السلاح السحري
الملك المظلم – 564 : السلاح السحري
— — — — — — — — — — — —
“إذا فهذا هو الحال.” أومأت عائشة قليلاً. “لا عجب أنك لا تملك الكثير من الحرارة في جسمك ، لكنك تمكنت من الاستمرار تحت مطاردة بارنا لفترة طويلة. الموارد التي قدمتها لك عائلة التنين يجب أن تكون كافية فقط لتسمح لك بالكاد لتحقيق المستوى المبكر من لامحدود ، أليس كذلك؟ ”
داخل المبنى الأسود ، كانت العديد من فئران العظام تنقب جثة بطول ثلاثة أو أربعة أمتار. أخرجت مخالبهم الحادة قشور الثعبان ، واستخرجوا اللحم نصف الفاسد في الداخل وأكلوه بتلذذ.
توقع دين أنها قد تكون قادرة على التعرف على علامته السحرية. قال بإيماءة “نعم”.
هرع دين الذي كان مستلقيا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” أومأت عائشة برأسها وجلست أمام النار ، مضيفةً فروعًا إلى النار من وقت لآخر. أدارت رأسها للنظر في ما كان دين يفعله ورأته يلتقط الفئران من الأرض. لقد استخدم الخنجر لقص الفئران ، جلدها و أعدها بمهارة.
ووش!
“لذيذ” ، ابتلعت عائشة اللحم وقالت بارتياح.
عند سماع الحركة ، قلبت الفئران رؤوسها على الفور بحذر وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت عائشة نظرة عميقة على دين وقالت: “هل هي علامة سحرية من طفل السبليتر؟”
بووف! بووف!
“إذا فهذا هو الحال.” أومأت عائشة قليلاً. “لا عجب أنك لا تملك الكثير من الحرارة في جسمك ، لكنك تمكنت من الاستمرار تحت مطاردة بارنا لفترة طويلة. الموارد التي قدمتها لك عائلة التنين يجب أن تكون كافية فقط لتسمح لك بالكاد لتحقيق المستوى المبكر من لامحدود ، أليس كذلك؟ ”
توقف دين ، ممسكا ببعض الفئران التي سحق جماجمها ، ونظر إلى جثة الثعبان بجواره. كان لديها جرح قاتل على شكل مخلب في رأسها ، عميق بما فيه الكفاية بحيث تم الكشف عن الجمجمة. من المفترض أن يكون الثعبان قد جرح من قبل وحش آخر ، ولكن بعد فراره الى هنا ، أصبح للأسف طعام فريسته المعتادة.
توقع دين أنها قد تكون قادرة على التعرف على علامته السحرية. قال بإيماءة “نعم”.
قام بتعبئة جثث الفئران في حقيبته واستمر في البحث عن فئران أخرى.
“لذيذ” ، ابتلعت عائشة اللحم وقالت بارتياح.
بعد فترة ، كانت حقيبة ظهره مليئة بجثث الفئران. خرج من المبنى المدمر وجمع بعض الفروع الذابلة للإشعال في طريق عودته إلى ساحة القناة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هو طعمه؟” قال دين بابتسامة أثناء مشاهدة عائشة تأرجح نفسها.
بمجرد اقترابه من البركة ، اعتدت رائحة كريهة على أنفه ، التي كانت رائحة جثة الوحش تحت الماء التي كانت محاطة الآن بحشرات غريبة.
وضع النشارة على الفرع السميك و ثبت عليه رأس الفرع المخروطي بسرعة. كانت أقدم طريقة لإشعال النار هي الاحتكاك. بعد بضع دقائق ، ارتفع دخان باهت ببطء ، ستؤدي الحرارة المتولدة إلى تبخر الرطوبة بشكل أكبر في نشارة الرطبة. بعد سبع أو ثماني دقائق ، كان الدخان الخافت يكبر ويكبر ، وفجأة ، اشتعلت النيران من النشارة.
قام دين بإلقاء نظرة سريعة وذهب في الاتجاه الآخر ، ثم سبح بسرعة في قناة الصرف وعاد إلى كهف الجليد. صعد من الماء وألقى حقيبة الظهر والفروع الذابلة على الأرض. ثم ، واقفا على حافة الماء ، هز الماء من جسده. كان هناك شعور بارد إلى حد ما يندفع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دين وقال ، “لو كان الأمر كذلك ، فلن أتمكن من الحصول على هذه العلامة السحرية الأسطورية.”
“هل انت بخير؟” لاحظت عائشة عودة دين وسألت بقلق عندما رأت وجهه الشاحب.
ذهلت عائشة وقالت: “هل تريد استخدام هذه الديدان الروحية الطفيلية المتطورة كغذاء؟”
هز دين رأسه قليلاً وابتسم لها. انحنى وفتح حقيبة الظهر وألقى بكل جثث الفئران على الأرض.
خلع دين فرو هذه الفئران وأخرج أحشائها. ثم حفر حفرة عميقة في الأرض ودفن جميع الأحشاء في الداخل. كانت هذه عادته عند الصيد في البرية لمنع رائحة الدم النفاذة من جذب وحوش أخرى. علاوة على ذلك ، يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل التعفن للأمعاء ويمنع نمو الطفيليات في الأحشاء الفاسدة.
“لم أتناول الطعام منذ أيام قليلة. سأملأ معدتي بأولئك الصغار وأجد شيئًا آخر لاحقًا.”
بمجرد اقترابه من البركة ، اعتدت رائحة كريهة على أنفه ، التي كانت رائحة جثة الوحش تحت الماء التي كانت محاطة الآن بحشرات غريبة.
وضع الفئران جانبا والتقط الفروع الرطبة. بعد هز المياه من الفروع ، قطع الفروع إلى شرائح رقيقة.
بعد نصف ساعة ، تم طهي جميع الفئران. بدون تواضع ، قطع دين بسرعة اللحم بخنجر للتحقق مما إذا كان مطبوخًا بالكامل وأخذ لدغة كبيرة على الفور.
في كهف الجليد البارد هذا ، تبخرت الرطوبة على الفروع ببطء. بعد حلق الفروع ، قام بقص فرعين وشحذ أحدهما بخنجر عائشة وصنع فرعًا سميكًا وفرعًا مخروطيًا.
كانت عيون دين مشرقة. اعتنى على الفور بالنار بيديه وجمع كل النجارة الجافة التي أعدها فوق النار. وسرعان ما ازداد الحريق.
وضع النشارة على الفرع السميك و ثبت عليه رأس الفرع المخروطي بسرعة. كانت أقدم طريقة لإشعال النار هي الاحتكاك. بعد بضع دقائق ، ارتفع دخان باهت ببطء ، ستؤدي الحرارة المتولدة إلى تبخر الرطوبة بشكل أكبر في نشارة الرطبة. بعد سبع أو ثماني دقائق ، كان الدخان الخافت يكبر ويكبر ، وفجأة ، اشتعلت النيران من النشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت عائشة نظرة عميقة على دين وقالت: “هل هي علامة سحرية من طفل السبليتر؟”
كانت عيون دين مشرقة. اعتنى على الفور بالنار بيديه وجمع كل النجارة الجافة التي أعدها فوق النار. وسرعان ما ازداد الحريق.
“لذيذ” ، ابتلعت عائشة اللحم وقالت بارتياح.
كانت عائشة تحدق في دين من الجانب. عندما اندلعت النار ، أضاءت عينيها ، وأظهرت بعض السعادة وكان هناك فرح في قلبها عندما شعرت بدفء النار. لم تعتقد قط أن لهبا بسيطا سيجعلها سعيدة للغاية.
“لم أتناول الطعام منذ أيام قليلة. سأملأ معدتي بأولئك الصغار وأجد شيئًا آخر لاحقًا.”
بعد أن استقرت النيران ، قال دين لعائشة، “تعال و دفئ نفسك. وفي نفس الوقت ، اعتني بالنار وأضفي بعض الفروع”.
هرع دين الذي كان مستلقيا فجأة.
“حسنا.” أومأت عائشة برأسها وجلست أمام النار ، مضيفةً فروعًا إلى النار من وقت لآخر. أدارت رأسها للنظر في ما كان دين يفعله ورأته يلتقط الفئران من الأرض. لقد استخدم الخنجر لقص الفئران ، جلدها و أعدها بمهارة.
نظرت عائشة إلى لحوم الفئران الدموية دون أي مشاعر سيئة. أخذت الفئران وشوتها فوق النار. مع جسمها ، لن تكون هناك مشكلة حتى لو أكلت اللحوم نيئة. يمكن لنظام المناعة في جسمها أن يقاوم البكتيريا المخبأة داخل دم الفئران. بعد كل شيء ، على القوة وحدها ، كانت تعتبر أيضًا وحشًا بين الوحوش.
خلع دين فرو هذه الفئران وأخرج أحشائها. ثم حفر حفرة عميقة في الأرض ودفن جميع الأحشاء في الداخل. كانت هذه عادته عند الصيد في البرية لمنع رائحة الدم النفاذة من جذب وحوش أخرى. علاوة على ذلك ، يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل التعفن للأمعاء ويمنع نمو الطفيليات في الأحشاء الفاسدة.
أكلت عائشة أيضًا بحرارة دون الانتباه إلى آداب المائدة. على الرغم من عدم وجود التوابل ، شعرت أنه كان لذيذا للغاية حيث كانت جائعة للغاية.
كانت هذه الفئران كبيرة مثل الأرانب من العصر القديم. بعد السلخ و التحضير، لم تبق سوى الهياكل العظمية الدموية.
كان دين يتوق إلى ذلك حيث كان جائعًا جدًا.
استخدم دين الفروع لسيخ لحم الفئران واقترب من النار. أعطى اثنين لعائشة وقال: “إذا شويتها ، يجب أن تكوني قادرة على أكلها”.
وضع النشارة على الفرع السميك و ثبت عليه رأس الفرع المخروطي بسرعة. كانت أقدم طريقة لإشعال النار هي الاحتكاك. بعد بضع دقائق ، ارتفع دخان باهت ببطء ، ستؤدي الحرارة المتولدة إلى تبخر الرطوبة بشكل أكبر في نشارة الرطبة. بعد سبع أو ثماني دقائق ، كان الدخان الخافت يكبر ويكبر ، وفجأة ، اشتعلت النيران من النشارة.
نظرت عائشة إلى لحوم الفئران الدموية دون أي مشاعر سيئة. أخذت الفئران وشوتها فوق النار. مع جسمها ، لن تكون هناك مشكلة حتى لو أكلت اللحوم نيئة. يمكن لنظام المناعة في جسمها أن يقاوم البكتيريا المخبأة داخل دم الفئران. بعد كل شيء ، على القوة وحدها ، كانت تعتبر أيضًا وحشًا بين الوحوش.
وضع الفئران جانبا والتقط الفروع الرطبة. بعد هز المياه من الفروع ، قطع الفروع إلى شرائح رقيقة.
تقطر الدم من لحوم الفئران في النار. بعد اثنتي عشرة دقيقة من التحميص ، جف الدم تمامًا وأصبح طبقة رقيقة من الدم عالقة على سطح اللحم ، ورائحة باهتة ممزوجة برائحة الدم طفت من اللحم المشوي.
ووش!
كان دين يتوق إلى ذلك حيث كان جائعًا جدًا.
“لم أتناول الطعام منذ أيام قليلة. سأملأ معدتي بأولئك الصغار وأجد شيئًا آخر لاحقًا.”
بعد نصف ساعة ، تم طهي جميع الفئران. بدون تواضع ، قطع دين بسرعة اللحم بخنجر للتحقق مما إذا كان مطبوخًا بالكامل وأخذ لدغة كبيرة على الفور.
“لذيذ” ، ابتلعت عائشة اللحم وقالت بارتياح.
بعد تناول لحمتين مشويتين ، شعر بشيئ من الدفء في بطنه ، وبدا جسده المتيبس يستعيد بعض المرونة.
كانت هذه الفئران كبيرة مثل الأرانب من العصر القديم. بعد السلخ و التحضير، لم تبق سوى الهياكل العظمية الدموية.
أكلت عائشة أيضًا بحرارة دون الانتباه إلى آداب المائدة. على الرغم من عدم وجود التوابل ، شعرت أنه كان لذيذا للغاية حيث كانت جائعة للغاية.
قام بتعبئة جثث الفئران في حقيبته واستمر في البحث عن فئران أخرى.
“كيف هو طعمه؟” قال دين بابتسامة أثناء مشاهدة عائشة تأرجح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دين بإلقاء نظرة سريعة وذهب في الاتجاه الآخر ، ثم سبح بسرعة في قناة الصرف وعاد إلى كهف الجليد. صعد من الماء وألقى حقيبة الظهر والفروع الذابلة على الأرض. ثم ، واقفا على حافة الماء ، هز الماء من جسده. كان هناك شعور بارد إلى حد ما يندفع إليه.
“لذيذ” ، ابتلعت عائشة اللحم وقالت بارتياح.
ومضت عيون دين ، وأومأ برأسه. “شيئ كذلك.”
ابتسم دين. نظر حوله ووجد عدة زجاجات صغيرة ، مليئة بالديدان الصغيرة الزاحفة ، من بين إمدادات الطوارئ مثل نترات البوتاسيوم والضمادات. كانت ديدان الروح الطفيلية التي جمعها من قبل. في السابق ، لم تكن لديه فرصة لاستيعابها ، ولكن الآن كهف الجليد هذا كان مكانًا آمنًا نسبيًا ، لذلك لم يكن بحاجة للقلق بشأن هجمات الوحوش أثناء عملية الامتصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دين بإلقاء نظرة سريعة وذهب في الاتجاه الآخر ، ثم سبح بسرعة في قناة الصرف وعاد إلى كهف الجليد. صعد من الماء وألقى حقيبة الظهر والفروع الذابلة على الأرض. ثم ، واقفا على حافة الماء ، هز الماء من جسده. كان هناك شعور بارد إلى حد ما يندفع إليه.
“مذا ستفعل؟” سألت عائشة متى رأت دين يحمل الزجاجات.
“إذا فهذا هو الحال.” أومأت عائشة قليلاً. “لا عجب أنك لا تملك الكثير من الحرارة في جسمك ، لكنك تمكنت من الاستمرار تحت مطاردة بارنا لفترة طويلة. الموارد التي قدمتها لك عائلة التنين يجب أن تكون كافية فقط لتسمح لك بالكاد لتحقيق المستوى المبكر من لامحدود ، أليس كذلك؟ ”
أخرج دين حقنة من صندوق أحضرها خصيصًا و أجاب: “أريد استيعاب هذه الأشياء الصغيرة ومعرفة ما إذا كانت قوتي قادرة على تحقيق اختراق”.
كانت هذه الفئران كبيرة مثل الأرانب من العصر القديم. بعد السلخ و التحضير، لم تبق سوى الهياكل العظمية الدموية.
جعلته التجارب المختلفة في منطقة القفار يفهم أن كل جزء من تعزيز القوة سيزيد فرصته في الاستمرار في الحياة. لا أحد يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. ربما في المرة القادمة التي كان سيبحث فيها عن الطعام ، كان سيلتقي بوحش لا يستطيع الهروب منه.
عند سماع الحركة ، قلبت الفئران رؤوسها على الفور بحذر وصرخت.
ذهلت عائشة وقالت: “هل تريد استخدام هذه الديدان الروحية الطفيلية المتطورة كغذاء؟”
“إذا فهذا هو الحال.” أومأت عائشة قليلاً. “لا عجب أنك لا تملك الكثير من الحرارة في جسمك ، لكنك تمكنت من الاستمرار تحت مطاردة بارنا لفترة طويلة. الموارد التي قدمتها لك عائلة التنين يجب أن تكون كافية فقط لتسمح لك بالكاد لتحقيق المستوى المبكر من لامحدود ، أليس كذلك؟ ”
أومأ دين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلته التجارب المختلفة في منطقة القفار يفهم أن كل جزء من تعزيز القوة سيزيد فرصته في الاستمرار في الحياة. لا أحد يعرف ما الذي سيحدث بعد ذلك. ربما في المرة القادمة التي كان سيبحث فيها عن الطعام ، كان سيلتقي بوحش لا يستطيع الهروب منه.
نظرت عائشة إلى دين وأومأت قليلاً ، قائلة: “على الرغم من أنه إسراف إلى حد ما ، إلا أنه خيار. العيش هو أهم شيء. إذا لم أكن مخطئة ، فإن علامتك السحرية ليست علامة سحرية نادرة ، بل علامة سحرية أسطورية من السبليتر؟ ”
نظرت عائشة إلى لحوم الفئران الدموية دون أي مشاعر سيئة. أخذت الفئران وشوتها فوق النار. مع جسمها ، لن تكون هناك مشكلة حتى لو أكلت اللحوم نيئة. يمكن لنظام المناعة في جسمها أن يقاوم البكتيريا المخبأة داخل دم الفئران. بعد كل شيء ، على القوة وحدها ، كانت تعتبر أيضًا وحشًا بين الوحوش.
توقع دين أنها قد تكون قادرة على التعرف على علامته السحرية. قال بإيماءة “نعم”.
بعد أن استقرت النيران ، قال دين لعائشة، “تعال و دفئ نفسك. وفي نفس الوقت ، اعتني بالنار وأضفي بعض الفروع”.
ألقت عائشة نظرة عميقة على دين وقالت: “هل هي علامة سحرية من طفل السبليتر؟”
أخرج دين حقنة من صندوق أحضرها خصيصًا و أجاب: “أريد استيعاب هذه الأشياء الصغيرة ومعرفة ما إذا كانت قوتي قادرة على تحقيق اختراق”.
لم يتوقع دين منها أن تخمنها بشكل صحيح في الحال. نظر إليها وأومأ. “نعم. بعد أن قتلتِ السبليتر ، تابعت آثاره ووجدت فتى صغيرًا أنجبته.”
أخرج دين حقنة من صندوق أحضرها خصيصًا و أجاب: “أريد استيعاب هذه الأشياء الصغيرة ومعرفة ما إذا كانت قوتي قادرة على تحقيق اختراق”.
“إذا فهذا هو الحال.” أومأت عائشة قليلاً. “لا عجب أنك لا تملك الكثير من الحرارة في جسمك ، لكنك تمكنت من الاستمرار تحت مطاردة بارنا لفترة طويلة. الموارد التي قدمتها لك عائلة التنين يجب أن تكون كافية فقط لتسمح لك بالكاد لتحقيق المستوى المبكر من لامحدود ، أليس كذلك؟ ”
بعد أن استقرت النيران ، قال دين لعائشة، “تعال و دفئ نفسك. وفي نفس الوقت ، اعتني بالنار وأضفي بعض الفروع”.
ومضت عيون دين ، وأومأ برأسه. “شيئ كذلك.”
بعد أن استقرت النيران ، قال دين لعائشة، “تعال و دفئ نفسك. وفي نفس الوقت ، اعتني بالنار وأضفي بعض الفروع”.
قالت عائشة بهدوء: “يبدو أنني استهنت بك ، لو كنت أعرف هذا ، كنت سأعيدك مباشرة إلى عائلة التنين. في ذلك الوقت ، كنت لا أزال قديسة ، لذا يمكنني أن أقدم لك أفضل موارد الزراعة . لو كان ذلك هو الحال ، كان يجب أن تكون رائدًا بالفعل بحلول هذا الوقت ، ومع وجود علامة سحرية أسطورية ، يمكنك بالتأكيد أن تصبح مستقلًا “.
أخرج دين حقنة من صندوق أحضرها خصيصًا و أجاب: “أريد استيعاب هذه الأشياء الصغيرة ومعرفة ما إذا كانت قوتي قادرة على تحقيق اختراق”.
ابتسم دين وقال ، “لو كان الأمر كذلك ، فلن أتمكن من الحصول على هذه العلامة السحرية الأسطورية.”
أخرج دين حقنة من صندوق أحضرها خصيصًا و أجاب: “أريد استيعاب هذه الأشياء الصغيرة ومعرفة ما إذا كانت قوتي قادرة على تحقيق اختراق”.
كانت عائشة عاجزة قليلاً من تلك الكلمات وتنهدت. فجأة فكرت في شيء ما وقالت: “لكن لم يفت الأوان ، بعد أن أتعافى سأعود إلى العائلة وأتقدم بطلب إلى البطريرك لصنع سلاح سحري من السبليتر لك. فقط مع سلاح سحري يمكنك حقا إطلاق قوة العلامة السحرية الأسطورية “.
ذهلت عائشة وقالت: “هل تريد استخدام هذه الديدان الروحية الطفيلية المتطورة كغذاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت عائشة نظرة عميقة على دين وقالت: “هل هي علامة سحرية من طفل السبليتر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات