وجهات نظر مماثلة (2)
ترجمة : [ Yama ]
فرقعة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 165 – وجهات نظر مماثلة (2)
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
بغض النظر عن العرق ، إذا سألت أي شخص عن أقوى أرض حاليًا في القارة ، فستتلقى إجابة واحدة فقط.
“جلالتك.”
إمبراطورية كاستكاو.
[هل انت حزين؟ هذا مذهل. إنكما تعرفان بعضكما البعض منذ بضعة عقود فقط في أحسن الأحوال.]
على الرغم من أنها كانت تتمتع بسمعة الإمبراطورية السحرية ، إلا أنها كانت أيضًا بلدًا يتم فيه إنتاج الفرسان والكيميائيين البارزين باستمرار. كانت أيضًا واحدة من الدولتين الوحيدتين المتبقيتين في القارة اللتين حملتا لقب “إمبراطورية”.
‘هذا أمر خطير.’
جلس رجل في منتصف العمر على العرش الذي كان يستريح في أعمق جزء في المقر الإمبراطوري. كان هذا الرجل باليا دياك كاستكاو ، إمبراطور كاستكاو.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان لدى باليا حاليًا تعبير عصبي للغاية على وجهه ، وهو تعبير لا يليق بإمبراطور.
كان السكن الإمبراطوري محاطًا بحاجز وضع سحرة الإمبراطورية العظماء عقولهم وأرواحهم في إنشائه.
“ماذا يجب أن أفعل؟”
كان ساعده في حالة سيئة حيث فقد جزء كبير منه. إذا كان الجرح أعمق قليلاً ، لكان قد فقد يده اليسرى بالتأكيد.
بعد معرفة ما حدث في جيوتانبول و سيلكيد ، لم يتمكن باليا من النوم ولو للحظة.
أنصاف الآلهة.
أنصاف الآلهة.
“جلالتك.”
هذه الكائنات الفائقة التي حكمت القارة في الظلال كشفت أخيرًا ألوانها الحقيقية. كان أباطرة إمبراطورية كاستكاو على علم بوجود نصف الآلهة على مدى أجيال.
“هذه…”
لا ، لم يكن الأمر مجرد معرفة.
[صه.]
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
حلت قوتهم التي لا تقهر العديد من القضايا التي عجزت إمبراطورية كاستكاو عن حلها بجيشهم.
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
“لا يمكننا محاربتهم”.
نظر فراي إلى ذراعه.
كان من الانتحار محاربة أنصاف الآلهة. حتى لو كان لديهم مئات السحرة وآلاف الفرسان وعشرات الآلاف من الجنود.
رآها بأم عينيه وشعر بالمادة اللاصقة التي تغطي وجهه ، لكن دماغه كان لا يزال غير قادر على معالجة ما حدث للتو.
[يبدو أنك لم تتخذ قرارًا بعد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت القوة الإلهية من البلور تتدفق إليه.
كاد قلب باليا أن يتوقف للحظة ، وسرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
انفجرت ابنته الثانية جينيا ، الأميرة الإمبراطورية الثانية.
كان السكن الإمبراطوري محاطًا بحاجز وضع سحرة الإمبراطورية العظماء عقولهم وأرواحهم في إنشائه.
كل ما يمكنه فعله هو محاولة إجبار القوة الإلهية على الهدوء. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من السيطرة على بعض القوة الإلهية ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان جسده بالكامل مغطى بالعرق.
لم يكن لدى السحرة ذو الـ 8 نجوم أي أمل في الدخول دون إذن ، وحتى السحرة الأسطوريين ذوي الـ 9 نجوم لن يتمكنوا من الدخول بسهولة.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
لكن هذا لا يعني شيئًا للوجود المتعالي أمامه الذي كان ينبعث منه بريق أبيض ناصع.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
وقف هناك كما لو كان هناك منذ البداية ، بدون صوت أو أثر.
في رأسه ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لم يكن شيئًا يجب أن يفعله الآن ، لكن لا يمكن مساعدته. إذا تركه بمفرده وبدأت عظامه في الالتئام بهذا الشكل ، فسيكون إصلاحه مزعجًا عدة مرات.
“…اللورد.”
انهار فراي على ركبته بأنين ناعم.
نظر اللورد إلى العرش.
حلت قوتهم التي لا تقهر العديد من القضايا التي عجزت إمبراطورية كاستكاو عن حلها بجيشهم.
عندما رأى الوجه بدون أي ملامح ، بدأ قلب باليا الذي كان قد توقف تقريبًا قبل لحظة ، ينبض بشدة على صدره.
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
[إهدأ.]
باك.
“ما- ماذا تقصد؟”
تغيير في موقفهم المحايد.
ظلت نبرة لورد كما هي عندما أجاب على سؤال باليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكائنات الفائقة التي حكمت القارة في الظلال كشفت أخيرًا ألوانها الحقيقية. كان أباطرة إمبراطورية كاستكاو على علم بوجود نصف الآلهة على مدى أجيال.
[انزل من العرش واركع أمامي. كن مهذبا وقدم نفسك. ثم سأعفوا عنه.]
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
صر باليا أسنانه عند سماعه هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- ، آه….”
النزول على ركبتيه والاستسلم. هذا ما قاله له اللورد للتو.
“لا يمكننا محاربتهم”.
لقد فهم ما تعنيه على الفور. بعد كل شيء ، كان يشعر دائمًا أنه سيحدث يومًا ما.
[كيف أشعر الآن ، لن تكون قادرًا على التخيل أبدًا.]
“… لا يمكنني قبول هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النزول على ركبتيه والاستسلم. هذا ما قاله له اللورد للتو.
رفض الإمبراطور باليا.
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
لم يكن لديه خيار.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
إذا ركع هو الإمبراطور ، فإن ذلك يعني أن إمبراطورية كاستكا بأكملها قد سقطت في قبضة أنصاف الآلهة.
[انزل من العرش واركع أمامي. كن مهذبا وقدم نفسك. ثم سأعفوا عنه.]
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
وو وونع.
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه الحفاظ على فخر كاستكاو. على الرغم من تدمير جيوتانبول وما زالت سيلكيد تقاتل حاليًا.
في مثل هذه الحالة ، لا يمكن أن تكون الإمبراطورية أول من رفع الراية البيضاء. إذا استسلموا ، فمن المحتمل جدًا أن تقفز دول أخرى لاتباعهم.
في مثل هذه الحالة ، لا يمكن أن تكون الإمبراطورية أول من رفع الراية البيضاء. إذا استسلموا ، فمن المحتمل جدًا أن تقفز دول أخرى لاتباعهم.
* * *
لم يكن هذا شيئًا سينتهي بالإمبراطورية فقط. عرفت باليا ذلك.
حاول فراي يائسًا السيطرة على القوة الإلهية الهائجة.
لهذا صرخ بصوت مليء بالغضب.
لقد استخدم قوة المطلق مرات عديدة في معركته مع ميلد. لذلك كان من المستحيل تقريبًا أن يظل واعياً في موقف تكون فيه قوته العقلية بالفعل منهكة للغاية.
“لماذا بدأت تتصرف هكذا فجأة؟ إذا واصلنا علاقتنا التكافلية ، فستظل القارة في سلام … ”
باليا حصى على أسنانه.
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
قطع اللورد أصابعه.
“… ما المضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك اللورد.
[التكافل يعني العيش معًا وتبادل المنافع المتبادلة. ليس من المناسب وصف علاقتنا.]
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
“الإمبراطورية لم تنتهك أوامرك أبدًا.”
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
[ولهذا السبب لم يتم تدمير بلدك بعد.]
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
“ما- ، ماذا تقصد؟”
كان سيشخر بازدراء إذا قال أي شخص آخر هذه الكلمات ، ولكن الذي قبله هو اللورد نفسه.
ومع ذلك ، كان لدى باليا حاليًا تعبير عصبي للغاية على وجهه ، وهو تعبير لا يليق بإمبراطور.
لوح اللورد بيده مرة واحدة.
[التكافل يعني العيش معًا وتبادل المنافع المتبادلة. ليس من المناسب وصف علاقتنا.]
ثم قفز باليا فجأة من مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال فراي غير متأكد من الطريقة الأكثر فعالية لاستخدام بلورة أنصاف الآلهة.
“أوه…”
كان هناك شيء واحد فقط.
“جلالتك.”
رفض الإمبراطور باليا.
“هو- ، هووك!”
[إذن ماذا عن كل ما فعلتموه؟]
أولئك الذين ظهروا فجأة في الغرفة لم يكونوا سوى أفراد عائلة الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش.
ضحك اللورد.
“….”
صعد باليا بينما غطى الغضب الذي شعر به في تلك اللحظة الخوف في صدره.
كما أنه لم يكن يتحدث إلى باليا فحسب ، بل إلى جميع أفراد العائلة الإمبراطورية.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
عندها فقط أدرك فراي ما كان يحدث. كانت القوة الإلهية تجتذب بعضها البعض.
[صه.]
أولئك الذين ظهروا فجأة في الغرفة لم يكونوا سوى أفراد عائلة الإمبراطور.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
* * *
بمجرد أن سمع صوت اللورد ، برد رأسه وأصبح جسده كله مغطى بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم…’
[لقد عملت بجد للعثور عليهم جميعًا. الشيء الوحيد الذي أحسده فيك هو حقيقة أن عرقك يزداد باستمرار ، حتى لو لم تحاول. ليس لدينا الوسائل لزيادة أعدادنا.]
بغض النظر عن العرق ، إذا سألت أي شخص عن أقوى أرض حاليًا في القارة ، فستتلقى إجابة واحدة فقط.
صمت اللورد للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم…’
ثم تغير الجو في الغرفة.
“اندماج قوتي الإلهية ومانا …”
[لهذا السبب اهتممت بشدة بكل فرد من أفراد شعبي.]
كان هذا بالضبط ما حدث.
كان صوتا هادئا. لكن أولئك الذين سمعوه كادوا أن ينهاروا على الأرض على الفور. بعضهم لم يستطع حتى التنفس تحت الضغط المفاجئ.
[لهذا السبب اهتممت بشدة بكل فرد من أفراد شعبي.]
[في السنوات القليلة الماضية ، تم القضاء على أفراد عرقي الواحد تلو الآخر. هل تفهم ما أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني لا أستطيع رؤية ما يقرب من عشرة من شعبي مرة أخرى. كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لي عكس الوقت.]
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك …”
[انت فعلت. أعلم أنك كنت محايدًا لمئات السنين. إن وجودي اليوم وثيق الصلة بهذه الحقيقة.]
“حسنًا؟”
“ما- ، ماذا تقصد؟”
[أليس لديك فكرة بالفعل؟ أنا هنا لتغيير مكانتك المحايدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رجل في منتصف العمر على العرش الذي كان يستريح في أعمق جزء في المقر الإمبراطوري. كان هذا الرجل باليا دياك كاستكاو ، إمبراطور كاستكاو.
باليا حصى على أسنانه.
ثم رفع إصبعه وأشار إلى أقارب باليا قبل أن يقول.
تغيير في موقفهم المحايد.
فرقعة.
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت القوة الإلهية من البلور تتدفق إليه.
كما أنه لم يكن يتحدث إلى باليا فحسب ، بل إلى جميع أفراد العائلة الإمبراطورية.
[حاليا. إمبراطور هذه الإمبراطورية ، سأعطيك فرصة أخرى. هذه المرة يجب أن تفكر مليا. ماالذي تخطط أن تفعله؟]
كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
نظر اللورد إلى العرش.
“لن أفعل ذلك حتى لو قتلتني.”
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
حدق باليا في اللورد بوضوح.
“لا يمكننا محاربتهم”.
حقيقة أنه لم ينظر بعيدًا حتى النهاية كانت تستحق التصفيق.
نظر فراي إلى ذراعه.
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
[فهمت.]
“…”
قطع اللورد أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطورية لم تنتهك أوامرك أبدًا.”
فرقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- ، آه….”
ثم سمعوا صوت فرقعة.
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم…’
لم تستطع باليا فهم ما حدث للتو.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
رآها بأم عينيه وشعر بالمادة اللاصقة التي تغطي وجهه ، لكن دماغه كان لا يزال غير قادر على معالجة ما حدث للتو.
تغيير في موقفهم المحايد.
أو ربما رفض عقله قبوله.
وو وونع.
رمش باليا بحماقة قبل أن يبدو أن الصراخ يجعل كل شيء ينقر في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا ، لا أصدق … جينيا!”
“كيا- كيااااااا!”
ومع ذلك ، كان لدى باليا حاليًا تعبير عصبي للغاية على وجهه ، وهو تعبير لا يليق بإمبراطور.
“أنا ، لا أصدق … جينيا!”
أو ربما رفض عقله قبوله.
انفجرت ابنته الثانية جينيا ، الأميرة الإمبراطورية الثانية.
صر باليا أسنانه عند سماعه هذه الكلمات.
كان هذا بالضبط ما حدث.
بعد وقف تدفق الدم بتطبيق قصير للمانا ، بدأت عظامه المكسورة تلتف طبيعيًا إلى وضعها الأصلي.
مثل البالون ، انفجر جسدها فجأة ، وتناثر الدماء وقطع اللحم في كل مكان.
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
ومرض بعض الناس المتجمعين عند رؤيتهم.
في مثل هذه الحالة ، لا يمكن أن تكون الإمبراطورية أول من رفع الراية البيضاء. إذا استسلموا ، فمن المحتمل جدًا أن تقفز دول أخرى لاتباعهم.
“أ- ، آه….”
كانت قوته العقلية تتضاءل أيضًا.
عندها فقط أدركت باليا سبب إحضار اللورد لعائلته.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأماكن الآمنة في سيلكيد ، ولم يكن بالتأكيد في أي منها.
تنهمر الدموع على وجهه.
كان الكريستال عالقًا حاليًا في راحة يده.
بدا اللورد في حيرة من هذا المنظر.
“كو- كوك …”
[هل انت حزين؟ هذا مذهل. إنكما تعرفان بعضكما البعض منذ بضعة عقود فقط في أحسن الأحوال.]
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
“أ- ، آه … لماذا تفعل مثل هذا الأمر الفظيع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رجل في منتصف العمر على العرش الذي كان يستريح في أعمق جزء في المقر الإمبراطوري. كان هذا الرجل باليا دياك كاستكاو ، إمبراطور كاستكاو.
[فظيع؟ كم هذا ممتع. إذا كان هذا فظيعًا …]
أصبح تعبير الرجل معقدًا. عبس ، ويبدو أنه يعاني من شيء ما.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر فراي إلى يده قبل أن تصلب تعابيره.
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الانتحار محاربة أنصاف الآلهة. حتى لو كان لديهم مئات السحرة وآلاف الفرسان وعشرات الآلاف من الجنود.
[إذن ماذا عن كل ما فعلتموه؟]
“هل أسأل إيليا أم شفايزر؟”
“… ما- ، ما الذي تتحدث عنه …”
كان سيشخر بازدراء إذا قال أي شخص آخر هذه الكلمات ، ولكن الذي قبله هو اللورد نفسه.
[إذا كان هذا أمرًا فظيعًا ، فماذا عن قومك الذين قتلوا رفاقي بآلاف وعشرات الآلاف من السنين؟]
لقد استخدم قوة المطلق مرات عديدة في معركته مع ميلد. لذلك كان من المستحيل تقريبًا أن يظل واعياً في موقف تكون فيه قوته العقلية بالفعل منهكة للغاية.
ازداد صوت اللورد غاضبًا بشكل تدريجي. ظهر فمه وكان يبكي أسنانه بقسوة.
بدا اللورد في حيرة من هذا المنظر.
[كيف أشعر الآن ، لن تكون قادرًا على التخيل أبدًا.]
كان هناك شيء واحد فقط.
“كو- كوك …”
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
لم يستطع حتى ذرف الدموع.
لم يكن يستطيع أن يفقد وعيه هناك.
عندما أطلق اللورد العنان لهالة ، وجدت باليا أنه لا يستطيع حتى التنفس. وبينما كان على وشك الوصول إلى الحد الأقصى ، أزال اللورد الضغط.
قطع اللورد أصابعه.
ثم رفع إصبعه وأشار إلى أقارب باليا قبل أن يقول.
بعد معرفة ما حدث في جيوتانبول و سيلكيد ، لم يتمكن باليا من النوم ولو للحظة.
[حاليا. إمبراطور هذه الإمبراطورية ، سأعطيك فرصة أخرى. هذه المرة يجب أن تفكر مليا. ماالذي تخطط أن تفعله؟]
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
* * *
[في السنوات القليلة الماضية ، تم القضاء على أفراد عرقي الواحد تلو الآخر. هل تفهم ما أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني لا أستطيع رؤية ما يقرب من عشرة من شعبي مرة أخرى. كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لي عكس الوقت.]
احتاج فراي لوقف النزيف من ذراعه اليسرى.
[التكافل يعني العيش معًا وتبادل المنافع المتبادلة. ليس من المناسب وصف علاقتنا.]
كان الألم قابلاً للتحكم ، لكن فقدان الدم سيكون مزعجًا.
كان الألم قابلاً للتحكم ، لكن فقدان الدم سيكون مزعجًا.
وو وونع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- ، آه … لماذا تفعل مثل هذا الأمر الفظيع …”
بعد وقف تدفق الدم بتطبيق قصير للمانا ، بدأت عظامه المكسورة تلتف طبيعيًا إلى وضعها الأصلي.
رمش باليا بحماقة قبل أن يبدو أن الصراخ يجعل كل شيء ينقر في رأسه.
سحق.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني شيئًا للوجود المتعالي أمامه الذي كان ينبعث منه بريق أبيض ناصع.
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
[كيف أشعر الآن ، لن تكون قادرًا على التخيل أبدًا.]
في رأسه ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لم يكن شيئًا يجب أن يفعله الآن ، لكن لا يمكن مساعدته. إذا تركه بمفرده وبدأت عظامه في الالتئام بهذا الشكل ، فسيكون إصلاحه مزعجًا عدة مرات.
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
ثم أخذ جرعة من حقيبته. لقد كانت جرعة كان يحضرها دائمًا في حالات الطوارئ ، لكنها لن تكون قادرة على التعامل مع مثل هذه الإصابات الخطيرة.
[في السنوات القليلة الماضية ، تم القضاء على أفراد عرقي الواحد تلو الآخر. هل تفهم ما أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني لا أستطيع رؤية ما يقرب من عشرة من شعبي مرة أخرى. كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لي عكس الوقت.]
ومع ذلك كان أفضل من لا شيء ، فسكب نصفه على ذراعه وشرب النصف الآخر.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
حدق باليا في اللورد بوضوح.
نظر فراي إلى ذراعه.
ومرض بعض الناس المتجمعين عند رؤيتهم.
كان ساعده في حالة سيئة حيث فقد جزء كبير منه. إذا كان الجرح أعمق قليلاً ، لكان قد فقد يده اليسرى بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم…’
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
[لهذا السبب اهتممت بشدة بكل فرد من أفراد شعبي.]
بصراحة ، كان الأمر يستحق العناء حتى لو فقد ذراعه اليسرى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا صرخ بصوت مليء بالغضب.
لم يكن فقدان ذراعه خسارة كبيرة لساحر مثل فراي.
[انت فعلت. أعلم أنك كنت محايدًا لمئات السنين. إن وجودي اليوم وثيق الصلة بهذه الحقيقة.]
نظر فري إلى جسد ميلد.
لم يكن هذا شيئًا سينتهي بالإمبراطورية فقط. عرفت باليا ذلك.
حان الوقت لاستعادة بلورته. كان جسد ميلد قد تحول بالفعل إلى كومة من الرماد ، على غرار ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ركع هو الإمبراطور ، فإن ذلك يعني أن إمبراطورية كاستكا بأكملها قد سقطت في قبضة أنصاف الآلهة.
سحب فراي البلورة التي كانت مدفونة في الكومة.
كانت قوته العقلية تتضاءل أيضًا.
الكريستال المطحون يتلألأ بلون مشابه جدًا للرمال.
كان الكريستال عالقًا حاليًا في راحة يده.
لا يزال فراي غير متأكد من الطريقة الأكثر فعالية لاستخدام بلورة أنصاف الآلهة.
بدا اللورد في حيرة من هذا المنظر.
“هل أسأل إيليا أم شفايزر؟”
وقف هناك كما لو كان هناك منذ البداية ، بدون صوت أو أثر.
كان ريكي قد أعطاه بلورته ، لذلك كان فراي ينوي استخدامه يومًا ما.
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
كسر.
صعد باليا بينما غطى الغضب الذي شعر به في تلك اللحظة الخوف في صدره.
“حسنًا؟”
أنصاف الآلهة.
نظر فراي إلى يده قبل أن تصلب تعابيره.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
“هذه…”
“… ما المضحك؟”
كان الكريستال عالقًا حاليًا في راحة يده.
“…”
لم يفعل فراي أي شيء. كانت البلورة هي التي تحركت من تلقاء نفسها. مثل دودة تخترق الجلد ، تحفر نفسها في راحة يد فراي.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
“…!”
“… ما المضحك؟”
ثم بدأت القوة الإلهية من البلور تتدفق إليه.
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
عندها فقط أدرك فراي ما كان يحدث. كانت القوة الإلهية تجتذب بعضها البعض.
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
كان بلورة ميلد تتحد مع القوة الإلهية في جسد فراي.
ثم رفع إصبعه وأشار إلى أقارب باليا قبل أن يقول.
كرر.
تعثرت فراي ، غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح. اندفعت القوة الإلهية الهائلة المتدفقة من البلورة إلى الأمام دون أي تردد ، كما لو كانت تحاول محو وعي فراي.
تعثرت فراي ، غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح. اندفعت القوة الإلهية الهائلة المتدفقة من البلورة إلى الأمام دون أي تردد ، كما لو كانت تحاول محو وعي فراي.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
‘بحق الجحيم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك اللورد.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
حان الوقت لاستعادة بلورته. كان جسد ميلد قد تحول بالفعل إلى كومة من الرماد ، على غرار ريكي.
كان هناك شيء واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
“اندماج قوتي الإلهية ومانا …”
حدق باليا في اللورد بوضوح.
لم يستطع الاستمرار في التفكير. تدريجيا ، شعر أن وعيه بدأ يتلاشى.
كل ما يمكنه فعله هو محاولة إجبار القوة الإلهية على الهدوء. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من السيطرة على بعض القوة الإلهية ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان جسده بالكامل مغطى بالعرق.
لقد استخدم قوة المطلق مرات عديدة في معركته مع ميلد. لذلك كان من المستحيل تقريبًا أن يظل واعياً في موقف تكون فيه قوته العقلية بالفعل منهكة للغاية.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
‘هذا أمر خطير.’
لم يكن يستطيع أن يفقد وعيه هناك.
سحب فراي البلورة التي كانت مدفونة في الكومة.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأماكن الآمنة في سيلكيد ، ولم يكن بالتأكيد في أي منها.
تعثرت فراي ، غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح. اندفعت القوة الإلهية الهائلة المتدفقة من البلورة إلى الأمام دون أي تردد ، كما لو كانت تحاول محو وعي فراي.
أن تصبح أعزلًا في هذا المكان لم يكن أفضل من طلب القتل.
“جلالتك.”
حاول فراي يائسًا السيطرة على القوة الإلهية الهائجة.
“هذه…”
أراد الالتفاف إلى مكان أكثر أمانًا ، لكن المانا لم تكن تستمع إليه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش.
كل ما يمكنه فعله هو محاولة إجبار القوة الإلهية على الهدوء. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من السيطرة على بعض القوة الإلهية ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان جسده بالكامل مغطى بالعرق.
[لقد عملت بجد للعثور عليهم جميعًا. الشيء الوحيد الذي أحسده فيك هو حقيقة أن عرقك يزداد باستمرار ، حتى لو لم تحاول. ليس لدينا الوسائل لزيادة أعدادنا.]
كانت قوته العقلية تتضاءل أيضًا.
انهار فراي على ركبته بأنين ناعم.
“كوك …”
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه الحفاظ على فخر كاستكاو. على الرغم من تدمير جيوتانبول وما زالت سيلكيد تقاتل حاليًا.
انهار فراي على ركبته بأنين ناعم.
لم يفعل فراي أي شيء. كانت البلورة هي التي تحركت من تلقاء نفسها. مثل دودة تخترق الجلد ، تحفر نفسها في راحة يد فراي.
لقد كافح من أجل التمسك بما تبقى من وعيه ، لكن لم يكن هناك فائدة.
لم يفعل فراي أي شيء. كانت البلورة هي التي تحركت من تلقاء نفسها. مثل دودة تخترق الجلد ، تحفر نفسها في راحة يد فراي.
باك.
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
وفقد وعيه في النهاية وانهار على الرمال دون أن يتحرك.
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
ووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فجر نسيم بارد.
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
بعد فترة زمنية غير معروفة ، سار رجل إلى المكان الذي أغمي فيه على فراي ، واستقرت نظرته ببطء على جسد فراي المعطّل.
نظر اللورد إلى العرش.
“….”
‘هذا أمر خطير.’
أصبح تعبير الرجل معقدًا. عبس ، ويبدو أنه يعاني من شيء ما.
“لن أفعل ذلك حتى لو قتلتني.”
بعد الوقوف هناك لفترة طويلة ، اقترب الرجل من فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا ، لا أصدق … جينيا!”
ثم رفعه ببساطة على كتفه واستمر في المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا ، لا أصدق … جينيا!”
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
كاد قلب باليا أن يتوقف للحظة ، وسرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
