أورك أو أكثر ضد فارس أو أكثر (3)
مع بزوغ الشفق على المملكة، وقف مائتا فارس أمام البوابة. أمام أولئك الرجال كان حاكم قلعة الشتاء المسلح والمدرع بقوة.
مع ذلك، لا أريد أن تلقى حتفها هنا. ليس هي، التي ورثت موهبة السيف.
“هاي أيها الخال، تبدو جيداً وأنت ترتدي الدرع.”
أثناء هذا الوقت، تم وضع عجلات كبيرة من الأملود والخرق الغارقة في الزيت في موقعها المناسب. بالضبط عندما انفتحت البوابة أخيراً، تم دحرجة عشرات من تلك العجلات إلى الحقل الواسع أمامنا.
“اه، شكرا لك.”
ضربة بعد ضربة.
بعد قليل سيندفع نحو حشود من الأوركس. مع ذلك، كان صوته أهدأ من الأبد. بدا الفرسان الآخرون يشاركون مظهره السعيد. الخوذات الثقيلة حجبت وجوه الرماحين السود، لكن الثقة كانت واضحة من أجسادهم. شعرتُ بالقليل من التوتر فقط. بدا حاكم قلعة الشتاء متلهفاً لدفع تلك البوابات مفتوحة وبدء الهجوم.
سمعتُ صوتاً معدنياً.
“جلالتك!” اقترب فارس به الكثير من الجروح وناولني زمام حصان، أمشط أبيض عظيم. ركبته من جانب، استقر جسدي على السرج.
واصلنا التقدم بوتيرة منتعشة.
“إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
“تأكد من أن ترجعا بأمان كليكما.”
بعد قليل سيندفع نحو حشود من الأوركس. مع ذلك، كان صوته أهدأ من الأبد. بدا الفرسان الآخرون يشاركون مظهره السعيد. الخوذات الثقيلة حجبت وجوه الرماحين السود، لكن الثقة كانت واضحة من أجسادهم. شعرتُ بالقليل من التوتر فقط. بدا حاكم قلعة الشتاء متلهفاً لدفع تلك البوابات مفتوحة وبدء الهجوم.
لم يسعني سوى الضحك بشأن كيف يمكن أن يصبح الشماليين متماثلين في بعض الأوقات. بعدما انتهى، تحرك الرجل، كيون ليتشيم، إلى بقعة بجانب الكونت مباشرة.
“أشعلوها!”
“ذلك مكانك.” تحدث الخال بينما ينظر إليّ. ابتسم لمرح كيون الذي لم يلائم الموقف، ثم تحكم في تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمتُ نحو هذا العالم الضبابي بلا تردد. نحو النقطة التي ومضت فيها الأضواء الزرقاء والحمراء أكثر من أي مكان آخر.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
ضربة بعد ضربة.
“جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
لم أكن أستطيع حتى قيادة حصان بشكل جيد. فكيف سأوقفها إذا قررت الهياج في لحظة ما؟ لا، كان من المرجح أنها ستودي بنفسها للهلاك.
اندلع وهج أزرق في وجوه الحشد الأحضر. ترششت الدماء من كل مكان.
“جلالتك، ابق بأمان رجاءً.” بدا أن تعبيراتها تهتز كل ثانية. كان الشك واضحاً على وجهها. كدتُ أعض شفتاي، لكن أمسكتُ نفسي وأبعدتُ عيناي عنها. كانت أديليا تكافح بين مشاعر [الاهتمام] و[الخنوع]. لو كانت سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] نشطة، كانت بلا شك ستتبعني في المعركة.
“خذ هذه!!” صاح الخال حيث تم قرعه من قبل حماسة المعركة الهائلة للوورلورد.
مع ذلك، لا أريد أن تلقى حتفها هنا. ليس هي، التي ورثت موهبة السيف.
سمعتُ صوتاً معدنياً.
“سأعود، وسترين.” انحنيتُ وربتتُ على كتفها.
صرخ الأوركس بينما يموتون بشكل جماعي. داست الحوافر على تلك الجثث الطازجة أثناء الاندفاع للأمام.
استطعتُ سماع صوت الصفافير من العديد من الفرسان حيث أمطروا علينا بالنكات الرديئة.
اندفع المزيد من الأوركس لسد الفجوة.
“هاه! تلك الأشياء التي يحصل عليها رجال معينون، نفقتدها نحن رجال الشمال!”
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
“اه، أنا أشعر بالغيرة حقاً.”
“متأخر، لكن لنفعلها الآن!” صحتُ خلال أسنان مشدودة.
استمر الفرسان في التلوي والضحك، مع ذلك لم تدم ضحكاتهم طويلاً. ملأت أصوات المحركات والسلاسل الساحة. بدأت المشدات الهائلة للبوابة بالدوران ببطء، لكن بشكل أكيد. دغدغت رائحة الزيت الملين أنفي.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
“افتحوا البوابة.” استمر الجنود في عملهم عند أمر الخال. كان الجميع قلقاً، لكنهم ركزوا على عملهم فحسب.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
تأوهت البوابات بينما ترتفع، شبراً بعد شبر. امتد حقل ثلجي معبأ بالموتى أمام البوابات. “اسحبوا أقوى!” صاح فينسينت بينما يشاهد من الجدران. “ااااه!” صاح الجنود بينما يشدون السلاسل بقوة وحيوية.
تم سحب عقلي المشوش إلى الوضوح لمرة.
أثناء هذا الوقت، تم وضع عجلات كبيرة من الأملود والخرق الغارقة في الزيت في موقعها المناسب. بالضبط عندما انفتحت البوابة أخيراً، تم دحرجة عشرات من تلك العجلات إلى الحقل الواسع أمامنا.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
“أشعلوها!”
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
أطلق الجوالة الأسهم النارية، وأمسكت النار بكل عجلة متدحرجة.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
“هجوم!” صاح الخال.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
دفع مائتا فارس أحصنتهم بضرب جانبها.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
الأوركس الذين كانوا متكاسلين أمام البوابات صرخوا من الرعب حيث ارتطمت بهم الحلقات النارية. هدر مائتين من الخيول في النيران.
سد حراس الأوركس طريقنا. كانوا عازمين على أن يجعلونا نمر موتى. بسيوفهم ورماحهم المتوهجة بالأحمر وحماسة المعركة، هدروا واندفعوا نحونا.
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، اخترقت صيحة قاسية عقلي. نظرتُ حولي في ذهول. كان الرماحين السود وفرسان الشتاء يصدون الأوركس، قامعين اندفاعهم. وفي منتصف الفوضى والمذبحة، كان يقف الخال والوورلورد.
حلقت الأسهم من السماء حيث هدر الرجال على الجدران. هرعت كل تلك المقذوفات نحو العدو في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، اخترقت صيحة قاسية عقلي. نظرتُ حولي في ذهول. كان الرماحين السود وفرسان الشتاء يصدون الأوركس، قامعين اندفاعهم. وفي منتصف الفوضى والمذبحة، كان يقف الخال والوورلورد.
صرخ الأوركس بينما يموتون بشكل جماعي. داست الحوافر على تلك الجثث الطازجة أثناء الاندفاع للأمام.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
في الأخير، وصلنا لنقطة خارج مدى الجوالة وأسلحة الحصار. فقدت الحلقات العجلات المشتعلة زخمها كذلك.
“أشعلوها!”
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
“سوف نخترق!” صاح الخال. حتى قبل أن يقول هذا، كان الرماحين السود قد استعدوا لهجوم آخر. حطمت تلك الرماح الجبارة في صفوف حراس الأوركس الآن.
سمعتُ صوتاً معدنياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الخال سيفه نحو السماء.
أمسك الرماحين السود بالأقواس، وأطلقوا كرجل واحد من كلا جانبينا.
واصلنا التقدم بوتيرة منتعشة.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
لم أكن أستطيع حتى قيادة حصان بشكل جيد. فكيف سأوقفها إذا قررت الهياج في لحظة ما؟ لا، كان من المرجح أنها ستودي بنفسها للهلاك.
رفع الخال سيفه نحو السماء.
سد حراس الأوركس طريقنا. كانوا عازمين على أن يجعلونا نمر موتى. بسيوفهم ورماحهم المتوهجة بالأحمر وحماسة المعركة، هدروا واندفعوا نحونا.
اندلع وهج أزرق في وجوه الحشد الأحضر. ترششت الدماء من كل مكان.
اندفع المزيد من الأوركس لسد الفجوة.
اندفع المزيد من الأوركس لسد الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت البوابات بينما ترتفع، شبراً بعد شبر. امتد حقل ثلجي معبأ بالموتى أمام البوابات. “اسحبوا أقوى!” صاح فينسينت بينما يشاهد من الجدران. “ااااه!” صاح الجنود بينما يشدون السلاسل بقوة وحيوية.
كان الرماحين السود قد أسرعوا على الخيول، الرماح تحت أكتافهم.
“ذلك مكانك.” تحدث الخال بينما ينظر إليّ. ابتسم لمرح كيون الذي لم يلائم الموقف، ثم تحكم في تنفسه.
اخترق مائة رمح مصوغ بدقة في صفوف الأوركس. انفجرت الدماء كالنافورة حيث تم تمزيق اللحم بعنف. واصل الرماحين السود للأمام بينما يدوسون على الأوركس.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
بحلول وقت فقدان طليعتنا لقوتها الدافعة، كان الأوركس الناجين مهزوزين بشدة من هذا العرض. الحصان الذي كنتُ أقوده صاح بإثارة حيث أخفض جسده. بدا وكأن يداً مخفية كانت ترشد حصاني للأمام. تجاوزتُ الرماحين الذين فقدوا زخمهم، وسرعان ما سد أورك جدد طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
نشر الخال فرسانه للأطراف وتمسك بأرضه. اندفعت موجة جديدة من الأوركس إلينا لكن قوبلت بالمقذوفات قصيرة المدى من الفؤوس والسكاكين. أطلق الخال موجة هالة أخرى من نصله. انهارت صفوف الوحوش. كان تكتيكنا أساسياً منفذاً بإتقان. أظهر الفرسان مستوى عالي من الحماس. أزهر الشعر، وتناغمت مئات الحلقات استجابة له.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
تم رصف طريق جديد أمام عيوني مباشرةً.
أطلق الجوالة الأسهم النارية، وأمسكت النار بكل عجلة متدحرجة.
واصلنا التقدم بوتيرة منتعشة.
“متأخر، لكن لنفعلها الآن!” صحتُ خلال أسنان مشدودة.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، صنعنا قصيدة.
في منتصف جيش الأوركس الواسع، حيث ترفرف أعلى الرايات، كان ملك جميع العشائر الخضراء المظلمة، كان بطل الأوركس.
“اه، أنا أشعر بالغيرة حقاً.”
لقد وصلتُ للوورلورد.
“إطلاق!”
سد حراس الأوركس طريقنا. كانوا عازمين على أن يجعلونا نمر موتى. بسيوفهم ورماحهم المتوهجة بالأحمر وحماسة المعركة، هدروا واندفعوا نحونا.
ترنحتُ بعيداً عنه، نحو المركز حيث كان الخال والوورلورد.
“سوف نخترق!” صاح الخال. حتى قبل أن يقول هذا، كان الرماحين السود قد استعدوا لهجوم آخر. حطمت تلك الرماح الجبارة في صفوف حراس الأوركس الآن.
للمرة الأولى، خط الرماحين السود الذي يدوس على العدو من جانب واحد واجه جداراً صلباً. مع ذلك، تطايرت أجساد حراس الأوركس في الهواء. ارتد الرماحين من على الخيول، بينما يطلقون الرماح في نفس الوقت. في اللحظة التالية، سقطت الخيول الليلية صارخة، سقط بعضها على الراكبين حتى. قفز الرماحين السود الناجون نحو المذبحة في الحال رماحهم زرقاء متوهجة. تصادمت الرماح المتوهجة مع طاقات الأوركس الحمراء. امتد هذا المشهد على امتداد الخط بأكمله.
للمرة الأولى، خط الرماحين السود الذي يدوس على العدو من جانب واحد واجه جداراً صلباً. مع ذلك، تطايرت أجساد حراس الأوركس في الهواء. ارتد الرماحين من على الخيول، بينما يطلقون الرماح في نفس الوقت. في اللحظة التالية، سقطت الخيول الليلية صارخة، سقط بعضها على الراكبين حتى. قفز الرماحين السود الناجون نحو المذبحة في الحال رماحهم زرقاء متوهجة. تصادمت الرماح المتوهجة مع طاقات الأوركس الحمراء. امتد هذا المشهد على امتداد الخط بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، اخترقت صيحة قاسية عقلي. نظرتُ حولي في ذهول. كان الرماحين السود وفرسان الشتاء يصدون الأوركس، قامعين اندفاعهم. وفي منتصف الفوضى والمذبحة، كان يقف الخال والوورلورد.
ببطء، خطوة بخطوة، تم تمزيق ستار الأوركس الأحمر.
هو أمسكني بعنف. ومض عقلي من الأيدي الخشنة التي أمسكت رقبتي.
وراء القتال، كان يجلس الحاكم الأخضر المظلم على عرش من العظام والجماجم.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
سد حراس الأوركس طريقنا. كانوا عازمين على أن يجعلونا نمر موتى. بسيوفهم ورماحهم المتوهجة بالأحمر وحماسة المعركة، هدروا واندفعوا نحونا.
هزني شعور مروع مشؤوم حتى النخاع. صررتُ أسناني وأجبرت فمي على الانفتاح. تدفق بيتاً من قصيدة من لساني. أعارت حلقات لا تحصى قوتها لي.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
مرة أخرى، رفع الخال سيفه، وانفجر ضوء متألق، أكثر تألقاً من أي شيء رأيته من قبل. اندلع انفجار هادر حيث تناثرت الثلوج، الأوركس، وكل شيء تحت موجات الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
هاجمتُ نحو هذا العالم الضبابي بلا تردد. نحو النقطة التي ومضت فيها الأضواء الزرقاء والحمراء أكثر من أي مكان آخر.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
بدأ لهب روحي الحقيقية يشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
قفزتُ من حصاني وضربتُ بالنصل. ضربت إحدى الآثار الضوئية الحمراء الحائمة في الهواء وقابلت سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
“تأكد من أن ترجعا بأمان كليكما.”
وضعتُ الشفق على الأرض ورفعتُ جسدي. خفقت أذناي، شعرتُ بالصم كما لو كنت في الماء.
“إطلاق!”
لم أستطع تحمل ذلك الشعور حيث مسحت زاوية فمي. ثم، ثبتتُ سيفي أمامي مرة أخرى ودفعته نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأخير، وصلنا لنقطة خارج مدى الجوالة وأسلحة الحصار. فقدت الحلقات العجلات المشتعلة زخمها كذلك.
اللهب الأزرق الذي تم إطفاؤه بداخلي اشتعل مرة أخرى. عندما أعددتُ سيفي، مر شيء أمامي. كان حصان أسود قاتم.
ضربة بعد ضربة.
بعد ذلك، مرت تلك الخيول السوداء بي مرات لا تحصى. كان الرماحين السود يهاجمون. نزل أحد هؤلاء الرجال، وصاح وجهه بي بصمت. بدا مألوفاً لي…هل كان كيون ليتشيم؟ حدق قائد الرماحين السود بي بعين واحدة مفتوحة. حدقتُ به بفراغ قبل أن أدرك شيئا. هو لم يكن فاتحاً لعين واحدة فقط باختياره. لا، كان محجره الآخر فارغاً. كان حاجبه ممزق، وكان وجهه يتشنج على فترات.
بعد قليل سيندفع نحو حشود من الأوركس. مع ذلك، كان صوته أهدأ من الأبد. بدا الفرسان الآخرون يشاركون مظهره السعيد. الخوذات الثقيلة حجبت وجوه الرماحين السود، لكن الثقة كانت واضحة من أجسادهم. شعرتُ بالقليل من التوتر فقط. بدا حاكم قلعة الشتاء متلهفاً لدفع تلك البوابات مفتوحة وبدء الهجوم.
هو أمسكني بعنف. ومض عقلي من الأيدي الخشنة التي أمسكت رقبتي.
أمسك الرماحين السود بالأقواس، وأطلقوا كرجل واحد من كلا جانبينا.
“جلالتك! أيها الأمير!”
“أشعلوها!”
حينها، اخترقت صيحة قاسية عقلي. نظرتُ حولي في ذهول. كان الرماحين السود وفرسان الشتاء يصدون الأوركس، قامعين اندفاعهم. وفي منتصف الفوضى والمذبحة، كان يقف الخال والوورلورد.
اللهب الأزرق الذي تم إطفاؤه بداخلي اشتعل مرة أخرى. عندما أعددتُ سيفي، مر شيء أمامي. كان حصان أسود قاتم.
كادت أنفاسي تتركني بينما شاهدتُ. شعرت بالنيران الحمراء والزرقاء تتصادم وتنهار. مرة بعد مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
ضربة بعد ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
“خذ هذه!!” صاح الخال حيث تم قرعه من قبل حماسة المعركة الهائلة للوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمتُ نحو هذا العالم الضبابي بلا تردد. نحو النقطة التي ومضت فيها الأضواء الزرقاء والحمراء أكثر من أي مكان آخر.
تم سحب عقلي المشوش إلى الوضوح لمرة.
“افتحوا البوابة.” استمر الجنود في عملهم عند أمر الخال. كان الجميع قلقاً، لكنهم ركزوا على عملهم فحسب.
“اذهب!” صاح كيون بينما ضرب مؤخرة رقبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف جيش الأوركس الواسع، حيث ترفرف أعلى الرايات، كان ملك جميع العشائر الخضراء المظلمة، كان بطل الأوركس.
ترنحتُ بعيداً عنه، نحو المركز حيث كان الخال والوورلورد.
في ذلك العالم القرمزي، خالي وأنا قاتلنا مثل المجانين.
“أنت متأخر!” خالي، الذي أصبح في فوضى بعد فترة، نفض سيفه بحيوية. كان الوورلورد قد تراجع بعد أن هاجمه الخال بضربة قوية.
وراء القتال، كان يجلس الحاكم الأخضر المظلم على عرش من العظام والجماجم.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
تم رصف طريق جديد أمام عيوني مباشرةً.
“متأخر، لكن لنفعلها الآن!” صحتُ خلال أسنان مشدودة.
صرخ الأوركس بينما يموتون بشكل جماعي. داست الحوافر على تلك الجثث الطازجة أثناء الاندفاع للأمام.
ثم، صنعنا قصيدة.
“سأعود، وسترين.” انحنيتُ وربتتُ على كتفها.
ولدت [قصيدة الشتاء] من كمية الكرما الضئيلة خاصتي، وكذلك الآمال والرغبات التي حملها البالاهارديين خلال سهرهم الطويل في الشمال. غنى الخال من كامل صدره فوق صخب الحرب حيث دارت حلقاته بسرعة. في الحال، تلاشى حضوره، واستبدله روح قتالية عظيمة. غلفت النيران الزرقاء الشفق. في نفس اللحظة، هالة نصل الخال، التي كانت قد بدأت تخمد، اشتعلت ببراقة أكثر من السابق.
لقد وصلتُ للوورلورد.
ضرب الوورلورد سلاحه في الأرض. اندلعت موجة عظيمة من حماسة المعركة، صادمة مثل التسونامي في ساحة المعركة بأكملها.
“افتحوا البوابة.” استمر الجنود في عملهم عند أمر الخال. كان الجميع قلقاً، لكنهم ركزوا على عملهم فحسب.
في ذلك العالم القرمزي، خالي وأنا قاتلنا مثل المجانين.
استمر الفرسان في التلوي والضحك، مع ذلك لم تدم ضحكاتهم طويلاً. ملأت أصوات المحركات والسلاسل الساحة. بدأت المشدات الهائلة للبوابة بالدوران ببطء، لكن بشكل أكيد. دغدغت رائحة الزيت الملين أنفي.
وهُزِمنا.
كادت أنفاسي تتركني بينما شاهدتُ. شعرت بالنيران الحمراء والزرقاء تتصادم وتنهار. مرة بعد مرة.
————————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
اندفع المزيد من الأوركس لسد الفجوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
