ناجي هاتسين (2)
مصطلحات مهمة :
“أنتما الاثنين!” أشار لهما. “ترتديان ملابس أنيقة للغاية. اذهبا والبسا شيئًا يجعلكما تبدوان مثل الخدم العوام بدلاً من ذلك – وعند عودتكما اجلبا ستة رجال آخرين معكما “.
ومع ذلك ، لا يزال ليرد يبدو غير متأكد إلى حد ما. ضغطت فين بقوة أكبر. خفض رأسه ، وتعمق في التفكير. فتح فمه للتحدث ، لكنها ضغطت عليه مرة أخرى ، مستنفدة بشكل يائس آخر رشة من حظها.
المتعهد : (prelan) رئيس أحد فروع الوزارة. الملتزمين الذين ينتمون إلى ذلك الفرع يجب عليهم اتباع أوامره.
“ما يكفي” ندمت على الفور على الكلمة ؛ بدت متمردة جدا. رفع كامون يده المرصعة بالجواهر، واستعدت فين لصفعة أخرى. لم تستطع تحمل استهلاك المزيد من الحظ. تبقى لديها القليل على أي حال.
الفرع : (canton) يتم تقسيم مسؤوليات الوزارة بين المقاطعات. لكل فرع غرض محدد. تقع في جميع أنحاء الامبراطورية. مما يعني ضمنيا أن وزارة الصلب واسعة ،مع وجود العديد من الأقسام الفرعية ، على الرغم من ذكر القليل منها على وجه التحديد.
وسرعان ما امتلأت الغرفة بما اقترحته فين. وصل الملتزم بعد ذلك بوقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كامون: “ركبتي ، جلالتك”. “ينصح أطبائي بأن أسافر بأقل قدر ممكن”.
***
مصطلحات مهمة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يضربها كامون. وبدلاً من ذلك ، تنهد وأراح يده الممتلئة على كتفها.
قال ثيرون: “المُلتزم هنا تقريبًا”.
“هل أنت جاهز ؟”
بدا ليرد غارقا في التفكير. لقد كانت صفقة رائعة – واحدة كانت لتكون عادة مشبوهة. ومع ذلك ، خلق عرض كامون صورة منزل على وشك الانهيار المالي. كان قائد الطاقم الآخر ، ثيرون ، قد أمضى خمس سنوات في البناء والاحتيال والاستعداد لخلق هذه اللحظة. ستكون الوزارة مقصرة إن لم تعد النظر في هذه الفرصة.
لف كامون عينيه ، واستقر بموضعه على الكرسي خلف المكتب. 
“كل شئ على ما يرام. اتركني لوحدي، ثيرون! عد إلى غرفتك وانتظر”.
جلس قائد الطاقم يبحث في كومة من الأوراق ، على ما يبدو في محاولة لتحديد أي منها يتم وضعه على سطح المكتب.
عبس ثيرون ، ثم استدار وترك الغرفة، يتمتم في نفسه.
“سأكون على استعداد لإعطائك عقدا ممتد ، محدودا في سعر خمسين عملة على رأس الرحلة الواحدة، جلالتك. سيتمكن أتباعك من السفر في قواربنا أثناء أوقات فراغهم ، وسيكون لديهم دائمًا المرافقون الذين يحتاجون إليهم “.
تفقدت فين الغرفة، متأملة في الأثاث، والخدم، والغلاف الجوي. في النهاية ، شقت طريقها نحو مكتب كامون.
رفع ليرد حاجبه الموشوم. “أشك في أن ذلك سيكون مهمًا. هناك عنصر في المجلس يشعر أن الفرع سيحصل على خدمة أفضل إذا وجدنا منزلاً أكثر استقرارًا لنقل أفرادنا “.
جلس قائد الطاقم يبحث في كومة من الأوراق ، على ما يبدو في محاولة لتحديد أي منها يتم وضعه على سطح المكتب.
تحدثت فين بهدوء “كامون” ، “الخدم أنيقون جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاجت فين إلى هذا الاحتيال لينجح. هددها كامون وضربها – لكنه اعتبرها سحر الحظ. لم تكن متأكدة مما إذا كان يعرف لماذا سارت خططه بشكل أفضل عندما كانت في الغرفة ، ولكن من الواضح أنه قام بربط المسألة. هذا جعلها ذات قيمة – و رين كان يقول دائمًا أن أفضل طريقة لضمان البقاء على قيد الحياة في العالم السفلي هو أن تجعل نفسك لا غنى عنه.
عبس كامون، رافعا رأسه. 
“ما هذا الذي تثرثرين به ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض كامون عند دخول المتعهد ، علامة على الاحترام – شيء حتى أعلى نبلاء البيت العظيم سيظهر لملتزم برتبة ليرد. لم يعط ليرد انحناءة أو اهتماما خاصًا به ، وبدلاً من ذلك سار إلى الأمام وجلس على المقعد أمام مكتب كامون. هرع أحد أفراد الطاقم الذي انتحل شخصية خادم إلى الأمام ، وأحضر النبيذ المبرد والفاكهة للمتعهد.
“الخدم” ، كررت فين ، ولا تزال تتحدث بصوت خافت.
“من المفترض أن يكون السيد جيدو يائسًا. ستكون لديه ملابس باهظة خلفها من قبل، لكنه لن يكون قادرًا على تحمل تكاليف هؤلاء الخدم الأغنياء. سيستخدم العوام “.
قال كامون: “وأنا أيضا ، جلالتك”.
حدق كامون في وجهها، لكنه توقف. 
ظاهريا، كان هناك فارق بسيط بين النبلاء و العوام.
ومع ذلك ، لا يزال ليرد يبدو غير متأكد إلى حد ما. ضغطت فين بقوة أكبر. خفض رأسه ، وتعمق في التفكير. فتح فمه للتحدث ، لكنها ضغطت عليه مرة أخرى ، مستنفدة بشكل يائس آخر رشة من حظها.
على كل حال، الخدم الذين عينهم كامون كانوا يرتدون كنبيل قاصر 
سُمح لهم بارتداء سترات ملونة ، ووقفوا بشكل أكثر ثقة قليلا.
قالت فين: “الملتزم يجب أن يعتقد أنك على حافة الفقر”. “جهز الغرفة بالكثير من الخدم العوام بدلاً من ذلك.”
قالت فين: “الملتزم يجب أن يعتقد أنك على حافة الفقر”. 
“جهز الغرفة بالكثير من الخدم العوام بدلاً من ذلك.”
اشتدت قبضة كامون أكثر ،أصابعه تقرص الجلد حيث تلتقي رقبتها بكتفها ، حتى لهثت من الألم رغما عن نفسها. فابتسم لردة الفعل.
“ماذا تعرفين ؟” قال كامون ، عابسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كامون: “لقد أخبرتك”. “نحن يائسون. يحتاج منزلي إلى الحفاظ على عمل القوارب. خمسون عملة لن تكسبنا ربحا، لكن هذا لا يهم. بمجرد أن يكون لدينا عقد الوزارة لتحقيق الاستقرار لنا ،يمكننا الحصول على عقود أخرى لتعبئة خزائننا “.
“ما يكفي” ندمت على الفور على الكلمة ؛ بدت متمردة جدا. رفع كامون يده المرصعة بالجواهر، واستعدت فين لصفعة أخرى. لم تستطع تحمل استهلاك المزيد من الحظ. تبقى لديها القليل على أي حال.
شاهدت فين *المتعهد ليرد يدخل الغرفة بغطرسة. أصلع الرأس مثل سائر الملتزمين ، كان يرتدي طقما مكونا من جلباب رمادي داكن. و أظهر وشم الوزارة حول عينيه أنه رئيس ملتزمين ، بيروقراطي كبير في فرع الوزارة المالية. تخلف وراءه مجموعة من الملتزمين المنخفضين، وشم أعينهم أقل تعقيدًا.
ومع ذلك ، لم يضربها كامون. وبدلاً من ذلك ، تنهد وأراح يده الممتلئة على كتفها.
عبس ثيرون ، ثم استدار وترك الغرفة، يتمتم في نفسه.
“لماذا تصرين على استفزازي ، فين؟ أنت تعرفين حجم الديون التي تركها أخوك عندما هرب. هل تدركين أن رجلاً أقل رحمة مني كان ليبيعك إلى سادة العهر منذ زمن بعيد؟ هل تريدين ذلك، أن تخدمي أحد النبلاء على السرير حتى يسئم منك و يقوم بإعدامك ؟”
على كل حال، الخدم الذين عينهم كامون كانوا يرتدون كنبيل قاصر سُمح لهم بارتداء سترات ملونة ، ووقفوا بشكل أكثر ثقة قليلا.
نظرت فين إلى قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء ليرد لمقابلتك. فكرت فين هذا يعني أنه لا يزال في وضع يسمح له بالتفاوض.
اشتدت قبضة كامون أكثر ،أصابعه تقرص الجلد حيث تلتقي رقبتها بكتفها ، حتى لهثت من الألم رغما عن نفسها. فابتسم لردة الفعل.
“أنتما الاثنين!” أشار لهما. “ترتديان ملابس أنيقة للغاية. اذهبا والبسا شيئًا يجعلكما تبدوان مثل الخدم العوام بدلاً من ذلك – وعند عودتكما اجلبا ستة رجال آخرين معكما “.
“بصراحة ، أنا لا أعرف لماذا أبقيك ، فين”، حدثها مضيفا المزيد من الضغط في قبضته. “كان يجب أن أتخلص منك منذ شهور ، حينما خانني أخوك. أعتقد أن قلبي لطيف للغاية “.
المتعهد : (prelan) رئيس أحد فروع الوزارة. الملتزمين الذين ينتمون إلى ذلك الفرع يجب عليهم اتباع أوامره.
أخيرًا أفلتها ، ثم أشار لها للوقوف بجانب الغرفة ، بجانب نبتة زينة طويلة. فعلت كما أمرت ، ووجهت نفسها لكي تتمتع بإطلالة جيدة على الغرفة بأكملها. بمجرد أن نظر كامون بعيدًا ، فركت كتفها. مجرد ألم آخر. أستطيع التعامل مع الألم.
“ما يكفي” ندمت على الفور على الكلمة ؛ بدت متمردة جدا. رفع كامون يده المرصعة بالجواهر، واستعدت فين لصفعة أخرى. لم تستطع تحمل استهلاك المزيد من الحظ. تبقى لديها القليل على أي حال.
جلس كامون لبضع لحظات. ثم ، كما هو متوقع ، لوح للخادمين على جانبه.
رفع المتعهد حاجبه. “هذا هو نصف الرسوم السابقة.”
“أنتما الاثنين!” أشار لهما. 
“ترتديان ملابس أنيقة للغاية. اذهبا والبسا شيئًا يجعلكما تبدوان مثل الخدم العوام بدلاً من ذلك – وعند عودتكما اجلبا ستة رجال آخرين معكما “.
وسرعان ما امتلأت الغرفة بما اقترحته فين. وصل الملتزم بعد ذلك بوقت قصير.
الفرع : (canton) يتم تقسيم مسؤوليات الوزارة بين المقاطعات. لكل فرع غرض محدد. تقع في جميع أنحاء الامبراطورية. مما يعني ضمنيا أن وزارة الصلب واسعة ،مع وجود العديد من الأقسام الفرعية ، على الرغم من ذكر القليل منها على وجه التحديد.
شاهدت فين *المتعهد ليرد يدخل الغرفة بغطرسة. أصلع الرأس مثل سائر الملتزمين ، كان يرتدي طقما مكونا من جلباب رمادي داكن. و أظهر وشم الوزارة حول عينيه أنه رئيس ملتزمين ، بيروقراطي كبير في فرع الوزارة المالية. تخلف وراءه مجموعة من الملتزمين المنخفضين، وشم أعينهم أقل تعقيدًا.
نهض كامون عند دخول المتعهد ، علامة على الاحترام – شيء حتى أعلى نبلاء البيت العظيم سيظهر لملتزم برتبة ليرد. لم يعط ليرد انحناءة أو اهتماما خاصًا به ، وبدلاً من ذلك سار إلى الأمام وجلس على المقعد أمام مكتب كامون. هرع أحد أفراد الطاقم الذي انتحل شخصية خادم إلى الأمام ، وأحضر النبيذ المبرد والفاكهة للمتعهد.
لف كامون عينيه ، واستقر بموضعه على الكرسي خلف المكتب. “كل شئ على ما يرام. اتركني لوحدي، ثيرون! عد إلى غرفتك وانتظر”.
يقطف ليرد الثمرة ، ويترك الخادم يقف بطاعة ، ممسكًا بصحن الطعام كما لو كان قطعة من الفراء.
“بالفعل ،” تابع كامون ، وهو يرى ما لدى فين. “هذا أمر مؤسف بشكل خاص ، لأنني كنت على استعداد لتقديم عرض أفضل للوزارة”.
“اللورد جيدو”. قال ليرد أخيرًا: “يسرني أننا أخيرا حضينا بفرصة الاجتماع.”
“لماذا تصرين على استفزازي ، فين؟ أنت تعرفين حجم الديون التي تركها أخوك عندما هرب. هل تدركين أن رجلاً أقل رحمة مني كان ليبيعك إلى سادة العهر منذ زمن بعيد؟ هل تريدين ذلك، أن تخدمي أحد النبلاء على السرير حتى يسئم منك و يقوم بإعدامك ؟”
قال كامون: “وأنا أيضا ، جلالتك”.
ومع ذلك ، لا يزال ليرد يبدو غير متأكد إلى حد ما. ضغطت فين بقوة أكبر. خفض رأسه ، وتعمق في التفكير. فتح فمه للتحدث ، لكنها ضغطت عليه مرة أخرى ، مستنفدة بشكل يائس آخر رشة من حظها.
“ذكرني مرة أخرى ، لماذا لم تتمكن من القدوم إلى مبنى الفرع ، وبدلاً من ذلك تطلب مني زيارتك هنا ؟”
تحدثت فين بهدوء “كامون” ، “الخدم أنيقون جدًا”.
رد كامون: “ركبتي ، جلالتك”. “ينصح أطبائي بأن أسافر بأقل قدر ممكن”.
لكن من الواضح أن ليرد كان لا يزال مترددًا. كان بإمكان فين رؤية النظرة في عينيه ، الشك الذي تعرفه جيدًا. لم يكن ليأخذ العقد.
اعتقدت فين في نفسها كنت محقًا في تخوفك من الانجرار إلى معقل الوزارة.
رفع ليرد حاجبه الموشوم. “أشك في أن ذلك سيكون مهمًا. هناك عنصر في المجلس يشعر أن الفرع سيحصل على خدمة أفضل إذا وجدنا منزلاً أكثر استقرارًا لنقل أفرادنا “.
قال ليرد: “أنا أرى”. ”ركبة مريضة. صفة مؤسفة لرجل جل صفقاته في النقل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كامون: “ركبتي ، جلالتك”. “ينصح أطبائي بأن أسافر بأقل قدر ممكن”.
قال كامون وهو يحني رأسه: “لست مضطرًا للذهاب في الرحلات ، يا جلالتك”. “أنظمهم فقط.”
“ماذا تعرفين ؟” قال كامون ، عابسا.
جيد. فكرت فين تأكد من أن تظل خاضعًا ، كامون. يجب أن تبدو يائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاجت فين إلى هذا الاحتيال لينجح. هددها كامون وضربها – لكنه اعتبرها سحر الحظ. لم تكن متأكدة مما إذا كان يعرف لماذا سارت خططه بشكل أفضل عندما كانت في الغرفة ، ولكن من الواضح أنه قام بربط المسألة. هذا جعلها ذات قيمة – و رين كان يقول دائمًا أن أفضل طريقة لضمان البقاء على قيد الحياة في العالم السفلي هو أن تجعل نفسك لا غنى عنه.
احتاجت فين إلى هذا الاحتيال لينجح. هددها كامون وضربها – لكنه اعتبرها سحر الحظ. لم تكن متأكدة مما إذا كان يعرف لماذا سارت خططه بشكل أفضل عندما كانت في الغرفة ، ولكن من الواضح أنه قام بربط المسألة. هذا جعلها ذات قيمة – و رين كان يقول دائمًا أن أفضل طريقة لضمان البقاء على قيد الحياة في العالم السفلي هو أن تجعل نفسك لا غنى عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يضربها كامون. وبدلاً من ذلك ، تنهد وأراح يده الممتلئة على كتفها.
قال ليرد مرة أخرى: “أنا أرى”. “حسنًا ، أخشى أن يكون اجتماعنا قد جاء بعد فوات الأوان لتحقيق أهدافك. صوّت فرع المالية بالفعل على اقتراحك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفقدت فين الغرفة، متأملة في الأثاث، والخدم، والغلاف الجوي. في النهاية ، شقت طريقها نحو مكتب كامون.
“هكذا ،بهذه السرعة ؟” سأل كامون بمفاجأة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا أفلتها ، ثم أشار لها للوقوف بجانب الغرفة ، بجانب نبتة زينة طويلة. فعلت كما أمرت ، ووجهت نفسها لكي تتمتع بإطلالة جيدة على الغرفة بأكملها. بمجرد أن نظر كامون بعيدًا ، فركت كتفها. مجرد ألم آخر. أستطيع التعامل مع الألم.
“نعم ،” أجاب ليرد ، وهو يأخذ رشفة من نبيذه ، وما زال لم يرفض الخادم بعد.
“قررنا عدم قبول عقدك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يضربها كامون. وبدلاً من ذلك ، تنهد وأراح يده الممتلئة على كتفها.
جلس كامون للحظة مندهشا. “أنا آسف لسماع ذلك ، جلالتك.”
يقطف ليرد الثمرة ، ويترك الخادم يقف بطاعة ، ممسكًا بصحن الطعام كما لو كان قطعة من الفراء.
جاء ليرد لمقابلتك. فكرت فين هذا يعني أنه لا يزال في وضع يسمح له بالتفاوض.
“ذكرني مرة أخرى ، لماذا لم تتمكن من القدوم إلى مبنى الفرع ، وبدلاً من ذلك تطلب مني زيارتك هنا ؟”
“بالفعل ،” تابع كامون ، وهو يرى ما لدى فين. “هذا أمر مؤسف بشكل خاص ، لأنني كنت على استعداد لتقديم عرض أفضل للوزارة”.
الآن ، فكرت فين ، حان دوري.
رفع ليرد حاجبه الموشوم. “أشك في أن ذلك سيكون مهمًا. هناك عنصر في المجلس يشعر أن الفرع سيحصل على خدمة أفضل إذا وجدنا منزلاً أكثر استقرارًا لنقل أفرادنا “.
“الخدم” ، كررت فين ، ولا تزال تتحدث بصوت خافت. “من المفترض أن يكون السيد جيدو يائسًا. ستكون لديه ملابس باهظة خلفها من قبل، لكنه لن يكون قادرًا على تحمل تكاليف هؤلاء الخدم الأغنياء. سيستخدم العوام “.
“سيكون هذا خطأ فادحًا”. قال كامون بسلاسة: “لنكن صريحين يا جلالتك. كلانا يعلم أن هذا العقد هو الفرصة الأخيرة لمنزل جيدو. الآن بعد أن فقدنا صفقة فروان ، لا يمكننا تحمل تكاليف تشغيل قوارب القناة الخاصة بنا إلى لوثاديل بعد الآن. وبدون رعاية الوزارة ، فإن منزلي محكوم عليه بالفناء “.
“بالفعل ،” تابع كامون ، وهو يرى ما لدى فين. “هذا أمر مؤسف بشكل خاص ، لأنني كنت على استعداد لتقديم عرض أفضل للوزارة”.
قال المتعهد: “هذا لا يفعل الكثير لإقناعي ، سيادتك”.
“اللورد جيدو”. قال ليرد أخيرًا: “يسرني أننا أخيرا حضينا بفرصة الاجتماع.”
“أليس كذلك ؟” سأل كامون. “اسأل نفسك هذا ، جلالتك – من سيخدمك بشكل أفضل؟ هل سيكون المنزل الذي لديه عشرات العقود لتشتيت انتباهه ، أم المنزل الذي يعتبر عقدك أمله الأخير؟ لن يجد فرع المالية شريكًا أكثر ملائمة من شريك يائس. فلتكن قواربي هي التي تقل مساعديك من أقصى الشمال – دع جنودي يرافقونهم – ولن يخيب أملك “.
كان ليرد يدرك ذلك تمامًا. لم تكن *وزارة الصلب القوة البيروقراطية والسلطة القانونية في الإمبراطورية النهائية فحسب – بل كانت بمثابة منزل نبيل في حد ذاته. فكلما زادت ثروتها ، كانت عقودها التجارية أفضل ، وكلما زاد نفوذ الفروع الوزارية المختلفة مع بعضها البعض – ومع البيوت النبيلة.
جيد. اعتقدت فين
ومع ذلك ، لا يزال ليرد يبدو غير متأكد إلى حد ما. ضغطت فين بقوة أكبر. خفض رأسه ، وتعمق في التفكير. فتح فمه للتحدث ، لكنها ضغطت عليه مرة أخرى ، مستنفدة بشكل يائس آخر رشة من حظها.
“أنا . . . أرى ، ” رد المتعهد ، باضطراب الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفقدت فين الغرفة، متأملة في الأثاث، والخدم، والغلاف الجوي. في النهاية ، شقت طريقها نحو مكتب كامون.
“سأكون على استعداد لإعطائك عقدا ممتد ، محدودا في سعر خمسين عملة على رأس الرحلة الواحدة، جلالتك. سيتمكن أتباعك من السفر في قواربنا أثناء أوقات فراغهم ، وسيكون لديهم دائمًا المرافقون الذين يحتاجون إليهم “.
يقطف ليرد الثمرة ، ويترك الخادم يقف بطاعة ، ممسكًا بصحن الطعام كما لو كان قطعة من الفراء.
رفع المتعهد حاجبه. “هذا هو نصف الرسوم السابقة.”
المتعهد : (prelan) رئيس أحد فروع الوزارة. الملتزمين الذين ينتمون إلى ذلك الفرع يجب عليهم اتباع أوامره.
قال كامون: “لقد أخبرتك”. “نحن يائسون. يحتاج منزلي إلى الحفاظ على عمل القوارب. خمسون عملة لن تكسبنا ربحا، لكن هذا لا يهم. بمجرد أن يكون لدينا عقد الوزارة لتحقيق الاستقرار لنا ،يمكننا الحصول على عقود أخرى لتعبئة خزائننا “.
يقطف ليرد الثمرة ، ويترك الخادم يقف بطاعة ، ممسكًا بصحن الطعام كما لو كان قطعة من الفراء.
بدا ليرد غارقا في التفكير. لقد كانت صفقة رائعة – واحدة كانت لتكون عادة مشبوهة. ومع ذلك ، خلق عرض كامون صورة منزل على وشك الانهيار المالي. كان قائد الطاقم الآخر ، ثيرون ، قد أمضى خمس سنوات في البناء والاحتيال والاستعداد لخلق هذه اللحظة. ستكون الوزارة مقصرة إن لم تعد النظر في هذه الفرصة.
لف كامون عينيه ، واستقر بموضعه على الكرسي خلف المكتب. “كل شئ على ما يرام. اتركني لوحدي، ثيرون! عد إلى غرفتك وانتظر”.
كان ليرد يدرك ذلك تمامًا. لم تكن *وزارة الصلب القوة البيروقراطية والسلطة القانونية في الإمبراطورية النهائية فحسب – بل كانت بمثابة منزل نبيل في حد ذاته. فكلما زادت ثروتها ، كانت عقودها التجارية أفضل ، وكلما زاد نفوذ الفروع الوزارية المختلفة مع بعضها البعض – ومع البيوت النبيلة.
بدا ليرد غارقا في التفكير. لقد كانت صفقة رائعة – واحدة كانت لتكون عادة مشبوهة. ومع ذلك ، خلق عرض كامون صورة منزل على وشك الانهيار المالي. كان قائد الطاقم الآخر ، ثيرون ، قد أمضى خمس سنوات في البناء والاحتيال والاستعداد لخلق هذه اللحظة. ستكون الوزارة مقصرة إن لم تعد النظر في هذه الفرصة.
لكن من الواضح أن ليرد كان لا يزال مترددًا. كان بإمكان فين رؤية النظرة في عينيه ، الشك الذي تعرفه جيدًا. لم يكن ليأخذ العقد.
“نعم ،” أجاب ليرد ، وهو يأخذ رشفة من نبيذه ، وما زال لم يرفض الخادم بعد. “قررنا عدم قبول عقدك”.
الآن ، فكرت فين ، حان دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت فين حظها على ليرد. لقد تواصلت معه مؤقتا — حتى أنها لم تكن متأكدة حقًا مما كانت تفعله ، أو لماذا يمكنها حتى القيام بذلك. ومع ذلك ، كانت لمستها غريزية ، دربت على مدى سنوات من الممارسة المتقنة. لقد كانت في العاشرة من عمرها قبل أن تدرك أن الآخرين لا يمكنهم فعل ما بوسعها فعله.
استخدمت فين حظها على ليرد. لقد تواصلت معه مؤقتا — حتى أنها لم تكن متأكدة حقًا مما كانت تفعله ، أو لماذا يمكنها حتى القيام بذلك. ومع ذلك ، كانت لمستها غريزية ، دربت على مدى سنوات من الممارسة المتقنة. لقد كانت في العاشرة من عمرها قبل أن تدرك أن الآخرين لا يمكنهم فعل ما بوسعها فعله.
لف كامون عينيه ، واستقر بموضعه على الكرسي خلف المكتب. “كل شئ على ما يرام. اتركني لوحدي، ثيرون! عد إلى غرفتك وانتظر”.
ضغطت على عواطف ليرد ، وأضعفتهم. أصبح أقل ريبة وأقل خوفًا. منصاع. تلاشت مخاوفه ، واستطاعت فين أن ترى إحساسًا هادئًا بالسيطرة يبدأ في تأكيد نفسه في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك ؟” سأل كامون. “اسأل نفسك هذا ، جلالتك – من سيخدمك بشكل أفضل؟ هل سيكون المنزل الذي لديه عشرات العقود لتشتيت انتباهه ، أم المنزل الذي يعتبر عقدك أمله الأخير؟ لن يجد فرع المالية شريكًا أكثر ملائمة من شريك يائس. فلتكن قواربي هي التي تقل مساعديك من أقصى الشمال – دع جنودي يرافقونهم – ولن يخيب أملك “.
ومع ذلك ، لا يزال ليرد يبدو غير متأكد إلى حد ما. ضغطت فين بقوة أكبر. خفض رأسه ، وتعمق في التفكير. فتح فمه للتحدث ، لكنها ضغطت عليه مرة أخرى ، مستنفدة بشكل يائس آخر رشة من حظها.
نظرت فين إلى قدميها.
توقف مرة أخرى. “حسنًا”. أخيرًا تحدث: “سأحمل هذا الاقتراح الجديد إلى المجلس. ربما لا يزال من الممكن التوصل إلى اتفاق “.
توقف مرة أخرى. “حسنًا”. أخيرًا تحدث: “سأحمل هذا الاقتراح الجديد إلى المجلس. ربما لا يزال من الممكن التوصل إلى اتفاق “.
 
***
جلس قائد الطاقم يبحث في كومة من الأوراق ، على ما يبدو في محاولة لتحديد أي منها يتم وضعه على سطح المكتب.
جيد. اعتقدت فين
نظرت فين إلى قدميها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات