هجوم 2
الفصل 710: هجوم 2
* ملك الشر *
فجأة سمع صراخ قادم من اتجاه الحراس الذين يقومون بدوريات في الغابة.
* التاسع *
“إنهم الناس من صقور الليل! تراجع!!” صاح قائد الدورية.
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
أقام السحرة تحالفات من خلال المجال بين الوهم و الواقع ، ثم استخدموا التحالف كنقطة انطلاق للاستفادة من القوى السحرية للطبيعة. يمكنهم أيضًا استخدام أرض أحلامهم كطريقة للتدريب ، حيث يصبحون أقوى بكثير عندما يعودون إلى الواقع.
اقترح سيث الاسود : “إذن استمر في المضي قدمًا ، وحاول تحطيم الممر على جانبيك و معرفة ما إذا كان بإمكانك الوصول إلى ممرات أخرى. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى ، فقد يكون تدمير هذا المكان مفيدًا”.
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
في أقل من عشر دقائق فقط ، صار هناك رجل مستلقٍ فاقدًا للوعي في موقع المخيم ، وهو الأمر الذي لن يكون أمرًا كبيرًا إلا أن جسد الرجل بالكامل بدأ يتحلل مثل اللحم الفاسد بينما كان فاقدًا للوعي. كان سطح جلده مثل قطعة قماش ممزقة يمكن رؤية آثار الجروح الجافة عليها. من خلال الجروح ، يمكن رؤية العضلات المنكمشة الموجودة تحت الجلد ، دون أن ينزف القليل من الدم. انهار ما مجموعه أربعة إلى خمسة أشخاص دون سبب.
ومع ذلك ، كان سائل ذلك الوحش لا يزال عالقًا على نصيرة ، و حتى بعد دخولها إلى أرض أحلامها ، لم تكن قادرة على التخلص منه تمامًا. كان الأمر مروعًا لأن هذا يعني أن سائل الوحش ذو المجسات لديه درجة معينة من الطاقة الروحية السمية الملوثة.
تذكر غارين فجأة أنه كان التصور المادي للأرض.
ركضت بسرعة في النفق ، وجلست على جانب الممر وهي تلهث للحصول على الهواء وسرعان ما أخرجت كل أنواع الأشياء من جيبها. و وضعتهم جميعًا على الأرض و نحتت شكلًا يشبه العين.
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
همست بعدها ” نقل.”.
“لا شئ.”
تحرك الشكل الذي يشبه العين فجأة من تلقاء نفسه واختفى في الأرض.
تذكر غارين فجأة أنه كان التصور المادي للأرض.
بووووم !!
تذكر غارين فجأة أنه كان التصور المادي للأرض.
بدأ النفق يهتز بعنف ، لكن نصيرة لم تتفاجأ. كانت تعلم أنها القنابل التي زرعتها من قبل. على الرغم من أن القنابل الممتلئة بقوة السحرة كانت أقوى بكثير من القنابل المعتادة ، إلا أنها لم تتوقع أن تكون قادرة على إيقاف هذا الوحش.
بلارغ! بوك!
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
“هذا مثير للدهشة ….” هز الظل الأسود رأسه. “إذا كان هذا صحيحًا ، فأنا مهتم بما يشحنونه في الشاحنة.”
بلارغ! بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاسندر ، الدفعة الأولى من أعضاء فريق النخبة بالنادي ، الشخص الذي قتل ذات مرة عددًا من القوات المسلحة ثم اختفى. الآن يبدو أنه أصبح أكثر قسوة و قوة.
بصقت نصيرة من فمها الدماء ، و ركضت إلى الأمام بسرعة واختفت بسرعة .
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
*****************
“قد لا يكون لدينا وقت كافي.”
برلين
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
“ما هذا الشيء؟” أظهر كاب نظرة كريمة على وجهه على الرغم من أن العرق ظل يتساقط على صدغه.
“التحضير مستمر.”
كان يقف في وسط موقع المخيم وينظر إلى الحشد المحيط به بيقظة ، بينما وقف ميديس بجانبه بنظرة متوترة بنفس القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاسندر ، الدفعة الأولى من أعضاء فريق النخبة بالنادي ، الشخص الذي قتل ذات مرة عددًا من القوات المسلحة ثم اختفى. الآن يبدو أنه أصبح أكثر قسوة و قوة.
في أقل من عشر دقائق فقط ، صار هناك رجل مستلقٍ فاقدًا للوعي في موقع المخيم ، وهو الأمر الذي لن يكون أمرًا كبيرًا إلا أن جسد الرجل بالكامل بدأ يتحلل مثل اللحم الفاسد بينما كان فاقدًا للوعي. كان سطح جلده مثل قطعة قماش ممزقة يمكن رؤية آثار الجروح الجافة عليها. من خلال الجروح ، يمكن رؤية العضلات المنكمشة الموجودة تحت الجلد ، دون أن ينزف القليل من الدم. انهار ما مجموعه أربعة إلى خمسة أشخاص دون سبب.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
هذا هو السبب في أن كاب وبقيتهم كانوا في حالة تأهب قصوى.
“هذا مثير للدهشة ….” هز الظل الأسود رأسه. “إذا كان هذا صحيحًا ، فأنا مهتم بما يشحنونه في الشاحنة.”
وجدوا على الفور أنه يبدو أن هناك شيئًا يشبه الخيط الأسود كان يتجول حول موقع المخيم ، وعندما يجد فرصة ، فإنه سيثقب جلد الشخص.
هدأ ميديس و سأل بصوت منخفض ” كيف يسير الحصول على سر نادي غارين القتالي؟”.
اضطر عدد قليل منهم إلى إطلاق النار بشكل مسعور من أجل تقطيعه إلى أجزاء قليلة.
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
“خذه إلى المختبر لدراسته” ، أمر كاب بعد أن لم يحدث شيء غريب مرة أخرى من الوقت ، عندها فقط أخرج منديلًا لمسح عرقه.
جلس كاب على الأرض و ابتعد سرا عن الحشد و ركب سيارة مموهة تحت غطاء ميديس. بمجرد إغلاق أبواب و نوافذ السيارة بإحكام ، شعر بالارتياح.
هدأ ميديس و سأل بصوت منخفض ” كيف يسير الحصول على سر نادي غارين القتالي؟”.
“وفقًا لمسافة الصوت ، هذا بالفعل هو مصدر الصوت …”
“التحضير مستمر.”
واصل لمسه لأسفل و استخدم الشعلة لإضاءة بصره.
آه !!!
“قد لا يكون لدينا وقت كافي.”
فجأة سمع صراخ قادم من اتجاه الحراس الذين يقومون بدوريات في الغابة.
“حديقة أنيل؟” اعتاد على دراسة هذا المكان الغامض. لقد كانت حلقة فضائية لا نهائية محصورة ، وإذا لم يتمكن من إيجاد مخرج ، فلن يتمكن من المغادرة أبدًا.
“من هو ……!؟” بانغ بانغ بانغ بانغ !! أطلقت سلسلة من الطلقات النارية مصحوبة ببعض الانفجارات بالقنابل اليدوية.
ركضت بسرعة في النفق ، وجلست على جانب الممر وهي تلهث للحصول على الهواء وسرعان ما أخرجت كل أنواع الأشياء من جيبها. و وضعتهم جميعًا على الأرض و نحتت شكلًا يشبه العين.
كل ما استطاعوا رؤيته في الغابة كان بعض الظلال السوداء و كان حراس الدوريات من مجموعة بايلي متشابكين معهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برلين
“إنهم الناس من صقور الليل! تراجع!!” صاح قائد الدورية.
“حديقة أنيل؟” اعتاد على دراسة هذا المكان الغامض. لقد كانت حلقة فضائية لا نهائية محصورة ، وإذا لم يتمكن من إيجاد مخرج ، فلن يتمكن من المغادرة أبدًا.
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
“تراجع!” أعطى كاب هذا الأمر على الفور بعد أن تعرف على هذا الرجل.
كانت تلك الظلال السوداء القليلة تسير في اتجاهه بسرعة كبيرة.
بصقت نصيرة من فمها الدماء ، و ركضت إلى الأمام بسرعة واختفت بسرعة .
أضاءت الأضواء في المخيم على أحد الظلال السوداء التي كانت أمامه و التي كشفت عن مظهره ، كان شابًا يبدو عاديًا. و مع ذلك ، كان يرتدي الزي الأسود من رأسه إلى أخمص قدميه ، إلى جانب مزاج حاسم لا يرحم.
أضاءت الأضواء في المخيم على أحد الظلال السوداء التي كانت أمامه و التي كشفت عن مظهره ، كان شابًا يبدو عاديًا. و مع ذلك ، كان يرتدي الزي الأسود من رأسه إلى أخمص قدميه ، إلى جانب مزاج حاسم لا يرحم.
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
“لقد عدت إلى نقطة البداية” ، عبس غارين وهو ينظر إلى الفتحة التي صنعها على الحائط.
“تراجع!” أعطى كاب هذا الأمر على الفور بعد أن تعرف على هذا الرجل.
لم يلاحظ كلاهما أنه عندما غادرت سيارتهما الغابة ، كان هناك ظل أسود يقف بهدوء ، و كانت عيون ذلك الشخص ملطخة بالدماء ، كان يرتدي قبعة سوداء مستديرة ، وكان يراقب سيارتهم بهدوء وهي تغادر.
كاسندر ، الدفعة الأولى من أعضاء فريق النخبة بالنادي ، الشخص الذي قتل ذات مرة عددًا من القوات المسلحة ثم اختفى. الآن يبدو أنه أصبح أكثر قسوة و قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما لم ينتبه لما كان وراءه ، ظهرت مجموعة من التشويهات الشفافة من الأرض بلا صوت. كانت مجموعة التشوهات تكبر تدريجياً قبل أن تنفتح مثل الفم وتقترب منه ببطء.
جلس كاب على الأرض و ابتعد سرا عن الحشد و ركب سيارة مموهة تحت غطاء ميديس. بمجرد إغلاق أبواب و نوافذ السيارة بإحكام ، شعر بالارتياح.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
“كان لديهم مثل هذا اليقظة القوية!” مسح عرقه ، بدأت السيارة تتحرك بصمت نحو اتجاه بعيد قبل أن تسرع للفرار. أما البقية ، طالما ماتوا ، فلن يتمكن أحد من ملاحقته. علاوة على ذلك ، ستصل التعزيزات قريبا و بما أن النادي القتالي كان يفتقر الآن إلى القوة البشرية ، فإن كاسندر وحده لن يكون قادرًا على فعل الكثير.
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
بدا الظل الأسود و كأنه مذهول. لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع ذلك.
كان ميديس قد مسحت للتو عرقه بمنديل و رماه في سلة قمامة بالخارج و فك ربطة عنقه .
بدا الظل الأسود و كأنه مذهول. لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع ذلك.
“سأبلغهم الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برلين
“إذا كانت المعلومات التي حصلنا عليها من الألوان الأساسية دقيقة ، فسيكون كاسندر هو الوحيد هناك ، حيث تم إرسال البقية للقيام بأشياء أخرى. همس كاب ، “ستكون هذه أفضل فرصة لنا لانتزاع الصندوق”. “أبلغ جريملين من الألوان الأساسية و أخبره أنه يمكننا القيام بذلك معًا ، و يمكننا تقسيم ما نحصل عليه إلى النصف.”
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
لقد ثبت أنه باستخدام تقنية سرية صغيرة ، تمكنوا من الحصول على قوة أكبر ، و بالتالي إذا كان سيحصل على المزيد من السجلات للمعلومات المتعلقة بالتقنيات السرية ، فسيؤدي ذلك إلى تعزيز قوتهم بطريقة مرعبة …
“لقد عدت إلى نقطة البداية” ، عبس غارين وهو ينظر إلى الفتحة التي صنعها على الحائط.
“اجمع كل من هو متاح ، أنا متأكد من أننا سنتمكن من الحصول عليها!” شدّ أسنانه و أظهرت عينيه لمحة من التصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد نجد حلاً إذا وجدنا الآخرين.” شعر غارين أنه لم يكن قادرًا على حل هذه المشكلة بمفرده.
“إذن هل يجب أن أنقلهم إلى هنا أيضًا؟” سأل ميديس بتردد. منذ الهجوم السابق على صقور الليل ، تكبدت قواتهم المرتزقة خسائر فادحة. في وقت لاحق ، بدأ صقور الليل و النادي القتالي ينتقمون منهم ، وإذا كانوا سيجمعون كل قوتهم البشرية الآن ، فقد يتم القضاء عليهم تمامًا.
“انها الطريقة الوحيدة.” ( * بينما أنت تلهوا و تلعب إجتمع الناس لسرقة أغراضك * )
“افعل ذلك! طالما حصلنا عليها ، سأكافئهم بـ 20 مليون يورو! لا أصدق أنهم لن يريدوا ذلك! ” ضغط كاب على أسنانه.
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
“قد لا يكون لدينا وقت كافي.”
كان ميديس قد مسحت للتو عرقه بمنديل و رماه في سلة قمامة بالخارج و فك ربطة عنقه .
“لا يهم ، لن يعودوا في أي وقت قريب ، طالما أن ذاك الشيء لا يزال على طريق النقل ، يمكننا دائمًا إيقافه!”
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
لم يلاحظ كلاهما أنه عندما غادرت سيارتهما الغابة ، كان هناك ظل أسود يقف بهدوء ، و كانت عيون ذلك الشخص ملطخة بالدماء ، كان يرتدي قبعة سوداء مستديرة ، وكان يراقب سيارتهم بهدوء وهي تغادر.
“أوه؟” أظهر الظل الأسود بعض الاهتمام فجأة. “لم أخطأ السمع أليس كذلك … نحن من سلالات الدم من المستوى الأعلى ، لكننا بحاجة إلى التراجع؟”
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
“لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام ، هناك شاحنة يبدو أنها تحمل أكثر متعلقات النادي القتالي أهمية و قد اكتشف هذا الرجل الأمر ، لذلك ينوي سرقتها ،” تحدث الظل الأسود بلهجة برلين الأصلية.
*****************
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
“لا يهم ، لن يعودوا في أي وقت قريب ، طالما أن ذاك الشيء لا يزال على طريق النقل ، يمكننا دائمًا إيقافه!”
“أوه؟” أظهر الظل الأسود بعض الاهتمام فجأة. “لم أخطأ السمع أليس كذلك … نحن من سلالات الدم من المستوى الأعلى ، لكننا بحاجة إلى التراجع؟”
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
“ويدي وييلو كادوا أن يموتوا.” أجابت المرأة بهدوء.
واصل لمسه لأسفل و استخدم الشعلة لإضاءة بصره.
بدا الظل الأسود و كأنه مذهول. لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع ذلك.
في أقل من عشر دقائق فقط ، صار هناك رجل مستلقٍ فاقدًا للوعي في موقع المخيم ، وهو الأمر الذي لن يكون أمرًا كبيرًا إلا أن جسد الرجل بالكامل بدأ يتحلل مثل اللحم الفاسد بينما كان فاقدًا للوعي. كان سطح جلده مثل قطعة قماش ممزقة يمكن رؤية آثار الجروح الجافة عليها. من خلال الجروح ، يمكن رؤية العضلات المنكمشة الموجودة تحت الجلد ، دون أن ينزف القليل من الدم. انهار ما مجموعه أربعة إلى خمسة أشخاص دون سبب.
“هل تمزحين؟” سأل الظل . “يالودو أقوى مني بكثير ، لكنه كاد يموت؟”
تحرك الشكل الذي يشبه العين فجأة من تلقاء نفسه واختفى في الأرض.
“هذا ما سمعته ، لكني لا أعرف التفاصيل. أليس هذا واضحًا ، لأن القائد أرسلنا إلى هنا للتحقيق في الأمر؟ ” قالت المرأة بجدية.
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
“هذا مثير للدهشة ….” هز الظل الأسود رأسه. “إذا كان هذا صحيحًا ، فأنا مهتم بما يشحنونه في الشاحنة.”
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
“أجل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبلغهم الآن.”
سخر الظل الأسود و تدريجيا أصبح أكثر شفافية واختفى ببطء.
اضطر عدد قليل منهم إلى إطلاق النار بشكل مسعور من أجل تقطيعه إلى أجزاء قليلة.
********************
*****************
“أي شخص يدخل الجنة لن يتمكن من الإفلات من الموت …” لقد كُتبت بأحرف ألمانية قديمة ونُحتت على الجدران منذ عصور.
أقام السحرة تحالفات من خلال المجال بين الوهم و الواقع ، ثم استخدموا التحالف كنقطة انطلاق للاستفادة من القوى السحرية للطبيعة. يمكنهم أيضًا استخدام أرض أحلامهم كطريقة للتدريب ، حيث يصبحون أقوى بكثير عندما يعودون إلى الواقع.
واصل لمسه لأسفل و استخدم الشعلة لإضاءة بصره.
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
واصل لمسه لأسفل و استخدم الشعلة لإضاءة بصره.
“حديقة أنيل؟” اعتاد على دراسة هذا المكان الغامض. لقد كانت حلقة فضائية لا نهائية محصورة ، وإذا لم يتمكن من إيجاد مخرج ، فلن يتمكن من المغادرة أبدًا.
“وفقًا لمسافة الصوت ، هذا بالفعل هو مصدر الصوت …”
أه !!!
“إنهم الناس من صقور الليل! تراجع!!” صاح قائد الدورية.
فجأة سمع صرخة قادمة من النفق أمامه. بدا و كأنها لأفعى الألف رجل!
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
كان لدى آجي نظرة عصبية على وجهه. أنزل يديه و طاف نحو عشرة أمتار إلى الأمام. بعد مرور عشرات الأمتار بهذه الطريقة ، سرعان ما اقترب من مصدر الصوت.
كانت تلك الظلال السوداء القليلة تسير في اتجاهه بسرعة كبيرة.
“وفقًا لمسافة الصوت ، هذا بالفعل هو مصدر الصوت …”
كان كلا الاتجاهين عبارة عن ممرات مظلمة لا نهاية لها ، لذلك حاول ضرب الجدران على جانبيه ، وكانت الأرض الآن مليئة بأكوام صغيرة من القطع الصخرية المكسرة.
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
فقط عندما لم ينتبه لما كان وراءه ، ظهرت مجموعة من التشويهات الشفافة من الأرض بلا صوت. كانت مجموعة التشوهات تكبر تدريجياً قبل أن تنفتح مثل الفم وتقترب منه ببطء.
“إذن هل يجب أن أنقلهم إلى هنا أيضًا؟” سأل ميديس بتردد. منذ الهجوم السابق على صقور الليل ، تكبدت قواتهم المرتزقة خسائر فادحة. في وقت لاحق ، بدأ صقور الليل و النادي القتالي ينتقمون منهم ، وإذا كانوا سيجمعون كل قوتهم البشرية الآن ، فقد يتم القضاء عليهم تمامًا.
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
*****************
بلارغ! بوك!
“لقد عدت إلى نقطة البداية” ، عبس غارين وهو ينظر إلى الفتحة التي صنعها على الحائط.
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
أوضح سيث الأسودي: “هذا المكان عبارة عن حلقة فضائية لا نهائية ، بدون مهارة أبعاد أعلى ، لن تتمكن من الخروج من هنا. لسوء الحظ ، هذه المهارات غير موجودة في ذاكرتي ، لدي فقط القليل من آثارها ، والتي يجب أن تكون بسبب الذاكرة غير المكتملة. “
هذا هو السبب في أن كاب وبقيتهم كانوا في حالة تأهب قصوى.
“أبعاد أعلى؟ شيء مثل زجاجة كلاين؟ ” وقف غارين ساكنًا.
تحرك الشكل الذي يشبه العين فجأة من تلقاء نفسه واختفى في الأرض.
” زجاجة كلاين؟ ما هذا؟ “
أوضح سيث الأسودي: “هذا المكان عبارة عن حلقة فضائية لا نهائية ، بدون مهارة أبعاد أعلى ، لن تتمكن من الخروج من هنا. لسوء الحظ ، هذه المهارات غير موجودة في ذاكرتي ، لدي فقط القليل من آثارها ، والتي يجب أن تكون بسبب الذاكرة غير المكتملة. “
تذكر غارين فجأة أنه كان التصور المادي للأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برلين
“لا شئ.”
“لا شئ.”
كان كلا الاتجاهين عبارة عن ممرات مظلمة لا نهاية لها ، لذلك حاول ضرب الجدران على جانبيه ، وكانت الأرض الآن مليئة بأكوام صغيرة من القطع الصخرية المكسرة.
“لا شئ.”
“قد نجد حلاً إذا وجدنا الآخرين.” شعر غارين أنه لم يكن قادرًا على حل هذه المشكلة بمفرده.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
اقترح سيث الاسود : “إذن استمر في المضي قدمًا ، وحاول تحطيم الممر على جانبيك و معرفة ما إذا كان بإمكانك الوصول إلى ممرات أخرى. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى ، فقد يكون تدمير هذا المكان مفيدًا”.
“انها الطريقة الوحيدة.” ( * بينما أنت تلهوا و تلعب إجتمع الناس لسرقة أغراضك * )
“انها الطريقة الوحيدة.” ( * بينما أنت تلهوا و تلعب إجتمع الناس لسرقة أغراضك * )
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
“ويدي وييلو كادوا أن يموتوا.” أجابت المرأة بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
