You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Iron Teeth: A Goblin’s Tale 29

مكتوب بالدم 10

مكتوب بالدم 10

1111111111

“أوه اللعنة”. تمتم أحدهم في رعب.

عندما التقوا بالكلب الأحمر وبقية المجموعة، كانوا يقفون أمام هيراد. لا بد أنها كانت قد سمعت عن مجيئهم، وأرادت التباهي، لأن زعيمة قطاع الطرق كانت في أقصى درجات إرهابها. خَطى سايتر و بلاكنايل بهدوء بجانب الكلب الأحمر.

قبل أن يتمكن أي شخص من التفاعل، كان الترول قد أغلق بالفعل أكثر من نصف المسافة بينه وبين قطاع الطرق. في أي لحظة الآن سوف يمزقهم مثل سكين حاد من خلال قطعة قماش، ولكن مع الكثير من الدم المتطاير في كل مكان.

بدا سايتر مندهش. لقد كان ضد هيراد أن تتخلى طواعية عن المال. تنهد الكلب الأحمر، لكنه كان تنهدا مستسلما بدلاً من واحد جدلي.

ثم أطلق مهديوم سحره وغرق الكهف في الضوء. كانت حواف رؤية بلاكنايل ساطعة لدرجة أنها بدت ضبابية.

كان معظم قطاع الطرق لا يزالون خائفين أو مذهولين للغاية للتحرك، ولكن ليس سايتر.

كان التأثير على الترول مثيرًا للإعجاب. صرخ ببشاعة وهو يرفع مخالبه ليحجب وجهه. حاول مواصلة إنقضاضه، لكنه تعثر على صخرة كبيرة ثم اصطدم بأحد جدران الكهف. تم إرسال الصخور متطايرة في الهواء وبدا الكهف بأكمله وكأنه قد إرتجف من الاصطدام.

بدا سايتر مترددًا بعض الشيء في دخول المخيم. استمر في إلقاء النظرات على إيريسا، التي كانت بالقرب منه.

كان معظم قطاع الطرق لا يزالون خائفين أو مذهولين للغاية للتحرك، ولكن ليس سايتر.

“إيفرا، أنت مدينة لي بمعروف”. صرخ لإحداهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاجموا الآن، والتزموا بالخطة!” صرخ وهو يرمي سهمًا على إحدى ساقي الترول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى سايتر على إيريسا نظرة مشتتة، قبل أن يعود إلى المرأة الأخرى. بدت إيفرا مرتبكة. من الواضح أنها لم تفهم ما كان يفكر فيه، ولم يفهم بلاكنايل أيضًا.

على أمر سيده، إندفع بلاكنايل وركض متجاوزًا الترول الساقط وأعمق إلى الكهف. تم ربط السهم الذي أطلقه سايتر بخطاف تسلق في يده. في تلك النقطة، كان واضح للهوبغوبلن أن نجاته قد إعتمدت على عمل الخطة.

ثم أطلق مهديوم سحره وغرق الكهف في الضوء. كانت حواف رؤية بلاكنايل ساطعة لدرجة أنها بدت ضبابية.

لم يبقى الترول ساقطا طويلا. يهسهس ويهدر، لقد شد نفسه على قدميه. بدا العملاق ذو الشعر الأخضر وكأنه قد ملئ الكهف ولاح فوق البشر أثناء وقوفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها مدخل إلى الجحائم التي لا نهاية لها،” سمع بلاكنايل أحد قطاع الطريق يتمتم.

على الجانب، اكتشف بلاكنايل صخرة صلبة المظهر تبرز من الأرض. لقد أمسكها وانزلق متوقفا. يعمل بسرعة لقد شد الحبل بإحكام، ولفه حول الصخرة عدة مرات، ثم ربط الخطاف.

لقد فعلها! قبلته هيراد كعضو في قبيلتها. يبدو أن ذلك ما عناه الحصول على المال.

بحلول ذلك الوقت، كان رجال سايتر قد اندفعوا إلى العمل. بدأ الرماة الآخرون يطلقون سهامهم، وكان سايتر يحمل رميته الثانية. كان قطاع الطرق الآخرون مشغولين في إيجاد أماكن لربط الحبال. قادت عدة حبال بالفعل من الترول إلى الأرض أو الجدران.

عبست هيراد عليه، ثم التفت إلى سايتر وألقت عليه نظرة استجواب. من الواضح أنها لم تصدق الهوبغوبلن. كان الكلب الأحمر هو الذي أجاب مع ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لإبقاء الوحش مشتتًا، تحرك ثلاثة من قطاع الطرق نحوه بالسيوف وهددوه، لكنهم ظلوا بعيدًا عن متناول مخالب الترول القاتلة. لوح الترول الأعمى والغاضب عليهم بينما كان يتعثر للأمام، لكنهم تمكنوا من تجنب ضرباته المشتتة.

فعل قطاع الطرق الآخرون الشيء نفسه وبدأوا في تطويق الترول. قام بلاكنايل بفك سيفه لكنه قرر البقاء في الخلف وبعيدًا عن الطريق، خشية أن يعترض طريقهم.

بينما ضربت الأسهم الجديدة علاماتها، تباطأ الترول وبدأ في الضرب وسحب الحبال التي أعلقته. غرقت المزيد من السهام في جلده في كل ثانية، لكن الأمر سيستغرق أكثر من بضع خطافات وحبال لإمساك حجمه الضخم.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ستصل إلى هناك إذا وصلت أنا، لن أستطيع فعل أكثر من ذلك.” قالت إيفرا وهي تهز كتفيها.

كان بلاكنايل هو الشخص الوحيد الذي تمكن من الذهاب خلف الترول. أما قطاع الطريق الآخرون الذين كان من المفترض أن ينضموا إليه، فقد تجمدوا خوفًا حتى فات الأوان. هذا قد عنى أن معظم الحبال قد أوقفت الترول من التحرك للخلف نحو الهوبغوبلن. كان بلاكنايل سعيدًا لرؤية أن هذا لم يبدو وكأنه قد كان أولوية للترول؛ بدا مصمماً على الوصول إلى البشر أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإبقاء الوحش مشتتًا، تحرك ثلاثة من قطاع الطرق نحوه بالسيوف وهددوه، لكنهم ظلوا بعيدًا عن متناول مخالب الترول القاتلة. لوح الترول الأعمى والغاضب عليهم بينما كان يتعثر للأمام، لكنهم تمكنوا من تجنب ضرباته المشتتة.

لمنع حدوث ذلك، بدأ العديد من قطاع الطرق في رمي الحبال متجاوزةً الترول ثم إلى الهوبغوبلن. اندفع بلاكنايل للعثور على أماكن قوية لإرفاقها.

“أظن أنك لا تفعل، ولكن يمكن إصلاح ذلك بسهولة كافية. من الآن فصاعدًا، ستحصل على حصة من الأرباح. أوه و بلاكنايل، بما من أنك تدعوا سايتر سيدي، يمكنك مناداتي سيدتي،” أخبرته بابتسامة متعجرفة.

اضطر سايتر والآخرون إلى التراجع عدة مرات من أجل منع الترول من الوصول إليهم. قطعت العديد من الحبال أو تم تمزيقها من قبل الوحش وهو يضغط هجومه الغاضب للأمام.

لم تستطع المرأة الجذابة إلا أن تفتح فمها بدهشة بينما تركها عشيقها فجأة. لم يعرف بلاكنايل ما كان يحدث، ولم يكن مهتمًا حقًا. لقد تبع سايتر كما هو الحال دائمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، على الرغم من ذلك، توقف الترول بينما بدأت الحبال التي كان بلاكنايل يؤمنها في إيقاف حركتها. أعمى وحائر، زأر في إحباط متألم. لم يخاطر رماة السهام بأي فرصة، ولم يتخلوا عن وابلهم حتى إستهلكوا كل ااسهام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت عيون هيراد الباردة الداكنة بحقد من تحت شعرها القصير الداكن بينما إجتاحتا الهاربين. انكمشوا تحت نظرتها، باستثناء مهديوم الذي بدى مسترخيا وغير قلق. بقيت عيون هيراد على الساحر وعصاه لبضع ثوان قبل أن تمضي قدما. بدت وكأنها كانت تحاول اختيار أي منهم لتجعله مثالًا، أو شخص لتصنع وجبة منه.

“أتمنى لو كان لدينا بعض الرماح المناسبة. السيوف ليست حقا الأداة المناسبة لهذا،” لعن سايتر وهو يتخلص من قوسه ويسحب سيفه.

شعر بلاكنايل بمزيج من المشاعر ترتفع فجأة في صدره.كانت كالغازات قليلا.

فعل قطاع الطرق الآخرون الشيء نفسه وبدأوا في تطويق الترول. قام بلاكنايل بفك سيفه لكنه قرر البقاء في الخلف وبعيدًا عن الطريق، خشية أن يعترض طريقهم.

عندما التقوا بالكلب الأحمر وبقية المجموعة، كانوا يقفون أمام هيراد. لا بد أنها كانت قد سمعت عن مجيئهم، وأرادت التباهي، لأن زعيمة قطاع الطرق كانت في أقصى درجات إرهابها. خَطى سايتر و بلاكنايل بهدوء بجانب الكلب الأحمر.

كان الوحش نفسه يهدر ويحدق مهددا في مهاجميه، لكنه لم يقم بأي حركات كبيرة. في كل مرة قام ولو بأكثر من التلويح قليلاً، تشددت العديد من الحبال وسحبت بشكل مؤلم على الأسهم الفولاذية المضمنة في لحمه.

“هؤلاء هم الحمقى الذين اعتقدوا أنهم سيستطيعون إقامة أنفسهم في منطقتي؟” سألت الكلب الأحمر.

”لا تحاولوا الاقتراب أكثر من اللازم، إبدؤا مع أذرعه وإعملوا للداخل.” حذر سايتر الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، انزلق الرجال حول الحبال التي تقاطعت في الكهف ونزلوا على الترول المحاصر من كل جانب. صرخ الوحش وارتجف عندما بدأوا في ضربه من كل اتجاه في وقت واحد. لم يتمكن حتى من التحرك بما يكفي لتجنب معظم الهجمات التي أمطروها عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، انزلق الرجال حول الحبال التي تقاطعت في الكهف ونزلوا على الترول المحاصر من كل جانب. صرخ الوحش وارتجف عندما بدأوا في ضربه من كل اتجاه في وقت واحد. لم يتمكن حتى من التحرك بما يكفي لتجنب معظم الهجمات التي أمطروها عليه.

من ناحية أخرى، بدا صعوده الأخير في القبيلة وكأنه سيغير علاقته بسيده. جعلته الفكرة غير مرتاح. تحول الهوبغوبلن المتوتر إلى سيده.

فوجئ بلاكنايل بمدى ضآلة الدم الظاهر، حتى عندما تم قطع الترول مرارًا وتكرارًا. بدت جروحه وكأنها ستمتلئ بنوع من السائل الأخضر المصفر السميك بمجرد صنعها.

“هل رأيتم في أي طريق ذهب سكامب الغوبلن؟” سألهم.

واصل قطاع الطرق هجومهم بلا هوادة. في البداية، أصبحت ذراعي الوحش مرتخية وعديمة الجدوى، ثم ترنح وسقط على ركبتيه.

على أمر سيده، إندفع بلاكنايل وركض متجاوزًا الترول الساقط وأعمق إلى الكهف. تم ربط السهم الذي أطلقه سايتر بخطاف تسلق في يده. في تلك النقطة، كان واضح للهوبغوبلن أن نجاته قد إعتمدت على عمل الخطة.

تحرك جورجيوس لتقديم قطع قوي بكلتا يديه على رقبة الترول المكشوفة. رآه الترول قادم وهسهس بتحدٍ.

“أريدك أن تأخذي هذه المرأة معك. إنها غنيمتي، وأريد أن تتأكدي من وصولها إلى ريفيرداون دون مضايقة”.

لم يعجب بلاكنايل بنظرة الكراهية الخام التي رآها في عينيه؛ ذكّرته بأعماق غضبه الهائج الخاص. قبل أن يتمكن من الصراخ بتحذير، إهتز الترول العاجز ثم أطلق نفسه للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى سايتر على إيريسا نظرة مشتتة، قبل أن يعود إلى المرأة الأخرى. بدت إيفرا مرتبكة. من الواضح أنها لم تفهم ما كان يفكر فيه، ولم يفهم بلاكنايل أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتلعت السهام من جلد العملاق الأخضر وانقطعت الحبال بينما انطلق رأس الترول إلى الأمام واصطدم بجورجيوس غير المستعد. دفعه تأثير الضربة محلقا عبر الكهف حتى اصطدم بالحائط. كان هناك صوت صفع مدوي ثم سقط جورجيوس على الأرض، كاشفا عن بقعة دموية على جدار الكهف خلفه. لم يقم مرةً أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، على الرغم من ذلك، توقف الترول بينما بدأت الحبال التي كان بلاكنايل يؤمنها في إيقاف حركتها. أعمى وحائر، زأر في إحباط متألم. لم يخاطر رماة السهام بأي فرصة، ولم يتخلوا عن وابلهم حتى إستهلكوا كل ااسهام.

مع هدير غاضب أكبر، ترنح الترول وسقط على الأرض. تسبب سقوطه في دويٍ عالٍ وأرسل موجة من الغبار والأوساخ عبر الكهف. أجبر هذا بلاكنايل والعديد من قطاع الطرق الآخرين على حماية أعينهم لمدة ثانية حتى انقلب الغبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خادمك دائمًاااا”. قال بلاكنايل لسايتر

“لقد مات. شخص ما يتحقق من جورجيوس”. قال سايتر بعد فحص الترول لبضع لحظات.

“هل رأيتم في أي طريق ذهب سكامب الغوبلن؟” سألهم.

“ماذا لو أنه يزيف ذلك؟” سأل أحدهم بتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سايتر و بلاكنايل المتعبان على الفور إلى موقع تخييمهما. كان بلاكنايل يخطط بالفعل حول كيفية التقاط الغوبلن الآخر والتأكد من أنه قد عرف أرض من قد كانت هذه. عندما وصلوا إلى موقع المعسكر، فوجئوا برؤية خيمة ثانية تم نصبها بجانب خاصة سايتر. لم يكن بلاكنايل قد قام بعد بنصب تلك التي فاز بها من الفارين.

“الترول لا يدعون الموت”. أجاب سايتر بشخير ساخر.

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، كان هناك تنهيدة مرتاحة جماعية، وأظلم الكهف بينما أخفت مهديوم ضوء عصاه.

“ساعدت في قتل الترول أيضًا، من خلال فعل ما أخبرني به سيدي”، أضاف الهوبغوبلن كفكرة لاحقة.

مشى بلاكنايل بحذر لترول الميت. قام بركل إحدى قدميه الخضراء عدة مرات، ثم استرخى عندما لم يحدث شيء. اقترب أكثر، وفحص الوحش. لقد كان حقًا مشابهًا إلى حد ما للهوبغوبلن، لكنه أكبر وأقبح من واحد بكثير. من الواضح أنه لم يكن لديه أي سحر وذكاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتلعت السهام من جلد العملاق الأخضر وانقطعت الحبال بينما انطلق رأس الترول إلى الأمام واصطدم بجورجيوس غير المستعد. دفعه تأثير الضربة محلقا عبر الكهف حتى اصطدم بالحائط. كان هناك صوت صفع مدوي ثم سقط جورجيوس على الأرض، كاشفا عن بقعة دموية على جدار الكهف خلفه. لم يقم مرةً أخرى.

بابتسامة متعجرفة، اندفع بلاكنايل إلى الجثة الضخمة، وتمكن من الوقوف شامخًا فوقها. تساءل عن عدد الهوبغوبلن الذين قتلوا ترول، على الأرجح ولا أحد. من شأن ذلك أن يجعله الأول على الإطلاق!

لم تستطع المرأة الجذابة إلا أن تفتح فمها بدهشة بينما تركها عشيقها فجأة. لم يعرف بلاكنايل ما كان يحدث، ولم يكن مهتمًا حقًا. لقد تبع سايتر كما هو الحال دائمًا.

“أعظم هوبغوبلن على الإطلاق!” تفاخر لنفسه بنصر من مكانه.

ثم بدأ الكلب الأحمر في تقديم تقرير مفصل عن مهمتهم. على الرغم من محاولتها التحكم في نفسها عندما انتهى بدت هيراد معجبة إلى حد ما.

سمع الهوبغوبلن ضحكة مكتومة هادئة واستدار ليرى سايتر يبتسم له. تسببت حركته المفاجئة في تحول الجثة تحته، وتم إرسال بلاكنايل متراميا على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأ الكهف الآن بالضحكات الخافتة حيث لم يستطع بعض قطاع الطرق الآخرين إلا الضحك. كانت إثارة الانتصار قد جعلت بلاكنايل متحمسا خفيف الرأس جدا ليتعرض للإهانة. لقد ابتسم فقط، وعلم أكثر من ضحك لوقت لاحق.

جعل رده هيراد تضحك عليه.

سرعان ما إستفاقوا مع ذلك. قاطع الطريق الذي فحص جورجيوس أعلن وفاته. تم كسر جمجمته وكسر ظهره. لقد بنوا لقاطع الطريق الساقط قبر صخري بالخارج باستخدام صخور فضفاضة من الكهف. ثم بعد لحظة صمت سريعة تركوه هناك ومضوا. كانت مهنتهم واحدة أين كان الموت أمرًا شائعًا.

“ماذا لو أنه يزيف ذلك؟” سأل أحدهم بتوتر.

لم يكشف استكشاف سريع للكهف عن شيء سوى بعض الحلي وبعض العملات المعدنية التي تم العثور عليها على بعض ضحايا الترول. ادعى بلاكنايل هذه؛ لم يريد أحد أن يحفر في البقايا المروعة للحصول عليها.

قبل أن يتمكن الكلب الأحمر من قول أي شيء، استدار سايتر بصلابة وبدأ على الفور في الابتعاد. من الواضح أنه قرر أنه قد كان لديه مكان آخر ليكون فيه. بعد بضع ثوانٍ تبعه بلاكنايل.

ذهب الكهف أعمق مما كان أي شخص على استعداد لاستكشافه. انتهى عرين الترول ولكن كان هناك ممر جانبي صغير خالي من الضوء. بدأ الممر بانحدار شديد العمق لدرجة أنه حتى عصا مهديوم لم تتمكن من اختراق ظلام أعماقه. كل ما كشفه ضوءه الأبيض قد الصخور الحادة التي كونت جوانب الكهف نفسه. عندما بدأ بلاكنايل ااحذر يشم من حوله أوقفه سايتر.

“إذا كان هذا ما تريده، أعتقد أنني مدينة لك بهذا القدر”. قالت له إيفرا.

“احذر، بلاكنايل لا تقترب كثيرًا”. حذره سايتر بينما كان يراقب الفتحة بحذر “إلا إذا كنت مخطئًا جدًا، فإن ذلك يؤدي إلى الطرق المظلمة، ولا تريد حقًا النزول إلى هناك. إنها مكان غريب مليء بالوحوش الغريبة، ومن السهل جدًا الوقوع في شرك هناك.”

بينما ضربت الأسهم الجديدة علاماتها، تباطأ الترول وبدأ في الضرب وسحب الحبال التي أعلقته. غرقت المزيد من السهام في جلده في كل ثانية، لكن الأمر سيستغرق أكثر من بضع خطافات وحبال لإمساك حجمه الضخم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إنها مدخل إلى الجحائم التي لا نهاية لها،” سمع بلاكنايل أحد قطاع الطريق يتمتم.

“إذا كان هذا ما تريده، أعتقد أنني مدينة لك بهذا القدر”. قالت له إيفرا.

بعناية، ابتعد الهوبغوبلن عن فم الممر. ضربت كلمات سايتر وتر حساس له. لم يكن قد إعتاد بعد على أن يكون محاصرًا في الغابة مع كل الأشياء الفظيعة التي تعيش هناك، ولم تكن هذه الطرق المظلمة تبدو أفضل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك،” تمتم الكلب الأحمر.

ثم قام سايتر بإخراج الجميع من الكهف. كانوا جميعًا مرهقين، لكن لم يرغب أحد في قضاء ليلة أخرى في الغابة. لذلك، بعد مناقشة قصيرة، قرروا محاولة مقابلة الكلب الأحمر. نظرًا لعدم وجود جرحى لديهم، اعتقد سايتر أنهم سيكونون قادرين على اللحاق بهم.

قبل أن يبتعد أكثر من بضعة أقدام، كان هناك صوت حفيف من خيمة قريبة. عندما نظر الجميع إليها، انفجر غوبلن منها مع خنجر في يده. لقد ركض أمامهم، ولم يتوقف إلا لثانية واحدة عندما رأى بلاكنايل. اتسعت عيناه وأسقط الخنجر. ثم اندفع وراء خيمة أخرى وبعيدًا عن الأنظار.

بين الوتيرة السريعة التي تحركوا بها وحقيقة أنه كان من الأسرع التحرك أسفل المنحدر، تمكنوا من الانضمام إلى بقية قطاع الطربق في منتصف الطريق إلى قاعدة هيراد.

“سأراكما في الأرجاء. لا إهانة بلاكنايل ولكن لقد حصلت على كفايتي من الترول، الهوبغوبلن، وأيًا كان لفترة طويلة. نعم، إنني أتطلع إلى بعض الراحة الهادئة بعيدًا عن كل أنواع مخلوقات الغابات التي يمكن تخيلها”، قال وهو يبدأ في المشي بعيدًا عنهما باتجاه خيمته.

كان الكلب الأحمر سعيدًا برؤيتهم يعودون، وسماع نبأ وفاة الترول. إذا فشل سايتر، فلن يكون لديه ترول غاضب للتعامل معه فحسب، بل سيكون لديه أيضًا هيراد غاضبة. أيضا في الشمال كانت المزيد من الأرقام موضع ترحيب دائم. كانت الطرق بعيدة عن أن تكون آمنة. كان من الممكن تمامًا ظهور ترول آخر، أو شيء أسوأ.

سرعان ما إستفاقوا مع ذلك. قاطع الطريق الذي فحص جورجيوس أعلن وفاته. تم كسر جمجمته وكسر ظهره. لقد بنوا لقاطع الطريق الساقط قبر صخري بالخارج باستخدام صخور فضفاضة من الكهف. ثم بعد لحظة صمت سريعة تركوه هناك ومضوا. كانت مهنتهم واحدة أين كان الموت أمرًا شائعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جميعا، الأيدي القديمة، المجندين الجدد والهاربين السابقين، قد عادوا معا إلى المخيم قبل الغسق. لم يحدث شيء يذكر ولم يقتل أحد. بدا بعض الهاربين غير متأكدين من الاستقبال الذي سيحصلون عليه، لكن الجميع كانوا لا يزالون سعداء بوصولهم إلى بر الأمان.

“هل رأيتم في أي طريق ذهب سكامب الغوبلن؟” سألهم.

بدا سايتر مترددًا بعض الشيء في دخول المخيم. استمر في إلقاء النظرات على إيريسا، التي كانت بالقرب منه.

كانت ترتدي درعها الجلدي المعتاد الداكن، ولفت كتفيها بعباءة سوداء. تم حشر سكاكين أكثر من المعتاد حول شخصها، وكان سيفها الطويل مغمدًا في وركها. شخرت عليهم وهي تخاطبهم.

عندما بدأ الجميع في دخول المخيم، أوقف سايتر نفسه عن البقية؛ وبقي على الطريق. كان يتفحص مدخل المخيم وكأنه يبحث عن شيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خادمك دائمًاااا”. قال بلاكنايل لسايتر

“ماذا تفعل يا سايتر؟” صرخ الكلب الأحمر عليه.

“نعم رئيسة، هؤلاء هم. كان هناك بعض الأخرين منهم على الرغم من ذلك،” أجاب.

“لا شيء، سأكون هناك في ثانية”. أجاب سايتر.

تحرك جورجيوس لتقديم قطع قوي بكلتا يديه على رقبة الترول المكشوفة. رآه الترول قادم وهسهس بتحدٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم همس بشيء لإيريسا، وبدأ في جذبها إلى مجموعة من قطاع الطرق الذين كانوا يتسكعون على الطريق.

“أنا لا أحصل على راتب”. تمتم بلاكنايل.

“إيفرا، أنت مدينة لي بمعروف”. صرخ لإحداهم.

“أفترض أنك إذا كنت ستحصل على أجر الآن، فأنت عضو كامل في الفرقة، ولم تعد خادمي بلاكنايل،” قال للهوبغوبلن.

نظرت امرأة صلعاء بعينين صغيرتين إلى الأعلى وهو يتكلم. عبست في سايتر وهو يتقدم نحوها.

مع هدير غاضب أكبر، ترنح الترول وسقط على الأرض. تسبب سقوطه في دويٍ عالٍ وأرسل موجة من الغبار والأوساخ عبر الكهف. أجبر هذا بلاكنايل والعديد من قطاع الطرق الآخرين على حماية أعينهم لمدة ثانية حتى انقلب الغبار.

“ما الأمر، سايتر؟ لربما تكون قد أخرجتني من طريق ذلك المقلد، لكن ذلك لا يعني أنك تملكني”. ردت بريبة

“أريدك أن تأخذي هذه المرأة معك. إنها غنيمتي، وأريد أن تتأكدي من وصولها إلى ريفيرداون دون مضايقة”.

“أنت متجهة إلى المدينة، أليس كذلك؟” سألها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن إيريسا، هذا لمصلحتك. هل تريدين حقًا البقاء هنا في حين يمكنك العودة إلى بر الأمان؟” سألها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، إلى حد ما على أي حال. لماذا؟” ردت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان رئيسهم وعاء، ولكنه أيضًا وغد متعجرف. معك هنا كان سيكون مضيعة للإكسير فقط على أي حال”. أجاب الكلب الأحمر.

“أريدك أن تأخذي هذه المرأة معك. إنها غنيمتي، وأريد أن تتأكدي من وصولها إلى ريفيرداون دون مضايقة”.

لم تستطع المرأة الجذابة إلا أن تفتح فمها بدهشة بينما تركها عشيقها فجأة. لم يعرف بلاكنايل ما كان يحدث، ولم يكن مهتمًا حقًا. لقد تبع سايتر كما هو الحال دائمًا.

“لماذا لا يمكنك أن تأخذها؟” سألت إيفرا بشكل غير متأكد.

كان بلاكنايل هو الشخص الوحيد الذي تمكن من الذهاب خلف الترول. أما قطاع الطريق الآخرون الذين كان من المفترض أن ينضموا إليه، فقد تجمدوا خوفًا حتى فات الأوان. هذا قد عنى أن معظم الحبال قد أوقفت الترول من التحرك للخلف نحو الهوبغوبلن. كان بلاكنايل سعيدًا لرؤية أن هذا لم يبدو وكأنه قد كان أولوية للترول؛ بدا مصمماً على الوصول إلى البشر أمامه.

“لقد عدت للتو، ويجب أن أقدم تقريرًا إلى هيراد”. أوضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، انزلق الرجال حول الحبال التي تقاطعت في الكهف ونزلوا على الترول المحاصر من كل جانب. صرخ الوحش وارتجف عندما بدأوا في ضربه من كل اتجاه في وقت واحد. لم يتمكن حتى من التحرك بما يكفي لتجنب معظم الهجمات التي أمطروها عليه.

“انتظر لثانية، سايتر. كنت أسير طوال اليوم. لماذا لا يمكنني الراحة هنا لليلة، وبعد ذلك يمكنك إعادتي بنفسك؟” سألت إيريسا الكشاف العجوز وهي تقترب وتعانق ذراعه لصدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلت ذلك! قتلت الرجل القائد الكبير. أخفت الرجال الآخرين بشدة لدرجة أنهم استسلموا! كان كله أنا”، تفاخر بلاكنايل بصوتٍ عالٍ للزعيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى سايتر على إيريسا نظرة مشتتة، قبل أن يعود إلى المرأة الأخرى. بدت إيفرا مرتبكة. من الواضح أنها لم تفهم ما كان يفكر فيه، ولم يفهم بلاكنايل أيضًا.

من الواضح أن العملات المعدنية كانت نوعًا من مقياس المكانة بين البشر. كان على بلاكنايل التأكد من إخفائه بعيدًا بعناية، في مكان لن يجدها فيه أحد.

“إذا كان هذا ما تريده، أعتقد أنني مدينة لك بهذا القدر”. قالت له إيفرا.

“إنه كذلك، فقط تأكدي من وصولها بأمان”. أجاب سايتر.

“إنه كذلك، فقط تأكدي من وصولها بأمان”. أجاب سايتر.

“أنا لا أحصل على راتب”. تمتم بلاكنايل.

222222222

“ستصل إلى هناك إذا وصلت أنا، لن أستطيع فعل أكثر من ذلك.” قالت إيفرا وهي تهز كتفيها.

ثم طلبت هيراد من كل واحد منهم أداء يمين الطاعة البسيط. عندما تم ذلك، طلبت من أحد رجالها أن يأخذ المجندين بعيدًا لفحصهم وتفتيشهم. أومضت عيناها فوق مهديوم مرةً أخرى وهي تراقبه يغادر.

“سايتر، لماذا تحاول التخلص مني فجأة؟” سألت إيريسا بتعبير مرتبك.

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن إيريسا، هذا لمصلحتك. هل تريدين حقًا البقاء هنا في حين يمكنك العودة إلى بر الأمان؟” سألها.

لقد فعلها! قبلته هيراد كعضو في قبيلتها. يبدو أن ذلك ما عناه الحصول على المال.

“حسنًا لا…” بدأت تقول، لكن سيد بلاكنايل قاطعها.

“أنا لا أحصل على راتب”. تمتم بلاكنايل.

“جيد، ابقي هنا وتمسكي بالقرب من أيفرا. ستوصلك إلى هناك كقطعة واحدة. يجب أن أذهب لتقديم تقريري، لكن لقد كان من دواعي سروري.” أخبرها سايتر قبل أن يلتف بسرعة ويمشي بعيدًا.

لم يعجب بلاكنايل بنظرة الكراهية الخام التي رآها في عينيه؛ ذكّرته بأعماق غضبه الهائج الخاص. قبل أن يتمكن من الصراخ بتحذير، إهتز الترول العاجز ثم أطلق نفسه للأمام.

لم تستطع المرأة الجذابة إلا أن تفتح فمها بدهشة بينما تركها عشيقها فجأة. لم يعرف بلاكنايل ما كان يحدث، ولم يكن مهتمًا حقًا. لقد تبع سايتر كما هو الحال دائمًا.

من الواضح أن العملات المعدنية كانت نوعًا من مقياس المكانة بين البشر. كان على بلاكنايل التأكد من إخفائه بعيدًا بعناية، في مكان لن يجدها فيه أحد.

عندما التقوا بالكلب الأحمر وبقية المجموعة، كانوا يقفون أمام هيراد. لا بد أنها كانت قد سمعت عن مجيئهم، وأرادت التباهي، لأن زعيمة قطاع الطرق كانت في أقصى درجات إرهابها. خَطى سايتر و بلاكنايل بهدوء بجانب الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد ربحتما راتبكما بالتأكيد هذه المرة. خاصةً هوبلغوبلنك سايتر،” قالت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت عيون هيراد الباردة الداكنة بحقد من تحت شعرها القصير الداكن بينما إجتاحتا الهاربين. انكمشوا تحت نظرتها، باستثناء مهديوم الذي بدى مسترخيا وغير قلق. بقيت عيون هيراد على الساحر وعصاه لبضع ثوان قبل أن تمضي قدما. بدت وكأنها كانت تحاول اختيار أي منهم لتجعله مثالًا، أو شخص لتصنع وجبة منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي،” أجاب بلاكنايل وهو يخفض عينيه ويتخذ وضعية خاضعة.

كانت ترتدي درعها الجلدي المعتاد الداكن، ولفت كتفيها بعباءة سوداء. تم حشر سكاكين أكثر من المعتاد حول شخصها، وكان سيفها الطويل مغمدًا في وركها. شخرت عليهم وهي تخاطبهم.

كان الكلب الأحمر سعيدًا برؤيتهم يعودون، وسماع نبأ وفاة الترول. إذا فشل سايتر، فلن يكون لديه ترول غاضب للتعامل معه فحسب، بل سيكون لديه أيضًا هيراد غاضبة. أيضا في الشمال كانت المزيد من الأرقام موضع ترحيب دائم. كانت الطرق بعيدة عن أن تكون آمنة. كان من الممكن تمامًا ظهور ترول آخر، أو شيء أسوأ.

“هؤلاء هم الحمقى الذين اعتقدوا أنهم سيستطيعون إقامة أنفسهم في منطقتي؟” سألت الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن إيريسا، هذا لمصلحتك. هل تريدين حقًا البقاء هنا في حين يمكنك العودة إلى بر الأمان؟” سألها.

“نعم رئيسة، هؤلاء هم. كان هناك بعض الأخرين منهم على الرغم من ذلك،” أجاب.

“إنه ملكي. قالت فورسشا أنها قد أرادت بعض الخصوصية مع جيرالد، لذا أحضرت لي خيمة خاصة بي وأخبرتني أن أقيمها هنا،” أجابت خيتا بسعادة.

“إذا كانوا مثل هؤلاء الحثالة، فلن يكونوا خسارة كبيرة على أي حال”. قالت له.

“ساعدت في قتل الترول أيضًا، من خلال فعل ما أخبرني به سيدي”، أضاف الهوبغوبلن كفكرة لاحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، كان رئيسهم وعاء، ولكنه أيضًا وغد متعجرف. معك هنا كان سيكون مضيعة للإكسير فقط على أي حال”. أجاب الكلب الأحمر.

بينما ضربت الأسهم الجديدة علاماتها، تباطأ الترول وبدأ في الضرب وسحب الحبال التي أعلقته. غرقت المزيد من السهام في جلده في كل ثانية، لكن الأمر سيستغرق أكثر من بضع خطافات وحبال لإمساك حجمه الضخم.

“أنا أرى”. قالت هيراد وهي تبتعظ عن الهاربين وتعطي الكلب الأحمر نظرة فضوليّة، قبل أن تواجه الهاربين مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها مدخل إلى الجحائم التي لا نهاية لها،” سمع بلاكنايل أحد قطاع الطريق يتمتم.

“يبدو أنكم أيها الحثالة محظوظين. نحن الآن بالحاجة إلى بعض الأوغاد الجدد؛ وإلا فإنني كنت سأطلب قتل الحثالة عديمي الفائدة مثلكم. بدلاً من ذلك، أنتم الآن أدنى أتباعي. الآن أقسموا بالطاعة لي وبعد ذلك سنرى ما إذا كنتم ستنجون الشهر”، قالت لمجنديها الجدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، على الرغم من ذلك، توقف الترول بينما بدأت الحبال التي كان بلاكنايل يؤمنها في إيقاف حركتها. أعمى وحائر، زأر في إحباط متألم. لم يخاطر رماة السهام بأي فرصة، ولم يتخلوا عن وابلهم حتى إستهلكوا كل ااسهام.

ثم طلبت هيراد من كل واحد منهم أداء يمين الطاعة البسيط. عندما تم ذلك، طلبت من أحد رجالها أن يأخذ المجندين بعيدًا لفحصهم وتفتيشهم. أومضت عيناها فوق مهديوم مرةً أخرى وهي تراقبه يغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ الكهف الآن بالضحكات الخافتة حيث لم يستطع بعض قطاع الطرق الآخرين إلا الضحك. كانت إثارة الانتصار قد جعلت بلاكنايل متحمسا خفيف الرأس جدا ليتعرض للإهانة. لقد ابتسم فقط، وعلم أكثر من ضحك لوقت لاحق.

عندما غابوا عن الأنظار، عادت إلى الكلب الأحمر و سايتر.

قبل أن يتمكن الكلب الأحمر من قول أي شيء، استدار سايتر بصلابة وبدأ على الفور في الابتعاد. من الواضح أنه قرر أنه قد كان لديه مكان آخر ليكون فيه. بعد بضع ثوانٍ تبعه بلاكنايل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قولوا الآن. كيف تمكنتم من مصادفة كل من وعاء وساحر قتالي؟” أمرتهم بشك.

نظرت امرأة صلعاء بعينين صغيرتين إلى الأعلى وهو يتكلم. عبست في سايتر وهو يتقدم نحوها.

عبس سايتر على نبرة صوتها، وجفل الكلب الأحمر.

لقد فعلها! قبلته هيراد كعضو في قبيلتها. يبدو أن ذلك ما عناه الحصول على المال.

“لقد كانا مجرد جزء من الهاربين الذين أرسلتينا بعدهم.” أوضح الكلب الأحمر.

“كيف تمكنتم بالضبط من التعامل مع الوعاء”. سألت.

بينما ضربت الأسهم الجديدة علاماتها، تباطأ الترول وبدأ في الضرب وسحب الحبال التي أعلقته. غرقت المزيد من السهام في جلده في كل ثانية، لكن الأمر سيستغرق أكثر من بضع خطافات وحبال لإمساك حجمه الضخم.

كان ذلك عندما رأى بلاكنايل فرصته. وقف طويلاً وأشار إلى نفسه. لقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك القفز. الآن كانت فرصته أخيرًا لإثارة إعجاب هيراد.

لقد فعلها! قبلته هيراد كعضو في قبيلتها. يبدو أن ذلك ما عناه الحصول على المال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا فعلت ذلك! قتلت الرجل القائد الكبير. أخفت الرجال الآخرين بشدة لدرجة أنهم استسلموا! كان كله أنا”، تفاخر بلاكنايل بصوتٍ عالٍ للزعيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلت ذلك! قتلت الرجل القائد الكبير. أخفت الرجال الآخرين بشدة لدرجة أنهم استسلموا! كان كله أنا”، تفاخر بلاكنايل بصوتٍ عالٍ للزعيمة.

“ساعدت في قتل الترول أيضًا، من خلال فعل ما أخبرني به سيدي”، أضاف الهوبغوبلن كفكرة لاحقة.

مشى بلاكنايل بحذر لترول الميت. قام بركل إحدى قدميه الخضراء عدة مرات، ثم استرخى عندما لم يحدث شيء. اقترب أكثر، وفحص الوحش. لقد كان حقًا مشابهًا إلى حد ما للهوبغوبلن، لكنه أكبر وأقبح من واحد بكثير. من الواضح أنه لم يكن لديه أي سحر وذكاء.

عبست هيراد عليه، ثم التفت إلى سايتر وألقت عليه نظرة استجواب. من الواضح أنها لم تصدق الهوبغوبلن. كان الكلب الأحمر هو الذي أجاب مع ذلك.

“سايتر، لماذا تحاول التخلص مني فجأة؟” سألت إيريسا بتعبير مرتبك.

“إنها الحقيقة نوعًا ما يا رئيسة”. قال لها على مضض.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ستصل إلى هناك إذا وصلت أنا، لن أستطيع فعل أكثر من ذلك.” قالت إيفرا وهي تهز كتفيها.

ثم بدأ الكلب الأحمر في تقديم تقرير مفصل عن مهمتهم. على الرغم من محاولتها التحكم في نفسها عندما انتهى بدت هيراد معجبة إلى حد ما.

لمنع حدوث ذلك، بدأ العديد من قطاع الطرق في رمي الحبال متجاوزةً الترول ثم إلى الهوبغوبلن. اندفع بلاكنايل للعثور على أماكن قوية لإرفاقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، لقد ربحتما راتبكما بالتأكيد هذه المرة. خاصةً هوبلغوبلنك سايتر،” قالت.

قبل أن يتمكن أي شخص من التفاعل، كان الترول قد أغلق بالفعل أكثر من نصف المسافة بينه وبين قطاع الطرق. في أي لحظة الآن سوف يمزقهم مثل سكين حاد من خلال قطعة قماش، ولكن مع الكثير من الدم المتطاير في كل مكان.

كان الهوبغوبلن مرتبك باختيارها للكلمات وعبس. كان الراتب تلك الأشياء اللامعة التي كانت لدى الكثير من أعضاء القبيلة، صحيح؟

“لقد عدت للتو، ويجب أن أقدم تقريرًا إلى هيراد”. أوضح.

“أنا لا أحصل على راتب”. تمتم بلاكنايل.

اضطر سايتر والآخرون إلى التراجع عدة مرات من أجل منع الترول من الوصول إليهم. قطعت العديد من الحبال أو تم تمزيقها من قبل الوحش وهو يضغط هجومه الغاضب للأمام.

جعل رده هيراد تضحك عليه.

كان ذلك عندما رأى بلاكنايل فرصته. وقف طويلاً وأشار إلى نفسه. لقد كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك القفز. الآن كانت فرصته أخيرًا لإثارة إعجاب هيراد.

“أظن أنك لا تفعل، ولكن يمكن إصلاح ذلك بسهولة كافية. من الآن فصاعدًا، ستحصل على حصة من الأرباح. أوه و بلاكنايل، بما من أنك تدعوا سايتر سيدي، يمكنك مناداتي سيدتي،” أخبرته بابتسامة متعجرفة.

بين الوتيرة السريعة التي تحركوا بها وحقيقة أنه كان من الأسرع التحرك أسفل المنحدر، تمكنوا من الانضمام إلى بقية قطاع الطربق في منتصف الطريق إلى قاعدة هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، سيدتي،” أجاب بلاكنايل وهو يخفض عينيه ويتخذ وضعية خاضعة.

عندما غابوا عن الأنظار، عادت إلى الكلب الأحمر و سايتر.

بدا سايتر مندهش. لقد كان ضد هيراد أن تتخلى طواعية عن المال. تنهد الكلب الأحمر، لكنه كان تنهدا مستسلما بدلاً من واحد جدلي.

عندما بدأ الجميع في دخول المخيم، أوقف سايتر نفسه عن البقية؛ وبقي على الطريق. كان يتفحص مدخل المخيم وكأنه يبحث عن شيء ما.

كان بلاكنايل سعيدًا بالثناء ولكنه لا يزال مرتبك بعض الشيء. كان يحب العملات المعدنية لكنه لم يكن متأكدًا مما سيفعله بالمزيد منها. لقد قام بالفعل بحفر أو التقاط عدد غير قليل منها، وأخفاها بعيدًا في أماكن اختفاء مختلفة مع بقية الأشياء اللامعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن إيريسا، هذا لمصلحتك. هل تريدين حقًا البقاء هنا في حين يمكنك العودة إلى بر الأمان؟” سألها.

ثم طردتهم هيراد وتوجهوا إلى معسكراتهم الخاصة. كان لسايتر نظرة عميقة على وجهه.

“يبدو أنكم أيها الحثالة محظوظين. نحن الآن بالحاجة إلى بعض الأوغاد الجدد؛ وإلا فإنني كنت سأطلب قتل الحثالة عديمي الفائدة مثلكم. بدلاً من ذلك، أنتم الآن أدنى أتباعي. الآن أقسموا بالطاعة لي وبعد ذلك سنرى ما إذا كنتم ستنجون الشهر”، قالت لمجنديها الجدد.

“أفترض أنك إذا كنت ستحصل على أجر الآن، فأنت عضو كامل في الفرقة، ولم تعد خادمي بلاكنايل،” قال للهوبغوبلن.

على أمر سيده، إندفع بلاكنايل وركض متجاوزًا الترول الساقط وأعمق إلى الكهف. تم ربط السهم الذي أطلقه سايتر بخطاف تسلق في يده. في تلك النقطة، كان واضح للهوبغوبلن أن نجاته قد إعتمدت على عمل الخطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه كذلك،” تمتم الكلب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أحد أي شيء. بعد ثوانٍ، ركض فارهس قلق. كان الكشاف الشاب، الذي ساعد سايتر في تدريب بلاكنايل، على وشك أن يقول شيئًا عندما رأى الخنجر على الأرض. بعد التقاطه التفت إليهم.

شعر بلاكنايل بمزيج من المشاعر ترتفع فجأة في صدره.كانت كالغازات قليلا.

“لماذا لا يمكنك أن تأخذها؟” سألت إيفرا بشكل غير متأكد.

لقد فعلها! قبلته هيراد كعضو في قبيلتها. يبدو أن ذلك ما عناه الحصول على المال.

سمع الهوبغوبلن ضحكة مكتومة هادئة واستدار ليرى سايتر يبتسم له. تسببت حركته المفاجئة في تحول الجثة تحته، وتم إرسال بلاكنايل متراميا على الأرض.

من الواضح أن العملات المعدنية كانت نوعًا من مقياس المكانة بين البشر. كان على بلاكنايل التأكد من إخفائه بعيدًا بعناية، في مكان لن يجدها فيه أحد.

رمش بلاكنايل. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيده جادًا. قبل أن يتمكن من سؤال سيده عن أي شيء، تحدث الكلب الأحمر فجأة وقاطع محادثتهما.

من ناحية أخرى، بدا صعوده الأخير في القبيلة وكأنه سيغير علاقته بسيده. جعلته الفكرة غير مرتاح. تحول الهوبغوبلن المتوتر إلى سيده.

نظرت امرأة صلعاء بعينين صغيرتين إلى الأعلى وهو يتكلم. عبست في سايتر وهو يتقدم نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا خادمك دائمًاااا”. قال بلاكنايل لسايتر

جعل رده هيراد تضحك عليه.

“ليس بعد الآن. أنت الآن تابعي. لا تقلق، الأمر متشابه إلى حد كبير، فقط المزيد من العمل،” أخبر سايتر بلاكنايل.

“أعظم هوبغوبلن على الإطلاق!” تفاخر لنفسه بنصر من مكانه.

رمش بلاكنايل. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيده جادًا. قبل أن يتمكن من سؤال سيده عن أي شيء، تحدث الكلب الأحمر فجأة وقاطع محادثتهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم همس بشيء لإيريسا، وبدأ في جذبها إلى مجموعة من قطاع الطرق الذين كانوا يتسكعون على الطريق.

“سأراكما في الأرجاء. لا إهانة بلاكنايل ولكن لقد حصلت على كفايتي من الترول، الهوبغوبلن، وأيًا كان لفترة طويلة. نعم، إنني أتطلع إلى بعض الراحة الهادئة بعيدًا عن كل أنواع مخلوقات الغابات التي يمكن تخيلها”، قال وهو يبدأ في المشي بعيدًا عنهما باتجاه خيمته.

“ماذا تفعل يا سايتر؟” صرخ الكلب الأحمر عليه.

قبل أن يبتعد أكثر من بضعة أقدام، كان هناك صوت حفيف من خيمة قريبة. عندما نظر الجميع إليها، انفجر غوبلن منها مع خنجر في يده. لقد ركض أمامهم، ولم يتوقف إلا لثانية واحدة عندما رأى بلاكنايل. اتسعت عيناه وأسقط الخنجر. ثم اندفع وراء خيمة أخرى وبعيدًا عن الأنظار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتلعت السهام من جلد العملاق الأخضر وانقطعت الحبال بينما انطلق رأس الترول إلى الأمام واصطدم بجورجيوس غير المستعد. دفعه تأثير الضربة محلقا عبر الكهف حتى اصطدم بالحائط. كان هناك صوت صفع مدوي ثم سقط جورجيوس على الأرض، كاشفا عن بقعة دموية على جدار الكهف خلفه. لم يقم مرةً أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل أحد أي شيء. بعد ثوانٍ، ركض فارهس قلق. كان الكشاف الشاب، الذي ساعد سايتر في تدريب بلاكنايل، على وشك أن يقول شيئًا عندما رأى الخنجر على الأرض. بعد التقاطه التفت إليهم.

ثم أطلق مهديوم سحره وغرق الكهف في الضوء. كانت حواف رؤية بلاكنايل ساطعة لدرجة أنها بدت ضبابية.

“هل رأيتم في أي طريق ذهب سكامب الغوبلن؟” سألهم.

كان هناك غوبلن يركض في أرجاء معسكره! كانت هذه أرضه. كان يجب أن يسأله فارهس قبل إحضار غوبلن. كان عليه أن يُظهر لكل من الغوبلن وفارهس من قد كان المسؤول لاحقا. في الوقت الحالي، بدا النوم وكأنه خطة جيدة. لقد كان قد مشى كثيرًا مؤخرًا.

كان الكلب الأحمر يرتعش. كان يحدق في فارهس بعيون ضيقة وشفاه مدفوعة. كان وجهه يزداد احمرارًا في الثانية.

مشى بلاكنايل بحذر لترول الميت. قام بركل إحدى قدميه الخضراء عدة مرات، ثم استرخى عندما لم يحدث شيء. اقترب أكثر، وفحص الوحش. لقد كان حقًا مشابهًا إلى حد ما للهوبغوبلن، لكنه أكبر وأقبح من واحد بكثير. من الواضح أنه لم يكن لديه أي سحر وذكاء.

قبل أن يتمكن الكلب الأحمر من قول أي شيء، استدار سايتر بصلابة وبدأ على الفور في الابتعاد. من الواضح أنه قرر أنه قد كان لديه مكان آخر ليكون فيه. بعد بضع ثوانٍ تبعه بلاكنايل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميعا، الأيدي القديمة، المجندين الجدد والهاربين السابقين، قد عادوا معا إلى المخيم قبل الغسق. لم يحدث شيء يذكر ولم يقتل أحد. بدا بعض الهاربين غير متأكدين من الاستقبال الذي سيحصلون عليه، لكن الجميع كانوا لا يزالون سعداء بوصولهم إلى بر الأمان.

كان هناك غوبلن يركض في أرجاء معسكره! كانت هذه أرضه. كان يجب أن يسأله فارهس قبل إحضار غوبلن. كان عليه أن يُظهر لكل من الغوبلن وفارهس من قد كان المسؤول لاحقا. في الوقت الحالي، بدا النوم وكأنه خطة جيدة. لقد كان قد مشى كثيرًا مؤخرًا.

اضطر سايتر والآخرون إلى التراجع عدة مرات من أجل منع الترول من الوصول إليهم. قطعت العديد من الحبال أو تم تمزيقها من قبل الوحش وهو يضغط هجومه الغاضب للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد سايتر و بلاكنايل المتعبان على الفور إلى موقع تخييمهما. كان بلاكنايل يخطط بالفعل حول كيفية التقاط الغوبلن الآخر والتأكد من أنه قد عرف أرض من قد كانت هذه. عندما وصلوا إلى موقع المعسكر، فوجئوا برؤية خيمة ثانية تم نصبها بجانب خاصة سايتر. لم يكن بلاكنايل قد قام بعد بنصب تلك التي فاز بها من الفارين.

عبست هيراد عليه، ثم التفت إلى سايتر وألقت عليه نظرة استجواب. من الواضح أنها لم تصدق الهوبغوبلن. كان الكلب الأحمر هو الذي أجاب مع ذلك.

“أوه، لقد عدتم”، نادى عليهم صوت مرح. نظروا ليروا خيتا تقترب منهم.

“أظن أنك لا تفعل، ولكن يمكن إصلاح ذلك بسهولة كافية. من الآن فصاعدًا، ستحصل على حصة من الأرباح. أوه و بلاكنايل، بما من أنك تدعوا سايتر سيدي، يمكنك مناداتي سيدتي،” أخبرته بابتسامة متعجرفة.

“لمن هذه الخيمة؟” سألها سايتر بشكل مشتكك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، كان رئيسهم وعاء، ولكنه أيضًا وغد متعجرف. معك هنا كان سيكون مضيعة للإكسير فقط على أي حال”. أجاب الكلب الأحمر.

“إنه ملكي. قالت فورسشا أنها قد أرادت بعض الخصوصية مع جيرالد، لذا أحضرت لي خيمة خاصة بي وأخبرتني أن أقيمها هنا،” أجابت خيتا بسعادة.

من ناحية أخرى، بدا صعوده الأخير في القبيلة وكأنه سيغير علاقته بسيده. جعلته الفكرة غير مرتاح. تحول الهوبغوبلن المتوتر إلى سيده.

تأوه سايتر، وهسهس بلاكنايل. نعم، عندما يستيقظ غدًا، سيكون عليه بالتأكيد أن يفعل شيئًا حيال كل الأشياء الصغيرة المزعجة التي تمشي في أرجاء المخيم.

“ساعدت في قتل الترول أيضًا، من خلال فعل ما أخبرني به سيدي”، أضاف الهوبغوبلن كفكرة لاحقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

~~~~~~~~~

تحرك جورجيوس لتقديم قطع قوي بكلتا يديه على رقبة الترول المكشوفة. رآه الترول قادم وهسهس بتحدٍ.

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم

“إيفرا، أنت مدينة لي بمعروف”. صرخ لإحداهم.

أماكن بعد غد إن شاء الله

سمع الهوبغوبلن ضحكة مكتومة هادئة واستدار ليرى سايتر يبتسم له. تسببت حركته المفاجئة في تحول الجثة تحته، وتم إرسال بلاكنايل متراميا على الأرض.

إستمتعوا~~~

ذهب الكهف أعمق مما كان أي شخص على استعداد لاستكشافه. انتهى عرين الترول ولكن كان هناك ممر جانبي صغير خالي من الضوء. بدأ الممر بانحدار شديد العمق لدرجة أنه حتى عصا مهديوم لم تتمكن من اختراق ظلام أعماقه. كل ما كشفه ضوءه الأبيض قد الصخور الحادة التي كونت جوانب الكهف نفسه. عندما بدأ بلاكنايل ااحذر يشم من حوله أوقفه سايتر.

كان معظم قطاع الطرق لا يزالون خائفين أو مذهولين للغاية للتحرك، ولكن ليس سايتر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط