جمهورية هيلديس (1)
جمهورية هيلديس (1)
جاء رسول راكضًا إلى الأمير الأول ، وشحب وجهه بشدة.
“هذا السيد الطيب سايمون … كان حقًا رجلاً رزين كفارس.”
“إنها هجمة ليلية!”
“همم؟ هل شيء ما يهم؟ هل ستكون هناك مشكلة؟ ”
نبلاء الشمال الآخرون اصطفوا مع ماركيز ماريوس. بالنسبة لهؤلاء النبلاء ، كانت أراضيهم قد انتقلت إليهم من أسلافهم عبر الأجيال ، ولم يسعهم إلا أن يكونوا قلقين من فكرة تكليفهم للجمهورية ولو للحظة.
على الرغم من أن جيش الأمير الأول كان يواجه صعوبات في إسقاط قلعة بايكال ، إلا أنهم كانوا هم فقط من يهجم حتى الآن. وبطبيعة الحال ، بدأ القادة في التخلي عن حذرهم ، وأظهر الجنود ثغرات في مهمة الحراسة بسبب إجهادهم.
استغلت وحدة من جيش الأمير الثاني هذه الزلة في الحكم لمهاجمتهم.
قام بجلب وثيقة واحدة.
كان طريق التراجع هذا كابوساً حياً. بعد قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم ، ضربت وحدات من جمهورية هيلدس من الخلف لاستعادة الحصون التي سقطت في أيدي الجيش الملكي وأقامت معسكرًا ، ونشرت القوات على طول طريق هروب الأمير الأول. مع هجوم القوات الجمهورية أينما ذهبوا ، لم يكن لديهم خيار سوى ذبح جيادهم بعد أن نفذ طعامهم. كان على جميع الفرسان والنبلاء السير. حتى عندما نفد القليل من لحم الخيول ، لم يكن أمام الجنود خيار سوى نهب المساكن الخاصة في المنطقة المجاورة لهم.
“احرق كل شيء على الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماركيز ماريوس لا يزال غير مستقر بشدة. كان من المؤكد أن هذه كانت فرصة جيدة لمهاجمة العاصمة مع فيلق النخبة. لم يبق أحد لإيقافهم ، الآن بعد أن هُزمت قوتهم التي قوامها 80.000 فرد. لكن تسليم أراضيهم في الشمال إلى الجمهورية كان احتمالًا مزعجًا على الإطلاق. غير قادر على المضي قدمًا ، ذهب ماركيز ماريوس إلى سيغفريد.
“رد كل ما تحملناه عشرة أضعاف!”
“ماذا … لماذا …؟ بايرون ، أيها الهجين !! ”
“آوووه !!”
فوجؤ بهذا الكمين الليلي المفاجئ ، وبدأت القوات الملكية تعاني من أضرار كبيرة. إذا كان هناك جانب إيجابي ، فهو أنه لم يكن هناك الكثير من الأعداء وأن القائد المعين لموقع الهجوم كان رجلاً مقتدرًا.
لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ترتبك!”
استغلت وحدة من جيش الأمير الثاني هذه الزلة في الحكم لمهاجمتهم.
القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.
“هناك شيء أود أن أسأله.”
“العدو قليل العدد! واجههم وقاتل! أرسل رسولًا لإعلام الجيش الرئيسي بهذا الكمين! مائة من جنود المشاة سيتبعونني! ”
سمحت استجابة القائد الذكية للوضع بالاستقرار بسرعة نسبية حيث استعاد الجنود رباطة جأشهم واتبعوا أوامره. لكن الضرر كان قد تم القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هي الإصابات التي ستشكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“لا تزال الخسائر في صفوف قواتنا بحاجة إلى أن يتم تجميعها. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك ما يدعو للدهشة. إن حاجتنا إلى مساعدة الجمهورية ملحة للغاية. للحصول على مساعدتهم ، يجب علينا نحن أيضًا أن نثبت أنه يجب الوثوق بنا “.
“آوووه !!”
“ولكن ماذا؟”
“لقد كانوا قوات من جمهورية هيلدس ، صاحب السمو. لقد دخلوا في هذه الحرب بمهاجمة وحدة الإمداد “.
“هوه ، وماذا يمكن أن يكون؟”
“تم تدمير خمس مقالع.”
***
أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان تمويه منذ البداية.”
’هذه الفرصة ستضيع إذا لم أقرر بسرعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أووه توافقني بنفس الرأي يا سيدي؟
تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.
كما قال الجمهوريون دائمًا:
***
***
“سمو الأمير ، هذا تقرير طارئ.”
في اليوم التالي…
تحرك سيغفريد ، المساعد الذي أرسلته الجمهورية ، إلى العمل.
حاول القادة بسرعة السيطرة على تدفق المعلومات ، ولكن تم تسريب كل شيء إلى القوات في الوقت المناسب.
“هؤلاء الحمقى! اقطع رأس القائد الذي لم يتمكن من منع هذه الهجمة في الحال ، وكذلك الجنود الذين كانوا يقفون في مهمة حراسة – كل واحد منهم “.
’من يدري متى ستتاح الفرصة التالية إذا فوتنا هذه’.
“آوووه !!”
أمر الأمير الأول بقطع رؤوسهم في غضبه بالصدمة والذعر ماركيز تراوس.
أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.
“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”
“لا تزال الخسائر في صفوف قواتنا بحاجة إلى أن يتم تجميعها. لكن…”
“ما هي المسؤولية التي يمكن أن توكل إلى من يسمى القائد الذي لا يستطيع حتى الرد بشكل كاف على هجمة على معسكره؟”
“وليكن ما يمكن ف…”
القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.
هز الفيكونت سابيان رأسه وتنهد مرة أخرى. لم يستطع أن يرى طريقًا للنصر من هذه النقطة. إذا كان هناك أي شيء ، فربما كانوا يشهدون لحظة سقوط هذا البلد.
“يكفي! تم هذا الأمر. نفذ إرادتي مرة واحدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى احتجاجات ماركيز تراوس لم تستطع وقف عناد الأمير الأول. في النهاية ، تم قطع رأس القائد والفارس سايمون ، بالإضافة إلى ما يقرب من مائة جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليست هذه الطريقة مبالغة؟”
ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.
“أوه ، ماركيز ماريوس. لماذا تبحث عني فجأة؟ ”
“هذا السيد الطيب سايمون … كان حقًا رجلاً رزين كفارس.”
“إنها هجمة ليلية!”
“اللعنة ، الكلمة هي أن وحدة الإمداد سويت بالأرض.”
“بالضبط.”
أصيب الجنود جميعًا بالخوف والقلق وهم يشاهدون الموكب. في أذهانهم ، تم ترسيخ مفاهيم قسوة ووحشية الأمير الأول تدريجياً ، وبدأت عمليات الفرار من الجيش تتسارع من هذا اليوم فصاعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.
ربما لأنهم شموا رائحة الدم في الهجمة الأولى؟ لكن في كل ليلة ، كانت الجهة الأخرى تشن حرب عصابات تهاجم المعسكرات الملكية.
فوجؤ بهذا الكمين الليلي المفاجئ ، وبدأت القوات الملكية تعاني من أضرار كبيرة. إذا كان هناك جانب إيجابي ، فهو أنه لم يكن هناك الكثير من الأعداء وأن القائد المعين لموقع الهجوم كان رجلاً مقتدرًا.
“رؤية رائعة. لقد فقد العدو بالتأكيد قوة لا يستهان بها ، كما فقد حسن نية الناس بنهب المنازل أثناء انسحابهم. سيكون هذا هو أنسب الأوقات للتقدم بجيشنا “.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إلحاق نفس القدر من الضرر مثل الليلة الأولى ، إلا أن الهجمات التي لا هوادة فيها جعلت قوات الأمير الأول أكثر فأكثر على حافة الهاوية. بدأ القادة يشعرون بالخطر مع انخفاض الروح المعنوية ببطء وتزايد الفرار أمام هذه القلعة الحديدية التي رفضت السقوط. حول النقطة التي كان القادة يقررون فيها أنه يجب القيام بشيء ما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”
“هل نبدأ الان؟”
عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.
تحرك سيغفريد ، المساعد الذي أرسلته الجمهورية ، إلى العمل.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تدمير خمس مقالع.”
“سمو الأمير ، هذا تقرير طارئ.”
“أوه ، ماركيز ماريوس. لماذا تبحث عني فجأة؟ ”
جاء رسول راكضًا إلى الأمير الأول ، وشحب وجهه بشدة.
“ما هذا؟”
الآن ، بعد أن دمرت إمداداتهم ، لم يتبق لهم سوى خيار واحد: الانسحاب بقواتهم المتبقية وتحديد المكان الذي سيذهبون إليه من هناك ، حتى لو كان ذلك يعني تمديد الحرب الأهلية.
“الكونت … قٌتل الكونت ساينبريدج ، الذي كان يشرف على الإمدادات ، أثناء القتال ، سيدي. كما تم تدمير الإمدادات نفسها “.
”هاهاهاها !! يا له من عمل فذ قمت بهزيمته. حقًا ، لقد أظهرت براعة نفس جيش جمهورية هيلدس الذين ذهبوا إلى أخمص القدمين مع مملكة سترابوس “.
’من يدري متى ستتاح الفرصة التالية إذا فوتنا هذه’.
بانق!
“إذا كان الأمر كذلك … فهل هذا يعني أنه لا يمكنك تقديم قوتك لشن هجوم على العاصمة؟”
“ما هذا الجنون ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.
بانق!
قفز الأمير من مقعده. كيف يمكن مهاجمة وحدة الإمدادات ، في حين أن جميع قوات الأمير الثاني كانت متحصنة حاليًا في قلعة بايكال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تضفي هذه الوثيقة طابعًا رسميًا على خطبتي مع روكسان – الابنة الكبرى لجمهورية هيلدس فوهرر باهستين”.
‘ربما…؟’
“الكونت … قٌتل الكونت ساينبريدج ، الذي كان يشرف على الإمدادات ، أثناء القتال ، سيدي. كما تم تدمير الإمدادات نفسها “.
كان الأمير يشتبه في أن شخصًا من النبلاء قد خانه.
“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يكون؟ أي لقيط تجرأ على خوني؟ ”
أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.
لكن تنبؤات الأمير الأول كانت خاطئة. أولئك الذين هاجموا الإمدادات كانوا …
***
“لقد كانوا قوات من جمهورية هيلدس ، صاحب السمو. لقد دخلوا في هذه الحرب بمهاجمة وحدة الإمداد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان تمويه منذ البداية.”
“…….”
أمر الأمير الأول بقطع رؤوسهم في غضبه بالصدمة والذعر ماركيز تراوس.
شعر الأمير وكأنه على وشك الانهيار.
يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟
“ماذا … لماذا …؟ بايرون ، أيها الهجين !! ”
القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.
الآن فقط أدرك الأمير الأول أخيرًا سبب تحول الأمير الثاني إلى الجمهورية. كانت جمهورية هيلدس جزءًا من هذه اللعبة منذ البداية.
***
مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.
كان هذا الوضع الأسوأ.
***
إن الانتصار بعد الانتصار الذي حصل عليه جيش الأمير الأول في بداية الحرب شكلت كذبة تسببت في عودتهم إلى هذه الزاوية. لم تتدهور معنويات القوات الملكية فحسب ، بل انضمت جمهورية هيلدس إلى الحرب. كان نهب وحدة الإمداد فوق ذلك بمثابة ضربة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول القادة بسرعة السيطرة على تدفق المعلومات ، ولكن تم تسريب كل شيء إلى القوات في الوقت المناسب.
فوجؤ بهذا الكمين الليلي المفاجئ ، وبدأت القوات الملكية تعاني من أضرار كبيرة. إذا كان هناك جانب إيجابي ، فهو أنه لم يكن هناك الكثير من الأعداء وأن القائد المعين لموقع الهجوم كان رجلاً مقتدرًا.
“هل صحيح أن جمهورية هيلدس انضمت إلى الحرب؟”
تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.
“اللعنة ، الكلمة هي أن وحدة الإمداد سويت بالأرض.”
مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.
“هل هذا هو سبب وجود العصيدة لحصص اليوم فقط؟”
“ما هي المسؤولية التي يمكن أن توكل إلى من يسمى القائد الذي لا يستطيع حتى الرد بشكل كاف على هجمة على معسكره؟”
“اللعنة ، من يدري كم من الوقت سنحصل على عصيدة مستقيمة. وهذا الأمير اللقيط فقد السيطرة ، وهو يصرخ فينا لمواصلة الهجوم … ”
“اللعنة كل شيء أصبح الوضع خارج عن السيطرة “.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد فيسكونت سايبان وهو يشاهد الكلمات تنتشر كالنار في الهشيم بين الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي…
كما قال الجمهوريون دائمًا:
عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.
[نحن في كل مكان.]
”هاهاهاها !! يا له من عمل فذ قمت بهزيمته. حقًا ، لقد أظهرت براعة نفس جيش جمهورية هيلدس الذين ذهبوا إلى أخمص القدمين مع مملكة سترابوس “.
‘أنها حقا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليكن ما يمكن ف…”
هز الفيكونت سابيان رأسه وتنهد مرة أخرى. لم يستطع أن يرى طريقًا للنصر من هذه النقطة. إذا كان هناك أي شيء ، فربما كانوا يشهدون لحظة سقوط هذا البلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
الآن ، بعد أن دمرت إمداداتهم ، لم يتبق لهم سوى خيار واحد: الانسحاب بقواتهم المتبقية وتحديد المكان الذي سيذهبون إليه من هناك ، حتى لو كان ذلك يعني تمديد الحرب الأهلية.
كان أول من رد فعلاً هو عمه ماركيز ماريوس.
ومع ذلك ، لا يزال الأمير الأول يرفض قبول هذا الواقع ، مؤكدًا بعناد أن كل شيء سينتهي إذا استولوا على قلعة بايكال. لقد أطال أمد هذه الحرب الأولى على الرغم من جهود هيئة القيادة لثنيه ، وبالتالي ، لم يتمكنوا ببساطة من تحقيق نتيجة إيجابية. لم تتزحزح قلعة بايكال حتى بعد عشرة أيام من الهجوم الذي لا هوادة فيه.
“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”
عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.
“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”
مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.
كان طريق التراجع هذا كابوساً حياً. بعد قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم ، ضربت وحدات من جمهورية هيلدس من الخلف لاستعادة الحصون التي سقطت في أيدي الجيش الملكي وأقامت معسكرًا ، ونشرت القوات على طول طريق هروب الأمير الأول. مع هجوم القوات الجمهورية أينما ذهبوا ، لم يكن لديهم خيار سوى ذبح جيادهم بعد أن نفذ طعامهم. كان على جميع الفرسان والنبلاء السير. حتى عندما نفد القليل من لحم الخيول ، لم يكن أمام الجنود خيار سوى نهب المساكن الخاصة في المنطقة المجاورة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماركيز ماريوس لا يزال غير مستقر بشدة. كان من المؤكد أن هذه كانت فرصة جيدة لمهاجمة العاصمة مع فيلق النخبة. لم يبق أحد لإيقافهم ، الآن بعد أن هُزمت قوتهم التي قوامها 80.000 فرد. لكن تسليم أراضيهم في الشمال إلى الجمهورية كان احتمالًا مزعجًا على الإطلاق. غير قادر على المضي قدمًا ، ذهب ماركيز ماريوس إلى سيغفريد.
على الرغم من أنهم انطلقوا بقوة قوامها 80.000 رجل ، فإن الجنود المهزومين الذين عادوا في حالة يرثى لها لم يصلوا حتى إلى 5000.
“بشكل عام ، يجب على المرء أن يعرف متى يوزع قوته في الحرب بين الهجوم والدفاع. نحن الجمهوريون سنبذل قصارى جهدنا لحماية أراضيكم. خلال ذلك الوقت ، إذا أردت إحضار فيلق النخبة الشجاع في الشمال والاستيلاء على عاصمة مملكة ليستر … ”
“`وتف هذا فاشل فاشل بعمنى الكلمة لو زوجته مكانه كان أنتصروا “
“سمو الأمير ، هذا تقرير طارئ.”
***
سمحت استجابة القائد الذكية للوضع بالاستقرار بسرعة نسبية حيث استعاد الجنود رباطة جأشهم واتبعوا أوامره. لكن الضرر كان قد تم القيام به.
”هاهاهاها !! يا له من عمل فذ قمت بهزيمته. حقًا ، لقد أظهرت براعة نفس جيش جمهورية هيلدس الذين ذهبوا إلى أخمص القدمين مع مملكة سترابوس “.
على الرغم من أنه كان مدعومًا بعد وصوله لحواف الهاوية عند نقطة ما ، إلا أن بايرون ، الأمير الثاني ، كان الآن يؤسس قوة الشمال كمجال له بعد أن تم تدمير جيش الأمير الأول تمامًا. بالطبع سيكون سعيدا.
“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.
الآن مع وصول الوضع إلى هذه النقطة ، أصبح الأمير الثاني مشوبًا بالجشع.
ابتسم سيغفريد بمرارة عند سؤال الأمير ، وبدا متضاربًا.
“لقد خسر العدو قوة كبيرة قوامها 80.000 وانسحب. ماذا عن الذهاب مباشرة إلى العاصمة؟ ”
رأى الأمير الثاني في هذا فرصة من السماء. بينما كانت قوات الأمير الأول يواجه صعوبات في التعافي من هذه الضربة الشديدة ، إذا استخدم هذه الفجوة للتقدم مع القوات الجمهورية ، فقد شعر كما لو كان بإمكانه أخيرًا الحصول على كل شيء في راحة يده. جشعه لا يعرف حدودا.
على الرغم من أن جيش الأمير الأول كان يواجه صعوبات في إسقاط قلعة بايكال ، إلا أنهم كانوا هم فقط من يهجم حتى الآن. وبطبيعة الحال ، بدأ القادة في التخلي عن حذرهم ، وأظهر الجنود ثغرات في مهمة الحراسة بسبب إجهادهم.
ضحك سيغفريد.
ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.
تحرك سيغفريد ، المساعد الذي أرسلته الجمهورية ، إلى العمل.
“رؤية رائعة. لقد فقد العدو بالتأكيد قوة لا يستهان بها ، كما فقد حسن نية الناس بنهب المنازل أثناء انسحابهم. سيكون هذا هو أنسب الأوقات للتقدم بجيشنا “.
القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أووه توافقني بنفس الرأي يا سيدي؟
سمحت استجابة القائد الذكية للوضع بالاستقرار بسرعة نسبية حيث استعاد الجنود رباطة جأشهم واتبعوا أوامره. لكن الضرر كان قد تم القيام به.
القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.
على الرغم من أن الأمير كان يفرح في فرحته ، بدا سيغفريد منزعجًا بعض الشيء من كلماته التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومهما كان الأمر…”
كان النبلاء مذهولين.
قفز الأمير من مقعده. كيف يمكن مهاجمة وحدة الإمدادات ، في حين أن جميع قوات الأمير الثاني كانت متحصنة حاليًا في قلعة بايكال؟
“همم؟ هل شيء ما يهم؟ هل ستكون هناك مشكلة؟ ”
“اللعنة كل شيء أصبح الوضع خارج عن السيطرة “.
لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.
ابتسم سيغفريد بمرارة عند سؤال الأمير ، وبدا متضاربًا.
***
“على الرغم من أنني أرغب أيضًا في تقدم قواتنا ، إلا أن هذه السلطة ليست من اختصاصي”.
***
“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمر الذي تلقيته من وطني كان لمساعدة سموك بعد إعلانك لموقفك الجمهوري ونشر فكرة الجمهورية إلى باقي أنحاء مملكة ليستر. تحقيقا لهذه الغاية ، صدرت لي أوامر للمساعدة في حماية مجال نفوذكم على شمال مملكة ليستر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى القلق وحل مكانه في الجشع. كرر الأمير نفسه بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
“إذا كان الأمر كذلك … فهل هذا يعني أنه لا يمكنك تقديم قوتك لشن هجوم على العاصمة؟”
“يجب أن أعتذر. أعتقد حقًا أن هذه فرصة رائعة ، لكن ليس لدي سلطة قضائية لنقل القوات إلى ما بعد المهمة التي تم تكليفي بها “.
لقد جمع مستشاريه وأبلغهم بنواياه للتقدم في العاصمة.
“ولكن ماذا؟”
“مممم …”
“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”
أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.
“ومع ذلك ، يا صاحب السمو ، هناك طريقة يمكنني مساعدتك وفقًا لتقديري”.
***
“يبدو أن هذا اقتراح رائع.”
“هوه ، وماذا يمكن أن يكون؟”
عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.
جمهورية هيلديس (1)
“كان الأمر الذي تلقيته من البر الرئيسي لحماية نطاقك ، أينما كان ذلك. ولهذه الغاية ، سأقوم أنا وقوات الجمهورية بنشر خط دفاعي مضمون حول المنطقة الشمالية. في ذلك الوقت…”
“إنها هجمة ليلية!”
شعر الأمير وكأنه على وشك الانهيار.
“يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”
حتى احتجاجات ماركيز تراوس لم تستطع وقف عناد الأمير الأول. في النهاية ، تم قطع رأس القائد والفارس سايمون ، بالإضافة إلى ما يقرب من مائة جندي.
“هذه بالضبط وجهة نظري.”
ابتسم الأمير الثاني بابتسامة مشرقة ، فقد كان هذا بالتأكيد عرضًا مغريًا. واصل سيغفريد الدعوة لشن هجوم.
عبس ماركيز ماريوس في موقف سيغفريد الخالي من الهموم.
“بشكل عام ، يجب على المرء أن يعرف متى يوزع قوته في الحرب بين الهجوم والدفاع. نحن الجمهوريون سنبذل قصارى جهدنا لحماية أراضيكم. خلال ذلك الوقت ، إذا أردت إحضار فيلق النخبة الشجاع في الشمال والاستيلاء على عاصمة مملكة ليستر … ”
تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، صاحب السمو. على الرغم من أن الجمهورية تدعي أنهم سيحمون أراضينا ، إلا أنني أعتقد أنه لا يمكن الوثوق بهم تمامًا “.
“يبدو أن هذا اقتراح رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“سوف نحشد الجيش دفعة واحدة. أدعو الماركيز ماريوس! ”
لم يكن الأمير الثاني على دراية بأساسيات الحرب ، ولكن لسبب ما ، شعر بالثقة في أن سيغفريد شجعه. كل ما كان عليه فعله هو الاستيلاء على العاصمة مع قوات النخبة بينما كانت الجمهورية تراقب الأراضي الشمالية.
’هذه الفرصة ستضيع إذا لم أقرر بسرعة.’
“`وتف هذا فاشل فاشل بعمنى الكلمة لو زوجته مكانه كان أنتصروا “
وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”
“سوف نحشد الجيش دفعة واحدة. أدعو الماركيز ماريوس! ”
“ما هي المسؤولية التي يمكن أن توكل إلى من يسمى القائد الذي لا يستطيع حتى الرد بشكل كاف على هجمة على معسكره؟”
قرر الأمير الثاني الهجوم.
***
لقد جمع مستشاريه وأبلغهم بنواياه للتقدم في العاصمة.
’إن ترسيخ قبضتنا على الشمال سيكون قريبًا من تسميته بإنهاء ما لدينا بالفعل. ولكن ماذا لو استحوذنا على العاصمة …؟’
“وبالتالي ، سيُعهد إلى الجمهورية بالدفاع ، وسنهاجم العاصمة بكل القوات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.
كان أول من رد فعلاً هو عمه ماركيز ماريوس.
كان الأمير يشتبه في أن شخصًا من النبلاء قد خانه.
قام بجلب وثيقة واحدة.
“سموك ، هل هذا هو رأيك حقًا؟”
أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.
“بالتاكيد هو. شيء غريب أطلبه “.
“إذا كان الأمر كذلك … فهل هذا يعني أنه لا يمكنك تقديم قوتك لشن هجوم على العاصمة؟”
بدا الأمير منزعجًا إلى حد ما من استفسار ماركيز. ومع ذلك ، لم يستطع الماركيز التخلص من شعوره بالاستياء.
***
’هل قال له هذا الأفعى شيئًا غريبًا؟’
لقد شعر أن الأمير أصبح يعتمد بشكل كبير على الجمهورية. على الرغم من موافقة ماركيز ماريوس في البداية على التعاون مع جمهورية هيلدس ، إلا أنه لم يثق بهم تمامًا. فكيف يوافق على إخلاء منزلهم وترك الحماية للجيش الجمهوري؟ لم يكن ذلك جيدًا معه – ولم يكن الوحيد.
كما قال الجمهوريون دائمًا:
“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.
“أوافق ، صاحب السمو. على الرغم من أن الجمهورية تدعي أنهم سيحمون أراضينا ، إلا أنني أعتقد أنه لا يمكن الوثوق بهم تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نبلاء الشمال الآخرون اصطفوا مع ماركيز ماريوس. بالنسبة لهؤلاء النبلاء ، كانت أراضيهم قد انتقلت إليهم من أسلافهم عبر الأجيال ، ولم يسعهم إلا أن يكونوا قلقين من فكرة تكليفهم للجمهورية ولو للحظة.
بدا الأمير منزعجًا إلى حد ما من استفسار ماركيز. ومع ذلك ، لم يستطع الماركيز التخلص من شعوره بالاستياء.
تحدث الأمير وكأنه يتوقع اعتراضاتهم.
“يجب أن أعتذر. أعتقد حقًا أن هذه فرصة رائعة ، لكن ليس لدي سلطة قضائية لنقل القوات إلى ما بعد المهمة التي تم تكليفي بها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنني أدرك جيدًا ما يهمك. لكن لا تقلق ، لأنني لن أوكل قاعدتنا إلى القوات الجمهورية بدون إجراءات أمنية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمير الثاني على دراية بأساسيات الحرب ، ولكن لسبب ما ، شعر بالثقة في أن سيغفريد شجعه. كل ما كان عليه فعله هو الاستيلاء على العاصمة مع قوات النخبة بينما كانت الجمهورية تراقب الأراضي الشمالية.
قام بجلب وثيقة واحدة.
“تضفي هذه الوثيقة طابعًا رسميًا على خطبتي مع روكسان – الابنة الكبرى لجمهورية هيلدس فوهرر باهستين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم …”
كان النبلاء مذهولين.
“لقد كانوا قوات من جمهورية هيلدس ، صاحب السمو. لقد دخلوا في هذه الحرب بمهاجمة وحدة الإمداد “.
“صاحب السمو ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو سبب وجود العصيدة لحصص اليوم فقط؟”
“هل تنوي تشكيل تحالف الدم مع الجمهورية يا سيدي؟”
“آوووه !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.
“ليس هناك ما يدعو للدهشة. إن حاجتنا إلى مساعدة الجمهورية ملحة للغاية. للحصول على مساعدتهم ، يجب علينا نحن أيضًا أن نثبت أنه يجب الوثوق بنا “.
ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.
كان طريق التراجع هذا كابوساً حياً. بعد قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم ، ضربت وحدات من جمهورية هيلدس من الخلف لاستعادة الحصون التي سقطت في أيدي الجيش الملكي وأقامت معسكرًا ، ونشرت القوات على طول طريق هروب الأمير الأول. مع هجوم القوات الجمهورية أينما ذهبوا ، لم يكن لديهم خيار سوى ذبح جيادهم بعد أن نفذ طعامهم. كان على جميع الفرسان والنبلاء السير. حتى عندما نفد القليل من لحم الخيول ، لم يكن أمام الجنود خيار سوى نهب المساكن الخاصة في المنطقة المجاورة لهم.
’إنه ليس مخطئا. العاصمة فارغة الآن … ’
لكن تنبؤات الأمير الأول كانت خاطئة. أولئك الذين هاجموا الإمدادات كانوا …
’من يدري متى ستتاح الفرصة التالية إذا فوتنا هذه’.
قام بجلب وثيقة واحدة.
’إن ترسيخ قبضتنا على الشمال سيكون قريبًا من تسميته بإنهاء ما لدينا بالفعل. ولكن ماذا لو استحوذنا على العاصمة …؟’
***
تلاشى القلق وحل مكانه في الجشع. كرر الأمير نفسه بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تكون هناك المرة القادمة. إذا لم تكن هناك اعتراضات أخرى ، فسأفترض أنه تقرر أننا سنهاجم العاصمة “.
مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.
الآن ، بعد أن دمرت إمداداتهم ، لم يتبق لهم سوى خيار واحد: الانسحاب بقواتهم المتبقية وتحديد المكان الذي سيذهبون إليه من هناك ، حتى لو كان ذلك يعني تمديد الحرب الأهلية.
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سيكون هذا حقًا على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان ماركيز ماريوس لا يزال غير مستقر بشدة. كان من المؤكد أن هذه كانت فرصة جيدة لمهاجمة العاصمة مع فيلق النخبة. لم يبق أحد لإيقافهم ، الآن بعد أن هُزمت قوتهم التي قوامها 80.000 فرد. لكن تسليم أراضيهم في الشمال إلى الجمهورية كان احتمالًا مزعجًا على الإطلاق. غير قادر على المضي قدمًا ، ذهب ماركيز ماريوس إلى سيغفريد.
“يجب أن أعتذر. أعتقد حقًا أن هذه فرصة رائعة ، لكن ليس لدي سلطة قضائية لنقل القوات إلى ما بعد المهمة التي تم تكليفي بها “.
“أوه ، ماركيز ماريوس. لماذا تبحث عني فجأة؟ ”
مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.
عبس ماركيز ماريوس في موقف سيغفريد الخالي من الهموم.
“هوه ، وماذا يمكن أن يكون؟”
‘أنها حقا.’
“هناك شيء أود أن أسأله.”
____________________________
أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.
xMajed
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
