في الواقع ، حتى عندما جاء نواه لزيارته قبل عام كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناع الأغلبية .
سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .
كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .
دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .
ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .
بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .
“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”
لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .
كما رأى بنچامين ، كان لدى نواه عقل طبيعي و قدرو على التنفيذ .
لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .
و غنى عن القول أنه كان أفضل من دامون في كل شيء .
عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .
“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”
لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .
حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .
“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”
“توقف عن الكلام و تعالى هنا ، ستكون تلكَ آخر ليلة هنا . بالين أنتَ أيضاً لا تقف هناك و تعال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”
دعا نواه بنچامين و بالين اللذان كانا يقفان في الزاوية وجلسا على الأريكة المقابلة له .
تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .
ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .
عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .
لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”
وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”
“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”
“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”
صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .
تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .
“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”
اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .
“والدي في الخارج الآن .”
عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .
ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .
“هل ستغادر غداً ؟”
كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .
“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”
“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”
لم يكن هناك أمتعة لينقلها لأنه كان ينتقل بإستمرار من مكان إلى مكان .
تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .
“يجب أن تكون الوجهة تريزيا ، صحيح ؟”
“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”
“نعم ، يُمكننا أن نلتقي أخيراً .”
“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”
رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .
“هل ستغادر غداً ؟”
وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .
“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”
“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”
“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”
“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”
ولكن قبل أن تتلقى آستر الدعوة مزقها چو-دي ودينيس إلى النصف .
ذُهل نواه ووضع الكأس الذي كان يحمله .
تحول مركز الحديث فجأة إلى آستر .
“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”
غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .
“هذا … نعم ، هذا صحيح .”
“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”
ابتسم نواه .
“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”
اعتقد نواه أنها بديلة لآستر و لقد كان يُبقي البوحى القديمة بجانب سريره … لكنه كان محرجاً لأنه لم يتوقع أن بالين يعرف .
“آه ! هذا ليس من ضمن الإجابات !”
“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”
بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .
دفن نواه نفسه في الأريكة بشدة و غرقت جفونه .
لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .
كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .
كان سيباستيان الحالي رجلاً حسن المظهر سترغب به أى آنسة ببساطة إن نظرت إلى مظهره .
على الرغم من أنهما لم يلتقيا ، عندما كانت تحضر حفلة رسمية كان يشاهد آستر مز بعيد .
“هذا كثير جداً .”
ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”
عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .
رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .
“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”
“هيهي .”
بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .
“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”
“سيباستيان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقت الظهيرة .
غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .
لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .
“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”
“قل من عندك ما الأمر ؟”
في نظر نواه الذي كان غارقاً في الذكريات ، كانت آستر كذلك كل يوم .
“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”
***
“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”
وقت الظهيرة .
“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”
كانت آستر مستلقية على السرير وهي تلعب بشورو ثم رفعت أذنيها .
“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”
“ماهذا الصوت ؟”
“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”
فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .
“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”
“فهمت .”
عندما أخرجت نفسها رأت دينيس يخرج من العربة .
“واو ! جميل جدًا .”
لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخرج .”
“أوبا !”
“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”
عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .
“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”
ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .
“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”
“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”
بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .
عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .
“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”
“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”
قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”
بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .
“آستر ، مع من أنتِ ؟”
“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد فقد الوزن مرة أخرى .’
“شورو ؟”
“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”
“هيهي .”
“ماهذا الصوت ؟”
على الرغم من أنها قد تحسنت إلا أن آستر كانت خرقاء في التعبير عن مشاعرها ، وخجولة لذا تتظاهر أن تلكَ المشاعر لشورو .
كان سيباستيان الحالي رجلاً حسن المظهر سترغب به أى آنسة ببساطة إن نظرت إلى مظهره .
“لنذهب إلى الداخل .”
رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .
دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .
“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”
بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .
“والدي في الخارج الآن .”
“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”
“إنه أبي .”
“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”
لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .
“فهمت .”
“هذا كثير جداً .”
حول دينيس إنتباهه إلى آستر مرة أخرى و سحب صندوق هدايا صغير من الحقيبة التي كانت معه .
“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”
“هذه هدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقت الظهيرة .
سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .
لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .
“واو ! جميل جدًا .”
اثناء العمل سمع ديلبرت الضوضاء وخرج للتحقق من هوية الشخص .
تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .
“آستر ، مع من أنتِ ؟”
الجمشت : حجر كريم
“آه ! هذا ليس من ضمن الإجابات !”
“هل أحببته ؟”
“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”
“جداً .”
عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .
ابتسمت آستر بشكل مشرق ، وفتحت السوار ووضعته على الفور . تماشى السوار بشكل مدهش للغاية مع معصمها الأبيض .
عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .
“رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”
لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .
لم تكن مهتمة بالحلى على الإطلاق لكن الأمر كان ممتعاً أنه فكر فيها حتى عندما كان بعيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أحببته ؟”
“لنذهب معاً .”
حول دينيس إنتباهه إلى آستر مرة أخرى و سحب صندوق هدايا صغير من الحقيبة التي كانت معه .
تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .
تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .
في تلك اللحظة ، نزل چو-دي من على الدرج وهو يتثائب .
“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”
رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .
سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .
“ماذا ؟ متى أتيت ؟”
“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”
“فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”
ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .
“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”
“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”
تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري ؟”
“بالطبع لا .”
اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .
“هذا كثير جداً .”
أصبح وجه سيباستيان الخجول أحمر للغاية .
بمجرد أن التقيا أصبح المنزل صاخباً بسبب الجدالات بينهما .
“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”
ركزت آستر على أكل الكعكة التي أمامها و كأنها كانت معتادة على الوقوع بين كليهما .
في الواقع ، حتى عندما جاء نواه لزيارته قبل عام كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناع الأغلبية .
“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة حتى دينيس كان حذرًا منه و مد ذراعه لمنعه من الإقتراب منها .
“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أحببته ؟”
“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”
ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .
“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”
عندما ردت عليه آستر وحيته نظر چو-دي إلى سيباستيان و منع سيباستيان من رؤيتها و غطاها بجسده .
تحول مركز الحديث فجأة إلى آستر .
بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .
“آستر ، مع من أنتِ ؟”
“واو ! جميل جدًا .”
“نعم ، أنا أم چو-دي ؟”
“مرحباً .”
فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .
قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”
فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .
“هل لديه موعد مع چو-دي ؟”
“إنه أبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”
“آه ! هذا ليس من ضمن الإجابات !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”
قال چو-دي بيأس أنه غير راض عن الإجابة وحث آستر على الإختيار بين كليهما .
لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .
في هذه اللحظة .
“هذا … نعم ، هذا صحيح .”
رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .
ذُهل نواه ووضع الكأس الذي كان يحمله .
“من قادم ؟”
“مرحباً .”
“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .
“والدي في الخارج الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”
وبينما كانوا في غرفة المعيشة سمع الثلاثة صوت الجرس ونظروا للباب الأمامي .
كان سيباستيان محرجًا في تلكَ اللحظة و كان عاجزًا عن الكلام ولعق شفتيه ثم شد قبضته و قال :
“أنا سأخرج .”
رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .
اثناء العمل سمع ديلبرت الضوضاء وخرج للتحقق من هوية الشخص .
“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”
وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .
التقت عيون سيباستيان الزرقاوتان المرتجفتان بعيون آستر الوردية في الهواء .
“سيد چو-دي ، إنه السيد سيباستيان .”
فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .
“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”
عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .
كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .
“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”
“هل لديه موعد مع چو-دي ؟”
على الرغم من أنها قد تحسنت إلا أن آستر كانت خرقاء في التعبير عن مشاعرها ، وخجولة لذا تتظاهر أن تلكَ المشاعر لشورو .
دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .
لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .
“لقد اجتمع الجميع .”
بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .
حدقت آستر في سيباستيان الذي كان يرتدي ملابس أنيقة .
تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .
‘لقد فقد الوزن مرة أخرى .’
“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”
في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .
فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .
لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .
عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .
كان سيباستيان الحالي رجلاً حسن المظهر سترغب به أى آنسة ببساطة إن نظرت إلى مظهره .
“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”
“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”
حول دينيس إنتباهه إلى آستر مرة أخرى و سحب صندوق هدايا صغير من الحقيبة التي كانت معه .
“نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”
في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .
“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .
قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”
“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”
“مرحباً .”
رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .
عندما ردت عليه آستر وحيته نظر چو-دي إلى سيباستيان و منع سيباستيان من رؤيتها و غطاها بجسده .
صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .
“ماذا يجري ؟”
كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .
“هذا . أنا هنا لأعطيكَ دعوة لأن حفل عيد ميلادي الأسبوع المقبل .”
“مستحيل .”
“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”
عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .
لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .
فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .
لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .
رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .
“نعم ، لدىّ شيء أطلبه من آستر .”
بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .
رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هدية .”
“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .
“أنا أسأل آستر و ليس أنت .”
“أنا أسأل آستر و ليس أنت .”
لم يستسلم سيباستيان وتوجه ناحية آستر بنظرة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .
هذه المرة حتى دينيس كان حذرًا منه و مد ذراعه لمنعه من الإقتراب منها .
“هذا كثير جداً .”
“قل من عندك ما الأمر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخرج .”
“حسناً ، هذا …..”
“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”
التقت عيون سيباستيان الزرقاوتان المرتجفتان بعيون آستر الوردية في الهواء .
وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .
كان سيباستيان محرجًا في تلكَ اللحظة و كان عاجزًا عن الكلام ولعق شفتيه ثم شد قبضته و قال :
“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”
“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”
في تلك اللحظة ، نزل چو-دي من على الدرج وهو يتثائب .
أصبح وجه سيباستيان الخجول أحمر للغاية .
“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”
عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .
“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”
ولكن قبل أن تتلقى آستر الدعوة مزقها چو-دي ودينيس إلى النصف .
“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”
“مستحيل .”
ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .
“نعم . آستر لازالت صغيرة .”
تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .
صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .
تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .
“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”
عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .
يتبع ….
“حسناً ، هذا …..”
“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات