أوركس فوق أوركس (3)
لا أحد يمكنه الشك بمجرد أن يرى هذا الجيش. لا أحد يمكنه الشك في نوع الكائن الذي كان يقود عشرين ألف جندي متجمعين على السهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا اليوم الأول للمعركة، ثمانية وأربعين جوالاً، أربعة وثلاثين مشاة، وسبعة فرسان مببتدئين فقدوا حياتهم.
سيعلم المرء أنه ملك الأوركس، كائن ولد ليحكم. كائن فاق الطبيعة الأساسية لعرقه.
كان حينها، تعرف الفرسان على النية الحقيقية للأمير الأول. استدعى الجميع حلقاته وبدأوا بنشد قصيدة الحرب.
طاغية ولد في جبال حافة النصل.
أمام حضوره المخيف، كان جنود قلعة الشتاء في خوف تام. تحطمت الروح القتالية للفرسان. جلس المزيد والمزيد من المرتزقة على الأرض. سقط البعض حتى بينما يمسكون رؤوسهم غاضبين من جبنهم.
سيعلمون أنه الوورلورد.
تعلقت مئات السلالم الان بحرية على امتداد الجدران.
أمام حضوره المخيف، كان جنود قلعة الشتاء في خوف تام. تحطمت الروح القتالية للفرسان. جلس المزيد والمزيد من المرتزقة على الأرض. سقط البعض حتى بينما يمسكون رؤوسهم غاضبين من جبنهم.
أومأ كيون ليتشيم ورفع يده.
قبل تقدم المعركة، بدت وكأنها خاسرة بالفعل.
رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو!
أمسك الوورلورد رايته. ثم، رفع تلك القطعة الحديدية العظيمة على كتفيه كما لو كانت مجرد رمح تافه. تدفق ضباب أحمر نحو القلعة واستقر على القمة، حيث كان يرفرف رمز بالاهارد.
طويلة وسميكة مثل أعمدة معبد، القذيفة التي انطلقت من محرك الحصار ضربت منتصف الأوركس مباشرةً. تم تمزيق العشرات إرباً حيث حلق الأوركس في الهواء.
سحب الوورلورد كتفه للخلف وقذف رايته الحمراء.
رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو!
حلقت الراية الحمراء مثل عاصفة مصغرة.
“الفرسان! تولوا الأوركس المحاربين!” عند أمر فينسينت، هرع الفرسان للأمام حيث شكلوا خطوطهم.
استطعتُ سماع ضجيج اخترق الهواء والعلم يصيح بقوة.
أدرك الفرسان التهديد الذي شكلته تلك السلالم واستدعوا المانا إلى سيوفهم. حلقت مئات من الرماح من صفوف الأوركس قبل أن يتمكن الفرسان حتى من إزالة التهديد. الجوالة الذين كانوا يطلقون تم اختراقهم من قبل تلك الرماح. سقط بعض الفرسان المنفيين والصغار الغير معتادين على الحرب أيضاً أمام تلك المقذوفات. كان في أماكن ضئية فقط أن تمكن المدافعون من قطع السلالم.
بانج.
استطعتُ سماع ضجيج اخترق الهواء والعلم يصيح بقوة.
مع صوت معدني، قادت الراية نفسها إلى حيث كانت شارة بالاهارد الخاصة. كما لو كانت هذه القلعة ملكه دائماً، رفرف شعاره الأحمر على قمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونج!
كان مزعمه واضحاً. لقد استولى ملك الأوركس على هذه المملكة الشتوية وجعلها له.
تعلقت مئات السلالم الان بحرية على امتداد الجدران.
“ذلك الوحش قد أعلن الحرب رسمياً ضد قلعتنا.” تجهم حاكم قلعة الشتاء بينما ينظر إلى الجنود. كان الجوالة والفرسان يحدقون في الجيش الأوركي بوجوه قاتمة وأرواح مسحوقة. مع ذلك، كانت استجابتهم طبيعية بالأخذ في الاعتبار احتمالات الفوز التي يواجهوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى فرسان جوري الأربعة كانوا مضطربين من حضور الوورلورد، لكن لن يتراجعوا أبداً.
أطلق الجوالة كرجل واحد. رن صوت الأوتار والأسهم كعزفة واحدة حيث غلفت المئات من الأسهم السماء.
“بما أننا قد تلقينا هدية كهذه، فلنرد الدين!” أعلن أحد الفرسان الشجعان. “من سيصعد للقمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر الجوالة الأسنان في وجه التسونامي الأخضر المظلم الضاغط نحو الجدران.
عند سماع تلك الكلمات، نظر الجنود للأعلى إلى البرج. لذهولهم، كان هناك خيال بالفعل يمر بالنوافذ الواحدة تلو الأخرى صاعداً السلالم.
“اه اه اه ها اه!”
“أخبروا الأمير الأول أن أحدهم قد صعد نحو الراية بالفعل!” صاح الفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أننا قد تلقينا هدية كهذه، فلنرد الدين!” أعلن أحد الفرسان الشجعان. “من سيصعد للقمة؟”
“لكنه هناك بالفعل!”
حتى فرسان جوري الأربعة كانوا مضطربين من حضور الوورلورد، لكن لن يتراجعوا أبداً.
عبس الكونت حيث أدرك لماذا غادر الأمير الأول قبل قليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الجوالة تباطأ قليلاً وما ناله هو أن رأسه انقسمت بفأس مقذوف. مات بعض المشاة والجوالة حيث اخترقت الرماح والفؤوس الأجساد.
وقف الأمير الأول وسط الهدير الصاخب للعاصفة حيث قطع مباشرة عبر مقبض راية الوورلورد.
“لكنه هناك بالفعل!”
وقف الأمير على القمة، ورفع القماش ليراه الجميع. وقف هناك مثل جنرال منتصر قد استولى على أعظم كنوز العدو.
“اه اه اه ها اه!”
لم يسع حاكم قلعة الشتاء سوى الإعجاب بما فعل، حيث فهم نيته.
أمسك الوورلورد رايته. ثم، رفع تلك القطعة الحديدية العظيمة على كتفيه كما لو كانت مجرد رمح تافه. تدفق ضباب أحمر نحو القلعة واستقر على القمة، حيث كان يرفرف رمز بالاهارد.
كان سقوط راية بالاهارد ضربة حاسمة لمعنويات الدفاع. الآن وقد تم تدنيس راية الأوركس في المقابل، تم قلب الطاولة مجدداً.
“نحن نملك المدى. سوف نعتني بهم!”
“نحن لم نقتل تلك الوحوش بعد حتى، واستولينا على رايتهم بالفعل! بداية جيدة!” صاح الكونت ضاحكاً من قلبه.
سيعلم المرء أنه ملك الأوركس، كائن ولد ليحكم. كائن فاق الطبيعة الأساسية لعرقه.
“أنا لا أفهم هذا الهوس بالأعلام.” تمتم ماكمسيليان في داخله.
مجدداً، كان الأمير الأول.
“مهلاً لحظة، أليس عليك قتل خمسة عشر أورك للحصول على راية ملك؟” تحدث جوال وقح. “الان لا يمكن للقائد أن يأمل في المواصلة في هذا.”
اندلع انفجار هائل موحد من المانا.
ضكك الجوالة الآخرين عند سماعه. مازال، كان هناك قلق واضح متبقي عىل الوجوه.
“أعتقد أنه قد حان الوقت لرد الجميل.” أعلن بيل بالاهارد بينما أمسك رمحاً. جعل قوة حلقاته الأربعة تتدفق بحرية، أخذ نفساً عميقاً، وقذف سلاحه.
حتى لو كانوا يقدرون ذكاء وشجاعة الأمير الأول، لم يمكنهم الإفلات من حضور الوورلورد الضاغط.
حلقت الراية الحمراء مثل عاصفة مصغرة.
بوووو وووو وووو.
“إطلاق!”
صدى صوت بوق حرب، بوق النصر، في أنحاء الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل تقدم المعركة، بدت وكأنها خاسرة بالفعل.
مجدداً، كان الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونج!
بووووو ووووو ووووو.
بشكل محتوم، اكتسب الأوركس المحاربين الجدران.
أطلق البوق مجدداً.
———————————————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
انفجارات قصيرة الواحدة تلو الأخرى.
تعلقت مئات السلالم الان بحرية على امتداد الجدران.
الصوت الذي استمر لعدة مرات كان مألوفاً بطريقة ما.
“ركزوا على الراكبين!” صاح فينسينت. تحولت الأقواس عند أمره. انطلقت مئات المقذوفات نحو راكبي الذئاب المندفعين.
“صامتة هي قمم الجبال الثلجية، والجدران الغارقة بالدماء؟”
“نحن نملك المدى. سوف نعتني بهم!”
بدأ أحد الفرسان بهمهمة أغنية الحرب غريزياً. طابق الصوت إيقاع البوق تماماً.
———————————————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
كان حينها، تعرف الفرسان على النية الحقيقية للأمير الأول. استدعى الجميع حلقاته وبدأوا بنشد قصيدة الحرب.
مجدداً، كان الأمير الأول.
مرة أخرى، رن البوق. كان الصوت نفسه معززاً بالمانا.
بووووو ووووو ووووو.
انضم فرسان الهيكل للأغنية. ثم الرماحين السود. خلال وقت قصير، صدى الصوت الهائل للبوق وقصيدة الحرب عبر الثلوج والأسوار الجبارة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأ الإيقاع بوتيرة بطيئة.
مئات من الفرسان أضافوا أصواتهم حيث تم رفع الحضور الساحق للوورلورد تدريجياً من على الأرواح. أرخى الأمير الأول كتفه، لم يعد متصلباً بعد رؤية نجاح خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضم فرسان الهيكل للأغنية. ثم الرماحين السود. خلال وقت قصير، صدى الصوت الهائل للبوق وقصيدة الحرب عبر الثلوج والأسوار الجبارة.
“إيان مشغول اليوم حقاً.” كان صوت الكونت ممتلئاً بالإعجاب. حتى لو قام بخطاب عظيم بنفسه، لم يكن سيتمكن من دعم معنويات الجنود بذلك الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الجوالة تباطأ قليلاً وما ناله هو أن رأسه انقسمت بفأس مقذوف. مات بعض المشاة والجوالة حيث اخترقت الرماح والفؤوس الأجساد.
تدفقت الهالات بحرية إلى الأنصال حيث ألغى حضور الأمير الأول حضور الوورلورد.
“قوس الشيطان!”
“أعتقد أنه قد حان الوقت لرد الجميل.” أعلن بيل بالاهارد بينما أمسك رمحاً. جعل قوة حلقاته الأربعة تتدفق بحرية، أخذ نفساً عميقاً، وقذف سلاحه.
تعلقت مئات السلالم الان بحرية على امتداد الجدران.
سووووك!
رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو!
كان زخمه مثل رمية الوورلورد نفسه حيث غطس الرمح وسط صفوف الأوركس.
سيعلم المرء أنه ملك الأوركس، كائن ولد ليحكم. كائن فاق الطبيعة الأساسية لعرقه.
بانج! تم قتل عشرات من الأوركس في ضربة واحدة. سحقت المانا في الوحوش مثل موجة منتقمة.
مع صوت معدني، قادت الراية نفسها إلى حيث كانت شارة بالاهارد الخاصة. كما لو كانت هذه القلعة ملكه دائماً، رفرف شعاره الأحمر على قمتها.
عند هذه المرحلة من الوقت، أعطى فينسينت الإشارة لأولئك الذين أسفل الجدران.
“قوس الشيطان!”
أومأ كيون ليتشيم ورفع يده.
أخذ مئات الجوالة مواقعهم على الجدران، معارضين للأوركس.
جهز الرماحين السود الرماح. أنزل قائد الرماحين السود يده بهدوء. عندما فعل، ارتفع مائة رمح أسود قاتم إلى السماء.
كان حينها، تعرف الفرسان على النية الحقيقية للأمير الأول. استدعى الجميع حلقاته وبدأوا بنشد قصيدة الحرب.
ارتسمت خطوط سوداء في السماء حيث سقطت الرماح في الصفوف الأمامية للأوركس.
سقط الأوركس في الطليعة أمام التيار. تمزق اللحم وأمكن سماع صرخات الموت. أولئك الذين نجوا تم الدوس عليهم حتى الموت بواسطة الاندفاع الأخضر. تم إطلاق جولة تلو الأخرى بواسطة الجوالة حتى واجه الجوالة صعوبة في التفريق بين الأوركس الموتى والأحياء، حتى فقدوا الشعور بأيديهم.
بانج!
كان حينها، تعرف الفرسان على النية الحقيقية للأمير الأول. استدعى الجميع حلقاته وبدأوا بنشد قصيدة الحرب.
اندلع انفجار هائل موحد من المانا.
“إيان مشغول اليوم حقاً.” كان صوت الكونت ممتلئاً بالإعجاب. حتى لو قام بخطاب عظيم بنفسه، لم يكن سيتمكن من دعم معنويات الجنود بذلك الشكل.
كوانجج!
مع الإيقاع الشديد، كانت خطواتهم.
الأوركس الذين أصيبوا مباشرة تم تمزيقهم إرباً، بينما من كانوا في المجال تم اجتياحهم بواسطة موجة الصدمة الهائلة. مجدداً، عدة مرات، انطلقت الرماح السوداء نحو السماء، ضاربة في صفوف الأوركس مثل ضربات رعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأمير الأول وسط الهدير الصاخب للعاصفة حيث قطع مباشرة عبر مقبض راية الوورلورد.
لم يهتز الوورلورد لمرة واحدة.
استطعتُ سماع ضجيج اخترق الهواء والعلم يصيح بقوة.
استمر في التنفس بعمق، عيونه صافية لا تتزعزع.
كان الوضع كئيباً. كان الدفاع يترنح.
رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو!
أدرك الفرسان التهديد الذي شكلته تلك السلالم واستدعوا المانا إلى سيوفهم. حلقت مئات من الرماح من صفوف الأوركس قبل أن يتمكن الفرسان حتى من إزالة التهديد. الجوالة الذين كانوا يطلقون تم اختراقهم من قبل تلك الرماح. سقط بعض الفرسان المنفيين والصغار الغير معتادين على الحرب أيضاً أمام تلك المقذوفات. كان في أماكن ضئية فقط أن تمكن المدافعون من قطع السلالم.
بدأ الأوركس بقرع الطبول.
“ربما،” أجاب الأمير الأول. “لكن اذا واصلت ذلك التضييع الطائش للموارد، فسنقاتل الأوركس عاريين قبل أن يمر أسبوع حتى.”
رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صبوها!”
بدأ الإيقاع بوتيرة بطيئة.
سيعلمون أنه الوورلورد.
بدأ الأوركس بالسير نحو الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج.
رود رود رود رود رود رود دود ودودو!
“نحن لم نقتل تلك الوحوش بعد حتى، واستولينا على رايتهم بالفعل! بداية جيدة!” صاح الكونت ضاحكاً من قلبه.
مع الإيقاع الشديد، كانت خطواتهم.
أطلق الجوالة كرجل واحد. رن صوت الأوتار والأسهم كعزفة واحدة حيث غلفت المئات من الأسهم السماء.
“اوه اوه اوه اوه اوه.”
كان حينها، تعرف الفرسان على النية الحقيقية للأمير الأول. استدعى الجميع حلقاته وبدأوا بنشد قصيدة الحرب.
ازدادت سرعة الإيقاع خلال وقت قصير.
مئات من الفرسان أضافوا أصواتهم حيث تم رفع الحضور الساحق للوورلورد تدريجياً من على الأرواح. أرخى الأمير الأول كتفه، لم يعد متصلباً بعد رؤية نجاح خطته.
“اه اه اه ها اه!”
أطلق البوق مجدداً.
أعلى، وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رود رود رود رود رود رود دود ودودو دودو.
ازدادت وتيرة هجوم الأوركس في نفس الوقت. هدر الأوركس في وقت واحد.
حتى لو كانوا يقدرون ذكاء وشجاعة الأمير الأول، لم يمكنهم الإفلات من حضور الوورلورد الضاغط.
صدى وقع أقدامهم مثل الرعد.
كان زخمه مثل رمية الوورلورد نفسه حيث غطس الرمح وسط صفوف الأوركس.
ارتعشت الجدران القوية، وكذلك الأرض الثلجية.
الوحوش التي أصيبت عوت من الألم حيث تم سحقهم إلى الأرض. مازال، المزيد من الذئاب حصلت على الجدار عن هؤلاء الذين لقوا حتفهم.
“نحن نملك المدى. سوف نعتني بهم!”
أمسك الوورلورد رايته. ثم، رفع تلك القطعة الحديدية العظيمة على كتفيه كما لو كانت مجرد رمح تافه. تدفق ضباب أحمر نحو القلعة واستقر على القمة، حيث كان يرفرف رمز بالاهارد.
أخذ مئات الجوالة مواقعهم على الجدران، معارضين للأوركس.
ما مجموعه أربعة آلاف سهم ومقذوف تم إطلاقهم.
“سحب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم هذا الهوس بالأعلام.” تمتم ماكمسيليان في داخله.
صر الجوالة الأسنان في وجه التسونامي الأخضر المظلم الضاغط نحو الجدران.
حلقت الراية الحمراء مثل عاصفة مصغرة.
“إطلاق!”
“ذلك الوحش قد أعلن الحرب رسمياً ضد قلعتنا.” تجهم حاكم قلعة الشتاء بينما ينظر إلى الجنود. كان الجوالة والفرسان يحدقون في الجيش الأوركي بوجوه قاتمة وأرواح مسحوقة. مع ذلك، كانت استجابتهم طبيعية بالأخذ في الاعتبار احتمالات الفوز التي يواجهوها.
أطلق الجوالة كرجل واحد. رن صوت الأوتار والأسهم كعزفة واحدة حيث غلفت المئات من الأسهم السماء.
سيعلم المرء أنه ملك الأوركس، كائن ولد ليحكم. كائن فاق الطبيعة الأساسية لعرقه.
سقط الأوركس في الطليعة أمام التيار. تمزق اللحم وأمكن سماع صرخات الموت. أولئك الذين نجوا تم الدوس عليهم حتى الموت بواسطة الاندفاع الأخضر. تم إطلاق جولة تلو الأخرى بواسطة الجوالة حتى واجه الجوالة صعوبة في التفريق بين الأوركس الموتى والأحياء، حتى فقدوا الشعور بأيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم هذا الهوس بالأعلام.” تمتم ماكمسيليان في داخله.
“قوس الشيطان!”
ازدادت سرعة الإيقاع خلال وقت قصير.
عند تلك الكلمات، تحركت فرقة من المشاة المهندسين الملكيين وأزالوا قطعة قماش هائلة كانت تبقي الثلج بعيداً عن الأعمال الداخلية لمنجنيق.
عند هذه المرحلة من الوقت، أعطى فينسينت الإشارة لأولئك الذين أسفل الجدران.
“إطلاق!”
“ذلك الوحش قد أعلن الحرب رسمياً ضد قلعتنا.” تجهم حاكم قلعة الشتاء بينما ينظر إلى الجنود. كان الجوالة والفرسان يحدقون في الجيش الأوركي بوجوه قاتمة وأرواح مسحوقة. مع ذلك، كانت استجابتهم طبيعية بالأخذ في الاعتبار احتمالات الفوز التي يواجهوها.
طويلة وسميكة مثل أعمدة معبد، القذيفة التي انطلقت من محرك الحصار ضربت منتصف الأوركس مباشرةً. تم تمزيق العشرات إرباً حيث حلق الأوركس في الهواء.
انفجارات قصيرة الواحدة تلو الأخرى.
دودودودودو.
رغم الموت الذي تصبب من جدران قلعة الشتاء، لم يتوقف تيار الأوركس على الإطلاق.
رغم الموت الذي تصبب من جدران قلعة الشتاء، لم يتوقف تيار الأوركس على الإطلاق.
“نحن لم نقتل تلك الوحوش بعد حتى، واستولينا على رايتهم بالفعل! بداية جيدة!” صاح الكونت ضاحكاً من قلبه.
اوووووووووو!
“حسناً.” تمتم بيل بالاهارد.
اجتاج صوت عواء الذئاب عبر الجدران حيث انكشف ستار الثلوج عن راكبي الذئاب. شق راكبي الذئاب الطريق عبر الجلود الخضراء نحو مقدمة الصفوف.
لا أحد يمكنه الشك بمجرد أن يرى هذا الجيش. لا أحد يمكنه الشك في نوع الكائن الذي كان يقود عشرين ألف جندي متجمعين على السهول.
“ركزوا على الراكبين!” صاح فينسينت. تحولت الأقواس عند أمره. انطلقت مئات المقذوفات نحو راكبي الذئاب المندفعين.
ضكك الجوالة الآخرين عند سماعه. مازال، كان هناك قلق واضح متبقي عىل الوجوه.
ساساساساك.
وقف الأمير على القمة، ورفع القماش ليراه الجميع. وقف هناك مثل جنرال منتصر قد استولى على أعظم كنوز العدو.
الوحوش التي أصيبت عوت من الألم حيث تم سحقهم إلى الأرض. مازال، المزيد من الذئاب حصلت على الجدار عن هؤلاء الذين لقوا حتفهم.
حتى فرسان جوري الأربعة كانوا مضطربين من حضور الوورلورد، لكن لن يتراجعوا أبداً.
كونج!
“مع عدد الأوركس الهائل والضرر الذي أحدثوه، لم يكن هناك خيار.” أعلن فينيسنت عذره. لم يتفق الأمير الأول.
ارتطمت الذئاب بالجدران وركضت للأعلى. عند ثلثي الطريق للأعلى، بينما كادت المخالب تنزلق من على الحجارة المجمدة، قفز الراكبين للأعلى بينما يرمون خطافات الحصار خاصتهم.
“ركزوا على الراكبين!” صاح فينسينت. تحولت الأقواس عند أمره. انطلقت مئات المقذوفات نحو راكبي الذئاب المندفعين.
تم قطع بعض تلك الخطافات بواسطة الفرسان في الحال. مع ذلك، كان هناك الكثير جداً التي تم تعليقها على الأسوار. في اللحظة التالية، برزت وجوه راكبي الذئاب على الجدران. دفع الجنود والفرسان الرماح والسيوف، لكن الأوركس كانوا مديرين ظهورهم للعدو. تم اختراق ظهور كل واحد من الأوركس. مع ذلك، نجحوا في تحقيق هدفهم. لقد ضحوا بأنفسهم لوضع سلالم منسوجة من الأوتار السميكة على الجدران.
سقط الأوركس في الطليعة أمام التيار. تمزق اللحم وأمكن سماع صرخات الموت. أولئك الذين نجوا تم الدوس عليهم حتى الموت بواسطة الاندفاع الأخضر. تم إطلاق جولة تلو الأخرى بواسطة الجوالة حتى واجه الجوالة صعوبة في التفريق بين الأوركس الموتى والأحياء، حتى فقدوا الشعور بأيديهم.
تعلقت مئات السلالم الان بحرية على امتداد الجدران.
أمام حضوره المخيف، كان جنود قلعة الشتاء في خوف تام. تحطمت الروح القتالية للفرسان. جلس المزيد والمزيد من المرتزقة على الأرض. سقط البعض حتى بينما يمسكون رؤوسهم غاضبين من جبنهم.
أدرك الفرسان التهديد الذي شكلته تلك السلالم واستدعوا المانا إلى سيوفهم. حلقت مئات من الرماح من صفوف الأوركس قبل أن يتمكن الفرسان حتى من إزالة التهديد. الجوالة الذين كانوا يطلقون تم اختراقهم من قبل تلك الرماح. سقط بعض الفرسان المنفيين والصغار الغير معتادين على الحرب أيضاً أمام تلك المقذوفات. كان في أماكن ضئية فقط أن تمكن المدافعون من قطع السلالم.
حلقت الراية الحمراء مثل عاصفة مصغرة.
تراجع الجوالة الذين كانوا على الحافة الان حيث بدأ الأوركس بصعود السلالم. تحرك الفرسان بجنون للقطع عبر سلالم الحصار، بينما قذف الأوركس الرماح والفؤوس من الأسفل لإبقائها صامدة.
لا أحد يمكنه الشك بمجرد أن يرى هذا الجيش. لا أحد يمكنه الشك في نوع الكائن الذي كان يقود عشرين ألف جندي متجمعين على السهول.
بشكل محتوم، اكتسب الأوركس المحاربين الجدران.
استمر في التنفس بعمق، عيونه صافية لا تتزعزع.
“الفرسان! تولوا الأوركس المحاربين!” عند أمر فينسينت، هرع الفرسان للأمام حيث شكلوا خطوطهم.
دودودودودو.
“الجوالة، واصلوا الإطلاق! المشاة، اقطعوا السلالم!”
خمسين مرجل من الزيت تم صبهم.
اقترب الجوالة بشجاعة من حافة الجدران، أطلقوا في الأوركس الصاعدين، ثم تراجعوا بضعة خطوات لإعادة التحميل. تم تكرار هذا عدة مرات. سقط الأوركس بلا حوة ولا قوة نحو الأرض.
بانج! تم قتل عشرات من الأوركس في ضربة واحدة. سحقت المانا في الوحوش مثل موجة منتقمة.
أحد الجوالة تباطأ قليلاً وما ناله هو أن رأسه انقسمت بفأس مقذوف. مات بعض المشاة والجوالة حيث اخترقت الرماح والفؤوس الأجساد.
لا أحد يمكنه الشك بمجرد أن يرى هذا الجيش. لا أحد يمكنه الشك في نوع الكائن الذي كان يقود عشرين ألف جندي متجمعين على السهول.
“حسناً.” تمتم بيل بالاهارد.
تدفقت الهالات بحرية إلى الأنصال حيث ألغى حضور الأمير الأول حضور الوورلورد.
كان الوضع كئيباً. كان الدفاع يترنح.
سيعلم المرء أنه ملك الأوركس، كائن ولد ليحكم. كائن فاق الطبيعة الأساسية لعرقه.
الأوركس قد نفذوا تكتيات الحصار المعتادة، لكن الثقل في الأعداد تغلب على المدافعين.
طويلة وسميكة مثل أعمدة معبد، القذيفة التي انطلقت من محرك الحصار ضربت منتصف الأوركس مباشرةً. تم تمزيق العشرات إرباً حيث حلق الأوركس في الهواء.
كمية الرماح والفؤوس المقذوفة، عدد السلالم والخطافات…كان حجم الحصار نفسه أعظم بكثير من أي شيء سبق. كذلك كان عدد الضحايا الساقطين من الجدران.
حتى فرسان جوري الأربعة كانوا مضطربين من حضور الوورلورد، لكن لن يتراجعوا أبداً.
“صبوها!”
سيعلمون أنه الوورلورد.
أطاع الجوالة الأمر حيث قلبوا مراجل كبيرة من الزيت نحو الأوركس المتعلقين في الجدران.
أسفل الجدران، كان الأوركس ينتظرون أن تخمد النيران.
“كييييييك!”
حتى لو كانوا يقدرون ذكاء وشجاعة الأمير الأول، لم يمكنهم الإفلات من حضور الوورلورد الضاغط.
“إطلاق!”
بانج! تم قتل عشرات من الأوركس في ضربة واحدة. سحقت المانا في الوحوش مثل موجة منتقمة.
تصببت الأسهم المشتعلة على الأوركس المزيتين. انتشر الجحيم الملتهب في الأسفل بشدة ووصلت لفحاته حتى لأعلى الجدران. صرخ الأوركس بشكل مروع. أمكن شم رائحة الجلود والعظام الخضراء المحترقة. أمسكت النيران ببعض السلالم أيضاً، وتم رمي العديد من الأوركس للأسفل بمساعدة من المشاة والفرسان في منتصف الفوضى.
تصببت الأسهم المشتعلة على الأوركس المزيتين. انتشر الجحيم الملتهب في الأسفل بشدة ووصلت لفحاته حتى لأعلى الجدران. صرخ الأوركس بشكل مروع. أمكن شم رائحة الجلود والعظام الخضراء المحترقة. أمسكت النيران ببعض السلالم أيضاً، وتم رمي العديد من الأوركس للأسفل بمساعدة من المشاة والفرسان في منتصف الفوضى.
“صبوا الزيت مبكراً جداً.” تمتم الأمير الأول بينما يراقب النيران التي تلتهم الأوركس. “كان ينبغي أن يتركوا ذلك كملاذ أخير، لمنح الرجال مهلة قليلة.”
رغم الموت الذي تصبب من جدران قلعة الشتاء، لم يتوقف تيار الأوركس على الإطلاق.
“مع عدد الأوركس الهائل والضرر الذي أحدثوه، لم يكن هناك خيار.” أعلن فينيسنت عذره. لم يتفق الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم هذا الهوس بالأعلام.” تمتم ماكمسيليان في داخله.
“ربما،” أجاب الأمير الأول. “لكن اذا واصلت ذلك التضييع الطائش للموارد، فسنقاتل الأوركس عاريين قبل أن يمر أسبوع حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صبوها!”
أسفل الجدران، كان الأوركس ينتظرون أن تخمد النيران.
بدأ الأوركس بقرع الطبول.
“الوضع سيء.” عند تلك الكلمات من الأمير الأول، أظلمت وجوه القادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج.
خلال هذا اليوم الأول للمعركة، ثمانية وأربعين جوالاً، أربعة وثلاثين مشاة، وسبعة فرسان مببتدئين فقدوا حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأمير الأول وسط الهدير الصاخب للعاصفة حيث قطع مباشرة عبر مقبض راية الوورلورد.
ما مجموعه أربعة آلاف سهم ومقذوف تم إطلاقهم.
“إيان مشغول اليوم حقاً.” كان صوت الكونت ممتلئاً بالإعجاب. حتى لو قام بخطاب عظيم بنفسه، لم يكن سيتمكن من دعم معنويات الجنود بذلك الشكل.
خمسين مرجل من الزيت تم صبهم.
رود رود رود رود رود رود دود ودودو!
في غضون هذا، ظل حشد الأوركس وكأن لا نهاية له.
“ربما،” أجاب الأمير الأول. “لكن اذا واصلت ذلك التضييع الطائش للموارد، فسنقاتل الأوركس عاريين قبل أن يمر أسبوع حتى.”
———————————————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
ساساساساك.
كان سقوط راية بالاهارد ضربة حاسمة لمعنويات الدفاع. الآن وقد تم تدنيس راية الأوركس في المقابل، تم قلب الطاولة مجدداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
