Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيف كايجين 26.2

الطيف (2)

الطيف (2)

1111111111

الفصل 26.5 : الطيف (2)

 “قال هيروشي إنه تعرف على هذا النصل . قال إنه استخدمها لقتل رجل بملابس سوداء “

 ساءت الكوابيس

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  حاولت ميساكي الضحك كما اعتادت على نكات سيتسوكو .لكن لم تأتي الابتسامة

 شعرت ميساكي بالفزع عندما عادت ذات يوم إلى المجمع لتجد غرفة النوم التي كانت تشاركها مع تاكيرو قبل الهجوم فارغة ، على أرضية الدوجو ، من بين العديد من الأشخاص المصابين بالصدمة والحزن ، لم يكن من الغريب أن يتمتم المرء أثناء نومه أو يستيقظ وهو يصرخ . لم تكن تريد أن يسمع تاكيرو ذلك ، لم تكن تريد النوم بجانبه على الإطلاق .

 قال سيتسوكو مرة أخرى بجدية أكبر : “أعرف من تزوجت”. “كان هناك لهفى فيه . العمر ، الملل ، الصدأ ، يمكن استخدام كلمات مختلفة لذلك . من الصعب تصديق أن رجلي يمكنه الخوف من أي شيء ، لكنني أعتقد أنه كان يخشى أن يتقدم في السن في هذا المنزل دون أن يحقق إمكاناته على الإطلاق ، الطريقة التي ذهب بها … أعتقد أن هذه كانت نهاية ألطف له من الصدأ ببطئ . أراد أن يكون له معنى “

 كانت لا تزال تقف عند مدخل غرفة النوم ، وتمسك بإطار الباب عندما شعرت بلمسة نياما تاكيرو على مؤخرة رقبتها

 قال ميساكي : “حسنًا ، لم يعطني أي من أولادي نفس الشعور “. “كان هيروشي أكثر برودة من الآخرين -“

  “ميساكي” قال ، ونبرة صوته توحي بأنه كرر هذا عدة مرات

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت ميساكي ، وهي تنظر إلى السلاح “إنه ملكي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “آسفة -” استدارت من مدخل غرفة النوم لتواجه زوجها “ما هذا؟”

 “ميساكي …”

 “وجدت شيئًا في الحطام”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “كنت تعرفيت أن هذا ما كنت عليه عندما كنت لا أزال في رحمك ، قبل ولادتي ، كنت بالفعل – “

 “أوه؟”

 قال مامورو بصوت مطمئن جعل خوف ميساكي ينمو بطريقة ما : “أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام” “ماموريكين قوي”

 اتخذ تاكيرو خطوة للأمام وقاومو ميساكي الرغبة في التراجع. عندما ولد مامورو ، كانت تكره الطريقة التي تذكرها النياما خاصته بوالده . الآن هي تكره الطريقة التي تذكرها بها نياما تاكيرو بمامورو . لم تكن تريد أن تنظر إليه . لم تكن تريده في أي مكان بالقرب منها .

 نظر تاكيرو إلى اللون الأحمر على يده ، ثم إلى ميساكي . لم تعد عيناه بلا عاطفة . كانوا متوحشين عندما صرخ “اخرجي”

 “ما هذا؟” سأل ، ممسكًا سيرادينيا

 ساءت الكوابيس

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت ميساكي ، وهي تنظر إلى السلاح “إنه ملكي”

 لم يتحرك…

 بالكاد نطقت بالكذب بدل الحقيقة . كان هناك وقت كانت تخشى فيه استنكار زوجها ، حتى أنها اعتقدت مرات أنه قد يؤذيها ، ولكن بعد رؤيته ينحني لرجل سرق وحرق جثة ابنه ، لم يبدو أنها تأخذه على محمل الجد . ما الذي كان عليها أن تخافه من جبان بلا روح ولا عزيمة؟

 كان مامورو وهيروشي ينقلان أيضًا كميات ضئيلة من الماء بحلول الوقت الذي بدأوا فيه باخراج أسنانهم ؛ ناغاسا في الوقت الذي بدأ فيه المشي . ولكن على عكس الثلاثة الذين سبقوه ، لا يبدو أن إيزومو يزداد برودة مع تزايد قوته . لم يحترق مثل تاجاكا صغير ، لكن دفئه البشري المتواضع كان مثل دفء الأطفال الآدنيين القلائل الذين حملتهم ميساكي من قبل

 أوضحت قائلة : “لقد صنعها صديق لي في أكاديمية الفجر” ، متجاهلة بوقاحة حكم زوجها بشأن الحديث عن ماضيها “أخفيتها تحت ألواح أرضية المطبخ بعد أن تزوجنا . يا للتسلية؛ اعتقدت أنني لن أحتاجها أبدًا . اعتقدت بالتأكيد أن ماتسودا تاكيرو ، أعظم مبارز في شيروجيما ، سيكون قوياً بما يكفي لحماية أسرته دون أن تحمل زوجته السلاح . انا اعترف انا اخطأت”

 “لا لا” من الغريب أن ميساكي لم تفكر كثيرًا في الرانجنيين منذ الهجوم

 اختار تاكيرو تجاهل الإهانة الصارخة ، دون أن يتكلم ، مد يده وأسقط سيرادينيا . مدت ميساكي يدها وأمسكت بالسلاح قبل أن يسقط على الأرض ، بشكل تلقائي حملتها بقبضة عكسية كانت المفضلة عندها ، وهي مثالية لمهاجمة الخصم الذي يقف على مقربة في مساحة مغلقة مثل الرواق .

  “ما كان يجب أن تتركيني” قال متهماً ، وهو الآن غاضب “لماذا تركتيني وحدي هناك؟”

 “قال هيروشي إنه تعرف على هذا النصل . قال إنه استخدمها لقتل رجل بملابس سوداء “

 “لم ننتهي هنا” خطى تاكيرو خطوة نحو ميساكي محاسرا اياها ، كما لو كان سيعيدها إلى غرفة النوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال ميساكي: “لقد فعل” لماذا تهتم بالكذب – لماذا تهتم بمراقبة كلماتها على الإطلاق – إذا كان من الواضح أن زوجها لا يهتم “الشيء الجميل في هذا النصل هو أنه ليس خفيف فقط ؛ لديها حافة حادة تجعل القطغ سهل بالنسبة لامرأة صغيرة الحجم أو ، كما اتضح ، لصبي صغير “

 “لا…”

 قال تاكيرو بصلابة : “ما كان يجب أن تسمح بحدوث شيء كهذا” ، “إنه صغير جدًا”

 أنفاس متقطعة بجانبها لفتت انتباهها إلى زوجها . كان تاكيرو جالسًا على ركبتيه ، وعيناه واسعتان في ضوء القمر ، وكان – اوه نامي! – كان ينزف! يبدو أن أحد المسامير اخترق ذراعه اليمنى بينما قطع آخر جانبه . كان يمسك بيده إلى جانب رقبته . عندما أنزل يده كانت مغطاة بالدماء

 كانت ميساكي غاضبة لدرجة أنها لم تستطع إلا التحديق فيه

 “هل ما زلت ترينه ، سيتسوكو ؟”

 قال : “كان عليك التأكد من بقاء الأطفال مختبئين” “وظيفتك كامرأة ألا تقاتلي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  هزت سيتسوكو رأسها ، ” أعرف من تزوجته ، وأعرف كم أنا محظوظ لأنني تزوجته ، زواج مثل زواجنا هو شيء لم أكن لأفكر فيه حتى طوال تلك السنوات الماضية في سوق السمك عندما نظرت إلى الرجل النبيل الوسيم من أعلى الجبل . أنا فتاة ريفية بسيطة لم أكن أتوقع الزواج جيدًا أو الزواج من أجل الحب ، لذلك عندما فعلت كليهما ، أعتقد أنني فهمت أن كل لحظة في ذلك كانت هدية . تاكاشي ، هذه الحياة ، هذا المكان ، هو كل شيء لم أتوقعه أبدًا ، مات وهو يقاتل . هذا هو ما كان عليه . سأفتقده ، لكنني أفترض … يكفيني أني حظيت به مرة “

 “وماذا عن عملك؟” وجدت ميساكي نفسها تسأل “ماذا عن مسؤوليتك في الحفاظ على سلامة هذه الأسرة؟”

 قالت هيوري : “ما زالت رئتيك تزعجك”. “أعلم أنه لا يوجد الكثير من المال في الوقت الحالي ، ولكن ربما يمكن للعديد منا تجميع أموالنا ومحاولة نقلك إلى مستشفى المدينة لإجراء مسح الأشعة السينية ، على الأقل ، يجب أن نحاول الحصول على خبير هنا لفحصك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “كانت أوامري أن أحميك ، سيتسوكو ، والأطفال “

 توقف الصبي ، وهو يحدق في والديه ، نظر بلا تعابير من تاكيرو ، إلى ميساكي ، إلى السيف الأسود الذي تمسك به أمه ، إذا كانت رؤية السلاح الذي استخدمه في قطع إنسان آخر كان له أي تأثير عليه ، فلم يظهر هذا على وجهه ،ومع ذلك ، يبدو أنه أدرك أنه قد تطفل على محادثة حساسة بين والديه لأنه جثا على ركبتيه

 “لقد قمت بحماية سيتسوكو والأطفال” شعرت ميساكي أن وجهها ينغمس في زمجرة من الغضب “كان خمسة أشخاص هنا معي في المنزل عندما حطم جنود رانجا الأبواب ، وكلهم معنا الآن” تحولت زمجرها إلى ضراوة وشعرت بالحاجة إلى الدم في أسنانها ، كان أحد أبنائنا معك . واحد فقط . وأين هو الآن؟”

 “أنت حسنة جدًا هيوري…” لم تستطع أن تجد الراحة في لمسة هيوري . وبدلاً من ذلك ، رأت جندي رانجا فوق صديقتها ممسكًا بها ، وشعرت بالكراهية “انت حسنة جدا. لا ينبغي أن يسمح لأي رجل أن يقلل من ذلك ، ولا اي رجل .”

 “ميساكي -“

 بالكاد نطقت بالكذب بدل الحقيقة . كان هناك وقت كانت تخشى فيه استنكار زوجها ، حتى أنها اعتقدت مرات أنه قد يؤذيها ، ولكن بعد رؤيته ينحني لرجل سرق وحرق جثة ابنه ، لم يبدو أنها تأخذه على محمل الجد . ما الذي كان عليها أن تخافه من جبان بلا روح ولا عزيمة؟

 “أين هو الآن ، ماتسودا تاكيرو؟” سألت بوحشية “أين هو الآن؟”

 “أليس هذا ما قلت لي أن أفعله؟” قال مامورو “حماية الأشخاص المهمين لي ، بغض النظر عن التكلفة؟”

 فتشت عيونها المفترسة تعابير وجهه بغضب . لم تكن قد أهنته الآن فقط ، لقد ضربت أعمق عصب يمكن أن تجده ،كان لابد أن يكون هناك غضب . يجب أن يكون هناك شيء ما

 بمفردها على السطح في هواء الشتاء القارس ، تكورت على نفسها ، قبضت إحدى يديها بقوة في شعرها ، والأخرى في وسطها ، غارقة في لحم بطنها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لقد حدق بها فقط بشكل ثابت ، بلا عاطفة تمامًا . قال: “لا أريدك أن تتحدثي معي بهذه الطريقة”. “اضبطي نفسك”

 “ماذا تقصدين ؟”

 شدت ميساكي قبضتيها ، وتكدس جيش جديد من الإهانات على أطراف لسانها ، لكنها توقفت عند سماع صوت اقدام على الأرض .

 “أراهن أنه بعد ذلك ، ستكونين قادرة على الراحة ، وكذلك مامورو”

 هيروشي كان عند الزاوية في الردهة “كا تشان؟”

 همست ميساكي “أنا أعلم” متمنية أكثر من أي شيء اخر أن تتمكن من الانضمام إلى سيتسوكو على الأرض ومشاركتها اطمئنانها “أنا اسفة . من فضلك ، عودي للنوم “

 توقف الصبي ، وهو يحدق في والديه ، نظر بلا تعابير من تاكيرو ، إلى ميساكي ، إلى السيف الأسود الذي تمسك به أمه ، إذا كانت رؤية السلاح الذي استخدمه في قطع إنسان آخر كان له أي تأثير عليه ، فلم يظهر هذا على وجهه ،ومع ذلك ، يبدو أنه أدرك أنه قد تطفل على محادثة حساسة بين والديه لأنه جثا على ركبتيه

 ساءت الكوابيس

 “آسف ، تو-ساما ، كا-تشان ” انحنى مع اتزان لا يملكه سوى مبارز ناضج “الطفل مستيقظ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  لعدم رغبتها في التفكير حول تاكيرو بعد الآن ، أدخلت ميساكي نفسها بالقوة في المحادثة بين كوتيتسو و كوانغ حول خطط لبناء مساكن أكثر ديمومة في الأشهر المقبلة ، على الرغم من عدم فهم أي شيء تقريبًا حول النجارة أو تخطيط القرية . بحلول الوقت الذي غابت فيه الشمس وبدأت الأنوار تنطفئ ، كانت ميساكي قد انتهى من زيارة الناس ولم يتبق سوى مكان واحد للعودة اليه … المنزل ، إلى غرفة النوم . إلى تاكيرو

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قال تاكيرو بلا مبالاة : “أخبر سيتسوكو أن تتعامل معه”

 “لم تسمعيه أبدًا يتحدث عن تاكيرو خلف الأبواب المغلقة . لقد آمن بأخيه الصغير أكثر مما آمن بنفسه “

 قالت ميساكي “لا” قبل أن يتحرك هيروشي للطاعة “لا بأس سوف أعتني بذلك.”

الفصل 26.5 : الطيف (2)

 “لم ننتهي هنا” خطى تاكيرو خطوة نحو ميساكي محاسرا اياها ، كما لو كان سيعيدها إلى غرفة النوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت سيتسوكو بعناد : “لا”. “لم يكن كذلك . على الاقل ليس انانيا ، لقد كان واثقا “

 جلبت ميساكي سيرادينيا بينهما بقبضة معكوس ، بالمقبض أولاً . اصطدم صدر تاكيرو بالمؤخرة الحادة لسيف زيلازين الزجاجي وتوقف . نظرت ميساكي الى عينيه متحدية اياه . في الوقت الحالي ، لم يكن موقفها عدوانيًا – بالكاد كان دفاعيًا – ولكن يمكن أن يتغير ذلك بأصغر قلب للشفرة . اي خطوة اخرى للامام ستجبر ميساكي إما على التنازل أو إدارة معصمها وقطعه . كان هذا رهان رنان تاكيرو

 قالت: “آسف على البرد”. “لا يزال الأولاد يساعدوني في عزل الكوخ “

 لم يتحرك…

  “ميساكي” قال ، ونبرة صوته توحي بأنه كرر هذا عدة مرات

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ هذا ما اعتقدته ‘ هدر جزء شرير من ميساكي

 اختار تاكيرو تجاهل الإهانة الصارخة ، دون أن يتكلم ، مد يده وأسقط سيرادينيا . مدت ميساكي يدها وأمسكت بالسلاح قبل أن يسقط على الأرض ، بشكل تلقائي حملتها بقبضة عكسية كانت المفضلة عندها ، وهي مثالية لمهاجمة الخصم الذي يقف على مقربة في مساحة مغلقة مثل الرواق .

 “أعتقد أننا انتهينا”

 “أوه؟”

 خفضت سيرادينيا ، وسارت أمام زوجها الواقف بثبات ، وتجاوزت هيروشي المرتبك للغاية ، وخرجت من القاعة

 “ميساكي ، أنت لا تفهمين شيئًا -“

 كان إيزومو يتلوى في مهده – حسنًا لم يكن مهدًا حقًا ولكنه درج مكتب مبطن بملابس احتياطية ، كانت ميساكي قد أعطت مهده القديم لامرأة لديها رضيع أصغر منه بكثير ، وقد دُمر منزلها

 بالكاد نطقت بالكذب بدل الحقيقة . كان هناك وقت كانت تخشى فيه استنكار زوجها ، حتى أنها اعتقدت مرات أنه قد يؤذيها ، ولكن بعد رؤيته ينحني لرجل سرق وحرق جثة ابنه ، لم يبدو أنها تأخذه على محمل الجد . ما الذي كان عليها أن تخافه من جبان بلا روح ولا عزيمة؟

 “مرحبًا صغيري” ربتت على بطن إيزومو لكنها لم تستطع حمله مع سيرادينيا في يدها “سأكون معك على الفور”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت سيتسوكو بعناد : “لا”. “لم يكن كذلك . على الاقل ليس انانيا ، لقد كان واثقا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 خلف حامل الدرج ، سحبت غمد سيرادينيا المزهر من مخبأه . تمريرة سريعة من الجيا خاصتها نظفت دم الفونيكا الجاف على النصل . بعد أن غمدت سيرادينيا ، أخفت السلاح مرة أخرى وركعت لالتقاط إيزومو

 “لا!” بينما تعاني لوحت ميساكي بيدخل ، متناسية أن سيرادينيا كانت لا تزال في يدها ، ضرب الزجاج اللحم . نظرت هي ومامورو إلى الأسفل ليجدوا جرحًا حادًا في جنبه . لقد قتلته .

 “يوش ، يش” ، هدأته ، وهزته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  خلف حامل الدرج ، سحبت غمد سيرادينيا المزهر من مخبأه . تمريرة سريعة من الجيا خاصتها نظفت دم الفونيكا الجاف على النصل . بعد أن غمدت سيرادينيا ، أخفت السلاح مرة أخرى وركعت لالتقاط إيزومو

 تحركت ذراعي الطفل وهو يبكي ، وكانا يتمايلان على وجهه بلا هدف . وبينما كانت ميساكي تراقب ، قفزت دموع قليلة من خديه ، مسحوبة باصابعه الصغيرة بفعل الجيا ، طفت القطرات المالحة في الهواء ، وتلألأت للحظة ، قبل أن تسقط على حصير التاتامي .

 تنفست ميساكي “لأنني غاضبة يا سيتسوكو”. “أعلم أن هذا ليس صحيحًا ، لكنني فقط … أنا غاضبى طوال الوقت. إنه يأكلني حيا “

 كان مامورو وهيروشي ينقلان أيضًا كميات ضئيلة من الماء بحلول الوقت الذي بدأوا فيه باخراج أسنانهم ؛ ناغاسا في الوقت الذي بدأ فيه المشي . ولكن على عكس الثلاثة الذين سبقوه ، لا يبدو أن إيزومو يزداد برودة مع تزايد قوته . لم يحترق مثل تاجاكا صغير ، لكن دفئه البشري المتواضع كان مثل دفء الأطفال الآدنيين القلائل الذين حملتهم ميساكي من قبل

 اتخذ تاكيرو خطوة للأمام وقاومو ميساكي الرغبة في التراجع. عندما ولد مامورو ، كانت تكره الطريقة التي تذكرها النياما خاصته بوالده . الآن هي تكره الطريقة التي تذكرها بها نياما تاكيرو بمامورو . لم تكن تريد أن تنظر إليه . لم تكن تريده في أي مكان بالقرب منها .

 لم تكن درجة حرارة جسم إيزومو فقط هي التي كانت ممتعة . لقد أصبحت ميساكي تحب إحساس النياما خاصته – ليس قاسياً بل سائلاً ، ولا يتعارض مع برودتها أبدًا ، ولكنه يدور حولها ببطء ، يذوبان معًا ويصبح كلاهما سائلاً ، لقد أعاد هذا إحساسًا قديمًا للقدرة على تكيف ، والسلاسة ، والحرية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال تاكيرو بلا مبالاة : “أخبر سيتسوكو أن تتعامل معه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 تركت ميساكي شعور ابنها الرابع في صدرها يهدئتها ، ويخف وهو ىف غضيها

 أنفاس متقطعة بجانبها لفتت انتباهها إلى زوجها . كان تاكيرو جالسًا على ركبتيه ، وعيناه واسعتان في ضوء القمر ، وكان – اوه نامي! – كان ينزف! يبدو أن أحد المسامير اخترق ذراعه اليمنى بينما قطع آخر جانبه . كان يمسك بيده إلى جانب رقبته . عندما أنزل يده كانت مغطاة بالدماء

 كانت قد خططت لقضاء بقية اليوم في مساعدة تاكيرو وسيتسوكو على مواصلة العمل الشاق لتنظيف الجزء المحطم من مجمع ماتسودا ، ولكن عندما فكرت في احتمال رؤية تاكيرو مرة أخرى ، وجدت أنها لا تستطيع مواجهته ، بدلاً من ذلك ، وضعت إيزومو في حبال من القماش على صدرها وانزلقت من المجمع لزيارة هيوري.

 “لماذا تركتني؟”

 لم تكن زيارات كوخ هيوري الصغير تجارب ممتعة تماما ، لكن صديقتها كانت بحاجة إلى الرفقة ، وفي هذه اللحظة ، شعرت ميساكي أنها ستكون مستعدة للسير في الجحيم نفسه طالما أن تاكيرو لن يكون هناك .

 “هل أنت غاضبة من تاكاشي؟” سألت بلطف أكثر. “لإرسال تاكيرو إلينا بدلاً من مامورو؟ لا بأس إذا قلت نعم “

 استقبلتها هيوري بأدبها المعتاد ، ودعت ميساكي إلى مكان بارد وضيق ، واعتذرت عن عدم وجود أي طعام تقدمه – كما لو أن أيًا منهم لديه طعام .

 فتحت عينا ميساكي وجلست – فقط لتجد مامورو واقفا عند اسفل فوتون أوه ، نامي –

 قالت: “آسف على البرد”. “لا يزال الأولاد يساعدوني في عزل الكوخ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  هزت سيتسوكو رأسها ، ” أعرف من تزوجته ، وأعرف كم أنا محظوظ لأنني تزوجته ، زواج مثل زواجنا هو شيء لم أكن لأفكر فيه حتى طوال تلك السنوات الماضية في سوق السمك عندما نظرت إلى الرجل النبيل الوسيم من أعلى الجبل . أنا فتاة ريفية بسيطة لم أكن أتوقع الزواج جيدًا أو الزواج من أجل الحب ، لذلك عندما فعلت كليهما ، أعتقد أنني فهمت أن كل لحظة في ذلك كانت هدية . تاكاشي ، هذه الحياة ، هذا المكان ، هو كل شيء لم أتوقعه أبدًا ، مات وهو يقاتل . هذا هو ما كان عليه . سأفتقده ، لكنني أفترض … يكفيني أني حظيت به مرة “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت ميساكي: “أنا أعيش مع ماتسودا ، لقد تعودت على البرد”

 “مذا؟؟”

 “أنا قلقة” اعترف هيوري بمجرد جثوهما معها على حصير التاتامي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال تاكيرو بلا مبالاة : “أخبر سيتسوكو أن تتعامل معه”

 “لماذا ا؟”

 هيروشي كان عند الزاوية في الردهة “كا تشان؟”

 “هذا الطفل … لا أشعر به بداخلي مثلما فعلت مع ريوتا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان المجمع مظلماً عندما تسللت إليه ، وضعت إيزومو الذي كان نائماً منذ فترة طويلة في حمالته ، إلى درجه دون الكثير من الجلبة . في الظلام ، شعرت ميساكي بأربعة نبضات أخرى – هيروشي وناغاسا وأيومي الصغيرة وسيتسوكو . كانت المرأة تنام في نفس الغرفة التي ينام فيها الأطفال منذ أن أصبح المنزل فارغًا ، لم يعد لديها زوج تنام بجانبه ، افترضت ميساكي أن النوم مع عائلتها يريحها ، كما كان عندما كانت طفلة .

 قال ميساكي : “حسنًا ، لم يعطني أي من أولادي نفس الشعور “. “كان هيروشي أكثر برودة من الآخرين -“

 قالت ميساكي: “احذر” وهو يدرك أن الخلاف مع مثل هذه الأسلحة ليس آمنًا “لا أريد أن أتلف سيفك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا أشعر وكأنني جيجاكا”

 “أليس هذا ما قلت لي أن أفعله؟” قال مامورو “حماية الأشخاص المهمين لي ، بغض النظر عن التكلفة؟”

 توقفت ميساكي مؤقتًا “بالكاد مضى وقت طويل بما يكفي لتقولي إنك حامل تماما ، هيوري تشان . أنا متأكد من أنه من السابق لأوانه قول شيء من هذا القبيل “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “آسفة -” استدارت من مدخل غرفة النوم لتواجه زوجها “ما هذا؟”

 “ربما …” استقرت يد هيوري على خصرها ، وفرك إبهامها بعصبية ذهابًا وإيابًا عبر الأوبي

 “قال هيروشي إنه تعرف على هذا النصل . قال إنه استخدمها لقتل رجل بملابس سوداء “

 مع كل الفوضى المؤلمة في حياة ميساكي ، ما زالت تجد أنه من الواقعي التفكير فيما كانت هيوري تواجهه . لو كان الطفل لزوجها لكانت الحياة صعبة ، فبدون أي أسرة تعولها ، كان عليها أن تعمل لإعالة الطفل – وهو احتمال مخيف بالنسبة لفتاة نبيلة ترعرعت لتصبح ربة منزل . ولم يكن الأمر كما لو كان هناك وفرة من خيارات التوظيف في تاكايوبي .

 شدت ميساكي قبضتيها ، وتكدس جيش جديد من الإهانات على أطراف لسانها ، لكنها توقفت عند سماع صوت اقدام على الأرض .

 إذا لم يكن الطفل من عائلة داي ، لكان كل شيء أسوأ بكثير ، كانت ميساكي قد أمضت جزءًا كبيرًا من لياليها مستيقظة ، في محاولة لمعرفة ما يمكن فعله لمساعدة هيوري في هذا السيناريو الأسوأ ، ماذا يمكنها أن تفعل لجعل حيات صديقتها اسهل ؟ كل تفكيرها لم ينفع سوى قليلا . الجميع سيعرف ما حدث ، ستعيش هيوري بقية حياتها وهي تحمل العار الذي لم تستحقه . والطفل … ارتجفت ميساكي عندما فكرت في كيفية تعامل هؤلاء الأشخاص مع الطفل ، لكنها لم تستطع إظهار مخاوفها ، لم تكن هيوري بحاجة إلى ميساكي لتزيد من توترها ،

 “ناه”هز سيتسوكو كتفيها “أنا غبية جدا افرط في تعقيد الأمور”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “أنا متأكد من أن كل شيء سيكون على ما يرام” بذلت ميساكي قصارى جهدها لإظهار الطمأنينة التي لم تشعر بها ، ما شعرت به هو الغضب ، كمية كبيرة من الغضب الملح انتفخ في صدرها ، مما تسبب في اندلاع الألم الذي جعلها تكشر

 “لا شيء … أنت امرأة رائعة”

 “هل أنت بخير ، ميساكي؟” سألت هيوري ، وهي تجلس على ركبتيها لتضع يدها على ظهر ميساكي

 تقشر اللحم من رقبته ووجهه ، طقطق بينما كان يحترق . لقد كان ميتًا لكن كان لا يزال يقف هناك بينما يحترق جسده ، لكن لم يكن مامورو الذي تعرفه .صرخ مامورو الغريب هذا

 قالت ميساكي وهي تمسك صدرها : “أنا بخير”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “كنت تعرفيت أن هذا ما كنت عليه عندما كنت لا أزال في رحمك ، قبل ولادتي ، كنت بالفعل – “

 قالت هيوري : “ما زالت رئتيك تزعجك”. “أعلم أنه لا يوجد الكثير من المال في الوقت الحالي ، ولكن ربما يمكن للعديد منا تجميع أموالنا ومحاولة نقلك إلى مستشفى المدينة لإجراء مسح الأشعة السينية ، على الأقل ، يجب أن نحاول الحصول على خبير هنا لفحصك “

 اتخذ تاكيرو خطوة للأمام وقاومو ميساكي الرغبة في التراجع. عندما ولد مامورو ، كانت تكره الطريقة التي تذكرها النياما خاصته بوالده . الآن هي تكره الطريقة التي تذكرها بها نياما تاكيرو بمامورو . لم تكن تريد أن تنظر إليه . لم تكن تريده في أي مكان بالقرب منها .

 “بحق غضب نامي ، هيوري هل أنت بصراحة قلقة علي؟”

 “اذن من؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت هيوري : “بالطبع”

 لم تكن زيارات كوخ هيوري الصغير تجارب ممتعة تماما ، لكن صديقتها كانت بحاجة إلى الرفقة ، وفي هذه اللحظة ، شعرت ميساكي أنها ستكون مستعدة للسير في الجحيم نفسه طالما أن تاكيرو لن يكون هناك .

 “أنت حسنة جدًا هيوري…” لم تستطع أن تجد الراحة في لمسة هيوري . وبدلاً من ذلك ، رأت جندي رانجا فوق صديقتها ممسكًا بها ، وشعرت بالكراهية “انت حسنة جدا. لا ينبغي أن يسمح لأي رجل أن يقلل من ذلك ، ولا اي رجل .”

 لم أكن أقصد ذلك ، حاولت ميساكي أن أقول بينما زحفت جيا مامورو المتجمد فوق الجدران ، مشكلاً مسامير من الجليد . أنا اسفة ! ابني ، أنا آسفة جدا! لكن لم يخرج صوت من فمها المفتوح .

 “ميساكي ، أنت لا تفهمين شيئًا -“

 شدت ميساكي قبضتيها ، وتكدس جيش جديد من الإهانات على أطراف لسانها ، لكنها توقفت عند سماع صوت اقدام على الأرض .

 “اسمعي ، هيوري-تشان” امسكت ميساكي بذراع هيوري “ربما هو ابن زوجك ، ربما ليس كذلك . هذا لا يهم “

 “أراهن أنه بعد ذلك ، ستكونين قادرة على الراحة ، وكذلك مامورو”

 “كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟”

 “يوش ، يش” ، هدأته ، وهزته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لأن الطفل ليس من أبيه!” انفجرت ميساكي متفاجئة من الغضب في صوتها. من قال أن الأبناء لآبائهم؟ نحملها ، ونغذيها بداخلنا ، ونجلبها إلى العالم ، ونقوم بكل العمل لتربيتها ، ثم هؤلاء الرجال – يعتقد هؤلاء الرجال أنهم يستطيعون أخذهم وقتلهم؟ ” [ لا تتصرفي مثل فيمينست ….هذا مزعج ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “بالطبع ، إنه كذلك إنه الحامي “

 “ميساكي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت ميساكي: “أنا أعيش مع ماتسودا ، لقد تعودت على البرد”

 “من يحق له ان يدعي بأن الطفل في رحمك لقيط ؟ من لديه اي حق ؟ بقدر ما كان ريوتا من عائلة داي ، فقد كان ملكك . بقدر ما كان مامورو من تاكيرو ، كان لي . لقد كان لي! “

 غمغمت ميساكي : “حفنة من اللآلئ”

 جعل الألم الشديد ميساكي تنظر إلى أسفل وتدرك أنها ضربت حصير التاتامي وكسرت قصب الخيزران وكسرت الأرضية الخشبية تحته . وبدأ إيزومو بالبكاء في حمالته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قال ميساكي: “لقد فعل” لماذا تهتم بالكذب – لماذا تهتم بمراقبة كلماتها على الإطلاق – إذا كان من الواضح أن زوجها لا يهتم “الشيء الجميل في هذا النصل هو أنه ليس خفيف فقط ؛ لديها حافة حادة تجعل القطغ سهل بالنسبة لامرأة صغيرة الحجم أو ، كما اتضح ، لصبي صغير “

 “آسفة” وضعت ميساكي يدها على عينيها “أنا آسفة جدا ، هيوري تشان . أنا لا أساعد . أنا … يجب أن أذهب ” انحنت “سأستبدل التاتامي والالواح ، قدمي اعتذاري إلى تشول هي وأتسوشي “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت سيتسوكو بعناد : “لا”. “لم يكن كذلك . على الاقل ليس انانيا ، لقد كان واثقا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “ميساكي …” كانت هيوري تنظر إلى صديقتها في مزيج من القلق والخوف ، ولكن لا يبدو أن أي عاطفة متدخلة قادرة على إخراج الحزن العميق من عينيها . لم تعد ميساكي تتحمل النظر الى ذلك بعد الآن .

“مرحبًا ، أيتها الفتاة الجميلة” تمتمت – شيء مضحك لتقوله في الظلام – “لقد عدت متأخرة”.بدت مرهقة ، ولكن بطريقة راضية وسعيدة جاءت من يوم عمل شاق

 “اسفة جدا” انحنت للمرة الأخيرة وهربت من الكوخ

 “اسمعي ، هيوري-تشان” امسكت ميساكي بذراع هيوري “ربما هو ابن زوجك ، ربما ليس كذلك . هذا لا يهم “

 بعد مغادرته هيوري ، تجولت ميساكي . بحجة التحقق من الجيران ، شقت طريقها في جميع أنحاء القرية . زارت كاتاكوري مايومي ووالدها المصاب بالشلل هيساتو ، الذي انتهى لتوه من وضع سقف لمنزلهم المؤقت ، ونساء ميزوماكي اللائي أنهن منزلهن تقريبًا ، ومتطوعو جينكاوا الذين كانوا قد بدأوا للتو العمل في كوخ لإيواء العديد من الأطفال الذين تيتموا في الهجوم

 “هل أنت غاضبة من تاكاشي؟” سألت بلطف أكثر. “لإرسال تاكيرو إلينا بدلاً من مامورو؟ لا بأس إذا قلت نعم “

تجمع رجال أمينو بالقرب مدخل دار الأيتام واستقبلوها وانحنوا ، لكنها قررت ألا تزعجهم عندما لاحظت أنهم بدوا وكأنهم قد قاربوا من النهاية وهم يحاولون تقنين الإمدادات للتوزيع . من الطريقة التي عانوا بها مع الأرقام ، بدا الأمر وكأنهم بحاجة افى الاستفادة من مساعدة تاكيرو ، لكنه بالكاد شارك في جهود إعادة البناء الأكبر منذ عودته من رحلته الصغيرة إلى أعلى الجبل. كان يصحح الأرقام ، لكنه لم يلعب دورًا نشطًا في أي من التخطيطات ، تاركًا التنسيق لكوتيتسو كاتاشي ، الذي كان لا يزال يتعافى من فقدان ساقه ، وكوانغ تاي مين ، الذي ما زال يكافح من أجل التواصل مع سكان كوساناجي

 “يوش ، يش” ، هدأته ، وهزته

222222222

 لعدم رغبتها في التفكير حول تاكيرو بعد الآن ، أدخلت ميساكي نفسها بالقوة في المحادثة بين كوتيتسو و كوانغ حول خطط لبناء مساكن أكثر ديمومة في الأشهر المقبلة ، على الرغم من عدم فهم أي شيء تقريبًا حول النجارة أو تخطيط القرية . بحلول الوقت الذي غابت فيه الشمس وبدأت الأنوار تنطفئ ، كانت ميساكي قد انتهى من زيارة الناس ولم يتبق سوى مكان واحد للعودة اليه … المنزل ، إلى غرفة النوم . إلى تاكيرو

 اذت كان أكثر توهمًا مما كنت أعتقد . لم يخرج تاكيرو بعد من المنزل لاستعادتها ، أي نوع من القادة لا يستطيع حتى السيطرة على زوجته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كان المجمع مظلماً عندما تسللت إليه ، وضعت إيزومو الذي كان نائماً منذ فترة طويلة في حمالته ، إلى درجه دون الكثير من الجلبة . في الظلام ، شعرت ميساكي بأربعة نبضات أخرى – هيروشي وناغاسا وأيومي الصغيرة وسيتسوكو . كانت المرأة تنام في نفس الغرفة التي ينام فيها الأطفال منذ أن أصبح المنزل فارغًا ، لم يعد لديها زوج تنام بجانبه ، افترضت ميساكي أن النوم مع عائلتها يريحها ، كما كان عندما كانت طفلة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “الامر مني . إنه خطأي أنه لا يستطيع المضي قدما “

 تحركت سيتسوكو بينما تيبست ميساكي على الدرج.

 “آسفة” وضعت ميساكي يدها على عينيها “أنا آسفة جدا ، هيوري تشان . أنا لا أساعد . أنا … يجب أن أذهب ” انحنت “سأستبدل التاتامي والالواح ، قدمي اعتذاري إلى تشول هي وأتسوشي “

“مرحبًا ، أيتها الفتاة الجميلة” تمتمت – شيء مضحك لتقوله في الظلام – “لقد عدت متأخرة”.بدت مرهقة ، ولكن بطريقة راضية وسعيدة جاءت من يوم عمل شاق

 بعد مغادرته هيوري ، تجولت ميساكي . بحجة التحقق من الجيران ، شقت طريقها في جميع أنحاء القرية . زارت كاتاكوري مايومي ووالدها المصاب بالشلل هيساتو ، الذي انتهى لتوه من وضع سقف لمنزلهم المؤقت ، ونساء ميزوماكي اللائي أنهن منزلهن تقريبًا ، ومتطوعو جينكاوا الذين كانوا قد بدأوا للتو العمل في كوخ لإيواء العديد من الأطفال الذين تيتموا في الهجوم

 همست ميساكي “أنا أعلم” متمنية أكثر من أي شيء اخر أن تتمكن من الانضمام إلى سيتسوكو على الأرض ومشاركتها اطمئنانها “أنا اسفة . من فضلك ، عودي للنوم “

 اتخذ تاكيرو خطوة للأمام وقاومو ميساكي الرغبة في التراجع. عندما ولد مامورو ، كانت تكره الطريقة التي تذكرها النياما خاصته بوالده . الآن هي تكره الطريقة التي تذكرها بها نياما تاكيرو بمامورو . لم تكن تريد أن تنظر إليه . لم تكن تريده في أي مكان بالقرب منها .

 للحظة ، فكرت في أنه قد يكون من الجيد لها أن تلتف هنا مع أختها وأطفالها ، وتنام بعمق ، محاطًة بالحب. لكن هذا كان غير وارد ، كانت المرأة التي كانت تنام خارج غرفة النوم الرئيسية هي التي تم رفضها. وتاكيرو لم يرفض ميساكي. ليس بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا أشعر وكأنني جيجاكا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 بعد أن تراجعت عن درج إيزومو ، غادرت الغرفة المليئة بالأنفاس الناعمة ونبضات القلب اللطيفة . حتى في فصل الشتاء ، كانت الغرفة التي ينام فيها تاكيرو أبرد ببضع درجات من الغرف الأخرى . كان لدى أقوى الثيونايت ، بما في ذلك شقيق تاكيرو نفسه ، نبضات قوية يمكن لميساكي الشعور بها من على بعد . كان قلب تاكيرو خافتًا و ثابتًا . أنفاسه بالكاد تحرك الهواء . لولا البرد الزاحف الذي في جلده ، لما كانت ميساكي قادرة على معرفة أن زوجها كان هناك ، نائمًا على فوتونهما ، كانت شاكرة لأن الآلهة قد كرمتها بمرونة ثعبان . انزلقت تحت البطانيات بجانب تاكيرو دون إزعاجه .

 قال سيتسوكو مرة أخرى بجدية أكبر : “أعرف من تزوجت”. “كان هناك لهفى فيه . العمر ، الملل ، الصدأ ، يمكن استخدام كلمات مختلفة لذلك . من الصعب تصديق أن رجلي يمكنه الخوف من أي شيء ، لكنني أعتقد أنه كان يخشى أن يتقدم في السن في هذا المنزل دون أن يحقق إمكاناته على الإطلاق ، الطريقة التي ذهب بها … أعتقد أن هذه كانت نهاية ألطف له من الصدأ ببطئ . أراد أن يكون له معنى “

 حلمت باليوم الذي تشاجرت فيه مع مامورو في الدوجو. فقط الأسلحة التي في أيديهم لم تكن بوكن . امسك مامورو سيفه الأفعى الجميل . بينما حملت ميساكي ابنة الضل

 “آسف ، تو-ساما ، كا-تشان ” انحنى مع اتزان لا يملكه سوى مبارز ناضج “الطفل مستيقظ”

 قالت ميساكي: “احذر” وهو يدرك أن الخلاف مع مثل هذه الأسلحة ليس آمنًا “لا أريد أن أتلف سيفك”

 “هل أنت غاضبة من تاكاشي؟” سألت بلطف أكثر. “لإرسال تاكيرو إلينا بدلاً من مامورو؟ لا بأس إذا قلت نعم “

 قال مامورو بصوت مطمئن جعل خوف ميساكي ينمو بطريقة ما : “أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام” “ماموريكين قوي”

 تحركت ذراعي الطفل وهو يبكي ، وكانا يتمايلان على وجهه بلا هدف . وبينما كانت ميساكي تراقب ، قفزت دموع قليلة من خديه ، مسحوبة باصابعه الصغيرة بفعل الجيا ، طفت القطرات المالحة في الهواء ، وتلألأت للحظة ، قبل أن تسقط على حصير التاتامي .

 “ماموريكين…؟” كررت ميساكي ببطء “هذا ليس … سيفك ليس له اسم” ليس بعد ، صرخ كل طزء منها اوه نامي من فضلك ، ليس بعد . دعي هذه اللحظة تبقى . دعيني أبقى هنا معه .

 قالت سيتسوكو بابتسامة مثيرة : “أنت تعرفين كيف كان”. “درامي كثيرا ، لم يكن كافيا أن يحبنا . كان عليه أن يظهر ذلك بأكبر وأسخف طريقة ممكنة “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “بالطبع ، إنه كذلك إنه الحامي “

 “لماذا تركتني؟”

 “لا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  تركت ميساكي شعور ابنها الرابع في صدرها يهدئتها ، ويخف وهو ىف غضيها

 “أليس هذا ما قلت لي أن أفعله؟” قال مامورو “حماية الأشخاص المهمين لي ، بغض النظر عن التكلفة؟”

 “وان يبقى زوجًا لك وأبًا لايومي؟” ميساكي لم يسعها إلا أن تسأل “لم يكن ذلك معنى كافيا بالنسبة له؟”

 “لم أقل ذلك” لم أقل مهما كان الثمن ، لم أكن أبدًا – “لكنك سميتني ، أليس كذلك؟” قال مامورو “عندما ولدت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  خلف حامل الدرج ، سحبت غمد سيرادينيا المزهر من مخبأه . تمريرة سريعة من الجيا خاصتها نظفت دم الفونيكا الجاف على النصل . بعد أن غمدت سيرادينيا ، أخفت السلاح مرة أخرى وركعت لالتقاط إيزومو

 “لا!”

 استيقظت وهي ترتعش . هذه المرة كان الأمر حقيقيًا – عرق حقيقي يلتصق بجلدها ، ودموع حقيقية على وجهها ، ومسمار جليدي حقيقي بضغط رهيب على معدتها ، ليس بالقوة الكافية لتقشير الجلد . كسرت المسمار بالجيا ، جلست ونظرت حولها في رعب . كانت قد سمعت عن هذا من قبل ، الظاهرة التي تحلم فيها الجيجاكا بوضوح شديد حتى أن جيا كانت تنشط ، لكن ذلك لم يحدث لها من قبل ، كانت الجيا الخاملة قد رفعت الجليد على طول جدران الغرفة ، وشكلت أشواك طويلة تشير إلى الداخل نحو فوتون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “كنت تعرفيت أن هذا ما كنت عليه عندما كنت لا أزال في رحمك ، قبل ولادتي ، كنت بالفعل – “

 “أراهن أنه بعد ذلك ، ستكونين قادرة على الراحة ، وكذلك مامورو”

 “لا!” بينما تعاني لوحت ميساكي بيدخل ، متناسية أن سيرادينيا كانت لا تزال في يدها ، ضرب الزجاج اللحم . نظرت هي ومامورو إلى الأسفل ليجدوا جرحًا حادًا في جنبه . لقد قتلته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “حسنًا … هل تعرفين ما الذي يجعلك مستاءً للغاية؟” سألو سيتسوكو “هل أنت غاضبة من الرانجنيين؟”

 “كا تشان …” لم يكن مامورو غاضبًا عندما نظر في وجهها أسوأ بدا مرتبكًا “لماذا ا؟” سأل بصوت مليء بالألم “لماذا ا؟”

 فتحت عينا ميساكي وجلست – فقط لتجد مامورو واقفا عند اسفل فوتون أوه ، نامي –

 فتحت عينا ميساكي وجلست – فقط لتجد مامورو واقفا عند اسفل فوتون أوه ، نامي –

 ساءت الكوابيس

  “ما كان يجب أن تتركيني” قال متهماً ، وهو الآن غاضب “لماذا تركتيني وحدي هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كان المجمع مظلماً عندما تسللت إليه ، وضعت إيزومو الذي كان نائماً منذ فترة طويلة في حمالته ، إلى درجه دون الكثير من الجلبة . في الظلام ، شعرت ميساكي بأربعة نبضات أخرى – هيروشي وناغاسا وأيومي الصغيرة وسيتسوكو . كانت المرأة تنام في نفس الغرفة التي ينام فيها الأطفال منذ أن أصبح المنزل فارغًا ، لم يعد لديها زوج تنام بجانبه ، افترضت ميساكي أن النوم مع عائلتها يريحها ، كما كان عندما كانت طفلة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أرادت ميساكي أن تتحدث ، لكنها بدت وكأنها مجمدة من الداخل ، متيبسة ، مثل كل الأوقات التي كان يحتزجها زوجها تحته ، محاولة ألا تتراجع ، هل يمكن أن يكون الامر هكذا، بعد فترة طويلة من الاستلقاء على هذا الفوتون ، لا تستطيع ان تتحرك تمامًا؟ حتى لابنها؟

 “لماذا ا؟”

 “لماذا تفعلين هذا؟”.سأل مامورو ، وارتفعت نيامته ، متجمدة مثل أبيه “لماذا تحتفظين بي هنا؟ لماذا تفعلين هذا بي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  بعد عودة سيتسوكو إلى الفراش ، أخذت ميساكي قلم وحزمة من ورق الكايري من مكتب تاكاشي القديم ، أشعلت فانوسًا ، وركعت على الأرض وبدأت في الكتابة

 لم أكن أقصد ذلك ، حاولت ميساكي أن أقول بينما زحفت جيا مامورو المتجمد فوق الجدران ، مشكلاً مسامير من الجليد . أنا اسفة ! ابني ، أنا آسفة جدا! لكن لم يخرج صوت من فمها المفتوح .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  بعد أن تراجعت عن درج إيزومو ، غادرت الغرفة المليئة بالأنفاس الناعمة ونبضات القلب اللطيفة . حتى في فصل الشتاء ، كانت الغرفة التي ينام فيها تاكيرو أبرد ببضع درجات من الغرف الأخرى . كان لدى أقوى الثيونايت ، بما في ذلك شقيق تاكيرو نفسه ، نبضات قوية يمكن لميساكي الشعور بها من على بعد . كان قلب تاكيرو خافتًا و ثابتًا . أنفاسه بالكاد تحرك الهواء . لولا البرد الزاحف الذي في جلده ، لما كانت ميساكي قادرة على معرفة أن زوجها كان هناك ، نائمًا على فوتونهما ، كانت شاكرة لأن الآلهة قد كرمتها بمرونة ثعبان . انزلقت تحت البطانيات بجانب تاكيرو دون إزعاجه .

 تقشر اللحم من رقبته ووجهه ، طقطق بينما كان يحترق . لقد كان ميتًا لكن كان لا يزال يقف هناك بينما يحترق جسده ، لكن لم يكن مامورو الذي تعرفه .صرخ مامورو الغريب هذا

 لم يتحرك…

 “لماذا تركتني؟”

 “اسفة جدا” انحنت للمرة الأخيرة وهربت من الكوخ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قذف الجليد باتجاه ميساكي ، متأججا بنار الجحيم—

 استيقظت وهي ترتعش . هذه المرة كان الأمر حقيقيًا – عرق حقيقي يلتصق بجلدها ، ودموع حقيقية على وجهها ، ومسمار جليدي حقيقي بضغط رهيب على معدتها ، ليس بالقوة الكافية لتقشير الجلد . كسرت المسمار بالجيا ، جلست ونظرت حولها في رعب . كانت قد سمعت عن هذا من قبل ، الظاهرة التي تحلم فيها الجيجاكا بوضوح شديد حتى أن جيا كانت تنشط ، لكن ذلك لم يحدث لها من قبل ، كانت الجيا الخاملة قد رفعت الجليد على طول جدران الغرفة ، وشكلت أشواك طويلة تشير إلى الداخل نحو فوتون.

 استيقظت وهي ترتعش . هذه المرة كان الأمر حقيقيًا – عرق حقيقي يلتصق بجلدها ، ودموع حقيقية على وجهها ، ومسمار جليدي حقيقي بضغط رهيب على معدتها ، ليس بالقوة الكافية لتقشير الجلد . كسرت المسمار بالجيا ، جلست ونظرت حولها في رعب . كانت قد سمعت عن هذا من قبل ، الظاهرة التي تحلم فيها الجيجاكا بوضوح شديد حتى أن جيا كانت تنشط ، لكن ذلك لم يحدث لها من قبل ، كانت الجيا الخاملة قد رفعت الجليد على طول جدران الغرفة ، وشكلت أشواك طويلة تشير إلى الداخل نحو فوتون.

 ساءت الكوابيس

 أنفاس متقطعة بجانبها لفتت انتباهها إلى زوجها . كان تاكيرو جالسًا على ركبتيه ، وعيناه واسعتان في ضوء القمر ، وكان – اوه نامي! – كان ينزف! يبدو أن أحد المسامير اخترق ذراعه اليمنى بينما قطع آخر جانبه . كان يمسك بيده إلى جانب رقبته . عندما أنزل يده كانت مغطاة بالدماء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  خلف حامل الدرج ، سحبت غمد سيرادينيا المزهر من مخبأه . تمريرة سريعة من الجيا خاصتها نظفت دم الفونيكا الجاف على النصل . بعد أن غمدت سيرادينيا ، أخفت السلاح مرة أخرى وركعت لالتقاط إيزومو

 عرفت ميساكي بيقين مفجع أنها هي فعلت ذلك . أثناء النوم ، نهضت الجيا خاصتها ضد تاكيرو ، وقد فعت المثل ذات مرة ضد نسله الذي لم يولد بعد . وكان ينزف من رقبته ، ايا كان ما سممها فقد خرج عن السيطرة

 أوضحت قائلة : “لقد صنعها صديق لي في أكاديمية الفجر” ، متجاهلة بوقاحة حكم زوجها بشأن الحديث عن ماضيها “أخفيتها تحت ألواح أرضية المطبخ بعد أن تزوجنا . يا للتسلية؛ اعتقدت أنني لن أحتاجها أبدًا . اعتقدت بالتأكيد أن ماتسودا تاكيرو ، أعظم مبارز في شيروجيما ، سيكون قوياً بما يكفي لحماية أسرته دون أن تحمل زوجته السلاح . انا اعترف انا اخطأت”

 نظر تاكيرو إلى اللون الأحمر على يده ، ثم إلى ميساكي . لم تعد عيناه بلا عاطفة . كانوا متوحشين عندما صرخ “اخرجي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لا أعرف”. فالت ميساكي وهي تمسك برأسها “لا أدري” لكن هذا لم يكن صحيحًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “تاكيرو-سما ، أنا -“

 اذت كان أكثر توهمًا مما كنت أعتقد . لم يخرج تاكيرو بعد من المنزل لاستعادتها ، أي نوع من القادة لا يستطيع حتى السيطرة على زوجته؟

 “اخرجي!” صرخ

 أومأت ميساكي برأسها . ربما كانت نصيحة سيتسوكو بسيطة ، لكنها كانت سليمة . إذا لم تفعل ميساكي شيئًا مع هذا الغضب ، فسيقتلها ، لن يكون مامورو في سلام أبدًا وستتسمم أسرته إلى الأبد ، عرف أي محارب أن الموت بالتسمم البطيء كان أسوأ من الموت بالنصل .

 ميساكي وقفت على قدميها وتدافعت للخلف خارج الغرفة ، لم تتوقف عن الركض حتى وصلت إلى السطح الأمامي ، بعيدًا عن غرفة النوم بقدر ما تستطيع الذهاب إليه دون مغادرة المجمع . أراد جزء منها الاستمرار في الجري ، عبر الصخور والثلج في قدميها العاريتين ، وصولاً إلى المحيط ، حيث يمكن أن تغرق في أحضان الآلهة . لكنها كانت ترتجف بعنف ووصلت ساقاها حدهما

 أومأت ميساكي برأسها . ربما كانت نصيحة سيتسوكو بسيطة ، لكنها كانت سليمة . إذا لم تفعل ميساكي شيئًا مع هذا الغضب ، فسيقتلها ، لن يكون مامورو في سلام أبدًا وستتسمم أسرته إلى الأبد ، عرف أي محارب أن الموت بالتسمم البطيء كان أسوأ من الموت بالنصل .

 بمفردها على السطح في هواء الشتاء القارس ، تكورت على نفسها ، قبضت إحدى يديها بقوة في شعرها ، والأخرى في وسطها ، غارقة في لحم بطنها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  أرادت ميساكي أن تتحدث ، لكنها بدت وكأنها مجمدة من الداخل ، متيبسة ، مثل كل الأوقات التي كان يحتزجها زوجها تحته ، محاولة ألا تتراجع ، هل يمكن أن يكون الامر هكذا، بعد فترة طويلة من الاستلقاء على هذا الفوتون ، لا تستطيع ان تتحرك تمامًا؟ حتى لابنها؟

 كيف حدث كل هذا بشكل خاطئ؟ قبل خمسة عشر عامًا ، أدارت ظهرها لكاريثا لتذهب إلى مستقبلها في تاكايوبي . كان من المفترض أن يكون هذا هو القرار الصحيح – لعائلتها ، لنفسها ، لبلدها – فلماذا تحول كل هذا إلى هذا؟

 فتحت عينا ميساكي وجلست – فقط لتجد مامورو واقفا عند اسفل فوتون أوه ، نامي –

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لقد اعتقدت أنها مياه يمكن أن تتكيف لملء أي وعاء ، وانها ستكون قوية في شكل الأم مثل المحارب ، ولكن في النهاية ، ربما كان كولي محقا بشأنها ، كانت سكينًا ، حافة حادة ، تقتل أو تقطع أي شيء تلمسه . لقد ولد الأطفال الذين لم تقتلهم في رحمها في عالم من الشفرات التي قطعتهم قبل أن تتاح لهم فرصة النمو . الآن قد نهض الشر فيها لثناء نومها ، وحول سخطه على زوجها .

 للحظة ، فكرت في أنه قد يكون من الجيد لها أن تلتف هنا مع أختها وأطفالها ، وتنام بعمق ، محاطًة بالحب. لكن هذا كان غير وارد ، كانت المرأة التي كانت تنام خارج غرفة النوم الرئيسية هي التي تم رفضها. وتاكيرو لم يرفض ميساكي. ليس بعد.

 توقع جزء منها أن يأتي تاكيرو وراءها ويعاقبها ، ربما – أخيرًا – يقتلها . صلى جزء متزايد منها ليشعر باوج القمر أو نصل الهمس على مؤخرة رقبتها . لقد وجهت الجيا ضده مرتين الآن . كان من حقه الانتقام فلماذا لا؟ سيكون من السهل جدا بالنسبة له . ضربة واحدة . كان كل ما تستحقه

 اذت كان أكثر توهمًا مما كنت أعتقد . لم يخرج تاكيرو بعد من المنزل لاستعادتها ، أي نوع من القادة لا يستطيع حتى السيطرة على زوجته؟

 بدلاً من ذلك ، كان اللمس على مؤخرة رقبتها لطيفًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “حسنًا … هل تعرفين ما الذي يجعلك مستاءً للغاية؟” سألو سيتسوكو “هل أنت غاضبة من الرانجنيين؟”

 “ميساكي؟” صوت سيتسوكو – صوت رقيق ومألوف طمأن ميساكي ، لم تكن تستحقه ولم تحصل عليه من قبل “أختي ، ماذا حدث؟”

 “أنا قلقة” اعترف هيوري بمجرد جثوهما معها على حصير التاتامي

 انكمشت ميساكي اكثر من اللمسة . لم تكن تستحق ذلك أبدًا

 “بحق غضب نامي ، هيوري هل أنت بصراحة قلقة علي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت ، وصوتها واضح بشكل غريب من خلال البكاء – “لا يجب أن تقتربي مني يا سيتسوكو” – كما لو كان يأتي من فم شخص آخر “يوجد خطب ما بي “

 شعرت ميساكي بالفزع عندما عادت ذات يوم إلى المجمع لتجد غرفة النوم التي كانت تشاركها مع تاكيرو قبل الهجوم فارغة ، على أرضية الدوجو ، من بين العديد من الأشخاص المصابين بالصدمة والحزن ، لم يكن من الغريب أن يتمتم المرء أثناء نومه أو يستيقظ وهو يصرخ . لم تكن تريد أن يسمع تاكيرو ذلك ، لم تكن تريد النوم بجانبه على الإطلاق .

 “ماذا تقصدين ؟”

 “ميساكي؟” صوت سيتسوكو – صوت رقيق ومألوف طمأن ميساكي ، لم تكن تستحقه ولم تحصل عليه من قبل “أختي ، ماذا حدث؟”

 “هل ما زلت ترينه ، سيتسوكو ؟”

 كانت لا تزال تقف عند مدخل غرفة النوم ، وتمسك بإطار الباب عندما شعرت بلمسة نياما تاكيرو على مؤخرة رقبتها

 “ماذا ؟”

 قال تاكيرو بصلابة : “ما كان يجب أن تسمح بحدوث شيء كهذا” ، “إنه صغير جدًا”

 “زوجك . هل يطاردك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا ما اعتقدته ‘ هدر جزء شرير من ميساكي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 هزت سيتسوكو رأسها ، ” أعرف من تزوجته ، وأعرف كم أنا محظوظ لأنني تزوجته ، زواج مثل زواجنا هو شيء لم أكن لأفكر فيه حتى طوال تلك السنوات الماضية في سوق السمك عندما نظرت إلى الرجل النبيل الوسيم من أعلى الجبل . أنا فتاة ريفية بسيطة لم أكن أتوقع الزواج جيدًا أو الزواج من أجل الحب ، لذلك عندما فعلت كليهما ، أعتقد أنني فهمت أن كل لحظة في ذلك كانت هدية . تاكاشي ، هذه الحياة ، هذا المكان ، هو كل شيء لم أتوقعه أبدًا ، مات وهو يقاتل . هذا هو ما كان عليه . سأفتقده ، لكنني أفترض … يكفيني أني حظيت به مرة “

 “لماذا تفعلين هذا؟”.سأل مامورو ، وارتفعت نيامته ، متجمدة مثل أبيه “لماذا تحتفظين بي هنا؟ لماذا تفعلين هذا بي؟”

 غمغمت ميساكي : “حفنة من اللآلئ”

 “ماذا ؟”

 “مذا؟؟”

 قالت هيوري : “ما زالت رئتيك تزعجك”. “أعلم أنه لا يوجد الكثير من المال في الوقت الحالي ، ولكن ربما يمكن للعديد منا تجميع أموالنا ومحاولة نقلك إلى مستشفى المدينة لإجراء مسح الأشعة السينية ، على الأقل ، يجب أن نحاول الحصول على خبير هنا لفحصك “

 “لا شيء … أنت امرأة رائعة”

 قالت هيوري : “ما زالت رئتيك تزعجك”. “أعلم أنه لا يوجد الكثير من المال في الوقت الحالي ، ولكن ربما يمكن للعديد منا تجميع أموالنا ومحاولة نقلك إلى مستشفى المدينة لإجراء مسح الأشعة السينية ، على الأقل ، يجب أن نحاول الحصول على خبير هنا لفحصك “

 “ناه”هز سيتسوكو كتفيها “أنا غبية جدا افرط في تعقيد الأمور”

 كانت لا تزال تقف عند مدخل غرفة النوم ، وتمسك بإطار الباب عندما شعرت بلمسة نياما تاكيرو على مؤخرة رقبتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 حاولت ميساكي الضحك كما اعتادت على نكات سيتسوكو .لكن لم تأتي الابتسامة

 “لا لا” من الغريب أن ميساكي لم تفكر كثيرًا في الرانجنيين منذ الهجوم

 قال سيتسوكو مرة أخرى بجدية أكبر : “أعرف من تزوجت”. “كان هناك لهفى فيه . العمر ، الملل ، الصدأ ، يمكن استخدام كلمات مختلفة لذلك . من الصعب تصديق أن رجلي يمكنه الخوف من أي شيء ، لكنني أعتقد أنه كان يخشى أن يتقدم في السن في هذا المنزل دون أن يحقق إمكاناته على الإطلاق ، الطريقة التي ذهب بها … أعتقد أن هذه كانت نهاية ألطف له من الصدأ ببطئ . أراد أن يكون له معنى “

 “من يحق له ان يدعي بأن الطفل في رحمك لقيط ؟ من لديه اي حق ؟ بقدر ما كان ريوتا من عائلة داي ، فقد كان ملكك . بقدر ما كان مامورو من تاكيرو ، كان لي . لقد كان لي! “

 “وان يبقى زوجًا لك وأبًا لايومي؟” ميساكي لم يسعها إلا أن تسأل “لم يكن ذلك معنى كافيا بالنسبة له؟”

 “هل ما زلت ترينه ، سيتسوكو ؟”

 قالت سيتسوكو بابتسامة مثيرة : “أنت تعرفين كيف كان”. “درامي كثيرا ، لم يكن كافيا أن يحبنا . كان عليه أن يظهر ذلك بأكبر وأسخف طريقة ممكنة “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت ميساكي: “أنا أعيش مع ماتسودا ، لقد تعودت على البرد”

 قالت ميساكي “لكنه لم يغادرك انت وحدك” “لقد ترك هذه العائلة بأكملها – هذه القرية بأكملها – بدون زعيم عندما أعاد تاكيرو . أليس هذا أنانيًا بعض الشيء؟ “

  “ما كان يجب أن تتركيني” قال متهماً ، وهو الآن غاضب “لماذا تركتيني وحدي هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 قالت سيتسوكو بعناد : “لا”. “لم يكن كذلك . على الاقل ليس انانيا ، لقد كان واثقا “

 “ميساكي ، أنت لا تفهمين شيئًا -“

 “ماذا ؟”

 “ماموريكين…؟” كررت ميساكي ببطء “هذا ليس … سيفك ليس له اسم” ليس بعد ، صرخ كل طزء منها اوه نامي من فضلك ، ليس بعد . دعي هذه اللحظة تبقى . دعيني أبقى هنا معه .

 “لم تسمعيه أبدًا يتحدث عن تاكيرو خلف الأبواب المغلقة . لقد آمن بأخيه الصغير أكثر مما آمن بنفسه “

 “ماذا تقصدين ؟”

 اذت كان أكثر توهمًا مما كنت أعتقد . لم يخرج تاكيرو بعد من المنزل لاستعادتها ، أي نوع من القادة لا يستطيع حتى السيطرة على زوجته؟

 “زوجك . هل يطاردك؟ “

 قالت سيتسوكو بحزم : “كان زوجي يعرف بالضبط ما كان يفعله عندما مات” ثم توقفت ، ضغطت على شفتيها معًا. “أعتقد … كان لدى مامورو-كون بعض من هذا السحر ايضا . أعلم أنه كان صغيرًا جدًا ، لكنك قلت لنفسك إنه مات عن قصد . ألا ينبغي أن تكون روحه بخير؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد اعتقدت أنها مياه يمكن أن تتكيف لملء أي وعاء ، وانها ستكون قوية في شكل الأم مثل المحارب ، ولكن في النهاية ، ربما كان كولي محقا بشأنها ، كانت سكينًا ، حافة حادة ، تقتل أو تقطع أي شيء تلمسه . لقد ولد الأطفال الذين لم تقتلهم في رحمها في عالم من الشفرات التي قطعتهم قبل أن تتاح لهم فرصة النمو . الآن قد نهض الشر فيها لثناء نومها ، وحول سخطه على زوجها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “الامر مني . إنه خطأي أنه لا يستطيع المضي قدما “

 قالت هيوري : “ما زالت رئتيك تزعجك”. “أعلم أنه لا يوجد الكثير من المال في الوقت الحالي ، ولكن ربما يمكن للعديد منا تجميع أموالنا ومحاولة نقلك إلى مستشفى المدينة لإجراء مسح الأشعة السينية ، على الأقل ، يجب أن نحاول الحصول على خبير هنا لفحصك “

 “لماذا تقولين هذا؟”

 “اسمعي ، هيوري-تشان” امسكت ميساكي بذراع هيوري “ربما هو ابن زوجك ، ربما ليس كذلك . هذا لا يهم “

 تنفست ميساكي “لأنني غاضبة يا سيتسوكو”. “أعلم أن هذا ليس صحيحًا ، لكنني فقط … أنا غاضبى طوال الوقت. إنه يأكلني حيا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  قالت ، وصوتها واضح بشكل غريب من خلال البكاء – “لا يجب أن تقتربي مني يا سيتسوكو” – كما لو كان يأتي من فم شخص آخر “يوجد خطب ما بي “

 قالت سيتسوكو بطريقة حازمة جعلت الأمر يبدو بسيطًا : “إذن عليك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك”

 قالت ميساكي وهي تمسك صدرها : “أنا بخير”

 قالت ميساكي وهي بائسة : “أنا أعرف”. “أنا فقط … لا أعرف ماذا – أو كيف”

 فتحت عينا ميساكي وجلست – فقط لتجد مامورو واقفا عند اسفل فوتون أوه ، نامي –

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “حسنًا … هل تعرفين ما الذي يجعلك مستاءً للغاية؟” سألو سيتسوكو “هل أنت غاضبة من الرانجنيين؟”

 قال ميساكي : “حسنًا ، لم يعطني أي من أولادي نفس الشعور “. “كان هيروشي أكثر برودة من الآخرين -“

 “لا لا” من الغريب أن ميساكي لم تفكر كثيرًا في الرانجنيين منذ الهجوم

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  لعدم رغبتها في التفكير حول تاكيرو بعد الآن ، أدخلت ميساكي نفسها بالقوة في المحادثة بين كوتيتسو و كوانغ حول خطط لبناء مساكن أكثر ديمومة في الأشهر المقبلة ، على الرغم من عدم فهم أي شيء تقريبًا حول النجارة أو تخطيط القرية . بحلول الوقت الذي غابت فيه الشمس وبدأت الأنوار تنطفئ ، كانت ميساكي قد انتهى من زيارة الناس ولم يتبق سوى مكان واحد للعودة اليه … المنزل ، إلى غرفة النوم . إلى تاكيرو

 “هل أنت غاضبة من تاكاشي؟” سألت بلطف أكثر. “لإرسال تاكيرو إلينا بدلاً من مامورو؟ لا بأس إذا قلت نعم “

 مع كل الفوضى المؤلمة في حياة ميساكي ، ما زالت تجد أنه من الواقعي التفكير فيما كانت هيوري تواجهه . لو كان الطفل لزوجها لكانت الحياة صعبة ، فبدون أي أسرة تعولها ، كان عليها أن تعمل لإعالة الطفل – وهو احتمال مخيف بالنسبة لفتاة نبيلة ترعرعت لتصبح ربة منزل . ولم يكن الأمر كما لو كان هناك وفرة من خيارات التوظيف في تاكايوبي .

 قالت ميساكي بصدق “لا” لم يكن الأمر منطقيًا ، لكنها لم تكن غاضبة من تاكاشي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد حدق بها فقط بشكل ثابت ، بلا عاطفة تمامًا . قال: “لا أريدك أن تتحدثي معي بهذه الطريقة”. “اضبطي نفسك”

 “اذن من؟”

 قالت سيتسوكو بطريقة حازمة جعلت الأمر يبدو بسيطًا : “إذن عليك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لا أعرف”. فالت ميساكي وهي تمسك برأسها “لا أدري” لكن هذا لم يكن صحيحًا

 استيقظت وهي ترتعش . هذه المرة كان الأمر حقيقيًا – عرق حقيقي يلتصق بجلدها ، ودموع حقيقية على وجهها ، ومسمار جليدي حقيقي بضغط رهيب على معدتها ، ليس بالقوة الكافية لتقشير الجلد . كسرت المسمار بالجيا ، جلست ونظرت حولها في رعب . كانت قد سمعت عن هذا من قبل ، الظاهرة التي تحلم فيها الجيجاكا بوضوح شديد حتى أن جيا كانت تنشط ، لكن ذلك لم يحدث لها من قبل ، كانت الجيا الخاملة قد رفعت الجليد على طول جدران الغرفة ، وشكلت أشواك طويلة تشير إلى الداخل نحو فوتون.

 “حسنًا ، بمجرد أن تكتشفي ذلك ، ربما يجب عليك مواجهة الشخص – أو الروح – أو أيًا كان . طهري غضبك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “ميساكي …” كانت هيوري تنظر إلى صديقتها في مزيج من القلق والخوف ، ولكن لا يبدو أن أي عاطفة متدخلة قادرة على إخراج الحزن العميق من عينيها . لم تعد ميساكي تتحمل النظر الى ذلك بعد الآن .

 “ربما…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “كنت تعرفيت أن هذا ما كنت عليه عندما كنت لا أزال في رحمك ، قبل ولادتي ، كنت بالفعل – “

 “أراهن أنه بعد ذلك ، ستكونين قادرة على الراحة ، وكذلك مامورو”

 “هل أنت بخير ، ميساكي؟” سألت هيوري ، وهي تجلس على ركبتيها لتضع يدها على ظهر ميساكي

 أومأت ميساكي برأسها . ربما كانت نصيحة سيتسوكو بسيطة ، لكنها كانت سليمة . إذا لم تفعل ميساكي شيئًا مع هذا الغضب ، فسيقتلها ، لن يكون مامورو في سلام أبدًا وستتسمم أسرته إلى الأبد ، عرف أي محارب أن الموت بالتسمم البطيء كان أسوأ من الموت بالنصل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد حدق بها فقط بشكل ثابت ، بلا عاطفة تمامًا . قال: “لا أريدك أن تتحدثي معي بهذه الطريقة”. “اضبطي نفسك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 بعد عودة سيتسوكو إلى الفراش ، أخذت ميساكي قلم وحزمة من ورق الكايري من مكتب تاكاشي القديم ، أشعلت فانوسًا ، وركعت على الأرض وبدأت في الكتابة

 قالت ميساكي وهي تمسك صدرها : “أنا بخير”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد اعتقدت أنها مياه يمكن أن تتكيف لملء أي وعاء ، وانها ستكون قوية في شكل الأم مثل المحارب ، ولكن في النهاية ، ربما كان كولي محقا بشأنها ، كانت سكينًا ، حافة حادة ، تقتل أو تقطع أي شيء تلمسه . لقد ولد الأطفال الذين لم تقتلهم في رحمها في عالم من الشفرات التي قطعتهم قبل أن تتاح لهم فرصة النمو . الآن قد نهض الشر فيها لثناء نومها ، وحول سخطه على زوجها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط