الفصل 5 - الجزء الأول
(ملاحظة بسيطة: لقد نسيت وضع صور الفصل الرابع لذا وضعتهم الان يمكنكم رؤيتها إذا اردتم)
آينز كان المنافس في هذه المعركة. كان يسير على حبل مشدود، و سيسقط إذا لم يكن حذرًا. أدرك آينز ذلك، ولم يكن غبيًا بما يكفي ليشعر بالرضا عن انتصار صغير كهذا.
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 5 – الجزء الأول – PVN
وبينما كانت تفكر في هذا بهدوء، نظرت شالتير في الوضع الحالي – معركة واحد ضد واحد، ضد لا ميت – ومدى كون المعركة مناسبة لها.
(مصطلح PVN يعني لاعب ضد شخصية غير لاعبة NPC)
التفت لينظر إلى مصدره، ورأى نقطة حمراء وسط العالم الأسود المحترق.
غلاف الفصل الخامس:
تفقدت شالتير استهلاك المانا الخاص بـ آينز باستخدام [جوهر المانا]، ثم قاتلت رغبة الضحك المتصاعد في قلبها. في الوقت نفسه، عكست الوقت لاستعادة صحتها.
– كان هناك صوت أزيز، كما لو أن شخصًا ما قد ألقى شعلة مشتعلة في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهاهاها، سنرى كم من الوقت يمكنك التصرف بصرامة، آينز ساما. نظرًا لأنك لا يبدو أنك تعرف هذا السلاح، اسمح لي بتقديمه لك. اسمه هو الرمح المطهر!”
انطفأت التعويذة التي تجاوزت تعريف الدرجات – وبدا كما لو أن الشمس قد أشرقت على الأرض، ومات كل شيء في مجال نظره بلون أبيض لامع.
عندما يصل المرء إلى أعلى مستوى لأقوى فئة محارب، بطل العالم، يتعلم المرء المهارة الأعلى والنهائية المسماة [كسر العالم]. كانت تعويذة من الدرجة العاشرة و هذه مجرد نسخة أدنى من تلك المهارة، لكنها كانت لا تزال من بين أكثر التعويذات ضررًا في اللعبة.
لقد ولّد الحريق الهائل للحرارة موجة من الحرارة تتسع بسرعة، استهلكت بشراهة كل شيء داخل نصف قطرها.
لم يتأثر أي شيء خارج منطقة التأثير. كانت الأشجار لا تزال أشجارًا، وكانت الأرض مليئة بالحيوية، ولم تمس القوة الغابة نفسها – عالم طبيعي للغاية.
استمرت هذه الرؤية الجحيمية خمس ثوانٍ فقط، لكن الأمر بدا و كأنها أطول بعشرات المرات من ذلك.
“كااااه!”
في النهاية، اختفى العالم الأبيض اللامع. في أعقاب تلاشي التعويذة ظهرت طاقة خارقة السخونة والتي كانت في شكل منطقة دائرية كبيرة – مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الاثنان عينيهما، وألقت شالتير تعويذتها التالية.
لم يتأثر أي شيء خارج منطقة التأثير. كانت الأشجار لا تزال أشجارًا، وكانت الأرض مليئة بالحيوية، ولم تمس القوة الغابة نفسها – عالم طبيعي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك – شفاه شالتير لا يسعها إلا أن تلتف على شكل ابتسامة. كان هذا لأن نقاط مانا آينز قد تضاءلت بشكل كبير.
في المقابل، كانت المنطقة داخل المنطقة الدائرية سوداء متفحمة، وتم تحويلها إلى منطقة ميتة ذات أبعاد مذهلة.
‘تشيه!’
أكلت درجات الحرارة المذهلة جميع النباتات في المنطقة، ولم يتبق سوى عدد قليل من جذوع الأشجار المتفحمة. كانت هناك عدة مناطق مزججة على الأرض لا يزال ينبعث منها الدخان.
“إنها رائعة! لأعتقد أنني يجب عليّ قتلك، آينز ساما القوي!”
وقف آينز خارج حدود ذلك العالم الذي لم يسمح بوجود أي ناجين، وشعر بحضور مروع يخرج من الداخل.
رأى شالتير مع خصلات من الدخان تتدلى من جسدها، ونظرة على وجهها بدت وكأنها تقول، “هذا ليس كافٍ”. كان بؤبؤيها القرمزيان مليئين بالعداء و نية سفك الدماء يركزون على جسد آينز.
جاء من الشخص الوحيد الذي بقي في تلك المنطقة.
“ربما لن يفهم الآخرون لماذا فعلت هذا. قد يعتقد البعض أنني أحمق. لكن، في الوقت الحالي، مازلت أستمتع بمنصبي بصفتي زعيم النقابة، لأنني… حسنًا، ربما أنا زعيم النقابة، لكن كل ما فعلته هو تنسيق الأحداث أو المهام المتنوعة الأخرى بشكل أساسي. قُدّتُ بصعوبة من الخلف. ومع ذلك، فأنا أقف الآن على الخطوط الأمامية من أجل النقابة… ربما كان ذلك ببساطة لإرضاء نفسي.”
لا شيء على قيد الحياة يمكن أن ينجو من تلك الحرارة القاتلة.
أدت الانفجارات الثلاثة إلى إبعاد جسد شالتير.
“كاهاهاهاها ~”
استمرت هذه الرؤية الجحيمية خمس ثوانٍ فقط، لكن الأمر بدا و كأنها أطول بعشرات المرات من ذلك.
هذا الضحك الغريب، المصحوب بما يبدو أنه صرير الأسنان، ترشح في أذني آينز.
“حسنًا، ما زلت غير متأكدة من السبب، لكن بما أنك هاجمتني، يجب أن أدمرك، آينز ساما!”
التفت لينظر إلى مصدره، ورأى نقطة حمراء وسط العالم الأسود المحترق.
“[تعظيم السحر – التألق اللامع].”
رأى شالتير مع خصلات من الدخان تتدلى من جسدها، ونظرة على وجهها بدت وكأنها تقول، “هذا ليس كافٍ”. كان بؤبؤيها القرمزيان مليئين بالعداء و نية سفك الدماء يركزون على جسد آينز.
نظرت شالتير إلى آينز بعيون رطبة ولعقت شفتيها. إذا استمرت في إطالة المسافة بينهما، فما نوع الوجه الذي سيظهره؟
”آينز ساماااا! هذاااا مؤلم حقًا!”
مع وضع ذلك في الاعتبار، واصلت شالتير إلقاء تعويذة [الهلاك الأعظم] لاستعادة صحتها. نظرًا لأن شالتير كانت في مستوى 100، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعافى تمامًا.
سارت شالتير ببطء إلى الأمام، وكسرت أقدامها الأرض المتفحمة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ إشراق أبيض في المنطقة المحيطة بشالتير، وهو حاجز دفاعي مصنوع من المانا الخالص. في حين أن هذا الحاجز أعاق هجمات الملقي، فإنه من شأنه أيضًا أن ينفي تمامًا هجمات خصمها.
خطوة بخطوة، قلصت المسافة بين آينز ونفسها مع إمساك الرمح الحاقن في يدها قاطعةً الهواء بضربات تشير إلى أنها لا تزال قادرة على القتال.
ظهر رمح إلهي ضخم في يدها. كان طوله أكثر من ثلاثة أمتار ورأسه كبير بشكل خاص. أثبتت هالة النقاء التي انبثقت عنه أن هذا لم يكن سلاحًا عاديًا. لقد عكس أشعة الشمس وهجها الفضي، مما أدى إلى إنتاج صورة جميلة وملفتة للنظر.
يمكن لملقو السحر الغامض أن يظهروا فقط قدرتهم الحقيقية على المدى البعيد. لم يكن لدى آينز خطوط أمامية ليخفيها، لذلك لم تكن هناك ميزة في السماح لخصمه بالاقتراب منه. ومع ذلك، لم يندفع آينز للخلف. في نغمة تذكرنا بصورة البطل الذي يرحب بمنافسه، سخر آينز بغطرسة من شالتير:
توقعت شالتير أن يتابع آينز هجومه عليها. حلقت تعويذته فوقها، كما لو كانت تستهدف المكان الذي ستظهر فيه شالتير بعد النقل الفوري.
“كانت تلك مجرد هدية لا معنى لها. هل أعجبتكِ يا شالتير؟”
بينما شرح آينز، استخدم [الهلاك الأعظم] مرة أخرى، مما تسبب في جعل شالتير تغمغم، “هذا جيد بالنسبة لي، أليس كذلك؟” مازال هدفها يكمن في استنزاف مانا خصمها، لذلك لم يتم إفساد الخطة بعد.
“أهاهاها!”
لذلك، حتى لو لم تستطع استنفاد صحة خصمها إلى الصفر، فلا يزال بإمكانها الفوز طالما أن عدوها ينفق كل نقاط المانا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ملقي سحر غامض مثل آينز، الذي لم يكن لديه وسيلة لاستعادة صحته.
ضحكت شالتير وجاء فرحها من اعماق قلبها.
بعد فترة وجيزة، بدا أن شالتير قد توصلت إلى نتيجة، وعادت ابتسامتها من وقت سابق إلى وجهها.
“إنها رائعة! لأعتقد أنني يجب عليّ قتلك، آينز ساما القوي!”
بدت هادئة وجميلة كالعادة، لكن شالتير كانت مفتونة ببراعة آينز المذهلة. لا يمكن شحذ هذه القدرات البارعة إلا من خلال الخبرة الطويلة.
“-ساما؟ لماذا تخاطبيني بـ ساما؟ من هو سيدكِ؟”
ابتسمت شلتير حيث وجدت ضعفه.
“يا له من سؤال غريب. أليس من الطبيعي مخاطبة وجود سامي مثلك بـ ساما؟ أما سيدي الحالي…”
يمكنني القتال بدون مانا، لكن آينز ساما سينتهي بدون المانا.
تقلب وجه شالتير، كما لو كان مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت شالتير بالألغام واتخذت شكل ضباب لتفاديها وهي تتجه نحوها. هذه المهارة حولت الجسد إلى ضباب، وكانت هذه المهارة المفضلة للغاية لمصاصي الدماء. ومع ذلك، فإنه لم يحول الجسم إلى ظاهرة فيزيائية كالضباب، ولكنه بدلاً من ذلك قام بتحويل الجسم إلى مستوى نجمي*. وبالتالي يمكنها استخدامها لتجنب الهجمات في العالم المادي تمامًا – الانفجارات الثلاثة التي نتجت عن ذلك.
“… لماذا أقاتلك، آينز ساما؟ … آه، لأنك هاجمتني؟ لكن لماذا تهاجمني، آينز ساما… أحتاج إلى تدمير أي شخص يهاجمني بكل قوتي؟ لماذا هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألغت مقاومة آينز السحرية تمامًا تأثيرات التعاويذ من المستوى المنخفض إلى المتوسط، بغض النظر عن مدى قوة مستخدمها. في المقابل، تأثرت مقاومة شالتير السحرية بإحصائيات ومستويات خصمها. حتى تعويذة ملقي سحر ضعيف من الدرجة العاشرة لن تكون قادرة على اختراق مقاومتها، ولكن ضد ملقي سحر قوي – مثل آينز – كانت تعويذات الدرجة الأولى هي الحد.
بعد فترة وجيزة، بدا أن شالتير قد توصلت إلى نتيجة، وعادت ابتسامتها من وقت سابق إلى وجهها.
“… هل هذا صحيح… أنا أفهم. أنا أفهم نوع الحالة التي أنتِ فيها…”
“حسنًا، ما زلت غير متأكدة من السبب، لكن بما أنك هاجمتني، يجب أن أدمرك، آينز ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘العرض الحقيقي على وشك البدء.’
“… هل هذا صحيح… أنا أفهم. أنا أفهم نوع الحالة التي أنتِ فيها…”
بعد الضحك، واصلت شالتير التقدم، مستهدفةً طرف رمحها نحو آينز ومندفعةً إلى الأمام. كان هجوم الرمح في الأصل تقنية يستخدمها الفرسان الراكبون وتتم بسرعة ووزن حواملهم*. ومع ذلك، فإن ضربة شالتير – التي صنعت بقوتها غير العادية وسرعتها الهائلة – تجاوزت هذا الهجوم بسهولة.
“أوه، ما خطبك، آينز ساما؟ تبدو ضعيفًا قليلًا هكذا. كيف يمكنكَ أن تهزمني هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت التعويذة التي تجاوزت تعريف الدرجات – وبدا كما لو أن الشمس قد أشرقت على الأرض، ومات كل شيء في مجال نظره بلون أبيض لامع.
“همف، ألا تفهمين؟ هل تعتقدين أن أحدًا مثلكِ يستطيع أن يهزمني أنا – هزيمة آينز أوول غون؟ اسم “آينز أوول غون” لا يقهر. سوف تجثين أمامي.”
نظر آينز إلى إحدى يديه الهيكليتين الفارغتين. ذهبت عيون شالتير إلى تلك اليد أيضًا.
“أهاهاها! ووه، كم هذااا مخيف ~ “
ضاقت شالتير عينيها وركزت على آينز، الذي كان لا يزال يلقي تعاويذ كبيرة.
هجمت شالتير، متحركةً بسرعة تجعل العواصف أقل شائنًا، مكللةً بنية سفك الدماء. انفجرت الأرض المحروقة تحت قدميها مع كل خطوة تخطوها. كان هجوم كلايمنتين سريعًا، لكن سرعة شالتير كانت لا مثيل لها.
“حان الوقت للتعافي. [تعظيم السحر – الهلاك الأعظم].”
للحظة، كان آينز ممتنًا لأنه لم يكن بحاجة إلى أن يرمش، لأن شالتير كانت سريعة بما يكفي لدرجة أنه سيفقدها إذا رفع عينيه عنها للحظة.
عرفت شالتير بالفعل سبب تفوق آينز في هذه المعركة.
بعد الضحك، واصلت شالتير التقدم، مستهدفةً طرف رمحها نحو آينز ومندفعةً إلى الأمام. كان هجوم الرمح في الأصل تقنية يستخدمها الفرسان الراكبون وتتم بسرعة ووزن حواملهم*. ومع ذلك، فإن ضربة شالتير – التي صنعت بقوتها غير العادية وسرعتها الهائلة – تجاوزت هذا الهجوم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
(حواملهم هنا تعني الاحصنة أو الحيوانات و الوحوش التي يمكن ركوبها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى آينز – الذي كان مقتصر على تعاويذاته – بتعبير لطيف في عينيها. يمكن للمرء أن يسميهم بعيون الأم التي تنظر إلى طفلها… أو بالأحرى نظرة الشفقة التي ينزلها الحاكم على العبد.
جملة “القتل بضربة واحدة” لا يمكن أن تبدأ حتى في وصف تلك الضربة القاتلة المؤكدة، لقد مزقت الهواء أمام آينز قبل حتى لمسه.
‘لن أفعل شيئًا مملاً كهذا. سأستهدف عنصرًا يجب أن يكون ضعيفًا ضده.’
ومع ذلك، على الرغم من طرف الرمح الذي يقترب باستمرار، ظل آينز غير متأثر.
بعد الضحك، واصلت شالتير التقدم، مستهدفةً طرف رمحها نحو آينز ومندفعةً إلى الأمام. كان هجوم الرمح في الأصل تقنية يستخدمها الفرسان الراكبون وتتم بسرعة ووزن حواملهم*. ومع ذلك، فإن ضربة شالتير – التي صنعت بقوتها غير العادية وسرعتها الهائلة – تجاوزت هذا الهجوم بسهولة.
قال بصوت رقيق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أسمح لكِ بالاقتراب، شالتير.”
“كما تعلمين، هذا خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دمرها الألم، أنهت شالتير شكل ضبابها. شعرت بشفتها ممزقة، وهرب شيء ناعم وزلق من الداخل.
حذر آينز شالتير، كما لو كان قلقًا على سلامتها، أشار إلى الإجراء المضاد الذي أعده لهجوم شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف ضوء العنصر المقدس آينز، مطهرًا جسده، بينما تأكل جسد شالتير بسبب الظلام.
عندما هاجمت شالتير، تم تشغيل تعويذة [اللغم المتفجر السحري الأقصى الثلاثي] التي كان قد ألقاها مسبقًا.
فكرت وفكرت وفكرت، لكنها لم تجد إجابة.
أدت الانفجارات الثلاثة إلى إبعاد جسد شالتير.
مما كانت تراه، تقلصت المانا عن آينز إلى حد كبير عما كانت عليه عندما بدأوا القتال. ومع ذلك، استطاعت أن ترى روح آينز القتالية تحترق في عينيه.
عندما رأى آينز ذلك، اعتذر بلهجة أكثر تعاطفاً:
‘آه ~ مسكين آينز ساما. لا يمكنه استدعاء وحوش طليعة وعليه القتال بمفرده ~’
“شالتير، أرجوكِ، اعذريني عن تحذيري المتأخر. في الواقع، كانت هناك ألغام هناك… [تعظيم السحر – دوامة الجاذبية].”
بابتسامة انتصار، أخرجت شالتير درع الصدمة السلبية. موجة من القوة – لونها أسود محمر مثل الدم المتخثر – انتشرت، وفككت تعويذة [دوامة الجاذبية] عند ملامستها.
طارت عائدة مجددًا من قوة الانفجار عندما ألقى آينز كرة سوداء خلفها. لقد كانت دوامة دوارة من الجاذبية الشديدة التي يمكن أن تلحق ضررًا كبيرًا بالهدف، حتى لو كان بمستوى شالتير.
“إنها رائعة! لأعتقد أنني يجب عليّ قتلك، آينز ساما القوي!”
في هذه اللحظة، وقفت شالتير عائدة من حالتها المنهارة ومدت يدها الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف ضوء العنصر المقدس آينز، مطهرًا جسده، بينما تأكل جسد شالتير بسبب الظلام.
“[الجدار الحجري].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت شالتير تعويذة [جوهر المانا] مع ابتسامة سادية على وجهها.
ظهر جدار ضخم من الحجر من الأرض ثم لف شالتير بالكامل. اصطدمت دوامة الجاذبية التي ألقاها آينز بالجدار، مما تسبب في ثنيها والتواءها وانهيارها، لكن دوامة الجاذبية اختفت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[تعظيم السحر – الهلاك الأعظم].”
“همف! [تعظيم السحر – عقد الضلع]! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، استخدم الألغام كخدعة لعرقلة حركة شالتير. ضاقت عينيه بعد أن دخلت فيها. ومع ذلك، الآن لم يكن الوقت المناسب للاسترخاء.
(طبعًا أسماء غريبة لكن اعذروني اغلبها مصطلحات ألعاب معناها غريب جدًا في اللغة العربية حتى في الأنمي كان آينز يقول التعويذة باللغة الإنجليزية)
مع وضع ذلك في الاعتبار، واصلت شالتير إلقاء تعويذة [الهلاك الأعظم] لاستعادة صحتها. نظرًا لأن شالتير كانت في مستوى 100، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعافى تمامًا.
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
في النهاية، ألقت –
“كااااه!”
رمت شالتير الرمح البلاتيني وهي تضحك على جهل آينز. لم ترمه مثل طريقة رمي الرمح، لكنه بدلاً من ذلك تحرك من تلقاء نفسه وانطلق. كان هذا سلاحًا ذو ضربة مضمونة إذا استهلكت نقاط مانا إضافية –
في العادة، كانت هذه التعويذة ستستمر في الحفاظ على هدفها بعد ضربها، لكن شالتير تجاهلتها بسهولة. كان هذا لأنها كانت محصنة ضد قيود الحركة، مما أدى إلى فشل محاولة ضبطها.
“مم، حسنًا، لديكِ وجهة نظر…”
“… شالتير، لقد نسيت أن أخبركِ، لكنني قمت بالفعل بزرع ألغام حول هذه المنطقة. ماذا عن مهاجمتي من الجو بدلاً من ذلك؟”
استمرت هذه الرؤية الجحيمية خمس ثوانٍ فقط، لكن الأمر بدا و كأنها أطول بعشرات المرات من ذلك.
“- آينز ساما، لن آخذ هذا الطُعم. لقد وضعت فخاخًا في الهواء أيضًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت شالتير تعويذة [جوهر المانا] مع ابتسامة سادية على وجهها.
“هل كان ذلك واضحًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك – شفاه شالتير لا يسعها إلا أن تلتف على شكل ابتسامة. كان هذا لأن نقاط مانا آينز قد تضاءلت بشكل كبير.
“نعم ، لقد رأيت ذلك منذ فترة طويلة.”
لم تمتلك شالتير الكثيرة من التعاويذ الدفاعية، ولم تكن تنوي استخدامها. كان هدفها مجرد استنزاف مانا آينز. ابتسمت لآينز وهو يلقي تعويذته بشكل محموم.
ضحك، وخفت لهب أحمر في عيون آينز.
“[تعظيم السحر – التألق اللامع].”
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كانت الألغام التي زرعها آينز هي المجموعة الوحيدة التي زرعها للتو. ولم ينصب فخاخًا في الهواء. لم تكن هذه المعركة سهلة لذا لم يكن يريد تضييع نقاط المانا في تعاويذ غير فعالة.
“أوه… لم أر ذلك من قبل. هل استدعيته بمهارة أو شيء من هذا القبيل؟”
لذلك، استخدم الألغام كخدعة لعرقلة حركة شالتير. ضاقت عينيه بعد أن دخلت فيها. ومع ذلك، الآن لم يكن الوقت المناسب للاسترخاء.
“اهاهاها! هذا هو سلاح العنصر المقدس المضاد لك. يبدو أنه فعال للغاية!”
آينز كان المنافس في هذه المعركة. كان يسير على حبل مشدود، و سيسقط إذا لم يكن حذرًا. أدرك آينز ذلك، ولم يكن غبيًا بما يكفي ليشعر بالرضا عن انتصار صغير كهذا.
في الواقع، كانت هذه الظروف المواتية بسبب استعدادات آينز المكثفة والعديد من التعاويذ التي ألقاها مسبقًا. اختلفت قوة ملقو السحر اختلافًا كبيرًا باختلاف استعداداتهم لأي موقف معين، ونفس الشيء ينطبق على شالتير. لذلك، كان ينبغي أن يحاول آينز كسر دفاعات شالتير قبل أن تتمكن من تعزيز نفسها.
“هذا هو آينز ساما الذي ابجله. هجوم بسيط كهذا لا يمكنه سد الفجوة بيننا.”
رمت شالتير الرمح البلاتيني وهي تضحك على جهل آينز. لم ترمه مثل طريقة رمي الرمح، لكنه بدلاً من ذلك تحرك من تلقاء نفسه وانطلق. كان هذا سلاحًا ذو ضربة مضمونة إذا استهلكت نقاط مانا إضافية –
(تقصد هجومها بالرمح)
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 5 – الجزء الأول – PVN
كان هناك إعجاب حقيقي في عيون شلتير وصوتها. في الوقت نفسه، استطاع آينز أن يشعر بالروح القتالية التي كانت تشع من جسدها بالكامل.
‘على أي حال، يجب أن أستمر في إلحاق الضرر حتى تنفذ نقاط المانا الخاصة بي.’
‘العرض الحقيقي على وشك البدء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
إذا كان جسد آينز قادرًا على إخراج العرق، فمن المحتمل أن يكون ظهره نهرًا متدفقًا الآن.
‘يمتلك الكثير من المانا … كيف جمع هذا القدر؟’
‘على أي حال، يجب أن أستمر في إلحاق الضرر حتى تنفذ نقاط المانا الخاصة بي.’
(المستوى النجمي، ويسمى أيضا العالم نجمي، هو مستوى من الوجود المفترضة من قبل الفلسفة الكلاسيكية و الشرقية و الباطنية والديانات الغامضة. إنه عالم الأجرام السماوية، التي تعبرها الروح في جسدها النجمي في طريقها إلى الولادة وبعد الموت، ويُعتقد عمومًا أنها مأهولة بالملائكة أو الأرواح أو غيرهم من الكائنات غير المادية)
إذا لم يستطع فعل ذلك، فسيكون آينز على طريق الهزيمة.
رمت شالتير الرمح البلاتيني وهي تضحك على جهل آينز. لم ترمه مثل طريقة رمي الرمح، لكنه بدلاً من ذلك تحرك من تلقاء نفسه وانطلق. كان هذا سلاحًا ذو ضربة مضمونة إذا استهلكت نقاط مانا إضافية –
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ما زالت لا تعتقد أنها ستخسر. ربما يكون الأمر مختلفًا مع الحراس الآخرين، لكن بالنسبة لشالتير، لم يكن آينز وتعاويذ هجومه المعززة تحديًا بالنسبة لها.
وقفت شالتير حاملةً الرمح الحاقن، وضيقت عينيها على ملقي السحر الذي أمامها – على سيدها، آينز أوول غون.
عرفت شالتير بالفعل سبب تفوق آينز في هذه المعركة.
لم يكن لديها أي فكرة عن سبب معارضة سيدها المحبوب، لكن عقلها أخبرها أن هذا ليس سؤالًا مهمًا. كل ما كان عليها فعله هو قتله ثم التفكير مليًا في الأمر بعد ذلك.
تفقدت شالتير استهلاك المانا الخاص بـ آينز باستخدام [جوهر المانا]، ثم قاتلت رغبة الضحك المتصاعد في قلبها. في الوقت نفسه، عكست الوقت لاستعادة صحتها.
وبينما كانت تفكر في هذا بهدوء، نظرت شالتير في الوضع الحالي – معركة واحد ضد واحد، ضد لا ميت – ومدى كون المعركة مناسبة لها.
كان ملقو السحر – وخاصةً ملقو السحر الغامض – أقوياء بشكل لا يصدق، لكن تلك القوة مستمدة من نقاط المانا الخاصة بهم. بمجرد نفاد نقاط المانا، سيفقدون بطبيعة الحال قدرتهم القتالية. من ناحية أخرى، ربما كانت شالتير ملقية سحر إلهي، لكنها كانت أيضًا ماهرة في القتال قريب المدى. حتى لو نفدت نقاط المانا الخاصة بها، يمكنها الاستمرار في القتال طالما كان لديها نقاط صحة.
“ماذا عن هذا إذًا؟ [استدعاء وحش من الدرجة العاشرة]”
لذلك، حتى لو لم تستطع استنفاد صحة خصمها إلى الصفر، فلا يزال بإمكانها الفوز طالما أن عدوها ينفق كل نقاط المانا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ملقي سحر غامض مثل آينز، الذي لم يكن لديه وسيلة لاستعادة صحته.
بدت هادئة وجميلة كالعادة، لكن شالتير كانت مفتونة ببراعة آينز المذهلة. لا يمكن شحذ هذه القدرات البارعة إلا من خلال الخبرة الطويلة.
‘اااه، من فضلك ارتجف خوفًا من تضاؤل صحتك و نقاط المانا الخاصة بك. آهاها، قلبي ينبض بقوة كلما أفكر في كيف سيكون وجه آينز ساما الخائف!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أصبح من الصعب تحمل ذلك، أريد كسر إرادة آينز ساما الرائعة وتحويله إلى كلب مهزوم.’
لذا، ما هي أفضل طريقة للقتال ضد مثل هذا العدو؟ بالتأكيد معركة طويلة الأمد.
“كانت تلك مجرد هدية لا معنى لها. هل أعجبتكِ يا شالتير؟”
سيطرت شالتير على الرمح الحاقن من الفئة الإلهية؛ وهي تسرع في وضع خطة معركة في عقلها.
عندما يصل المرء إلى أعلى مستوى لأقوى فئة محارب، بطل العالم، يتعلم المرء المهارة الأعلى والنهائية المسماة [كسر العالم]. كانت تعويذة من الدرجة العاشرة و هذه مجرد نسخة أدنى من تلك المهارة، لكنها كانت لا تزال من بين أكثر التعويذات ضررًا في اللعبة.
كانت القدرة الخاصة لهذا السلاح هي استعادة صحة اللاعب بما يتناسب مع مقدار الضرر الذي يلحقه بالخصم. لا، يمكن للمرء أن يقول أن عنصر الفئة الإلهية هذا تم تصميمه حول تلك الخاصية الخاصة. هذا هو السبب في أن آينز لم يستدع أي من أتباعه ليكونوا طليعته. كان يدرك جيدًا أن استدعاء الوحوش الضعيفة من أجله لن يؤدي إلا إلى استعادة صحتها.
”آينز ساماااا! هذاااا مؤلم حقًا!”
‘آه ~ مسكين آينز ساما. لا يمكنه استدعاء وحوش طليعة وعليه القتال بمفرده ~’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرته النيران القرمزية – إحدى نقاط ضعف آينز – في حين غطت ثلاث ضربات برق عملاقة جسد شالتير.
ألقت شالتير تعويذة [جوهر المانا] مع ابتسامة سادية على وجهها.
‘…سيدي؟ آينز ساما؟’
سمحت لها هذه التعويذة بإدراك مانا خصمها لفترة من الوقت، وهكذا ظهرت مانا آينز المتبقية أمامها.
“[النقل الفوري الأعظم].”
‘يمتلك الكثير من المانا … كيف جمع هذا القدر؟’
ألقى آينز تعويذة قوية.
كان لدى آينز حوالي مرة ونصف ضعف المانا الخاصة بشالتير. ربما لم يكن هناك أي شخص آخر في نازاريك لديه قدرة مانا من هذا القبيل.
على الرغم من أنه كان يحاول التستر على ذلك من خلال تغيير تعبيره، إلا أنه لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها التستر على حقيقة أنه كان يحاول البقاء صامدًا في مواجهة الألم.
‘إنه حقًا وجود سامي. يمكن للمرء أن يطلق عليه لا ميت غير عادي… لا، لا ميت خارق… لا، لا ميت إلهي.’
بابتسامة انتصار، أخرجت شالتير درع الصدمة السلبية. موجة من القوة – لونها أسود محمر مثل الدم المتخثر – انتشرت، وفككت تعويذة [دوامة الجاذبية] عند ملامستها.
ومع ذلك، ما زالت لا تعتقد أنها ستخسر. ربما يكون الأمر مختلفًا مع الحراس الآخرين، لكن بالنسبة لشالتير، لم يكن آينز وتعاويذ هجومه المعززة تحديًا بالنسبة لها.
فكرت وفكرت وفكرت، لكنها لم تجد إجابة.
‘بالطبع، لا يجب أن أكون مهملة. بالمناسبة، لماذا لا يرتدي آينز ساما معدات فئته الإلهية؟’
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
الرداء الذي كان يرتديه آينز بدا الآن واضحًا جدًا بالنسبة لها. كان يفتقر إلى كرامة رداءه الأسود المعتاد.
“ليست هناك حاجة للذعر، آينز ساما. كانت هذه مهارة أيضًا.” أجابت شالتير وهي تشمت فيه.
‘هل يمكن أن يكون قد لبسه للتعامل معي؟ هذا محتمل جدًا، لكن لا فائدة من مجرد التحديق في بعضنا البعض. لن يحدث شيء. لذلك دعنا نستعيد بعض الصحة أولاً استعدادًا لمعركة طويلة…
بعد رمي الرمح الأخير من مهارة الرمح المطهر، قبلت شالتير الهجوم المضاد [قطع الواقع] وقررت الانتقال إلى المرحلة الثانية من المعركة.
“[تجديد الصحة].”
عندما رأى آينز ذلك، اعتذر بلهجة أكثر تعاطفاً:
التعويذة التي ألقتها شالتير للتو يمكن أن تستعيد صحة اللاموتى. حاليًا، كانت تعمل على استعادة الصحة المفقودة من تعويذة هجوم الدرجة الخارقة. في هذه اللحظة، شن آينز هجومًا آخر، وألقى دوامة جاذبية كما فعل سابقًا.
“يا له من سؤال غريب. أليس من الطبيعي مخاطبة وجود سامي مثلك بـ ساما؟ أما سيدي الحالي…”
“[تعظيم السحر – دوامة الجاذبية]”
– اخترق الرمح صدر آينز. في عيون شالتير، بدت تلك الجمجمة غير المتحركة وكأنها تلتف من الألم.
اقترب جرم سماوي أسود بسرعة كبيرة. لقد فكرت في إلقاء [الجدار الحجري] كما فعلت من قبل، لكن ذلك لن يضع أي ضغط على خصمها. كان عليها أن تقوم بالخطوة الأولى إذا أرادت تقليل نقاط مانا خصمها بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب معداته – لا.
قررت شالتير-
عندما رأى آينز ذلك، اعتذر بلهجة أكثر تعاطفاً:
“[النقل الفوري الأعظم].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الاثنان عينيهما، وألقت شالتير تعويذتها التالية.
كانت الخطة هي الانتقال الفوري إلى مسافة قريبة والبدء في القتال.
ملأ شالتير إحساس بالتفوق.
تشوه مجال رؤيتها، لكن المشهد الذي كان يجب أن يظهر على الفور أمام عينيها شعرت أنه قد تباطأ.
رمت شالتير الرمح البلاتيني وهي تضحك على جهل آينز. لم ترمه مثل طريقة رمي الرمح، لكنه بدلاً من ذلك تحرك من تلقاء نفسه وانطلق. كان هذا سلاحًا ذو ضربة مضمونة إذا استهلكت نقاط مانا إضافية –
‘تشيه!’
أثناء تحليل شالتير لظروف القتال، واصل آينز إلقاء تعويذة.
خمّنت شالتير أن هذا كان نتيجة تعويذة إعاقة النقل الفوري، [تأخير النقل الفوري].
إذا كان جسد آينز قادرًا على إخراج العرق، فمن المحتمل أن يكون ظهره نهرًا متدفقًا الآن.
كما خمنت شالتير، كانت بعيدة جدًا عن آينز، عندما كان ينبغي أن يكون آينز في نطاق الرمح الحاقن. بدلاً من ذلك، رأت ثلاث كرات متلألئة من الضوء أمام عينيها – من صنع تعويذة [اللغم الكبير المنجرف].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل، كانت المنطقة داخل المنطقة الدائرية سوداء متفحمة، وتم تحويلها إلى منطقة ميتة ذات أبعاد مذهلة.
شعرت شالتير بالألغام واتخذت شكل ضباب لتفاديها وهي تتجه نحوها. هذه المهارة حولت الجسد إلى ضباب، وكانت هذه المهارة المفضلة للغاية لمصاصي الدماء. ومع ذلك، فإنه لم يحول الجسم إلى ظاهرة فيزيائية كالضباب، ولكنه بدلاً من ذلك قام بتحويل الجسم إلى مستوى نجمي*. وبالتالي يمكنها استخدامها لتجنب الهجمات في العالم المادي تمامًا – الانفجارات الثلاثة التي نتجت عن ذلك.
“أوه… لم أر ذلك من قبل. هل استدعيته بمهارة أو شيء من هذا القبيل؟”
(المستوى النجمي، ويسمى أيضا العالم نجمي، هو مستوى من الوجود المفترضة من قبل الفلسفة الكلاسيكية و الشرقية و الباطنية والديانات الغامضة. إنه عالم الأجرام السماوية، التي تعبرها الروح في جسدها النجمي في طريقها إلى الولادة وبعد الموت، ويُعتقد عمومًا أنها مأهولة بالملائكة أو الأرواح أو غيرهم من الكائنات غير المادية)
تم تبديد الوحوش المستدعاة في لحظة، ووصل ضحك آينز المتعجرف إلى أذنيها.
“ساذجة!”
“لا يمكنك تصديقي، أليس كذلك؟ لكني أشعر أنك شخص يستحق ولائي.”
بعد صراخ آينز، أتبعه بتعويذة [تعظيم السحر – الضربة النجمية].”
لم يكن لديها أي فكرة عن سبب معارضة سيدها المحبوب، لكن عقلها أخبرها أن هذا ليس سؤالًا مهمًا. كل ما كان عليها فعله هو قتله ثم التفكير مليًا في الأمر بعد ذلك.
يمكن أن تضرب تلك التعويذة الكيانات النجمية، لذا بعد إلقاء التعويذة، ظهرت بصماتها على جسد شالتير، التي تقلصت دفاعها إلى حد ما بعد أن اتخذت شكل الضباب.
هجمت شالتير، متحركةً بسرعة تجعل العواصف أقل شائنًا، مكللةً بنية سفك الدماء. انفجرت الأرض المحروقة تحت قدميها مع كل خطوة تخطوها. كان هجوم كلايمنتين سريعًا، لكن سرعة شالتير كانت لا مثيل لها.
بعد أن دمرها الألم، أنهت شالتير شكل ضبابها. شعرت بشفتها ممزقة، وهرب شيء ناعم وزلق من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت التعويذة التي تجاوزت تعريف الدرجات – وبدا كما لو أن الشمس قد أشرقت على الأرض، ومات كل شيء في مجال نظره بلون أبيض لامع.
“رائع حقًا، كما هو متوقع منك، آينز ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
لم يستجب آينز لهذا الثناء الصادق. لقد درس خصمه فقط بعيون مشكوك فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (طبعًا أسماء غريبة لكن اعذروني اغلبها مصطلحات ألعاب معناها غريب جدًا في اللغة العربية حتى في الأنمي كان آينز يقول التعويذة باللغة الإنجليزية)
“لا يمكنك تصديقي، أليس كذلك؟ لكني أشعر أنك شخص يستحق ولائي.”
– اخترق الرمح صدر آينز. في عيون شالتير، بدت تلك الجمجمة غير المتحركة وكأنها تلتف من الألم.
بعد كل شيء، لقد كان جيدًا جدًا في قتال المهارات.
ابتسمت شلتير حيث وجدت ضعفه.
ومع ذلك – شفاه شالتير لا يسعها إلا أن تلتف على شكل ابتسامة. كان هذا لأن نقاط مانا آينز قد تضاءلت بشكل كبير.
“لقد جئت إلى هنا، شالتير! سأوضح لكِ أنه بغض النظر عن المهارات التي لديكِ، لا يمكن لأي منهم أن يجاريني أمام سحري!”
انخفضت صحة شالتير إلى حد ما، لكن هذا القدر من الضرر كان ضمن الحدود. في المقابل، نفدت مانا آينز أبعد بكثير مما كان متوقعا، لذلك كان يستحق. بعبارة أخرى، كان شالتير على بعد خطوة واحدة من النصر.
لم يتأثر أي شيء خارج منطقة التأثير. كانت الأشجار لا تزال أشجارًا، وكانت الأرض مليئة بالحيوية، ولم تمس القوة الغابة نفسها – عالم طبيعي للغاية.
‘إذًا ماذا عن هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
شنت شالتير هجمتها.
“كانت تلك مجرد هدية لا معنى لها. هل أعجبتكِ يا شالتير؟”
“[ملاذ القوة].”
“إذا كنت تشعر أنه غير مواتي، فلماذا لا تتراجع؟”
ملأ إشراق أبيض في المنطقة المحيطة بشالتير، وهو حاجز دفاعي مصنوع من المانا الخالص. في حين أن هذا الحاجز أعاق هجمات الملقي، فإنه من شأنه أيضًا أن ينفي تمامًا هجمات خصمها.
“كووه! لا تستهزئي بي! [تعظيم السحر – قطع الواقع!”
من خلال حاجز الضوء هذا، رأت آينز يتدافع لإلقاء تعويذة.
بعد فترة وجيزة، بدا أن شالتير قد توصلت إلى نتيجة، وعادت ابتسامتها من وقت سابق إلى وجهها.
“هذا صحيح. إذا لم تلقي تعويذة في وقت قريب، فسيكون الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لك.”
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
عرفت شالتير بالفعل سبب تفوق آينز في هذه المعركة.
جملة “القتل بضربة واحدة” لا يمكن أن تبدأ حتى في وصف تلك الضربة القاتلة المؤكدة، لقد مزقت الهواء أمام آينز قبل حتى لمسه.
هل كان ذلك بسبب قدراته – لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنتِ مرتاحة للغاية بينما تقاتليني؟ نحن على نفس المستوى، لكن معداتي أقوى منكِ. صحيح أنه لا يمكنني الاستفادة من تخصصي – وهو ما يضر بي – ولكن هذا كل شيء. ومع ذلك، يمكنني الشعور بالثقة منك، وإيمانكِ بأن لديكِ ميزة وأن النصر مضمون.”
هل كان ذلك بسبب معداته – لا.
لم تكن تتوقع أن يتم كسر هذا الحاجز السحري – الذي أنفقت عليه كمية كبيرة من المانا – في خطوة واحدة. لم تكن شالتير قادرة على تصديق ذلك مع استمرار الهجوم عليها.
هل كان ذلك بسبب استعداداته – نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون هذا مزعجًا. ليس لدي أي فكرة عن المقاومة التي تخلى آينز ساما عنها.’
في الواقع، كانت هذه الظروف المواتية بسبب استعدادات آينز المكثفة والعديد من التعاويذ التي ألقاها مسبقًا. اختلفت قوة ملقو السحر اختلافًا كبيرًا باختلاف استعداداتهم لأي موقف معين، ونفس الشيء ينطبق على شالتير. لذلك، كان ينبغي أن يحاول آينز كسر دفاعات شالتير قبل أن تتمكن من تعزيز نفسها.
في النهاية، اختفى العالم الأبيض اللامع. في أعقاب تلاشي التعويذة ظهرت طاقة خارقة السخونة والتي كانت في شكل منطقة دائرية كبيرة – مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.
لم تمتلك شالتير الكثيرة من التعاويذ الدفاعية، ولم تكن تنوي استخدامها. كان هدفها مجرد استنزاف مانا آينز. ابتسمت لآينز وهو يلقي تعويذته بشكل محموم.
”آينز ساماااا! هذاااا مؤلم حقًا!”
‘كل شيء يسير وفقًا للخطة، آينز ساما. ومع ذلك، فأنتَ لا تستخدم حتى اللفائف أو العصي أو الصولجنات؛ هل تحاول الحفاظ على قوتك؟ أم هل أنت مذعور جدًا؟ أم تعلم أن هذه الأشياء لم تكن فعالة ضدي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
ألغت مقاومة آينز السحرية تمامًا تأثيرات التعاويذ من المستوى المنخفض إلى المتوسط، بغض النظر عن مدى قوة مستخدمها. في المقابل، تأثرت مقاومة شالتير السحرية بإحصائيات ومستويات خصمها. حتى تعويذة ملقي سحر ضعيف من الدرجة العاشرة لن تكون قادرة على اختراق مقاومتها، ولكن ضد ملقي سحر قوي – مثل آينز – كانت تعويذات الدرجة الأولى هي الحد.
نظر آينز إلى إحدى يديه الهيكليتين الفارغتين. ذهبت عيون شالتير إلى تلك اليد أيضًا.
تأثرت بعض اللفائف بمهارات منشئها، ولكن بالنسبة للجزء الأكبر، تم صنعها عند أدنى مستوى ممكن يسمح بإنشائها، مما يعني أيضًا أنه تم تثبيتها عند أدنى مستوى ممكن لملقي السحر. وبالتالي، كانت هناك فرصة كبيرة لعدم تمكن اللفائف من اختراق دفاعات شالتير. هل هذا هو سبب عدم قيام آينز بذلك؟
‘لن أفعل شيئًا مملاً كهذا. سأستهدف عنصرًا يجب أن يكون ضعيفًا ضده.’
أثناء تحليل شالتير لظروف القتال، واصل آينز إلقاء تعويذة.
“همف! [تعظيم السحر – عقد الضلع]! “
“[تعظيم السحر – رماح العظام الألف]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعت شالتير الرمح العملاق إلى يدها مرة أخرى، وألقت به مرة أخرى. طار الرمح بسرعة لا يمكن تجنبها، هذه المرة اخترق كتف آينز.
اندلعت أعداد لا حصر لها – أكثر من ألف أو ألفين – من رماح العظام من الأرض حول آينز. هاجمت الرماح العاجية الحاجز الدفاعي من جميع الجهات. سرعان ما سُمِعَ صوت ما بدا وكأنه كسر زجاج، وتحطم حاجز شالتير الواقي. تطايرت قطع العظام المتناثرة في كل الاتجاهات، وأصبحت من العدم.
”تشيه! بعبارة أخرى، مهاراتي لن تعمل ويمكنكِ أن تفعلي ما يحلو لكِ، هاه!؟”
“تشيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آينز ساما، لن آخذ هذا الطُعم. لقد وضعت فخاخًا في الهواء أيضًا، أليس كذلك؟”
لم تكن تتوقع أن يتم كسر هذا الحاجز السحري – الذي أنفقت عليه كمية كبيرة من المانا – في خطوة واحدة. لم تكن شالتير قادرة على تصديق ذلك مع استمرار الهجوم عليها.
في النهاية، ألقت –
“لم ينتهي الأمر بعد! [تعظيم السحر – رماح العظام الألف]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف ضوء العنصر المقدس آينز، مطهرًا جسده، بينما تأكل جسد شالتير بسبب الظلام.
“[النقل الفوري الأعظم].”
“أوه… لم أر ذلك من قبل. هل استدعيته بمهارة أو شيء من هذا القبيل؟”
كانت وجهة النقل الفوري الخاصة بشالتير عبارة عن مساحة مفتوحة في الهواء، خارج منطقة تأثير تعويذة [تأخير النقل الفوري].
كانت شالتير بلودفالين حارسة في نازاريك، تم تعيينها في الطوابق من الأول إلى الثالث. في الوقت نفسه، كانت تابعة مخلصة من صنع الوجود السامي بيرورونسينو. في هذه الحالة، ألم يكن غريبًا أن تقاتل آينز أوول غون، الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا؟ لماذا تخوض معركة مع آينز ساما، الذي كان أحد الواحد وأربعين وجودًا ساميًا؟
“لا تعتقدي أنه يمكنكِ الابتعاد – [تعظيم السحر – دوامة الجاذبية].”
بعد رمي الرمح الأخير من مهارة الرمح المطهر، قبلت شالتير الهجوم المضاد [قطع الواقع] وقررت الانتقال إلى المرحلة الثانية من المعركة.
توقعت شالتير أن يتابع آينز هجومه عليها. حلقت تعويذته فوقها، كما لو كانت تستهدف المكان الذي ستظهر فيه شالتير بعد النقل الفوري.
كانت الطريقة الوحيدة لتمييز نقاط ضعف آينز العنصرية هي استخدام [جوهر الحياة] للتحقق من نقاط الصحة الخاصة به و ضربه بهجمات من عدة عناصر، ثم معرفة أيها يؤذيه أكثر من غيره.
بدت هادئة وجميلة كالعادة، لكن شالتير كانت مفتونة ببراعة آينز المذهلة. لا يمكن شحذ هذه القدرات البارعة إلا من خلال الخبرة الطويلة.
“ساذجة!”
“يبدو أنكِ تأخذين هذا الأمر بسهولة.”
وبينما كانت تفكر في هذا بهدوء، نظرت شالتير في الوضع الحالي – معركة واحد ضد واحد، ضد لا ميت – ومدى كون المعركة مناسبة لها.
سأل خصم شالتير – لم تكن متأكدة تمامًا من سبب اضطرارها لقتله -:
سأل خصم شالتير – لم تكن متأكدة تمامًا من سبب اضطرارها لقتله -:
“لماذا أنتِ مرتاحة للغاية بينما تقاتليني؟ نحن على نفس المستوى، لكن معداتي أقوى منكِ. صحيح أنه لا يمكنني الاستفادة من تخصصي – وهو ما يضر بي – ولكن هذا كل شيء. ومع ذلك، يمكنني الشعور بالثقة منك، وإيمانكِ بأن لديكِ ميزة وأن النصر مضمون.”
كانت شالتير بلودفالين حارسة في نازاريك، تم تعيينها في الطوابق من الأول إلى الثالث. في الوقت نفسه، كانت تابعة مخلصة من صنع الوجود السامي بيرورونسينو. في هذه الحالة، ألم يكن غريبًا أن تقاتل آينز أوول غون، الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا؟ لماذا تخوض معركة مع آينز ساما، الذي كان أحد الواحد وأربعين وجودًا ساميًا؟
ملأ شالتير إحساس بالتفوق.
“مم، حسنًا، لديكِ وجهة نظر…”
“آهاهاها، إذًا سأريك أحد الأسباب التي تجعلني أتعامل مع الأمر بهذه السهولة. هل تعلم أن لدي مهارة كهذه؟”
بعد صراخ آينز، أتبعه بتعويذة [تعظيم السحر – الضربة النجمية].”
بابتسامة انتصار، أخرجت شالتير درع الصدمة السلبية. موجة من القوة – لونها أسود محمر مثل الدم المتخثر – انتشرت، وفككت تعويذة [دوامة الجاذبية] عند ملامستها.
“تعظيم السحر الثلاثي – [استدعاء رعد أعظم].”
كانت هذه إحدى مهارات شالتير، التي جمعت بين الهجوم والدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاهاهاهاها ~”
“تشيه!”
قررت شالتير-
“آها!”
“أوه… لم أر ذلك من قبل. هل استدعيته بمهارة أو شيء من هذا القبيل؟”
ضحكت شالتير من تعبير آينز، ثم أظهرت مهارة خاصة أخرى لها.
ضحك، وخفت لهب أحمر في عيون آينز.
ظهر رمح إلهي ضخم في يدها. كان طوله أكثر من ثلاثة أمتار ورأسه كبير بشكل خاص. أثبتت هالة النقاء التي انبثقت عنه أن هذا لم يكن سلاحًا عاديًا. لقد عكس أشعة الشمس وهجها الفضي، مما أدى إلى إنتاج صورة جميلة وملفتة للنظر.
“… شالتير، لقد نسيت أن أخبركِ، لكنني قمت بالفعل بزرع ألغام حول هذه المنطقة. ماذا عن مهاجمتي من الجو بدلاً من ذلك؟”
“أوه… لم أر ذلك من قبل. هل استدعيته بمهارة أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (طبعًا أسماء غريبة لكن اعذروني اغلبها مصطلحات ألعاب معناها غريب جدًا في اللغة العربية حتى في الأنمي كان آينز يقول التعويذة باللغة الإنجليزية)
“اهاهاها، سنرى كم من الوقت يمكنك التصرف بصرامة، آينز ساما. نظرًا لأنك لا يبدو أنك تعرف هذا السلاح، اسمح لي بتقديمه لك. اسمه هو الرمح المطهر!”
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
رمت شالتير الرمح البلاتيني وهي تضحك على جهل آينز. لم ترمه مثل طريقة رمي الرمح، لكنه بدلاً من ذلك تحرك من تلقاء نفسه وانطلق. كان هذا سلاحًا ذو ضربة مضمونة إذا استهلكت نقاط مانا إضافية –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، ألا تفهمين؟ هل تعتقدين أن أحدًا مثلكِ يستطيع أن يهزمني أنا – هزيمة آينز أوول غون؟ اسم “آينز أوول غون” لا يقهر. سوف تجثين أمامي.”
“ااارغ!”
لم يستطع وجه آينز الهيكلي إظهار أي تعبيرات، لكن لسبب ما، شعرت أنه كان يبتسم لها بمرارة.
– اخترق الرمح صدر آينز. في عيون شالتير، بدت تلك الجمجمة غير المتحركة وكأنها تلتف من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعتقدي أنه يمكنكِ الابتعاد – [تعظيم السحر – دوامة الجاذبية].”
“اهاهاها! هذا هو سلاح العنصر المقدس المضاد لك. يبدو أنه فعال للغاية!”
ترجمة: Scrub
استدعت شالتير الرمح العملاق إلى يدها مرة أخرى، وألقت به مرة أخرى. طار الرمح بسرعة لا يمكن تجنبها، هذه المرة اخترق كتف آينز.
“هل كان ذلك واضحًا جدًا؟”
“كووه! لا تستهزئي بي! [تعظيم السحر – قطع الواقع!”
“يا لها من معركة غير مواتية.”
ألقى آينز تعويذة قوية.
“ماذا عن هذا إذًا؟ [استدعاء وحش من الدرجة العاشرة]”
عندما يصل المرء إلى أعلى مستوى لأقوى فئة محارب، بطل العالم، يتعلم المرء المهارة الأعلى والنهائية المسماة [كسر العالم]. كانت تعويذة من الدرجة العاشرة و هذه مجرد نسخة أدنى من تلك المهارة، لكنها كانت لا تزال من بين أكثر التعويذات ضررًا في اللعبة.
‘بالطبع، لا يجب أن أكون مهملة. بالمناسبة، لماذا لا يرتدي آينز ساما معدات فئته الإلهية؟’
تشقق نسيج الفضاء نفسه، ونزلت دماء جديدة من صدر شالتير.
“كما تعلمين، هذا خطير.”
يمكن لضربة من تعويذة الهجوم القوية هذه أن تتجاهل أي شكل من أشكال الدفاع السحري تقريبًا، لكن الضرر الناتج تحول مرة أخرى إلى صحة وتدفق مرة أخرى إلى جسدها، كما لو أن الوقت نفسه قد انعكس لجعل الهجوم غير فعال تمامًا.
