الفصل 5 - الجزء الثاني
المجلد 3: الفالكري الدموية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت مدوي عندما اصطدمت يد بطاولة رائعة ارتجفت من الضربة التي تلقتها.
الفصل 5 – الجزء الثاني – PVN
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
انتفخ الجزء الخلفي من درعها، وانفجر زوج من أجنحة الخفافيش، كما لو كانوا يمرون مباشرة من خلال صفائح الدرع. عرف آينز ما سيحدث بعد ذلك.
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
رفرفت عدة خفافيش عملاقة من خلفها نحو السماء. كانت هذه الخفافيش الكبار مصاصي دماء الذين تم استدعاؤهم من خلال مهارة استدعاء. بالإضافة إلى ذلك، واصلت استدعاء أسراب الخفافيش.
“حسنًا، حسنًا… بما أنك شعرتِ بأنني في وضع غير مؤات، فبدون المانا الخاصة بي لن أكون أكثر من مجرد مهرج… لقد أتيتِ إليَّ بكل ما لديكِ. لذلك يجب أن أشكركِ يا شالتير. لو كنتِ قد قاتلتِ بعناية و تركيز أكبر، لما سارت الأمور بسلاسة.”
لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
“[إعصار أسماك القرش].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههههههه!”
ظهر أمامه إعصار ارتفاعه مائة متر وعرضه خمسون متراً. اجتاحت سحابة قمع سوداء الخفافيش قبل أن تتمكن من الفرار، محاصرةً إياها داخل الإعصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هنا… إنه هنا أخيرًا، أليس كذلك؟ كنت أعرف أنها ستستخدم هذا عاجلاً أم آجلاً، ولكن لم أعتقد أن شالتير ستستخدم [أينهيرجار] – بطاقتها الرابحة – في هذه اللحظة الحرجة …”
يمكن رؤية أشكال السباحة السريعة داخل الإعصار سريع الدوران. كانت هذه المخلوقات عبارة عن أسماك قرش يبلغ طولها ستة أمتار، وقد سبحت كما لو كانت في المحيط. كانت الخفافيش الهاربة مثل الطُعم الذي أُلقي في الماء، وقفزت عليها أسماك القرش. أظهرت هذه التعويذة قوتها الحقيقية ضد المخلوقات الطائرة، وقد ظهر الدليل على ذلك بشكل كافٍ حيث قامت أسماك القرش بتمزيق أطراف الخفافيش في لحظة.
“غووواارغ!”
تمامًا عندما كانت الخفافيش مصاصي الدماء تختفي بعد تمزقها – تحرر ظل من الإعصار.
كانت منزعجة جدًا.
كان ظلًا قرمزيًا، انفجر خارج الإعصار بأقصى سرعة. ترك الرمح الذي دفعه أمام نفسه صورة لاحقة في عيون المتفرجين، مثل عمود ناري لصاروخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد جبين شالتير.
لم يستطع آينز الرد في الوقت المناسب، لذا تمزق جسده مما جعله يتألم. شعر كما لو أن عظامه كانت تنهار.
ذكر وصف الفئة، “فقط اللورد الأعلى الذي يكرس نفسه حقًا للسعي وراء الموت يمكنه دخول هذه الفئة، التي تستطيع بلع كل أشكال الحياة مثل الكسوف.”
في اللحظة التي تأخر فيها آينز في الرد، ظهرت شالتير أمامه. اخترق سلاحها القاسي صدر آينز وبرز من ظهره.
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
“غوااارغ!”
ولا حتى تلك التعويذة الخارقة التي يمكن أن تلحق أضرارًا جسيمة باللاموتى – السقوط – يمكن أن تفعل ذلك.
السلاح الذي أصابه تسبب أيضًا في ضرر هائل له، انخفضت الصحة بشكل هائل والذي نتج عنه أثار صرخة ألم من آينز.
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
أي ألم شعر به آينز سيختفي بمجرد أن تتجاوز شدته عتبة معينة، مثلما فعلت عواطفه. هذا هو السبب في أن سوزوكي ساتورو، الذي يفتقر إلى الخبرة القتالية، يمكنه تحمل هذا الألم والتعامل معه بهدوء.
استعاد آينز هدوئه، وغير خططه القتالية لأخذ هذا التطور غير المتوقع في الاعتبار.
ومع ذلك، لم يكن هذا ألمًا عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
تأثر عقل آينز – لا، سوزوكي ساتورو – بحقيقة أن حياته كانت تنحسر. خف بصره وشعر بأنه يفقد وعيه، كما لو أنه فقد قدرًا كبيرًا من الدم.
انتفخ الجزء الخلفي من درعها، وانفجر زوج من أجنحة الخفافيش، كما لو كانوا يمرون مباشرة من خلال صفائح الدرع. عرف آينز ما سيحدث بعد ذلك.
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
كان هذا لأن الشخص الذي يقاتل هنا لم يكن سوزوكي ساتورو، ولكن الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم، آينز أوول غون.
كانت منزعجة جدًا.
لم توقف شالتير هجومها، حتى عندما فكر آينز في الخطوات التي يجب اتخاذها بعد ذلك.
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
بعد أن ضربته بطرف رمحها، واصلت قيادته للأمام، ضربت نقطة مباشرة في جسد آينز وأجبرت الجزء السميك من الرمح ليصبح خلف ظهره. شعر بجسده يتمزق، بالإضافة إلى اندفاع من الألم الشديد، مصحوبًا بالإحساس بصحته تتضاءل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار توتش مي تلك البدلة ذات الدرع الأبيض. استكمل هذا الدرع المصنوع خصيصًا وضعه كبطل للعالم، وقد تجاوزت قدراته قدرات عناصر الدرجة الإلهية، مما جعله على قدم المساواة مع أسلحة النقابة. بالطبع، نظرًا لأنها كانت هدية للبطل، كان بإمكان بطل العالم فقط استخدامها. ومع ذلك-
وهكذا، قرر آينز تفعيل [جسد بريل المؤثر].
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
تحطم الضوء الأخضر الذي غمره.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
لقد قللت تعويذة الدرجة العاشرة [جسد بريل المؤثر] من فعالية هجمات الأسلحة الثقيلة، ويمكن أن تلغي تمامًا في حالات معينة ضرر ضربة الأسلحة الثقيلة بعد أن تم إلقاؤها.
ظهرت ثلاثة سيوف طويلة في الجو، وكانت أجسادهم سوداء متلألئة. خطوا وراء شالتير، كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
امتصت تعويذة [جسد بريل المؤثر] الضرر الذي سببه الرمح، وهكذا بدا كما لو أن الوقت قد قلب نفسه إلى الوراء، وتراجع طرف الرمح مرة أخرى خارج جسم آينز.
فقط شالتير وآينز يمكنهما التحرك في هذا العالم، حيث بقي الموت فقط.
عاد آينز إلى حيث كان يقف قبل أن يعلقه الرمح. وبينما كانت شالتير تراقبه في حيرة، ألقى آينز تعويذة أخرى.
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
“[جدار الهيكل العظمي]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم توقف شالتير هجومها، حتى عندما فكر آينز في الخطوات التي يجب اتخاذها بعد ذلك.
وبين الاثنين اندلع جدار مكون من عدد لا يحصى من الهياكل العظمية المسلحة. هاجمت الهياكل العظمية في الجدار شالتير، فقطعت وطعنتها وجرحتها.
في حين أنه كان يفتقر إلى قدرة شالتير على إلقاء التعاويذ والعديد من المهارات، ولا يمتلك عناصر سحرية، إلا أن أسلحته ودروعه وإحصائياته كانت متطابقة مع شالتير. لم يكن لا ميت، بل كان شيئًا يشبه الجولم. كان لهذا النوع من المخلوقات مقاومة وحصانة متطابقة تقريبًا.
ومع ذلك، لم ينجح أي منهم في إصابة جسد شالتير.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
“[تعظيم السحر – انفجار القوة].”
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
انفجرت صدمة غير مرئية من شالتير. انحرف جدار الهياكل العظمية تحت التأثير غير المرئي، ثم تفكك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
(صوت تكة عقرب الساعة)
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
لم تستطع تعويذات الدرجة الأولى اختراق دفاعات شالتير السحرية، لكن آينز ألقى تلك التعويذة على أي حال. استشعرت شالتير شيئًا غريبًا، وحاولت يائسة الإفلات منهم، لكن البراغي العاجية للضوء تحولت 90 درجة كاملة في الجو وطاردتها، وسقطت عليها مثل البَرَدَ.
“لا يصدق حقًا، لم أكن أتوقع شيئًا أقل منك، آينز ساما. استدعاءاتي قد ماتت. ومع ذلك، المانا الخاصة بك شبه مستنفدة، في حين أن صحتي… لا تزال في أقصى حد.”
ضربت البراغي السحرية التسعون شالتير، مما أدى إلى انخفاض صحتها بسرعة.
لم تكن هذه كذبة.
كان السبب في تمكنهم من اختراق دفاع شالتير هو أن آينز استخدم مهارة لتعزيز الأسهم السحرية مؤقتًا إلى ما يعادل تعويذات الدرجة العاشرة.
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
آينز لم ينته بعد.
استخدم آينز مهارات مختلفة لتكبير هذه التعويذة، لذلك كانت قوتها أكبر من المعتاد وأصعب في المقاومة. ومع ذلك، كانت عديمة الجدوى ضد شالتير و أينهيرجار.
”ارقص! [السحر الثلاثي – سيف السبج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
(السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
ظهرت ثلاثة سيوف طويلة في الجو، وكانت أجسادهم سوداء متلألئة. خطوا وراء شالتير، كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
ومع ذلك، لم يكن هذا ألمًا عاديًا.
“ابتعدوا عن طريقي!” صرخت شالتير وهي تضربهم جانبًا بالرمح الحاقن. ومع ذلك، استمرت السيوف البركانية في مهاجمتها حتى بعد انحرافها. كان من الصعب للغاية تدمير هذه الأسلحة، التي تم إنشاؤها من خلال السحر، من خلال الوسائل المادية.
رفرفت عدة خفافيش عملاقة من خلفها نحو السماء. كانت هذه الخفافيش الكبار مصاصي دماء الذين تم استدعاؤهم من خلال مهارة استدعاء. بالإضافة إلى ذلك، واصلت استدعاء أسراب الخفافيش.
“[التدمير السحري].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الغريب أن أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم – والذين لم يكن لديهم مقاومة للموت الفوري – لم يسقطوا.
استخدمت شالتير عدد قليل من نقاط المانا المتبقين لإلقاء تعويذة بددت السحر الآخر.
أدرك آينز أن التشابه لم يكن مجرد مكياج.
اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
“آااه، كم هذا مزعج!”
لا يعني تدفق الدم شيئًا إلى اللاموتى، لكن شالتير شعرت بجفاف وجهها. في المقابل، انتشرت موجة من الانفعالات في جسدها كله.
لم تلتفت شالتير إلى السيف الطويل الذي هاجمها وضربت آينز. مثل هذا الضرر كان بالكاد خدش لشالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم صده بواسطة السحر، لكانت شالتير قد ضغطت على الهجوم أكثر، لأنها كانت تعلم أن آينز لم يكن لديه الكثير من المانا. كان من الممكن أن يكون ذلك مجرد آلام موته. ومع ذلك، تجمدت شالتير عندما رأت المشهد أمامها.
أرسل الرمح الحاقن آينز إلى الجانب. مع عدم وجود وسيلة لمقاومة الضرر الناجم عن ضربة الأسلحة الثقيلة الآن، لم يستطع آينز تجاهل هذا الضرر. استقر في الجو بتعويذة [الطيران]، وبعد ذلك –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف آينز الإجابة على هذه الأسئلة بعد تغيير خط نظره. في الوقت نفسه، اشتعلت نيران الغضب في عينيه.
“اللعنة!”
“[توسيع السحر – صرخة الشؤم].”
– كانت هذه هي المرة الأولى التي يلعن فيها آينز في حالة ذعر خلال هذه المعركة.
ارتدت زاوية فمها بابتسامة واعية.
كان آينز يتمتع بصحة كافية لمواجهة هجوم من هذا القبيل، لكن المشكلة كانت أمام عينيه. كان هذا لأن الصحة التي فقدها آينز قد تم استخدامها لاستعادة صحة شالتير.
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
كان معدل شفائها كافياً لتجاوز الضرر الذي أحدثه السيف البركاني، لذلك من أجل خفض معدل الشفاء، ألقى آينز تعويذة هجوم.
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
آينز لم ينته بعد.
جذبت الجروح الثلاثة التي مزقت الأبعاد نقرات من الدم الطازج من شالتير، لكنها لم تأبه واستمرت في الضغط إلى الأمام، والسيف البركاني العنيد على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء.
‘استنفدت شالتير من المانا، لذلك كل ما يمكنها فعله هو التقدم والقتال ضمن النطاق الفعال للرمح الحاقن… هل هذا كل شيء؟ لكن هذا هو نوع القتال الذي أكرهه أكثر…’
“هذا. هو!”
تراجع آينز مع تعويذة [الطيران] واستمر في الهجوم.
”رائع بالفعل. اضطررت إلى استنفاد المانا الخاصة بي واستخدام كل مهاراتي من أجل استنزاف المانا الخاصة بك إلى هذا المستوى، آينز ساما. أنت تستحق الثناء لاستمرارك هذه المدة الطويلة.”
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
حتى مع استمراره في التراجع، تقلصت المسافة بينهما مع كل لحظة تمر. كان هذا هو الفرق بين سرعة تعويذة [الطيران] وسرعة الطيران التي زادت بالمهارات.
أخرجت البيدو صيحة غريبة، وعانقت نفسها.
شدّت شالتير نفسها أمامه، ناضحةً الدماء. ثم، فجأة لوت نفسها. تشوه الهواء – واندلعت موجة صدمة هائلة من جسد شالتير.
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
‘هذه ليست تعويذة [انفجار القوة]! هذا درع الصدمة السلبية!’
يمكن رؤية أشكال السباحة السريعة داخل الإعصار سريع الدوران. كانت هذه المخلوقات عبارة عن أسماك قرش يبلغ طولها ستة أمتار، وقد سبحت كما لو كانت في المحيط. كانت الخفافيش الهاربة مثل الطُعم الذي أُلقي في الماء، وقفزت عليها أسماك القرش. أظهرت هذه التعويذة قوتها الحقيقية ضد المخلوقات الطائرة، وقد ظهر الدليل على ذلك بشكل كافٍ حيث قامت أسماك القرش بتمزيق أطراف الخفافيش في لحظة.
موجة الصدمة الناتجة عن المهارة حطمت السيف البركاني وضربت آينز أيضًا، مما جعله يطير في المسافة.
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
“غووواارغ!”
الفصل 5 – الجزء الثاني – PVN
ربما تم تعزيز درع الضربة السلبي بمهارة أخرى، لكن آينز انتهى به الأمر بالانقلاب عدة مرات على الأرض. بفضل نعمة تعويذة [الطيران] والعناصر السحرية الموجودة عليه، تمكن من إجبار نفسه على العودة في وضع مستقيم.
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
ربما كان ذلك بسبب افتقاره لقنوات نصف دائرية أو بسبب سمات اللاموتى، لكن آينز لم يصاب بالدوار من التدحرج، وجعله هذا يفتح المسافة بينه وبين شالتير.
انتفخ الجزء الخلفي من درعها، وانفجر زوج من أجنحة الخفافيش، كما لو كانوا يمرون مباشرة من خلال صفائح الدرع. عرف آينز ما سيحدث بعد ذلك.
(النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً ارتباك شالتير، تابع آينز بالتساوي:
كانت هذه نتيجة محظوظة. لم يرغب آينز في أن يكون محاصرًا في قتال قريب المدى، أتيحت له الآن فرصة لإلقاء تعويذات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
تمامًا كما كان على وشك القيام بذلك، رأى آينز كرة من الضوء الأبيض تتجمع أمام شالتير، والتي تشكلت نفسها ببطء في شكل بشري.
وهكذا، قرر آينز تفعيل [جسد بريل المؤثر].
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
“… توتش مي ساما، أليس كذلك؟”
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
لقد ضربوا الطاولة عدة مرات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص معين بذلك.
“إنه هنا… إنه هنا أخيرًا، أليس كذلك؟ كنت أعرف أنها ستستخدم هذا عاجلاً أم آجلاً، ولكن لم أعتقد أن شالتير ستستخدم [أينهيرجار] – بطاقتها الرابحة – في هذه اللحظة الحرجة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غووواارغ!”
(في الأساطير الإسكندنافية، فإن أينهيرجار هم أولئك الذين لقوا حتفهم في المعركة وتم إحضارهم إلى فالهالا عن طريق الفالكريز)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت مدوي عندما اصطدمت يد بطاولة رائعة ارتجفت من الضربة التي تلقتها.
حل الضوء الأبيض بالكامل في شكل شخص.
لم تلتفت شالتير إلى السيف الطويل الذي هاجمها وضربت آينز. مثل هذا الضرر كان بالكاد خدش لشالتير.
إذا تجاهل المرء الدرع الأبيض المبيض والجلد المتوهج، فقد كان الشكل طبق الأصل لشالتير.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
أدرك آينز أن التشابه لم يكن مجرد مكياج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هناك أي شك في أن شالتير بلودفالين أصبحت المنتصر وأن آينز أوول غون هو المهزوم.
(هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غووواارغ!”
في حين أنه كان يفتقر إلى قدرة شالتير على إلقاء التعاويذ والعديد من المهارات، ولا يمتلك عناصر سحرية، إلا أن أسلحته ودروعه وإحصائياته كانت متطابقة مع شالتير. لم يكن لا ميت، بل كان شيئًا يشبه الجولم. كان لهذا النوع من المخلوقات مقاومة وحصانة متطابقة تقريبًا.
“غوااارغ!”
بعبارة أخرى، كان هناك شالتير آخرى، لم يكن بإمكانه القتال إلا في قتال قريب المدى.
‘… لماذا لا يتراجع آينز ساما؟ كملقي سحر غامض، لا يمكن أن يضربني في هذا النطاق. يجب أن يكون هذا خدعة!’
(طبعًا مستغربين لماذا أعوض بضمير ذكر لكن هذا بسبب انه المترجم الانجليزي يشير لهذه المهارة بضمير المحايد في اللغة الإنجليزية و نحن طبعا في لغتنا لا نملك مثل هذا الضمير لذا أعوض عنه بذكر بحكم أنه يقصد ‘شكل’ وليس الشخصية نفسها)
كانت منزعجة جدًا.
توقع آينز أن هذا سيحدث، لكن مواجهة عدوين في المستوى 100 في نفس الوقت كان لا يزال أمرًا مرهقًا للغاية.
كانت قطع العظام المسحوقة تتطاير مثل المطر وهي تتساقط. ومع ذلك، فقد اشترت بعض الوقت لـ آينز، لذلك كان الأمر يستحق العناء.
بالإضافة إلى ذلك، استدعت شالتير عددًا لا يحصى من التوابع، مثل الذئاب والخفافيش والجرذان وما شابه –
أغلقت شالتير ببطء المسافة بينهما. حتى لو حاول عدوها إلقاء تعويذة من لفافة، كانت شالتير واثقة من قدرتها على الضرب أسرع منه. وبالتالي، لم تكن هناك حاجة للتسرع.
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
كانت منزعجة للغاية من عدم مبالاة آينز أوول غون. ومع ذلك، تمكنت شالتير في النهاية من ابتلاع قلقها المتزايد.
تمامًا كما كان آينز يفكر في خطوته التالية، هاجم أينهرجار، لقد فاجأه ذلك.
لم يكن هذا الإشراق الأبيض النقي من عمل السحر.
‘لماذا لا تتحرك شالتير؟ ألا تنوي أن تتحد عليه؟’
في اللحظة التي تأخر فيها آينز في الرد، ظهرت شالتير أمامه. اخترق سلاحها القاسي صدر آينز وبرز من ظهره.
عرف آينز الإجابة على هذه الأسئلة بعد تغيير خط نظره. في الوقت نفسه، اشتعلت نيران الغضب في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، استدعت شالتير عددًا لا يحصى من التوابع، مثل الذئاب والخفافيش والجرذان وما شابه –
“الآن هذا غير عادل!” شتم آينز. للاعتقاد أنها ستفعل شيئًا كهذا في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هنا… إنه هنا أخيرًا، أليس كذلك؟ كنت أعرف أنها ستستخدم هذا عاجلاً أم آجلاً، ولكن لم أعتقد أن شالتير ستستخدم [أينهيرجار] – بطاقتها الرابحة – في هذه اللحظة الحرجة …”
ما رآه آينز هو مشهد أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم يختفون واحدًا تلو الآخر، وقد اخترقت أجسادهم من قبل الرمح الحاقن.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
كانت شالتير تقتل أتباعها الذين تم استدعاؤهم بواسطة الرمح الحاقن لاستعادة صحتها.
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
يمكن القول أن مقدار الصحة التي أعادها الرمح الحاقن تعتمد على مقدار الضرر الذي تسبب فيه. عندما هاجمت شالتير آينز – الذي كان متساويًا في المستوى ولديه دفاع عالي – واستدعائها الضعيف، كان من الواضح على الفور أن هذا سيعطيها المزيد من الصحة في المقابل. في الواقع، يمكن لآينز أن يرى صحة شالتير ترتفع بسرعة.
في اللحظة التي تأخر فيها آينز في الرد، ظهرت شالتير أمامه. اخترق سلاحها القاسي صدر آينز وبرز من ظهره.
مات الأتباع المستدعون بشكل مطرد واختفوا.
استخدم آينز مهارات مختلفة لتكبير هذه التعويذة، لذلك كانت قوتها أكبر من المعتاد وأصعب في المقاومة. ومع ذلك، كانت عديمة الجدوى ضد شالتير و أينهيرجار.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من تلك التعويذة سيفان من السبج، دون اعتبار لما تبقى من المانا. ومع ذلك، لم يختف واحد منهم، واستمر في مهاجمة شالتير. كان معدل نجاح [التدمير السحري] يعتمد بشكل مباشر على قدرة ملقيها على إلقاء التعاويذ، وكان هذا دليلًا قاطعًا على تفوق آينز السحري.
نظرًا لأن النيران الصديقة كانت سارية المفعول، كان ينبغي أن تكون هذه أيضًا نتيجة متوقعة.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
استعاد آينز هدوئه، وغير خططه القتالية لأخذ هذا التطور غير المتوقع في الاعتبار.
ذكر وصف الفئة، “فقط اللورد الأعلى الذي يكرس نفسه حقًا للسعي وراء الموت يمكنه دخول هذه الفئة، التي تستطيع بلع كل أشكال الحياة مثل الكسوف.”
ومع ذلك، لم يستطع آينز تهدئة نفسه تمامًا بعد أن شاهد شخصًا يقتل وحوشه المستدعاة لاستعادة الصحة، وهو مشهد لا يمكن أن يحدث في يجدراسيل. نتيجة لذلك، أصابته ضربة أينهيرجار بقوة.
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
“غووواارغ!”
إذا تجاهل المرء الدرع الأبيض المبيض والجلد المتوهج، فقد كان الشكل طبق الأصل لشالتير.
واصل أينهيرجار الذي لا يعبر عن أي تعبير مهاجمته، وأدت الضربات إلى عودة آينز للخلف.
عاد آينز إلى حيث كان يقف قبل أن يعلقه الرمح. وبينما كانت شالتير تراقبه في حيرة، ألقى آينز تعويذة أخرى.
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم صده بواسطة السحر، لكانت شالتير قد ضغطت على الهجوم أكثر، لأنها كانت تعلم أن آينز لم يكن لديه الكثير من المانا. كان من الممكن أن يكون ذلك مجرد آلام موته. ومع ذلك، تجمدت شالتير عندما رأت المشهد أمامها.
لم تكن استدعاءات شالتير غير محدودة، لذا كان من المفترض أن يكونوا في حدودهم تقريبًا. ومع ذلك، سيكون من السيئ أن يدع شالتير تشفي نفسها باستخدام الوحوش المحيطة.
بعد إجباره على العودة بسبب سلسلة الهجمات المستمرة، قرر آينز استخدام بطاقته الرابحة.
كانت الخطة الأصلية هي استخدام الورقة الرابحة بمجرد ظهور أينهيرجار. لم تأخذ هذه الخطة في الحسبان شالتير وهي تعالج نفسها بقتل أتباعها.
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
♦ ♦ ♦
في حين أنه كان يفتقر إلى قدرة شالتير على إلقاء التعاويذ والعديد من المهارات، ولا يمتلك عناصر سحرية، إلا أن أسلحته ودروعه وإحصائياته كانت متطابقة مع شالتير. لم يكن لا ميت، بل كان شيئًا يشبه الجولم. كان لهذا النوع من المخلوقات مقاومة وحصانة متطابقة تقريبًا.
كان لدى آينز ستون مستوى من الفئات التخصصية، وكان أحدها مميزًا للغاية.
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
بعبارة أخرى، كان هناك شالتير آخرى، لم يكن بإمكانه القتال إلا في قتال قريب المدى.
تمكن آينز من دخول هذه الفئة لأنه لم يكن يركز على القوة الخالصة، ولكنه ركز بدلاً من ذلك على لعب دور مستحضر الأرواح إلى أقصى درجة. لو سعى وراء القوة الشخصية، لما اكتشف هذه الفئة – التي تطلبت بنية غير تقليدية – عن طريق الصدفة.
لم تلتفت شالتير إلى السيف الطويل الذي هاجمها وضربت آينز. مثل هذا الضرر كان بالكاد خدش لشالتير.
كان هذا لأن متطلبات دخول الفئة كانت عبارة عن خمسة مستويات من اللورد الأعلى، والتركيز على فئات التخصصية من نوع مستحضر الأرواح، بالإضافة إلى مستوى شخصي إجمالي يبلغ 95.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
كانت الفئة المعنية تسمى “الكسوف”.
تمامًا كما كان آينز يفكر في خطوته التالية، هاجم أينهرجار، لقد فاجأه ذلك.
ذكر وصف الفئة، “فقط اللورد الأعلى الذي يكرس نفسه حقًا للسعي وراء الموت يمكنه دخول هذه الفئة، التي تستطيع بلع كل أشكال الحياة مثل الكسوف.”
“… ماذا؟”
كانت الخطوة التي كان آينز يخطط لاستخدامها متاحة فقط بعد الوصول إلى المستوى الأقصى (الخامس) في فئة الكسوف، وهي مهارة لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة كل مائة ساعة.
لم تكن هذه كذبة.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
كانت شالتير تقتل أتباعها الذين تم استدعاؤهم بواسطة الرمح الحاقن لاستعادة صحتها.
هذه المهارة كانت تسمى [الهدف من كل الحياة هو الموت].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
في تلك اللحظة، ظهر وجه ساعة خلف آينز، عقرباها يشيران إلى الساعة 12:00. ثم ألقى تعويذة:
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
“[توسيع السحر – صرخة الشؤم].”
حتى الهواء – الذي لم يكن وجودًا حيًا أصلاً – سقط في الموت. لأكثر من مائة متر في جميع الاتجاهات، لم يعد الهواء قابلًا للتنفس. إذا حاول أي كائن حي أن يتنفس داخل تلك المنطقة، فإن رئتيه سوف تتلف بسبب الهواء القاتل، ويموت.
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
أصبح وجهه غير المتحرك متيبسًا، وعلى النقيض من ذلك، ابتسمت شالتير كما لو أنها حققت نصرًا ساحقًا.
استخدم آينز مهارات مختلفة لتكبير هذه التعويذة، لذلك كانت قوتها أكبر من المعتاد وأصعب في المقاومة. ومع ذلك، كانت عديمة الجدوى ضد شالتير و أينهيرجار.
“أخبرني صديقي بيرورونسينو بالعديد من الأشياء عندما كان يصممكِ. بعد أن جئت إلى هذا العالم، أخذت حريتي في حفظ معلومات الجميع. ومع ذلك، وبغض النظر عن تاريخي الأسود (ممثل باندورا)، فأنتِ على الأرجح الـ NPC الأكثر معرفة به في نازاريك.”
ومن الغريب أن أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم – والذين لم يكن لديهم مقاومة للموت الفوري – لم يسقطوا.
– كان من بدلة مدرعة.
كان هذا الوضع غريبًا جدًا، لكن آينز بقي على حاله. بدلًا من ذلك، يمكن للمرء أن يقول أن الأمور تسير كما هو مخطط لها.
استخدم آينز مهارات مختلفة لتكبير هذه التعويذة، لذلك كانت قوتها أكبر من المعتاد وأصعب في المقاومة. ومع ذلك، كانت عديمة الجدوى ضد شالتير و أينهيرجار.
تكتكة.
توقع آينز أن هذا سيحدث، لكن مواجهة عدوين في المستوى 100 في نفس الوقت كان لا يزال أمرًا مرهقًا للغاية.
(صوت تكة عقرب الساعة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختار توتش مي تلك البدلة ذات الدرع الأبيض. استكمل هذا الدرع المصنوع خصيصًا وضعه كبطل للعالم، وقد تجاوزت قدراته قدرات عناصر الدرجة الإلهية، مما جعله على قدم المساواة مع أسلحة النقابة. بالطبع، نظرًا لأنها كانت هدية للبطل، كان بإمكان بطل العالم فقط استخدامها. ومع ذلك-
دق وجه الساعة خلف آينز، وتحركت عقاربها ببطء مع دخول التعويذة حيز التنفيذ.
تمامًا كما كان آينز يفكر في خطوته التالية، هاجم أينهرجار، لقد فاجأه ذلك.
نظر آينز إلى شالتير من بعيد حيث تضاءلت صحته تحت هجوم أينهيرجار، وفي نفس الوقت شعر بخيبة أمل كبيرة.
وفقًا لأمر آينز، أُطلِقَت [ختم السحر الثلاثي السحري]، أطلق كل منها ثلاثين خطًا من الضوء، ليصبح المجموع تسعين. كانت براغي الضوء البيضاء غير عنصرية [الأسهم السحرية]. كانت الصورة اللاحقة المبهرة التي تركوها وراءهم وهم يخترقون في الهواء مثل الأجنحة المنتشرة لملاك – ملاك الموت.
‘… إذًا لا يمكنني إنهاء هذا بطريقة نظيفة، أليس كذلك؟ اللعنة عليك، بيرورونسينو، هل قمت بخلقها خصيصًا لمواجهتي؟ للاعتقاد أنك أعطيتها فعلاً عنصر إعادة إحياء! اللعنة!’
في نظر شالتير، كانت مانا آينز صفرًا تقريبًا. لم تختفي تمامًا، لكنه ربما لن يتمكن سوى من استخدام تعاويذتين أو ثلاث تعويذات أخرى. مع انخفاض مانا آينز، لم يكن هناك طريقة تمكنه من هزيمة شالتير، بغض النظر عن التعويذات التي استخدمها.
لعن آينز زميله في قلبه.
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
‘… لماذا لا يتراجع آينز ساما؟ كملقي سحر غامض، لا يمكن أن يضربني في هذا النطاق. يجب أن يكون هذا خدعة!’
بعد ذلك، دخلت ورقة آينز الرابحة حيز التنفيذ.
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
في تلك اللحظة – مات العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهرب آينز، لكنه وقف فخورًا حيث كان. شعرت بتصميمه من موقفه، فسألت شالتير:
لم يكن هذا تعبيرًا مجازيًا.
ظهرت ثلاثة سيوف طويلة في الجو، وكانت أجسادهم سوداء متلألئة. خطوا وراء شالتير، كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
مات كل شيء حرفيًا.
وبين الاثنين اندلع جدار مكون من عدد لا يحصى من الهياكل العظمية المسلحة. هاجمت الهياكل العظمية في الجدار شالتير، فقطعت وطعنتها وجرحتها.
تبخر أينهيرجار وتحول إلى ضباب أبيض، متشتتًا أمام عيون آينز. حتى الأنيسيان* الذي ليس لديه مفهوم للحياة سيموت على الفور. كان لاتباع شالتير نفس المصير، غير قادرين على مقاومة الدمار الذي حل بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا تشبيه حيث شبه فيه المؤلف الشكل بأنه فتاة قبيحة تضع مكياج لتشبه شالتير)
(الأُنَيْسيان، الشخص الصغير، أو القزم، هو الشكل المصغر من المخلوق البشري، واشتهر في خيمياء القرن السادس عشر وروايات القرن التاسع عشر، ولقد أشار تاريخياً إلى خلق إنسان مصغر الشكل، مكتمل التكوين)
كان آينز يتمتع بصحة كافية لمواجهة هجوم من هذا القبيل، لكن المشكلة كانت أمام عينيه. كان هذا لأن الصحة التي فقدها آينز قد تم استخدامها لاستعادة صحة شالتير.
لم يكن هذا كل شيء.
كانت الورقة الرابحة لفئة الكسوف.
حتى الهواء – الذي لم يكن وجودًا حيًا أصلاً – سقط في الموت. لأكثر من مائة متر في جميع الاتجاهات، لم يعد الهواء قابلًا للتنفس. إذا حاول أي كائن حي أن يتنفس داخل تلك المنطقة، فإن رئتيه سوف تتلف بسبب الهواء القاتل، ويموت.
كان معدل شفائها كافياً لتجاوز الضرر الذي أحدثه السيف البركاني، لذلك من أجل خفض معدل الشفاء، ألقى آينز تعويذة هجوم.
كما أن الأرض لم تفلت من احتضان الموت. تم تحويل التضاريس في دائرة نصف قطرها مائة متر على الفور إلى رمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد جبين شالتير.
فقط شالتير وآينز يمكنهما التحرك في هذا العالم، حيث بقي الموت فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة – مات العالم.
بطاقة آينز الرابحة [هدف كل الحياة هو الموت]، عززت تأثير سحر ومهارات الموت الفوري. وبالتالي، فإن زيادة آثار الموت الفوري هذه يمكن أن تتجاوز أي حصانات أو مقاومة وتقتل أهدافها بعد مرور فترة زمنية معينة.
لم تكن هذه كذبة.
يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
كان الحراس في نازاريك يراقبون المعركة باهتمام.
كما مات الهواء والأرض بسبب هذا التأثير.
كانت الفئة المعنية تسمى “الكسوف”.
في يجدراسيل، لم تكن البيئة تتدمر، ولكن في هذا العالم الجديد، كانت التأثيرات مناسبة تمامًا للمهارة. كل الأشياء كانت متساوية في وجه الموت.
تأثر عقل آينز – لا، سوزوكي ساتورو – بحقيقة أن حياته كانت تنحسر. خف بصره وشعر بأنه يفقد وعيه، كما لو أنه فقد قدرًا كبيرًا من الدم.
آينز نفسه فوجئ بهذا التأثير الغريب. لم تمت الأرض هكذا في يغدراسيل. لم يستطع إلا أن يهز رأسه بعد أن شاهد تأثيرات قوى اللعبة في العالم الحقيقي.
حتى مع استمراره في التراجع، تقلصت المسافة بينهما مع كل لحظة تمر. كان هذا هو الفرق بين سرعة تعويذة [الطيران] وسرعة الطيران التي زادت بالمهارات.
ومع ذلك، ابتلع آينز مفاجأته. فالفخر في قلبه لن يسمح له بإظهار أي علامة على الصدمة. بدلاً من ذلك، تصرف كما لو كان هذا جزءًا من خطته. متحملاً نفسه بالغطرسة التي تليق بالحاكم، سأل بلطف الناجي الوحيد:
‘لماذا لا تتحرك شالتير؟ ألا تنوي أن تتحد عليه؟’
“ما رأيكِ، بعد تجربة القوة التي يمكن أن تقتل حتى اللاموتى؟”
كان هذا لأن الشخص الذي يقاتل هنا لم يكن سوزوكي ساتورو، ولكن الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم، آينز أوول غون.
هبت الريح، فرق الهواء الميت بينهما. حملت تلك الريح كلماته إليها.
“آااه، كم هذا مزعج!”
“لا يصدق حقًا، لم أكن أتوقع شيئًا أقل منك، آينز ساما. استدعاءاتي قد ماتت. ومع ذلك، المانا الخاصة بك شبه مستنفدة، في حين أن صحتي… لا تزال في أقصى حد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تعويذات الدرجة الأولى اختراق دفاعات شالتير السحرية، لكن آينز ألقى تلك التعويذة على أي حال. استشعرت شالتير شيئًا غريبًا، وحاولت يائسة الإفلات منهم، لكن البراغي العاجية للضوء تحولت 90 درجة كاملة في الجو وطاردتها، وسقطت عليها مثل البَرَدَ.
في نظر شالتير، كانت مانا آينز صفرًا تقريبًا. لم تختفي تمامًا، لكنه ربما لن يتمكن سوى من استخدام تعاويذتين أو ثلاث تعويذات أخرى. مع انخفاض مانا آينز، لم يكن هناك طريقة تمكنه من هزيمة شالتير، بغض النظر عن التعويذات التي استخدمها.
أمسكت شالتير القلقة وغير المستقرة الرمح الحاقن، لقد نوت إنهاء هذه المعركة على الفور، عازمةً قتل خصمها بضربة تلو الأخرى، حتى لو رد بأي شيء-
ولا حتى تلك التعويذة الخارقة التي يمكن أن تلحق أضرارًا جسيمة باللاموتى – السقوط – يمكن أن تفعل ذلك.
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
“أعتقد أنه ليس لديك سوى تعاويذتين من الدرجة العاشرة في جعبتك؟ لديكِ الكثير من المانا، لذلك لا يمكنني حقًا الحكم على عدد التعاويذ الإضافية التي يمكنك إلقاءها.”
إذا تجاهل المرء الدرع الأبيض المبيض والجلد المتوهج، فقد كان الشكل طبق الأصل لشالتير.
“هذا صحيح. أعتقد أنه يجب أن أكون قادرة على إلقاء حوالي تعويذتين أخرتين.”
عاد آينز إلى حيث كان يقف قبل أن يعلقه الرمح. وبينما كانت شالتير تراقبه في حيرة، ألقى آينز تعويذة أخرى.
لم تكن هذه كذبة.
“أهم شيء في قتال لاعب ضد لاعب (PVP) هو خداع العدو. على سبيل المثال، التظاهر بأنكَ عرضة لهجمات العناصر المقدسة عندما تكون محصنًا بشكل كبير منها بعد تبديل معداتك. من ناحية أخرى، هناك حقيقة أنك لا تزال ضعيفًا ضد هجمات عناصر النار. ومع ذلك… يبدو أنني أخطأت في تقديرك. لقد استخدمت [البيانات الخاطئة: الحياة] لأنني اعتقدت أنكِ ستستخدمي [جوهر الحياة]. يبدو أن هذا كان مضيعة. إذا كانت هناك مرة أخرى مستقبلًا، فتذكري أن تتحققي من صحة خصمك. هذا هو الفرق بين الإحساس وممارسة التكتيكات العملية.”
لقد فازت.
‘لماذا لا تتحرك شالتير؟ ألا تنوي أن تتحد عليه؟’
ارتدت زاوية فمها بابتسامة واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
لم يعد هناك أي شك في أن شالتير بلودفالين أصبحت المنتصر وأن آينز أوول غون هو المهزوم.
تمكن آينز من دخول هذه الفئة لأنه لم يكن يركز على القوة الخالصة، ولكنه ركز بدلاً من ذلك على لعب دور مستحضر الأرواح إلى أقصى درجة. لو سعى وراء القوة الشخصية، لما اكتشف هذه الفئة – التي تطلبت بنية غير تقليدية – عن طريق الصدفة.
هنأت شالتير الخاسر الذي كافح بشجاعة حتى الآن.
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
”رائع بالفعل. اضطررت إلى استنفاد المانا الخاصة بي واستخدام كل مهاراتي من أجل استنزاف المانا الخاصة بك إلى هذا المستوى، آينز ساما. أنت تستحق الثناء لاستمرارك هذه المدة الطويلة.”
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
أحكمت شالتير قبضتها على الرمح الحاقن. الآن، كل ما تبقى هو توجيه الضربة القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
“أنتِ على حق. وبالتالي، سأقبل بكل تواضع مديحك.”
كانت نبرة ديميورغس مليئة بالاحترام، كانت ألبيدو في رهبة أيضًا.
تجعد جبين شالتير.
في اللحظة التي تأخر فيها آينز في الرد، ظهرت شالتير أمامه. اخترق سلاحها القاسي صدر آينز وبرز من ظهره.
كانت منزعجة جدًا.
‘يمكنني القضاء عليهم جميعًا باستخدام تعويذة كبيرة المدى… ولكن ماذا أفعل حيال أينهيرجار؟’
كانت منزعجة للغاية من عدم مبالاة آينز أوول غون. ومع ذلك، تمكنت شالتير في النهاية من ابتلاع قلقها المتزايد.
درس آينز بهدوء شالتير، التي كانت تمسك الرمح الحاقن. كان عليه أن ينتصر في هذا القتال.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الألعاب العادية، ينشر معظم الأشخاص أخبار الفئة المكتشفة حديثًا على مواقع الإرشادية لمشاركتها مع الآخرين. ومع ذلك، فإن الألعاب مثل يجدراسيل تضع أهمية كبيرة على المعلومات. على سبيل المثال، القليل من الناس قد يشاركون أخبارًا عن عنصر من مستوى العالم مع الآخرين دون مقابل. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للفئات ذات الأوراق الرابحة.
أغلقت شالتير ببطء المسافة بينهما. حتى لو حاول عدوها إلقاء تعويذة من لفافة، كانت شالتير واثقة من قدرتها على الضرب أسرع منه. وبالتالي، لم تكن هناك حاجة للتسرع.
لم تكن هذه كذبة.
لم يهرب آينز، لكنه وقف فخورًا حيث كان. شعرت بتصميمه من موقفه، فسألت شالتير:
“أهم شيء في قتال لاعب ضد لاعب (PVP) هو خداع العدو. على سبيل المثال، التظاهر بأنكَ عرضة لهجمات العناصر المقدسة عندما تكون محصنًا بشكل كبير منها بعد تبديل معداتك. من ناحية أخرى، هناك حقيقة أنك لا تزال ضعيفًا ضد هجمات عناصر النار. ومع ذلك… يبدو أنني أخطأت في تقديرك. لقد استخدمت [البيانات الخاطئة: الحياة] لأنني اعتقدت أنكِ ستستخدمي [جوهر الحياة]. يبدو أن هذا كان مضيعة. إذا كانت هناك مرة أخرى مستقبلًا، فتذكري أن تتحققي من صحة خصمك. هذا هو الفرق بين الإحساس وممارسة التكتيكات العملية.”
“أي كلمات أخيرة؟”
(الأُنَيْسيان، الشخص الصغير، أو القزم، هو الشكل المصغر من المخلوق البشري، واشتهر في خيمياء القرن السادس عشر وروايات القرن التاسع عشر، ولقد أشار تاريخياً إلى خلق إنسان مصغر الشكل، مكتمل التكوين)
“حسنًا، حسنًا… بما أنك شعرتِ بأنني في وضع غير مؤات، فبدون المانا الخاصة بي لن أكون أكثر من مجرد مهرج… لقد أتيتِ إليَّ بكل ما لديكِ. لذلك يجب أن أشكركِ يا شالتير. لو كنتِ قد قاتلتِ بعناية و تركيز أكبر، لما سارت الأمور بسلاسة.”
“[جدار الهيكل العظمي]!”
“… ماذا؟”
“[جدار الهيكل العظمي]!”
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
كانت الخطة الأصلية هي استخدام الورقة الرابحة بمجرد ظهور أينهيرجار. لم تأخذ هذه الخطة في الحسبان شالتير وهي تعالج نفسها بقتل أتباعها.
متجاهلاً ارتباك شالتير، تابع آينز بالتساوي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ، بعد تجربة القوة التي يمكن أن تقتل حتى اللاموتى؟”
“أهم شيء في قتال لاعب ضد لاعب (PVP) هو خداع العدو. على سبيل المثال، التظاهر بأنكَ عرضة لهجمات العناصر المقدسة عندما تكون محصنًا بشكل كبير منها بعد تبديل معداتك. من ناحية أخرى، هناك حقيقة أنك لا تزال ضعيفًا ضد هجمات عناصر النار. ومع ذلك… يبدو أنني أخطأت في تقديرك. لقد استخدمت [البيانات الخاطئة: الحياة] لأنني اعتقدت أنكِ ستستخدمي [جوهر الحياة]. يبدو أن هذا كان مضيعة. إذا كانت هناك مرة أخرى مستقبلًا، فتذكري أن تتحققي من صحة خصمك. هذا هو الفرق بين الإحساس وممارسة التكتيكات العملية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هناك أي شك في أن شالتير بلودفالين أصبحت المنتصر وأن آينز أوول غون هو المهزوم.
لم يكن هذا ما أرادت شالتير سماعه.
لم يكن يريد الاعتراف بهزيمته – لا، شعرت بإرادته القوية. أكثر من ذلك، بدا وكأن النصر في متناوله.
لم تستطع شالتير فهم معنى هذه الكلمات. لا، لم تكن تريد أن تفهمهم.
أخرجت البيدو صيحة غريبة، وعانقت نفسها.
لم يكن يريد الاعتراف بهزيمته – لا، شعرت بإرادته القوية. أكثر من ذلك، بدا وكأن النصر في متناوله.
على الرغم من أن المعركة لم تكن قد حُسِمَت بعد، إلا أن الحراس الحاضرين كانوا مليئين بتقدير لا يضاهى لمكر آينز وثروة خبرته، مما سمح له بنسج مثل هذه الخطة المعقدة وتوجيهها لتؤتي ثمارها.
واصلت شالتير إغلاق المسافة، لكن الأفكار المتدفقة بداخلها تحققت من ما يحدث.
“غووواارغ!”
‘… لماذا لا يتراجع آينز ساما؟ كملقي سحر غامض، لا يمكن أن يضربني في هذا النطاق. يجب أن يكون هذا خدعة!’
ظهر أمامه إعصار ارتفاعه مائة متر وعرضه خمسون متراً. اجتاحت سحابة قمع سوداء الخفافيش قبل أن تتمكن من الفرار، محاصرةً إياها داخل الإعصار.
“أخبرني صديقي بيرورونسينو بالعديد من الأشياء عندما كان يصممكِ. بعد أن جئت إلى هذا العالم، أخذت حريتي في حفظ معلومات الجميع. ومع ذلك، وبغض النظر عن تاريخي الأسود (ممثل باندورا)، فأنتِ على الأرجح الـ NPC الأكثر معرفة به في نازاريك.”
“أخبرني صديقي بيرورونسينو بالعديد من الأشياء عندما كان يصممكِ. بعد أن جئت إلى هذا العالم، أخذت حريتي في حفظ معلومات الجميع. ومع ذلك، وبغض النظر عن تاريخي الأسود (ممثل باندورا)، فأنتِ على الأرجح الـ NPC الأكثر معرفة به في نازاريك.”
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
كان لدى آينز ستون مستوى من الفئات التخصصية، وكان أحدها مميزًا للغاية.
ابتسم آينز.
ما رآه آينز هو مشهد أتباع شالتير الذين تم استدعاؤهم يختفون واحدًا تلو الآخر، وقد اخترقت أجسادهم من قبل الرمح الحاقن.
“كنت أكذب بالطبع. ألم يكن ذلك واضحًا؟ اعتقدت أنه ربما إذا قلت ذلك، فلن تأخذي الطُعم. هذا لأنه سيكون من الصعب جدًا الفوز إذا قُمتِ بحفظ مهارة درع الصدمة السلبية حتى النهاية.”
“أعتقد أن خططه قد تم وضعها قبل ذلك بكثير…”
لا يعني تدفق الدم شيئًا إلى اللاموتى، لكن شالتير شعرت بجفاف وجهها. في المقابل، انتشرت موجة من الانفعالات في جسدها كله.
تمامًا عندما كانت الخفافيش مصاصي الدماء تختفي بعد تمزقها – تحرر ظل من الإعصار.
لم تكن هذه كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
لا شيء كان يقوله هنا كان كذبة.
كافح آينز بشكل محموم لتجنب هجمات أينهيرجار. بعد مرور اثني عشر ثانية، أكمل عقرب الساعات دورة كاملة، وأشار إلى السماء مرة أخرى.
كان آينز أوول غون يقف أمامها دون أن يهرب لأنه كان واثقًا من تحقيق النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه ليست تعويذة [انفجار القوة]! هذا درع الصدمة السلبية!’
“أههههههه!”
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
التوت شفتا شالتير وصاحت، فمن الأفضل لها أن تنفس عن المشاعر التي تتسرب داخل صدرها.
“أعتقد أن خططه قد تم وضعها قبل ذلك بكثير…”
كانت شالتير هي الأسد، وآينز كان الأرنب، وكان ينبغي أن تكون الصياد – لا، هذا خطأ.
تحطم الضوء الأخضر الذي غمره.
كان ينبغي أن تكون هذه معركة بين الأسود؛ لكن شالتير عاملته كأرنب –
“ألم تقل… أنك لم تكن تعرف مهاراتي…”
أمسكت شالتير القلقة وغير المستقرة الرمح الحاقن، لقد نوت إنهاء هذه المعركة على الفور، عازمةً قتل خصمها بضربة تلو الأخرى، حتى لو رد بأي شيء-
آينز لم ينته بعد.
قبل أن يضرب الرمح آينز، انطلقت تعويذة ألقاها آينز، و غيرت رداءه.
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
صدر صوت واضح ونقي.
لم يكن هذا تعبيرًا مجازيًا.
لم تستطع شالتير إلا أن تشك في عينيها.
واصل أينهيرجار الذي لا يعبر عن أي تعبير مهاجمته، وأدت الضربات إلى عودة آينز للخلف.
كان هذا مستحيلًا.
“ابتعدوا عن طريقي!” صرخت شالتير وهي تضربهم جانبًا بالرمح الحاقن. ومع ذلك، استمرت السيوف البركانية في مهاجمتها حتى بعد انحرافها. كان من الصعب للغاية تدمير هذه الأسلحة، التي تم إنشاؤها من خلال السحر، من خلال الوسائل المادية.
ارتد الرمح الحاقن بعد صدمه بنوع من المعدن الأبيض.
”رائع بالفعل. اضطررت إلى استنفاد المانا الخاصة بي واستخدام كل مهاراتي من أجل استنزاف المانا الخاصة بك إلى هذا المستوى، آينز ساما. أنت تستحق الثناء لاستمرارك هذه المدة الطويلة.”
إذا تم صده بواسطة السحر، لكانت شالتير قد ضغطت على الهجوم أكثر، لأنها كانت تعلم أن آينز لم يكن لديه الكثير من المانا. كان من الممكن أن يكون ذلك مجرد آلام موته. ومع ذلك، تجمدت شالتير عندما رأت المشهد أمامها.
وهكذا، قرر آينز تفعيل [جسد بريل المؤثر].
لم يكن هذا الإشراق الأبيض النقي من عمل السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (السَّبَج و بالإنجليزية: Obsidian حجر من الأحجار الكريمة. وهو حجر بركاني يأتي من حجارة الحمم السوداء غني بحمض السيليسيك، عديم الشكل أي غير متبلور، ويفتقد لأي بنية ذرية داخلية منتظمة أو شكل خارجي منتظم)
– كان من بدلة مدرعة.
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
كانت مجموعة من الدروع البيضاء النقية، مع حجر ياقوت ضخم مثبت في الصدر، أشع نورًا نقيًا مقدسًا.
إذا تجاهل المرء الدرع الأبيض المبيض والجلد المتوهج، فقد كان الشكل طبق الأصل لشالتير.
كانت تلك البدلة المدرعة على جسد آينز، وقد صدت ضربة الرمح الحاقن.
مات كل شيء حرفيًا.
من ارتفاعه المتفوق، نظر آينز نحو شالتير.
لم يكن هؤلاء التوابع المستدعون بنفس قوة أينهيرجار، لكنه لم يستطع أن يقلل من قوتهم كمجموعة.
لا … ربما كان ينظر باستخفاف إلى شالتير.
كانت الخطوة التي كان آينز يخطط لاستخدامها متاحة فقط بعد الوصول إلى المستوى الأقصى (الخامس) في فئة الكسوف، وهي مهارة لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة كل مائة ساعة.
كانت غاضبة بالطبع، لكن شالتير لم يكن لديها الطاقة لتجنب ذلك، لأن صوتًا باردًا كان يخاطبها:
لم تكن هذه كذبة.
“منذ البداية، كنت أخطط أيضًا لإنهاء هذه المعركة في قتال عادي.”
كانت الخطة الأصلية هي استخدام الورقة الرابحة بمجرد ظهور أينهيرجار. لم تأخذ هذه الخطة في الحسبان شالتير وهي تعالج نفسها بقتل أتباعها.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههههههه!”
دوى صوت مدوي عندما اصطدمت يد بطاولة رائعة ارتجفت من الضربة التي تلقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا وحوشًا قوية، لكنه لم يستطع السماح لهم بالقيام بما يحلو لهم. ألقى آينز تعويذة:
كان الحراس في نازاريك يراقبون المعركة باهتمام.
حتى الهواء – الذي لم يكن وجودًا حيًا أصلاً – سقط في الموت. لأكثر من مائة متر في جميع الاتجاهات، لم يعد الهواء قابلًا للتنفس. إذا حاول أي كائن حي أن يتنفس داخل تلك المنطقة، فإن رئتيه سوف تتلف بسبب الهواء القاتل، ويموت.
لقد ضربوا الطاولة عدة مرات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقوم فيها شخص معين بذلك.
استعاد آينز هدوئه، وغير خططه القتالية لأخذ هذا التطور غير المتوقع في الاعتبار.
“مستحيل! هذا. الدرع. ينتمي. إلى. وجود. سامي!”
كانت فئة نادرة جدًا حتى في يجدراسيل، ولم يكن يحتفظ بها إلا عدد قليل من اللاعبين.
“… توتش مي ساما، أليس كذلك؟”
تردد صدى صراخ امرأة في الهواء. حملت هذه الصرخة معها تأثير الموت الفوري.
حدقت ألبيدو في الشاشة الكريستالية وهي تنطق اسم ذلك الوجود السامي.
“أي كلمات أخيرة؟”
“صحيح! هذا. درع. توتش. مي. ساما!”
ومع ذلك، كانت إرادة آينز أقوى من ذلك العقل الضعيف.
بدا كوكيتوس متحمسًا للغاية – لا، في الحقيقة، كان متحمسًا للغاية منذ مدة.
“[تعظيم السحر – قطع الواقع].”
كان الدرع الأبيض النقي الذي ارتداه آينز ملكًا لأحد الأشخاص التسعة في يجدراسيل الذين امتلكوا فئة بطل العالم.
تكتكة.
يمكن للفائز فقط في البطولة التي يقرها المطور أن يمتلك فئة بطل العالم، ومنحت الشركة قطعة خاصة من المعدات للبطل كجائزة.
كانت هذه حقيقة قاسية بشكل غير متوقع.
اختار توتش مي تلك البدلة ذات الدرع الأبيض. استكمل هذا الدرع المصنوع خصيصًا وضعه كبطل للعالم، وقد تجاوزت قدراته قدرات عناصر الدرجة الإلهية، مما جعله على قدم المساواة مع أسلحة النقابة. بالطبع، نظرًا لأنها كانت هدية للبطل، كان بإمكان بطل العالم فقط استخدامها. ومع ذلك-
“مذهل حقًا… للاعتقاد بأنه في الواقع سيفكر في كل هذا… أنا في حالة من الرهبة.”
“باستخدام تعويذة تحول المحارب [المحارب المثالي] … يبدو… أنه لم يعد ملزمًا بأي عقوبات متعلقة بالتخصص، ويمكنه الاستفادة من معدات المحارب.”
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الموقف، لم تستطع شالتير التفكير في كيفية أن آينز يستطيع تغيير الوضع. لقد استخدم بالفعل بطاقته الرابحة. وبالتالي، ربما لم يكن ذلك هدوءًا، بل شخص مسلم نفسه للواقع و محكوم عليه بالإعدام، مثل شخص قد توقع مصيره بالفعل.
كانت نبرة ديميورغس مليئة بالاحترام، كانت ألبيدو في رهبة أيضًا.
كان الحراس في نازاريك يراقبون المعركة باهتمام.
“أعتقد أن خططه قد تم وضعها قبل ذلك بكثير…”
شكت شلتير في أذنيها. يبدو أنها سمعت بعض الهراء.
أخرجت البيدو صيحة غريبة، وعانقت نفسها.
كان آينز مدركًا تمامًا لما كان.
من خلال التحول إلى محارب عن طريق السحر، يمكن للمرء أن يستخدم العديد من العناصر التي عادة ما تكون قابلة للاستخدام فقط من خلال فئات تخصصية محددة. كانت هذه طريقة قام المطورون بتنفيذها للسماح للاعبين الذين ليس لديهم فئات معينة باستخدام عناصر مثل الشوريكن و الفاجرا و الكاسا وغيرها من المعدات الغريبة. ومع ذلك، يبدو أن اختصاص التعويذة امتد أيضًا إلى عناصر الجوائز التي أصدرها المطورون لأبطال العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء أن يقاومها باستخدام تأثير إعادة الاحياء على أنفسهم في غضون اثني عشر ثانية، كما فعلت شالتير.
“مذهل حقًا… للاعتقاد بأنه في الواقع سيفكر في كل هذا… أنا في حالة من الرهبة.”
لم يكن هذا ما أرادت شالتير سماعه.
على الرغم من أن المعركة لم تكن قد حُسِمَت بعد، إلا أن الحراس الحاضرين كانوا مليئين بتقدير لا يضاهى لمكر آينز وثروة خبرته، مما سمح له بنسج مثل هذه الخطة المعقدة وتوجيهها لتؤتي ثمارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً ارتباك شالتير، تابع آينز بالتساوي:
وبينما كان الحراس يشاهدون الشاشة الكريستالية، فإن سعادتهم ورعبهم نمى بداخلهم، يمكن سماع صوت ضرب الطاولة مرة أخرى.
لقد قللت تعويذة الدرجة العاشرة [جسد بريل المؤثر] من فعالية هجمات الأسلحة الثقيلة، ويمكن أن تلغي تمامًا في حالات معينة ضرر ضربة الأسلحة الثقيلة بعد أن تم إلقاؤها.
“هذا. هو!”
كانت شالتير تقتل أتباعها الذين تم استدعاؤهم بواسطة الرمح الحاقن لاستعادة صحتها.
مرة أخرى، رفع كوكيوتس صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت شالتير إغلاق المسافة، لكن الأفكار المتدفقة بداخلها تحققت من ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (النفق الهلالي أو القناة الهلالية أو القناة شبه الدائرية وبالإنجليزية: Semicircular canal أو النفق نصف الدائري هو أحد ثلاثة أنفاق موجود في الأذن الداخلية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال التحول إلى محارب عن طريق السحر، يمكن للمرء أن يستخدم العديد من العناصر التي عادة ما تكون قابلة للاستخدام فقط من خلال فئات تخصصية محددة. كانت هذه طريقة قام المطورون بتنفيذها للسماح للاعبين الذين ليس لديهم فئات معينة باستخدام عناصر مثل الشوريكن و الفاجرا و الكاسا وغيرها من المعدات الغريبة. ومع ذلك، يبدو أن اختصاص التعويذة امتد أيضًا إلى عناصر الجوائز التي أصدرها المطورون لأبطال العالم.
_____________
دق وجه الساعة خلف آينز، وتحركت عقاربها ببطء مع دخول التعويذة حيز التنفيذ.
ترجمة: Scrub
لا يعني تدفق الدم شيئًا إلى اللاموتى، لكن شالتير شعرت بجفاف وجهها. في المقابل، انتشرت موجة من الانفعالات في جسدها كله.
لا … ربما كان ينظر باستخفاف إلى شالتير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
