الفصل 3 - الجزء الرابع
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الرابع – الارتباك و الفهم
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
انطلق آينز في الشوارع.
انطلق آينز في الشوارع.
تسربت الرياح الدافئة من خلال الشقوق في خوذته، وهبت على المكان الذي يتوافق مع عينيه. ربما لو كان لديه مقل العيون، لكانت تومض بلا توقف، لكن آينز كان يفتقر إلى أي أعضاء حسية، لذلك كل ما شعر به هو أن “الرياح تهب”.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون من المفيد أن يقسم الناس خارج نازاريك بالولاء له.
نظر إلى أسفل، فرأى الأرض تتطاير أمامه تحت قدميه، مثل سهم مفصول. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب قربه من الأرض أو لسبب آخر، لكنه شعر أنه كان يتحرك أسرع مما كان عليه بالفعل. بالطبع، لم يكن خائفًا على الإطلاق. ومع ذلك، في كل مرة يرتد جسده، يوجه بشكل انعكاسي المزيد من القوة إلى ساقيه.
انحنى المحارب التي كانت – ألبيدو – باحترام للوردها وسيدها.
على الرغم من أن هاموسوكي يستطيع أن يحافظ على توازنه جيدًا، إلا أنه كان لا يزال هامستر دجونغاري، وإن كان عملاقًا. احتاج آينز إلى نشر ساقيه على نطاق واسع لركوبه، وقد تفاقم وضع الركوب غير المستقر هذا بسبب عدم وجود مقابض أو عظام أو سرج. حتى الشخص الذي يتمتع بتوازن غير عادي مثل آينز كان عليه أن يكون حريصًا على عدم السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آينز بالتربيت على رأس هاموسوكي بلا رحمة بيده الهزيلة، مما أدى إلى إصدار صوت عميق يتردد من جمجمة المخلوق.
‘سيكون من الصعب أرجحة سيوفي أثناء ركوب هاموسوكي؛ ربما يجب أن أحصل على بعض معدات الركوب. رئيس الحداد يستطيع يصنع درع مخادع؛ ربما يمكنني الحصول على بعض المساعدة هناك.’
عرف آينز ما دفع هاموسوكي إلى هذا الفعل، لذا همس في أذن هاموسوكي:
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط متوقعًا. بعد كل شيء، بالنسبة إلى ألبيدو، كان تقطيع رؤوس أشكال الحياة الدنيئة هذه (البشر)، يشبه قليلاً قطع الأوراق عن فجل الديكون.
كانت ناربرال تمطتي حصانًا بينما كان يتماشى مع آينز. ركبت تمثال حيوان – حصان الحرب، وهو عنصر سحري استدعى خيلًا هائلاً قوي.
تسربت الرياح الدافئة من خلال الشقوق في خوذته، وهبت على المكان الذي يتوافق مع عينيه. ربما لو كان لديه مقل العيون، لكانت تومض بلا توقف، لكن آينز كان يفتقر إلى أي أعضاء حسية، لذلك كل ما شعر به هو أن “الرياح تهب”.
كان مشهدًا رائعًا، تقود حصانها العملاق بمهارة وهو يركض في شوارع المدينة. تمايل ذيل حصانها في مهب الريح، ورفرف رداءها البني خلفها. كانت الطريقة التي جلست بها على السرج كما لو أنها خرجت مباشرة من شاشة السينما.
في المقابل، ركب آينز هامستر عملاق. كيف يمكنه حتى المنافسة؟ تطلع إلى الأمام، واليأس يملأ قلبه، رأى مجموعة من الرجال هناك.
“سرج، هاه … أنا لا أحبه حقًا… مجرد جيب، بالطبع! إذا رغب السيد في ذلك، فلن يعترض خادمك!”
كانوا فريقًا من أربعة أشخاص، وبدا أنهم مجهزون بشكل أفضل من أعضاء سيوف الظلام، الذين سافر معهم آينز في وقت سابق.
وضع آينز مسألة سيوف الظلام في ركن من ذهنه، تاركًا أفكاره المعقدة المتعلقة بهذه المسألة، ثم درس الخيول التي ركبها هؤلاء الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
كانوا وحوشًا مهيبة.
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
لم يكن آينز فروسي، ولكن بالنظر إلى أن معاطفهم متلألئة وأن أجسادهم كانت في حالة جيدة، كان ينبغي أن يكونوا خيولًا فاخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
ركب الرجال الأربعة في تشكيل على شكل مثلث متساوي الساقين، وبدوا أيضًا وكأنهم من فيلم.
“سيدي… رأس خادمك يؤلمه…”
‘يجب أن أبدو مثل أحمق يركب هاموسوكي. أنا بالتأكيد أشعر بالحرج بما فيه الكفاية.’
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
كان آينز مكتئبًا جدًا، لكن بدا أنه الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة.
انطلق آينز في الشوارع.
“هذا المخلوق الذي تركبه رائع المظهر حقًا.”
انطلق آينز في الشوارع.
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبد الرجل سعيدًا بهذه الإجابة، لكن بعد أن شعر أن آينز لا يريد الحديث عن الأمر، هز كتفيه ولم يضغط عليه.
“أي نوع من الوحوش هذا؟ هل هو مشهور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أنتِ جزء من سبب قيامي بهذا، أليس كذلك؟ بالحديث عن ذلك، ما مدى صعوبة طحن أسنانكِ على أي حال؟ إذا كانت ناربيرال تشعر بالغيرة حقًا، فعندئذ يجب أن أفعل شيئًا لها، أليس كذلك؟ لقد كانت ناربيرال مخلصة جدًا أيضًا، لكن… ما نوع المكافأة التي يمكنني منحها لها؟’
“… إنه ملك الغابة الحكيم.”
“إذًا، شالت -“
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
“هل هناك شيء مهم؟”
اتسعت عيون الرجل الذي يحدق وهو يصرخ بدهشة.
من زاوية عينه، استطاع آينز أن يرى هاموسوكي وهو يتأرجح بشعره بفخر، وأذنيه ترتعش في الوقت المناسب مع الحركة. ربما كان منتبهًا لمحادثة آينز، نظرًا للطريقة التي كان يرتجف بها تحت ركوبه.
‘ما زلت لا أستطيع التعود على هذا النوع من ردود الفعل. هل يتعين عليهم القيام بمثل هذه التعبيرات المبالغ فيها على مجرد هامستر…همم؟’
_______________
من زاوية عينه، استطاع آينز أن يرى هاموسوكي وهو يتأرجح بشعره بفخر، وأذنيه ترتعش في الوقت المناسب مع الحركة. ربما كان منتبهًا لمحادثة آينز، نظرًا للطريقة التي كان يرتجف بها تحت ركوبه.
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
قام آينز بالتربيت على رأس هاموسوكي بلا رحمة بيده الهزيلة، مما أدى إلى إصدار صوت عميق يتردد من جمجمة المخلوق.
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
“لا، لقد سمعت للتو إيجفارج يتحدث عن ذلك… أرى أنه غاضب مرة أخرى.”
“ماذا؟ آه، انسى الأمر، ليس عليك أن تخبرني. أستطيع أن أخمن من النظرات على وجوهكم.”
“ماذا؟ آه، انسى الأمر، ليس عليك أن تخبرني. أستطيع أن أخمن من النظرات على وجوهكم.”
“أوي ~ ما الذي يحدث هناك؟” سأل الرجل الذي كان يركب بجانب آينز. نظرًا لأن ممثل الفريق إيجفارج لم يطرح هذا السؤال، فإن وجوده هنا لا يحتاج إلى تفسير.
“هاهاها، اعتذاري. هذا الرجل… إنه ليس سيئًا حقًا، لكنه يصاب بالعمى بسبب ما أمامه في بعض الأحيان.”
انطلق آينز في الشوارع.
“… إنه لأمر مدهش كيف بقيت بأمان مع رفيق مثل هذا يا رفاق. أو هل تغير الأعضاء مرارًا و تكرارًا؟”
بعد الإشارة إلى أنه فهم، خفض هاموسوكي سرعته تدريجيًا. على عكس الحصان، كان بإمكان آينز التواصل مباشرة مع هاموسوكي. لم يكن لدى آينز خبرة في الفروسية ولم يكن واثقًا على الإطلاق من إيقاف الحصان.
(يقصد به إيجفارج هنا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أنتِ جزء من سبب قيامي بهذا، أليس كذلك؟ بالحديث عن ذلك، ما مدى صعوبة طحن أسنانكِ على أي حال؟ إذا كانت ناربيرال تشعر بالغيرة حقًا، فعندئذ يجب أن أفعل شيئًا لها، أليس كذلك؟ لقد كانت ناربيرال مخلصة جدًا أيضًا، لكن… ما نوع المكافأة التي يمكنني منحها لها؟’
“لا، كان الجميع معًا في الفريق منذ تشكيله. هذا الرجل مغامر جيد جدًا، على عكس ما قد توحي به شخصيته.”
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
“جيد جدًا… هاه.”
نظر إلى أسفل، فرأى الأرض تتطاير أمامه تحت قدميه، مثل سهم مفصول. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب قربه من الأرض أو لسبب آخر، لكنه شعر أنه كان يتحرك أسرع مما كان عليه بالفعل. بالطبع، لم يكن خائفًا على الإطلاق. ومع ذلك، في كل مرة يرتد جسده، يوجه بشكل انعكاسي المزيد من القوة إلى ساقيه.
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
‘حسنًا، ليس الأمر كما لو أنني أكرهك أو أي شيء.’
“لا بد أنكم مررتم بوقت صعب حقًا.”، قال آينز. ثم، بعد أن قال هذه الجملة، رفع يده، مشيرًا إلى ناربيرال أنها يجب أن تقمع الغضب بداخلها تجاه إيجفارج. لم يرغب آينز في بدء معركة هنا – كانت هناك أشياء أكثر أهمية يجب القيام بها في هذه اللحظة.
“هل هناك شيء مهم؟”
بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
‘ما زلت لا أستطيع التعود على هذا النوع من ردود الفعل. هل يتعين عليهم القيام بمثل هذه التعبيرات المبالغ فيها على مجرد هامستر…همم؟’
“سيدي… رأس خادمك يؤلمه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكر على واجب، آينز ساما.”
لمعت الدموع في تلك العيون السوداء المتوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
شعر آينز بوخز من الأسف. ربما استخدم الكثير من القوة. ومع ذلك، كان من السيئ أن يتم دفعه في الوراء بهذه السرعات.
لم يكن الركوب المضطرب فقط هو ما أعاد هذا الموضوع إلى الذهن، ولكن أيضًا بسبب الشخص الذي كان يسير بجانبه.
لن يتأذى حتى لو اصطدم بالأرض. أجرى آينز ذات مرة تجربة مع أحد التابعين الذين كان لديهم نفس الحد من الأضرار التي لحقت به، ولم يشعر بأي ألم حتى بعد سقوطه من ارتفاع كيلومتر واحد.
“اركض بشكل متساوٍ معهم. لا أريد أن أضطر إلى استخدام القوة عند التشبث بك.”
كانت المشكلة هي ما سيحدث إذا بدأ رفاقه في السفر يشككون في صلابة آينز. الآن بعد أن وصلوا إلى هذا الحد، كان آينز صادقًا في التوافق معهم حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاردت هدفها الأول في لحظة، وجعلته فاقدًا للوعي بمهارة من نوع الالتقاط.
“اركض بشكل متساوٍ معهم. لا أريد أن أضطر إلى استخدام القوة عند التشبث بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-أوقف هذا.”
”فهمت! يجب أن يقلق السيد على جسد خادمه!”
“حقًا؟”
هذه المرة، دمع هامسوكي لأنه تم تحريكه، وأمره آينز بمراقبة جبهته. عندها خاطبه رفيق إيجفارج السابق بنبرة محترمة:
وضع آينز مسألة سيوف الظلام في ركن من ذهنه، تاركًا أفكاره المعقدة المتعلقة بهذه المسألة، ثم درس الخيول التي ركبها هؤلاء الأشخاص.
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
وضع آينز مسألة سيوف الظلام في ركن من ذهنه، تاركًا أفكاره المعقدة المتعلقة بهذه المسألة، ثم درس الخيول التي ركبها هؤلاء الأشخاص.
“هذا لأنني معتاد على ذلك… على الرغم من أنني أعتزم تركيب سرج قريبًا.”
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
“سرج، هاه … أنا لا أحبه حقًا… مجرد جيب، بالطبع! إذا رغب السيد في ذلك، فلن يعترض خادمك!”
“أوي ~ ما الذي يحدث هناك؟” سأل الرجل الذي كان يركب بجانب آينز. نظرًا لأن ممثل الفريق إيجفارج لم يطرح هذا السؤال، فإن وجوده هنا لا يحتاج إلى تفسير.
تحت نظرة ناربيرال المليئة بنية القتل، سارع هاموسوكي إلى إظهار الموقف اللائق للتابع المخلص. كانت الاهتزازات القادمة من أسفل خصر آينز مختلفة عن اهتزازات السفر.
“بالمناسبة، هل التقطت أي شخص يتابعنا بخلاف ذلك؟”
قام آينز بتجعيد حاجبيه الوهميين تحت رأسه.
نظر إلى أسفل، فرأى الأرض تتطاير أمامه تحت قدميه، مثل سهم مفصول. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب قربه من الأرض أو لسبب آخر، لكنه شعر أنه كان يتحرك أسرع مما كان عليه بالفعل. بالطبع، لم يكن خائفًا على الإطلاق. ومع ذلك، في كل مرة يرتد جسده، يوجه بشكل انعكاسي المزيد من القوة إلى ساقيه.
‘لا داعي لتخويف الهامستر بنية القتل، أليس كذلك؟ بينما أنا أقدر هذا النوع من الولاء، ألا يذهب هذا بعيدًا بعض الشيء؟ من الجيد أن تنظر إلى البشر باستخفاف، ولكن هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء… يبدو أنها لا تدرك تمامًا هذا المفهوم… هل تم خلقها حقًا بهذه الطريقة؟ ليس هناك الكثير مما يمكن فعله إذا كانت هكذا، لكن…’
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
كان مجرد وجود هاموسوكي معه بمثابة دفعة كبيرة لشهرته، وكان الجمع بين ولاء ملك الغابة الحكيم ونفسه مختلفًا تمامًا عن الخوف الذي ألهمه في الآخرين. الأول يجعل الناس يفكرون جيدًا في آينز ويعتبرونه مغامرًا نبيلًا. على الرغم من أن ذلك لم يكن يعني الكثير بالنسبة له، إلا أنه أراد مواصلة التطور في هذا الاتجاه حيث أتيحت له الفرصة للقيام بذلك. كان هذا أيضًا لأنه أراد أن يُنظر إليه على أنه بطل.
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
بالإضافة إلى ذلك، سيكون من المفيد أن يقسم الناس خارج نازاريك بالولاء له.
”فهمت! يجب أن يقلق السيد على جسد خادمه!”
هذا جعل آينز يفكر في أفعاله، واعتبر أنه ربما كان قاسياً للغاية تجاه هاموسوكي. لذلك، كان يربت برفق على المكان الذي امسك به بشدة للتو، كما لو كان يداعب حيوانًا صغيرًا.
في المقابل، ركب آينز هامستر عملاق. كيف يمكنه حتى المنافسة؟ تطلع إلى الأمام، واليأس يملأ قلبه، رأى مجموعة من الرجال هناك.
“سيدي… هذا محرج…”
تسربت الرياح الدافئة من خلال الشقوق في خوذته، وهبت على المكان الذي يتوافق مع عينيه. ربما لو كان لديه مقل العيون، لكانت تومض بلا توقف، لكن آينز كان يفتقر إلى أي أعضاء حسية، لذلك كل ما شعر به هو أن “الرياح تهب”.
كان صوت طحن الأسنان مسموعًا بوضوح لآينز، من خلال ركض الخيول.
اختار إيجفارج ومجموعته الانسحاب.
‘… أنتِ جزء من سبب قيامي بهذا، أليس كذلك؟ بالحديث عن ذلك، ما مدى صعوبة طحن أسنانكِ على أي حال؟ إذا كانت ناربيرال تشعر بالغيرة حقًا، فعندئذ يجب أن أفعل شيئًا لها، أليس كذلك؟ لقد كانت ناربيرال مخلصة جدًا أيضًا، لكن… ما نوع المكافأة التي يمكنني منحها لها؟’
لم يكن آينز فروسي، ولكن بالنظر إلى أن معاطفهم متلألئة وأن أجسادهم كانت في حالة جيدة، كان ينبغي أن يكونوا خيولًا فاخرة.
بينما كان آينز يتألم بشأن ما إذا كان سيمنحها خاتمًا أو كنزًا آخر، تحدث إيجفارج بطريقة غير ودية تمامًا.
“سيدي… هذا محرج…”
“أوي، مومون، نحن هنا.”
“هذا المخلوق الذي تركبه رائع المظهر حقًا.”
بعد الإشارة إلى أنه فهم، خفض هاموسوكي سرعته تدريجيًا. على عكس الحصان، كان بإمكان آينز التواصل مباشرة مع هاموسوكي. لم يكن لدى آينز خبرة في الفروسية ولم يكن واثقًا على الإطلاق من إيقاف الحصان.
ملأ وجود هذا المحارب المشهد بهواء غريب. أو بالأحرى، أجزاء منه فقط كانت مليئة بالغرابة.
من المحرج بعض الشيء ركوب هاموسوكي، لكن يجب أن أكون سعيدًا لأنني لست مضطرًا لركوب حصان. ومع ذلك، قد يأتي الوقت الذي قد أضطر فيه إلى القيام بذلك، ربما ينبغي أن أمارس ذلك قليلاً في وقت فراغي حتى اتجنب حالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز آينز من هاموسوكي، ثم ربت عليه بامتنان. أعادت ناربرال حصانها إلى شكل تمثال صغير وقام الرجال بتقييد خيولهم.
قفز آينز من هاموسوكي، ثم ربت عليه بامتنان. أعادت ناربرال حصانها إلى شكل تمثال صغير وقام الرجال بتقييد خيولهم.
“هذا المخلوق الذي تركبه رائع المظهر حقًا.”
“إذًا، دعونا نذهب. ما هو التشكيل الذي يجب أن نتخذه عند التحرك؟”
لمعت الدموع في تلك العيون السوداء المتوهجة.
“سنأخذ زمام المبادرة، يمكنكم أن تتبعونا.”
“جيد جدًا… هاه.”
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز آينز من هاموسوكي، ثم ربت عليه بامتنان. أعادت ناربرال حصانها إلى شكل تمثال صغير وقام الرجال بتقييد خيولهم.
بعد سماع استجابة إيجفارج المزعجة، قاد آينز ناربيرال وهاموسوكي إلى الغابة.
”فهمت! يجب أن يقلق السيد على جسد خادمه!”
تمامًا مثل الغابة بالقرب من قرية كارني، لم تحمل الغابات هنا أي علامات على سكان بشريين وكان من الصعب جدًا اجتيازها. ومع ذلك، كان آينز مزينًا بأشياء سحرية، وبالتالي بدا له وكأنه سهل منبسط. بالإضافة إلى ذلك، فإن قلقه بشأن شالتير جعله يسرع من وتيرته، لدرجة أن إيجفارج اضطر إلى أن يطلب منهم الإبطاء.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
حسنًا، لقد سألهم بالفعل، لكن كلماته الفظة كانت مليئة بالعداء. ناربيرال – التي كانت تسير بجانب آينز – كادت أن تستدير لتوبيخه، لكن آينز أجبرها على السكوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
“نحن على وشك الوصول، تصرف مثل شخص بالغ.”
لن يتأذى حتى لو اصطدم بالأرض. أجرى آينز ذات مرة تجربة مع أحد التابعين الذين كان لديهم نفس الحد من الأضرار التي لحقت به، ولم يشعر بأي ألم حتى بعد سقوطه من ارتفاع كيلومتر واحد.
ابتسم آينز تحت خوذته وهو يرى النظرة المحبطة على وجه ناربيرال. حتى الآن، شعر هاموسوكي بشيء خاطئ، وارتعشت أذناه باستمرار، كما لو أنه سمع شيئًا.
تحت نظرة ناربيرال المليئة بنية القتل، سارع هاموسوكي إلى إظهار الموقف اللائق للتابع المخلص. كانت الاهتزازات القادمة من أسفل خصر آينز مختلفة عن اهتزازات السفر.
عرف آينز ما دفع هاموسوكي إلى هذا الفعل، لذا همس في أذن هاموسوكي:
كان رد فعلهم خارج نطاق تنبؤات ألبيدو، وتأخرت لحظة في الرد. على الرغم من أن سماتها الجسدية تجاوزت بكثير سمات آينز، إلا أن مطاردة عدو عبر الغابة كانت لا تزال مزعجة للغاية.
“-أوقف هذا.”
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
“ماذا؟ سيدي – “
هذا جعل آينز يفكر في أفعاله، واعتبر أنه ربما كان قاسياً للغاية تجاه هاموسوكي. لذلك، كان يربت برفق على المكان الذي امسك به بشدة للتو، كما لو كان يداعب حيوانًا صغيرًا.
“—صوت المعدن الذي ربما سمعته هو من مرؤوسي. لا تبالي به.”
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
“نعم نعم. اعتذاري، سيدي.”
“لا، لقد سمعت للتو إيجفارج يتحدث عن ذلك… أرى أنه غاضب مرة أخرى.”
“بالمناسبة، هل التقطت أي شخص يتابعنا بخلاف ذلك؟”
في المقابل، ركب آينز هامستر عملاق. كيف يمكنه حتى المنافسة؟ تطلع إلى الأمام، واليأس يملأ قلبه، رأى مجموعة من الرجال هناك.
كان قد أمر نيجريدو بإنشاء مجال مراقبة واتخذ العديد من الاحتياطات الأخرى إلى جانب ذلك، لكنه سأله للتأكد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
“لا، بخلاف ما سمعته، لا أحد يتابعنا تقريبًا.”
“شكرًا لكِ على قدومكِ كل هذا الطريق.”
“أوي ~ ما الذي يحدث هناك؟” سأل الرجل الذي كان يركب بجانب آينز. نظرًا لأن ممثل الفريق إيجفارج لم يطرح هذا السؤال، فإن وجوده هنا لا يحتاج إلى تفسير.
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
لوح آينز بيده مشيرًا إلى أنه لم يكن هناك شيء خاطئ.
“أوي، مومون، نحن هنا.”
“حقًا؟”
“لا يهمني ما تفعله، فقط تذكرنا وتوخي الحذر.”
لم يبد الرجل سعيدًا بهذه الإجابة، لكن بعد أن شعر أن آينز لا يريد الحديث عن الأمر، هز كتفيه ولم يضغط عليه.
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
‘حسنًا، ليس الأمر كما لو أنني أكرهك أو أي شيء.’
استدار آينز إلى إيجفارج، واستقبل وهجًا عدائيًا في الرد.
فكر آينز في عقله بهذه الكلمات دون أن يقولها بينما كان يتقدم بصمت عبر الغابة.
تحت نظرة ناربيرال المليئة بنية القتل، سارع هاموسوكي إلى إظهار الموقف اللائق للتابع المخلص. كانت الاهتزازات القادمة من أسفل خصر آينز مختلفة عن اهتزازات السفر.
بعد أن قطعوا مسافة ما، كان صوت الأسلحة يسحب واحدًا تلو الآخر من الخلف. توقف آينز ونظر إلى الوراء على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي ما سيحدث إذا بدأ رفاقه في السفر يشككون في صلابة آينز. الآن بعد أن وصلوا إلى هذا الحد، كان آينز صادقًا في التوافق معهم حتى النهاية.
“هل هناك شيء مهم؟”
“جيد جدًا… هاه.”
“هل هناك شيء!؟ أنت في المقدمة، يجب أن تكون أكثر يقظة!”
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها الرجال الآخرون موافقتهم على عداء إيجفارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رد فعل مفهوم تمامًا لـ إيجفارج وطاقمه، لكنه كان إهانة لا تغتفر بالنسبة لـ ألبيدو، التي كانت لا تزال تنحني لآينز. اشتعلت حقد ناري في قلبها، ثم أطلقته للخارج، وكأنها تخطط لإحراق كل شيء في المنطقة بنيران غضبها.
“أوي! أنت، المختبئ هناك، اخرج ببطء!”
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أشار إلى ناربيرال، رفع هاموسوكي رأسه.
وسط التوتر المتزايد في الهواء، مشى آينز بهدوء إلى تلك الشجرة. نادى عليه صوت مرعوب بعض الشيء، لكن آينز لم يلتفت إليه.
اتسعت عيون الرجل الذي يحدق وهو يصرخ بدهشة.
شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
وبينما كان يقترب من الشجرة، خرج أحدهم من خلفها، كما لو كان ردًا. كان الشخص المعني يرتدي بدلة من الدروع الكاملة التي كانت سوداء مثل دروع آينز. كان ذلك الشخص يحمل فأسًا عملاقًا يشع وهجًا أخضر.
تحت نظرة ناربيرال المليئة بنية القتل، سارع هاموسوكي إلى إظهار الموقف اللائق للتابع المخلص. كانت الاهتزازات القادمة من أسفل خصر آينز مختلفة عن اهتزازات السفر.
ملأ وجود هذا المحارب المشهد بهواء غريب. أو بالأحرى، أجزاء منه فقط كانت مليئة بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
رفع آينز يده بلطف وقال:
ربما لم يفهم إيجفارج وحزبه الموقف، لكنهم ما زالوا يعرفون أنهم في خطر، ورفعوا سيوفهم استعدادًا للقتال.
“شكرًا لكِ على قدومكِ كل هذا الطريق.”
رفع آينز يده بلطف وقال:
“لا شكر على واجب، آينز ساما.”
جاءت هذه الكلمات من أحد رفاق إيجفارج أثناء محاولته بدء محادثة مع آينز. على عكس إيجفارج، لم يكن هناك عداء في صوته. بدلاً من ذلك، يبدو أن هاموسوكي قد أثار فضول مغامريه، وكانت كلماته مليئة بالدهشة والرهبة.
انحنى المحارب التي كانت – ألبيدو – باحترام للوردها وسيدها.
“أوي! أنت، المختبئ هناك، اخرج ببطء!”
“إذًا، شالت -“
السبب وراء تراجعهم جميعًا على الفور دون التحقق من الخطة بإشارات يدوية هو أنهم فهموا الفرق الشاسع بين نقاط القوة في المعركة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتراجعوا كواحد، لكنهم انفصلوا للفرار، من أجل تعظيم فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
“-من هي؟ هل هي صديقة لك؟ آينز ساما؟ ما الذي يحدث هنا؟”
“ماري، تعاملي مع هذين. آه، حسنًا، اقضوا على الرجل الذي كان لا يحترم آينز ساما.”
قصفت هذه الأسئلة الصاخبة آينز من الخلف، الواحدة تلو الآخرى.
“نعم نعم. اعتذاري، سيدي.”
كان هذا رد فعل مفهوم تمامًا لـ إيجفارج وطاقمه، لكنه كان إهانة لا تغتفر بالنسبة لـ ألبيدو، التي كانت لا تزال تنحني لآينز. اشتعلت حقد ناري في قلبها، ثم أطلقته للخارج، وكأنها تخطط لإحراق كل شيء في المنطقة بنيران غضبها.
كان إيجفارج يصرخ في شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء صورة ظلية لشخص ما.
ارتجف هاموسوكي، وقفت كل شعرة على جسده على نهايتها، أكثر من أي وقت مضى.
‘لا داعي لتخويف الهامستر بنية القتل، أليس كذلك؟ بينما أنا أقدر هذا النوع من الولاء، ألا يذهب هذا بعيدًا بعض الشيء؟ من الجيد أن تنظر إلى البشر باستخفاف، ولكن هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء… يبدو أنها لا تدرك تمامًا هذا المفهوم… هل تم خلقها حقًا بهذه الطريقة؟ ليس هناك الكثير مما يمكن فعله إذا كانت هكذا، لكن…’
بالنظر إلى أنه حتى المارة كان لديه هذا النوع من رد الفعل، إلى أي مدى كان يجب أن يكون أسوأ بالنسبة لأهداف غضب ألبيدو؟ تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض وتناثر العرق الزيتي على جباههم لأنهم أدركوا أن حياتهم الضئيلة ستنتهي قريبًا.
“ماذا؟ آه، انسى الأمر، ليس عليك أن تخبرني. أستطيع أن أخمن من النظرات على وجوهكم.”
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون من الصعب أرجحة سيوفي أثناء ركوب هاموسوكي؛ ربما يجب أن أحصل على بعض معدات الركوب. رئيس الحداد يستطيع يصنع درع مخادع؛ ربما يمكنني الحصول على بعض المساعدة هناك.’
“آينز ساما، أجد صعوبة في تصديق أنك ستعتبرني رفيقة… بعد كل شيء، أنا خادمتك المخلصة.”
“إيه!؟ ماذا!؟ ذاك الوحش الأسطوري!؟”
“هذا صحيح، لذا أسترجع هذه الكلمات. هي مرؤوسي. هل هذا هو الجواب الذي تريد معرفته من سؤالك؟ إذًا، ألبيدو، ابدأي الخطوة التالية، كما خططنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ناربيرال أنه كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان لدى هاموسوكي شكوكه، لكنه لم يبد أي معارضة.
كان الرجال لا يزالون يحدقون في صمت مذهول بينما كانت ألبيدو تسير نحوهم.
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
نظر إلى أسفل، فرأى الأرض تتطاير أمامه تحت قدميه، مثل سهم مفصول. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب قربه من الأرض أو لسبب آخر، لكنه شعر أنه كان يتحرك أسرع مما كان عليه بالفعل. بالطبع، لم يكن خائفًا على الإطلاق. ومع ذلك، في كل مرة يرتد جسده، يوجه بشكل انعكاسي المزيد من القوة إلى ساقيه.
ابتسمت ألبيدو باعتدال وهي ترى النظرات المرتبكة على وجوه الرجال. ومع ذلك، كانت تلك الابتسامة جليدية مثل هواء القبور.
“ماري، تعاملي مع هذين. آه، حسنًا، اقضوا على الرجل الذي كان لا يحترم آينز ساما.”
“أبيدو .. تعاملي معهم. خذي واحدًا على قيد الحياة… لا، قد يكون الآخر جيدًا كاحتياطي. تم وضع المشوش بالفعل، لذا يمكنكِ المضي قدمًا واستخدام التواصل السحري.”
لوح آينز بيده مشيرًا إلى أنه لم يكن هناك شيء خاطئ.
مثلما بدأت الصدمة من سماع أوامر آينز الهادئة والنزيهة تتسرب إلى أذهان إيجفارج وفريقه، واصل آينز تعليماته:
بعد أن قطعوا مسافة ما، كان صوت الأسلحة يسحب واحدًا تلو الآخر من الخلف. توقف آينز ونظر إلى الوراء على مهل.
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
وضع آينز مسألة سيوف الظلام في ركن من ذهنه، تاركًا أفكاره المعقدة المتعلقة بهذه المسألة، ثم درس الخيول التي ركبها هؤلاء الأشخاص.
“مفهوم.”
“-من هي؟ هل هي صديقة لك؟ آينز ساما؟ ما الذي يحدث هنا؟”
رفعت ألبيدو ببطء سلاحها، الفأس العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يقصد به إيجفارج هنا)
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
بعد الإشارة إلى أنه فهم، خفض هاموسوكي سرعته تدريجيًا. على عكس الحصان، كان بإمكان آينز التواصل مباشرة مع هاموسوكي. لم يكن لدى آينز خبرة في الفروسية ولم يكن واثقًا على الإطلاق من إيقاف الحصان.
كان هذا فقط متوقعًا. بعد كل شيء، بالنسبة إلى ألبيدو، كان تقطيع رؤوس أشكال الحياة الدنيئة هذه (البشر)، يشبه قليلاً قطع الأوراق عن فجل الديكون.
بالنظر إلى أنه حتى المارة كان لديه هذا النوع من رد الفعل، إلى أي مدى كان يجب أن يكون أسوأ بالنسبة لأهداف غضب ألبيدو؟ تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض وتناثر العرق الزيتي على جباههم لأنهم أدركوا أن حياتهم الضئيلة ستنتهي قريبًا.
إذا لم يكن هذا أمرًا من آينز، فقد لا تحتاج حتى إلى تحريك سلاحها للتحقق من هدوئها.
كانوا وحوشًا مهيبة.
ربما لم يفهم إيجفارج وحزبه الموقف، لكنهم ما زالوا يعرفون أنهم في خطر، ورفعوا سيوفهم استعدادًا للقتال.
“لا بد أنكم مررتم بوقت صعب حقًا.”، قال آينز. ثم، بعد أن قال هذه الجملة، رفع يده، مشيرًا إلى ناربيرال أنها يجب أن تقمع الغضب بداخلها تجاه إيجفارج. لم يرغب آينز في بدء معركة هنا – كانت هناك أشياء أكثر أهمية يجب القيام بها في هذه اللحظة.
مستحمًا بنظرات الصدمة من هؤلاء البشر، لم يكتفي آينز بقول كلامه السابق فواصل قائلًا.
كان رد فعلهم خارج نطاق تنبؤات ألبيدو، وتأخرت لحظة في الرد. على الرغم من أن سماتها الجسدية تجاوزت بكثير سمات آينز، إلا أن مطاردة عدو عبر الغابة كانت لا تزال مزعجة للغاية.
“آه، آسف لذلك. لقد أخطأت عندما كنا في النقابة؛ عندما قلت ‘متابعتكم لي هو موت مؤكد’، كنت أعني في الواقع “إذا اتبعتوني، فسوف أقتلكم جميعًا.”
“إذًا، شالت -“
هكذا أعلن آينز حكم الإعدام عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط متوقعًا. بعد كل شيء، بالنسبة إلى ألبيدو، كان تقطيع رؤوس أشكال الحياة الدنيئة هذه (البشر)، يشبه قليلاً قطع الأوراق عن فجل الديكون.
“لقد حذرتك، لكنك لم تستمع. هذه هي عواقب اختيارك. اقبلهم بكرامة.”
“أوه، هذا مذهل، أن تعتقد أنه يمكنك الحفاظ على توازنك في مثل هذا الموقف غير المستقر. سيكون هذا خطيرًا جدًا، حتى بالنسبة لشخص يتمتع بإحساس جيد بالتوازن مثلك، أليس كذلك؟”
اختار إيجفارج ومجموعته الانسحاب.
“أوه، لقد نسيت تقريبًا. اسمي ليس مومون. اسمي الحقيقي آينز. لا يعني ذلك أنك بحاجة إلى تذكر ذلك بالطبع.”
السبب وراء تراجعهم جميعًا على الفور دون التحقق من الخطة بإشارات يدوية هو أنهم فهموا الفرق الشاسع بين نقاط القوة في المعركة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتراجعوا كواحد، لكنهم انفصلوا للفرار، من أجل تعظيم فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
كان رد فعلهم خارج نطاق تنبؤات ألبيدو، وتأخرت لحظة في الرد. على الرغم من أن سماتها الجسدية تجاوزت بكثير سمات آينز، إلا أن مطاردة عدو عبر الغابة كانت لا تزال مزعجة للغاية.
ركب الرجال الأربعة في تشكيل على شكل مثلث متساوي الساقين، وبدوا أيضًا وكأنهم من فيلم.
طاردت هدفها الأول في لحظة، وجعلته فاقدًا للوعي بمهارة من نوع الالتقاط.
“خذوا جثثهم إلى نازاريك. إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكننا استخدامهم لإجراء تجارب في صنع مستوى عالٍ من اللاموتى.”
التقط سمع ألبيدو الشديد أصوات المعدن الممزوج بعويل الرجال الهاربين. ومع ذلك، لم تستطع الحصول على موقع دقيق لمكانهم بسبب حجب الأشجار التي تغطي خط بصرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين ليس لديهم دروع معدنية قد يصدرون ضوضاء فقط عندما يطأون على العشب أو الأغصان، مما يجعل من الصعب على ألبيدو تحديد موقعهم، نظرًا لافتقارها إلى المستويات في فئة الحارس.
لم يكن هناك نية قاتلة أو عداء في هذا العمل.
هزت البيدو رأسها وتنهدت. ثم أصدرت أمرًا:
“بالمناسبة، هل التقطت أي شخص يتابعنا بخلاف ذلك؟”
“ماري، تعاملي مع هذين. آه، حسنًا، اقضوا على الرجل الذي كان لا يحترم آينز ساما.”
“اسمحوا لي بتقديمها لكم. هذه هي رفيقتي – ألبيدو.”
_______________
رفع آينز يده بلطف وقال:
ترجمة: Scrub
“سيدي… رأس خادمك يؤلمه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أبدو مثل أحمق يركب هاموسوكي. أنا بالتأكيد أشعر بالحرج بما فيه الكفاية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
