لن تكون هناك مشكلة.”
“لديك ثغرة مفتوحة الآن!”
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
الآن بعد أن تم تقييد نصله، لم يكن لدى آينز أي وسيلة للدفاع ضد الرمح الحاقن.
“كوااااه -!”
بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
“هاه!؟ هل أنت مجنون!؟ كيف يمكن لعصا صغيرة كهذه أن تمنع الرمح الحاقن!؟ ومن ثم تركت سلاح الدرجة الإلهية لأجل هذه!؟ أليس هذا خطئًا فادحًا!؟”
“ااااااه!”
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أوقفهم آينز بدقة وبسرعة لا يمكن تصورها. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه بدا أنه يستطيع الوقوف تحت شلال كبير ولا يبتل. وبينما كان يصد الهجمات ضدها دون عناء، تابع قائلًا:
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
“إيه؟” صاحت شالتير.
– رن صوت المعدن المتضارب.
لم تعد العصا الخشبية في يد آينز، وجاء مكانها اثنان من الكوداتشي، مما أدى إلى انحراف الرمح الحاقن. كان أحدهما لامعًا بشكل مذهل مثل الشمس، بينما كان الآخر متوهجًا بضوء القمر النقي اللطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
(كوداتشي وباليابانية 小太刀, こだち وتترجم حرفيًّا إلى “السيف الصغير أو القصير” و هو نوع من السيوف اليابانية التي استخدمها رجال طبقة الساموراي في اليابان الإقطاعية)
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
بدأت يد آينز – التي كانت تمسك الكوداتشي – بإخراج الدخان. يبدو أن تلك الأسلحة كانت لعنة للاموتى.
______________
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
لم تستطع شالتير أن تشعر بثقل السلاح الذي اخترق ذراعها اليسرى. لقد اختفى، كما لو أنه لا يمكن أن يوجد في نفس العالم. شعرت شالتير أنهم عادوا إلى مكانهم الأصلي السابق.
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
يبدو أن تمتمات آينز كانت موجهة إلى شخص آخر وليس إلى شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شالتير باسم ذلك النصل وهي تسعل الدم.
“إذًا، هل هذا هو الحال معي الآن؟”
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
“لديك ثغرة مفتوحة الآن!”
كان الهجوم على رقبتها خدعة. غير الكوداتشي مساره برشاقة وخطا نحو كتفها. لم يتمكن الرمح الحاقن من تحويل مساره إلا بأدنى حد من الهوامش.
وبعبارة أخرى – الخبرة.
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
ترك آينز سلاحه من يده – العنصر السحري من الدرجة الأولى – ثم سحب إحدى العصي الخشبية العديدة الموضوعة عند خصره.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
“انتهى الوقت – مومونجا اوني تشان!”
“آآآآآآه!”
خلقت تعويذة آينز مساحة من الصحراء بعرض مائتي متر. لم يكن هناك أي شخص آخر بجانب شالتير وآينز. العداء الذي شعرت به الآن لم يتم العثور عليه في أي مكان، كما لو كان شيئًا من أحلام اليقظة –
صرخت من الألم.
“غياااه -!”
في الواقع، لم يؤذيها الطعن كثيرًا. كانت المشكلة هي الألم الذي جاء من طاقة العنصر المقدس التي ملأت جسدها كالسم. كان هذا الألم أصعب بكثير.
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
“ابتعد عني!”
♦ ♦ ♦
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
“- آكل اللحم. شارب الدم.”
“خذي هذا!”
“إذًا، هل هذا هو الحال معي الآن؟”
– وبينما يصيح آينز، لكمها.
قفزت شالتير إلى الخلف متجنبةً الضربة من النوداشي. كانت حقيقة أنها قفزت بعيدًا عن نطاقه علامة على مدى خوفها من هذا السيف.
رفعت شالتير غريزيًا الرمح الحاقن للدفاع عن نفسها، لكن تأثير الصدمة الهائل سافر عبر شالتير واحاط جسدها بالكامل.
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
“ااااااه!”
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
صرخت شالتير بشكل مثير للشفقة وهي تُقذَف للخلف، كما لو أنها ضُرِبَت بقبضة عملاقة. لم تسبب الضربة ضررًا كبيرًا، وكان بإمكان الرمح الحاقن منع الهجمات الجسدية، لكن تأثير الضربة كان كافياً للتغلب على العناصر السحرية التي تحميها.
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
استعادت توازنها المفقود بسرعة بفضل عناصرها السحرية، لكن النار ما زالت مشتعلة داخل رأسها.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
“كيف، كيف تجرؤ على جعلي أخرج مثل هذا الصوت المثير للشفقة! سوف أتأكد من أنك تصرخ هكذا قبل أن أمزقك إربًا… هاه؟”
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
استقرت عيناها، وعندها رأت سهمًا ضخمًا على شكل كرة من الضوء، تلاشى هياج شالتير السابق.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
كانت ابتسامة – ليست ابتسامة يصنعها الشخص المصاب، لكنها لم تكن أيضًا ابتسامة شجاعة. بعد كل شيء، كان هذا ما قصدته شالتير.
“لا، مستحيل، كيف فعلت هذا… قوس هو يي؟”
تحولت عينا شالتير إلى لون الدم. كان هذا تعبيرًا عن شخص أدرك خطأه بعد حدوث الواقعة، وعزم على عدم الاعتراف بالهزيمة.
تم تسمية هذا السلاح على اسم البطل الذي أسقط الشمس بينما كانت الصين لا تزال كتلة يابسة بلقانية من البلدان الصغرى. كان أيضًا السلاح الرئيسي للوجود السامي الذي خلق شالتير.
“مم.”
تمت حماية جميع الحراس من أسلحة بعيدة المدى، لذلك لم يكن عليهم القلق بشأن المقذوفات العادية. ومع ذلك، فإن سهام الضوء هذه لم تسبب ضررًا ماديًا، بل ضررًا عنصريًا. بعبارة أخرى، تم اعتبارها هجمات سحرية، ولم يتم تطبيق تلك الدفاعات.
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
كانت حقيقة أنها استنفدت كل المانا و استخدامات مهاراتها نتيجة لمعركتهم السابقة. وبعبارة أخرى، فقد اتبعت خطة آينز أوول غون بالحرف.
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
تحولت عينا شالتير إلى لون الدم. كان هذا تعبيرًا عن شخص أدرك خطأه بعد حدوث الواقعة، وعزم على عدم الاعتراف بالهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت ذراعها اليسرى. توقف النادوشي، وتثبتَ في عضلات كتفها.
“اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
‘ما الذي يحدث هنا بحق السماء؟’
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
كان قرار عدم البقاء مرتبطًا بسلاح الطبقة الإلهية للمحارب تاكيميكازوتشي قرارًا حكيمًا، لكن لم يكن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها بعد خسارة هذا السلاح.
“أي نوع من الساحر سأكون إذا أخبرتكِ بحيلتي؟”
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
انكشف مشهد لا يصدق أمام عيني شالتير. شق طرف النصل صدر شالتير من كتفها حتى وصل إلى قلبها الذي لا ينبض.
“… حسنًا، هذا صحيح. قول ذلك نوع من عدم الاحترام تجاهه. ببساطة، كنت أستخدم العناصر النقدية. يجب أن تفهمي الآن، أليس كذلك؟ كل ما فعلته حتى الآن كان جعلكِ ترقصين في راحة يدي.”
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
توجه سهم كرة من الضوء نحو شالتير. لقد عرفت أنه لا فائدة من ذلك، لكنها حاولت صده باستخدام الرمح الحاقن على أي حال – بعدها غُلِفَ محيطها بانفجار متألق.
‘الآن!’
حاولت شالتير التفكير لكن الإشعاع المقدس أحرق جسدها بالكامل. كان الانسحاب لا طائل منه، وإذا استمر هذا، فلن يكون هناك شيء يمكنها فعله سوى السماح له بذبحها.
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
كان هذا الدرع الأبيض يتمتع بقوة دفاعية عالية، لكنه لا يمكن أن يتأثر بضربة من الرمح الحاقن. كل ما يمكنها فعله هو الاعتماد على خصائص سلاحها الذي يمتص الحياة لأنها تخلت عن كل وسائل الدفاع وركزت على هجوم شامل.
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
“اوووه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
أعطت شالتير صيحة بائسة لم تناسب وجهها. رد عليها صوت بارد واضح:
كان الأمر كما لو أن العالم نفسه كان ينحني للخلف لمساعدته على الفوز.
“احتمالات الفوز سبعة إلى ثلاثة… أثق أنني لست بحاجة إلى تحديد من هو الذي يملك نسبة ثلاثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
رفع آينز ببطء فأسًا مصنوعًا من الكريستال الأحمر الذي يضيء توهجًا أرجوانيًا. لقد كانت فكرة عظيمة و تبدو خطيرة. عندما رأت شالتير هذا، ترددت فيما إذا كانت ستتقدم أم لا، لكنها في النهاية اتخذت خطوة إلى الأمام.
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
بعد كل شيء، لم يكن هناك مكان لتركض إليه.
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
“مثل هذا التصميم الرائع. هذه هي نهاية اللعبة، شالتير! “
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
♦ ♦ ♦
ظهرت الدائرة السحرية نفسها من حوله كما كانت من قبل، واستعد لكسر العنصر النقدي الذي يشبه الساعة الرملية –
“… آينز. ساما. سيفوز.”
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
خرجت هذه الكلمات من كوكيوتس وهو يهز رأسه. ومع ذلك، طرح ديميورغس – الذي كان يفتقر إلى معرفة المحارب – سؤالاً.
حتى بعد أن أصبح محاربًا بمستوى 100، لم يكن قادرًا على الاستفادة الكاملة من قدرات المحارب، وكان سينتهي بهم الأمر هباءً. هذا يشبه إلى حد كبير قيادة السيارة، قد يكون لدى المرء رخصة، ولكن كان هناك اختلاف كبير بين شخص لديه رخصة فقط على الورق وشخص اعتاد القيادة على الطرق المفتوحة. يمكن لكل منهما تشغيل سيارة، لكن ردود أفعالهما تجاه التغيرات المفاجئة في الظروف ستكون مختلفة تمامًا.
بطبيعة الحال، كان ديميورغس مقتنعًا بشدة بأن سيده سيفوز. ومع ذلك، فقد احتاج إلى معرفة المزيد عن الموقف لإجراء تحليل منطقي، ولذلك أعرب عن الشك في قلبه.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
“لأن شالتير قد تخلت عن الدفاع لإحداث هجوم شامل. سأفعل ذلك لو كنت في نفس الموقف.”
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
“أنا أرى. هكذا كان الأمر إذًا. بعد كل شيء، أنت فقط من تستطيع أن تدرك تمامًا الأسلحة التي لم يظهرها لنا الوجودات السامية، كوكيوتس.”
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
هز كوكيوتس كتفيه.
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
“أنا. فقط. أعرف. التأثيرات. و. الأسماء. لكني. لم. أرهم. من. قبل.”
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
“أنا أرى. أعتقد أنني أفهم الآن، على الرغم من أنني غير واضح بشأن التفاصيل. بعبارة أخرى، الآن بعد أن شنت شالتير هجومًا، أخرج آينز ساما فأس – “
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
“- آكل اللحم. شارب الدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
“شكرًا لك كوكيوتس. لا يبدو أن آكل اللحم شارب الدم متوازنًا وغير دقيق. ومع ذلك، ينبغي أن يكون قادرًا على ضرب شالتير، التي تخلت عن دفاعها.”
ابتسم بعد تفكيره هذا.
“لقد. ذكرت. ذلك. من. قبل. القتال. بأكمله. انتهى. كما. خطط. آينز. ساما. لهذا. أشعر. بالرهبة. من. براعته.”
بابتسامة ساخرة على وجهها، تعهدت شالتير بجعل آينز يعاني أكثر من يدها اليسرى. لقد دفعت الرمح الحاقن بكل قوتها – ثم انحرف مجددًا مثل السابق، بصوت ضرب المعادن الواضح والنقي.
“ربما توقع آينز ساما تلك التطورات. إن بصيرته مذهلة، كما هو متوقع من الشخص الذي جمع كل الوجودات السامية معًا… بكل صدق، ربما يمكنه أن يحكم نازاريك بسهولة بدوننا. أنا غير راضٍ إلى حد ما.”
“ربما توقع آينز ساما تلك التطورات. إن بصيرته مذهلة، كما هو متوقع من الشخص الذي جمع كل الوجودات السامية معًا… بكل صدق، ربما يمكنه أن يحكم نازاريك بسهولة بدوننا. أنا غير راضٍ إلى حد ما.”
“…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
لم يكن بوسعها فعل ذلك إذا لم تستطع استيعاب النادوشي بيدها اليسرى في اللحظة التي تسبق الضربة – وهو إنجاز كان عليها القيام به في غضون أعشار الثانية.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
“تاكيميكازوتشي MK 8!”
“لن تكون هناك مشكلة.”
أعادت هجمات شالتير صحتها، لكن الضرر الذي فعله بآينز مع كل ضربة كان كافياً لإبطال الصحة التي استعادتها شالتير. لقد أضر الرمح الحاقن بصحة آينز، وحوّل المعركة إلى شيء يشبه لعبة الدجاج.
“لماذا هذا؟”
وبعبارة أخرى – الخبرة.
“هذا الرجل هو آينز أوول غون، حاكمنا ومرشدنا السامي. بما أنه أعلن أنه سينتصر، فلا شك أنه سيحقق هذا.”
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
♦ ♦ ♦
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
أكل كل هجوم صحتهم.
كانت المسافة بين شالتير وآينز ضيقة جدًا لاستخدام الرمح الحاقن، لذلك ركلته. لقد صد الركلة بواسطة الكوداتشي، لكنه لم يستطع مقاومة الركلة بالكامل وتم دفعه للخلف. في هذه اللحظة، رأت شالتير أن يدي آينز قد تركت الكوداتشي، وكان بداخل يديه عصا صغيرة أخرى.
أعادت هجمات شالتير صحتها، لكن الضرر الذي فعله بآينز مع كل ضربة كان كافياً لإبطال الصحة التي استعادتها شالتير. لقد أضر الرمح الحاقن بصحة آينز، وحوّل المعركة إلى شيء يشبه لعبة الدجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قدرته. غير. العادية. كملقي. سحر… لا كمقاتل. هي. حقًا. مصدر. إلهام..”
في كل مرة حقق فيها الفأس ضربة على شالتير، شعرت كما لو أنه سيقطع درعها إلى أجزاء صغيرة. شعرت شالتير بانكسار العظام وتمزق اللحم في جميع أنحاء جسدها. ومع ذلك، كلما دفعت رمحها، الذي تسبب في ضرر الناتج، شعرت بتشظي عظام آينز تحت هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت شالتير بعيدًا، مستعدةً للقفز إلى الأمام مجددًا. كان هدفها هو الهجوم المضاد على آينز خلال ثغرته بعد أن قام بحركته. من المؤكد أنه كان من الصعب أن تكون دقيقًا مع تاكيميكازوتشي، تمامًا كما كان الحال مع الرمح الحاقن.
‘هذا الشعور… هل يمكنني الفوز بهذا القدر من الصحة…؟’
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
ملأت الفرح قلب شالتير، حيث شعرت أنه لا تزال هناك فرصة للنصر. إذا استمروا في ضربات التداول هذه، فقد يكون هذا هو الحال.
تقدم آينز إلى الأمام وقام بضربة رأسية بالنادوشي.
بعد التخلي عن كل أفكار الدفاع، ألقت شالتير بنفسها من صميم قلبها في مسار الهجوم، ولم تفكر إلا في رؤية أي منهم سيسقط أولاً. شالتير، المليئة بالقلق، ابتسمت أخيرًا كما لو ظهر نور في الظلام.
“… اااهه اااه، اااااااه -“
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
“أهاهاها!”
لم تستطع شالتير أن تشعر بثقل السلاح الذي اخترق ذراعها اليسرى. لقد اختفى، كما لو أنه لا يمكن أن يوجد في نفس العالم. شعرت شالتير أنهم عادوا إلى مكانهم الأصلي السابق.
ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
“ابتعد عني!”
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
“أهاهاها!”
وبعد ذلك، ألقى شيء ما الماء البارد على كبرياء شالتير.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
لقد قال جملة بسيطة للغاية:
وبعد ذلك، ألقى شيء ما الماء البارد على كبرياء شالتير.
“…هل حقًا تعتقدين ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بددت أورا مهارتها [عين السماء]، وعادت شفاهها الوردية المجعدة إلى شكلها الأصلي. كانت هناك نظرة منزعجة على وجهها عندما بدأت في توبيخ شخص لم يعد موجودًا.
أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
♦ ♦ ♦
‘مستحيل.’
♦ ♦ ♦
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
♦ ♦ ♦
لم تعرف شالتير كيف سيفعل ذلك، لكن صوت شخص ثالث أوضح شكوكها.
لقد خافوا من رؤية هذا السيف، الذي سمي على اسمه وحمله المحارب تاكيميكازوتشي، أحد الوجودات السامية الواحد والأربعين.
“انتهى الوقت – مومونجا اوني تشان!”
كان هذا لأنها كانت تحسب معدل نضوب صحتها. وكلما زاد قلقها زادت فرحتها.
كان صوت فتاة.
“كوااااه -!”
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
بادئ ذي بدء، كان السحر الخارق مثل المهارة، ولم تستهلك مانا. ومع ذلك، كان لا تزال شكلاً من أشكال السحر، ولم يتمكن من استخدامها عندما يتحول إلى محارب.
“الآن، ماذا في رأيكِ تشير عبارة ‘انتهى الوقت’ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
منغمسةً في تبادل الضربات وضرب عدوها بسلاحها، لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما يعنيه هذا السؤال. ظهرت نظرة حيرة على وجهها الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
“إذا سار كل شيء حتى الآن كما خططت، فهذا يعني أن الوقت المنقضي كان أيضًا ضمن حساباتي. الآن، ما الذي تعنيه هذه الساعة برأيكِ عندما تخبرنا أن الوقت قد انتهى؟”
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
اختفى الفأس من يد آينز، وأصبح ترسًا أبيض نقيًا. بترسه ودرعه الأبيض المتناسقين، كان آينز يشبه الفارس الأبيض النقي.
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
رن صوت الترس بشكل حاد لأنه صد هجوم الرمح الحاقن.
“حيلة!؟ الحيل لا يمكن أن تستدعي سلاح بيرورونسينو ساما!”
لكون الأمور على ما هي عليه، ربما تحول آينز إلى الدفاع بسبب هذا الصوت الأنثوي، لكن شالتير لم يكن لديها أي فكرة عن سبب ذلك. أثناء تقدمه في الدفاع، وصل صوت آينز إلى أذنيها وسط اصطدام المعدن.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
‘لماذا؟’
‘مستحيل.’
كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
“آآآآآآه!”
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
‘مستحيل.’
“… اااهه اااه، اااااااه -“
“كوااااه -!”
هاجمت شالتير بشدة، محاولةً إسكات خصمها وحجب معرفة هزيمتها الوشيكة.
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
كانت الاشتباكات المعدنية مع المعدن تتناثر باستمرار، الفاصل الزمني بينهما أقل من عُشر من الثانية. ضربت هجمات شالتير المستمرة آينز مثل عاصفة.
“هل أحتاج حتى لقول ذلك؟ انتهت المعركة، وتقرر المنتصر.”
ومع ذلك، أوقفهم آينز بدقة وبسرعة لا يمكن تصورها. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه بدا أنه يستطيع الوقوف تحت شلال كبير ولا يبتل. وبينما كان يصد الهجمات ضدها دون عناء، تابع قائلًا:
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
“كوااااه -!”
كانت المعركة الخطيرة التي حدثت في وقت سابق أشبه بالدوس على جليد رقيق، حيث قد تدفعه خطوة خاطئة واحدة إلى قاع البحيرة. لكن الآن، جلب آينز اليأس إلى عدوه.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت توازنها المفقود بسرعة بفضل عناصرها السحرية، لكن النار ما زالت مشتعلة داخل رأسها.
مع العلم أن هزيمتها أصبحت في متناول يد آينز، واصلت شالتير سلسلة هجماتها المسعورة. على الرغم من تشويه ملامحها، إلا أن مظهرها لم يتضاءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
في مواجهة ذلك، قام آينز بمناورته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليك! كيف حصلت على سلاح بيرورونسينو ساما؟ هل كان كل هذا جزءًا من خطتك؟ كيف أعددت كل هذه الأسلحة؟ أين أخفيتهم؟ هل هذه مهارة تم تفعيلها بعد كسر تلك العصي!؟”
على الرغم مما قاله لشالتير، فإن خطته لم تسر بالسلاسة التي كان ينويها.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
بادئ ذي بدء، كان السحر الخارق مثل المهارة، ولم تستهلك مانا. ومع ذلك، كان لا تزال شكلاً من أشكال السحر، ولم يتمكن من استخدامها عندما يتحول إلى محارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
بمجرد أن يبدد سحر تحول المحارب، لن يكون قادرًا على استخدام ترسه ودرعه وسيسقطون عنه. هذا سيجعل من الصعب عليه مقاومة هجمات شالتير. إذا قررت استخدام مهارة من نوع ما، فقد لا يكون قادرًا على تحقيق النصر من خلال ضرر السحر الفائق.
كانت حقيقة أنها استنفدت كل المانا و استخدامات مهاراتها نتيجة لمعركتهم السابقة. وبعبارة أخرى، فقد اتبعت خطة آينز أوول غون بالحرف.
هذا من شأنه أن يعني هزيمة له.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
ومع ذلك، لم يكن لديه طريقة أخرى للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شالتير لا تزال تتمتع بصحة جيدة بنسبة 25٪. كيف حُسم المنتصر، أرادت شالتير أن تصرخ، لكنها لم تستطع.
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
تقدم آينز للأمام، وعلى الفور تراجعت شالتير خطوتين إلى الوراء.
ابتسم بعد تفكيره هذا.
لم تسمع هذا الصوت من قبل، والذي بدا وكأنه صوت امرأة تتظاهر بأنها لولي. تذكّرت شالتير صوت أنثوي قد سمعته من قبل. إذا كانت تلك المرأة قد قامت بنقل صوتها بشكل مختلف، فمن المحتمل أن يكون صوتها هكذا.
لم يكن أبدًا بهذا الإسراف في استخدام العناصر النقدية من قبل، حتى عندما كان يقاتل لاعب ضد لاعب في يجدراسيل. كان هذا هو الفرق بين اللعبة والواقع – بين الترفيه والبقاء على قيد الحياة.
‘كيف ينوي تغيير هذا الوضع؟’
‘الآن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أوقفهم آينز بدقة وبسرعة لا يمكن تصورها. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه بدا أنه يستطيع الوقوف تحت شلال كبير ولا يبتل. وبينما كان يصد الهجمات ضدها دون عناء، تابع قائلًا:
لقد منع هجوم شالتير الكامل بترس صديقه، ثم حدق في وجهها.
“حسنًا هذا صحيح. إذا لم تتمكن من التعامل مع سلاح في كل يد، فسيكون التمسك بواحد فقط أكثر حكمة…”
لقد بدد تحول المحارب، وألقى تعويذة من الدرجة الخارقة.
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
ظهرت الدائرة السحرية نفسها من حوله كما كانت من قبل، واستعد لكسر العنصر النقدي الذي يشبه الساعة الرملية –
راجع آينز لفترة وجيزة توقيت أفعاله. أولاً، سيبدد تحول المحارب، ثم يستخدم عنصرًا نقديًا.
– ثم تردد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا بسبب موجة من الذنب غمرته؛ بالذنب لقتل NPC خلقه صديقه بشق الأنفس.
♦ ♦ ♦
كان تردده خطئًا فادحًا.
مزق تاكيميكازوتشي المكسو بالبرق الهواء وهو يتأرجح لأسفل – ثم توقف طرف النصل أمام شالتير، التي كانت تستعد للقفز، قبل أن تتقدم للأمام بسرعات لا تصدق.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
“كنتِ تقولين شيئًا عن وجود ثغرة، أليس كذلك شالتير؟”
بعد أن بدد تحوله المحارب، لم يستطع آينز تجنب هجوم شالتير –
قد تنتهي ضربات الدفع بترك سلاح المرء عالقًا في جسد العدو إذا أخطأ مكان الهجوم. وبالتالي، لم يكونوا عمليين للغاية في القتال. بعبارة أخرى، كان لديهم ضعف. عرفت شالتير هذا الضعف، ولهذا السبب ضحت بذراعها الأيسر لإحداث فجوة في دفاع خصمها.
♦ ♦ ♦
“لماذا هذا؟ ألا يجب أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد المنتصر؟”
– ثم شعرت بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت شالتير صيحة بائسة لم تناسب وجهها. رد عليها صوت بارد واضح:
تمامًا كما كان الرمح الحاقن على وشك تدمير العنصر، شعرت بشيء من على عمودها الفقري. كان من الواضح أن هذا كان عداء.
إذًا – كان هناك إجابة واحدة فقط.
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
أبعدت شالتير عينيها عن آينز لترى من كان هذا العدو.
♦ ♦ ♦
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
“ومع ذلك… المعركة لم تتقرر بعد، أليس كذلك؟ لا يزال آينز ساما في وضع غير مواتٍ مقارنة بشالتير، من حيث الصحة.”
خلقت تعويذة آينز مساحة من الصحراء بعرض مائتي متر. لم يكن هناك أي شخص آخر بجانب شالتير وآينز. العداء الذي شعرت به الآن لم يتم العثور عليه في أي مكان، كما لو كان شيئًا من أحلام اليقظة –
“كوااااه -!”
“اللعنة!” صرخت شالتير و عادت إلى رشدها، ولكن بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات بالفعل.
“مم.”
تحطمت الساعة الرملية، مما قلل من وقت إلقاء التعويذة إلى الصفر.
“اهاهاها! آينز ساما! يبدو أنك ستفقد صحتك أولاً! الاختلاف في صحتنا هو ما يحدد النصر والهزيمة!”
“[السقوط].”
على الرغم من أنها كانت لا ميت، إلا أن إحساسها بأنها مخترقة بوحشية ما زال يملأ شالتير بشيء يشبه الرعب، رغم أنها أبقت زوايا فمها مرفوعة.
وبهذه الكلمات اندلع وميض لامع بينهما وابتلع كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك آينز بكاتانا. كانت عبارة عن نوداشي ضخم، مكلل وسط تفريغ كهربائي. قطع ذلك السيف درع شالتير كما لو كان يقطع الورق.
يمكن أن تشعر شالتير بجسدها يتفكك من الحرارة الهائلة.
بعد ذلك، قطع بالكوداتشي الآخر – المضاء بنور الشمس – في الفجوة الموجودة في دفاع الرمح الحاقن واخترق جسم شالتير برفق.
انهارت ذراعها اليمنى المتفحمة إلى غبار، بينما سقط الرمح الحاقن ببطء على الأرض الميتة. كان وجهها ذابلًا من الحرارة القادمة، وكل ما كان يمكن أن تراه أمامها هو البياض.
ابتسمت ألبيدو ببساطة لأنها كانت متأكدة من فوز آينز.
جف حلقها أيضًا – في الواقع، لم تكن تعرف ما إذا كان حلقها قد تم حرقه أيضًا – لذلك كان من الصعب التحدث. ومع ذلك، كان عليها أن تقول شيئًا واحدًا. حشدت شالتير بلودفالين آخر احتياطياتها من حيويتها لإعطاء الثناء الأخير:
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
“… آه، يحيى آينز أوول غون ساما. أنت حقًا أقوى وجودات نازاريك الساميين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
كان هذا هو احترامها الصادق للحاكم الذي جمع واحد وأربعون وجودًا ساميًا. بدت موجة الحر وكأنها حرقت ارتباطاتها، وعلى الرغم من أن جسدها لا يستطيع التحرك، إلا أنها شعرت بالحرية بشكل لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
“لا، مستحيل، كيف فعلت هذا… قوس هو يي؟”
يمكن أن يتجاهل لا ميت أي شكل من أشكال التأثير الذي يؤثر على العقل. ومع ذلك، كانت هناك بعض القدرات التي أنتجت تأثيرات مماثلة، ولكن لم يتم اعتبارها مؤثرة على العقل. لقد استخدم هذا الشخص مثل هذه القدرة.
عندما اخترق النصل كفها، لوت شالتير يدها اليسرى، ونجحت في تحويل قوة الدفع إلى جانب واحد.
ابتسمت شالتير وقالت:
“… صحيح أنني أقل شأنًا من حيث القدرة القتالية البحتة… لكن دفاعي السحري متفوق. لذا – يجب أن تفهمي ما أنا بصدد فعله، أليس كذلك؟ أنا على وشك بدأ حركتي يا شالتير. كل ما يمكنكِ فعله هو الدعاء أني أخطأت في تقدير صحتك.”
“… القليل.”
لقد كانت حركة فطرية وطبيعية للمحارب.
هكذا، أصبحت شالتير من العدم.
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
♦ ♦ ♦
“… لا يمكن للسحر الخارق أن يقتلكِ بضربة واحدة عندما تكوني بصحة كاملة. لذا، كل ما علي فعله هو تقليل صحتك حتى تتمكن التعويذة من القيام بذلك. ويبدو أنني قد استنفدت صحتكِ بشدة الآن.”
بددت أورا مهارتها [عين السماء]، وعادت شفاهها الوردية المجعدة إلى شكلها الأصلي. كانت هناك نظرة منزعجة على وجهها عندما بدأت في توبيخ شخص لم يعد موجودًا.
لم تفوت شالتير هذه الفرصة. لاحظت العنصر في يد آينز ودفعت الرمح الحاقن، معززًا بمهارة. كانت خطتها تدمير يد آينز.
“أنتِ غبية… كيف يمكنكي أن تدعي عقلكِ يتحكم فيه، على الرغم من أنكِ لا ميت؟ هذا مجرد غباء منكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تشيه! ماذا، ما الذي يحدث؟”
“ماذا، ما الأمر، اوني تشان؟”
ظهر شخص معادي بجانب شالتير، ومن الواضح أنها لم تستطع تجاهله.
“همم؟ لا شيء.”
ومع ذلك، لن يسخر أحد من شالتير لفعلها هذا، حتى لو كانوا من أتباع ضريح نازاريك.
نظر ماري إلى المكان الذي كانت تنظر إليه أورا، ولكن نظرًا لأنه كان في أعماق الغابة، فإن كل ما يمكن أن يراه هو الأشجار. ومع ذلك، كان بإمكانه معرفة ما كانت تنظر إليه أورا من الطريقة التي كانت تعبر فيها أخته.
ظهر شخص ما لم يكن هناك في وعي شالتير المتلاشي. كان ذلك الشخص هو الشخص الذي سمح بحدوث هذا النصر.
كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
“شالتير، يجب أن تعرفي هذا. آينز أوول غون هو القوة المشتركة لواحد وأربعين شخصًا.” قال آينز بهدوء.
يمكن لأخته الكبرى أورا استخدام مهارة لتوسيع مجال رؤيتها إلى حوالي كيلومترين. لهذا السبب كان هو وأخته واقفين يراقبون المناطق المحيطة بمساعدة جثث مقل العين.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
“إذًا، هل حُسمت المعركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن تراقب المعركة بين شالتير وسيدها.
“مم أجل. فاز آينز ساما.”
جاء توهج ضوء الشمس من القوس الذي حمله آينز. تم توجيه سهم الضوء بشكل طبيعي نحو شالتير.
“هذا، هذا ما اعتقدته أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت شالتير حماقتها لأنها سمعت صوت الشخص الذي جعلها ممزقة والذي سيطر على تقدم كل الأحداث التي وقعت حتى الآن.
ظهر شكل آينز ساما – الوجود الذي لا يستطيع حتى أقوى حارس هزيمته – في ذهن ماري. كانت نتيجة معقولة. كيف يمكن هزيمة الشخص الذي قاد الوجودات السامية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتوضيح فقط بعض المصطلحات القتالية غير موجودة لدينا في القاموس العربي أو هي موجودة ولكن تخيلها صعب لذا أعذروني إن لم تفهموا سأحاول تبسيط و توضيح كل شيء على قد ما أقدر. بالنسبة إلى هجمات الدفع أو ضربات الدفع فمثلا تخيلوا معي شخص يحمل رمحًا ويدفعه للأمام بطريقة أفقية لكي يضرب خصمه بقوة دفع يده)
“إذًا، أوني تشان، هل ينبغي علينا أن نذهب لأخذ معدات شالتير؟”
‘اللعنة! ليس لدي مانا! إذا كان لدي بعض، سيمكنني حينها الدفاع عن نفسي بتعويذة! لقد نفدت مهاراتي أيضًا! لو كنت أعلم ذلك، لما كان علي استخدامهم كلهم… لا!’
نظرت أورا في ما رأته قبل إنهاء مهارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع شالتير أن تفهم ما كان يقصده بهذه الكلمات، وبعد أن فقدت توازنها، تأرجح الكوداتشي المضاء نحو وجهها.
“يبدو أن آينز ساما قد استعاد كل شيء. سنعود حسب التعليمات.”
ثم، مع تشقق العصا، غطى قفاز ضخم وحشي المظهر يد آينز. كان هذا القفاز كبيرًا لدرجة أنه كاد أن يسحب آينز نحو الأرض –
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت شالتير تدفع الرمح الحاقن بسرعة البرق، رأت مرة أخرى مشهدًا مذهلاً.
عرف ماري أن أخته كانت في حالة مزاجية سيئة، لذلك لم يقل شيئًا آخر، لكنه أقر بأوامرها بطاعة.
وبعد ذلك – وجدت أنه لا يوجد أحد هناك.
كانت أفضل صديقة لـ أورا مسيطرًا على عقله، وجعلها هذا توجه رمحها إلى السيد المحبوب الذي أقسموا جميعًا على ولائهم له. في حين أن إعدامها كان النتيجة المتوقعة لمثل هذا الإجراء، إلا أنها ما زالت تشعر بالضيق حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت شالتير وهي تضربه وأصيبت هي أيضًا بدورها.
انتهز آينز الفرصة لتقليص الفجوة بينه وبين شالتير. نظرًا لأن خصمه كان يستخدم سلاحًا هائلًا، فإن الاقتراب منها سيجعل من الصعب على خصمه الرد. كان هذا هو تفكير أحد المحاربين المخضرمين – واحد من الذين كانوا على دراية بهذه الفكرة عن كثب.
______________
بغض النظر عن مدى قوته، كان من الصعب جدًا إيقاف ضربة كاملة القوة في منتصف الأرجوحة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما استخدم المرء سلاحًا كبيرًا وثقيلًا.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد. غير آينز ساما أسلحته بشكل مطرد – بمعنى آخر، ليس لديها أي فكرة عن الأسلحة الأخرى التي يمتلكها آينز ساما. في ظل هذه الظروف التي تفتقر فيها إلى مزيد من المعرفة، تستنتج شالتير أن الهروب هو خيار أحمق بعد رؤية قوس آينز ساما. وبالتالي، كل ما يمكنها فعله هو إغلاق المسافة و الوصول إلى نطاق هجوم الرمح الحاقن والقتال. حقيقة أنها لم تعد قادرة على استخدام المهارات والسحر تضيف إلى ذلك احتمالية الخسارة… على الأقل، هذا ما أعتقده.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
