قتل فوري
الملك المظلم – 567 : قتل فوري
— — — — — — — — — — — —
رأت عائشة أن دين لم يرد. انتظرت لفترة طويلة ، لكن دين كان لا يزال صامتًا. التفت للنظر إلى دين ورأته في الواقع ينظر إليها ، التقت عيونهم. كان خديها يحترقان من الحرج. سرعان ما قلبت رأسها وقالت ، “ال … الجو بارد هنا. إذا لم يكن ذلك مهمًا ، فيجب فقط عليك البقاء خارجا.”
عندما سمعت عائشة كلمات دين ، شعرت بخديها يسخنان فورا ، استدارت قائلة بغضب ، “لا تتحدث بالهراء ، معسولُ الكلام!”
سرعان ما وصل إلى الغرفة حيث تم إخفاء بيض الصياد الظل.
نظر دين بتفاجئ. ألم تكن تلك مبالغة؟ كيف أصبح معسول الكلام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت رائحة بيض الصياد الظل أنفه على الفور. سار في اتجاه الرائحة الذي بدا وكأنه مكتب. كانت هناك عدة كراسي مكتب مقلوبة والعديد من الهياكل العظمية البشرية مغطاة بالغبار على الأرض.
فكر في الأمر وعاد إلى رشده على الفور. كانت كلماته بالفعل عرضة للغموض ، وقال على الفور ، “لقد كنت مخطئًا. كنت أشيد بحرفيتك ، لم أتوقع أنك تستطيعين الخياطة والإصلاح.”
نظر دين بتفاجئ. ألم تكن تلك مبالغة؟ كيف أصبح معسول الكلام؟
“لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟” ردت عائشة بغضب.
عندما سمعت صوت البقع خلفها ، قلبت رأسها بسرعة ورأت سطح الماء يتموج وشخصية دين تسبح بسرعة إلى الخارج. عضت شفتها ، وكانت عيناها تلاحقان صورة مصدر الحرارة وهي تزول ببطء حتى اختفت من خط نظرها قبل سحب عينيها ببطء. كان هناك أثر للارتباك في عينيها.
كان لسان دين مربوطًا ، حك رأسه قائلاً: “ألست قديسة؟ اعتقدت أنك تفعلين ما يفعله القديسون فقط”.
كانت أصابعه الخمسة وظهرها مغطاة بشرائط من عظام بيضاء. كانت هناك ثلاث مسامير يبلغ طولها أكثر من عشرة سنتيمترات بارزة من الجزء الخلفي من يده تمتد إلى نهاية إصبعه الأوسط.
شخرت عائشة وقالت: “هذا النوع من الأشياء ليس بالأمر الصعب. إذا لم أستطع فعل ذلك ، أي نوع من القديسات أنا؟”
كانت أصابعه الخمسة وظهرها مغطاة بشرائط من عظام بيضاء. كانت هناك ثلاث مسامير يبلغ طولها أكثر من عشرة سنتيمترات بارزة من الجزء الخلفي من يده تمتد إلى نهاية إصبعه الأوسط.
بسماع الغضب في صوتها ، أغلقت دين على الفور فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده ولمس البيض المكسور. كان أحدهما لا يزال لزجًا ، لذلك فكان يجب أن يكون قد فقس للتو ، و قدر أن الآخر قد يفقس منذ بعض الوقت.
رأت عائشة أن دين لم يرد. انتظرت لفترة طويلة ، لكن دين كان لا يزال صامتًا. التفت للنظر إلى دين ورأته في الواقع ينظر إليها ، التقت عيونهم. كان خديها يحترقان من الحرج. سرعان ما قلبت رأسها وقالت ، “ال … الجو بارد هنا. إذا لم يكن ذلك مهمًا ، فيجب فقط عليك البقاء خارجا.”
عجن بلطف الكتلة إلى مسحوق. أدار رأسه لينظر حوله ، ورفع يده ونشر المسحوق.
نظر دين إليها بغرابة وقال بإيماءة “إذن سأذهب وأحضر بعض الطعام.”
بسماع الغضب في صوتها ، أغلقت دين على الفور فمه.
قالت عائشة “حسنا”.
عندما يمسك يده في قبضة ، كانت هذه المسامير الثلاثة الحادة مثل ثلاث شفرات حادة!
عندما سمعت صوت البقع خلفها ، قلبت رأسها بسرعة ورأت سطح الماء يتموج وشخصية دين تسبح بسرعة إلى الخارج. عضت شفتها ، وكانت عيناها تلاحقان صورة مصدر الحرارة وهي تزول ببطء حتى اختفت من خط نظرها قبل سحب عينيها ببطء. كان هناك أثر للارتباك في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لسان دين مربوطًا ، حك رأسه قائلاً: “ألست قديسة؟ اعتقدت أنك تفعلين ما يفعله القديسون فقط”.
بعد مغادرة ساحة القناة ، هز دين الماء بسرعة من جسده ونشر جناحيه ، وحلق مباشرة إلى المكان الذي خزن فيه بيضات الصياد الظل الأربع.
“لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟” ردت عائشة بغضب.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصل إلى أعلى مبنى مدمر ونظر إلى الأسفل من السماء. كان هناك العديد من اللآموتى وبعض الوحوش الصغيرة التي كانت تتجول في الشارع حول المبنى.
بدا أن الصياد الظل قد استشعر شيئًا وأصدر صريرًا حادًا.
دون تأخير ، تسلل إلى المبنى من النافذة المكسورة ، ولف جناحيه ، وهبط على الأرض. كانت الأرضية مغطاة بشظايا الزجاج المكسور والغبار الكثيف ، مما أصدر أصوات الطحن عندما داس عليها.
ولم يتفاعل حتى أحس بألم حارق على ذراعه و قفز إلى الخلف بسرعة. سمع صوتا خافتا. في الواقع ، الصياد الظل الذي كان يمسك ذراعه سقط على الأرض ، وتم كسر رأسه تمامًا!
ضربت رائحة بيض الصياد الظل أنفه على الفور. سار في اتجاه الرائحة الذي بدا وكأنه مكتب. كانت هناك عدة كراسي مكتب مقلوبة والعديد من الهياكل العظمية البشرية مغطاة بالغبار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دين مندهشا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن ينظر إلى يده المغطاة الآن بالدم الأخضر والمخاط.
سرعان ما وصل إلى الغرفة حيث تم إخفاء بيض الصياد الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر المسحوق الرقيق في جميع أنحاء الجدار والأرض من حوله. فجأة ، رأى دين بعض المسحوق المتناثر خلفه عالقًا في الواقع فوق الحائط. ذهل وظهرت قشعريرة في قلبه. رفع يده فجأة ضرب الحائط.
اثنان من البيضات الأربع التي أخفاها هنا قد كسرت!
تغير الجدار فجأة ، وكشف عن مظهر الصياد الظل الذي كان يعض نحوه.
تخطي قلبه نبضة واجتاحت عيناه في جميع أنحاء الغرفة مظهرا اليقظة. رفع قدمه بلطف وسار ببطء نحو البيض دون إصدار أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرير!”
عندما اقترب ، رأى بوضوح على الفور أنه لا يوجد شيء داخل البيضتين البيضاويين المكسورتين.
عندما أرجح قبضته ، رأى لونًا أبيض يتطاير عبر عينيه ، ثم يليه تدفق من اللون الأخضر.
مد يده ولمس البيض المكسور. كان أحدهما لا يزال لزجًا ، لذلك فكان يجب أن يكون قد فقس للتو ، و قدر أن الآخر قد يفقس منذ بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن ، كان من السهل قتله بلكمة واحدة فقط!
“يبدو أنني كنت فاقدًا للوعي وبقيت في الكهف الجليدي مع عائشة لفترة من الوقت ، يجب أن تكون حوالي أسبوع أو أسبوعين.” ومضت عيون دين ، وانكمشت عينيه قليلاً ، نظر إلى الظلام المحيط. لا تزال هناك بيضتان متبقيان ، مما يعني أن الصياد الظل الذي فقس لا يزال يتجول ولم يبتعد.
بعد مغادرة ساحة القناة ، هز دين الماء بسرعة من جسده ونشر جناحيه ، وحلق مباشرة إلى المكان الذي خزن فيه بيضات الصياد الظل الأربع.
فجأة ندم على عدم إحضار خنجر عائشة عندما خرج. كان دم الصياد الظل سيأكل يديه إذا حارب عاري اليدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر المسحوق الرقيق في جميع أنحاء الجدار والأرض من حوله. فجأة ، رأى دين بعض المسحوق المتناثر خلفه عالقًا في الواقع فوق الحائط. ذهل وظهرت قشعريرة في قلبه. رفع يده فجأة ضرب الحائط.
بعد النظر لبعض الوقت ، خرج دين ببطء من الغرفة ووضع راحتيه على الحائط. أوراق الحائط قد سقطت بالفعل. نزع المعجون المسحوق من سطح الجدار وحفر كتلة كبيرة من الجدار الممزوج بالرمل والاسمنت.
تخطي قلبه نبضة واجتاحت عيناه في جميع أنحاء الغرفة مظهرا اليقظة. رفع قدمه بلطف وسار ببطء نحو البيض دون إصدار أي صوت.
عجن بلطف الكتلة إلى مسحوق. أدار رأسه لينظر حوله ، ورفع يده ونشر المسحوق.
قام دين بإلقاء نظرة سريعة. لم يرد أن يفكر كثيرًا ، سرعان ما هاجم الصياد الظل على رأسه حتى يتركه.
تناثر المسحوق الرقيق في جميع أنحاء الجدار والأرض من حوله. فجأة ، رأى دين بعض المسحوق المتناثر خلفه عالقًا في الواقع فوق الحائط. ذهل وظهرت قشعريرة في قلبه. رفع يده فجأة ضرب الحائط.
ووش!
ووش!
“يبدو أنني كنت فاقدًا للوعي وبقيت في الكهف الجليدي مع عائشة لفترة من الوقت ، يجب أن تكون حوالي أسبوع أو أسبوعين.” ومضت عيون دين ، وانكمشت عينيه قليلاً ، نظر إلى الظلام المحيط. لا تزال هناك بيضتان متبقيان ، مما يعني أن الصياد الظل الذي فقس لا يزال يتجول ولم يبتعد.
تغير الجدار فجأة ، وكشف عن مظهر الصياد الظل الذي كان يعض نحوه.
عندما اقترب ، رأى بوضوح على الفور أنه لا يوجد شيء داخل البيضتين البيضاويين المكسورتين.
ضربت قبضته الهيكل على صدر الصياد الظل ، مما تسبب في عطب طفيف فيه. في اللحظة التالية ، على الرغم من ذلك ، التفت أطراف الصياد الظل المتعددة بسرعة حوله ممسكة ذراعه في مكانها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دين مندهشا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن ينظر إلى يده المغطاة الآن بالدم الأخضر والمخاط.
شعر دين بألم لاذع في ذراعه ، مثل التمزق. تغير وجهه. بالتفكير في ما قالته عائشة ، تحكم بسرعة في اهتزاز العضلات في جسده. بدأ الدم في جسده يغلي على الفور مثل زيادة متسارعة ، وفي الوقت نفسه ، عادت رؤيته أكثر وضوحًا ، وأصبح الصياد الظل في رؤيته شفافا. كان بإمكانه رؤية الشرايين والأوردة والمفاصل والباقي تحت الهيكل بوضوح.
عندما سمعت عائشة كلمات دين ، شعرت بخديها يسخنان فورا ، استدارت قائلة بغضب ، “لا تتحدث بالهراء ، معسولُ الكلام!”
“صرير!”
تغير الجدار فجأة ، وكشف عن مظهر الصياد الظل الذي كان يعض نحوه.
بدا أن الصياد الظل قد استشعر شيئًا وأصدر صريرًا حادًا.
نظر دين بتفاجئ. ألم تكن تلك مبالغة؟ كيف أصبح معسول الكلام؟
رأى دين على الفور عظام بيضاء ثلجية تظهر على ذراعه وكتفه. على عكس العظام التي شاهدها قبل غيبوبته ، كانت العظام هذه المرة أكثر اكتمالاً ، مثل طبقة من درع العظام ، لفت ذراعه عمودياً. أمكنه رؤية الجلد الأحمر الفاتح في الفجوة بين كل عظم عمودي. لم تكن هناك مسام على سطح الجلد ، مثل قطعة من اللحم.
ووش!
قام دين بإلقاء نظرة سريعة. لم يرد أن يفكر كثيرًا ، سرعان ما هاجم الصياد الظل على رأسه حتى يتركه.
ووش!
تمسكت أطراف الصياد الظل بإحكام في ذراع دين ، محاولًا بجد تمزيق الذراع. دين ، ومع ذلك ، شعر بالحكة فقط ، دون أي ألم.
بسماع الغضب في صوتها ، أغلقت دين على الفور فمه.
بووم!
أكثر ما فاجأه هو أن العظام البيضاء لم تكن أقل صلابة من سيف معدني. — — — — — — — — — — — — مفاجئة سارة صحيح؟ قد تعتقدون أنني سخي بترجمتي لخمسة فصول ولكن قد لا تعلمون أنني لم أعوض حتى فص.. كحة كحة
عندما أرجح قبضته ، رأى لونًا أبيض يتطاير عبر عينيه ، ثم يليه تدفق من اللون الأخضر.
ولم يتفاعل حتى أحس بألم حارق على ذراعه و قفز إلى الخلف بسرعة. سمع صوتا خافتا. في الواقع ، الصياد الظل الذي كان يمسك ذراعه سقط على الأرض ، وتم كسر رأسه تمامًا!
لقد صعق دين.
لقد صعق دين.
ولم يتفاعل حتى أحس بألم حارق على ذراعه و قفز إلى الخلف بسرعة. سمع صوتا خافتا. في الواقع ، الصياد الظل الذي كان يمسك ذراعه سقط على الأرض ، وتم كسر رأسه تمامًا!
قام بسرعة بهز الدم من يده والتقط قطعة قماش متربة ومتصلبة بالقرب من جثة على الأرض ، ثم مسح الدم من ذراعه حتى أصبحت نظيفة إلى حد ما قبل التوقف.
ميت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لسان دين مربوطًا ، حك رأسه قائلاً: “ألست قديسة؟ اعتقدت أنك تفعلين ما يفعله القديسون فقط”.
كان دين مندهشا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن ينظر إلى يده المغطاة الآن بالدم الأخضر والمخاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده ولمس البيض المكسور. كان أحدهما لا يزال لزجًا ، لذلك فكان يجب أن يكون قد فقس للتو ، و قدر أن الآخر قد يفقس منذ بعض الوقت.
قام بسرعة بهز الدم من يده والتقط قطعة قماش متربة ومتصلبة بالقرب من جثة على الأرض ، ثم مسح الدم من ذراعه حتى أصبحت نظيفة إلى حد ما قبل التوقف.
ولم يتفاعل حتى أحس بألم حارق على ذراعه و قفز إلى الخلف بسرعة. سمع صوتا خافتا. في الواقع ، الصياد الظل الذي كان يمسك ذراعه سقط على الأرض ، وتم كسر رأسه تمامًا!
كانت أصابعه الخمسة وظهرها مغطاة بشرائط من عظام بيضاء. كانت هناك ثلاث مسامير يبلغ طولها أكثر من عشرة سنتيمترات بارزة من الجزء الخلفي من يده تمتد إلى نهاية إصبعه الأوسط.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصل إلى أعلى مبنى مدمر ونظر إلى الأسفل من السماء. كان هناك العديد من اللآموتى وبعض الوحوش الصغيرة التي كانت تتجول في الشارع حول المبنى.
عندما يمسك يده في قبضة ، كانت هذه المسامير الثلاثة الحادة مثل ثلاث شفرات حادة!
عندما سمعت عائشة كلمات دين ، شعرت بخديها يسخنان فورا ، استدارت قائلة بغضب ، “لا تتحدث بالهراء ، معسولُ الكلام!”
تعافى دين تدريجيا من دهشته. كانت هناك بعض الصدمة في قلبه. لم يكن يتوقع أن يتم تعزيز قوته عدة مرات بتطور واحد فقط. كان حجم الصياد الظل مشابهًا لحجم السابق ، وكانت قوتهم أيضًا متشابهة. مع قوته من قبل ، كان عليه أن يبذل جهدًا كبيرًا إذا أراد قتل الصياد الظل ، خاصة في حالة عدم وجود أسلحة ، فسيؤذي نفسه.
بعد ذلك بوقت قصير ، وصل إلى أعلى مبنى مدمر ونظر إلى الأسفل من السماء. كان هناك العديد من اللآموتى وبعض الوحوش الصغيرة التي كانت تتجول في الشارع حول المبنى.
ولكن الآن ، كان من السهل قتله بلكمة واحدة فقط!
قام دين بإلقاء نظرة سريعة. لم يرد أن يفكر كثيرًا ، سرعان ما هاجم الصياد الظل على رأسه حتى يتركه.
أكثر ما فاجأه هو أن العظام البيضاء لم تكن أقل صلابة من سيف معدني.
— — — — — — — — — — — —
مفاجئة سارة صحيح؟ قد تعتقدون أنني سخي بترجمتي لخمسة فصول ولكن قد لا تعلمون أنني لم أعوض حتى فص.. كحة كحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دين مندهشا إلى حد ما. لم يستطع إلا أن ينظر إلى يده المغطاة الآن بالدم الأخضر والمخاط.
عجن بلطف الكتلة إلى مسحوق. أدار رأسه لينظر حوله ، ورفع يده ونشر المسحوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات