حِس الألم
الملك المظلم – 559 : حِس الألم
— — — — — — — — — — — —
هذين الاثنين اختلطا معا وجعلا قلبه مليئا بعدم الرغبة!
“هذا سيئ ، سرعة الوحش كبيرة للغاية.” تراجع دين خطوتين إلى الوراء وتخلى عن فكرة الخروج من خلال القناة. إذا غطس الآن ، فسيقتل على يد الوحش تحت الماء في منتصف ساحة القناة. مع حالته الحالية المجهدة ، قد لا يتمكن حتى من قتل الوحش على الأرض ، ناهيك عن الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس دين أنفاسه وشد جسده.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إليه ، رأى وجه عائشة الشاحب أمامه ، هادئٌ مثل جميلة باردة. حتى أنه كان بإمكانه أن يشعر بأنفاسها على وجهه.
أصبحت النظرة على وجهه قبيحة عندما رأى الوحش تحت الماء يندفع لمسافة 500 متر في غمضة عين. لم يعد مترددًا ، أمسك بضع قطع من نترات البوتاسيوم ، وسحقها إلى مسحوق بيده اليسرى المخدرة التي لا تعرف الكلل ، وألقى به في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إليه ، رأى وجه عائشة الشاحب أمامه ، هادئٌ مثل جميلة باردة. حتى أنه كان بإمكانه أن يشعر بأنفاسها على وجهه.
نظرًا لكونها في شكل مسحوق ، كانت سرعة غرق نترات البوتاسيوم بطيئة ، ولكن خاصية امتصاص الحرارة كانت سريعة وفعالة.
“هذا سيئ ، سرعة الوحش كبيرة للغاية.” تراجع دين خطوتين إلى الوراء وتخلى عن فكرة الخروج من خلال القناة. إذا غطس الآن ، فسيقتل على يد الوحش تحت الماء في منتصف ساحة القناة. مع حالته الحالية المجهدة ، قد لا يتمكن حتى من قتل الوحش على الأرض ، ناهيك عن الماء.
تصاعد بخار الماء من سطح الماء ، وتحول الماء إلى اللون الأبيض تدريجيًا حتى تجمد أخيرًا.
هل هذا ما يدعونه الناس بالنمو؟ — — — — — — — — — — — — إذا هل قتله الوحش أم قتلته عائشة أم قتل نفسه؟ لا تقلقوا سبليتي سينقذه الآن.
تراجع إلى الجزء الأعمق من حاجز الجليد وحدق عن كثب في الوحش الذي يبعد الآن 300 متر ، مصليًا بأن قدرة إدراكه كانت عادية ولن تكتشف موقعه. خلاف ذلك ، مع حجم هذا الوحش ، كان يحتاج فقط إلى ضرب الأرض تحته عدة مرات ليطرق الأرض ويسقطها في الماء ، وستنهار أيضًا الخرسانة المنهارة التي تراكمت فوقها.
“هذا سيئ ، سرعة الوحش كبيرة للغاية.” تراجع دين خطوتين إلى الوراء وتخلى عن فكرة الخروج من خلال القناة. إذا غطس الآن ، فسيقتل على يد الوحش تحت الماء في منتصف ساحة القناة. مع حالته الحالية المجهدة ، قد لا يتمكن حتى من قتل الوحش على الأرض ، ناهيك عن الماء.
كان جسم الوحش الضخم مثل القرش الأبيض ، ولكن بدلاً من الزعنفة على الظهر ، ظهرت عشرات المسامير الشديدة على طول العمود الفقري مثل التمساح. في هذه اللحظة ، كان الوحش يتبع رائحة الدم ، كان يطوي أطرافه ويتمايل بجسده ، ويسبح مثل السمكة. لم يخلق الكثير من الحركة على الماء ، بدا أنه جيد جدًا في التعامل مع المياه.
تخلى عن استخدام يده اليسرى وحاول استخدام يده اليمنى بدلاً من ذلك. كانت يده اليمنى متصلبة قليلاً لكنها كانت لا تزال تتفاعل بسرعة. نهض بصعوبة ووقف وهو يرتجف. شعر بالدوار كما لو أنه فقد الكثير من الدم. لا يمكن لخط نظره الواسع الآن أن يرى سوى 50 درجة ، ويمكنه فقط رؤية الأشياء أمامه بشكل واضح. شعر وكأنه يرى بعض الظلال السوداء تتمايل أمامه.
استلقى دين وظل رأسه على الأرض ، ومنع الوحش من رؤيته من تحت الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت حالة من الذعر وجه دين ، وتوقف على الفور وركض للاختباء في الجزء الأعمق من حاجز الجليد مرة أخرى. كان جسده ملقى على الأرض وكان يرتجف من الهواء البارد الذي كان قادمًا من جميع الاتجاهات.
بعد ذلك بوقت قصير ، أغلق الوحش المسافة إلى عشرة أمتار وغير اتجاهه قليلاً ، مأرجحا ذيله بلطف ووصل تحت الماء المتجمد.
بعد ذلك بوقت قصير ، أغلق الوحش المسافة إلى عشرة أمتار وغير اتجاهه قليلاً ، مأرجحا ذيله بلطف ووصل تحت الماء المتجمد.
حبس دين أنفاسه وشد جسده.
في هذه اللحظة ، كان آخر شيء كان في ذهنه هو عدم الرغبة. فكر في وجوه كثيرة – هايلي ، شيخ الدير ، شاب عائلة الجناح ، سيد الجدار العملاق الغامض …
عندما كان الوحش يمر تحت الجليد ، أمكنه رؤية ظله البغيض من خلال الجليد. سبح مباشرة بعيدا ، وبدا أنه غير مدرك للشخصين أعلاه.
سبح الوحش تحت الماء ببطء ، و مر تحت الجليد واستمر في السباحة بعيدا ، ولكن ليس بعيدًا جدًا. قام بالسباحة حول عدة قنوات تحت أرضية قريبة ، ويبدو أنه كان يبحث عن مصدر رائحة الدم.
كان دين مرتاحًا قليلاً ووجه رأسه لأعلى للنظر إلى الوحش. بدا أن الوحش لم يجد مصدر رائحة الدم وسبح بعيدا بعد التيار ، واختفى تدريجياً من بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو اندلاع آخر؟” صر أسنانه وحاول دعم نفسه باستخدام يده اليسرى.
“كان ذلك وشيكا.” تنهد بارتياح وجاء إلى سطح الماء المتجمد. ولكن عندما كان على وشك سحق الجليد ، ظهر فجأة مصدر حرارة أحمر مرة أخرى في نظره. كان الوحش تحت الماء الذي غادر لتوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس دين أنفاسه وشد جسده.
عاد بشكل غير متوقع!
انتشر البرد في جميع أنحاء جسده ، ولم يتمكن من ممارسة أدنى قوة ، حتى إرتعاشه قد توقف. كان يمكن أن يشعر فقط أن البرد كان يغزو جسده بالكامل تدريجيًا – يمر إلى قلبه وينتشر على طول حنجرته ، و يندفع حتى إلى دماغه.
عبرت حالة من الذعر وجه دين ، وتوقف على الفور وركض للاختباء في الجزء الأعمق من حاجز الجليد مرة أخرى. كان جسده ملقى على الأرض وكان يرتجف من الهواء البارد الذي كان قادمًا من جميع الاتجاهات.
“اللعنة!”
سبح الوحش تحت الماء ببطء ، و مر تحت الجليد واستمر في السباحة بعيدا ، ولكن ليس بعيدًا جدًا. قام بالسباحة حول عدة قنوات تحت أرضية قريبة ، ويبدو أنه كان يبحث عن مصدر رائحة الدم.
هذا البرد الشديد جعله يشعر أن الموت قادم ببطء لأجله.
أثناء قمع ارتعاشه ، حدّق دين في الوحش عن كثب. بعد لحظة ، ركض المخاط إلى أنفه ، واستنشقه دون وعي ، لكنه استنشق الهواء البارد عن غير قصد ، وتوغل الى رئته. شعر فجأة بألم حاد ، مثل طعنة سكين ، في صدره ، مما جعله يتجعد من الألم.
أثناء قمع ارتعاشه ، حدّق دين في الوحش عن كثب. بعد لحظة ، ركض المخاط إلى أنفه ، واستنشقه دون وعي ، لكنه استنشق الهواء البارد عن غير قصد ، وتوغل الى رئته. شعر فجأة بألم حاد ، مثل طعنة سكين ، في صدره ، مما جعله يتجعد من الألم.
“لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. لن يرحل الوحش لبعض الوقت …” رفع دين نظره ببطء ، نظر إلى الحاجز الجليدي بجانبه. يمكنه فقط كسر حاجز الجليد للخروج من هنا.
كا! كا! كا!
عندما حاول النهوض ، شعر فجأة أن يديه وقدميه كانت خدرة. بالنظر إليها ، وجد أن هناك طبقة رقيقة من الجليد غطت يده اليسرى ، وشكلت خطوطًا متموجة غريبة ، مثل حراشف بحجم الأظافر.
“ألم تفقد يدي اليسرى إحساسها بالألم؟ كيف يمكن أن يكون هناك ألم الآن؟ هل هي تتعافى؟”
“هل هو اندلاع آخر؟” صر أسنانه وحاول دعم نفسه باستخدام يده اليسرى.
عندما كان الوحش يمر تحت الجليد ، أمكنه رؤية ظله البغيض من خلال الجليد. سبح مباشرة بعيدا ، وبدا أنه غير مدرك للشخصين أعلاه.
كا! كا! كا!
كان هناك صوت تكسير في كل مرة تحركت يده اليسرى ، وفي الوقت نفسه ، ألم ممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إليه ، رأى وجه عائشة الشاحب أمامه ، هادئٌ مثل جميلة باردة. حتى أنه كان بإمكانه أن يشعر بأنفاسها على وجهه.
كان مرتبكا. لقد شعر بالألم ، وكان رد فعله الأول هو النظر إلى يده اليمنى ، ثم لاحظ أن الألم لم يأت من يده اليمنى ، ولكن من يده اليسرى ، مما صدمه.
هذين الاثنين اختلطا معا وجعلا قلبه مليئا بعدم الرغبة!
“ألم تفقد يدي اليسرى إحساسها بالألم؟ كيف يمكن أن يكون هناك ألم الآن؟ هل هي تتعافى؟”
“لا يجب أن تسقط! لا يجب أن تسقط!” قال مرارا في قلبه وهو يلهث.
حاول تحريك يده اليسرى مرة أخرى ، وهذه المرة كان الألم أكثر وضوحا. كان يشعر بألم ممزق في كل مرة تحركت فيها يده اليسرى ، ناهيك عن استخدامها لدعم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعد بخار الماء من سطح الماء ، وتحول الماء إلى اللون الأبيض تدريجيًا حتى تجمد أخيرًا.
تخلى عن استخدام يده اليسرى وحاول استخدام يده اليمنى بدلاً من ذلك. كانت يده اليمنى متصلبة قليلاً لكنها كانت لا تزال تتفاعل بسرعة. نهض بصعوبة ووقف وهو يرتجف. شعر بالدوار كما لو أنه فقد الكثير من الدم. لا يمكن لخط نظره الواسع الآن أن يرى سوى 50 درجة ، ويمكنه فقط رؤية الأشياء أمامه بشكل واضح. شعر وكأنه يرى بعض الظلال السوداء تتمايل أمامه.
أصبحت النظرة على وجهه قبيحة عندما رأى الوحش تحت الماء يندفع لمسافة 500 متر في غمضة عين. لم يعد مترددًا ، أمسك بضع قطع من نترات البوتاسيوم ، وسحقها إلى مسحوق بيده اليسرى المخدرة التي لا تعرف الكلل ، وألقى به في الماء.
“لا يجب أن تسقط! لا يجب أن تسقط!” قال مرارا في قلبه وهو يلهث.
كان هناك صوت تكسير في كل مرة تحركت يده اليسرى ، وفي الوقت نفسه ، ألم ممزق.
كان دماغه ينبض. عندما رفع قدمه ، أصبح جسده غير متوازن وهش.
أصبحت النظرة على وجهه قبيحة عندما رأى الوحش تحت الماء يندفع لمسافة 500 متر في غمضة عين. لم يعد مترددًا ، أمسك بضع قطع من نترات البوتاسيوم ، وسحقها إلى مسحوق بيده اليسرى المخدرة التي لا تعرف الكلل ، وألقى به في الماء.
ثاد! سقط على شيئ ناعم.
أثناء قمع ارتعاشه ، حدّق دين في الوحش عن كثب. بعد لحظة ، ركض المخاط إلى أنفه ، واستنشقه دون وعي ، لكنه استنشق الهواء البارد عن غير قصد ، وتوغل الى رئته. شعر فجأة بألم حاد ، مثل طعنة سكين ، في صدره ، مما جعله يتجعد من الألم.
عندما نظر إليه ، رأى وجه عائشة الشاحب أمامه ، هادئٌ مثل جميلة باردة. حتى أنه كان بإمكانه أن يشعر بأنفاسها على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعله يدرك أيضًا أن أول شيء كان يدور في ذهنه ليس عدم الرغبة في أنه لم يدرك مُثله ، بل عدم الرغبة في أنه لم يقتل الناس الذين كرههم!
أدار رأسه بصعوبة وألقى نظرة على الحاجز الجليدي الضيق من حوله. كان قلبه مريرًا ، وظهرت في ذهنه فكرة حزينة.
أدار رأسه بصعوبة وألقى نظرة على الحاجز الجليدي الضيق من حوله. كان قلبه مريرًا ، وظهرت في ذهنه فكرة حزينة.
“هل هذا الكهف الجليدي مقبرة بنيتها لنفسي؟”
عندما كان الوحش يمر تحت الجليد ، أمكنه رؤية ظله البغيض من خلال الجليد. سبح مباشرة بعيدا ، وبدا أنه غير مدرك للشخصين أعلاه.
انتشر البرد في جميع أنحاء جسده ، ولم يتمكن من ممارسة أدنى قوة ، حتى إرتعاشه قد توقف. كان يمكن أن يشعر فقط أن البرد كان يغزو جسده بالكامل تدريجيًا – يمر إلى قلبه وينتشر على طول حنجرته ، و يندفع حتى إلى دماغه.
نظرًا لكونها في شكل مسحوق ، كانت سرعة غرق نترات البوتاسيوم بطيئة ، ولكن خاصية امتصاص الحرارة كانت سريعة وفعالة.
هذا البرد الشديد جعله يشعر أن الموت قادم ببطء لأجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعله يدرك أيضًا أن أول شيء كان يدور في ذهنه ليس عدم الرغبة في أنه لم يدرك مُثله ، بل عدم الرغبة في أنه لم يقتل الناس الذين كرههم!
ما الذي دار في ذهنه عندما كان الموت واقفا أمامه؟
“كان ذلك وشيكا.” تنهد بارتياح وجاء إلى سطح الماء المتجمد. ولكن عندما كان على وشك سحق الجليد ، ظهر فجأة مصدر حرارة أحمر مرة أخرى في نظره. كان الوحش تحت الماء الذي غادر لتوه.
في هذه اللحظة ، كان آخر شيء كان في ذهنه هو عدم الرغبة. فكر في وجوه كثيرة – هايلي ، شيخ الدير ، شاب عائلة الجناح ، سيد الجدار العملاق الغامض …
كان هناك صوت تكسير في كل مرة تحركت يده اليسرى ، وفي الوقت نفسه ، ألم ممزق.
ظهروا واحدا تلو الآخر في ذهنه وأثاروا نية قتله.
هذا البرد الشديد جعله يشعر أن الموت قادم ببطء لأجله.
بالإضافة إلى هذه الكراهية ، المثل التي خطط لها لم يعد بالإمكان تحقيقها.
هذا البرد الشديد جعله يشعر أن الموت قادم ببطء لأجله.
هذين الاثنين اختلطا معا وجعلا قلبه مليئا بعدم الرغبة!
“كان ذلك وشيكا.” تنهد بارتياح وجاء إلى سطح الماء المتجمد. ولكن عندما كان على وشك سحق الجليد ، ظهر فجأة مصدر حرارة أحمر مرة أخرى في نظره. كان الوحش تحت الماء الذي غادر لتوه.
هذا جعله يدرك أيضًا أن أول شيء كان يدور في ذهنه ليس عدم الرغبة في أنه لم يدرك مُثله ، بل عدم الرغبة في أنه لم يقتل الناس الذين كرههم!
“لا يجب أن تسقط! لا يجب أن تسقط!” قال مرارا في قلبه وهو يلهث.
فكر في المرة الأولى عندما أصبح صيادًا. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يفكر بوالديه وأخته الكبرى عندما كان في أزمة حياة وموت. ولكن الآن ، كان أكثر قلقا بشأن كراهيته ومثله غير المُحققة.
“هذا سيئ ، سرعة الوحش كبيرة للغاية.” تراجع دين خطوتين إلى الوراء وتخلى عن فكرة الخروج من خلال القناة. إذا غطس الآن ، فسيقتل على يد الوحش تحت الماء في منتصف ساحة القناة. مع حالته الحالية المجهدة ، قد لا يتمكن حتى من قتل الوحش على الأرض ، ناهيك عن الماء.
ربما كان قد تغير دون علم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان مرتبكا. لقد شعر بالألم ، وكان رد فعله الأول هو النظر إلى يده اليمنى ، ثم لاحظ أن الألم لم يأت من يده اليمنى ، ولكن من يده اليسرى ، مما صدمه.
هل هذا ما يدعونه الناس بالنمو؟
— — — — — — — — — — — —
إذا هل قتله الوحش أم قتلته عائشة أم قتل نفسه؟
لا تقلقوا سبليتي سينقذه الآن.
“ألم تفقد يدي اليسرى إحساسها بالألم؟ كيف يمكن أن يكون هناك ألم الآن؟ هل هي تتعافى؟”
“هذا سيئ ، سرعة الوحش كبيرة للغاية.” تراجع دين خطوتين إلى الوراء وتخلى عن فكرة الخروج من خلال القناة. إذا غطس الآن ، فسيقتل على يد الوحش تحت الماء في منتصف ساحة القناة. مع حالته الحالية المجهدة ، قد لا يتمكن حتى من قتل الوحش على الأرض ، ناهيك عن الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
