الفصل 3 - الجزء الثاني
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم
“… إنها حقًا أختكِ. التشابه قوي جدًا.”
ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.
لم يقل آينز أنه سيعطيها إياه، لكن بعد رؤية ابتسامة ألبيدو المشرقة، لم يستطع آينز جمع أي كلمات، بل نظر بدلاً من ذلك إلى الجانب الآخر من البوابة المفتوحة.
كان الطابق الخامس من مقبرة نازاريك العظيمة منطقة شديدة البرودة تم تصميمها على شكل نهر جليدي.
لقد اعتبر أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا أعطى الأولوية لشالتير.
كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.
“لكن، لكن هذا، يعني أنك تحبني أيضًا، أليس كذلك؟”
أزعجت الرياح التي تقشعر لها الأبدان ملابس آينز التي كانت ترفرف بفعل الريح. وقفت ألبيدو بجانبه، وبينما كان ينظر إلى ملابسها، سأل آينز:
على الرغم من أن صوتها بدا مشكوكًا فيه، إلا أن نيجريدو امتثلت للطلب على الفور.
“ألا تشعرين بالبرد؟ إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك، يمكنكِ ارتداء درعك. يجب أن يكون لدينا الوقت لذلك.”
ترجمة: Scrub
كان آينز محصنًا تمامًا ضد جميع أشكال هجمات العناصر الباردة. لن يتم تبريده أو تجميده بغض النظر عن انخفاض درجة الحرارة. ومع ذلك، كانت ألبيدو مسألة مختلفة. إذا كانت في زي معركتها الكامل، فإن مجرد رياح متجمدة مثل هذه لن تؤذيها، لكنها كانت ترتدي حاليًا فستانًا أبيض. لقد سألها عن هذا قبل النقل الفوري، لكنه خرج بشعور أنها كانت تحاول فقط الظهور في جبهة شجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، إذا كانت شالتير قد خانتهم لأن خالقها قد صممها بهذه الطريقة، فعليه أن يغفر لها. كان ذلك لأنها كانت ببساطة تطيع إرادة خالقها، بيرورونسينو.
ومع ذلك، ابتسمت ألبيدو ببساطة بلطف ردًا على مخاوف آينز.
“… إنها حقًا أختكِ. التشابه قوي جدًا.”
“شكراً لاهتمامك يا آينز ساما، لكن هذا ليس ضرورياً. برد مثل هذا ليس مشكلة لي.”
“آه، نعم، أخبريه بذلك. ثم، ألبيدو، سامحنيني، لكنني سأذهب إلى النقابة الآن.”
أومأ آينز برأسه وأجاب: “أنا أرى.”
“ضعيها على [الشاشة الكريستالية].”
عادة، سيكون هناك تأثير بيئي هنا والذي يؤدي إلى حدوث ضرر بارد وإبطاء الحركة. ومع ذلك، فإن تشغيله يتطلب مالًا، لذلك تم تركه معطلاً. ربما كانت ألبيدو محظوظة لأنه تم اتخاذ مثل هذا القرار في وقت مبكر. أم ربما ألبيدو كانت لديهل نوع من العناصر السحرية أو المهارة التي تبطل ضرر البرد؟
إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.
في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.
سمع آينز ألبيدو تتمتم بشيء ما، وحاول الاستماع.
ملأت الأسئلة عقل آينز عندما نظر إلى القصر المهيب المكون من طابقين أمامه.
“مفهوم، آينز ساما.”
بدا هذا المبنى غريبًا في مكانه في هذه الأرض المجمدة. كان مثل منزل من قصة، ويبدو أنه محاط بجو من القصص الخيالية.
”امم. اعطني اياها.”
ومع ذلك، كان سطحه مغطى بطبقة من الجليد، مما منحه هالة باردة غير مريحة. في الواقع، كان اسم هذا المبنى بعيدًا عن القصص الخيالية.
“وجدتها.”
كان اسمه السجن المجمد.
مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.
تم حبس جميع أعداء نزاريك هنا.
“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”
“هيا بنا.”
“آه، آه نعم!”
بهذه الكلمات البسيطة، فتح آينز البوابة الرئيسية المجمدة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بطبقة سميكة من الجليد، إلا أن البوابة ما زالت تفتح بسهولة، وكأنها ترحب بالزائر.
“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”
اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.
“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”
فقط بعد أن اجتاحتها الرياح القاتلة بدأت ألبيدو ترتجف. عندما رأى آينز ذلك، مد يده إلى أبعاد جيبه وسحب رداء قرمزي، كان حافته مزينًا بأنماط شبيهة باللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أم وطفلها. كانت لوحة لأم تحتضن طفلها بلطف.
“ارتدي هذا، ألبيدو. إنه ليس سحريًا للغاية، لكن يجب أن يكون كافيًا لدرء البرد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت تعويذة أخرى، وظهرت [الشاشة الكريستالية]، أظهرت شيئًا يشبه مساحة شاسعة من الغابة. كان شخص ما يرتدي درعًا يقف وسط الأشجار.
“أن تعتقد أنك ستمنحني مثل هذه الهدية! خالص شكري! سأعتز به طوال حياتي.”
“أحبك… أحبك… أحبك…”
لم يقل آينز أنه سيعطيها إياه، لكن بعد رؤية ابتسامة ألبيدو المشرقة، لم يستطع آينز جمع أي كلمات، بل نظر بدلاً من ذلك إلى الجانب الآخر من البوابة المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما بدأ آينز في الإعجاب، أخرجت المرأة مقصًا كبيرًا من مكان ما وأمسكته بإحكام. نظرت بعمق بشعرها الأشعث إلى آينز وألبيدو.
امتد ممر صامت ومظلم في الداخل.
“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”
“حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”
بعد فترة وجيزة – بما يتناسب مع الشخص بمهاراته – أعلنت نيجريدو النتائج بسرعة.
“نعم. يجب أن تراقبهم نيورنيست عن كثب. آه، كم هو دافئ، أشعر وكأنك تعانقني، آينز ساما… كوكوكو.”
بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.
“… حقًا؟ هذا رائع.”
كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.
‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.
كان لدى ألبيدو تعبير محير ومرتبك على وجهها عندما وصلت إلى وجهتها.
بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.
مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.
“ماذا تفعلين، الوقت ينفد منا… في ظل هذه الظروف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟! أنتِ تقولين مصاص دماء؟”
“آه، آه نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعلي من فضلك. أيضًا، سأسلم الخاتم إلى يوري. خذيه منها لاحقًا.”
مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.
كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.
“… آينز ساما، هل يجب عليّ استدعاء نيورنيست؟ من غير المعقول أنه لن يأتي لقيادة الطريق، مما يجبر الحاكم الأعلى لنزاريك على التقدم بنفسه…”
“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”
“لا بأس. على الرغم من أنه ليس شيئًا سيئًا، إلا أنها تتحدث كثيرًا. هناك مسألة نحتاج إلى تسويتها في أقرب وقت ممكن وأود تجنب إضاعة الوقت.”
ندمت ألبيدو على سؤالها لأنها فكرت في ذلك، ولكن بصوت عادل، أجابت:
”مفهوم. إذًا، بعد انتهاء كل هذا، سأقوم بإلقاء محاضرة على نيورنيست وأحذرها من الثرثرة كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مومونجا ساما، وأختي الصغيرة الجميلة. كيف حالكما؟”
“لا، لا، ليست هناك حاجة لذلك. إن الأمر لا يزعجني.”
‘ومع ذلك، لم يكن يبدو من النوع الذي يزرع بذورًا سيئة في النقابة. كل هذا أربك آينز، لأن بيرورونسينو كان رجلاً يحب المزاح ويكره إفساد العلاقات بين أصدقائه.’
“لكن…”
كان لدى ألبيدو تعبير محير ومرتبك على وجهها عندما وصلت إلى وجهتها.
ابتسم آينز بمرارة وهو يشاهد ألبيدو تجعد حواجبها من مكانها بجانبه. بصفته سيدها، فقد قدر حقيقة أنها كانت تفكر فيه، ولكن إذا فعلت ذلك، فقد لا يجرؤ مرؤوسيه على الشكوى في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل الغضب في آينز بسبب هذا الانقطاع المفاجئ.
“إن الأمر على ما يرام. أحبكم جميعًا، بغض النظر عن مزاياكم أو عيوبكم، لأنكم جميعًا من خلق أصدقائي في الماضي. أنا مخطئ لأنني غير راضٍ عن هؤلاء الأشخاص المخلوقون بدقة.”
إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.
في الواقع، إذا كانت شالتير قد خانتهم لأن خالقها قد صممها بهذه الطريقة، فعليه أن يغفر لها. كان ذلك لأنها كانت ببساطة تطيع إرادة خالقها، بيرورونسينو.
“مفهوم، آينز ساما.”
‘ومع ذلك، لم يكن يبدو من النوع الذي يزرع بذورًا سيئة في النقابة. كل هذا أربك آينز، لأن بيرورونسينو كان رجلاً يحب المزاح ويكره إفساد العلاقات بين أصدقائه.’
كان وجهها الحقيقي مريبًا. لم يكن له جلد، فقط عضلات مكشوفة.
‘إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون سببًا خارجيًا بعد كل شيء، أليس كذلك؟ تمثل الطريقة التي تم بها عرض النظام أنها كانت تحت سيطرة العقل… على الرغم من أنني لا أستطيع استبعاد حقيقة أنه ربما كان جزءًا من إعداداتها التي لم أكن متأكدًا منها، أو تغييرًا في إعداداتها حدث بعد المجيء إلى هذا العالم. علاوة على ذلك، لم أحفظ الملامح الشخصية لجميع NPCs، وشخصياتهم تبدو مشابهة تمامًا لشخصيات الخالقين… أعتقد أنه لا يمكن لأحد برمجتهم بدون الخالقين، لذلك قد يكون هذا هو السبب. إذا كان الأمر كذلك، إذًا شالتير… هل يمكن أن يكون لديها شيء مثل قنبلة موقوتة مضمنة في إعداداتها؟ كان خالقها يحب H-Games، لذلك ربما كان قد برمج نوعًا من الأحداث فيها والتي يجب ان تفعلها الشخصية من خلال اللعب… ااه، هذا يبدو محتملًا للغاية.’
“حقًا؟ حسنًا، إذا شعرتِ – إذا شعر المشرف الوصي بهذه الطريقة، فلن يتبقى لي شيء لأقوله. ومع ذلك، آمل أن تأخذي مخاوفي في عين الاعتبار، بصفتكِ المشرف الوصي.”
(لم افهم معنى H-Games لكن اعتقد انها العاب ذات تصنيف تغيير جنس الشخصية او العاب جنسية)
“كوووه !!”
تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.
“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”
كانت تتطلع إلى الأمام وتمشي، ولكن على عكس الآن، لم تكن مطابقة لخطواته. وبينما كانت عيناها متجهتين إلى الأمام، لم تكن مركزة على أي مكان معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بما أنه لا يُسمح لي بمغادرة هذا السجن المجمد، فأنا غير متأكد من الوضع في الخارج. هل ما زالت إسبنيل موجودة؟”
سمع آينز ألبيدو تتمتم بشيء ما، وحاول الاستماع.
‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’
“أحبك… أحبك… أحبك…”
كان الطابق الخامس من مقبرة نازاريك العظيمة منطقة شديدة البرودة تم تصميمها على شكل نهر جليدي.
كانت تكرر تلك الكلمات مرارًا وتكرارًا، مثل الأسطوانة المكسورة.
في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.
“… أوي، البيدو. قلت إنني أحبكم جميعًا. هذا يشير إلى الجميع، أليس كذلك؟”
“سمعتِ ذلك أيضًا، أليس كذلك يا ناربيرال؟”
أدارت ألبيدو رأسها تجاهه بطريقة غريبة.
فتح آينز الباب، الذي انفتح دون صوت أو مقاومة – واستقبله صوت بكاء الأطفال.
“لكن، لكن هذا، يعني أنك تحبني أيضًا، أليس كذلك؟”
“لقد مر وقت طويل، نيجريدو. يبدو أنكِ… نعم، أنا سعيد لأنكِ لم تتغيري.”
“إيه … كح… حسنًا، نعم.”
“أنا ممتنة لذلك، ني سان.”
“كوووه !!”
كان هذا لأنه تذكر كيف قاطع [رسالة] إنتوما الليلة الماضية. في ذلك الوقت، شعر أنه ربما إذا اتخذ إجراء على الفور، فقد يكون الوضع الحالي مختلفًا. كان هذا لأنه كان بإمكانه تسليم مهمة إنقاذ نفيريا إلى ناربيرال.
ضغطت ألبيدو ساقيها معًا وقفزت بطريقة رائعة – أرسلتها الحركة إلى السقف.
على الرغم من دخول آينز الغرفة، إلا أن المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء ظلت صامتة، ولم تهتم إلا بالسرير الذي كانت تُأرجحه. لا يمكن رؤية وجهها لأن شعرها الأسود الطويل غطاه بالكامل.
كان هذا ما يحدث عندما يمتلك المرء قدرة رياضية خارقة.
أومأ آينز برأسه وأجاب: “أنا أرى.”
بينغ! أو بالأحرى، كان بووم. جاء انهيار مذهل من السقف، كانت قوة الاصطدام كبيرة جدًا. عندما سمعوا ما بدا وكأنه انفجار قنبلة، خرجت الأجساد الشفافة للعديد من الوحوش غير المادية من السقف.
تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.
هؤلاء هم اللاموتى الذين كانوا يختبئون داخل السجن، والتي كشفتهم مهارة آينز.
اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.
“آه، يمكنكم العودة جميعًا، كل شيء على ما يرام.”
كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.
نظر آينز إلى البيدو أمامه، كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها كانت تدندن لنفسها. على الرغم من اصطدامها بالسقف، إلا أن مهاراتها العرقية تضمنت قدرًا معينًا من تقليل الضرر، لذلك لم يضرها ذلك على الإطلاق.
“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”
انحنى اللاموتى قبل أن يختفوا، وعادوا إلى حيث وقفوا على استعداد لمواجهة أي متسللين.
شعرت أن كل شخص خلقه الوجودات السامية كان مخلصًا لهم بشدة. ومع ذلك، كانت شالتير لا تزال تتمرد عليهم. إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون أي شخص آخر هو التالي.
“… ألبيدو، نحن تقريبًا في غرفة أختك الكبرى. هل أنتِ جاهزة؟”
“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”
تحول تعبير ألبيدو المتطاير والمبهج إلى جاد في لحظة.
على الرغم من دخول آينز الغرفة، إلا أن المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء ظلت صامتة، ولم تهتم إلا بالسرير الذي كانت تُأرجحه. لا يمكن رؤية وجهها لأن شعرها الأسود الطويل غطاه بالكامل.
”مفهوم. إذًا سأخرج الدمية.”
لقد احتضنت الدمية مثل طفلها المحبوب برأفة لا نهائية، كما لو أنها لن تتركه يذهب. ثم أعادت الدمية بحذر شديد إلى السرير، قبل أن تدير وجهها بشعرها الطويل نحو آينز وألبيدو.
”امم. اعطني اياها.”
“لا، لا، ليست هناك حاجة لذلك. إن الأمر لا يزعجني.”
مدت ألبيدو يدها نحو الحائط، وامتدت يد بيضاء شاحبة للخارج، ووضعت دمية في يدها. كانت دمية صغيرة بحجم طفل حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما بدأ آينز في الإعجاب، أخرجت المرأة مقصًا كبيرًا من مكان ما وأمسكته بإحكام. نظرت بعمق بشعرها الأشعث إلى آينز وألبيدو.
قبل آينز الدمية ونظر إليها.
هؤلاء هم اللاموتى الذين كانوا يختبئون داخل السجن، والتي كشفتهم مهارة آينز.
“يا له من شيء مقزز.”
كان وجهها الحقيقي مريبًا. لم يكن له جلد، فقط عضلات مكشوفة.
كانت الدمية صورة كاريكاتورية لرضيع بشري، وملامحه المشوهة تشبه دمية كيوبيد. كانت عيونها الكبيرة المستديرة مثيرة للاشمئزاز بشكل خاص. جعد آينز حواجبه غير الموجودة ووجه نظره إلى نهاية الممر. كانت هناك لوحة كبيرة مرسومة على جدار يحتوي على باب.
‘ما الذي أفكر فيه؟ أنا آينز أوول غون، حاكم نازاريك. في الواقع، أنا لست سوزوكي ساتورو. مستحيل؟ لا، الآن بعد أن أخذت هذا الاسم، علي أن أحول المستحيل إلى ممكن.’
(كيوبيد هو إله الحب لدى الإغريق ولا اعرف ما علاقته بهذه الدمية)
كانت نيجريدو ملقية سحر، وكانت واحدة من أعلى NPC عالية المستوى في نازاريك. على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يعرف من النظر إليها، فقد تم تصميمها للتخصص في العرافة وجمع المعلومات. لهذا السبب أتى آينز إلى هنا لطلب المساعدة في تحديد مكان شالتير.
رأى أم وطفلها. كانت لوحة لأم تحتضن طفلها بلطف.
“… ألبيدو، نحن تقريبًا في غرفة أختك الكبرى. هل أنتِ جاهزة؟”
لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.
إذا كان أصدقاؤه معه، فمن المحتمل أن يستخدم تصويت الأغلبية لاتخاذ قرار. لكن أصدقائه لم يكونوا معه. بصفته الرجل الذي تولى مسؤولية مقبرة نازاريك العظيمة، باعتباره الرجل الذي اتخذ مثل هذا الاسم العظيم، كان عليه أن يتخذ هذا الخيار بنفسه.
فتح آينز الباب، الذي انفتح دون صوت أو مقاومة – واستقبله صوت بكاء الأطفال.
“ارتدي هذا، ألبيدو. إنه ليس سحريًا للغاية، لكن يجب أن يكون كافيًا لدرء البرد.”
لم يكن مجرد صوت واحد أو صوتين. ولم يكن نتيجة صدى.
كان الطابق الخامس من مقبرة نازاريك العظيمة منطقة شديدة البرودة تم تصميمها على شكل نهر جليدي.
اندمجت عشرات ومئات من أصوات البكاء في صوت واحد ووصلت أذني آينز. ومع ذلك، لم يستطع رؤية أي أطفال في الغرفة.
في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.
ومع ذلك، كان سطحه مغطى بطبقة من الجليد، مما منحه هالة باردة غير مريحة. في الواقع، كان اسم هذا المبنى بعيدًا عن القصص الخيالية.
في هذه الغرفة الفارغة، الخالية من جميع الأثاث، كان هناك سرير طفل، وهزته امرأة برفق.
بينغ! أو بالأحرى، كان بووم. جاء انهيار مذهل من السقف، كانت قوة الاصطدام كبيرة جدًا. عندما سمعوا ما بدا وكأنه انفجار قنبلة، خرجت الأجساد الشفافة للعديد من الوحوش غير المادية من السقف.
على الرغم من دخول آينز الغرفة، إلا أن المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء ظلت صامتة، ولم تهتم إلا بالسرير الذي كانت تُأرجحه. لا يمكن رؤية وجهها لأن شعرها الأسود الطويل غطاه بالكامل.
“اووووووه ~”
في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:
“حان وقت البدء، أليس كذلك؟”
“ني سان، أنتِ تناديها…”
“أجل. رجاءًا كن حذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن اجتاحتها الرياح القاتلة بدأت ألبيدو ترتجف. عندما رأى آينز ذلك، مد يده إلى أبعاد جيبه وسحب رداء قرمزي، كان حافته مزينًا بأنماط شبيهة باللهب.
تجمدت حركات المرأة. ثم مدت يديها إلى السرير، وأخذت الطفل برفق في الداخل. لا، لم يكن هذا طفلاً حقيقياً، بل دمية طفل.
صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.
“هذا خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ني سان، لقد مر وقت طويل.”
هزتها بقوة ثم ألقتها جانبًا بكل قوتها. تحطمت الدمية إلى قطع عندما اصطدمت بالحائط.
“سمعتِ ذلك أيضًا، أليس كذلك يا ناربيرال؟”
“طفلي، طفلي، طفلي، طفليييييي -!”
كان هذا لأنه تذكر كيف قاطع [رسالة] إنتوما الليلة الماضية. في ذلك الوقت، شعر أنه ربما إذا اتخذ إجراء على الفور، فقد يكون الوضع الحالي مختلفًا. كان هذا لأنه كان بإمكانه تسليم مهمة إنقاذ نفيريا إلى ناربيرال.
جاء صوت صرير الأسنان من المرأة، فارتفع صوت البكاء من الأرض والسقف. وسرعان ما انكشف مصدر الصوت عن نفسه، وظهرت كتل من اللحم تشبه الأطفال شبه شفافة.
في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.
“أعتقد أن تابولا سماراجدينا سان وضع الكثير من الوحوش هنا… كم من المال أنفق على هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ألبيدو رأسها تجاهه بطريقة غريبة.
كانت هذه الكتل المتلألئة من اللحم التي تشبه الأطفال قريبة من المستوى العشرين، وكانوا يطلق عليهم الأطفال الفاسدين.
في ألعاب مثل يجدراسيل، يمكن للمرء أن يضع وحوش داخل الدنجن عن طريق دفع العملة المناسبة داخل اللعبة أو في العالم الحقيقي. ومع ذلك، لن يعودوا إلى الحياة بعد تدميرهم، لذلك كانوا أكثر رفاهية للاعبين. هؤلاء اللاعبون الذين لم يركزوا على لعب الأدوار لن يتركوا مثل هذه الوحوش.
في ألعاب مثل يجدراسيل، يمكن للمرء أن يضع وحوش داخل الدنجن عن طريق دفع العملة المناسبة داخل اللعبة أو في العالم الحقيقي. ومع ذلك، لن يعودوا إلى الحياة بعد تدميرهم، لذلك كانوا أكثر رفاهية للاعبين. هؤلاء اللاعبون الذين لم يركزوا على لعب الأدوار لن يتركوا مثل هذه الوحوش.
مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.
كانت حقيقة أنه وضع الكثير من الأطفال الفاسدين هنا، على الرغم من انخفاض مستوياتهم، دليلاً على الطبيعة الدقيقة لـ تابولا سماراجدينا.
على الرغم من أن صوتها بدا مشكوكًا فيه، إلا أن نيجريدو امتثلت للطلب على الفور.
تمامًا كما بدأ آينز في الإعجاب، أخرجت المرأة مقصًا كبيرًا من مكان ما وأمسكته بإحكام. نظرت بعمق بشعرها الأشعث إلى آينز وألبيدو.
كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.
“أنت، أنت، أنت، أخذت، أخذت، أخذت، طفلي، طفلي، طفلي، طفلييييي -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”
“… إنها حقًا أختكِ. التشابه قوي جدًا.”
تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.
“إيه!؟ حق… حقًا؟”
ومع ذلك، كان سطحه مغطى بطبقة من الجليد، مما منحه هالة باردة غير مريحة. في الواقع، كان اسم هذا المبنى بعيدًا عن القصص الخيالية.
بدت المرأة وكأنها تأخذ المحادثة على مهل كنوع من الاستفزاز وانطلقت في الجري، وكان نيتها القاتلة تدفعها بسرعة مثل الريح. خطت المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء خطوات كبيرة بشكل غير طبيعي وهي تستعد للطعن، وأغلقت المسافة بينهما في خطوات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:
المرأة طعنت بقوة في آينز بمقصها –
على الرغم من كل ما عرفته، قد تخون أختها الصغرى أيضًا –
“طفلكِ هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أم وطفلها. كانت لوحة لأم تحتضن طفلها بلطف.
– وعندما أخرج آينز الدمية للمرأة، تجمدت حركاتها على الفور، كما لو أن شخصًا ما ضغط على زر التوقف عليها. وضعت مقصها بعيدًا، وامسكت الدمية ببطء.
“ليس لدينا وقت لذلك؛ إذا انهارت المفاوضات، فسننسحب على الفور – “
“اووووووه ~”
“… أوي، البيدو. قلت إنني أحبكم جميعًا. هذا يشير إلى الجميع، أليس كذلك؟”
لقد احتضنت الدمية مثل طفلها المحبوب برأفة لا نهائية، كما لو أنها لن تتركه يذهب. ثم أعادت الدمية بحذر شديد إلى السرير، قبل أن تدير وجهها بشعرها الطويل نحو آينز وألبيدو.
كانت تكرر تلك الكلمات مرارًا وتكرارًا، مثل الأسطوانة المكسورة.
“مومونجا ساما، وأختي الصغيرة الجميلة. كيف حالكما؟”
“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”
“لقد مر وقت طويل، نيجريدو. يبدو أنكِ… نعم، أنا سعيد لأنكِ لم تتغيري.”
“[في الواقع، هناك مشكلة أخرى غير ذلك. إنه… يتعلق بمصاص دماء معين.]”
السبب الذي جعل آينز يتعامل بهدوء مع هذه السلسلة من الأحداث هو أنه شهد هذا الجنون من قبل، في اللعبة.
“أجد صعوبة في تصديق الأمر أيضًا، ولكن يبدو أن هذا هو الحال.”
‘في ذلك الوقت، كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني صرخت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل رمحًا ضخمًا غريب المظهر في يد واحدة، يشبه الماصة التي قد يستخدمها المرء في فصل العلوم.
قال زميله إنه صنع NPC جديد، وطلب من أعضاء النقابة الآخرين أن يأتوا لرؤيتها معه. في النهاية، صرخ الجميع معًا وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة على نيجريدو. شعر بالحنين الشديد الآن عندما نظر إليها مرة أخرى.
كانت هذه هي شالتير بلودفالين. امتلكت مستويات في الفالكيري – فئة ملقية السحر الإلهية المتخصصة في القوة القتالية – وكانت جاهزة تمامًا للمعركة.
“ني سان، لقد مر وقت طويل.”
ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.
في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.
“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”
إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.
في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.
‘على الرغم من أنه لم يكن شخصًا سيئًا بأي شكل من الأشكال، فمن الواضح أنه كان شخصية معقدة تمامًا.’
‘على الرغم من أنه لم يكن شخصًا سيئًا بأي شكل من الأشكال، فمن الواضح أنه كان شخصية معقدة تمامًا.’
في ظل الظروف العادية، كان رجلاً عقلانيًا، ولكن كلما حب شيء ما، بدأ في الكشف عن طبيعته الحقيقية.
صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.
بينما كان يفكر في هذه الأفكار، قامت نيجريدو بإزالة الشعر الطويل الذي غطى وجهها، وكشفت عن وجهها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة طعنت بقوة في آينز بمقصها –
ربما شعرت أن تغطية وجهها كان بمثابة عدم احترام لآينز، ولكن من ناحية أخرى، كان آينز يفضل لها أن تستمر على عادتها.
كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:
كان وجهها الحقيقي مريبًا. لم يكن له جلد، فقط عضلات مكشوفة.
‘…كما اعتقدت.’
كان فمها بلا شفاه، ومع ذلك كان يحمل مجموعة أسنان جميلة. أشرقت عيناها في جفونها الغير موجودة. قد يظن أحد المراقبين أنها جميلة إذا نظروا فقط إلى عينيها أو أسنانها، لكن إذا نظرنا إليها ككل، وجهها لا يوحي إلا بالاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. إذًا، بعد انتهاء كل هذا، سأقوم بإلقاء محاضرة على نيورنيست وأحذرها من الثرثرة كثيرًا.”
كان هذا الوجه القبيح المخيف من أعماق فيلم رعب ملتوي. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب قلة الجلد، لكن لا يزال لديها نسيج عضلي على وجهها، على عكس آينز، لذلك يمكن للمرء في النهاية أن يظن أنها تستطيع أن تبتسم.
كان لدى آينز ما يكفي من العناصر الإلهية بحيث يمكنه تجهيزها لكل فتحة في جسده. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان من السهل الوصول إليهم.
“إذًا، مومونجا ساما، كيف لي -“
“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”
“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”
“ما الأمر يا ناربيرال؟ انا-“
كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:
____________________
“مفهوم، آينز ساما.”
أراد أن يقول، ‘أنا مشغول’، لكن آينز أوقفَ نفسه في منتصف الطريق.
“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاومت الرغبة في التنهد، ثم انتقلت ألبيدو عن بعد إلى مكان آخر.
“قدراتي؟ هل هو حي؟ أم غير حي؟”
“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”
“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ في [رسالة] ناربيرال، ألبيدو؟”
“حارسة الطابق؟… اغفر فظاظتي. إذا كان هذا هو طلبك، فسأقوم بتنفيذه على الفور، آينز ساما.”
“… آينز ساما، هل يجب عليّ استدعاء نيورنيست؟ من غير المعقول أنه لن يأتي لقيادة الطريق، مما يجبر الحاكم الأعلى لنزاريك على التقدم بنفسه…”
على الرغم من أن صوتها بدا مشكوكًا فيه، إلا أن نيجريدو امتثلت للطلب على الفور.
“يا له من شيء مقزز.”
“من فضلكِ، ني سان.”
بينغ! أو بالأحرى، كان بووم. جاء انهيار مذهل من السقف، كانت قوة الاصطدام كبيرة جدًا. عندما سمعوا ما بدا وكأنه انفجار قنبلة، خرجت الأجساد الشفافة للعديد من الوحوش غير المادية من السقف.
استجابةً لطلب ألبيدو، رفعت نيجريدو إبهامها بشكل هزلي قبل إلقاء مجموعة متنوعة من التعويذات. كان هناك تنوع كبير بينهم، وتوقع آينز أنه سمع معظمهم قبل فترة ليست بالطويلة. كانت التعويذات التي أظهرها لناربيرال الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… دعينا نذهب الآن.”
كانت نيجريدو ملقية سحر، وكانت واحدة من أعلى NPC عالية المستوى في نازاريك. على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يعرف من النظر إليها، فقد تم تصميمها للتخصص في العرافة وجمع المعلومات. لهذا السبب أتى آينز إلى هنا لطلب المساعدة في تحديد مكان شالتير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
بعد فترة وجيزة – بما يتناسب مع الشخص بمهاراته – أعلنت نيجريدو النتائج بسرعة.
اندمجت عشرات ومئات من أصوات البكاء في صوت واحد ووصلت أذني آينز. ومع ذلك، لم يستطع رؤية أي أطفال في الغرفة.
“وجدتها.”
أراد أن يقول، ‘أنا مشغول’، لكن آينز أوقفَ نفسه في منتصف الطريق.
“ضعيها على [الشاشة الكريستالية].”
‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.
ألقت تعويذة أخرى، وظهرت [الشاشة الكريستالية]، أظهرت شيئًا يشبه مساحة شاسعة من الغابة. كان شخص ما يرتدي درعًا يقف وسط الأشجار.
“أحبك… أحبك… أحبك…”
مدحها آينز:
‘إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون سببًا خارجيًا بعد كل شيء، أليس كذلك؟ تمثل الطريقة التي تم بها عرض النظام أنها كانت تحت سيطرة العقل… على الرغم من أنني لا أستطيع استبعاد حقيقة أنه ربما كان جزءًا من إعداداتها التي لم أكن متأكدًا منها، أو تغييرًا في إعداداتها حدث بعد المجيء إلى هذا العالم. علاوة على ذلك، لم أحفظ الملامح الشخصية لجميع NPCs، وشخصياتهم تبدو مشابهة تمامًا لشخصيات الخالقين… أعتقد أنه لا يمكن لأحد برمجتهم بدون الخالقين، لذلك قد يكون هذا هو السبب. إذا كان الأمر كذلك، إذًا شالتير… هل يمكن أن يكون لديها شيء مثل قنبلة موقوتة مضمنة في إعداداتها؟ كان خالقها يحب H-Games، لذلك ربما كان قد برمج نوعًا من الأحداث فيها والتي يجب ان تفعلها الشخصية من خلال اللعب… ااه، هذا يبدو محتملًا للغاية.’
“أحسنتِ حقًا. لقد حددتِ موقع الهدف بدقة بالغة. لم أكن أتوقع أقل من ملقية سحر متخص – “
شعرت أن كل شخص خلقه الوجودات السامية كان مخلصًا لهم بشدة. ومع ذلك، كانت شالتير لا تزال تتمرد عليهم. إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون أي شخص آخر هو التالي.
عندما أصبحت الصورة في الشاشة أكثر وضوحًا، تلاشى الثناء.
إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.
كان الشخص الذي تم تصويره يرتدي بدلة حمراء اللون من الدروع الكاملة التي بدت وكأنها غارقة في الدم. كان يرتدي خوذة على شكل بجعة تركت الوجه فقط مكشوفًا. ظهرت أعمدة من ريش الطيور من جانبي الخوذة، في حين تم تصميم الصدر والكتفين على شكل أجنحة. غطى درع على شكل تنورة بلون قرمزي الجزء السفلي من الجسم.
“نعم. يجب أن تراقبهم نيورنيست عن كثب. آه، كم هو دافئ، أشعر وكأنك تعانقني، آينز ساما… كوكوكو.”
كان يحمل رمحًا ضخمًا غريب المظهر في يد واحدة، يشبه الماصة التي قد يستخدمها المرء في فصل العلوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
كانت هذه هي شالتير بلودفالين. امتلكت مستويات في الفالكيري – فئة ملقية السحر الإلهية المتخصصة في القوة القتالية – وكانت جاهزة تمامًا للمعركة.
“آه، يمكنكم العودة جميعًا، كل شيء على ما يرام.”
”رمح سبوت! هذا هو العنصر الإلهي الذي قدمه بيرورونسينو ساما لشالتير!” صاحت ألبيدو عندما رأت سلاح شالتير.
بدت المرأة وكأنها تأخذ المحادثة على مهل كنوع من الاستفزاز وانطلقت في الجري، وكان نيتها القاتلة تدفعها بسرعة مثل الريح. خطت المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء خطوات كبيرة بشكل غير طبيعي وهي تستعد للطعن، وأغلقت المسافة بينهما في خطوات قليلة.
كان لدى آينز ما يكفي من العناصر الإلهية بحيث يمكنه تجهيزها لكل فتحة في جسده. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان من السهل الوصول إليهم.
بعد الانتهاء من شرحه، خفضت ألبيدو عينيها لبضع لحظات، ثم نظرت إلى آينز.
تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.
“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”
نتيجة لذلك، كان من الشائع إلى حد ما أن لا يمتلك حتى لاعب في مستوى مائة عنصرًا إلهيًا واحدًا.
كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.
حتى أعضاء نقابة آينز أوول غون – وهي نقابة صُنفت من بين العشرة الأوائل في اللعبة – لم يتمكنوا من تجهيز NPCs الخاصة بهم في أي شيء سوى عناصر الفئة الإلهية. على الأكثر، كان بإمكانهم منحهم واحد أو اثنين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.
كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.
“… ألبيدو، نحن تقريبًا في غرفة أختك الكبرى. هل أنتِ جاهزة؟”
بدا اسمه سخيفًا، لكن قوته كانت خبيثة للغاية. عند تضمينها في سلاح، سمحت بعض بلورات البيانات لمستخدمها بامتصاص نسبة معينة من الضرر المتسبب به واستخدامها لتجديد صحتهم. كان رمح سبوت متخصصًا في القيام بذلك.
كانت نيجريدو ملقية سحر، وكانت واحدة من أعلى NPC عالية المستوى في نازاريك. على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يعرف من النظر إليها، فقد تم تصميمها للتخصص في العرافة وجمع المعلومات. لهذا السبب أتى آينز إلى هنا لطلب المساعدة في تحديد مكان شالتير.
(بالمناسبة الترجمة الحرفية للاسم هي رمح الحقنة)
“… دعينا نذهب الآن.”
ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.
“إيه؟ آه، من فضلك انتظر! نظرًا لأن شالتير مجهزة بالكامل بالفعل، فمن المحتمل أنها تنوي بدأ أعمال عدائية، لذلك نحتاج إلى اختيار عدة حراس للدفاع عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ألبيدو رأسها تجاهه بطريقة غريبة.
“ليس لدينا وقت لذلك؛ إذا انهارت المفاوضات، فسننسحب على الفور – “
تحول تعبير ألبيدو المتطاير والمبهج إلى جاد في لحظة.
“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”
“ألبيدو، أرسلي شخصًا لمراقبة شالتير. سأذهب لزيارة النقابة في إرانتل. بعد الانتهاء من هذه المسألة، اصطحبيني إلى شالتير.”
تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.
اشتعل الغضب في آينز بسبب هذا الانقطاع المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بما أنه لا يُسمح لي بمغادرة هذا السجن المجمد، فأنا غير متأكد من الوضع في الخارج. هل ما زالت إسبنيل موجودة؟”
“ما الأمر يا ناربيرال؟ انا-“
صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.
أراد أن يقول، ‘أنا مشغول’، لكن آينز أوقفَ نفسه في منتصف الطريق.
السبب الذي جعل آينز يتعامل بهدوء مع هذه السلسلة من الأحداث هو أنه شهد هذا الجنون من قبل، في اللعبة.
كان هذا لأنه تذكر كيف قاطع [رسالة] إنتوما الليلة الماضية. في ذلك الوقت، شعر أنه ربما إذا اتخذ إجراء على الفور، فقد يكون الوضع الحالي مختلفًا. كان هذا لأنه كان بإمكانه تسليم مهمة إنقاذ نفيريا إلى ناربيرال.
“إيه!؟ حق… حقًا؟”
هذا الشعور الخافت بالندم سمح لآينز باستعادة هدوئه.
“أحسنتِ حقًا. لقد حددتِ موقع الهدف بدقة بالغة. لم أكن أتوقع أقل من ملقية سحر متخص – “
عاملت الـNPCs آينز على أنه حاكمهم الأعلى. حتى لو اتخذ القرار الخاطئ، فسيظلون يتعاملون مع كلمات آينز كأولوية قصوى. وبسبب ذلك، كان على آينز أن يحافظ على هدوئه، ويتصرف بحذر، ويتجنب ارتكاب الأخطاء.
“إيه … كح… حسنًا، نعم.”
‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’
“ما الأمر يا ناربيرال؟ انا-“
بينما كان يضحك داخليًا على حكمه الخاطئ، ابتسم آينز بمرارة لأنه خلص إلى أن ذلك كان على الأرجح مستحيلًا بالنسبة له. بعد ذلك، شعر بموقف ناربيرال الخنوع من خلال [الرسالة]، في انتظار تعليمات سيدها، وارتجف جسده كما لو كان قد صُعق ببرق.
لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.
‘ما الذي أفكر فيه؟ أنا آينز أوول غون، حاكم نازاريك. في الواقع، أنا لست سوزوكي ساتورو. مستحيل؟ لا، الآن بعد أن أخذت هذا الاسم، علي أن أحول المستحيل إلى ممكن.’
كانت تكرر تلك الكلمات مرارًا وتكرارًا، مثل الأسطوانة المكسورة.
“… لا، لا بأس. ما الأمر؟ يجب أن يكون الأمر مهمًا لكي تتصلي بي من خلال [الرسالة]، أليس كذلك؟”
كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.
“[نعم. شخص ما من نقابة المغامرين يبحث عنك، آينز ساما..]”
“اووووووه ~”
“… إذا كان الأمر بشأن الليلة الماضية، أخبريهم أن ينتظروا… لا، هذا ليس صحيحًا. يجب أن يكون هناك شيء آخر، هل أنا على صواب؟”
“أن تعتقد أنك ستمنحني مثل هذه الهدية! خالص شكري! سأعتز به طوال حياتي.”
“[نعم! أنت مدرك لكل شيء كالعادة، آينز ساما.]”
ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.
لم تكن ناربيرال واضحة، لذلك ترك آينز صمته يظهر ارتباكه. سرعان ما بدا أنها التقطت ذلك وتحدثت مرة أخرى:
“… ألبيدو، نحن تقريبًا في غرفة أختك الكبرى. هل أنتِ جاهزة؟”
“[في الواقع، هناك مشكلة أخرى غير ذلك. إنه… يتعلق بمصاص دماء معين.]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ألبيدو يدها نحو الحائط، وامتدت يد بيضاء شاحبة للخارج، ووضعت دمية في يدها. كانت دمية صغيرة بحجم طفل حقيقي.
“ماذا؟! أنتِ تقولين مصاص دماء؟”
“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”
استدار آينز لينظر إلى شالتير، التي ظهرت صورتها مباشرة على الشاشة.
“أنا ممتنة لذلك، ني سان.”
“هل ذكروا أي شيء عن مصاص الدماء هذا؟ مثل شعر فضي، أو درع قرمزي، أو شيء من هذا القبيل؟”
– وعندما أخرج آينز الدمية للمرأة، تجمدت حركاتها على الفور، كما لو أن شخصًا ما ضغط على زر التوقف عليها. وضعت مقصها بعيدًا، وامسكت الدمية ببطء.
“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”
في ظل الظروف العادية، كان رجلاً عقلانيًا، ولكن كلما حب شيء ما، بدأ في الكشف عن طبيعته الحقيقية.
اغمض آينز عينيه. بالطبع، لم يكن لديه مقل عيون، لذا فإن ذلك يعني ببساطة أن الأضواء في تجاويف عينه قد اختفت.
“إيه … كح… حسنًا، نعم.”
“ما رأيكِ في [رسالة] ناربيرال، ألبيدو؟”
لم يكن مجرد صوت واحد أو صوتين. ولم يكن نتيجة صدى.
بعد الانتهاء من شرحه، خفضت ألبيدو عينيها لبضع لحظات، ثم نظرت إلى آينز.
“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”
“نظرًا لأننا نفتقر إلى المعلومات، ستكون هناك مزايا وعيوب. وبالتالي، يجب عليك الاختيار وفقًا لتفضيلاتك الشخصية، آينز ساما. لو كان الأمر بيدي، لكنت سأتجاهل هؤلاء البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. إذًا، بعد انتهاء كل هذا، سأقوم بإلقاء محاضرة على نيورنيست وأحذرها من الثرثرة كثيرًا.”
بعد أن شكر البيدو، سقط آينز في تفكير عميق.
“هذا خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ.”
لقد اعتبر أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا أعطى الأولوية لشالتير.
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم
ثم فكر في كيفية تغيير وضع شالتير إذا وضع النقابة أولاً.
“حارسة الطابق؟… اغفر فظاظتي. إذا كان هذا هو طلبك، فسأقوم بتنفيذه على الفور، آينز ساما.”
عندما كان يفكر في عيوب كلا الخيارين، بدأ يشعر أن أيًا من الخيارين سيؤدي إلى كارثة.
كان هذا لأنه تذكر كيف قاطع [رسالة] إنتوما الليلة الماضية. في ذلك الوقت، شعر أنه ربما إذا اتخذ إجراء على الفور، فقد يكون الوضع الحالي مختلفًا. كان هذا لأنه كان بإمكانه تسليم مهمة إنقاذ نفيريا إلى ناربيرال.
إذا كان أصدقاؤه معه، فمن المحتمل أن يستخدم تصويت الأغلبية لاتخاذ قرار. لكن أصدقائه لم يكونوا معه. بصفته الرجل الذي تولى مسؤولية مقبرة نازاريك العظيمة، باعتباره الرجل الذي اتخذ مثل هذا الاسم العظيم، كان عليه أن يتخذ هذا الخيار بنفسه.
“أنت، أنت، أنت، أخذت، أخذت، أخذت، طفلي، طفلي، طفلي، طفلييييي -!”
بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.
“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”
“ألبيدو، أرسلي شخصًا لمراقبة شالتير. سأذهب لزيارة النقابة في إرانتل. بعد الانتهاء من هذه المسألة، اصطحبيني إلى شالتير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتطلع إلى الأمام وتمشي، ولكن على عكس الآن، لم تكن مطابقة لخطواته. وبينما كانت عيناها متجهتين إلى الأمام، لم تكن مركزة على أي مكان معين.
“مفهوم.”
“ني سان، أنتِ تناديها…”
“سمعتِ ذلك أيضًا، أليس كذلك يا ناربيرال؟”
ابتسم آينز بمرارة وهو يشاهد ألبيدو تجعد حواجبها من مكانها بجانبه. بصفته سيدها، فقد قدر حقيقة أنها كانت تفكر فيه، ولكن إذا فعلت ذلك، فقد لا يجرؤ مرؤوسيه على الشكوى في المستقبل.
”[مفهوم. إذًا، سأخبر الرسول أنك ستكون في طريقك.]”
(كيوبيد هو إله الحب لدى الإغريق ولا اعرف ما علاقته بهذه الدمية)
“آه، نعم، أخبريه بذلك. ثم، ألبيدو، سامحنيني، لكنني سأذهب إلى النقابة الآن.”
في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.
“مفهوم. سأرسل عدة أتباع، وفقًا لتعليماتك.”
ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.
“افعلي من فضلك. أيضًا، سأسلم الخاتم إلى يوري. خذيه منها لاحقًا.”
تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.
في الحقيقة، كان هناك شيء يريد تسليمه إلى رئيس المكتبة، لكن آينز شعر أنه لم يعد لديه ذلك الوقت، لذلك نقل نفسه بقوة الخاتم.
‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’
الآن بعد أن بقيت الأختان فقط في الغرفة، خفت الأجواء في الغرفة. كما لو كانا ينتظران هذه الفرصة، التفتت نيجريدو إلى ألبيدو مع نظرة فضولية في عينيها.
ملأت الأسئلة عقل آينز عندما نظر إلى القصر المهيب المكون من طابقين أمامه.
“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”
“[نعم! أنت مدرك لكل شيء كالعادة، آينز ساما.]”
“مم، يبدو أنها تمردت علينا.”
لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.
“… لا يُصدق… كيف… هل هذا صحيح حقًا؟”
كانت هذه الكتل المتلألئة من اللحم التي تشبه الأطفال قريبة من المستوى العشرين، وكانوا يطلق عليهم الأطفال الفاسدين.
“أجد صعوبة في تصديق الأمر أيضًا، ولكن يبدو أن هذا هو الحال.”
“لكن…”
“إذًا يجب القضاء عليها دون تأخير. لكن… يبدو أن هذا ليس ما يرغب فيه آينز ساما في فعله، أليس كذلك؟”
“أن تعتقد أنك ستمنحني مثل هذه الهدية! خالص شكري! سأعتز به طوال حياتي.”
“أجل. بسبب رحمة آينز ساما اللامحدودة… لا، ربما يعتقد أن قتلها دون أن يدرك سبب تحولها ضدنا سيكون خطًأ كبيرًا. أنا متأكدة من أن هذا هو ما يدور في عقل آينز ساما.”
“اووووووه ~”
تمتمت نيغريدو بـ “حسنًا ~” بنبرة بدت في مكان ما بين القبول والإنكار.
“مفهوم. سأرسل عدة أتباع، وفقًا لتعليماتك.”
“مفهوم. قبل أن ترسلي التابعين لتراقبي شالتير، سأواصل مراقبتي السحرية من هنا.”
“أجل. بسبب رحمة آينز ساما اللامحدودة… لا، ربما يعتقد أن قتلها دون أن يدرك سبب تحولها ضدنا سيكون خطًأ كبيرًا. أنا متأكدة من أن هذا هو ما يدور في عقل آينز ساما.”
“أنا ممتنة لذلك، ني سان.”
مدحها آينز:
بالتفكير في أن المحادثة قد انتهت، كانت ألبيدو على وشك إطلاق العنان لقوة خاتمها عندما شعرت أن أختها الكبرى لا يزال لديها ما تقوله. عندما تكون نيجريدو في حالة ذهنية عقلانية، كانت من النوع الذي يتحدث بصراحة، لذلك كان هناك سبب واحد فقط لتردد أخت ألبيدو الكبرى بهذا الشكل.
عندما أصبحت الصورة في الشاشة أكثر وضوحًا، تلاشى الثناء.
على الرغم من أنها لم ترغب في الاستفسار عن ذلك، عندما اعتبرت أن الأمر قد لا يتعلق بالمسألة السابقة، كان عليها أن تسأل، وإن كانت غير راغبة.
بالتفكير في أن المحادثة قد انتهت، كانت ألبيدو على وشك إطلاق العنان لقوة خاتمها عندما شعرت أن أختها الكبرى لا يزال لديها ما تقوله. عندما تكون نيجريدو في حالة ذهنية عقلانية، كانت من النوع الذي يتحدث بصراحة، لذلك كان هناك سبب واحد فقط لتردد أخت ألبيدو الكبرى بهذا الشكل.
“ما الأمر، ني سان؟”
“ما الأمر، ني سان؟”
“… بما أنه لا يُسمح لي بمغادرة هذا السجن المجمد، فأنا غير متأكد من الوضع في الخارج. هل ما زالت إسبنيل موجودة؟”
‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.
‘…كما اعتقدت.’
‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.
ندمت ألبيدو على سؤالها لأنها فكرت في ذلك، ولكن بصوت عادل، أجابت:
“… آينز ساما، هل يجب عليّ استدعاء نيورنيست؟ من غير المعقول أنه لن يأتي لقيادة الطريق، مما يجبر الحاكم الأعلى لنزاريك على التقدم بنفسه…”
“ني سان، أنتِ تناديها…”
“… لن نتفق مع هذه النقطة أبدًا. أعتقد أن الفتاة لن تسبب أي مشكلة.”
“أنا أكره تلك الفتاة. حتى لو كنا جميعًا شخصيات من خلق تابولا سماراجدينا ساما… لا، فقد تم خلق إسبنيل بطريقة مختلفة تمامًا عنا. إنها ليست من النوع الذي يمكن للناس أن يفتحوا قلوبهم له.”
“… آينز ساما، هل يجب عليّ استدعاء نيورنيست؟ من غير المعقول أنه لن يأتي لقيادة الطريق، مما يجبر الحاكم الأعلى لنزاريك على التقدم بنفسه…”
“هذا ليس هو الحال، ني سان. إنها رائعة.”
في الحقيقة، كان هناك شيء يريد تسليمه إلى رئيس المكتبة، لكن آينز شعر أنه لم يعد لديه ذلك الوقت، لذلك نقل نفسه بقوة الخاتم.
“كل ما يمكنني التفكير فيه هو أنها قد خدعتكم. إسبنيل ستجلب بالتأكيد كارثة كبيرة لنزاريك يومًا ما. سأراهن على ذلك.”
“آه، يمكنكم العودة جميعًا، كل شيء على ما يرام.”
“… لن نتفق مع هذه النقطة أبدًا. أعتقد أن الفتاة لن تسبب أي مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو الحال، ني سان. إنها رائعة.”
“حقًا؟ حسنًا، إذا شعرتِ – إذا شعر المشرف الوصي بهذه الطريقة، فلن يتبقى لي شيء لأقوله. ومع ذلك، آمل أن تأخذي مخاوفي في عين الاعتبار، بصفتكِ المشرف الوصي.”
كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:
“حسنًا. سوف آخذ كلماتكِ إلى القلب، ني سان.”
“حارسة الطابق؟… اغفر فظاظتي. إذا كان هذا هو طلبك، فسأقوم بتنفيذه على الفور، آينز ساما.”
قاومت الرغبة في التنهد، ثم انتقلت ألبيدو عن بعد إلى مكان آخر.
“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”
ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.
“طفلي، طفلي، طفلي، طفليييييي -!”
شعرت أن كل شخص خلقه الوجودات السامية كان مخلصًا لهم بشدة. ومع ذلك، كانت شالتير لا تزال تتمرد عليهم. إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون أي شخص آخر هو التالي.
(كيوبيد هو إله الحب لدى الإغريق ولا اعرف ما علاقته بهذه الدمية)
على الرغم من كل ما عرفته، قد تخون أختها الصغرى أيضًا –
في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.
(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، إذا كانت شالتير قد خانتهم لأن خالقها قد صممها بهذه الطريقة، فعليه أن يغفر لها. كان ذلك لأنها كانت ببساطة تطيع إرادة خالقها، بيرورونسينو.
لم تستطع محو هذه الأفكار بالكامل. ومع ذلك، بالنسبة إلى ألبيدو، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالضرورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”
كان لدى ألبيدو تعبير محير ومرتبك على وجهها عندما وصلت إلى وجهتها.
“أعتقد أن تابولا سماراجدينا سان وضع الكثير من الوحوش هنا… كم من المال أنفق على هذا؟”
“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”
“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”
صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.
تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.
“حتى لو انقلب كل نازاريك ضدك، سأقف دائمًا بجانبك.”
“إيه!؟ حق… حقًا؟”
صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم
“نعم. يجب أن تراقبهم نيورنيست عن كثب. آه، كم هو دافئ، أشعر وكأنك تعانقني، آينز ساما… كوكوكو.”
____________________
المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم
ترجمة: Scrub
سمع آينز ألبيدو تتمتم بشيء ما، وحاول الاستماع.
“طفلي، طفلي، طفلي، طفليييييي -!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