يمكن أن تضرب تلك التعويذة الكيانات النجمية، لذا بعد إلقاء التعويذة، ظهرت بصماتها على جسد شالتير، التي تقلصت دفاعها إلى حد ما بعد أن اتخذت شكل الضباب.
عوى آينز على هذا:
“حان الوقت للتعافي. [تعظيم السحر – الهلاك الأعظم].”
“ماذا فعلتِ للتو!؟”
بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكن للمرء الاستعداد لمقاومة جميع الهجمات الأولية. كان هناك حد لذلك، حتى لو جمعت شخصية مغايرة الشكل بين مقاومتها العرقية وفئات التخصص التي منحت المقاومة وتجهيز نفسهم من الرأس إلى أخمص القدمين بعناصر مقاومة من الدرجة الإلهية. ومع ذلك، من خلال التركيز على مقاومات محددة، يمكن للشخصية أن تجعل نفسها محصنة ضد العناصر التي كان ينبغي أن تكون ضعيفة ضدها.
“ليست هناك حاجة للذعر، آينز ساما. كانت هذه مهارة أيضًا.” أجابت شالتير وهي تشمت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دمرها الألم، أنهت شالتير شكل ضبابها. شعرت بشفتها ممزقة، وهرب شيء ناعم وزلق من الداخل.
”تشيه! بعبارة أخرى، مهاراتي لن تعمل ويمكنكِ أن تفعلي ما يحلو لكِ، هاه!؟”
(مصطلح PVN يعني لاعب ضد شخصية غير لاعبة NPC)
“من فضلك لا تعتقد أن هذا غير عادل. كانت هذه قدرة منحها لي بيرورونسينو ساما. بعبارة أخرى، هذا الوجود العظيم أعلى منك، هل أنا مخطئة، آينز ساما؟”
– بعد التئام جروحه، ألقى آينز تعويذة دفاعية على نفسه.
“- بدا هذا وكأنه قد جاء من القلب.”
ضحكت شالتير من تعبير آينز، ثم أظهرت مهارة خاصة أخرى لها.
كانت تلك النغمة الخالية من المشاعر – أو ربما كانت هادئة جدًا لدرجة أنه لا يستطيع التقاط أي مشاعر منها – ملأت شالتير بالشك. ومع ذلك، قبل أن تفكر في هذا، صرخ آينز مرة أخرى:
بعد فترة وجيزة، بدا أن شالتير قد توصلت إلى نتيجة، وعادت ابتسامتها من وقت سابق إلى وجهها.
“لقد جئت إلى هنا، شالتير! سأوضح لكِ أنه بغض النظر عن المهارات التي لديكِ، لا يمكن لأي منهم أن يجاريني أمام سحري!”
“رائع حقًا، كما هو متوقع منك، آينز ساما!”
“آهاهاها! تريد مواجهة بالقوة النارية إذًا، آينز ساما؟ لا أعتقد أنني سأخسر أمامك!”
لم تكن تتوقع أن يتم كسر هذا الحاجز السحري – الذي أنفقت عليه كمية كبيرة من المانا – في خطوة واحدة. لم تكن شالتير قادرة على تصديق ذلك مع استمرار الهجوم عليها.
عبرت تعويذة [تعظيم السحر – قطع الواقع] مسارات متقاطعة مع الرمح المطهر، مزق كل منهما أجسام أهدافهم.
“مم، حسنًا، لديكِ وجهة نظر…”
عندما تبادل الاثنان الهجمات مرة أخرى، ضحكت شالتير على حماقة آينز في قلبها. في الوقت نفسه، كانت مرتبكة – لماذا أحارب آينز ساما؟
“لم ينتهي الأمر بعد! [تعظيم السحر – رماح العظام الألف]”
كانت شالتير بلودفالين حارسة في نازاريك، تم تعيينها في الطوابق من الأول إلى الثالث. في الوقت نفسه، كانت تابعة مخلصة من صنع الوجود السامي بيرورونسينو. في هذه الحالة، ألم يكن غريبًا أن تقاتل آينز أوول غون، الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا؟ لماذا تخوض معركة مع آينز ساما، الذي كان أحد الواحد وأربعين وجودًا ساميًا؟
حسنًا، لقد أرادت أن تقول ذلك، لكن شالتير أدركت إلى أنه سيكون من غير الاحترام الاستهزاء بسيدها آينز، لذلك لم تتفوه بهذه الكلمات.
إذا أمر خالقها بذلك، فإنها ستطيع وتحارب بكل قوتها. حتى لو كان كل من نازاريك أعداء لها، فإنها ستهاجمهم دون تردد. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال.
“أهاهاها! ووه، كم هذااا مخيف ~ “
فكرت وفكرت وفكرت، لكنها لم تجد إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف ضوء العنصر المقدس آينز، مطهرًا جسده، بينما تأكل جسد شالتير بسبب الظلام.
ومع ذلك، لم تستطع منع نفسها. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يهمس في أذنها، “شالتير، عليكِ أن تقتلي العدو بكل ما لديك.”
أدت الانفجارات الثلاثة إلى إبعاد جسد شالتير.
تفقدت شالتير استهلاك المانا الخاص بـ آينز باستخدام [جوهر المانا]، ثم قاتلت رغبة الضحك المتصاعد في قلبها. في الوقت نفسه، عكست الوقت لاستعادة صحتها.
بعد أن اتخذت هذا القرار، شعرت أن تصرفات آينز تفتقر إلى الاتساق. فتساءلت بنبرة عرضية لا تنتمي إلى المعارك:
التعاويذ الأكثر قوة تستهلك المزيد من المانا. كانت [قطع الواقع] واحدة من تلك التعويذات، وكانت غير فعالة تمامًا، من حيث الضرر مقارنة بسعر استخدامها. ومع ذلك، كان آينز لا يزال يستخدمه. اعتقدت شالتير أن آينز ربما كان يأمل في استنفاد صحتها والمطالبة بالنصر قبل أن تزداد شدة المعركة.
مما كانت تراه، تقلصت المانا عن آينز إلى حد كبير عما كانت عليه عندما بدأوا القتال. ومع ذلك، استطاعت أن ترى روح آينز القتالية تحترق في عينيه.
‘هذا صحيح، إنهاءها سريعًا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به، لأن المعارك الطويلة هي لصالحي… ربما يكون ذلك أيضًا لأن آينز ساما يعلم أن تعويذات التضعيف لها تأثير ضئيل على اللاموتى.’
“أوه، ما خطبك، آينز ساما؟ تبدو ضعيفًا قليلًا هكذا. كيف يمكنكَ أن تهزمني هكذا؟”
ضاقت شالتير عينيها وركزت على آينز، الذي كان لا يزال يلقي تعاويذ كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون هذا مزعجًا. ليس لدي أي فكرة عن المقاومة التي تخلى آينز ساما عنها.’
‘حسنًا، إذًا سأتكيف مع كل ما يأتي به.’
لا، لم تستطع أن تلومه على ذلك. بعد كل شيء، كان معظم اللاموتى عرضة بشكل كبير لهجمات العناصر المقدسة. كان من الصعب للغاية إزالة هذا الضعف، وإذا كان قد وجه جسده لمقاومة عنصر النار، فلن يكون هناك طريقة للدفاع ضد هذه العناصر.
تم تقسيم مهارات شالتير إلى تفعيل بالإرادة والاستخدام المحدود. لا يمكن إستخدام مهارة إرجاع الوقت لاستعادة الضرر الحاصل إلا ثلاث مرات في اليوم. كان الرمح المطهر أيضًا قابلاً للاستخدام ثلاث مرات فقط في اليوم، بينما لا يمكن استخدام درع الصدمة السلبية سوى مرة أخرى اليوم.
سأل خصم شالتير – لم تكن متأكدة تمامًا من سبب اضطرارها لقتله -:
ومع ذلك، لا فائدة من أن يكون المرء بخيلًا. كانت خطة شالتير هي إنهاء المعركة في معركة قتال طويلة. كانت نقاط المانا الخاصة بها ومهاراتها أدوات أساسية لاستنزاف نقاط مانا آينز.
“[ملاذ القوة].”
يمكنني القتال بدون مانا، لكن آينز ساما سينتهي بدون المانا.
“- بدا هذا وكأنه قد جاء من القلب.”
يمكن أن تقاتل شالتير بإجمالي نقاط الصحة و المانا، لكن آينز لم يكن بإمكانه سوى استخدام المانا. كان هذا هو التفاوت الكبير بينهما.
آينز كان المنافس في هذه المعركة. كان يسير على حبل مشدود، و سيسقط إذا لم يكن حذرًا. أدرك آينز ذلك، ولم يكن غبيًا بما يكفي ليشعر بالرضا عن انتصار صغير كهذا.
نظرت إلى آينز – الذي كان مقتصر على تعاويذاته – بتعبير لطيف في عينيها. يمكن للمرء أن يسميهم بعيون الأم التي تنظر إلى طفلها… أو بالأحرى نظرة الشفقة التي ينزلها الحاكم على العبد.
يمكنني القتال بدون مانا، لكن آينز ساما سينتهي بدون المانا.
بعد رمي الرمح الأخير من مهارة الرمح المطهر، قبلت شالتير الهجوم المضاد [قطع الواقع] وقررت الانتقال إلى المرحلة الثانية من المعركة.
مع وضع ذلك في الاعتبار، واصلت شالتير إلقاء تعويذة [الهلاك الأعظم] لاستعادة صحتها. نظرًا لأن شالتير كانت في مستوى 100، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعافى تمامًا.
“ماذا عن هذا إذًا؟ [استدعاء وحش من الدرجة العاشرة]”
خمّنت شالتير أن هذا كان نتيجة تعويذة إعاقة النقل الفوري، [تأخير النقل الفوري].
“كما لو كنت سأتركك تفعل هذا! [رفض أعظم]”
ظهر جدار ضخم من الحجر من الأرض ثم لف شالتير بالكامل. اصطدمت دوامة الجاذبية التي ألقاها آينز بالجدار، مما تسبب في ثنيها والتواءها وانهيارها، لكن دوامة الجاذبية اختفت أيضًا.
تم تبديد الوحوش المستدعاة في لحظة، ووصل ضحك آينز المتعجرف إلى أذنيها.
‘…سيدي؟ آينز ساما؟’
“لن أسمح لكِ بالاقتراب، شالتير.”
“[ملاذ القوة].”
‘لا أستطيع ضحك ضحكة النصر حتى الآن، رغم أنني كنت أحاول فقط استخدام المانا الخاصة بي بعد أن أنفقت كل قدراتي الخاصة.’
عندما رأى آينز ذلك، اعتذر بلهجة أكثر تعاطفاً:
زيف شالتير تعبيرها، ثم ألقت تعويذة أخرى.
في هذه اللحظة، وقفت شالتير عائدة من حالتها المنهارة ومدت يدها الفارغة.
“حقًا؟ إذًا ماذا عن هجوم مباشر؟ [تعظيم السحر – النوفا القرمزي]!”
رمشت شالتير عدة مرات، غير قادرةً على تصديق ما كان يحدث أمام عينيها. ومع ذلك، كان عليها أن تقبل حقيقة أن جروح آينز كانت تتعافى أمام عينيها، حتى لو لم تكن تصدق ذلك تمامًا.
“تعظيم السحر الثلاثي – [استدعاء رعد أعظم].”
بعد الضحك، واصلت شالتير التقدم، مستهدفةً طرف رمحها نحو آينز ومندفعةً إلى الأمام. كان هجوم الرمح في الأصل تقنية يستخدمها الفرسان الراكبون وتتم بسرعة ووزن حواملهم*. ومع ذلك، فإن ضربة شالتير – التي صنعت بقوتها غير العادية وسرعتها الهائلة – تجاوزت هذا الهجوم بسهولة.
غمرته النيران القرمزية – إحدى نقاط ضعف آينز – في حين غطت ثلاث ضربات برق عملاقة جسد شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اااه، من فضلك ارتجف خوفًا من تضاؤل صحتك و نقاط المانا الخاصة بك. آهاها، قلبي ينبض بقوة كلما أفكر في كيف سيكون وجه آينز ساما الخائف!’
كانت هذه هي المرة الأولى في هذه المعركة التي شعرت فيها أن صحتها تتدهور مثل الصخرة، مما وضع نظرة استياء على وجه شالتير.
ملأ شالتير إحساس بالتفوق.
‘هل اتخذ استعدادات لمقاومة النار؟’
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كانت الألغام التي زرعها آينز هي المجموعة الوحيدة التي زرعها للتو. ولم ينصب فخاخًا في الهواء. لم تكن هذه المعركة سهلة لذا لم يكن يريد تضييع نقاط المانا في تعاويذ غير فعالة.
بغض النظر عن مدى قوته، لا يمكن للمرء الاستعداد لمقاومة جميع الهجمات الأولية. كان هناك حد لذلك، حتى لو جمعت شخصية مغايرة الشكل بين مقاومتها العرقية وفئات التخصص التي منحت المقاومة وتجهيز نفسهم من الرأس إلى أخمص القدمين بعناصر مقاومة من الدرجة الإلهية. ومع ذلك، من خلال التركيز على مقاومات محددة، يمكن للشخصية أن تجعل نفسها محصنة ضد العناصر التي كان ينبغي أن تكون ضعيفة ضدها.
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
بمعنى آخر، تخلى آينز عن مقاومته للعناصر الأخرى وركز على رفع مقاومته للنار.
عندما القى آينز تعويذة أخرى، اندلعت ضلوع ضخمة من الأرض وأغلقت نحو شالتير مثل فخ دب. تداخلت النقاط الحادة للعظام البيضاء بعمق في جسم شالتير.
‘قد يكون هذا مزعجًا. ليس لدي أي فكرة عن المقاومة التي تخلى آينز ساما عنها.’
بعد أن اتخذت هذا القرار، شعرت أن تصرفات آينز تفتقر إلى الاتساق. فتساءلت بنبرة عرضية لا تنتمي إلى المعارك:
كانت الطريقة الوحيدة لتمييز نقاط ضعف آينز العنصرية هي استخدام [جوهر الحياة] للتحقق من نقاط الصحة الخاصة به و ضربه بهجمات من عدة عناصر، ثم معرفة أيها يؤذيه أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيه!”
‘لن أفعل شيئًا مملاً كهذا. سأستهدف عنصرًا يجب أن يكون ضعيفًا ضده.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اااه، من فضلك ارتجف خوفًا من تضاؤل صحتك و نقاط المانا الخاصة بك. آهاها، قلبي ينبض بقوة كلما أفكر في كيف سيكون وجه آينز ساما الخائف!’
“[تعظيم السحر – التألق اللامع].”
“أوه، ما خطبك، آينز ساما؟ تبدو ضعيفًا قليلًا هكذا. كيف يمكنكَ أن تهزمني هكذا؟”
“-[تعظيم السحر – الظلام الحقيقي].”
ملأ شالتير إحساس بالتفوق.
غلف ضوء العنصر المقدس آينز، مطهرًا جسده، بينما تأكل جسد شالتير بسبب الظلام.
“- بدا هذا وكأنه قد جاء من القلب.”
في هذه اللحظة – لم تفوتَ شالتير حقيقة أن آينز قد جفل.
بمعنى آخر، تخلى آينز عن مقاومته للعناصر الأخرى وركز على رفع مقاومته للنار.
على الرغم من أنه كان يحاول التستر على ذلك من خلال تغيير تعبيره، إلا أنه لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها التستر على حقيقة أنه كان يحاول البقاء صامدًا في مواجهة الألم.
مما كانت تراه، تقلصت المانا عن آينز إلى حد كبير عما كانت عليه عندما بدأوا القتال. ومع ذلك، استطاعت أن ترى روح آينز القتالية تحترق في عينيه.
ابتسمت شلتير حيث وجدت ضعفه.
كانت شالتير بلودفالين حارسة في نازاريك، تم تعيينها في الطوابق من الأول إلى الثالث. في الوقت نفسه، كانت تابعة مخلصة من صنع الوجود السامي بيرورونسينو. في هذه الحالة، ألم يكن غريبًا أن تقاتل آينز أوول غون، الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا؟ لماذا تخوض معركة مع آينز ساما، الذي كان أحد الواحد وأربعين وجودًا ساميًا؟
لا، لم تستطع أن تلومه على ذلك. بعد كل شيء، كان معظم اللاموتى عرضة بشكل كبير لهجمات العناصر المقدسة. كان من الصعب للغاية إزالة هذا الضعف، وإذا كان قد وجه جسده لمقاومة عنصر النار، فلن يكون هناك طريقة للدفاع ضد هذه العناصر.
“يا لها من معركة غير مواتية.”
أغلق الاثنان عينيهما، وألقت شالتير تعويذتها التالية.
“كووه! لا تستهزئي بي! [تعظيم السحر – قطع الواقع!”
بطبيعة الحال، كانت التعويذة التي اختارتها شالتير لا تزال هي [التألق اللامع].
هل كان ذلك بسبب قدراته – لا.
لقد تبادلوا السحر بهذه الطريقة ذهابًا وإيابًا لبعض الوقت. حتى شالتير فقدت قدرًا كبيرًا من صحتها. في الواقع، قد تكون نقاط الصحة الخاصة بها صفرًا لو أنها لم تستخدم سرًا نقاط المانا في المهارات التي تدافع ضد التعويذات.
“… هل هذا صحيح… أنا أفهم. أنا أفهم نوع الحالة التي أنتِ فيها…”
‘هذا هو آينز ساما الذي أعرفه… إنه أفضل مني بكثير في معركة السحر، سواء كان ذلك في الهجوم أو الدفاع. لقد استخدمت العديد من تعويذات العناصر المقدسة على التوالي، لكن آينز ساما تعرض لضرر أقل بكثير مني. ومع ذلك، فقد جعلته أيضًا يحرق الكثير من المانا أيضًا.’
“هل كان ذلك واضحًا جدًا؟”
مما كانت تراه، تقلصت المانا عن آينز إلى حد كبير عما كانت عليه عندما بدأوا القتال. ومع ذلك، استطاعت أن ترى روح آينز القتالية تحترق في عينيه.
لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كانت الألغام التي زرعها آينز هي المجموعة الوحيدة التي زرعها للتو. ولم ينصب فخاخًا في الهواء. لم تكن هذه المعركة سهلة لذا لم يكن يريد تضييع نقاط المانا في تعاويذ غير فعالة.
‘أصبح من الصعب تحمل ذلك، أريد كسر إرادة آينز ساما الرائعة وتحويله إلى كلب مهزوم.’
إذا أمر خالقها بذلك، فإنها ستطيع وتحارب بكل قوتها. حتى لو كان كل من نازاريك أعداء لها، فإنها ستهاجمهم دون تردد. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال.
أجبرت شالتير نفسها على تجاهل الأحاسيس المتدفقة من أسفل بطنها. إذا كانت في غرفتها، لكانت قد نادت عروس مصاص الدماء لإشباع رغباتها، لكنها كانت في ساحة المعركة الآن، مما يؤسفها ذلك كثيرًا. وبالطبع، لم تستطع مواساة نفسها على الفور لإخفاء رغباتها.
في الواقع، كانت هذه الظروف المواتية بسبب استعدادات آينز المكثفة والعديد من التعاويذ التي ألقاها مسبقًا. اختلفت قوة ملقو السحر اختلافًا كبيرًا باختلاف استعداداتهم لأي موقف معين، ونفس الشيء ينطبق على شالتير. لذلك، كان ينبغي أن يحاول آينز كسر دفاعات شالتير قبل أن تتمكن من تعزيز نفسها.
هذا هو الحال – سوف ترضي نفسها من خلال القتال.
ظهر رمح إلهي ضخم في يدها. كان طوله أكثر من ثلاثة أمتار ورأسه كبير بشكل خاص. أثبتت هالة النقاء التي انبثقت عنه أن هذا لم يكن سلاحًا عاديًا. لقد عكس أشعة الشمس وهجها الفضي، مما أدى إلى إنتاج صورة جميلة وملفتة للنظر.
نظرت شالتير إلى آينز بعيون رطبة ولعقت شفتيها. إذا استمرت في إطالة المسافة بينهما، فما نوع الوجه الذي سيظهره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ إشراق أبيض في المنطقة المحيطة بشالتير، وهو حاجز دفاعي مصنوع من المانا الخالص. في حين أن هذا الحاجز أعاق هجمات الملقي، فإنه من شأنه أيضًا أن ينفي تمامًا هجمات خصمها.
“حان الوقت للتعافي. [تعظيم السحر – الهلاك الأعظم].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دمرها الألم، أنهت شالتير شكل ضبابها. شعرت بشفتها ممزقة، وهرب شيء ناعم وزلق من الداخل.
(مصطلح قابل للتغيير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا أقاتلك، آينز ساما؟ … آه، لأنك هاجمتني؟ لكن لماذا تهاجمني، آينز ساما… أحتاج إلى تدمير أي شخص يهاجمني بكل قوتي؟ لماذا هذا؟”
الطاقة الإيجابية تعيد صحة الكائنات الحية، بينما الطاقة السلبية ستضر بهم. ومع ذلك، كان العكس هو الصحيح بالنسبة للاموتى. وهكذا، كانت [الهلاك الاعظم]، التي وجهت كميات هائلة من الطاقة السلبية، أقوى تعويذة شفاء يمكن أن تلقيها شالتير والتي كانت بدورها أحد اللاموتى.
ومع ذلك، على الرغم من طرف الرمح الذي يقترب باستمرار، ظل آينز غير متأثر.
“أنا أرى. يبدو أنني فقدت بعض الصحة أيضًا – [الهلاك الأعظم].”
ملأ شالتير إحساس بالتفوق.
رمشت شالتير عدة مرات، غير قادرةً على تصديق ما كان يحدث أمام عينيها. ومع ذلك، كان عليها أن تقبل حقيقة أن جروح آينز كانت تتعافى أمام عينيها، حتى لو لم تكن تصدق ذلك تمامًا.
“هذا صحيح. إذا لم تلقي تعويذة في وقت قريب، فسيكون الأمر سيئًا للغاية بالنسبة لك.”
“… إيه؟ لماذا يمكنك إلقاء التعويذة الإلهية [الهلاك الأعظم]؟ هل كانت في قائمة تعويذات تخصصك؟”
لذلك، حتى لو لم تستطع استنفاد صحة خصمها إلى الصفر، فلا يزال بإمكانها الفوز طالما أن عدوها ينفق كل نقاط المانا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ملقي سحر غامض مثل آينز، الذي لم يكن لديه وسيلة لاستعادة صحته.
“لا، للأسف، هذه ليست قدرة فطرية، ولكنها تأثير من عنصر سحري. هذا العنصر السحري يسمح لي فقط باستخدام تعويذة واحدة محددة، ويتطلب مني استخدام فتحة للمعدات*، ولا يمكن تحسين هذه التعويذة بالمهارات. كما أنها أضعف بكثير من قيام شخص ما بإلغاء التعويذة من قائمته الخاصة، لذلك يمكنكِ القول أن لها العديد من العيوب.”
على الرغم من أنه كان يحاول التستر على ذلك من خلال تغيير تعبيره، إلا أنه لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها التستر على حقيقة أنه كان يحاول البقاء صامدًا في مواجهة الألم.
(فتحة معدات مصطلح ألعاب آخر و بالانجليزي Equipment Slot أعتقد أنه من يلعب ألعاب RPG كثيرة سيفهم معناه أكثر من شرحي، معنى هذا المصطلح أنه مثلا انت شخصية في لعبة لكن لا تستطيع حمل سوى ثلاثة أغراض معك في حقيبتك لذا لو وجدت مثلا عنصر آخر قوي ستضطر للتخلي عن أحد العناصر الثلاثة لكي تستطيع حمله، اتمنى انكم فهمتوا ولو قليلا)
“هل كان ذلك واضحًا جدًا؟”
بينما شرح آينز، استخدم [الهلاك الأعظم] مرة أخرى، مما تسبب في جعل شالتير تغمغم، “هذا جيد بالنسبة لي، أليس كذلك؟” مازال هدفها يكمن في استنزاف مانا خصمها، لذلك لم يتم إفساد الخطة بعد.
‘تشيه!’
مع وضع ذلك في الاعتبار، واصلت شالتير إلقاء تعويذة [الهلاك الأعظم] لاستعادة صحتها. نظرًا لأن شالتير كانت في مستوى 100، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى تتعافى تمامًا.
“[جسد بريل المؤثر].”
في النهاية، ألقت –
شنت شالتير هجمتها.
“[تعظيم السحر – الهلاك الأعظم].”
أدت الانفجارات الثلاثة إلى إبعاد جسد شالتير.
“[جسد بريل المؤثر].”
‘هذا يبدو صحيحًا. سأطلق هجومًا مباشرًا إذًا.’
– بعد التئام جروحه، ألقى آينز تعويذة دفاعية على نفسه.
عندما يصل المرء إلى أعلى مستوى لأقوى فئة محارب، بطل العالم، يتعلم المرء المهارة الأعلى والنهائية المسماة [كسر العالم]. كانت تعويذة من الدرجة العاشرة و هذه مجرد نسخة أدنى من تلك المهارة، لكنها كانت لا تزال من بين أكثر التعويذات ضررًا في اللعبة.
كانت شالتير ملقية سحر إلهي، ولم تتلق الكثير من المعرفة من بيرورونسينو. وهكذا، لم تكن تعرف ما الذي تفعله تعويذة [جسد بريل المؤثر]. ومع ذلك، ظهر إشراق أخضر والذي أحاط بآينز مرة أخرى، لذلك أدركت شالتير إلى أنه يجب أن يكون هذا نوعًا من السحر الدفاعي.
في هذه اللحظة – لم تفوتَ شالتير حقيقة أن آينز قد جفل.
‘هذا يبدو صحيحًا. سأطلق هجومًا مباشرًا إذًا.’
لم تكن تتوقع أن يتم كسر هذا الحاجز السحري – الذي أنفقت عليه كمية كبيرة من المانا – في خطوة واحدة. لم تكن شالتير قادرة على تصديق ذلك مع استمرار الهجوم عليها.
قامت شالتير بتلويح الرمح الحاقن، ولكن عندما كانت على وشك التحرك، دخلت الكلمات التي انزلقت من فم آينز في أذنيها.
“يا له من سؤال غريب. أليس من الطبيعي مخاطبة وجود سامي مثلك بـ ساما؟ أما سيدي الحالي…”
“يا لها من معركة غير مواتية.”
“أهاهاها! ووه، كم هذااا مخيف ~ “
لم تتوقع شالتير ذلك، وخففت قبضتها على الرمح الحاقن. كانت على وشك أن تقول، “هل أدركت ذلك الآن للتو؟”
بعد الضحك، واصلت شالتير التقدم، مستهدفةً طرف رمحها نحو آينز ومندفعةً إلى الأمام. كان هجوم الرمح في الأصل تقنية يستخدمها الفرسان الراكبون وتتم بسرعة ووزن حواملهم*. ومع ذلك، فإن ضربة شالتير – التي صنعت بقوتها غير العادية وسرعتها الهائلة – تجاوزت هذا الهجوم بسهولة.
حسنًا، لقد أرادت أن تقول ذلك، لكن شالتير أدركت إلى أنه سيكون من غير الاحترام الاستهزاء بسيدها آينز، لذلك لم تتفوه بهذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الاثنان عينيهما، وألقت شالتير تعويذتها التالية.
‘…سيدي؟ آينز ساما؟’
أدت الانفجارات الثلاثة إلى إبعاد جسد شالتير.
ظلت تلك الكلمة تظهر في ذهنها، وقد أربكتها. لماذا كانت تقاتل سيدها آينز ساما؟ ومع ذلك، كان هذا طبيعيًا تمامًا. كان هناك العديد من الأشياء في العالم التي كان من الصعب فهمها، وكان هذا واحد منهم.
لقد ولّد الحريق الهائل للحرارة موجة من الحرارة تتسع بسرعة، استهلكت بشراهة كل شيء داخل نصف قطرها.
بعد أن اتخذت هذا القرار، شعرت أن تصرفات آينز تفتقر إلى الاتساق. فتساءلت بنبرة عرضية لا تنتمي إلى المعارك:
إذا كان جسد آينز قادرًا على إخراج العرق، فمن المحتمل أن يكون ظهره نهرًا متدفقًا الآن.
“إذا كنت تشعر أنه غير مواتي، فلماذا لا تتراجع؟”
‘هذا هو آينز ساما الذي أعرفه… إنه أفضل مني بكثير في معركة السحر، سواء كان ذلك في الهجوم أو الدفاع. لقد استخدمت العديد من تعويذات العناصر المقدسة على التوالي، لكن آينز ساما تعرض لضرر أقل بكثير مني. ومع ذلك، فقد جعلته أيضًا يحرق الكثير من المانا أيضًا.’
“مم، حسنًا، لديكِ وجهة نظر…”
لذلك، حتى لو لم تستطع استنفاد صحة خصمها إلى الصفر، فلا يزال بإمكانها الفوز طالما أن عدوها ينفق كل نقاط المانا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ملقي سحر غامض مثل آينز، الذي لم يكن لديه وسيلة لاستعادة صحته.
لم يستطع وجه آينز الهيكلي إظهار أي تعبيرات، لكن لسبب ما، شعرت أنه كان يبتسم لها بمرارة.
ومع ذلك، على الرغم من طرف الرمح الذي يقترب باستمرار، ظل آينز غير متأثر.
“أنا … نعم، هذا صحيح. أنا عنيد جدًا، شالتير. لا أريد أن أهرب من هذا.”
(ملاحظة بسيطة: لقد نسيت وضع صور الفصل الرابع لذا وضعتهم الان يمكنكم رؤيتها إذا اردتم)
نظر آينز إلى إحدى يديه الهيكليتين الفارغتين. ذهبت عيون شالتير إلى تلك اليد أيضًا.
“-ساما؟ لماذا تخاطبيني بـ ساما؟ من هو سيدكِ؟”
“ربما لن يفهم الآخرون لماذا فعلت هذا. قد يعتقد البعض أنني أحمق. لكن، في الوقت الحالي، مازلت أستمتع بمنصبي بصفتي زعيم النقابة، لأنني… حسنًا، ربما أنا زعيم النقابة، لكن كل ما فعلته هو تنسيق الأحداث أو المهام المتنوعة الأخرى بشكل أساسي. قُدّتُ بصعوبة من الخلف. ومع ذلك، فأنا أقف الآن على الخطوط الأمامية من أجل النقابة… ربما كان ذلك ببساطة لإرضاء نفسي.”
“شالتير، أرجوكِ، اعذريني عن تحذيري المتأخر. في الواقع، كانت هناك ألغام هناك… [تعظيم السحر – دوامة الجاذبية].”
“هل هذا صحيح؟ هل هذا ما يسمونه واجب الرجل؟”
“[الجدار الحجري].”
“أجل… ربما؟ أظن هذا… حسنًا، إلى حد ما، استسلمت لمصيري. يبدو أن هذه المحادثة العبثية قد قاطعت قتالنا تقريبًا. اعتذاري، لنبدأ من جديد.”
‘بالطبع، لا يجب أن أكون مهملة. بالمناسبة، لماذا لا يرتدي آينز ساما معدات فئته الإلهية؟’
خطوة بخطوة، قلصت المسافة بين آينز ونفسها مع إمساك الرمح الحاقن في يدها قاطعةً الهواء بضربات تشير إلى أنها لا تزال قادرة على القتال.
________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آينز ساما، لن آخذ هذا الطُعم. لقد وضعت فخاخًا في الهواء أيضًا، أليس كذلك؟”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل، كانت المنطقة داخل المنطقة الدائرية سوداء متفحمة، وتم تحويلها إلى منطقة ميتة ذات أبعاد مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطة هي الانتقال الفوري إلى مسافة قريبة والبدء في القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
