شيطان الجليد
الفصل 563 : شيطان الجليد
— — — — — — — — — — — —
نظر إلى عائشة وأراد أن يسأل عن ذلك ، لكنه تردد بعد ذلك وأخفى فضوله. “سأذهب أولاً ، ولكن يجب أن تتعافي هنا في الوقت الحالي. سأعود لأحضر لك شيئًا لتأكليه.”
شعر دين أنه كان في حلم طويل جدًا.
عمدت إلى تغيير الموضوع وإلقاء نظرة على دين بعد أن تحدثت.
ولكن عندما استيقظ ، لم يتذكر حلمه على الإطلاق.
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
كان يشعر بالهواء البارد من حوله ، وإلتف بشكل لا شعوري في كرة وأمسك يديه معًا.
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
“انت مستيقظ؟” صدر صوت لطيف وكأنه يخترق الزمن.
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
صدم دين. ذكّره هذا الصوت المألوف بالشعور المفقود منذ فترة طويلة بإيقاظ والدته له عندما كان طفلاً. لم يستطع إلا أن يفتح عينيه ، ولكن بدلاً من السرير الدافئ وأشعة الشمس التي تمر عبر النافذة مثل ما في ذاكرته ، رأى الظلام.
أشرقت عيناه ، وسرعان ما تحرك وتسلل إلى المبنى بهدوء. — — — — — — — — — — — —
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الحماس والفرح على وجهه ، ابتسمت عائشة وقالت ، “لقد تم التحكم في السم في الوقت الحالي ، لكنك كنت فاقد الوعي. لحسن الحظ ، استيقظت أخيرًا”.
جاء على الفور إلى رشده.
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
“هل تشعر بتحسن؟” بدا الصوت اللطيف مرة أخرى من جانبه.
لقد دهش وتحول للنظى الى عائشة قائلًا: “هل قتلت الوحش؟”
أدار دين رأسه في ومضة ورأى عائشة تجلس جانبا و تحدق بهدوء ، وليس مثل مظهرها البارد المعتاد. لم يفكر دين كثيرًا في موقفها المتغير وقال بمفاجأة سارة: “أنت مستيقظة! هل تبدد السم؟”
قال عائشة باستخفاف “آ ، آه”.
برؤية الحماس والفرح على وجهه ، ابتسمت عائشة وقالت ، “لقد تم التحكم في السم في الوقت الحالي ، لكنك كنت فاقد الوعي. لحسن الحظ ، استيقظت أخيرًا”.
شعر دين أنه كان في حلم طويل جدًا.
ذهل دين ، وشعر الآن فقط أن جسده كله كان باردًا. نظر إلى الأسفل ورأى الدرع على جسده يبدو مشوشًا. شعر بالهواء البارد يصيب عنقه ورسغه ، وقام على الفور بتسوية درعه. كان هناك تلميح للشك في قلبه. كان واضحًا حول كيفية ارتدائه لدرعه ، ولكن بدا الآن أنه تم تغيير درعه.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى عائشة.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى عائشة.
ذهل دين ، وشعر الآن فقط أن جسده كله كان باردًا. نظر إلى الأسفل ورأى الدرع على جسده يبدو مشوشًا. شعر بالهواء البارد يصيب عنقه ورسغه ، وقام على الفور بتسوية درعه. كان هناك تلميح للشك في قلبه. كان واضحًا حول كيفية ارتدائه لدرعه ، ولكن بدا الآن أنه تم تغيير درعه.
لاحظت عائشة النظرة الغريبة من دين. كان قلبها يتسابق ، وكانت خديها تحمر. قلبت رأسها كما لو لم يحدث شيء وقالت: “لقد فحصت جروحك وخلعت درعك. بالمناسبة ، أنت تعاني بالفعل من المرض المجمد ، وما زلت تجرؤ على العيش في هذا الحاجز الجليدي. هل تريد أن تدفن معي؟ ”
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
عمدت إلى تغيير الموضوع وإلقاء نظرة على دين بعد أن تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شوكة زرقاء داكنة بارزة على طول ذراعه إلى كتفه!
ابتسم دين بمرارة بعد أن سمع هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم دين. ذكّره هذا الصوت المألوف بالشعور المفقود منذ فترة طويلة بإيقاظ والدته له عندما كان طفلاً. لم يستطع إلا أن يفتح عينيه ، ولكن بدلاً من السرير الدافئ وأشعة الشمس التي تمر عبر النافذة مثل ما في ذاكرته ، رأى الظلام.
“أردت أن أذهب ، ولكن كان هناك وحش ينتظر في الخارج. أنا -”
أدار دين رأسه في ومضة ورأى عائشة تجلس جانبا و تحدق بهدوء ، وليس مثل مظهرها البارد المعتاد. لم يفكر دين كثيرًا في موقفها المتغير وقال بمفاجأة سارة: “أنت مستيقظة! هل تبدد السم؟”
عندما قال هذا ، لاحظ فجأة أنه لا يوجد وحش في الخارج ، واختفى سطح الماء المتجمد ، مما كشف عن تدفق المياه تحته. علاوة على ذلك ، أصبحت المياه العكرة الآن قرمزية وتفوح منها رائحة الدم.
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
لقد دهش وتحول للنظى الى عائشة قائلًا: “هل قتلت الوحش؟”
أدار دين رأسه في ومضة ورأى عائشة تجلس جانبا و تحدق بهدوء ، وليس مثل مظهرها البارد المعتاد. لم يفكر دين كثيرًا في موقفها المتغير وقال بمفاجأة سارة: “أنت مستيقظة! هل تبدد السم؟”
قال عائشة باستخفاف “آ ، آه”.
لاحظت عائشة النظرة الغريبة من دين. كان قلبها يتسابق ، وكانت خديها تحمر. قلبت رأسها كما لو لم يحدث شيء وقالت: “لقد فحصت جروحك وخلعت درعك. بالمناسبة ، أنت تعاني بالفعل من المرض المجمد ، وما زلت تجرؤ على العيش في هذا الحاجز الجليدي. هل تريد أن تدفن معي؟ ”
كان دين مندهشًا إلى حد ما وقال بابتسامة مريرة ، “مؤكد بما يكفي ، لا يزال الجمل الجائع أكبر من الحصان”.
“بضعة ايام؟” ذهل دين. ناهيك عن بضعة أيام ، فإن مرض الدم الجليدي سيجمده حتى الموت في غضون بضع ساعات في مثل هذه البيئة الباردة. نظر إلى يده اليسرى وذهل فجأة. كان لون جلد يده اليسرى كما كان من قبل ، أبيض كالثلج ، ولكن الآن ذراعه اليسرى بالكامل حتى الكتف كانت بيضاء مثل الثلج!
“أنا لست جملاً” ، صححت عائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ دين برأسه حيث كان ينوي ذلك. فجأة فكر في شيء ما – كان قد تجمد بالفعل عندما استيقظت عائشة ، ثم … في مثل هذه البيئة الباردة ، كيف يمكن أن تتعافى درجة حرارة جسده؟
نظر دين إليها وفكر فجأة في كلماتها السابقة. نظر حوله ونظر إلى جسده مرة أخرى. تغير وجهه قليلاً ، وقال: “منذ متى كنت فاقد الوعي؟”
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
“أنا لا أعرف. عندما استيقظت ، كنت فاقد الوعي بالفعل.” قدرت عائشة ذلك وقالت “ربما بضعة أيام”.
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
“بضعة ايام؟” ذهل دين. ناهيك عن بضعة أيام ، فإن مرض الدم الجليدي سيجمده حتى الموت في غضون بضع ساعات في مثل هذه البيئة الباردة. نظر إلى يده اليسرى وذهل فجأة. كان لون جلد يده اليسرى كما كان من قبل ، أبيض كالثلج ، ولكن الآن ذراعه اليسرى بالكامل حتى الكتف كانت بيضاء مثل الثلج!
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شوكة زرقاء داكنة بارزة على طول ذراعه إلى كتفه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دين بمرارة بعد أن سمع هذا.
لم تكن هذه الشوكة مثل الثلج المجمد ، بل بشرة متصلبة!
لم تكن هذه الشوكة مثل الثلج المجمد ، بل بشرة متصلبة!
لاحظت عائشة عيني دين وتنهدت في قلبها قائلة: “لديك مرض المتجمد. عندما استيقظت ، كنت قد جُمدت بالفعل ، وبعد أن تعافيت ، كانت ذراعك هكذا. إذا لم أكن مخطئًة ، فإن ذراعك قد تجمدت تمامًا. في المستقبل ، من الأفضل ألا تلمس الأشياء الباردة ، أو سينتشر المرض المجمد إلى جسمك بالكامل. في ذلك الوقت ، لن تفكر بعد الآن كإنسان ، لا اختلاف عن اللآموتى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دين مندهشًا إلى حد ما وقال بابتسامة مريرة ، “مؤكد بما يكفي ، لا يزال الجمل الجائع أكبر من الحصان”.
ارتعد جسد دين ، ونظر إلى عائشة ، قائلاً: “مرض المتجمد؟ هل تعنين مرض الدم الجليدي؟”
أشرقت عيناه ، وسرعان ما تحرك وتسلل إلى المبنى بهدوء. — — — — — — — — — — — —
أومأت عائشة قليلاً. “يُسمى مرض الدم الجليدي أيضًا بالمرض المتجمد. سيجمد الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض تدريجيًا حتى يصبحوا رجلا ثلجيا.”
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
“هل هناك علاج له؟” نظر دين إليها بحرص كما لو كانت فرصته الوحيدة.
شعر دين أنه كان في حلم طويل جدًا.
عضت عائشة شفتها وقالت: “هذا مرض عضال. حتى عائلة التنين لا سبيل لها لعلاجه. الطريقة الوحيدة للتخفيف من نوبة المرض المتجمد هي البقاء في بيئة عالية الحرارة لفترة طويلة ، مثل النقع في ينبوع ساخن أو البقاء في غرفة مع موقد مشتعل ومدفأة. كلما كان الجو أكثر حرارة ، كان ذلك أفضل. ”
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
كان تعبير دين قبيحاً. حتى عائلة التنين التي لديها تراث طويل لم يكن لديها طريقة لعلاج المرض. هذا يعني أنه كان من الصعب علاج المرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك علاج له؟” نظر دين إليها بحرص كما لو كانت فرصته الوحيدة.
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الحماس والفرح على وجهه ، ابتسمت عائشة وقالت ، “لقد تم التحكم في السم في الوقت الحالي ، لكنك كنت فاقد الوعي. لحسن الحظ ، استيقظت أخيرًا”.
“الآن بعد أن استيقظت ، من الأفضل أن تخرج من هنا على الفور.” نظرت عائشة إلى وجه دين الشاحب وقالت: “هذا المكان سيء بالنسبة لك. مرضك المجمد سيهاجم مرة أخرى إذا واصلت البقاء هنا.”
قال عائشة باستخفاف “آ ، آه”.
أومأ دين برأسه حيث كان ينوي ذلك. فجأة فكر في شيء ما – كان قد تجمد بالفعل عندما استيقظت عائشة ، ثم … في مثل هذه البيئة الباردة ، كيف يمكن أن تتعافى درجة حرارة جسده؟
رمش قليلاً ، متكيفًا مع الظلام ، وسرعان ما رأى حلقة جليد في الظلام.
نظر إلى عائشة وأراد أن يسأل عن ذلك ، لكنه تردد بعد ذلك وأخفى فضوله. “سأذهب أولاً ، ولكن يجب أن تتعافي هنا في الوقت الحالي. سأعود لأحضر لك شيئًا لتأكليه.”
قالت عائشة: “لا داعي لذلك ، فقط اعتني بنفسك. يمكنني أن التماسك”.
قالت عائشة: “لا داعي لذلك ، فقط اعتني بنفسك. يمكنني أن التماسك”.
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
لم يقل دين أكثر وغطس في الماء. قام بنشر جناحيه وسبح باتجاه ساحة القناة. سرعان ما خرج من قناة الصرف ووصل إلى البركة ، ثم قفز من الماء. عندما طار على ارتفاع 10 أمتار ، رأى ظلًا ضخمًا يطفو على سطح المسبح. يبدو أنه جثة الوحش السابق تحت الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانتقاء الطبيعي.
في هذه اللحظة ، كانت جثة الوحش تحت الماء مغطاة بديدان غريبة تشبه العلقة والذباب الصغير. كانوا يحتلون الجثة كأعشاشهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دين بمرارة بعد أن سمع هذا.
الانتقاء الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شوكة زرقاء داكنة بارزة على طول ذراعه إلى كتفه!
يبدو أنه لا أحد يستطيع الهروب من مصير أن يُأكل.
ارتعد جسد دين ، ونظر إلى عائشة ، قائلاً: “مرض المتجمد؟ هل تعنين مرض الدم الجليدي؟”
تنهد دين. طار وهبط على حافة المسبح. نظر حوله ورأى بعض البقع الحمراء تتحرك في المباني المنهارة القريبة. تعرف عليهم ، الفئران قاضمي العظام.
جاء على الفور إلى رشده.
أشرقت عيناه ، وسرعان ما تحرك وتسلل إلى المبنى بهدوء.
— — — — — — — — — — — —
“بضعة ايام؟” ذهل دين. ناهيك عن بضعة أيام ، فإن مرض الدم الجليدي سيجمده حتى الموت في غضون بضع ساعات في مثل هذه البيئة الباردة. نظر إلى يده اليسرى وذهل فجأة. كان لون جلد يده اليسرى كما كان من قبل ، أبيض كالثلج ، ولكن الآن ذراعه اليسرى بالكامل حتى الكتف كانت بيضاء مثل الثلج!
هل تتذكرون فئران العظام؟ هي و الفئران قاضمي العظام نفس الشيئ فقط المترجم من تغير وغير كل شيئ معه.
لكنني سأحتفظ بفئران العظام.
ولم يحدث ذلك فقط لفئران العظام بل حتى اللآموتى قد ام تغييرهم الى الزومبي. أو ربما كانت تتم ترجمتهم كزومبي و تغيروا الى لا موتى. على أي إذا رأيتم كلمة زومبي فاعلموا أنها تدل على اللآموتى. بييس.
على الرغم من أن التكنولوجيا الطبية الحالية لا تستطيع علاج هذا المرض ، إلا أن ذلك لا يعني أن المستقبل لا يستطيع أيضًا. كان يعتقد أنه بعد أن يطور التكنولوجيا الطبية ، سيجد علاجًا وسيكشف أيضًا عن الألوان الحقيقية لنعمة الإلاه.
نظر دين إليها وفكر فجأة في كلماتها السابقة. نظر حوله ونظر إلى جسده مرة أخرى. تغير وجهه قليلاً ، وقال: “منذ متى كنت فاقد الوعي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات